NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

هل تجوز الرشاوى باسم الحب ؟

zazaty

نسوانجى شايف نفسة
عضو
إنضم
31 أغسطس 2023
المشاركات
71
مستوى التفاعل
79
نقاط
53
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
Zazyita
توجه جنسي
عدم الإفصاح
ذهبت إلى هيئة أجنبية فى القاهرة بطلب منهم لتقويم الأداء فى العمل و الابتكارية و الانتاج، فاكتشفت أوجه قصور و مخالفات خطيرة ضد القواعد والاسس العلمية القوية التى لا يجوز التهاون فيها أو التنازل عنها، و كانت تلك الأخطاء و المخالفات مصدرها مهندسة مصرية ، طبقت معايير تاريخية أوروبية على أصول عربية فنتج فساد عظيم و كان لابد من تحويل المهندسة المصرية إلى محاكمات بتهم التزوير و الانتهاك والإهمال، و كتبت التقارير بلغات مختلفة و كان لابد من عرضها فى صورتها الأولية على كل من يهمه الأمر فى إدارة الهيئة الأجنبية أولا قبل تقديمها للجهات الرسمية الحكومية، ..... ، فى زيارتك التالية لاحظت ان المهندسة المصرية تحاول الأفراد بى فى مكتبها وإغلاق الأبواب والتحرش الجنسى بى ، و لكنها لم اعرها اى اهتمام ولم افكر فيها ولم يشغل بالى ، حيث اننى شبعان جدا من علاقاتى الجنسية مع الاناث يوميا تقريبا، كما اننى تعلمت أخلاقيات العمل والجدية المطلقة و عدم الوقوع تحت اى تأثير مهما كان لان تعليمى و عملى وتدريبى كان لسنوات طويلة فى امريكا.
عند مغادرتى الهيئة لاحقتنى المهندسة المصرية فى شكل يرثى لها يتسبب عرقها غزيرة و شعرها الاكرت الخشن أشعر مغبر كمن كانت فى معركة دامية و هى تجرى تلاحقني فتتخبط بزازها فى بعضها و تفلت خارج القميص، و تنحرف الجونلة فوق اردافها الكبيرة القوية بشكل لفت أنظار المارة فى الحى الراقى .. فوقفت و سالتها مندهشا: مالك يا آنسة لا شىء خطير يدفعك لهذه اللهفة ؟ قالت : انت تعرف أسمى و اسم أبى و عائلتى ، وما كتبته انت فى التقرير سوف يجرح سمعتنا جميعا، انا أحببتك من قلبى ، انا لم اتزوج و عمرى الآن الثامنة و الأربعين و لا زلت عذراء ، اريد ان أهديك هدية هى اعز ما أمتلك.. اريد ان أهديك غشاء عذريتى هدية لك لاننى احبك و الآن و فورا اذهب معك إلى بيتك ، على ان تعدنى ان تحذف أو تغير ما كتبته عن اخطائى فى التقارير التى معك .. نظرت فى عينيها و رأيتها تتوسل و عيونها دمعة تبكى .. فقلت لها قبلت هديتك .. ليس لها اية علاقة بالتقارير .. هل تقبلين الزواج منى عرفها بدون عقد رسمى ؟ قالت : قبلت .. قلت لها : مبروك .. بعد اسبوع سنتقابل هنا لنحتفل معا بزواجنا العرفى.. قالت : والتقارير .. قلت : كما هى و لن تخصك و لن تؤذيك .. أعدك.
عدت إلى الهيئة الأجنبية و شرحت للإدارة حرج الموقف القاتل بالنسبة للمهندسة المصرية و الذى قد ينتج عنه بالتأكيد عقوبات السجن و الغرامات الباهظة ، و طلبت منهم تحويلها إلى وظيفة أخرى مكتبية فى الفرع القريب من بيتى و تعيين مهندسة أخرى موجودة عندهم فى نفس المكان و سوف اساعدها فى إصلاح كل ما افسدته المهندسة المصرية القصيرة الزائدة الوزن المنكوشة مبعثرة الشعر و التى أثارت قضيبى بجنون و عشقت ان انام معها وان افترسها جنسيا .. فابتسمت المديرة الأجنبية و قالت : هناك كيمياء بينك و بينها، و قد نجحت فى النفاذ إليك.. اريد ان احتفل معك بالزفاف و انظر فى عينيها بعد أن تذوق قضيبك .، لاحظت انها تمارس العادة السرية بشراهة فى مكتبها المغلق عليها من خلال كاميرات المراقبة كلما جئت انت و دخلت مكتبها و يدك لمست يدها .. أحذرك فهى قنبلة مشحونة بطاقة جنسية رهيبة و سوف تقضى عليك .. و هذا فعلا ما حدث فى ليلة زفافها لى بعد اسبوع ... لم اذق طعم الجنس فى حياتى و لم استمتع به كما استمتعت فى أحضان (xxx).
