NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

الفرعون البورسعيدى

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
18 يناير 2024
المشاركات
14
مستوى التفاعل
31
نقاط
628
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
عدم الإفصاح
انا سامر 19 سنه ادرس في كلية التجاره لان تلك كانت رغبة امي لكي أدير أعمالها بعد التخرج.. مع اني كنت اهوي التمثيل و اريد ان اكون ممثل.. ولكن كنت ضعيف الشخصيه أمام امي خاصه وهي صاحبة الدخل.. حتى الاجازة كانت تاخذني معها في السنتر رغم اني من حقي أن استمتع بالاجازة واسافر.. لكن هي صاحبة الكلمة.. في أغلب الأوقات كنت أشعر انها تعاملني بخشونه ولكن في اوقات احس انها تخاف عليا حتى من النوم بمفردي.. كنت غير اجتماعي بالمره.. أشعر أني ضعيف و سيظهر ذلك أمام رفقائي..
انا طويل نسبيا. أمارس الرياضه في المنزل. الحقيقه انه ليس منزل عادي. انه فيلا فخمه في حي راقي. به مسبح و أدوات الرياضه وكمال الأجسام.. اشترتها امي بعد ما طلبت منها ان اذهب الى الجيم.. و اتفقت مع كابتن محمود صديق عائلتها و زميلها في الدراسه.. لكي يعلمني اسس التدرب على الاجهزه. و بالفعل تعلمت و أصبحت ممشوق القوام و جسمي رياضي جدا.

(امي) سهير 42 ولكن لو شاهدتها لوهله ستقول انه تزوير في أوراق رسميه. ستقول انها في منتصف الثلاثينات. على أقصى تقدير.. تشبه الي حد كبير سمية الخشاب. و لكن بشرتها تميل للابيض اكتر منها.. تمتلك سنتر كبير في حي راقي للملابس غير مكتبها الاستيراد.. تمتلك سيارة أعلى فئة.. تزوجت ابي في سن صغير وهو رجل أعمال عربي.. ولكن لم اتذكره الا عن طريق الصور... توفي وانا في السابعة

الجزء الأول

الفيلا عندنا مكونه من طابقين.. طابق به الاستقبال و المطبخ و حمامين و المكتب و غرفة الأدوات الرياضيه و السونا.. الطابق الثاني به حمام كبير جدا. و 3 غرف كبيره.. و غرفة التلفزيون و شاشه العرض الكبيره.. غرفه لي و غرفه لأمي و غرفة احتياطي الزائرين من الأقارب. معظمهم يعيش خارج البلاد.. كانت أمي دائما تتملل من الأقارب وخصوصا الاقل مستوى.. كنت استغرب جدا من طريقتها في منعي الاختلاط بشكل اكبر مع خالتي سناء. التي تكبرها بسنتين و لكن أجمل منها و لكن كان مستواها المادي متوسط. وكانت تنزعج من جلوسي معاها بمفردي.. خالتي سناء أيضا ارمله.. و تعمل في احد البنوك و تعيش في شقة في حي راقي و تملك سياره و لكن ليست من النوع الغالي.. عندها بنتين.. بنت منهم متزوجه وتعيش في الخليج مع زوجها الذي يعمل هناك و الأخرى هي سالي في الثانويه العامه..
_________
لكي نعيش اليوم لابد من الرجوع للخلف قليلا.. فلكل واقع مقدمات تدل عليه..
_________
كنت في سن صغير في سن 13 سنه تقريبا.. كانت أمي دائما تنظم حفلات في الفيلا و تستضيف الأصدقاء من العمل و المعارف من الطبقه الراقيه.. كانت تصنع لنفسها اسم وسط المجتمع الراقي و رجال الأعمال.. ونجحت في ذلك بالحفلات و السهرات و العشاء الفاخر و الخمور الفاخره.... ومحمود هو المقرب الي امي في كل شيء وكل التنظيم.. كانت أمي ترقص مع الجميع. كل شخص فترة.. و تقدم لهم المشروبات و الحلويات.. وفي النهاية تجلس مع محمود في غرفة المكتب لفترة و يخرج بعدها و تصعد امي تاركة كل شيء حتى تأتي حنان الشغاله تنظف كل شيء في الصباح..
كنت ممنوع أيضا من التواجد وسط الكبار.. مسموح لي انا اجلس في غرفة التلفزيون و العاب الفديو...
وكنت وانا في هذا السن اريد ان استقل بنفسي في غرفه خاصه بعيد عن امي.. ولكن كانت دائما ترفض ذلك خوفا على.. لم اقدر على استيعاب خوفها على وهي تتركني اوقات طويله بمفردي.. لماذا وقت النوم ترفض ذلك. هل تريد أن تعوضني....
...............
انه اليوم في الصباح في الاجازة الصيفيه للمدرسه صحوت على صوت امي غاضبه و تتحدث مع احد في الموبايل.. سمعتها و عرفت انها تتحدث مع محمود..
امي : انت اتجننت يا محمود.. انت نسيت نفسك ولا ايه.. ازاي تتفق على حاجه زي كدا من غير ما ترجع ليا..
متحاولش تبرر.. ابقا اعمله سهره عندك في البيت.. انا مش ناويه اعزم حد انهارده.. لازم اعلمك ان مفيش خطوه تعملها بدون إذن مني.. و اوعي تنسى نفسك تاني...
وقفلت السكه في وشه.. دخلت الحمام وهي في غرفتها.. غسلت وجهي و تجهزت.. وانا ارمي المناديل لاحظت اندر لأمي مرمى في السله و عليه اثار دماء.. انزعجت.. هل امي مصابه ومجروحه.. جريت عليها..
انا : ماما.. انتي تعبانه ولا حصلك حاجه...
ماما : تعبانه ازاي.. ايه خلاك تقول كدا...
انا : لقيت لبس ليكي عليه ددمم في السله جوا الحمام..
نظرت لي وضحكت بصوت عالي.. واستمرت في الضحك..
انا : بتضحكي ليه يا ماما..
ماما : مفيش يا سمسم.. متقلقش. دا موضوع عادي هبقا اكلمك عنه بعيدين.. انا كويسه..
انا : حاضر يا ماما..
ماما : مش قلتك بلاش ماما دي.. مش احنا قلنا تقولي يا سهير او سوسو.. لو احنا مع بعض.. قدام الناس تقول ماما. اتفقنا..
انا : حاضر يا ماما.. يووه اقصد حاضر يا سوسو.. ( وضحكت)
وعدي كام يوم..
