NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

السرد والقصة جميلة ولكن التعابير بالفصحى
 
كيف اشكرك على هذا الثناء.... المشكلة ان جراة قصصي لا تسمح بنشرها بالحوليات الادبيةـ، بسبب القيود الإجتماعية والقانونية .
بإمكانك نشر قصصك على الورق في مجموعة قصصية شريطة إدخال بعض التعديلات عليها.. هناك روايات وقصص إيروسية لكن أصحابها، سواء كن نساء أو كانوا رجالا، يلجأون للاستعارات والتلميحات بحيث تصبح أللغة والجمل المعبرة عن الحدث الجنسي أشد حلاوة، يفهم القارئ منها ما يراه بالخيال لا ما تصفينه بشكل مباشر..
هذه قصة ثانية قرأتها لك اليوم، تعلمت من خلالها كم أنت قارئة جيدة للأدب والرواية على الخصوص.. لديك تقنية التدرج كسلاح مثير.. لا تقتحمين الحدث ولا تتركين للحكاية حرية الانطلاق إلا بعد أن تستعملي الوصف.. به تتحكمينن في إيقاع القصة بطيئا، بطيئا ثم يبدأ السرد.. تتحرك معه الحكاية بهدوء، وصمت تدريجيا. نشعر أن الشخصيات نفسها تراهن على حرق أعصابنا، ثم ما تلبث هي نفسها أن تمل الانتظار.. مع كل جملة حوارية أو سردية تقفز الحكاية درجة أعلى نحونا.. نحس بالأفق رماديا أمامنا.. ثم حين يأتي وقت الحسم، تبلغ الحبكة مداها، وتنشد الحكاية خاتمتها.. فندخل في نسق من الجمل الحوارية السريعة المتمردة على اللغة الوصفية المتأنية السابقة.. بدلا من الجمل الطويلة التي تناسب الوصف، نجد أنفسنا نلهث من خلال جمل قصيرة متقطعة. قصيرة لكنها ثائرة تفجر شحنات التوتر والشهوة التي يعاني منها الشخصيات، وتفجر فينا أبوابا راقصة ورائعة.
هذه نقط قوتك في قصتي اليوم.. الأولى، زوجة لرجلين و.. وحدث ما لم يخطر ببالي..
بالنسبة للأولى، بدأت بهدوء وترو .. سيدة عادية تتزوج رجلا يكبرها بعشر سنوات.. يدخلها في سياق لم تتوقعه.. تتحول بين يديه وتحت حرارة شهوته وتخيلاته إلى مارد كينه نار وشهوة.. ثم يحدث ما يفرق بينهما بعد مدة.. يتنازل لها الزوج عن البيت... ويتركها مشتعلة معذبة كأنه صنع منها قنبلة نووية وتركها تحت تصرف الأقدار.. قنبلة قابلة للانفجار في كل لحظة.. وكما هو منتظر تصادف شابا يصغرها..( وهده كذلك تقنية قصصية لزيادة قوة الانفجار ) ثم يبدأ السرد ومعه تتبدل وتيرة وإيقاع الزمن مع تبديل الجمل من الطول للقصر.. تدخل العلاقة في حتمية منتظرة، ونعتقد أن القصة ستتوقف عند هذا القدر.. لكن كما لو أننا نركب سيارة قوية، ترتفع درجة محول السرعة إلى مستوى آخر.. تلك الشهوة النارية التي كان وصفها يبالغ ويكبر من حجمها لم تتوقف.. لو كان لدينا أي شك أو احتجاج ضد الوصف السابق، فسوف نضطر للاعتراف وتصديق ما سبق.. تنتقل سرعة التخلص من الشحنات الكهربائية ومن الشهوات إلى مستوى الجمع بين رجلين في جلسة واحدة.. فهل ينتهي العذاب اللذيذ عند هذا؟ يبقى المجال مفتوحا بأن تعبر البطلة عن استمرار لذتها ونزواتها وعزمها على الاحتفاظ بالحبيبين معا، ولا أحد يدري ما الذي كنا سندخله من مغامرات لو استمرت الحكاية.
كالعادة، لا بد من نقط نقص لأنه لا أحد مكتمل.. للأسف تعاني الجمل، وخاصة الطويلة في مرحلة الوصف من أخطاء نحوية، ولغوية.. مثل أن يتعدى الفعل بنفسه بينما كان من اللازم أن يتعدى بحرف الجر، أو استعمال الجمع للتعبير عن النهدين أو أي مثنى آخر.. وثمة أخطاء إملائية لعل سببها يعود للرغبة في سرعة الرقانة أو التسجيل.. باستثناء ذلك أشد على يدك وحبذا لو تلحقين بمجموعة الكتاب في الركن الجديد الخاص بالتعارف، بعد أن قبلت الإدارة مشكورة باقتراح إنشائه على غرار تعارف باقي أعضاء المنتدى الآخرين.. أرجو لك مزيدا من التوفيق
 