 
  • حبيته
التفاعلات: Samy المراهق
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
ذهبت إلى هيئة أجنبية فى القاهرة بطلب منهم لتقويم الأداء فى العمل و الابتكارية و الانتاج، فاكتشفت أوجه قصور و مخالفات خطيرة ضد القواعد والاسس العلمية القوية التى لا يجوز التهاون فيها أو التنازل عنها، و كانت تلك الأخطاء و المخالفات مصدرها مهندسة مصرية ، طبقت معايير تاريخية أوروبية على أصول عربية فنتج فساد عظيم و كان لابد من تحويل المهندسة المصرية إلى محاكمات بتهم التزوير و الانتهاك والإهمال، و كتبت التقارير بلغات مختلفة و كان لابد من عرضها فى صورتها الأولية على كل من يهمه الأمر فى إدارة الهيئة الأجنبية أولا قبل تقديمها للجهات الرسمية الحكومية، ..... ، فى زيارتك التالية لاحظت ان المهندسة المصرية تحاول الأفراد بى فى مكتبها وإغلاق الأبواب والتحرش الجنسى بى ، و لكنها لم اعرها اى اهتمام ولم افكر فيها ولم يشغل بالى ، حيث اننى شبعان جدا من علاقاتى الجنسية مع الاناث يوميا تقريبا، كما اننى تعلمت أخلاقيات العمل والجدية المطلقة و عدم الوقوع تحت اى تأثير مهما كان لان تعليمى و عملى وتدريبى كان لسنوات طويلة فى امريكا.
عند مغادرتى الهيئة لاحقتنى المهندسة المصرية فى شكل يرثى لها يتسبب عرقها غزيرة و شعرها الاكرت الخشن أشعر مغبر كمن كانت فى معركة دامية و هى تجرى تلاحقني فتتخبط بزازها فى بعضها و تفلت خارج القميص، و تنحرف الجونلة فوق اردافها الكبيرة القوية بشكل لفت أنظار المارة فى الحى الراقى .. فوقفت و سالتها مندهشا: مالك يا آنسة لا شىء خطير يدفعك لهذه اللهفة ؟ قالت : انت تعرف أسمى و اسم أبى و عائلتى ، وما كتبته انت فى التقرير سوف يجرح سمعتنا جميعا، انا أحببتك من قلبى ، انا لم اتزوج و عمرى الآن الثامنة و الأربعين و لا زلت عذراء ، اريد ان أهديك هدية هى اعز ما أمتلك.. اريد ان أهديك غشاء عذريتى هدية لك لاننى احبك و الآن و فورا اذهب معك إلى بيتك ، على ان تعدنى ان تحذف أو تغير ما كتبته عن اخطائى فى التقارير التى معك .. نظرت فى عينيها و رأيتها تتوسل و عيونها دمعة تبكى .. فقلت لها قبلت هديتك .. ليس لها اية علاقة بالتقارير .. هل تقبلين الزواج منى عرفها بدون عقد رسمى ؟ قالت : قبلت .. قلت لها : مبروك .. بعد اسبوع سنتقابل هنا لنحتفل معا بزواجنا العرفى.. قالت : والتقارير .. قلت : كما هى و لن تخصك و لن تؤذيك .. أعدك.
عدت إلى الهيئة الأجنبية و شرحت للإدارة حرج الموقف القاتل بالنسبة للمهندسة المصرية و الذى قد ينتج عنه بالتأكيد عقوبات السجن و الغرامات الباهظة ، و طلبت منهم تحويلها إلى وظيفة أخرى مكتبية فى الفرع القريب من بيتى و تعيين مهندسة أخرى موجودة عندهم فى نفس المكان و سوف اساعدها فى إصلاح كل ما افسدته المهندسة المصرية القصيرة الزائدة الوزن المنكوشة مبعثرة الشعر و التى أثارت قضيبى بجنون و عشقت ان انام معها وان افترسها جنسيا .. فابتسمت المديرة الأجنبية و قالت : هناك كيمياء بينك و بينها، و قد نجحت فى النفاذ إليك.. اريد ان احتفل معك بالزفاف و انظر فى عينيها بعد أن تذوق قضيبك .، لاحظت انها تمارس العادة السرية بشراهة فى مكتبها المغلق عليها من خلال كاميرات المراقبة كلما جئت انت و دخلت مكتبها و يدك لمست يدها .. أحذرك فهى قنبلة مشحونة بطاقة جنسية رهيبة و سوف تقضى عليك .. و هذا فعلا ما حدث فى ليلة زفافها لى بعد اسبوع ... لم اذق طعم الجنس فى حياتى و لم استمتع به كما استمتعت فى أحضان (xxx).
