الواد بلحة و الديناصور

[عاهرة رغم انفى]

شرسة و قوية و مفترية و بالذات عليا انا و اسمها كابتن المصارعة و الملاكمة مستر ميرفت اخت صديقى. ذهبت لكن سعيد اخوها ماكانش فى البيت لكن الأروبة العقربة امها كانت قاعدة مفشوخة تهوى كسها جنب الحاج الطيب عبدالقوي المتحرش بالنسوان فى سوق العطارة و النحاسين، شافتني ام سعيد فتحت فخاذها اكتر و شلحت خالص علشان تقوم تحضنى و تبوسني و ترحب بيا زى ما اتعودت معايا من سنين لما كانت تروح لى المدرسة تشكى للمدير انى كل يوم اضرب ابنها العجل العملاق و ازنقه فى التواليت اقلعه الكلوت و اعمل له قلة أدب و آخد السندوتشات و الفلوس بتاعته منه و اقول له سلم لى على امك و خليها تنتف كسها انا جاى انيكها الليلة. و يعيط منى سعيد و اخده اصالحه فى بيتنا انيكه لما يشبع و يرتاح و ينبسط و ينام فى حضنى و أمه تدور عليه، و المدير يقول لها موش ممكن ابدا سامى يقدر يعمل كل دهه ده حتة بسكويت بملبن يتاكل اكل فى حتة ساندوتش واحدة. و لما شافتني ام سعيد الجبارة المفترية المديرة بالوزارة لم تصدق عينيها ان انا حتة البمبوناية دى ممكن يكون بلطجى و قاطع طريق و متشرد كدة ، و اخدتنى بالحضن قدام المدير و مناخيرى و وجهى غطست فى بزاز مدام حكمت فقدت التنفس و حضنتها حسيت بطراوة لحمها و دهنها و ريحة كسها غرقانة و فضيحة فى المكتب راح زوبرى واقف و ضرب جوة قوى بين فخاذها ، و خلصت هى بوس و أحضان فيا و انا لابد زى الكماشة فى حضنها و زوبرى لازق قوى فى كسها و عنيها تلمع و تبوس فيا و قالت لى تعالى لى البيت زاكر مع سعيد و كل البسبوسة عملاها مخصوص ليك ، و حسيت انى بأجيب وانزلهم جوة بنطلونى و ارتعش و هى تحضنى و تبوس فيا قوى حاسة انى اجيب عليها ، و البيه المدير مستغرب من طول الاحضان و البوس فيا و زوبره وقف و باة يصرخ فيا و يقول لى امشى ارجع الفصل بتاعك يا كلب خ يبقى لى حساب معاك و الهلب لك طيزك بالخرزانة يا مجرم يا قاطع الطريق يا متشرد يا بلطجى و ابلة حكمت تحضنى قوى وتقول له بدلال لاة لاة لاة بلاش ده حبيبى ملاك بريء سامحه عشان خاطرى، و جريت على الفصل اخدت سعيد معايا بيتنا و نكته نيك انتقام عنيف قوى وانا هايج من حضن امه و بزازها و ريحة كسها جوة مناخيرى و دماغى تخلى الدموع نازلة حنفية من عينيا و اقول لسعيد لازم انيك امك يا سعيد علشان ابقى جوز امك و اذلك وانيكك حلو قدامها يا ابن المرة ال كذا كذا و لازم تروح حالا تقول لها المعلم سامى عاوز ينيكك و يتجوزك و حكم عليك تطلقى جوزك بابا عبدالقوي.. و فعلا راح سعيد و بلغ امه بكل كلامى و اعترف لها أن انا انيكه جوة طيزه كل يوم بعد المدرسة .. و الولية ولعت و فعلا بقيت اروح عندها و تيجى تزور أمى و ندخل حجرتى انا وهى و انيكها و اعمل عليها معلم بلطجى و فتوة و هى فرحانة بيا فرحة عمرها و شبعتنى حب و هدايا وفلوس و جنس من كل نوع و قالت لى وانا ب انيكها انها موش مصدقة نفسها معايا تتناك منى و انها رجعت بنت قمر طالبة فى الثانوى و مراهقة و هايجة عليا بتجيب الفين مرة فى الدقيقة وانا بقيت حلوة وجميلة قوى من يوم ما قلعتها الكلوت و ضربتها قلمين و قلت لها نامى ياشرموطة و نكتها سبع مرات ورا بعض من غير راحة و لا اطلع زوبرى من كسها ولا طيظها ولا مرة . وقالت لى النيك معاك حريقة كل ما تنيكنى اولع جهنم فى كسى اكثر .. و مرت الايام و بقيت طالب فى الجامعة و لازلت عشيق مدام حكمت ام سعيد و بقيت واحد من العائلة الجميلة الطيبة ، و مسكتنى الكابتن ميرفت فقعت ام اللى جابونى علق ضرب موت كل يوم وكل ما اقع فى ايديها و لو صدفت قابلتها فى الشارع تاخدنى كلب فى ايديها و تعمل عليا بودى جارد تحميني من عيون النسوان والبنات و الرجالة الشواذ اللى عاوزين ياكلونى
. المهم كابتن ميرفت قفلت علينا الباب و مسكتنى زى ضابط المباحث تلبس و حضنتنى قوى فى بزازها و قالت لى بوسنى ياخول طبعا مفيش حد تانى موجود معاها غيرى. .. بوستها .. مسكت صوابعى فركتهم فى بعضهم وانا اصرخ و اعيط قالت لى اركع يا كلب. ركعت .. شلحنى و قلعنى الكلوت . شلحتها و قطعت الكلوت . قالت الحس كسى يا متناك .. لحست حلو قوى باستغراق وتركيز خطير و انطلقت سوائل كابتن ميرفت ولبن كسها يندفع فى فمى طلقات متتالية لذيذة جدا .. حضنت ميرفت من طياظها و دخلت بكل وشى و راسى جوة كسها اكله اكل و هى تغنج و تتلوى و تجيب و غمضت عنيها و برقت طلعتهم لبرة ونهجت و شهقت و فرفرت و غنجت لى قالت لى نيكنى ياسمسم نيكنى و دخلنى معاك انا مراتك خلاص .. اخرقنى يا سامى . ماحدش يقدر ينطق معايا فى البيت ده . انت عشيق أمى تنيكها بقالك سنين و نايك اخويا سعيد عملته خول ليك .. ح اقول لهم اتجوزتك عرفى لغاية ما تخلص الكلية و حاجى اعيش معك انت وامك من الليلة !!!
رجعت البيت كلمتنى تقول لى وحشتنى حا جى تنيكنى كمان زوبرين ، قلت لها انا عيان مسكين ظهرى مكسور وركبى اتخلعت و موش اقدر اتنفس قالت انا لبست و نازلة جاية لك حالا قلت لها بلاش ابوس كسك ورجليك أمى تعمل لنا فضيحة، قالت ح ابعت لك حمادة اخويا يطمن عليك ..