بإمكانك نشر قصصك على الورق في مجموعة قصصية شريطة إدخال بعض التعديلات عليها.. هناك روايات وقصص إيروسية لكن أصحابها، سواء كن نساء أو كانوا رجالا، يلجأون للاستعارات والتلميحات بحيث تصبح أللغة والجمل المعبرة عن الحدث الجنسي أشد حلاوة، يفهم القارئ منها ما يراه بالخيال لا ما تصفينه بشكل مباشر..
هذه قصة ثانية قرأتها لك اليوم، تعلمت من خلالها كم أنت قارئة جيدة للأدب والرواية على الخصوص.. لديك تقنية التدرج كسلاح مثير.. لا تقتحمين الحدث ولا تتركين للحكاية حرية الانطلاق إلا بعد أن تستعملي الوصف.. به تتحكمينن في إيقاع القصة بطيئا، بطيئا ثم يبدأ السرد.. تتحرك معه الحكاية بهدوء، وصمت تدريجيا. نشعر أن الشخصيات نفسها تراهن على حرق أعصابنا، ثم ما تلبث هي نفسها أن تمل الانتظار.. مع كل جملة حوارية أو سردية تقفز الحكاية درجة أعلى نحونا.. نحس بالأفق رماديا أمامنا.. ثم حين يأتي وقت الحسم، تبلغ الحبكة مداها، وتنشد الحكاية خاتمتها.. فندخل في نسق من الجمل الحوارية السريعة المتمردة على اللغة الوصفية المتأنية السابقة.. بدلا من الجمل الطويلة التي تناسب الوصف، نجد أنفسنا نلهث من خلال جمل قصيرة متقطعة. قصيرة لكنها ثائرة تفجر شحنات التوتر والشهوة التي يعاني منها الشخصيات، وتفجر فينا أبوابا راقصة ورائعة.
هذه نقط قوتك في قصتي اليوم.. الأولى، زوجة لرجلين و.. وحدث ما لم يخطر ببالي..
بالنسبة للأولى، بدأت بهدوء وترو .. سيدة عادية تتزوج رجلا يكبرها بعشر سنوات.. يدخلها في سياق لم تتوقعه.. تتحول بين يديه وتحت حرارة شهوته وتخيلاته إلى مارد كينه نار وشهوة.. ثم يحدث ما يفرق بينهما بعد مدة.. يتنازل لها الزوج عن البيت... ويتركها مشتعلة معذبة كأنه صنع منها قنبلة نووية وتركها تحت تصرف الأقدار.. قنبلة قابلة للانفجار في كل لحظة.. وكما هو منتظر تصادف شابا يصغرها..( وهده كذلك تقنية قصصية لزيادة قوة الانفجار ) ثم يبدأ السرد ومعه تتبدل وتيرة وإيقاع الزمن مع تبديل الجمل من الطول للقصر.. تدخل العلاقة في حتمية منتظرة، ونعتقد أن القصة ستتوقف عند هذا القدر.. لكن كما لو أننا نركب سيارة قوية، ترتفع درجة محول السرعة إلى مستوى آخر.. تلك الشهوة النارية التي كان وصفها يبالغ ويكبر من حجمها لم تتوقف.. لو كان لدينا أي شك أو احتجاج ضد الوصف السابق، فسوف نضطر للاعتراف وتصديق ما سبق.. تنتقل سرعة التخلص من الشحنات الكهربائية ومن الشهوات إلى مستوى الجمع بين رجلين في جلسة واحدة.. فهل ينتهي العذاب اللذيذ عند هذا؟ يبقى المجال مفتوحا بأن تعبر البطلة عن استمرار لذتها ونزواتها وعزمها على الاحتفاظ بالحبيبين معا، ولا أحد يدري ما الذي كنا سندخله من مغامرات لو استمرت الحكاية.
كالعادة، لا بد من نقط نقص لأنه لا أحد مكتمل.. للأسف تعاني الجمل، وخاصة الطويلة في مرحلة الوصف من أخطاء نحوية، ولغوية.. مثل أن يتعدى الفعل بنفسه بينما كان من اللازم أن يتعدى بحرف الجر، أو استعمال الجمع للتعبير عن النهدين أو أي مثنى آخر.. وثمة أخطاء إملائية لعل سببها يعود للرغبة في سرعة الرقانة أو التسجيل.. باستثناء ذلك أشد على يدك وحبذا لو تلحقين بمجموعة الكتاب في الركن الجديد الخاص بالتعارف، بعد أن قبلت الإدارة مشكورة باقتراح إنشائه على غرار تعارف باقي أعضاء المنتدى الآخرين.. أرجو لك مزيدا من التوفيق
دائما تستغرق بالنقد والتحليل ، لانك تتعمق بالقراءة ، فانت تقرا كل كلمة، بينما اشعر ان غيرك يبحث عن فقرة الممارسة الجنسية فيقراها ويكتفي ببذل شهوته ويغادر ، او يزيد فيضع ايقونة اعجاب وليس اكثر دون تعليق وثناء او نقد بناء ... بعض الإخطاء واردة عند الجميع، اما لغني اللغة وصعوبة الإحاطة بكل ودقة قواعدها أو سهوا أحيانا... وانا واحدة من الجميع ، ومثلي مثلك بهذه فبعض اخطائك تجاوزتها ولم اتوقف عندها لاني اعتبرتها عالأغلب سهوا انما اود ان ابدي راي حول جمع مثلا/ نهدين ...بنهودها / وهكذا هي عادة محكية ومتداولة بين الناس ، وقيل العادة محكمة / بتشديد الكاف مع الفتحة / واعتقد بسياق سردية القصة لا يهم لو استخدمنا ما اعتاد عليه الناس ، انها اقرب للواقعية والطبيعي ، فانا ادس احيانا كلمات من اللهجة العامية غير الفصيحة ، عن قصد... لاني اشعر انها ستكون أجمل من الفصيح بموقعها وسياقها، وعلى قاعدة يحق للشاعر ما لا يحق لغيره فاقول يحق للكاتب القاص ما لا يخق ل طه حسين أو المنفلوطي او جبران خليل جبران ...والى اخر العظماء .... بجديتهم الادبيةوالحكمية والتربوية والتوجيهية... الفرق شاسع بين قصة وقطعة ادبية هي ابرب للمحاضرة التعليمية منها للقصة الشعبية والإجتماعية والتي تجري بين اناس عاديين وبسطاء بمشاعرهم ومستوى ثقافتهم.
 
  • عجبني
التفاعلات: Aprilman
دائما تستغرق بالنقد والتحليل ، لانك تتعمق بالقراءة ، فانت تقرا كل كلمة، بينما اشعر ان غيرك يبحث عن فقرة الممارسة الجنسية فيقراها ويكتفي ببذل شهوته ويغادر ، او يزيد فيضع ايقونة اعجاب وليس اكثر دون تعليق وثناء او نقد بناء ... بعض الإخطاء واردة عند الجميع، اما لغني اللغة وصعوبة الإحاطة بكل ودقة قواعدها أو سهوا أحيانا... وانا واحدة من الجميع ، ومثلي مثلك بهذه فبعض اخطائك تجاوزتها ولم اتوقف عندها لاني اعتبرتها عالأغلب سهوا انما اود ان ابدي راي حول جمع مثلا/ نهدين ...بنهودها / وهكذا هي عادة محكية ومتداولة بين الناس ، وقيل العادة محكمة / بتشديد الكاف مع الفتحة / واعتقد بسياق سردية القصة لا يهم لو استخدمنا ما اعتاد عليه الناس ، انها اقرب للواقعية والطبيعي ، فانا ادس احيانا كلمات من اللهجة العامية غير الفصيحة ، عن قصد... لاني اشعر انها ستكون أجمل من الفصيح بموقعها وسياقها، وعلى قاعدة يحق للشاعر ما لا يحق لغيره فاقول يحق للكاتب القاص ما لا يخق ل طه حسين أو المنفلوطي او جبران خليل جبران ...والى اخر العظماء .... بجديتهم الادبيةوالحكمية والتربوية والتوجيهية... الفرق شاسع بين قصة وقطعة ادبية هي ابرب للمحاضرة التعليمية منها للقصة الشعبية والإجتماعية والتي تجري بين اناس عاديين وبسطاء بمشاعرهم ومستوى ثقافتهم.
لك يا سيدتي ما تريدين. المهم في النهاية ان تحضر المتعة. متعة القراءة اقصد لا متعة الجنس.. لكني اذكرك، إنك خالفت نظريتك هاته.. لأنك لم تتصرفي بنفس المنطق، عندما استعملت انا كلمة "نصارى" في قصتي، مع اني أكدت لك انها تستعمل عندنا، منذ قرون للدلالة على الأجانب غير المسلمين، وأننا لا نحملها اي موقف تفكيري أو تنقيص، بل للتمييز لا غير... أكرر لك الدعوة للانخراط في ركن تعارف الكتاب، لأن مثل هذه النقاشات لا تهم عموم أعضاء المنتدى..
 
دائما تستغرق بالنقد والتحليل ، لانك تتعمق بالقراءة ، فانت تقرا كل كلمة، بينما اشعر ان غيرك يبحث عن فقرة الممارسة الجنسية فيقراها ويكتفي ببذل شهوته ويغادر ، او يزيد فيضع ايقونة اعجاب وليس اكثر دون تعليق وثناء او نقد بناء ... بعض الإخطاء واردة عند الجميع، اما لغني اللغة وصعوبة الإحاطة بكل ودقة قواعدها أو سهوا أحيانا... وانا واحدة من الجميع ، ومثلي مثلك بهذه فبعض اخطائك تجاوزتها ولم اتوقف عندها لاني اعتبرتها عالأغلب سهوا انما اود ان ابدي راي حول جمع مثلا/ نهدين ...بنهودها / وهكذا هي عادة محكية ومتداولة بين الناس ، وقيل العادة محكمة / بتشديد الكاف مع الفتحة / واعتقد بسياق سردية القصة لا يهم لو استخدمنا ما اعتاد عليه الناس ، انها اقرب للواقعية والطبيعي ، فانا ادس احيانا كلمات من اللهجة العامية غير الفصيحة ، عن قصد... لاني اشعر انها ستكون أجمل من الفصيح بموقعها وسياقها، وعلى قاعدة يحق للشاعر ما لا يحق لغيره فاقول يحق للكاتب القاص ما لا يخق ل طه حسين أو المنفلوطي او جبران خليل جبران ...والى اخر العظماء .... بجديتهم الادبيةوالحكمية والتربوية والتوجيهية... الفرق شاسع بين قصة وقطعة ادبية هي ابرب للمحاضرة التعليمية منها للقصة الشعبية والإجتماعية والتي تجري بين اناس عاديين وبسطاء بمشاعرهم ومستوى ثقافتهم.
في الركن الخاص بتعارف الكتاب، أعدك أن الوضع يختلف، وتبعا لذلك سوف تتخذ العلاقات بيننا ككتاب، صورة أكثر نضجا.. اشارتي الجانبية لبعض الأخطاء لا تقلل من موهبتك، ولا تسئ لمجهوداتك، أو تمس من مساهماتك النوعية التي قل نظيرها بالمنتدى. اعترف لحضرتك بأنها مجرد عادة تمكنت مني، بسبب سنوات عديدة قضيتها في التعليم الجامعي كاستاذ
اتمنى ان توفر لنا فرصة انشاء ركن التعارف ظروفا صحية لتاسيس تواصل جدي، أكثر فائدة. تقبلي متمنياتي لك بمزيد من النجاح والتوفيق، تذكري ان الجودة قليلة بقصص المنتدى، ولهذا فالوضع لا يحتمل التشديد أو التعصب مما يؤدي لمضايقة المبدعين.
 
