NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,155
نقاط
19,816
هاي للكل ، انا فتحي من الجزائر عمري 19 سنة ... انا عايش انا و ماما فقط! لانها مطلقة
و بسببها عشت فترة مراهقة صعبة فقد كنت اتعرض للمضايقات و التحرشات كا يوم بسبب
مامت ، فهي امراة اربعينية تعمل طبيبة دات بشرة بيضاء و وجه جميل جسدها سمين بعض
الشئ و دات مؤخرة بارزة و صدر عامر و كبير. لكنها كانت امراة شريفة و محرومة فقد كانت
تستمني فقط و لم تمارس لمدة فاقت العشرين سنة و كان كل رجل يراها يحاول التقرب منهت
عن طىيقي مما جعل حياتي جحيم.
الى ان جاء يوم تعرفت فيه على رجل خمسيني ابيض سمين و دو شعر كثيف اسمه علي
. و كان من الطبقة
الغنية في الجزائر...كان يهتم بي و يوصلني كل يوم بسيارته المارسيدس
فتقربت منه لانه و ببساطة
لا يعرف ماما و لا يمشي معي للتقتراب منها...يوم بعد يوم حتى طاب مني علي
مراقفته للحمام!! ففعلت هدا بحدر كبير لكن هناك بدأت قصتي مع المتعة...
ففي داخل الحمام انقض علي يمتص زبي و يداعب صدري...شعرت بخجل كبير
و عدم رضى عن النفس لانها اول مرة، لكن بعد النيكة قام علي بترضيتي
و اخبرني انه مبتلي و انه سالب و يحب الرجال و انني اعجبة و انه سيضل بحترمني
و هدا ما حدث بالفعل فالاحترام بقي بيننا الى ان جاء يوم و كنت في الحمام و كالعادة
كان علي يرضع زبي ففكرت جيدا و طلبت منه ان ارضع انا ايضا زبه لاجرب الشعور فوافق
و لكنه اخبرني انه ادا تم فتحي من الوراء المتعة ستزداد لكني رفضت رفضا مقطعا الى
ان فكرت جيدااا ثم صارتحه بانني اريد ان افتح و هدا ماكان...
فعملية فتح كسي استمرت اكثر من اسبوع كنا كل يوم بنروح عالحمام و علي يدخل
تارة اصبع واحد و تارة اصبعين...الى ان اخبرني ان فتحتي سارة جاهزة و سيدخل زله
فوافقت بخوف شديد ... و هاهو يدخل زبه حيث شعرت للوهلة الاولى بالام شديدة
ثم بدأ الامر يحلو لي و اصبحت مبادل مع علي ينيكني و انيكه كل يومين او ثلاث
فاصبح بيننا حب كبير و اصبح علي يغار عني! لاني و بخاف ان اخونه فاصبح يفتش
في هانفي و... بقالب الغيرة الى ان جاء يوم و هو بفتش فوجد صوري مع ماما
وهي بثياب المنزل!!! تمعن جيدا في الصور ثم قال من هدة ؟ قلت ماما قالي : هي
جميلة بجمالك
هنا لم اخجل و لم اتضايق كالعادة بالعكس شعرت بشعور جميل و شكرته و قلت له
انها مطلقة...فتقبل الامر و تجاوزنا الحكاية لكن علي كان كل مرة نلتقي يسألني
عنها و ادا قلت له اني تشاجرت مع ماما بيغضب!!!!
بقيت محتار الى اليوم الدي كنا فالحمام و طلب مني على ان اريه صزرة امي ببنطال
النوم التي راها و صارحني انه يجدها سكسي فغضبت و خرجت من الحمام و لم ارد
على اتصالاته لمدة ثم شعرت بدنب لانني احبه!! فوجدت الحل و هو ان اصور امي نائمة
و في حمام المنزل ... و ارضيه بالصور و هدا ماكان حيث فرح علي و استمنى على صور
ماما و كنت اريه صور ماما ز ارضه له زبه ز كان الشعور الدي يراودني راااااااىع !!
و كان علي كل مىة يطلب مني صور جديدة لامي فاشتدت دياثتي على ماما
ففكىت و فكرت ثم توصلت لحل و هو ادخال علي للمنزل و مقابلته مع ماما بحجة
انه استادي الجامعي و هو من بعيد وليس له اهل في مدينتنا و انه بحب الطعام المنزلي
فرفضت امي!!!! لكنني مع الوقت اقنعتها و بالفعل دخل علي حبيبي لمنزلي زدو شاف ماما
و كان كل يوم يجي بيجيب معه قفة مملؤة الخضار و الفواكه و اللحوم!! مما اعجب ماما
و اصبحت مهتم به خاصة لما اخبرها ان طعامها لديد و...فاصبحت كثيرة الاسئلة عنه
فاخبرتها انه اعزب و انه يحبني و يساعدني في الدراسة ثم انتهزت الفرصة ز قلت لها
انه يشعر بسوئ عندما ترتدين الخمار عند دخوله و انه صاحب عقل منفتح...
