NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,839
مستوى التفاعل
12,642
نقاط
18,859
جندى مدرعات ورضا
دعانى فى 1958 لمشاهدة المدرعة من الداخل فى مصر الجديدة، كان عمرى 12 سنة شديد الجمال والرقة والأنوثة، بعد مداعبات واحتضان واعتصار، استسلمت له، خلع بنطلونه وكلوته داخل المدرعة المغلقة، وأنزلت له بنطلونى وكلوتى وكشفت فتحتى وأردافى وفتحت طيظى أباعد وأوسع له الفتحة بيدى، وضع فيها وعلى قضيبه معجونا أخضر لزجا باردا، كان قضيبه كبيرا ضخما ولكنه يثير شهوتى له ،، أحسست بقلبى تتتسارع دقاته، وبطنى تسقط لأسفل وبدوخة خفيفة تعترينى، ودون أن أدرى صعدت بروحى ونزلت أمسك قضيبه بيدى وأدخله فى فتحة شرجى بشوق وحنين غريب ،،،، شهقت وتأوهت ليس من الألم ... ولكننى أريده فى أعماقى كأنثى أريد زبر الرجل ليطفىء نارا ولوعة وشوقا غريبا يعتمل بداخل بطنى ويحتاج لزبر طويل رقيق ناعم ينيكنى """ ظللت أتأوه وأتوسل إليه أن يضرب قضيبه و يحركه بقوة داخلى ... ولكننى كنت مغتاظا متألما لأنه كان رقيقا خائفا مرعوبا من الموقف ومن رغبتى فيه ... ظللت أنيكه بطيظى بقوة وأعتصر بها قضيبه بقسوة، حتى قذف مرات متتاليات بداخلى بماءه الساخن اللذيذ ... سألته هل اكتفى؟ فقال محمرا لسة .. فسألته: تحب تانى؟ قال: ياريت ... بس ، قلت بجرأة مفيش بس... ياللا نيكنى كويس بأة .. فقام وطرحنى على السرير بداخل المدرعة وناكنى بقوة كأنه وحش كاسر، فاستمتعت به وأنا أتوسل له أن يزيدنى وبقوة، حتى قذف وانتهى ثلاث مرات تالية وأنهكنا التعب ....
كتبت له عنوان البيت ومواعيد تواجدى وأننى سأنتظره يوم الجمعة التالى فى العاشرة صباحا، بعد أن أستعد له كأجمل بنت مثيرة ينيكها رجل بطل بزبر قوى وماحصلش، وأعطانى هو أيضا عنوانه، ....، وانتظرته طويلا فى الموعد ولما تأخر عنى، قررت الخروج اليه فى عنوانه لينيكنى هناك على سريره وأمام أخته الوحيدة الأرملة التى يعيش معها، وعلى باب الشقة وجدته يقف فى قلق وخوف ، فجذبته من يده بعنف ، وتعلقت برقبته، فحملنى الى سريرى وناكنى بكل رجولته طوال النهار والليل لأسبوع كامل كان أجازة خروجه من الجيش ،،،، وظننت لأسابيع بعدها أننى ولابد أن أتحول بجراحة ما لأكون أجمل أنثى من أجل حبيبى هذا ،،، ولكنه أكد لى أنه يحبنى كما انا ولانحتاج لإجراء أى عملية جراحية ...