لك يا سيدتي ما تريدين. المهم في النهاية ان تحضر المتعة. متعة القراءة اقصد لا متعة الجنس.. لكني اذكرك، إنك خالفت نظريتك هاته.. لأنك لم تتصرفي بنفس المنطق، عندما استعملت انا كلمة "نصارى" في قصتي، مع اني أكدت لك انها تستعمل عندنا، منذ قرون للدلالة على الأجانب غير المسلمين، وأننا لا نحملها اي موقف تفكيري أو تنقيص، بل للتمييز لا غير... أكرر لك الدعوة للانخراط في ركن تعارف الكتاب، لأن مثل هذه النقاشات لا تهم عموم أعضاء
انت استاذ جامعي لسنوات ، ومهمتك كاستاذ التعليم والتثقيف للافراد والجماعات واستغرب كيف تهتم بتصحيح خطا نحوي او املائي لي او لفرد اخر غيري يمكن تجاوزه دون اضرار بمجتمع بكامله ولا تهتم بتصحيح خطأ اجتماعي يضر امة بأكملها ... أنا انتقدتك لاني اكثر منك تحسسا وادراكا لخطورة هذا التعبير ان لم يكن ببلدك المغرب العربي فهو مضر بباقي البلاد العربية وافترض بما انك استاذ اللغة العربية وادابها وصرفها ونحوها فانت تدرك سياسيا وحدة هذه الامة التي تجمعها اللغة والمشاعر والمفاهيم القومية والسياسية ، خاصة وانك بذات قصتك وبمقدمتها التعريفية استخدمت التعبير السليم / وهو الإستعمار الفرنسي والأسباني او الغربي او الاوروبي او الصهيوني / وكلها تعابير سليمة فكريا وسياسيا ،وكان اسلم ان تستخدم ذات التعابير السليمة بكامل قصتك ...لكنك اقلعت عن السليم لغير السليم فعدت تتمسك وتستخدم التعابير الخطأ والمضرة للفكر السياسي والأجتماعي القومي والعربي وحجتك ان المجتمع ورثها ويتمسك باستخدامها ، فنت مثقف ومن مهمتك نشر الوعي والتعابير الصحيحة بعدم استخدامها ليتعود المجتمع عالتعابير الصحيحة علما اني تعاملت مع كثير من شباب المغرب ولم اجد لديهم هذه المشكلة كما وجدتها بقصتك ولن اقول لديك ...علما ان هذا التعبير مضلل وخبيث فهو ينسي الناس من هو المستعمر الفعلي ويحول المسالة من قضية سياسية وطنية ضد مستعمر اجنبي بغض النطر عن دينه ***** او **** / كالتركي العثماني / لقضية صراع ديني بغيض وخاصة بامتنا المتعددة الديانات وعلى سبيل المثال ساذكر حالة اخرى من التاريخ ويتعلق بما سمي // بالحروب الصليبية// التي عاني منها الشرق العربي بحجة الحرب لتحرير الأراضي المقدسة بالغزو الأستعماري الفرنجي بالقرون الوسطي والتي يسميها المؤرخون المعاصرون وفقط المعاصرون بالحروب الصليبية بينما المؤرخون العرب والمسلمين حصريا الذين ارخوها بزمنها لم يستخدموا تعبير الصليبية ابدا بل استخدموا تعبير// حروب الفرنج والفرنجة// وكلمة فرنج وفرنجة خالية من اي تعبير ديني مما يدل انهم كانوا اكثر وعيا سياسيا وقوميا من المؤرخين المعاصرين العرب والمسلمين الذين ينقلون عن المؤرخين الغربيين ممثلي القوى الإستعمارية المعاصرين بغباء سياسي وقومي وديني ودون تمحيص وتفريق بين سؤ فعلهم وجودة فعل المررخين المسلمين بزمن تلك الحروب فاسموها حرب الفرنجة وليس الحروب الصليبية. وخذا يحتاج للتصحيح من قبل المثقفين القوميين الواعين...
وانا لم اخالف قناعتي باستخدام الفصحى ببعض الكلمات العامية البسيطة والمفهومة من الجميع والتى لا خطر سياسي او قومي او ديني بها ولا تسبب اية حساسية اجتماعية بل تجعل التعبير سلست بلسان القارئ وكانها يسمع جديثا بين اثنين مثلا بدل ان يقول الزوج لزوجته // اريد ان تاتي للسرير لجانبي لانني اريد ان اعاشرك ... اختصرها بكلمتين دارجتين بسيطتين لهما اثر بالنفس والمشاعر اكثر من تلك الجملة الطويلة فيقول لهاببساطة// حبيتي تعي بدي انيكك// بدل تعالي فتتهيج الزوجة وترتفع سوية تجاوبها ..... مفهوم اليس كذلك...
واخيرا كيف ادخل وانخرط في ركن تعارف الكتاب...مع ان امكانية التعارق متاحة بركن الدردشة والمحادثات...
 
  • عجبني
التفاعلات: Aprilman
انت استاذ جامعي لسنوات ، ومهمتك كاستاذ التعليم والتثقيف للافراد والجماعات واستغرب كيف تهتم بتصحيح خطا نحوي او املائي لي او لفرد اخر غيري يمكن تجاوزه دون اضرار بمجتمع بكامله ولا تهتم بتصحيح خطأ اجتماعي يضر امة بأكملها ... أنا انتقدتك لاني اكثر منك تحسسا وادراكا لخطورة هذا التعبير ان لم يكن ببلدك المغرب العربي فهو مضر بباقي البلاد العربية وافترض بما انك استاذ اللغة العربية وادابها وصرفها ونحوها فانت تدرك سياسيا وحدة هذه الامة التي تجمعها اللغة والمشاعر والمفاهيم القومية والسياسية ، خاصة وانك بذات قصتك وبمقدمتها التعريفية استخدمت التعبير السليم / وهو الإستعمار الفرنسي والأسباني او الغربي او الاوروبي او الصهيوني / وكلها تعابير سليمة فكريا وسياسيا ،وكان اسلم ان تستخدم ذات التعابير السليمة بكامل قصتك ...لكنك اقلعت عن السليم لغير السليم فعدت تتمسك وتستخدم التعابير الخطأ والمضرة للفكر السياسي والأجتماعي القومي والعربي وحجتك ان المجتمع ورثها ويتمسك باستخدامها ، فنت مثقف ومن مهمتك نشر الوعي والتعابير الصحيحة بعدم استخدامها ليتعود المجتمع عالتعابير الصحيحة علما اني تعاملت مع كثير من شباب المغرب ولم اجد لديهم هذه المشكلة كما وجدتها بقصتك ولن اقول لديك ...علما ان هذا التعبير مضلل وخبيث فهو ينسي الناس من هو المستعمر الفعلي ويحول المسالة من قضية سياسية وطنية ضد مستعمر اجنبي بغض النطر عن دينه ***** او **** / كالتركي العثماني / لقضية صراع ديني بغيض وخاصة بامتنا المتعددة الديانات وعلى سبيل المثال ساذكر حالة اخرى من التاريخ ويتعلق بما سمي // بالحروب الصليبية// التي عاني منها الشرق العربي بحجة الحرب لتحرير الأراضي المقدسة بالغزو الأستعماري الفرنجي بالقرون الوسطي والتي يسميها المؤرخون المعاصرون وفقط المعاصرون بالحروب الصليبية بينما المؤرخون العرب والمسلمين حصريا الذين ارخوها بزمنها لم يستخدموا تعبير الصليبية ابدا بل استخدموا تعبير// حروب الفرنج والفرنجة// وكلمة فرنج وفرنجة خالية من اي تعبير ديني مما يدل انهم كانوا اكثر وعيا سياسيا وقوميا من المؤرخين المعاصرين العرب والمسلمين الذين ينقلون عن المؤرخين الغربيين ممثلي القوى الإستعمارية المعاصرين بغباء سياسي وقومي وديني ودون تمحيص وتفريق بين سؤ فعلهم وجودة فعل المررخين المسلمين بزمن تلك الحروب فاسموها حرب الفرنجة وليس الحروب الصليبية. وخذا يحتاج للتصحيح من قبل المثقفين القوميين الواعين...
وانا لم اخالف قناعتي باستخدام الفصحى ببعض الكلمات العامية البسيطة والمفهومة من الجميع والتى لا خطر سياسي او قومي او ديني بها ولا تسبب اية حساسية اجتماعية بل تجعل التعبير سلست بلسان القارئ وكانها يسمع جديثا بين اثنين مثلا بدل ان يقول الزوج لزوجته // اريد ان تاتي للسرير لجانبي لانني اريد ان اعاشرك ... اختصرها بكلمتين دارجتين بسيطتين لهما اثر بالنفس والمشاعر اكثر من تلك الجملة الطويلة فيقول لهاببساطة// حبيتي تعي بدي انيكك// بدل تعالي فتتهيج الزوجة وترتفع سوية تجاوبها ..... مفهوم اليس كذلك...
واخيرا كيف ادخل وانخرط في ركن تعارف الكتاب...مع ان امكانية التعارق متاحة بركن الدردشة والمحادثات...
إذا لم تؤمني بما قلت. أدعوك للدخول لليوتيوب، وابحثي فيه عن اغنية المطرب المرحوم، حميد الزاهير، وهي بعنوان( اش داك تمشي للزين )
تقول الكلمات... اااش داك تمشي الزين، معناها ما الذي دفعك لعشق الجمال أو الزين..
وانت يا راجل... مسكين
في الأول كان الحب زوين
وفي الاخير رجع نصراني...