و يوم باليل صحيت ملقتش ماما جمبي.. خرجت علشان اروح الحمام.. لقيت صوت جاي من اوضه التلفزيون.. الباب مقفول.. فتحته بالراحه لاني سمعت صوت آهات.. وهي حذرتني افتح باب من غير ما استأذن.. بس خفت ليكون فيه حرامي او كدا زي الافلام..
انصدمت.. لقيت ماما قاعده على على كرسي و مفرود الضهر. و بقميص نومها ولكن صدرها كله للخارج. بصيت على الشاشه لقيت صدمة اكبر.. ست ومعاها شاب عريانين تمامآ و بيمارسوا الجنس.. معلوماتي عن الجنس كانت محدوده و من السمع فقط في المدرسه او الشارع و الوصف .. ولكن فهمت ان اللي في الشاشه دا جنس.. بصيت لأمي تاني لقيتها بتلعب في صدرها و والايد التانيه بين رجليها.. تركت النظر لأمي فأنا اعرف جسدها بشكل كبير .. و سرحت مع الشاشه.. اتابع بتركيز.. و اندمجت وشعرت بمتعة.. وقف زبي بشكل غريب نفس الاحساس بعد ما اصحى من نومي و أجده واقف.. حسيت بالرغبه في حك زبي. دخلت أيدي من تحت الشورت و بدأت احك فيه. حسيت بمتعة اكبر.. فجأة لقيت ماما بتعدل قعدتها وشكلها هتقفل.. جريت بسرعة على الاوضه و عملت اني نايم.. ودخلت ماما بعد دقايق وانا طول الوقت دا بفتكر اللي شفته.. و أيدي تحك في زبي.. دخلت ماما على السرير جمبي و حاولت اداري زبي ولكن كان ظاهر بشكل ملفت.. خلعت ماما الروب من جديد و فضلت بالقميص و اخدت بالها من زبي.. ضحكت و كأنها بتكلمني وانا نايم.. ( انت زبك دا مش بينام خالص. طول ما انت نايم وهو سهران واقف كدا) حسيت بالكسوف وعلشان كدا تعمدت اني أظهر كأني نايم تماما.. ندهت عليا مره و اتنين وتلاته.. وتأكدت اني اني نايم.. تخيلت انها هتنام.. ولكن لقيتها بتمد ايدها على زبي من فوق الشورت و باصه ناحية وشي.. تشوف رد فعلي.. تذكرت اليوم اللي صحيت و هي بتعمل نفس الحركات. ولكن اتحججت انها كانت عايزه تعدل جسمي علشان لو انقلبت ميحصلش وجع... وبدأت نفس الحركات و لكن المره دي مش هعمل نفسي صحيت.. زودت اكتر و بدأت تحط ايدها من تحت الشورت و تلمس زبي دقايق و كنت بنزل لبنى و مقدرتش اكتم صوتي. لأنها اول مره.. و مقدرتش برضو اعمل نايم..
انا : ااااه.. ماما فيه ايه.. ايه اللي حصل..
ماما : مفيش يا حبيبي.. لقيتك ماسك هنا و بتقول اااه اااه.. صحيت ولقيت مستحلم... كبرت يا سامر من غير ما اخد بالي
انا : انا اسف يا ماما.. انا مش عارف عملت دا ازاي.. انت مش فاهم..
ماما : لا يا حبيبي مفيش حاجه.. روح بس اغسل نفسك وغير و تعال وانا افهمك..
انا : حاضر يا ماما...
ماما : تاني... مش قلنا سوسو يا سامر ( وضحكت)
وبعدين انت بقيت راجل اهو..
انا : حاضر يا سوسو..
خرجت للحمام وانا مش فاهم ليه ماما عملت كدا.. وهل هي قاصده تعمل كدا ولا كانت بتريحني فعلا.. دخلت الحمام.. و حطيت ايدي على اللبن و مستغرب.. ايه السائل دا... دي العشره اللي سمعت عنها بين زمايل الفصل.. خلصت ورجعت الاوضه وانا مكسوف جدا..
ماما : مالك يا سامر.. مكسوف من ايه.. دي حاجه طبيعه.. بتحصل لكل الشباب الصغيره..
انا : مش فاهم حاجة.. فهميني..
ماما : اللي نزل منك دا حاجه اسمها حيوانات منويه.. اكيد خدتها في المدرسه.. الاستحلام دا بيحصل وانت نايم لما يكون عندك شهوه عاليه او كدا.. قولي بقا يا شقى.. كنت بتحلم بايه..
انا : ولا حاجه.. مش فاكر..
ماما : المهم.. و الاندر اللي شفت عليه الدم في باسكت الحمام.. دي حاجه بتحصل للست او البنت.. اسمها دوره شهريه.. بتقعد كام يوم كدا و تروح.. بتيجي كل شهر.. الا لو حصل حمل بقا.. مش بتيجي..
انا : مش بتيجي ليه..
ماما : علشان بتكون حصل ان الحيوانات المنويه دي قابلت البويضة اللي عند الست و حصل حمل.. لكن لو محصلش بينزل الدم دا.. يعني مش تخاف عليا تاني..
انا : اوكي حاضر..
ماما : تعال بقا نام في حضني.. علشان انا فرحانه بيك..
نمت في حضنها....
بدأت بعدها الاحظ تغيرات على سلوك ماما معايا.. بدأت تقرب مني اكتر.. و الحفلات تقل.. وتهتم بيا اكتر.. و تلبس لبس يعتبر عريان اكتر في البيت.. مكنتش حاطط في بالي سبب معين.. او انا مكنتش بركز قبل كدا....
في يوم جت من السنتر بدري شويه.. مشت الشغاله.. ودخلت الحمام.. وندهت عليا اجيب ليها اللبس بتاعها لأنها نسيت تاخده وهي داخله.. خبطت على الباب بحيث تمد ايدها تاخد مني.. لكن طلبت مني الدخول لانها تحت المايه.. دخلت لقيتها عريانه خالص.. مشفتش المنظر دا منها الا من سنين لما كانت بتدخل معايا الحمام تساعدني و علشان كنت بخاف.. برضو مركزتش كتير.. دي ماما.. نظرتي ليها مش بتتغير.. حطيت اللبس.. قلتها عايزه حاجه تاني يا سوسو.. قالت ما تيجي تاخد حمام معايا.. قلتها لما تخلصي.. طلبت مني اساعدها في غسيل ضهرها..
الحقيقه الفضول فقط هو اللي دفعني لكشف تفاصيل جسمها.. من أجل معرفه خبايا جسم الست.. فعلا ساعدتها و خلصت و خرجت.. لكن لما خرجت دخلت عليا أوضة العاب الفديو
ماما : انت خلاص مبقاش وراك غير الزفت دا.. كل دا اللي شاغل دماغك.. ايه القرف دا..
