- إنضم
- 22 فبراير 2024
- المشاركات
- 289
- مستوى التفاعل
- 377
- نقاط
- 3,032
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- TeyazStan
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
حقيقة و عايش فيها عمرى ما انساها و لا انساه ابدا لحد الموت.
كنت فى سنة اولى و اول شهر مراهقة مجنونة و عواصف براكين هرمونات و انفجارات اللبن المنوى الطاغية و قضيبى لا يهدأ و لاينام لا ليل و لا بالنهار و كنت شغال خدام مساعد للخدامة فى بيت رجل عظيم جدا كبير السن جدا مشهور و غنى جدا، و حاولت الخدامة سنها ١٨ سنة مدورة و لحمة مشوية و دهون مولعة انها تنام معايا لكن انا خفت قوى من سيدى صاحب البيت ، وتكرر الإغراء و الضغط على ذكورتى و انا خايف مرعوب .. لغاية ما يوم الصبح كان سيدى و كل الأسرة و الخدامة نزلوا راحوا الشغل والمدارس والسوق و دخلت حجرة النوم و رأيت ستى زوجة سيدى العظيم جدا شابة عيلة صغيرة سنها 24 سنة أجمل ملاك انوثه فى تاريخ البشرية لوحة جمال حى أنوثة ملتهبة مشطشطة شبه عريانة و بالذات نصفها الاسفل كسها و طياظها وافخاذها وبزازها كله ابيض قشطة فاجرة قدام عينيا و نايمة نوم عميق و البيت فاضى ، من غير عقل ضاع الخوف و طلعت عليها فتحت رجليها و رفعت فخاذها و نكتها بالراحة الاول راحت صحيت من نومها بصت لى و شهقت شوية و حضنتنى قوى و قالت (جامد جامد قوى دخله كله ) بقيت زى الثور عنيف زى القطار اطلع دخان و جبت فيها اربع مرات فى خيط واحد مستمر بدون راحة و انقلبت انيكها فى طيظها بصيت لقيت الخدامة ورايا واقفة تتفرج و تلقط صور و افلام فيديو. راحت سيتى الهانم ندهت لها و اخدت الموبايل منها و ضربتها بالقلم و قالت لى نيك البت الوسخة الخاينة دى واخرقها فى كسها علشان لسانها يتقطع ما تنطقش ولاكلمه ابدا ، رحت اخدت الخدامة على الأرض قطعت لها اللباس و كانت فرحانة قوى و نكتها جامد خربتها و خرقتها جامد و نزلت ددمم كثير على السجادة و قالت لازم تتجوزنى و الا اقول لسيدنا الراجل الخطير يقتلك و مهما كنت انت صغير فى السن موش مهم و لازم تتجوزنى .. سيتى قالت لها ماشى انا موافقة هو يتجوزك بشرط اوعى لسانك ينطق كلمة خالص.
.
بعد اسبوعين كنت فى مكان خطير جدا سرى ملك سيدنا الكبير اللى انا اشتغل عنده خدام و قال لى ح تبات هنا اسبوعين تعمل الشغل اللى يقولك عليه رئيسك الاستاذ الباشمهندس (رضا) ، و فات ثلاث ايام و ليالى و هو يعاملني بعطف و رقة وحنان جدا و شبعنى اكل و شرب بيرة و دخان سجائر يدوخ قوى و اخدنى فى حضنه باة يبوسني كثير بفن بوسة فرنساوي يدخل لسانه فى فمى وانا احضنه وامصه و احسس على جسم رضا القوى الجميل جدا و اتأمل وجهه الجميل الحبيب المثير و ارضع شفايفه و هو يعصر لحمى وطياظى و اما اعصر بزازه و قلعنى رضا الكلوت وبقيت انام فى حضنه ملط احنا الاثنين و الف رجلى على وسط رضا و هو يحسس على طياظى و يدعك رأس قضيبه بين طياظى و فى فتحتى الشرجية و هيجنى قوى بعد ما دخنت معاه سجائر دوختنى خالص و شربت بيرة كثير و حاجات دوختنى و هو يبوس ويحضنى قوى و قضيبه يحك جامد مزحلق بين اردافى و يقول لى احبك اموت فيك ح اتجوزك وتبقى عشيقى العمر كله و انا احضنه و اقول له انا احبك اكثر من عمرى و حسيت رأس قضيبه تزق جوايا و ترجع تخرج و تزق تانى جوايا و ترجع تنسحب شوية و تزق تزق تزق وانا مبسوط متعة و هو يشد طياظى عليه قوى و فجأة حسيت لحم طيظى يتقطع وحرقان نار لما فتحنى