انتبهي لاستعمال كلمة( نصراني ) حتى في كلمة اغنية شعبية أشهر من نار على علم
وان لم يقنعك هذا، فما عليك سوى زيارة المغرب لتري بنفسك..
 
انت استاذ جامعي لسنوات ، ومهمتك كاستاذ التعليم والتثقيف للافراد والجماعات واستغرب كيف تهتم بتصحيح خطا نحوي او املائي لي او لفرد اخر غيري يمكن تجاوزه دون اضرار بمجتمع بكامله ولا تهتم بتصحيح خطأ اجتماعي يضر امة بأكملها ... أنا انتقدتك لاني اكثر منك تحسسا وادراكا لخطورة هذا التعبير ان لم يكن ببلدك المغرب العربي فهو مضر بباقي البلاد العربية وافترض بما انك استاذ اللغة العربية وادابها وصرفها ونحوها فانت تدرك سياسيا وحدة هذه الامة التي تجمعها اللغة والمشاعر والمفاهيم القومية والسياسية ، خاصة وانك بذات قصتك وبمقدمتها التعريفية استخدمت التعبير السليم / وهو الإستعمار الفرنسي والأسباني او الغربي او الاوروبي او الصهيوني / وكلها تعابير سليمة فكريا وسياسيا ،وكان اسلم ان تستخدم ذات التعابير السليمة بكامل قصتك ...لكنك اقلعت عن السليم لغير السليم فعدت تتمسك وتستخدم التعابير الخطأ والمضرة للفكر السياسي والأجتماعي القومي والعربي وحجتك ان المجتمع ورثها ويتمسك باستخدامها ، فنت مثقف ومن مهمتك نشر الوعي والتعابير الصحيحة بعدم استخدامها ليتعود المجتمع عالتعابير الصحيحة علما اني تعاملت مع كثير من شباب المغرب ولم اجد لديهم هذه المشكلة كما وجدتها بقصتك ولن اقول لديك ...علما ان هذا التعبير مضلل وخبيث فهو ينسي الناس من هو المستعمر الفعلي ويحول المسالة من قضية سياسية وطنية ضد مستعمر اجنبي بغض النطر عن دينه ***** او **** / كالتركي العثماني / لقضية صراع ديني بغيض وخاصة بامتنا المتعددة الديانات وعلى سبيل المثال ساذكر حالة اخرى من التاريخ ويتعلق بما سمي // بالحروب الصليبية// التي عاني منها الشرق العربي بحجة الحرب لتحرير الأراضي المقدسة بالغزو الأستعماري الفرنجي بالقرون الوسطي والتي يسميها المؤرخون المعاصرون وفقط المعاصرون بالحروب الصليبية بينما المؤرخون العرب والمسلمين حصريا الذين ارخوها بزمنها لم يستخدموا تعبير الصليبية ابدا بل استخدموا تعبير// حروب الفرنج والفرنجة// وكلمة فرنج وفرنجة خالية من اي تعبير ديني مما يدل انهم كانوا اكثر وعيا سياسيا وقوميا من المؤرخين المعاصرين العرب والمسلمين الذين ينقلون عن المؤرخين الغربيين ممثلي القوى الإستعمارية المعاصرين بغباء سياسي وقومي وديني ودون تمحيص وتفريق بين سؤ فعلهم وجودة فعل المررخين المسلمين بزمن تلك الحروب فاسموها حرب الفرنجة وليس الحروب الصليبية. وخذا يحتاج للتصحيح من قبل المثقفين القوميين الواعين...
وانا لم اخالف قناعتي باستخدام الفصحى ببعض الكلمات العامية البسيطة والمفهومة من الجميع والتى لا خطر سياسي او قومي او ديني بها ولا تسبب اية حساسية اجتماعية بل تجعل التعبير سلست بلسان القارئ وكانها يسمع جديثا بين اثنين مثلا بدل ان يقول الزوج لزوجته // اريد ان تاتي للسرير لجانبي لانني اريد ان اعاشرك ... اختصرها بكلمتين دارجتين بسيطتين لهما اثر بالنفس والمشاعر اكثر من تلك الجملة الطويلة فيقول لهاببساطة// حبيتي تعي بدي انيكك// بدل تعالي فتتهيج الزوجة وترتفع سوية تجاوبها ..... مفهوم اليس كذلك...
واخيرا كيف ادخل وانخرط في ركن تعارف الكتاب...مع ان امكانية التعارق متاحة بركن الدردشة والمحادثات...
الأخت أو البنت الكريمة والمحترمة،
أفهم أن يكون أي إنسان متعصبا لوجهة نظره بحكم ما عشته وقابلته في حياتي من المواقف والأفكار. لكني في نفس الوقت لا أقبل المزايدة، ولا إرغام الحقيقة ولي ذراعها بهذه الطريقة.. أولا أنت نفسك، في تعليق سلبق على ما كتبته مؤخرا بعد قراءة سريعة لقصة، امرأة تتزوج رجلين، تقولين بأنك تفضلين استعمال الكلام البسيط والمصطلحات الرائجة التي يستعملها الناس لتسهيل الفهم والتداول، فكيف تحاولين منعي من استعمال كلمة لها مفهوم نقي برئ في نظر الشعب المغربي والجزائري وحتى التونسي بكامل سكان المنطقة. أرجو منك تصحيح رأيك، لسبب بسيط وهو أننا لا يمكن أن نقنع شعوبا بكاملها لتبدل مدلولات كلمات تستعملها منذ قرون، ببساطة لأنها متأكدة أنها بريئة ولا تحرك الضغائن أو تثير الفتين، وقد سبق أن شرحت لك السياق التاريخي الطويل التي تركز فيه هذا الاستعمال.
أما انتقالك من استعمال برئ لا قصد لي من ورائه، لتجعلي منه قضية قومية ونضالية ، بل قضية إصلاح مجتمعي، فهذا بصراحة مجرد ادعاء، ومحض مزايدة لا محل لها من الإعراب.
أما خوفك من اطلاع بعض الإخوة على ما نستعمله في تعابيرنا هنا، من مواضيع ومصطلحات "يمكن" أن يكون لها تأثيرات دينية وعصبية و.... فهو كذلك كلام لا محل له، لأن كل الداخلين للمنتدى لا يهمهم أي نضال آخر غير نضال الأعضاء التناسلية للرجال والنساء..
وأخيرا، أذكر أخوتك أني سبق أن دفعت قسطا من عمري، لفترة طويلة في سبيل الدفاع والانخراط في القضية الفلسطينية.. وقد كان المرحوم محمود درويش يستقر ببيت أهلي مرارا هو وعدد لا يحصى من المناضلين الفلسطينيين، بسبب أني كنت مراسلا علميا لمجلة الكرمل، وقبل ذلك ممثلا وموزعا لعدد من المجلات الفلسطينية الممنوعة في كثير من البلدان العربية.

