انا ايمن عمري ٢٤ امي فافي ٤٧ و اختي سمر ٢٦ ابي فهد ٥١
ابتدت قصتنا منذ حوالي السنتين نسكن في بيت كبير في الضيعة ابي مسافر الى افريقيا للعمل امي تهتم بنا و ببيت جدي لان الضيعة شبه خالية من الناس و بعيدة عن المدينة و اخوالي يسكنون المدينة و لا يأتون سوى زيارة لهنا و اختي و انا قد أنهينا علمنا في المدرسة و لم نذهب الى الجامعة فلم نعد نريد التعلم و كنا وكالاصدقاء دائما مع بعضنا و نتكلم مع بعضنا و نتنزه سويا و كان جدي يربي الدجاج و عنده شاب هندي يهتم به كونه مسن يسكن في غرفة ملاصقة لغرفة الدجاج
ذات يوم ذهبت امي للاهتمام بجدي و بعد وقت قليل قررنا انا و اختي الذهاب الى منزل جدي و كان كل شيء على ما يرام الى ان تفاجأنا بامي و العامل متوجهين نحو الدجاج و غرفته فقالت لي اختي انه يجب علينا ان نلاحقهم لنرى ما بهم و اذا به يحمل امي بين زراعيه و يدخل بها الغرفة و ما ان اقتربنا حتى بدأنا سماع اصوات ضحك و بعض الاحيان تاوه فلم نفعل يومها شيء و كنا قد عرفنا انهم يمارسون الجنس و انا و اختي كنا سريا تريح بعضنا بالايدي و البوس و المص و هذه الاشياء و كنا قد لحقنا امي عدة مرات و كانت النتيجة نفسها الى ان جاء يوم و قالت امي انها ذاهبة وهي لا تعلم اننا نعرف بفعلتها و بعد ان غادرت قمنا انا و اختي بالتعري و فجأة حصل ما كنا قد لم نتوقعه و اذا بامي تفتح الباب و ترانا بمنظرنا هذا و تبداء بتوبيخنا و اذا بها تقول بانها سوف تخبر ابي عبر الهاتف و اذا بأختي تقوم و ترد بوجهها و تقول لها
انت دقيلو و خبري و شوفي نحنا شو رح نخبره
واذا بامي تتلبك و تقول لنا شو حتخبرو ؟ و سكتت
فقالت اختي لها بنبرة عالية نحنا شفنا كلشي عم تعملي انت و الشغيل بغرفتو
ناكك و سمعنا و شفنا
بسطك ؟
يلا حنخبر بيي نحنا انو مرتك عم تنيك واحد هندي
و اذا بامي تغضب و تقول ان كلام اختي خاطئ و ما في شي منه الا انني قمت و أخبرتها كل شيء و بدات اختي تطلب رقم والدي و اذا بامي تتوسل لنا و هي مذلولة بان لا تخبر احد و هي مستعدة ان تنفذ ما نطلب منها و هي مستعدة للقيام باي شيء من أجلنا و اذا بي اقول لها
بدنا نروح معك تتفرج عليكن و اذا بها ترفض فقالت اختي فاذا حنتصل ببابا و كنا بعدنا عاريين أمامها فوافقت فورا و قالت امركم بس استرو عليي و انا بستر عليكم فقالت اختي لها انه نحن لم نعمل علاقة كاملة و اذا بتفضحينا فينا نكزبك و نفضحك و اصبحت امي من يومها أمامنا حزينة و خائفة و مزلولة و بعد اول مرة قعدنا معهم و رأينا كل شيء فاذا بنا نتهيج و بدات بالتعري أمامهم كوني تهيجت و اذا بأختي تمسكني و تقول لي اتركهم و خلينا نروح و امي مندهشة من كل شيء يحصل و العامل ايضا ففجاة قال لي قرب و ضعه في فمها و هي تمانع فتح لها فمها و أمرها بمص زبي الى حين افرغته بفمها و عندما إنتهيت لبست فورا و كانت امي تبكي بشدة و هو يلعب بابزازها و يقول لها انت شرموطة لا تبكي و اذا به يحاول مسك اختي فهي تردعه و تقول له ابعد عني و تسترنا و رحنا الى منزلنا و بقيت امي هناك و بدات اختي بخلع ملابسها و بدات تقول لي انا اشلح لان لازم نعمل مثل امي و العامل فكانت المفأجاة بأختي انها كانت اشد محن من امي و بعد ان تلامسنا بدأنا مرحلة البداية في التدخيل و اذا بأختي تقول لي شوي شوي و هي تتألم و تصرخ و كلما أوقف تقول لي ما تخاف و فجأة رايت الدم ينزل من كسها على زبري و سحبته خارجا فقالت لي انه عادي و مسحت لي زبي و اكملنا حتى ان افرغنا شهوتنا و من هنا انطلقت حياتنا الجنسية ...