انا : انا اسف يا ماما..
قوليلي لو عايزه حاجه اعملها..
ماما : برضو ماما و زفت.. انت ايه يا اخي.. غبي..
خرجت و رزعت الباب... استغربت برضو ولكن قلت ممكن تكون حاجه ضايقتها....
***************
عدت السنين و حصل أمور كتير شبيهه بكدا و لكن تصرفات ماما مع السنين اللي فاتت عليا خلتني أشك في تصرفاتها.. ولكن كنت استبعد اي فكرة غير طبيعيه..
بدأت علاقة الإعجاب الأولى لي مع سالي بنت خالتي. لما دخلت نفس الكليه.. بدأت أقرب منها اكتر بعيد عن قيود ماما لأنها كانت بتمنع الاختلاط مع خالتي بالنسبه ليا على انفراد. هي او البنتين.. ولكن مع الوقت شعرت برغبة كبيره في الزواج من سالي.. وانا مع الكلية بشتغل في مكتب الاستيراد بتاع ماما..
.. ولكن خفت من ردة فعلها فهي أصبحت اكثر عصبيه و رفض لكل طلباتي.. حتى الكلية دخلتها غصب عني.. ولكن سالي شجعتني على الخطوة علشان نكون مع بعض..
روحت البيت في نفس اليوم.. لقيت ماما موجوده....
انا : مساء الخير يا سوسو..
ماما : مساء الخير.. اتاخرت كدا ليه. َ مش المفروض انك تعدي على المكتب انهاردة..
انا : معلهش يا حبيبتي انا هخلص كل شي بكرا.. مفيش عندي كلية...
ماما : ادخل جهز لنفسك الاكل.. مفيش حد هنا..
انا : مش جعان يا حبيبتي.. انا كنت عايز اكلمك في موضوع.. بس مش عارف ابدأ ازاي..
ماما : موضوع ايه.. عملت مشكله في الكليه او حاجه.. قول
انا : لا ابدا.. انتي عارفه انا مليش في الكلام دا.. لا موضوع تاني..
ماما : يووووه.. ما تقول وتخلصني...
انا : انتي عارفه اني سالي معايا في الكليه..
ماما : اه عارفه.. و قلتلك كلامك معاها على قد السلام و لو احتاجت مساعدة تخص الكليه... مالها سالي..
انا : انا معجب بيها وهي كمان بتحبني و انا فكرت اخد رايك في الموضوع دا..
انصدمت ماما من الكلام و الغضب مالي وشها و وقفت قدامي
ماما : انت بتكسر كلامي... معجب ايه وزفت ايه.. انسى الموضوع دا خالص.. فهمت..
انا : ليه بس يا ماما.. دي بنت خالتي و بنحب بعض و انا عايز اتجوزها مش عايز اتسلى لو كنتي فهمتي كدا..
ماما : ت ايه... تتجوز... لو اتكلمت في الموضوع دا تاني انا هقعدك من الكليه.. و البنت دي اوعي تكلمها تاني..
انا : ليه بس يا ماما.. انتي بتعملي كدا ليه..
ماما : قلتلك متقولش زفت دي تاني.. عايز تتجوز روح بعيد عني اتجوز و مشفش وشك هنا تاني... فهمت ولا لأ..
انا : انا عايز افهم بس.. اقنعيني....يا ماما دي بنت خالتي و مش غريبه و المفروض تكوني مبسوطه..
ماما : اخرس خالص.. دي مش بنت خالتك ولا زفت.. ( لفت وشها ليا و راحت علي البار و صبت كأس و ولعت سيجاره.
انا : مش بنت خالتي؟؟! يعني ايه مش بنت خالتي.. هي مش بنت اختك.. تبقا ليا ايه..
ماما : يووووه.... قلتك متعصبنيش.. عايز تتجوز روح بعيد عني.. ومش عايزه اشوف وشك.. ابقا خليها تصرف عليك..
انا : فهميني.. مش بنت خالتي ازاي... اومال تبقا ايه..
ماما : معرفش... قلتلك ملكش علاقه بيها ولا بحد هناك.. انا خلاص هنقل ليك من الكليه.. هنروح اسكندرية نقعد هناك في الشاليه.. و هنصفي الشغل هنا...
انا : ليه كل دا يا ماما...
ماما : قلتلك متقولش يا ماما...
لقيتها كسرت الكأس و بتشد في شعرها.. و تصرخ.. وانا بدأ عقلي يلف.. مش بنت خالتي.. وهي دايما يتتعصب من كلمة ماما.. وليه عايزه تتنازل عن شغلها كله وحياتنا مقابل اني متجوزش سالي.. خفت اتكلم معاها في الحاله دي.. و طلعت فوق.. قعدت على السرير.... بدأت دموعي تنزل على تصرفات امي معايا.. ليه بتعاملني كدا.. ليه مش زي باقي الأمهات تفرح لابنها في يوم زي كدا لما بيجي يقولها كدا..
عدي ايام و هي مش بتخرج من البيت ولا انا بخرج.. الشغاله تجيب الاكل ليا في الاوضه و هي في اوضتها.. لغاية ما جت في يوم دخلت عليا الاوضه..
ماما: انت مش هتروح الكلية دي تاني... احنا مش محتاجين الكليه.. هنصفي شغلنا هنا و نروح اسكندريه.... رد عليا...
انا : ازاي اسيب الكليه اللي انتي اختارتيها.. بعد سنتين فيها.. وليه كل دا...
ماما : مش لازم تعرف ليه.. اهم حاجة لازم تعرفها. اني مش هسيب حد ياخدك مني..
انا : ازاي مش لازم اعرف.. انا مش صغير.. وبعدين مين هياخدني منك.. انا هفضل معاكي في الفيلا..
ماما : عايز تفهم يا سامر... مصمم...
انا : ايوا مصمم...
خرجت برا الاوضه وراحت دقايق ورجعت و جابت صندوق و فتحته.. طلعت ورقه منها.. وقالت طالما مصمم يبقا اقرا..
مسكت الورقه وانا مستغرب.. ايه فيها.. وايه علاقته بكل دا.. بدأت أقرأ.. انصدمت من المكتوب.. دي ورقه من ملجأ أيتام و فيها صوره ليا وانا صغير.. بس الاسم مختلف.. لكن دي صورتي.. و اسماء الزوج والزوجة المتبنيين اسم ماما و اسم بابا.. عقلي وقف عن التفكير.. بصيت ليها وانا عايز اتكلم واقول مش قادر استوعب حاجه.. مش قادر أصدق..