لهذا، أرجوك أن توقفي ما تحاولينه من استفزاز مجاني في غير محله.. لأن ما تفهمينه من كلمة نصراني لا يوجد عندنا بالمغرب والحمد لله.
 
  • عجبني
التفاعلات: Aprilman
راااااقت جدااااااااا
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
وحدث ما لم يخطر ببالي

كعادتي اليومية ، خرجت مساءا للسوق التجاري القريب من منزلي، للتنزه وقتل بعض الوقت، والتوقف امام واجهات المحال التجارية ادقق بمعروضاتها واحيانا بل نادرا ما اشتري دون حاجة او تصميم مسبق.

كان يوم عطلة ، السوق غير مكتظ، وبعض المحال غير مفتوحة ، وبالطريق قليل من المارة، والمحال المفتوحة غدت معروفة لي فلم تجذبني ، فأبطأت المسير لأستهلك الزمن ، فلا رغبة لي للعودة السريعة لبيت وحدتي ، وليس بذهني ما يشغل تفكيري ، فكنت اسير من غير هدف محدد، انه الملل ، عندما لا يمتلك الإنسان عملا او نشاطا يشغل به الوقت الذي يغدوا طويلا ومملا .

هو يوم كغيره ... الى ان تجاوزتني وعبرت لأمامي سيدة تتبختر بخطاها ، يبدو أنها ليست على عجلة من امرها مثلي، يبدو ان وقتها ملكها، لعلها بإجازة ، او وحيدة مثلي ، تابعتها بعيوني، وتراودني أفكاري تلك، جذبت نظري حركة ردفيها وهي تسير بتؤدة واضحة ، فيميلان تارة لليمين ، وتارة للشمال ، جميلان ، هكذا اعتبرتهما، بل كل تكوينة مؤخرتها جميلة ، وهمست لنفسي بل جميلة كلها، بل جاذبة ومغرية ، ودون قرار تابعتها ، ونظراتي لا تفارقها ، لأكون صريحا نظراتي لا تفارق مؤخرتها تترنح بل تتلوى امامي ، اسرعت بمشيتها ، خشيت أن افقدها فأسرعت مثلها خلفها، فجأة توقفت امام واجهة أحد المحال، فتوقفت امام واجهة المحل المجاور، دقيقة او اثنتين ، وتابعت، فتابعتها، لكنها غدت تحث المسير وتسرع ، فحثثت الخطى خلفها ، غدوت مهتما كي لا افقدها ، وعيوني لا تفارق مؤخرتها وقد غدت لتسارع خطواتها اردافها المتمايلة تهتز وتتراقص وغدت أكثر جمالا واغواءا ، لقد انجذبت لهما اكثر ، وصرت مصمما على متابعتها حتى أخر مشوارها، زاد تسارعها ، وزاد تسارعي خلفها وكأنني مقيد لها بحبل خفي ، تسير وتجرني به خلفها، ما اجمل مؤخرتها ، تستحق أن اركض خلفها لو ركضت.

وفجأة تعثرت، وهوت المسكينة، وسقطت عالأرض سقوطا قاسيا ، أسرعت اساعدها ، نظرت لي نظرة لوم لم اجد مبررا لها ، كانت تتألم من رجلها ، والدم يسيل من جبينها ، وقطراته تلوث ثوبها ، قلت ما ذا جرى ، قالت ونظرة اللوم والغضب بعينيها، لا اعرف تعثرت وسقطت ، ساعدتها لتنهض ، لكنها فشلت بالنهوض ، تألمت بوضوح من ساقها، حاولت متابعة السير، لم تستطع، قلت هل اساعدك بالمسير، قالت اعتقد يجب ان اذهب لمشفى رجلي تؤلمني جدا، لا استطيع الوقوف ، والدم ينزف من جبهتي ، اوقفت سيارة اجرة ، وقلت للسائق خذنا لأقرب مشفى.

بانتهاء إجراءات الإسعاف والتصوير بالمشفى ، قال الطبيب وهو يشير لصورة الأشعة لديك شعر بعظم عنق الفخذ عليك التزام السرير ودون حراك الا للضروريات مدة شهرين ، ليلتأم العظم من ذاته، وإلا لا بد من عمل جراحي ماذا تختارين ، ورمقتني بنظرة غضب ولوم واضحين ، وانا مستمع وصامت، قالت لا احب العمل الجراحي سألتزم سريري، مع ابتسامة استسلام وسخرية وشكرت الطبيب، قلت بنفسي كيف لسيدة بيت ممتلئ بالأولاد والزوج ان تلتزم سريرها شهرين ، أنه امر يكاد أن يكون مستحلا.

سددت عنها التكاليف للمشفى، وأوقفت سيارة اجرة ونقلتها على كرسي طبي اليها ، وقلت سأرافقك واساعدك ،ولن اتركك حتى اسلمك لأْهلك ببيتك، هزت برأسها ممتنة وهمست أنا وحيدة .

صدمني جوابها ، من سيعتني بها إذا، دون ان أعلق ، ولما وصلنا ، سندتها بل لنقل هي استندت الى يدي ، وادخلتها للبيت، كان فارغا ، لا احد، قلت اين اسرتك وأين سريرك ، قالت انا وحيدة ، قلت اذا من سيساعدك خلال الشهرين ، همست لا احد ، قلت حسنا سأنقلك للسرير ، قالت لا، اريد ان استريح هنا بغرفة الجلوس حيث التلفاز فأتسلى به استلقت على اريكة بالغرفة ، وشكرتني قلت اجلب اغطيتك ولوازمك قالت لا تتعب نفسك سأتدبر امري قلت لا لن تتحركي حتى تصحي ، اين اقاربك، اولادك، زوجك ؟ قالت قلت لك انا وحيدة لا أولاد لي وزوجي يعمل ببلد أخر ، ويأتيني بالسنة مرة يزودني بحاجتي من المال ، ضحكت بسخرية قلت لعله متزوج من أخرى قالت اعتقد ذلك، بل اثق انه متزوج من أخرى لكنه بكرم منه يزودني بحاجتي من المال ، قلت طلقيه قالت وكيف أعيش وأصرف ، جوابها اسكتني ،بل افحمني ، اشفقت على حالها ، قلت لها حسنا سأزورك كل يوم، اهتم بك واؤمن حاجاتك ولوازمك الا اذا كنت تمانعين ، قالت شكرا لا اريد تكليفك اكثر مما تكلفت ، بجوابها موافقة ضمنية شجعتني ، فقلت لا تهتمي انا مثلك وحيد ومتقاعد لن تعطلي اوقاتي وما اصرفه عليك تدفعينه لي وهكذا اقدم لك خدمة إنسانية ، الدنيا بعدها بخير ، قالت شكرا لك ، اين زوجتك قلت لها انا ارمل وأولادي مغتربين ببلاد **** الواسعة ، واعيش لوحدي ، وامضي بعض اوقاتي اتسكع بالطرقات ، الاحق الناس بنظراتي، عادة سيئة لكنها أفادت اليوم فساعدتك عند تعثرك ، سكتت ورمقتني بنظرة العتب تلك واسبلت جفنيها وشكرتني .