و اد بماما تستقبله بلا خمار يوم بعدها فتديثت حداااا عند روية دالك المنظر فامي كانت
بلا خمار ، صدرها و مؤخرتها بارزين ممممممم هدا اعجب علي كثيرا و تأكد ان ماما
صارت تشتهيه فطلب مني رقمها و اتصل بها بحجة ان علاماتي الدراسية ضعفت و...
ثم اصبح يتصل بها كل يوم و يسألها عن حالها الى ان وصل عيد ميلادها فاخبرتنه و
اد به بطلب ماما عالهاتف و يطلب ملتقتها و عندها اعطاها هدية ...فتحولت ماما من تلك
الشريفة الى ....حيث اصبحت كل مرة يأتي عاب تضع مواد تجميل و تلبس لبس مثير...
الى ان جاء يوم اتصلت فيه ماما بعلي و طلبت منه مقابلتها و اصبحو يتلاقو كثير ...
امي كانت تعتقد اني لا اعلم الا ان علي كان بخبرني بكل شئ.
و دات يوم كنت بالجامعة و اد بعلي يتصل ز بيقولي : انا جاي شو اجيبلك؟
قلت له : انا بالجامعة وين جاي انت ؟
قالي : انت مش فالمنزل ؟! امك نادتلي !!
اوووههه عرفت حينها شو راح يصير و قله اوكي ادهب و انا لن اتب لكن بشرط
انك تحكيلي بالتفاصيل شو صرى فوافق .
بعدها بعدة ساعات اتصل علب و قالي فينك ؟ و جاني فرحااان و قالي انت!!! نادية (ماما)
طلعت شهوانية جدااا صعدت فالسيارة و مسكت يده و قتله احكيلي...
فبدأ يسرد شو وقع بالتفاصيل و كيف ماما استفزته و مارست معه...صدقوني في تلك
الاحظة قضفت دون ان المس زبي من كثرة الشهوة
و لما عدت عالمنزل وجدت امي فرحانا جداااا و تضحك...
فعرفت انو ما حكاه كان حقيقة !!!؟؟
فقلت لماما : ماما!! صار شي ؟ قالتي : لا! انت مو تحب تشوفني فرحانة؟
مممممممم شعرت بشهوة كبيرة
و غدا عند دهابي للحمام مع علي كانت محادثتنا كلها عن ماما و عن شهوتها
و اد بهاتف علي برن! انها ماما!! فرد علي و وضع مكبر الصوت و اد بماما تغازله و تقول
له : انت رجل نبيل ز انت رجل جداب و وسيم ثم قالت نياك بارع!!!! هنا و بهدة الجملة
اصبحت اصيح من كثرة الشهوة فقفل علي الهاتف و قالي انت مجنون؟؟؟؟
كما كان الحال روحنا عالحمام و مارسنا...ثم قلت لعلي : انا كنت جيد معك و وصلتك لماما
و جبتلك صورها...الان!! انا احتاج فيديو اشوفك تنيك في ماما !! تعجب و قالي هد امر
صعب بس راح احاول...
بعد عدة ايام عرفت انو ماما و علي تقابلو في فندق...فقلت له : اين الفيديو؟
فاخبرني انو ماما رفضت تماما هاد الفكرة ثم باشر بحكيلي شو صار بالتفاصيل لكن
شهوتي لم تصعد كثيىا فقد كنت في انظار فيديو و اخبرته بهدا...و عن مدى حزني
ثم مرت الايام انا امارس مع علي ز هو بينيك ماما و كنت الاحظ كل ما يجي عالمنزل
انو علاقتهم توطتدت من خلال النظرات و....
مر شهر! و احنا في الحمام و اد بعلي يجبد هاتفو و يريني فيديو تظهر فيه ماما عريانة!
قتلو كيف !!!!!!!!!! قالي : تقنعتها اني رايح عمدينتي لاسابيع و احتاج فيديو استمني
عليه فوافقت ماما!!!!!!!
مممممممم هنا الارض انشقت بي من كثرة الشهوة!!!
مسكت الهاتف و دورت عظهري و مشيت الفيديو ثم حمل علي رجليا و ادخل زبه فيا
و راح ببقرص صدري و ينيكني و انا بشوف ماما كيف كانت شهوانية و مطعطشة زب
و كيف كانت تصرغ و طالعة فوق زب علي و بزازها تلعب
ماما فالفيدو كانت شهوانية جداااااا و محترفة نيك و**** نقول ا عليها ممثلة افلام ايباحية.
كانت تلك اشهى لحظات حياتي ! زل كببر في كسي -- صدري مولع -- و اشوف في ماما تتناك
....يا ليت الزمن تزقف في تلك اللحظة المهم هدة حكايتي كيف تحولت من نياك الى ديوث
و يوم اخر سانشر لكم كيف توقفت العلاقة بين ماما و علي و بيني و بين علي!!! دمتم
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%