ماما : هي دي الحقيقه.. اول ما اتجوزت وانا صغيره كان عمر اكبر مني و كان بيحبني جدا.. بس مكنش فيه حمل بيحصل.. لفينا عاب دكاترة كتير و مفيش فايده.. صمم على أنه يتبنى *. وانا كنت رافضه تماما الفكره..
مكنش عندي رغبة كبيره في الأطفال.. ولكن وافقت علشان خاطره وبعد كام سنه مات.. وفضلت معايا.. فكرت اني ارجعك تاني الملجأ.. بس كنت اتعلقت بيك.. كنت لسه صغيره و عايزه اتجوز و اشوف حياتي.. و قليل اللي يقبل انه بتجوز واحده معاها * وانت مش ابني في الأساس.. لكن اللي حصل ان عمر عمل ليك ورق رسمي انك ابنه و ابني.. وانا قررت اني اشتغل واشغل حياتي في الشغل.. مع ان عمر سايب ليا فلوس كتير مش محتاجه اني اشتغل.. بس قلت دا الطريق الوحيد اللي هيشغلني عن حياتي... فهمت ولا لأ
انا : اومال انا ايه.. انا مين.. انا ابن مين..
وانهرت خالص و بدأت ابكي بحرقه شديده من الصدمه.. قربت مني و خدت راسي على صدرها.. وبدأت تطبطب عليا.
ماما : انا مش هسيبك تضيع مني.. لو عايز نروح اي بلد في العالم هروح معاك.. انا مقدرش ابعد عنك لحظه.. بس محدش ياخدك مني بعد كل دا.. انا حرمت نفسي من كل حاجه علشانك.. انا دايما كنت بطلب منك تبعد عنهم وانت اللي كسرت كلامي.. أنا مش هسيبك لحد تاني ياخدك مني.. فاهم فاهم فاهم..
و قعدت تعيط هي كمان و تحضن فيا جامد..
انا : حرام عليكي.. ليه سبتيني مخدوع طول الوقت دا.. ليه مش قلتي ليا الحقيقه من بدري و عرفت اني مليش اهل و مش بعيد اكون ابن حرام.. من الولاد اللي بيلاقوها مرميه في الشوارع.. ليه بس كدا.. ليه...
ماما : مكنش ينفع.. انت اللي صممت تعرف.. انا كنت عارفه ان هيجي يوم ولازم تعرف.. كنت خايفه من اليوم دا.. اللي تيجي تطلب مني اني اديك بأيدي لواحده تانيه.. مستحيل يا سامر.. مستحيل واحده تاخدك مني.. مفيش واحده ليها حق فيك غيري.......
خرجت من الاوضه وانا فضلت مصدوم و دموعي تنزل.. لغاية ما تعبت من كتر التفكير.. و نمت غصب عني..
صحيت الصبح على صوتها.. وهي بتصحيني.. و جايبه الفطار..
ماما: اصحى يا سامر.. انت مش أكلت حاجه من امبارح.. قوم اغسل وشك و تعال نفطر مع بعض..
انا : مليش نفس.. سبيني انام بعد اذنك..
ماما : مش هسيبك.. قوم بقا بطل كسل....
انا : حاضر..
خرجت اغسل وشي و ادخل الحمام.. ابص لوشي في المرايه.. بدأت ادقق في ملامحي.. حقيقي اول مره اخد بالي من ان شكلي غير الاتنين تماما.. مفيش اي وجه شبه.. غسلت وخرجت.. قعدت افطر معاها.. و تبص ليا و تبتسم.. انا بحاول ابعد عيوني عن عيونها..
ماما : ايه مش عايز تبص لسوسو يا سامر..
انا : لا ابدا.. انا بفطر بس..
ماما : سامر.. انا مش عايزاك تبعد عني لحظه.. انا ممكن اموت نفسي..
انا : انا لازم انزل اشتغل واصرف على نفسي.. مينفعش اقعد تاني.. وكلها شويه و هحاول اشوف سكن ليا..
ماما : ايه الكلام ده يا سامر.. بعد كل دا. عايز تسيبني و تمشي.. كتر الف خيرك..
و مشيت وراحت علي اوضتها و انا حسيت اني جرحتها.. لازم اروح اصالحها.. هي معملتش حاجه وحشه في حقي... دي حقيقتي اللي لازم اعرفها من البدايه....
خبطت على اوضتها و فتحت.. لقيتها نايمة على السرير و قاعدة تعيط وايدها على وشها.. قربت منها..
انا : انا اسف يا سوسو.. متزعليش مني.. بس كدا كفايه قوي.. لازم اشتغل و اصرف على نفسي..
ماما : ما انت بتشتغل معايا.. هديلك المرتب اللي تطلبه.. ولا دا مش شغل..
انا : خلاص يا سوسو.. حقك عليا بقا.. هشتغل معاكي زي ما انا..
فرحت جدا وقامت حضنتني جامد و بدأت تبوس فيا.. و قربت من شفايفي و عنيها في عيني.. غمضت عنيها و قربت شفايفها مني.. و باست شفايفي.. وانا مصدوم ومش قادر اتحرك.. بعدت عنها..
انا : ايه دا.. ايه اللي حصل دا..
ماما : ايه.. ببوسك..
وقامت شدتني ناحيتها ومسكت راسي و شفايفها على شفايفي في بوسه طويله و لسانها بيلحس شفايفي ويدخل بينهم.. وانا ببوس فيها.. الأفكار اتغيرت في عقلي.. دي مش امي.. دا كان المانع من اللي بيحصل دا.... حاولت ابعد عنها..
ماما : فيه ايه..
انا : مينفعش.. اللي بيحصل دا غلط..
ماما : غلط ليه... مش انت عايز تتجوز ومستعجل.. ومحتاج الحاجه دي.. انا هعوضك عن كل شيء.. بس اوعي تبعد عني.
ولا سالي احلى مني..
وقامت و قلعت الروب و كانت لابسه قميص نوم فوق الركبه و نص صدرها ظاهر.. وبدأت تلف جسمها قدامي.. بدأت اراجع كل تفاصيل حياتي الصغيره.. و افتكرت كل المواقف اللي تأكد أن فعلا تصرفاتها مكنتش تقول غير كدا.. انها مش امي....
ماما : سرحت في ايه.. سامر.. فوق.. انا مش امك..
انا : سبيني دلوقتي بعد اذنك.. انا مش قادر استوعب خالص....
ماما : حاضر.. براحتك...