أمنت مكانها بالفرش والأغطية اللازمة ، وبما يؤمن راحتها ، بقدر ما استطعت ، وبقدر ما امتلكت من بعض حرية في التحرك بالبيت الذي اجهله وأجهل تفاصيله ، لكنها كانت تدلني لأجد اللوازم التي تريدها .

وهكذا تفاهمت معها على مساعدتها خلال الشهرين ، ولم تكن معترضة ، قلت من سيفتح لي الباب ، قالت انا ، قلت تنهضين من فراشك ، قالت اجباري ، قلت امنحيني ثقتك واعطني مفتاح بيتك، سكتت قليلا مترددة ، قلت لا حل لك غير هذا الحل ، فاستسلمت وناولتني مفتاح بيتها .قالت حسابك ، قلت لا تستعجلي ، بعد تعافيك احاسبك قالت ما دفعته اليوم للمشفى والسيارة ، قلت لا عليك سجليهم ليوم التعافي.

غادرتها ، مسرعا الى بيتي . رغبت بالاعتكاف لنفسي واستعادت كل مجريات احداث هذا اليوم، وبالبيت عادت مخيلتي تستعيد مشهد مؤخرتها وهي تحث خطاها امامي وردفيها يهتزان ويتبادلان الحركة بجمال وحلاوة ، فابتسمت وقلت بنفسي جميلان وجاذبان، بل ومغريان. الا اني تملكني إحساس بالشفقة عليها بسبب سقوطها.

بصباح اليوم التالي بكرت ، اليها لعلها بحاجة لمساعدة ما ، فتحت ودخلت ، كانت لما تزل نائمة ، راقبت غفوتها الهادئة ، وأنفاسها الناعمة ، وجلست بصمت وهدوء. وتكرر ذلك كل يوم وغدا من عاداتي ، ان ابكر اليها فافتح بهدوء، واجلس اراقبها نائمة هادئة ، وانا استمع لصوت أنفاسها الهادئة، وما تكاد تستيقظ وتفتح عينيها لتراني جالسا أرنو اليها، حتى تصبحني وتتطلع بوجهي بإمعان لعلها تريد قراءة خواطري من نظرات عيوني ، وكانت أول مساعداتي اليومية لها ان اسندها لزيارة الحمام الصباحية واستغل وجودها به فأعيد ترتيب اريكة منامتها ، ومن ثم اسندها ثانية واعيدها لفراشها ،وانطلق بعدها لواجبات يوم كامل بداية تحضير قهوة الصباح وارتشافها معها بهدوء مع تبادل احاديث الصباح ، وبعدها تأمين الفطور ، ثم العمل لشراء لوازم الغذاء والبدء بتحضيرها حسب توجيهاتها فأنا ، احسن تحضير بعض الأطعمة البسيطة بسبب وحدتي، لكني لست طباخا ماهرا ... وهكذا الى نهاية اليوم والى ما بعد العشاء ، فاحضر لها كل احتياجاتها المتوقعة بالليل ، قريبة منها واودعها واغادر لبيتي ، بل في بعض الحالات وخاصة عندما تكون متوعكة صحيا من رشح او برد او اسهال مثلا ابقى وانام ببيتها وعلى اريكة ثانية بنفس غرفة نومها.

وأخيرا انتهت مدة العلاج ، فحجزت لها سيارة اجرة واخذتها للطبيب وأعاد تصويرها ، وتأكد من التئام كسر العظم وسمح لها بالتحرك بالبيت لكن بحذر لعدة شهور قادمة ، ونصحها ان تستخدم عكازة اثناء خروجها من بيتها للمساعدة وعدم السقوط ثانية.

أعدتها ونحن فرحين ومغبوطين لنجاح العلاج ، وبالطريق أوقفت السائق قليلا واشتريت لها عكازا واوصلتها لبيتها وقلت لها انت اليوم مدعوة للعشاء بأحد المطاعم القريبة من بيتك ، لتذهبي اليه سيرا على قدميك للتمرين أولا وفرحا بشفائك ثانيا . واوصلتها لبيتها وغادرت عائدا لبيتي .

لفني حزن كامن، انتهت مهمتي ، سأعود لوحدتي ، صحيح سأزورها بين الحين والحين لأطمئن عنها ، او لاشتياق لها ، الا ان المؤكد انه لم يعد لوجودي الدائم مبرر، احزنني فراقها، يبدو اني تعودت على رفقتها واحاديثها ، ولكن الفراق لا بد منه .

بالوقت المحدد للدعوة، توجهت اليها ، طرقت الباب فتحت لي وتعلوا وجهها ابتسامة جميلة ، تختلف عن كل ابتساماتها السابقة بها ترحيب وفرح، لكنها ممزوجة بتلك النظرة التي لم انجح بتفسيرها وفهمها .

كانت ترتدي ثيابا جميلة ، وشعرها مسرح عند محل حلاقة ، واضح انها ذهبت اليه وحيدة، وتفوح منها رائحة عطر لا يمكن الا التقاط عبيره، يتسلل للنفس ويجذب النظر لتقع العين على جمال انثى اهتمت بنفسها.

غادرنا ، فغادرت دون عكازتها ، قلت اين العكازة، قالت لا... ليس وانت بجانبي ، عندما ذهبت للحلاق استعنت بها ، اما وانت معي لا حاجة لها ، ارضاني كلامها،وافرحني وقبلته كمديح شخصي.

صدف وجود مغنى بالمطعم يردد اغان رومانسية مترافقة مع العزف على العود ، وقد تجاوب الحضور معه ، وصاروا يرددون الأغاني معه، بل قامت واحدة من الحضور ترقص مستمتعة وهي تردد معه احدى الأغاني الراقصة ، وخلالها لاحظت انسجام رفيقتي مع المغني والراقصة ، وتوقعت انها ستقوم لترقص مع تلك السيدة ، لكنها لم تفعل، بل اكتفت بتحريك يديها وهي جالسة وبعض الحركات بجسمها دون ان تنهض ، كان ذلك دليلا لسرورها وانسجامها ولعله فرحا بتعافيها ، ولعلها كانت أيضا فرحة بوجودي معها ومرافقتها لي لكن لست متأكدا من هذه.

بنهاية سهرتنا ، سبقتني بالخروج ، حتى حاسبت النادل ، ولحقت بها ، وما ان صرت بقربها حتى ، امسكت بيدي ، قلت بنفسي علها تستبدلني بالعكازة ، ثوان وتأبطت ذراعي وتشبثت بها، بل والقت برأسها على كتفي ، اعجبني ذلك، بل وشحنني بعاطفة وحنان نحوها ، يبدو اني لست بديل عكازة ساقها، بل غدوت عكازا بحياتها، كانت عاطفتها واضحة بحركتها دون ان تقول كلمة واحدة مما زاد من شحنتي العاطفية، بل واثار ذكورتي التي نسيتها او اهملتها أو تجاهلتها طوال الشهرين الماضيين.

عدة دقائق ، وهي مستسلمة لحنانها ، متشبثة بذراعي ، صامتة دون كلام ، وقد وصلنا لمفرق بيتها ، قالت لا اريد الذهاب للبيت ، سر بي هكذا الى ان ينبلج الصباح. وتفجرت عاطفتها ، حنانا غامرا بقلبي ، وذكورة مشتعلة بجسدي . شددتها لي دون ان اعرف ماذا يجب ان أقول او اجيب ، فبقيت صامتا. وسرنا بالطرقات بلا تحديد.

قالت لدي سر سأخبرك به، ضحكت رغما عني ، فالفرح يتراقص بقلبي من تصرفاتها، وتوقعت انها ستعترف بحبها لي ، ومعها حق ، لقد خدمتها يوميا لشهرين كاملين حتى تعافت ، وهي الوحيدة ، والمهملة من زوجها المغترب والتي تعتقد او تثق انه متزوج بغربته من غيرها، ولعل له أولاد من الأخرى. قالت ماذا الا تريد ان تسمع السر ، صحوت من افكاري، قلت نعم... نعم انا انتظر تكلمي.

قالت اتعرف انك من اسقطني واوقعني ، قلت ماذا تتهمينني بدل ان تشكريني على رعايتك، قالت رعايتك عقاب لك وواجب ما دمت سبب سقوطي وتضرري .