و فشخنى و قطع شفايف طيظى و دخل و هو كاتم شفايفى جوة شفايفه و يبوسني مجنون و يقول احبك احبك و بعد شوية الوجع راح و حرقان قطع لحم طياظى اختفى و اتحول للمتعة الطاغية الساحرة و بقيت مبسوط قوى و حضنت رضا جامد و قلت له احبك اموت فيك انت جوزى نيكنى كمان . وناكنى رضا بعشق جامد قوى و إخلاص وفن و فجأة تدفق اللبن من زوبر رضا يحرقنى ملهلب جوايا لذيذ يجنن و بقيت اوحوح و اشخر و اغنج من لذة اللبن جوايا و اقول له كمان نيكنى كمان يا رضا كمان كمان يارضا . .. و رحت المستشفى طوارىء قعدت اسبوع يعالجونى . و زارتنى الخدامة و قالت لى ده عقاب ليك علشان نكت انت الهانم زوجة سيدى .. سيدى عرف انك نكت الهانم مراته .. انا قلت له و شاف الموبايل بتاعى عندها وشاف صورك وافلامك وانت ب تنيكها و سالنى وضربني و عرف منى . وجاب رضا اخو الهانم و قال له لازم ينتقم منك كدة و ينيكك .. و لما تطلع حا ياخدوك فى الصحراء و يقتلوك ويدفنوك هناك ..
.
بعد ما شفيت و خرجت من المستشفى و اتعمل محضر شرطة و تم القبض على رضا اللى كان طالب فى كلية الحقوق وتم سجنه ثلاث سنوات و دفع غرامة كبيرة و تعويض مالى كبير ليا .. و هربت انا ورجعت الى قريتنا لكن بعد خروج رضا من السجن رحت له بيته و قلت له انا احبك قوى و اموت فيك نيكنى تانى يارضا و بقيت زوجة رضا مقيم عنده فى البيت سنة ينيكنى لغاية ما سبنى لاخوه و سافر و بقيت عشيق اخو رضا و ناكنى كثير قوى لغايه ما تركته و عشقت شاب جميل احلى منه .. دى حكايتى ومتعتى وعشقى اللى مستحيل انساها ابدا
كنت فى سنة اولى و اول شهر مراهقة مجنونة و عواصف براكين هرمونات و انفجارات اللبن المنوى الطاغية و قضيبى لا يهدأ و لاينام لا ليل و لا بالنهار و كنت شغال خدام مساعد للخدامة فى بيت رجل عظيم جدا كبير السن جدا مشهور و غنى جدا، و حاولت الخدامة سنها ١٨ سنة مدورة و لحمة مشوية و دهون مولعة انها تنام معايا لكن انا خفت قوى من سيدى صاحب البيت ، وتكرر الإغراء و الضغط على ذكورتى و انا خايف مرعوب .. لغاية ما يوم الصبح كان سيدى و كل الأسرة و الخدامة نزلوا راحوا الشغل والمدارس والسوق و دخلت حجرة النوم و رأيت ستى زوجة سيدى العظيم جدا شابة عيلة صغيرة سنها 24 سنة أجمل ملاك انوثه فى تاريخ البشرية لوحة جمال حى أنوثة ملتهبة مشطشطة شبه عريانة و بالذات نصفها الاسفل كسها و طياظها وافخاذها وبزازها كله ابيض قشطة فاجرة قدام عينيا و نايمة نوم عميق و البيت فاضى ، من غير عقل ضاع الخوف و طلعت عليها فتحت رجليها و رفعت فخاذها و نكتها بالراحة الاول راحت صحيت من نومها بصت لى و شهقت شوية و حضنتنى قوى و قالت (جامد جامد قوى دخله كله ) بقيت زى الثور عنيف زى القطار اطلع دخان و جبت فيها اربع مرات فى خيط واحد مستمر بدون راحة و انقلبت انيكها فى طيظها بصيت لقيت الخدامة ورايا واقفة تتفرج و تلقط صور و افلام فيديو. راحت سيتى الهانم ندهت لها و اخدت الموبايل منها و ضربتها بالقلم و قالت لى نيك البت الوسخة الخاينة دى واخرقها فى كسها علشان لسانها يتقطع ما تنطقش ولاكلمه ابدا ، رحت اخدت الخدامة على الأرض قطعت لها اللباس و كانت فرحانة قوى و نكتها جامد خربتها و خرقتها جامد و نزلت ددمم كثير على السجادة و قالت لازم تتجوزنى و الا اقول لسيدنا الراجل الخطير يقتلك و مهما كنت انت صغير فى السن موش مهم و لازم تتجوزنى .. سيتى قالت لها ماشى انا موافقة هو يتجوزك بشرط اوعى لسانك ينطق كلمة خالص.