وظل حبيبى ينيكنى لسنوات بعدها، حتى اكتشف أننى أنيك أمى وعلى علاقة زوجية بها، فهاجر وهرب منى الى العمل فى السعودية، ولكننى ظللت وفيا لأخته فى امبابة، أنيكها ثلاث مرات فى الأسبوع

رضا من نزف منى دمى:
بعد أن مات أبى وأصبحت وحيدا مع أمى، وكنت مابين 12 و 14 سنة، فى المرحلة الإعدادية وأول الثانوية، التحقت بالجماعة الدينية الحامدية الشاذلية بمسجدا خلف **** السيد زينب تماما، كنت أتردد باستمرار على بيت شيخ الجماعة الشيخ محمود سرور وكانت زوجته صغيرة جدا وجميلة بشكل رهيب وكنت أنا مراهقا بلا قيود ولاضوابط تمنعنى عن فعل أىشىء، فانتهزت وجودنا وحدنا وهى عارية فى الحمام فنكتها نيكا شديدا جدا وبالرغم من أن قضيبى جرح فتحة طيظها ونزفت دما كثيرا إلا أنها استمتعت بلا حدود واتفقنا أن نكرر اللقاء مرات أسبوعيا لأنها تعشق النيك فى طيظها، وفعلنا ذلك حتى أفشت الخادمة أسرارنا الى الشيخ سرور لأننى كنت أرفض أن أنيك الخادمة قبيحة الشكل كما أنيك سيدتها، فسجلت لنا شريط تسجيل وأعطته للشيخ كإثبات ... فقرر الشيخ أن ينتقم منى بطريقته، فاستدعى من أسيوط شابا شديدا عملاقا طالبا فى كلية الزراعة اسمه رضا، فى العشرين من عمره وهو فى نفس الوقت أخو السيدة الشابة عشيقتى وزوجة الشيخ، .... وذات ليلة ونحن نيام فى الزاوية فى انتظار آذان الفجر، أحتضننى رضا وراودنى عن نفسى بقوة استسلمت له، وأخذ يمتص شفتى ويمتص لسانى ويحتضضنى تحت الفراش كثيرا حتى أصبحت مثل امراة من شدة الهيجان والاستعداد لأن ينيكنى رضا، ... ، خلع لباسى ورفع جلبابى على أكتافى، ورفع ساقى وفخذى أحتضنه بهما وأنا على جنبى فى أحضانه يعتصرنى ويفشخ طيظى ويدس إصبعه فى فتحة شرجى ونيخرجه بسرعة لآخره مرات عديدة حتى انفتحت له طيظى واستسلمت له تماما ... ودفع بقضيبه، ولم أكن أتخيل أبدا أن زبره بهذا الحجم الرهيب ... تلذذت قليلا فى البداية وهو يدخل فوهته فى طيظى ،، ثم أحسست بحرقان وخوف ورعب حين أحسست أن لحم فتحة طيظى تتشقق وتنفتح عنوة بقوة رهيبة ...
وصرخت ولكنها كانت صرختى مكتومة تماما حيث كتم فمى كله داخل فمه بعنف قبل أن يدفع قضيبه ويمزقنى بوحشية ،،، استمر الألم لثوانى قليلة فقط، ثم أحسست بانسياب لزج دافىء وكان نزيف دمى بغزارة، واندفع قضيب رضا إلى آخر أعماق بطنى ليقذف اللبن بلا توقف وكأنه دهر طويل من القذف الساخن،..... ، وأغلقت عينى مستمتعا بلا حدود بقضيب سيدى رضا ونيكته الجهنمية، عانقته بقوة وغبت عن الوعى وأنا أيضأ أقذف لبنى من زبرى من الهيجان ... وبعد أن بذل المصلون المجهودات المستحيلة لأيقاف النزيف، عدت غلى بيتى مع طلوع النهار والدم يتساقط بين أفخاذى ؟؟؟ كانت أمى تمارس الجنس بقوة وشراهة فى هذا الوقت المبكر مع أسامة صديقى الوحيد .... فزعا بشدة للنزيف ، وقضيت أسبوعا فى الفراش لا أقوى على الجلوس أو اخراج الغازات أو استخدام التواليت حتى شفيت تماما والتأمت جروحى
ولكن التجربة جعلتنى أشتاق الى النيك وأبحث عنه وأمارسه بجنون مجنون فقد عقله تماما، فبادرت بأن أنيك ماما وللغرابة فقد وجدتها مستعدة تنتظر وتتمنى ذلك، فنكتها وناكتنى ولم نتوقف عند أى حدود..... و**** يشهد أننى لست من الكاذبين
 
  • حبيته
التفاعلات: 7odaeloo
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%