قلت لا تظلمينني قالت لا اظلمك ، قلت عندما وقعت كنت بعيدا عنك عدة امتار فكيف أكون من اوقعك ، قالت تذكر، تذكر . قلت كنت سائرا وامامي سيدة مهرولة بسيرها ، فجأة سقطت تلك السيدة أرضا فأسرعت اساعدها كي تنهض ثم ...ثم ها هي تتأبط ذراعي.

شددت تشبثها بذراعي ، وقالت بشيء من التردد المصحوب ببعض خجل عيونك من اسقطني هي من دفعتني، قلت لا زلت مصممة اني من اوقعك اشرحي لي .

قالت سأختصر ، لاحقتني بنظراتك ، بداية ادركت انك تحدق بحركة اردافي وانا اسير، هكذا كونت الطبيعة شكل مسيري مع تحرك اردافي، وانا معتادة على ذلك ومعتادة ان تلك الحركة تجذب نظرات الرجال فيحدقون بي وينتهي الأمر او يحدقون ويسمعوني بعض عبارات الإعجاب او الغزل وينتهي الأمر واحيانا عبارات بذيئة وينتهي الأمر ، حتى بعض النساء يعلقن على ذلك وينتهي الأمر أيضا. وكنت اختار ثيابي لأقلل من ظهور تلك الحركة وانا سائرة ، لكني اعترف لك انني وبسبب غياب واهمال زوجي لي ، اتقصد أحيانا ارتداء ثياب تكشف حركة اردافي وانا اسير وترضيني تحديقات الرجال والمراهقين وتعليقاتهم ، ولعلها تشبع حاجتي للغزل والاهتمام لكن ليس اكثر. الا انت ، لم تعلق ، لكنك لم تتوقف عن التحديق بأردافي وهي تهتز مع مسيري ، بل لاحقتني ، فتوقفت امام محل لمشاهدة المعروضات ، وقلت سيتابع طريقه فأتخلص من كثرة تحديقه وقوة عيونه ، لكنك لم تفعل ، بل توقفت امام المحل المجاور وما ان تابعت المسير حتى تابعت تلاحقني بنظرات عيونك المركزة على مؤخرتي ، أسرعت فأسرعت خلفي، هرولت فهرولت ورائي ، ولوهلة انتابني إحساس انك لا تحدق بأردافي فقط بل تلامسهم بعيونك المركزة على مؤخرتي، فارتبكت وتعثرت وسقطت ارضا وتضررت ، اذا انت من اوقعني لذلك انا سأحاسبك على ذلك.

لقد اثارت بجرأة كلامها عن مداعبة عيوني لأردافها كل شهوات ذكورتي ، فشددتها لي واقتربت من اذنها وهمست لها بصوت خفيض ،فهمت الأن سبب نظرة اللوم بعيونك لي ،لكن طيزك حلوة الذنب ذنبها، اسبقيني وسيري امامي اريد تكرار متعتي بجمال طيزك وحلاوة حركات اردافك لكن اياك ان تسقطي . قالت ليس بالطريق ، قلت اذا بالبيت وقد اقتربنا منه . سكتت والسكوت علامة القبول .

سادنا صمت لكن عقلي كان يضج بكلام كثير ، المرأة ملتهبة حد الشبق ، الشهوة تضج بأعضائها، هي تدعوني لمعاشرتها ، لقد اهملت انوثتها طوال الشهرين وانا العب دور الممرض والخادم الأمين الطيب والأخلاقي حتى نسيت اني ذكر وهي انثى ، كيف حدث ذلك لي ، المسكينة عانت من اهمال زوجها ومن اهمالي لها أيضا، ووجدت نفسي أقول لها معك حق استحق عقوبة فقد اهملت انوثتك وجمالك طوال الشهرين الماضيين ، قالت بداية خفت ان تغتصبني ، ثم تأكدت انك لن تغتصبني لكني لم أتوقع ان تتجاهل انوثتي ورجولتك المميزة سببت سقوطي ،كل هذا التجاهل .دعوة ونداء صريح من امرأة لرجل لا ريب فيه.

تابعت تكمل فقالت سأكلمك بصراحة ...!!! قلت ولا امتع من صراحتك نعم بوحي كل ما بنفسك بصراحة وجرأة ايتها المرأة الملتهبة، قالت كل يوم كنت أقول بنفسي اليوم سيبادرني ، سيغازلني ، سيسرق نظرات بعيونه المغرومة لجمالات جسدي لصدري او لسيقاني ، حتى عندما انهض للحمام وتسير خلفي لترعاني لم احس على اردافي بتلك اللمسات من عيونك التي احسستها يوم سقطت، مع اني أكون راغبة بها.

قلت بعد قليل بالبيت ، ستشعرين بقوة نظراتي تلامس سيقانك واردافك وتلاعب طيزك. تشبثت بذراعي والتصقت بجسدي اكثر ، وهمست معبرة عن رغباتها متى نصل. يا الهي ... هي امرأة تأكل نيران الشهوة جسدها اكلا.

وصلنا، دلفنا للبيت، مررتها امامي، واغلقت الباب خلفنا ، وقفت امامي ووجهها وعيونها شاخصة لوجهي وعيوني ، أدركت مرادها ، فغزوت شفاهها بقوة شفتي وحرارة شهوتي، العقهم وامتص رحيقهم ولعابهم، تجاوبت معي وهي تهمهم بأصوات استسلامها وانسجامها ومتعتها، تخرج من صدرها اكثر مما تخرج من بين شفتيها، احطتها بين يدي وجذبتها لي ، وما ان احست بصلابة ذكورتي حتى صارت تدفع فرجها نحوه وتحرك حوضها لتزيد من احساسها بصلابته، قلت هامسا كم انت مشتهية، همست وكم انت قاسى، قلت أتقصدين ذكورتي ام قلبي ، همست الإثنين ، قلت اذا تبختري بأردافك امامي الى ان تصلي السرير بغرفة النوم.

لم تتردد، بل سارعت ، وادارت لي ظهرها وتلوت امامي بأردافها ، تلوي ممحونة، لا تبغي الا ان تستسلم لذكر يشبع رغبتها ويروي حرمانها ويقطف ثمار شهواتها وفجورها ثمرة اثر ثمرة .

توقفت عند السرير ، بدأت اخلع ثيابها واعريها ، ولم اترك عليها أي خيط يستر انوثتها، وانهرت خلفها اقبل طيزها واليتيها بنهم ذكر بلغ ذروة شهوته، وهي تتلوى بحوضها ، وتفح بأصوات لذتها وشبقها ،وتطلب المزيد، وتردد كمان ...بدي كمان...صرت اعضها، وأبعصها، واصفعها واشتمها...وهي تردد كمان ...بدي كمان.

لم اعد احتمل ، دفعتها للسرير، انحنت على حافته، وسلمتني مؤخرتها، وصاحت ارويني ، دفعت عضوي بين سيقانها، يلامس شفري عضوها، وما ان احست به حتى تأوهت بصوت عال ، اقتربت من اذنها وقلت لها ، بدي انيكك، ودفعت عضوي ما بين شفريها ، قالت أأأأأأخخخخ قلت مشتاقة كثيرا، ودفعت عضوي اعمق ، فصرخت ، اشبعني، وتتالت ضربات عضوي بأعماق كسها وهي تأن وتتلوى وتتمحن ، وشعرت بارتعاشتها وبتدفق شهوتها ، على عضوي وخصيتي بل وسيقاني لم اعد احتمل تأخيرا اكثر ، قذفت كل شهوتي بأعماقها وارتميت فوق ظهرها بكل ثقل جسدي لا استطيع حراكا...وسكنت حركتنا.