وخرجت ماما او سهير لأنها مش امي فعلا.. وانا قعدت مش قادر استوعب كل الأحداث.. مرت ايام وانا في سكوت تام.. تيجي تفتح الباب تلاقيني قاعد على السرير.. سالي تتصل و زمايلي في الكليه و انا مردش.. لغاية ما جه يوم وسمعت سهير بتكلم خالتي..
سهير : انتي عايزه ايه مني انتي وبنتك.. ابعدوا عننا.. سامر مش هيتجوز بنتك.. واللي انتي راسمه عليه تنسيه خالص.. ولو مش بعدتي بنتك هفضحك قدام الكل.... فاهمه ولا افهمك..
و قفلت السكه في وشها.. وكلمت محمود..
سهير : الو يا محمود.. بقولك.. اعزم الجماعة انهاردة على العشا..
انا قرفانه وعايزه اغير جو.. اللي بقولك عليه تسمعه.. وابقا اشتري الحاجات و ابعتها..
ومرت الساعات و الناس بدأت تيجي و الكاسات بدأت تخبط في بعضها.. و ضحك و رقص.... طلعت من اوضتي و بدأت اشوف من بعيد من فوق.. سهير سكرانه على الآخر و لابسه فستان مكشوف جداا.. والكل بياكل جسمها بعنيه وهي في حالة غريبه.. محمود حاول يخليها توقف شرب و هي مش بتوقف.. لقيت الكل بياخد دوره في الرقص معاها و كل واحد بيستغل فرصه ويلمس جسمها وهي مش في وعيها.. اتنرفزت و نزلت متعصب..
انا : اطلعوا برا... برا برا برا....
محمود : عيب يا سامر الناس ضيوف ماما...
انا : وانت كمان برا... اطلعوا برا....
الكل خرج و سهير في حالة غريبه.. اخدت من ايدها الكأس..
انا : انتي بتعملي كدا ليه... بتعملي في نفسك كدا ليه... مبسوطه كدا...
سهير : ايه اللي حصل يا محمود.. بتزعق ليه.. ارقص يا اخي....
انا : محمود مين.. انت سكرانه.... قومي معايا....
اخدتها من ايدها و طلعت فوق.. دخلت الحمام.. و قلعتها لبسها كله.. و فتحت الشاور.. و وقفتها تحته...
سهير : ايه دا.. مايه لا.. مايه لا..
فضلت ماسكها تحت المايه.. لقيتها عايزه ترجع.. اخدتها لقعدة الحمام وبدأت ترجع كل اللي شربته.. و رجعتها الشاور تاني.. بدأت تفوق شويه.. مسكت الصابون وبدأت اغسل جسمها.... بدأت ابص لجسمها وانا بغسل.. بس بنظرة تانيه.. مش نظرتي لجسم امي... لا نظرة واحد لجسم واحده ست.. لأول مره احس بالاثارة ناحيتها.. بدأت اغسل شعرها وانزل على رقبتها و صدرها.. صدرها فوق المتوسط ولكن مشدود لقدام.. حلمتها بني بدأت ادعك في صدرها وهي تتأوه من لمسات أيدي.. نزلت على بطنها البارز شويه وبدأت اغسل فيه.. قربت من كسها ولكن فيه حاجه منعتني.. لفيت جسمها وغسلت ضهرها و طيزها البارز المدور الكبيره.. الحقيقه زبي بدأ يقف بشكل كبير.. ولكن فيه حاجه بتمنعني اني اعمل حاجه..
خرجتها برا الحمام عريانه علشان ادخلها الاوضه و البسها لبس النوم .. بدأت تفوق خالص....
سهير : ايه اللي حصل يا سامر.. ايه اللي عمل فيا كدا...
انا : البسك بس الاول و بعدين نتكلم يا حبيبتي...
سهير : قلها تاني يا سامر.. قلي يا حبيبتي....
انا : يا حبيبتي.. يا حبيبتي...
لقيتها حضنتني جدا وبدأت تبوس فيا في كل حته في وشي.. وانا احاول اهديها.. علشان البسها...
انا : ثواني يا سوسو.. البسك وبعدين نتكلم....
سهير : مش هلبس.. مش هلبس.. حس بقا يا اخي..
انا : على راحتك.. تعالي انيمك على السرير..
خدتها على السرير و نامت على ضهرها.. و بتشد أيدي عليها...
سهير : نام في حضني يا سامر زي زمان.. محتاجه حضنك.
انا : حاضر يا سوسو.. هغير بس لبسي علشان مبلول و اجي انام معاكي.. بس انتي البسي القميص بتاعك.. علشان التكيف مش يتعبك..
سهير : حاضر يا حبيبي.. متأخرش عليا..
خرجت انا مرتبك.. انا عارف انها عايزه تمارس معايا.. وانا فيه حاجز بيتكسر واحده واحده.. زي ما حصل في الحمام انهاردة.. وكمان علشان دي اول تجربه ليا وخايف من الفشل... غيرت لبسي بعد ما اخدت حمام ورجعت الاوضه.. ببص على السرير.. لقيته فاضي.. ندهت عليها لقيتها بتقولي تعالي من اوضه التلفزيون.. ومجهزة حلويات و كاسين.. و لقيت ملكة قدامي.. قميص نوم فوق الركبه و صدر من غير حملات و القميص شفاف وفيه فتحات عند الحلمة و الكس و الطيز.. مش لابسه تحته حاجه.. ريحة البرفن تهبل.. فتحت الكرسي ليا ودخلت..
سهير : ايه رايك تتفرج على حاجه تعجبك..
انا : مفيش مشكله.. بس ايه الوسكي دا..
سهير : دول كاسين بس..
انا : انتي كنتي في عالم تاني دلوقتي.. مش هتشربي تاني.. وانا مش بشرب اصلا.
لفت دراعها حولين رقبتي و باست شفايفي بوسه خفيفه..
سهير : علشان خاطري.. دول كاسين بس.. علشان الفيلم الحلو دا..
انا : ماشي.. بس توعديني بحاجه..
سهير : انت تطلب وانا انفذ..
انا : اللي حصل انهاردة مش هيتكرر تاني.. انا طردت كل اللي هنا انهاردة.. بعد ما شفتهم مستغلين سكرك و بيعملوا حركات مش مظبوطه..
سهير : في ستين داهيه.. اهم حاجة اني فرحانه قوي بيك..
انا : ليه..
سهير : علشان غيران عليا...
انا : شغلي الفيلم بقا...
اديتني الكأس.. و الحقيقه انا شربت قبل كدا بس من وراها.. و مسكت الكأس وشربت منه.. وهي قعدت ومسكت الريموت وشغلت الفيلم.. اووووووف.. فيلم جنسي.. بس قصه..
انا : ايه دا.. دا سكس..