.
بعد اسبوعين كنت فى مكان خطير جدا سرى ملك سيدنا الكبير اللى انا اشتغل عنده خدام و قال لى ح تبات هنا اسبوعين تعمل الشغل اللى يقولك عليه رئيسك الاستاذ الباشمهندس (رضا) ، و فات ثلاث ايام و ليالى و هو يعاملني بعطف و رقة وحنان جدا و شبعنى اكل و شرب بيرة و دخان سجائر يدوخ قوى و اخدنى فى حضنه باة يبوسني كثير بفن بوسة فرنساوي يدخل لسانه فى فمى وانا احضنه وامصه و احسس على جسم رضا القوى الجميل جدا و اتأمل وجهه الجميل الحبيب المثير و ارضع شفايفه و هو يعصر لحمى وطياظى و اما اعصر بزازه و قلعنى رضا الكلوت وبقيت انام فى حضنه ملط احنا الاثنين و الف رجلى على وسط رضا و هو يحسس على طياظى و يدعك رأس قضيبه بين طياظى و فى فتحتى الشرجية و هيجنى قوى بعد ما دخنت معاه سجائر دوختنى خالص و شربت بيرة كثير و حاجات دوختنى و هو يبوس ويحضنى قوى و قضيبه يحك جامد مزحلق بين اردافى و يقول لى احبك اموت فيك ح اتجوزك وتبقى عشيقى العمر كله و انا احضنه و اقول له انا احبك اكثر من عمرى و حسيت رأس قضيبه تزق جوايا و ترجع تخرج و تزق تانى جوايا و ترجع تنسحب شوية و تزق تزق تزق وانا مبسوط متعة و هو يشد طياظى عليه قوى و فجأة حسيت لحم طيظى يتقطع وحرقان نار لما فتحنى و فشخنى و قطع شفايف طيظى و دخل و هو كاتم شفايفى جوة شفايفه و يبوسني مجنون و يقول احبك احبك و بعد شوية الوجع راح و حرقان قطع لحم طياظى اختفى و اتحول للمتعة الطاغية الساحرة و بقيت مبسوط قوى و حضنت رضا جامد و قلت له احبك اموت فيك انت جوزى نيكنى كمان . وناكنى رضا بعشق جامد قوى و إخلاص وفن و فجأة تدفق اللبن من زوبر رضا يحرقنى ملهلب جوايا لذيذ يجنن و بقيت اوحوح و اشخر و اغنج من لذة اللبن جوايا و اقول له كمان نيكنى كمان يا رضا كمان كمان يارضا . .. و رحت المستشفى طوارىء قعدت اسبوع يعالجونى . و زارتنى الخدامة و قالت لى ده عقاب ليك علشان نكت انت الهانم زوجة سيدى .. سيدى عرف انك نكت الهانم مراته .. انا قلت له و شاف الموبايل بتاعى عندها وشاف صورك وافلامك وانت ب تنيكها و سالنى وضربني و عرف منى . وجاب رضا اخو الهانم و قال له لازم ينتقم منك كدة و ينيكك .. و لما تطلع حا ياخدوك فى الصحراء و يقتلوك ويدفنوك هناك ..
.
بعد ما شفيت و خرجت من المستشفى و اتعمل محضر شرطة و تم القبض على رضا اللى كان طالب فى كلية الحقوق وتم سجنه ثلاث سنوات و دفع غرامة كبيرة و تعويض مالى كبير ليا .. و هربت انا ورجعت الى قريتنا لكن بعد خروج رضا من السجن رحت له بيته و قلت له انا احبك قوى و اموت فيك نيكنى تانى يارضا و بقيت زوجة رضا مقيم عنده فى البيت سنة ينيكنى لغاية ما سبنى لاخوه و سافر و بقيت عشيق اخو رضا و ناكنى كثير قوى لغايه ما تركته و عشقت شاب جميل احلى منه .. دى حكايتى ومتعتى وعشقى اللى مستحيل انساها ابدا