رفعتها للسرير واستلقيت بجانبها احتضنها ، واقبلها من شفاهها ووجنتيها بحنان ولطف وعاطفة ، وهي تبادلني القبل، ثم تبسمت برضى وارتياح وقالت ما ان تجاوزتك بالطريق ذلك اليوم حتى سيطر علي احساس قوي بان عيونك تتركز على حركة اردافي وانا اسير امامك، ارضاني ذلك، ثم تطور ذلك الإحساس لفكرة لو أن علاقة عاطفية تربطني بك لنلتني بالتأكيد ، وبأعماقي تمنيت ذلك، كان احساسي بقوة نظراتك وتركيزها على اردافي يحرك افكاري ويحرض شهواتي ، كما لم يحدث لي ذلك سابقا حتى مع أخرين اسمعوني كلام غزلهم بوضوح وببذائة أحيانا، دون ان أتأثر كما تأثرت معك ، فسيطرت علي فكرة انك رجل تختلف عن غيرك ولعلك الذكر الذي ابحث عنه. فلم تعد نفسيتي ومسيري متوازنين امامك، تملكتني رغبة ان احرك لك اردافي قصدا ، لأغريك اكثر فتعثرت وسقطت، أنما بأحضانك من نظرات عينيك ، قبل ان اسقط عالأرض من حرجي، ما اقوى نظرات عيونك .

ومدت يدها تمسك بعضوي وتداعبه الى ان انتصب ثانية ، همست جميل ، قلت، بل حركة ردفيك هما الجميلان والمغريان ، وهمست بأذنها وكأني اخبرها سرا، بل طيزك بأكملها جميلة وشهية .

قالت الا زوجي لم يكترث لها ، قلت الم يعاشرك منها ، قالت ابدا لا بعيونه ولا بغزله ولا بالسرير ، قلت اذا ما زالت بكرا، سكتت ولم تجب ، لكني احسست بشدة من يدها على عضوي ، همست قرب اذنها انقلبي ، بدي افتح طيزك، وعدت اركبها ،وعادت تتمحن وتتلوى تحتي ، وتأن متعة حينا والما حينا ، وانا ابلل وردة مؤخرتها ، بريقي، واحيانا ، أطلب ريقها أيضا ، فتبل يدها بريقها وتبلل راس عضوي او تبلل مؤخرتها بتجاوب كامل ورغبة بان افتحها من طيزها، وبعد بعض الجهد ، بدأ عضوي ينزلق بعمق مؤخرتها، ثم أصبحت حركتي اسهل وايسر، شعرت هي بذلك ، فقالت اكمل لم اعد أتألم لقد فتحتني وصرت لك .

لا يعلم سر التعلق بمؤخرة ساحرة وجذابة إلا من سقط سجينا في حبها.. حبذا لو يجود قلمك الجميل على القراء بوصف هذا المشهد الرائع


JGX3v3P.gif

JGX3NCQ.gif

JGX3inR.gif
 
  • الكلام ده مش عجبني
التفاعلات: hanees15
لا يعلم سر التعلق بمؤخرة ساحرة وجذابة إلا من سقط سجينا في حبها.. حبذا لو يجود قلمك الجميل على القراء بوصف هذا المشهد الرائع


JGX3v3P.gif

JGX3NCQ.gif

JGX3inR.gif
غير مثير بل مزعج وهي حالات نادرة وليست كل النساء هكذا بل مقرف لدي كثيرين.... ولا يمكن تناول كل خالاات واشكال وميول الناس عند التمتع الجنسي بل يستحيل ذلك.... لذلك المطلوب ان ينصب الإهتمام عالحالات الأكثر شيوعا بين الناس والأكثر قبولا منهم. انما اوافقك بان تحصيل المتعة الجنسية يدفع الإنسان احيانا لقبول ما لا يقبله لولاها....مثلا الضرب تقبله برضى وخضوع ورغبة...وايضا قبول بعض الأهانات للحصول عالمتعة الجنسية...وغيرها كثير لا يمكن حصرها بل هي متجددة ومتطورة متال من تكفيها صفعة اليوم قد لا تكفيها خمسة صفعات بعد عدة اسابيع وقد تحتاج للضرب بالسوط بعد عدة اشهر وهكذا
 
  • أتفق
  • عجبني
التفاعلات: $.KHA LED.$ و Aprilman
غير مثير بل مزعج وهي حالات نادرة وليست كل النساء هكذا بل مقرف لدي كثيرين.... ولا يمكن تناول كل خالاات واشكال وميول الناس عند التمتع الجنسي بل يستحيل ذلك.... لذلك المطلوب ان ينصب الإهتمام عالحالات الأكثر شيوعا بين الناس والأكثر قبولا منهم. انما اوافقك بان تحصيل المتعة الجنسية يدفع الإنسان احيانا لقبول ما لا يقبله لولاها....مثلا الضرب تقبله برضى وخضوع ورغبة...وايضا قبول بعض الأهانات للحصول عالمتعة الجنسية...وغيرها كثير لا يمكن حصرها بل هي متجددة ومتطورة متال من تكفيها صفعة اليوم قد لا تكفيها خمسة صفعات بعد عدة اسابيع وقد تحتاج للضرب بالسوط بعد عدة اشهر وهكذا
اما الحديث عن التركيز عالمؤخرة/ الأرداف والطيز/ فانا اعتقد لولا جمال الطيز لفقدت المراة اهم عناصر جمالها وجاذبيتها للذكور ولتغير مفهوم المتعة الجنسية كليا...هذا اضافة الى ان المعاشرة من الطيز ممتعة للطرفين ، وعند التعود عليها يصاب المتعود او المتعودة بالمحنة اذا لم يمارسها، كما انها الشكل الممكن للمارسة عندما تكون المراة بعادتها الشهرية، وايضا هي اسلوب مناسب لتجنب حدوث الحمل ولتحديد النسل دون حاجة للوسائل الصناعية من ادوية وغيرها . ثم هي الوسيلة الرئيسية للممارسة المتبادلة بين الذكور المثليين او اللواطيين. ولعل جمالها من وسائل جذب وغزل وإثارة النساء السحاقيات....الا توافقني بهذا....ام لك راي اخر
 
  • عجبني
التفاعلات: Aprilman
اما الحديث عن التركيز عالمؤخرة/ الأرداف والطيز/ فانا اعتقد لولا جمال الطيز لفقدت المراة اهم عناصر جمالها وجاذبيتها للذكور ولتغير مفهوم المتعة الجنسية كليا...هذا اضافة الى ان المعاشرة من الطيز ممتعة للطرفين ، وعند التعود عليها يصاب المتعود او المتعودة بالمحنة اذا لم يمارسها، كما انها الشكل الممكن للمارسة عندما تكون المراة بعادتها الشهرية، وايضا هي اسلوب مناسب لتجنب حدوث الحمل ولتحديد النسل دون حاجة للوسائل الصناعية من ادوية وغيرها . ثم هي الوسيلة الرئيسية للممارسة المتبادلة بين الذكور المثليين او اللواطيين. ولعل جمالها من وسائل جذب وغزل وإثارة النساء السحاقيات....الا توافقني بهذا....ام لك راي اخر
نعم أوافقك بالطبع، جمال المرأة لا يكتمل بدون مؤخرة مثيرة. وهي تلعب في لا شعور الرجل ادوارا كبيرة لأنها توحي له بقوة الرجولة. إتيان المرأة من الخلف، بكل الطقوس المرافقة، تمنحه الاحساس بالامتلاك الكامل والتسيد. بينما تلعب دورا معاكسا فيما يخص الأنثى. فإن كانت تميل بمزاجها لمن له القدرة على التسلط والهيمنة، فان متعتها العميقة لا تتم ان لم تستسلم لعنفوانه. ومن النساء من ترتفع شهوتها وعشقها بزيادة الطلب على مؤخرتها. بها تكتمل انوثتها. وكما جاء في قولك، فإن رعشة الجماع المتاتية عن طريق نيك المؤخرة قد تفوق رعشة الكس بأضعاف مضاعفة، لكنها تدفع من يحصل عليها للتعود. هو إحساس يجمع بين الألم واللذة. كل الدراسات والادبيات تثبت ان الأنثى التي تتلذذ من ممارسة الجنس الخلفي تكون معروفة بقوة الشخصية، وهي سيدة وملكة النساء، وكل الرجال يسقطون عبيدا تحت اقدامها
 
  • عجبني
التفاعلات: hanees15 و Aprilman

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%