ابتدت قصتنا منذ حوالي السنتين نسكن في بيت كبير في الضيعة ابي مسافر الى افريقيا للعمل امي تهتم بنا و ببيت جدي لان الضيعة شبه خالية من الناس و بعيدة عن المدينة و اخوالي يسكنون المدينة و لا يأتون سوى زيارة لهنا و اختي و انا قد أنهينا علمنا في المدرسة و لم نذهب الى الجامعة فلم نعد نريد التعلم و كنا وكالاصدقاء دائما مع بعضنا و نتكلم مع بعضنا و نتنزه سويا و كان جدي يربي الدجاج و عنده شاب هندي يهتم به كونه مسن يسكن في غرفة ملاصقة لغرفة الدجاج
ذات يوم ذهبت امي للاهتمام بجدي و بعد وقت قليل قررنا انا و اختي الذهاب الى منزل جدي و كان كل شيء على ما يرام الى ان تفاجأنا بامي و العامل متوجهين نحو الدجاج و غرفته فقالت لي اختي انه يجب علينا ان نلاحقهم لنرى ما بهم و اذا به يحمل امي بين زراعيه و يدخل بها الغرفة و ما ان اقتربنا حتى بدأنا سماع اصوات ضحك و بعض الاحيان تاوه فلم نفعل يومها شيء و كنا قد عرفنا انهم يمارسون الجنس و انا و اختي كنا سريا تريح بعضنا بالايدي و البوس و المص و هذه الاشياء و كنا قد لحقنا امي عدة مرات و كانت النتيجة نفسها الى ان جاء يوم و قالت امي انها ذاهبة وهي لا تعلم اننا نعرف بفعلتها و بعد ان غادرت قمنا انا و اختي بالتعري و فجأة حصل ما كنا قد لم نتوقعه و اذا بامي تفتح الباب و ترانا بمنظرنا هذا و تبداء بتوبيخنا و اذا بها تقول بانها سوف تخبر ابي عبر الهاتف و اذا بأختي تقوم و ترد بوجهها و تقول لها
انت دقيلو و خبري و شوفي نحنا شو رح نخبره
واذا بامي تتلبك و تقول لنا شو حتخبرو ؟ و سكتت
فقالت اختي لها بنبرة عالية نحنا شفنا كلشي عم تعملي انت و الشغيل بغرفتو
ناكك و سمعنا و شفنا
بسطك ؟
يلا حنخبر بيي نحنا انو مرتك عم تنيك واحد هندي
و اذا بامي تغضب و تقول ان كلام اختي خاطئ و ما في شي منه الا انني قمت و أخبرتها كل شيء و بدات اختي تطلب رقم والدي و اذا بامي تتوسل لنا و هي مذلولة بان لا تخبر احد و هي مستعدة ان تنفذ ما نطلب منها و هي مستعدة للقيام باي شيء من أجلنا و اذا بي اقول لها
بدنا نروح معك تتفرج عليكن و اذا بها ترفض فقالت اختي فاذا حنتصل ببابا و كنا بعدنا عاريين أمامها فوافقت فورا و قالت امركم بس استرو عليي و انا بستر عليكم فقالت اختي لها انه نحن لم نعمل علاقة كاملة و اذا بتفضحينا فينا نكزبك و نفضحك و اصبحت امي من يومها أمامنا حزينة و خائفة و مزلولة و بعد اول مرة قعدنا معهم و رأينا كل شيء فاذا بنا نتهيج و بدات بالتعري أمامهم كوني تهيجت و اذا بأختي تمسكني و تقول لي اتركهم و خلينا نروح و امي مندهشة من كل شيء يحصل و العامل ايضا ففجاة قال لي قرب و ضعه في فمها و هي تمانع فتح لها فمها و أمرها بمص زبي الى حين افرغته بفمها و عندما إنتهيت لبست فورا و كانت امي تبكي بشدة و هو يلعب بابزازها و يقول لها انت شرموطة لا تبكي و اذا به يحاول مسك اختي فهي تردعه و تقول له ابعد عني و تسترنا و رحنا الى منزلنا و بقيت امي هناك و بدات اختي بخلع ملابسها و بدات تقول لي انا اشلح لان لازم نعمل مثل امي و العامل فكانت المفأجاة بأختي انها كانت اشد محن من امي و بعد ان تلامسنا بدأنا مرحلة البداية في التدخيل و اذا بأختي تقول لي شوي شوي و هي تتألم و تصرخ و كلما أوقف تقول لي ما تخاف و فجأة رايت الدم ينزل من كسها على زبري و سحبته خارجا فقالت لي انه عادي و مسحت لي زبي و اكملنا حتى ان افرغنا شهوتنا و من هنا انطلقت حياتنا الجنسية ...