و جاء حمادة الحقيقة حلو قوى و جميل و طرى و الشعر نازل على عنيه ، قلت اخده ينيكنى يمتعنى و اتخولن عليه شوية. قعدت احسس وابوس فيه و قلعته حتة حتة و انا اهزر معاه فى الخبيثة و حطيت ايدى بين طياظه و افخاذه قلعته الكلوت . يالهوى ؟ فين زوبرك يا حبيبى يا حمادة ؟ زوبرك راح فين ؟ لقيت بيوضه زى بيض اليمام و حتة شغت سوداء مكشكشة طولها نص سنتيمتر بس شاور لى عليها و قال لى اهه .. زوبرى اهه. ضحكت جوايا بعدين اجرح مشاعره و قعدت ادعكه و اطلعه من الجراب و ابوسه و انفخ فيه هوا سخن و امصه اشفطه ييجى ساعة ونص ، يادوب طلع زوبره و اقف حديدة طوله واحد سنتيمترات و نص ؟؟ قلت مفيش منه فايدة .. انا انيكه احسن لنا و عدلت الخطة بقيت ابوس والحس واعض طياظه و بزازه و هو نام و رفع رجليه على اكتافى و رحت ضابط زوبرى فى طيظه على فتحته و شديته جامد من خصره و وسطه و داخل عليه قوى بقضيبى راح مصرخ حاسب يا اونكل و شخر لى و اغمى عليه .

اضغط لقراءة المزيد...

 

[غريب عن العالم]

حلو اسلوب الكتابه ده