سهير : هيعجبك.. بس مش سكس عادي.. دا قصة و الجنس في الأحداث..
بدأت اشرب و هي تشرب.. مسكت الازازه وبدأت اصب تاني و هي تصب.. الفيلم بدأ يدخل في الجنس.. فيلم يباني.. فهمت هي اختارت الفيلم دا ايه.. فيلم سكس عائلي.... اندمجت مع الفيلم جدا.. وبدأت الخمره تلعب في راسي.. وهي قامت وقفت قدامي و قلعت القميص وبقت عريانه خال
 
  • عجبني
التفاعلات: الفارس المقداد, MohaMmad ***, Blackice و 7 آخرين
انا سامر 19 سنه ادرس في كلية التجاره لان تلك كانت رغبة امي لكي أدير أعمالها بعد التخرج.. مع اني كنت اهوي التمثيل و اريد ان اكون ممثل.. ولكن كنت ضعيف الشخصيه أمام امي خاصه وهي صاحبة الدخل.. حتى الاجازة كانت تاخذني معها في السنتر رغم اني من حقي أن استمتع بالاجازة واسافر.. لكن هي صاحبة الكلمة.. في أغلب الأوقات كنت أشعر انها تعاملني بخشونه ولكن في اوقات احس انها تخاف عليا حتى من النوم بمفردي.. كنت غير اجتماعي بالمره.. أشعر أني ضعيف و سيظهر ذلك أمام رفقائي..
انا طويل نسبيا. أمارس الرياضه في المنزل. الحقيقه انه ليس منزل عادي. انه فيلا فخمه في حي راقي. به مسبح و أدوات الرياضه وكمال الأجسام.. اشترتها امي بعد ما طلبت منها ان اذهب الى الجيم.. و اتفقت مع كابتن محمود صديق عائلتها و زميلها في الدراسه.. لكي يعلمني اسس التدرب على الاجهزه. و بالفعل تعلمت و أصبحت ممشوق القوام و جسمي رياضي جدا.

(امي) سهير 42 ولكن لو شاهدتها لوهله ستقول انه تزوير في أوراق رسميه. ستقول انها في منتصف الثلاثينات. على أقصى تقدير.. تشبه الي حد كبير سمية الخشاب. و لكن بشرتها تميل للابيض اكتر منها.. تمتلك سنتر كبير في حي راقي للملابس غير مكتبها الاستيراد.. تمتلك سيارة أعلى فئة.. تزوجت ابي في سن صغير وهو رجل أعمال عربي.. ولكن لم اتذكره الا عن طريق الصور... توفي وانا في السابعة

الجزء الأول

الفيلا عندنا مكونه من طابقين.. طابق به الاستقبال و المطبخ و حمامين و المكتب و غرفة الأدوات الرياضيه و السونا.. الطابق الثاني به حمام كبير جدا. و 3 غرف كبيره.. و غرفة التلفزيون و شاشه العرض الكبيره.. غرفه لي و غرفه لأمي و غرفة احتياطي الزائرين من الأقارب. معظمهم يعيش خارج البلاد.. كانت أمي دائما تتملل من الأقارب وخصوصا الاقل مستوى.. كنت استغرب جدا من طريقتها في منعي الاختلاط بشكل اكبر مع خالتي سناء. التي تكبرها بسنتين و لكن أجمل منها و لكن كان مستواها المادي متوسط. وكانت تنزعج من جلوسي معاها بمفردي.. خالتي سناء أيضا ارمله.. و تعمل في احد البنوك و تعيش في شقة في حي راقي و تملك سياره و لكن ليست من النوع الغالي.. عندها بنتين.. بنت منهم متزوجه وتعيش في الخليج مع زوجها الذي يعمل هناك و الأخرى هي سالي في الثانويه العامه..
_________
لكي نعيش اليوم لابد من الرجوع للخلف قليلا.. فلكل واقع مقدمات تدل عليه..
_________
كنت في سن صغير في سن 13 سنه تقريبا.. كانت أمي دائما تنظم حفلات في الفيلا و تستضيف الأصدقاء من العمل و المعارف من الطبقه الراقيه.. كانت تصنع لنفسها اسم وسط المجتمع الراقي و رجال الأعمال.. ونجحت في ذلك بالحفلات و السهرات و العشاء الفاخر و الخمور الفاخره.... ومحمود هو المقرب الي امي في كل شيء وكل التنظيم.. كانت أمي ترقص مع الجميع. كل شخص فترة.. و تقدم لهم المشروبات و الحلويات.. وفي النهاية تجلس مع محمود في غرفة المكتب لفترة و يخرج بعدها و تصعد امي تاركة كل شيء حتى تأتي حنان الشغاله تنظف كل شيء في الصباح..
كنت ممنوع أيضا من التواجد وسط الكبار.. مسموح لي انا اجلس في غرفة التلفزيون و العاب الفديو...
وكنت وانا في هذا السن اريد ان استقل بنفسي في غرفه خاصه بعيد عن امي.. ولكن كانت دائما ترفض ذلك خوفا على.. لم اقدر على استيعاب خوفها على وهي تتركني اوقات طويله بمفردي.. لماذا وقت النوم ترفض ذلك. هل تريد أن تعوضني....
...............
انه اليوم في الصباح في الاجازة الصيفيه للمدرسه صحوت على صوت امي غاضبه و تتحدث مع احد في الموبايل.. سمعتها و عرفت انها تتحدث مع محمود..
امي : انت اتجننت يا محمود.. انت نسيت نفسك ولا ايه.. ازاي تتفق على حاجه زي كدا من غير ما ترجع ليا..
متحاولش تبرر.. ابقا اعمله سهره عندك في البيت.. انا مش ناويه اعزم حد انهارده.. لازم اعلمك ان مفيش خطوه تعملها بدون إذن مني.. و اوعي تنسى نفسك تاني...
وقفلت السكه في وشه.. دخلت الحمام وهي في غرفتها.. غسلت وجهي و تجهزت.. وانا ارمي المناديل لاحظت اندر لأمي مرمى في السله و عليه اثار دماء.. انزعجت.. هل امي مصابه ومجروحه.. جريت عليها..
انا : ماما.. انتي تعبانه ولا حصلك حاجه...
ماما : تعبانه ازاي.. ايه خلاك تقول كدا...
انا : لقيت لبس ليكي عليه ددمم في السله جوا الحمام..
نظرت لي وضحكت بصوت عالي.. واستمرت في الضحك..
انا : بتضحكي ليه يا ماما..
ماما : مفيش يا سمسم.. متقلقش. دا موضوع عادي هبقا اكلمك عنه بعيدين.. انا كويسه..