ذهبت إلى هيئة أجنبية فى القاهرة بطلب منهم لتقويم الأداء فى العمل و الابتكارية و الانتاج، فاكتشفت أوجه قصور و مخالفات خطيرة ضد القواعد والاسس العلمية القوية التى لا يجوز التهاون فيها أو التنازل عنها، و كانت تلك الأخطاء و المخالفات مصدرها مهندسة مصرية ، طبقت معايير تاريخية أوروبية على أصول عربية فنتج فساد عظيم و كان لابد من تحويل المهندسة المصرية إلى محاكمات بتهم التزوير و الانتهاك والإهمال، و كتبت التقارير بلغات مختلفة و كان لابد من عرضها فى صورتها الأولية على كل من يهمه الأمر فى إدارة الهيئة الأجنبية أولا قبل تقديمها للجهات الرسمية الحكومية، ..... ، فى زيارتك التالية لاحظت ان المهندسة المصرية تحاول الأفراد بى فى مكتبها وإغلاق الأبواب والتحرش الجنسى بى ، و لكنها لم اعرها اى اهتمام ولم افكر فيها ولم يشغل بالى ، حيث اننى شبعان جدا من علاقاتى الجنسية مع الاناث يوميا تقريبا، كما اننى تعلمت أخلاقيات العمل والجدية المطلقة و عدم الوقوع تحت اى تأثير مهما كان لان تعليمى و عملى وتدريبى كان لسنوات طويلة فى امريكا.
عند مغادرتى الهيئة لاحقتنى المهندسة المصرية فى شكل يرثى لها يتسبب عرقها غزيرة و شعرها الاكرت الخشن أشعر مغبر كمن كانت فى معركة دامية و هى تجرى تلاحقني فتتخبط بزازها فى بعضها و تفلت خارج القميص، و تنحرف الجونلة فوق اردافها الكبيرة القوية بشكل لفت أنظار المارة فى الحى الراقى .. فوقفت و سالتها مندهشا: مالك يا آنسة لا شىء خطير يدفعك لهذه اللهفة ؟ قالت : انت تعرف أسمى و اسم أبى و عائلتى ، وما كتبته انت فى التقرير سوف يجرح سمعتنا جميعا، انا أحببتك من قلبى ، انا لم اتزوج و عمرى الآن الثامنة و الأربعين و لا زلت عذراء ، اريد ان أهديك هدية هى اعز ما أمتلك.. اريد ان أهديك غشاء عذريتى هدية لك لاننى احبك و الآن و فورا اذهب معك إلى بيتك ، على ان تعدنى ان تحذف أو تغير ما كتبته عن اخطائى فى التقارير التى معك .. نظرت فى عينيها و رأيتها تتوسل و عيونها دمعة تبكى .. فقلت لها قبلت هديتك .. ليس لها اية علاقة بالتقارير .. هل تقبلين الزواج منى عرفها بدون عقد رسمى ؟ قالت : قبلت .. قلت لها : مبروك .. بعد اسبوع سنتقابل هنا لنحتفل معا بزواجنا العرفى.. قالت : والتقارير .. قلت : كما هى و لن تخصك و لن تؤذيك .. أعدك.
عدت إلى الهيئة الأجنبية و شرحت للإدارة حرج الموقف القاتل بالنسبة للمهندسة المصرية و الذى قد ينتج عنه بالتأكيد عقوبات السجن و الغرامات الباهظة ، و طلبت منهم تحويلها إلى وظيفة أخرى مكتبية فى الفرع القريب من بيتى و تعيين مهندسة أخرى موجودة عندهم فى نفس المكان و سوف اساعدها فى إصلاح كل ما افسدته المهندسة المصرية القصيرة الزائدة الوزن المنكوشة مبعثرة الشعر و التى أثارت قضيبى بجنون و عشقت ان انام معها وان افترسها جنسيا .. فابتسمت المديرة الأجنبية و قالت : هناك كيمياء بينك و بينها، و قد نجحت فى النفاذ إليك.. اريد ان احتفل معك بالزفاف و انظر فى عينيها بعد أن تذوق قضيبك .، لاحظت انها تمارس العادة السرية بشراهة فى مكتبها المغلق عليها من خلال كاميرات المراقبة كلما جئت انت و دخلت مكتبها و يدك لمست يدها .. أحذرك فهى قنبلة مشحونة بطاقة جنسية رهيبة و سوف تقضى عليك .. و هذا فعلا ما حدث فى ليلة زفافها لى بعد اسبوع ... لم اذق طعم الجنس فى حياتى و لم استمتع به كما استمتعت فى أحضان (xxx).
بالإمارة فى الجيزة انا جربت المهندسة دى ولعة نار
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%