انا : حاضر يا ماما..
ماما : مش قلتك بلاش ماما دي.. مش احنا قلنا تقولي يا سهير او سوسو.. لو احنا مع بعض.. قدام الناس تقول ماما. اتفقنا..
انا : حاضر يا ماما.. يووه اقصد حاضر يا سوسو.. ( وضحكت)
وعدي كام يوم..
و يوم باليل صحيت ملقتش ماما جمبي.. خرجت علشان اروح الحمام.. لقيت صوت جاي من اوضه التلفزيون.. الباب مقفول.. فتحته بالراحه لاني سمعت صوت آهات.. وهي حذرتني افتح باب من غير ما استأذن.. بس خفت ليكون فيه حرامي او كدا زي الافلام..
انصدمت.. لقيت ماما قاعده على على كرسي و مفرود الضهر. و بقميص نومها ولكن صدرها كله للخارج. بصيت على الشاشه لقيت صدمة اكبر.. ست ومعاها شاب عريانين تمامآ و بيمارسوا الجنس.. معلوماتي عن الجنس كانت محدوده و من السمع فقط في المدرسه او الشارع و الوصف .. ولكن فهمت ان اللي في الشاشه دا جنس.. بصيت لأمي تاني لقيتها بتلعب في صدرها و والايد التانيه بين رجليها.. تركت النظر لأمي فأنا اعرف جسدها بشكل كبير .. و سرحت مع الشاشه.. اتابع بتركيز.. و اندمجت وشعرت بمتعة.. وقف زبي بشكل غريب نفس الاحساس بعد ما اصحى من نومي و أجده واقف.. حسيت بالرغبه في حك زبي. دخلت أيدي من تحت الشورت و بدأت احك فيه. حسيت بمتعة اكبر.. فجأة لقيت ماما بتعدل قعدتها وشكلها هتقفل.. جريت بسرعة على الاوضه و عملت اني نايم.. ودخلت ماما بعد دقايق وانا طول الوقت دا بفتكر اللي شفته.. و أيدي تحك في زبي.. دخلت ماما على السرير جمبي و حاولت اداري زبي ولكن كان ظاهر بشكل ملفت.. خلعت ماما الروب من جديد و فضلت بالقميص و اخدت بالها من زبي.. ضحكت و كأنها بتكلمني وانا نايم.. ( انت زبك دا مش بينام خالص. طول ما انت نايم وهو سهران واقف كدا) حسيت بالكسوف وعلشان كدا تعمدت اني أظهر كأني نايم تماما.. ندهت عليا مره و اتنين وتلاته.. وتأكدت اني اني نايم.. تخيلت انها هتنام.. ولكن لقيتها بتمد ايدها على زبي من فوق الشورت و باصه ناحية وشي.. تشوف رد فعلي.. تذكرت اليوم اللي صحيت و هي بتعمل نفس الحركات. ولكن اتحججت انها كانت عايزه تعدل جسمي علشان لو انقلبت ميحصلش وجع... وبدأت نفس الحركات و لكن المره دي مش هعمل نفسي صحيت.. زودت اكتر و بدأت تحط ايدها من تحت الشورت و تلمس زبي دقايق و كنت بنزل لبنى و مقدرتش اكتم صوتي. لأنها اول مره.. و مقدرتش برضو اعمل نايم..
انا : ااااه.. ماما فيه ايه.. ايه اللي حصل..
ماما : مفيش يا حبيبي.. لقيتك ماسك هنا و بتقول اااه اااه.. صحيت ولقيت مستحلم... كبرت يا سامر من غير ما اخد بالي
انا : انا اسف يا ماما.. انا مش عارف عملت دا ازاي.. انت مش فاهم..
ماما : لا يا حبيبي مفيش حاجه.. روح بس اغسل نفسك وغير و تعال وانا افهمك..
انا : حاضر يا ماما...
ماما : تاني... مش قلنا سوسو يا سامر ( وضحكت)
وبعدين انت بقيت راجل اهو..
انا : حاضر يا سوسو..
خرجت للحمام وانا مش فاهم ليه ماما عملت كدا.. وهل هي قاصده تعمل كدا ولا كانت بتريحني فعلا.. دخلت الحمام.. و حطيت ايدي على اللبن و مستغرب.. ايه السائل دا... دي العشره اللي سمعت عنها بين زمايل الفصل.. خلصت ورجعت الاوضه وانا مكسوف جدا..
ماما : مالك يا سامر.. مكسوف من ايه.. دي حاجه طبيعه.. بتحصل لكل الشباب الصغيره..
انا : مش فاهم حاجة.. فهميني..
ماما : اللي نزل منك دا حاجه اسمها حيوانات منويه.. اكيد خدتها في المدرسه.. الاستحلام دا بيحصل وانت نايم لما يكون عندك شهوه عاليه او كدا.. قولي بقا يا شقى.. كنت بتحلم بايه..
انا : ولا حاجه.. مش فاكر..
ماما : المهم.. و الاندر اللي شفت عليه الدم في باسكت الحمام.. دي حاجه بتحصل للست او البنت.. اسمها دوره شهريه.. بتقعد كام يوم كدا و تروح.. بتيجي كل شهر.. الا لو حصل حمل بقا.. مش بتيجي..
انا : مش بتيجي ليه..
ماما : علشان بتكون حصل ان الحيوانات المنويه دي قابلت البويضة اللي عند الست و حصل حمل.. لكن لو محصلش بينزل الدم دا.. يعني مش تخاف عليا تاني..
انا : اوكي حاضر..
ماما : تعال بقا نام في حضني.. علشان انا فرحانه بيك..
نمت في حضنها....
بدأت بعدها الاحظ تغيرات على سلوك ماما معايا.. بدأت تقرب مني اكتر.. و الحفلات تقل.. وتهتم بيا اكتر.. و تلبس لبس يعتبر عريان اكتر في البيت.. مكنتش حاطط في بالي سبب معين.. او انا مكنتش بركز قبل كدا....
في يوم جت من السنتر بدري شويه.. مشت الشغاله.. ودخلت الحمام.. وندهت عليا اجيب ليها اللبس بتاعها لأنها نسيت تاخده وهي داخله.. خبطت على الباب بحيث تمد ايدها تاخد مني.. لكن طلبت مني الدخول لانها تحت المايه.. دخلت لقيتها عريانه خالص.. مشفتش المنظر دا منها الا من سنين لما كانت بتدخل معايا الحمام تساعدني و علشان كنت بخاف.. برضو مركزتش كتير.. دي ماما.. نظرتي ليها مش بتتغير.. حطيت اللبس.. قلتها عايزه حاجه تاني يا سوسو.. قالت ما تيجي تاخد حمام معايا.. قلتها لما تخلصي.. طلبت مني اساعدها في غسيل ضهرها..
الحقيقه الفضول فقط هو اللي دفعني لكشف تفاصيل جسمها.. من أجل معرفه خبايا جسم الست.. فعلا ساعدتها و خلصت و خرجت.. لكن لما خرجت دخلت عليا أوضة العاب الفديو
ماما : انت خلاص مبقاش وراك غير الزفت دا.. كل دا اللي شاغل دماغك.. ايه القرف دا..
انا : انا اسف يا ماما..
قوليلي لو عايزه حاجه اعملها..
ماما : برضو ماما و زفت.. انت ايه يا اخي.. غبي..
خرجت و رزعت الباب... استغربت برضو ولكن قلت ممكن تكون حاجه ضايقتها....
***************
عدت السنين و حصل أمور كتير شبيهه بكدا و لكن تصرفات ماما مع السنين اللي فاتت عليا خلتني أشك في تصرفاتها.. ولكن كنت استبعد اي فكرة غير طبيعيه..
بدأت علاقة الإعجاب الأولى لي مع سالي بنت خالتي. لما دخلت نفس الكليه.. بدأت أقرب منها اكتر بعيد عن قيود ماما لأنها كانت بتمنع الاختلاط مع خالتي بالنسبه ليا على انفراد. هي او البنتين.. ولكن مع الوقت شعرت برغبة كبيره في الزواج من سالي.. وانا مع الكلية بشتغل في مكتب الاستيراد بتاع ماما..
.. ولكن خفت من ردة فعلها فهي أصبحت اكثر عصبيه و رفض لكل طلباتي.. حتى الكلية دخلتها غصب عني.. ولكن سالي شجعتني على الخطوة علشان نكون مع بعض..
روحت البيت في نفس اليوم.. لقيت ماما موجوده....
انا : مساء الخير يا سوسو..
ماما : مساء الخير.. اتاخرت كدا ليه. َ مش المفروض انك تعدي على المكتب انهاردة..
انا : معلهش يا حبيبتي انا هخلص كل شي بكرا.. مفيش عندي كلية...
ماما : ادخل جهز لنفسك الاكل.. مفيش حد هنا..
انا : مش جعان يا حبيبتي.. انا كنت عايز اكلمك في موضوع.. بس مش عارف ابدأ ازاي..
ماما : موضوع ايه.. عملت مشكله في الكليه او حاجه.. قول
انا : لا ابدا.. انتي عارفه انا مليش في الكلام دا.. لا موضوع تاني..
ماما : يووووه.. ما تقول وتخلصني...
انا : انتي عارفه اني سالي معايا في الكليه..
ماما : اه عارفه.. و قلتلك كلامك معاها على قد السلام و لو احتاجت مساعدة تخص الكليه... مالها سالي..
انا : انا معجب بيها وهي كمان بتحبني و انا فكرت اخد رايك في الموضوع دا..
انصدمت ماما من الكلام و الغضب مالي وشها و وقفت قدامي
ماما : انت بتكسر كلامي... معجب ايه وزفت ايه.. انسى الموضوع دا خالص.. فهمت..
انا : ليه بس يا ماما.. دي بنت خالتي و بنحب بعض و انا عايز اتجوزها مش عايز اتسلى لو كنتي فهمتي كدا..
ماما : ت ايه... تتجوز... لو اتكلمت في الموضوع دا تاني انا هقعدك من الكليه.. و البنت دي اوعي تكلمها تاني..
انا : ليه بس يا ماما.. انتي بتعملي كدا ليه..
ماما : قلتلك متقولش زفت دي تاني.. عايز تتجوز روح بعيد عني اتجوز و مشفش وشك هنا تاني... فهمت ولا لأ..
انا : انا عايز افهم بس.. اقنعيني....يا ماما دي بنت خالتي و مش غريبه و المفروض تكوني مبسوطه..
ماما : اخرس خالص.. دي مش بنت خالتك ولا زفت.. ( لفت وشها ليا و راحت علي البار و صبت كأس و ولعت سيجاره.
انا : مش بنت خالتي؟؟! يعني ايه مش بنت خالتي.. هي مش بنت اختك.. تبقا ليا ايه..
ماما : يووووه.... قلتك متعصبنيش.. عايز تتجوز روح بعيد عني.. ومش عايزه اشوف وشك.. ابقا خليها تصرف عليك..
انا : فهميني.. مش بنت خالتي ازاي... اومال تبقا ايه..
ماما : معرفش... قلتلك ملكش علاقه بيها ولا بحد هناك.. انا خلاص هنقل ليك من الكليه.. هنروح اسكندرية نقعد هناك في الشاليه.. و هنصفي الشغل هنا...
انا : ليه كل دا يا ماما...
ماما : قلتلك متقولش يا ماما...
لقيتها كسرت الكأس و بتشد في شعرها.. و تصرخ.. وانا بدأ عقلي يلف.. مش بنت خالتي.. وهي دايما يتتعصب من كلمة ماما.. وليه عايزه تتنازل عن شغلها كله وحياتنا مقابل اني متجوزش سالي.. خفت اتكلم معاها في الحاله دي.. و طلعت فوق.. قعدت على السرير.... بدأت دموعي تنزل على تصرفات امي معايا.. ليه بتعاملني كدا.. ليه مش زي باقي الأمهات تفرح لابنها في يوم زي كدا لما بيجي يقولها كدا..
عدي ايام و هي مش بتخرج من البيت ولا انا بخرج.. الشغاله تجيب الاكل ليا في الاوضه و هي في اوضتها.. لغاية ما جت في يوم دخلت عليا الاوضه..
ماما: انت مش هتروح الكلية دي تاني... احنا مش محتاجين الكليه.. هنصفي شغلنا هنا و نروح اسكندريه.... رد عليا...
انا : ازاي اسيب الكليه اللي انتي اختارتيها.. بعد سنتين فيها.. وليه كل دا...
ماما : مش لازم تعرف ليه.. اهم حاجة لازم تعرفها. اني مش هسيب حد ياخدك مني..
انا : ازاي مش لازم اعرف.. انا مش صغير.. وبعدين مين هياخدني منك.. انا هفضل معاكي في الفيلا..
ماما : عايز تفهم يا سامر... مصمم...
انا : ايوا مصمم...
خرجت برا الاوضه وراحت دقايق ورجعت و جابت صندوق و فتحته.. طلعت ورقه منها.. وقالت طالما مصمم يبقا اقرا..
مسكت الورقه وانا مستغرب.. ايه فيها.. وايه علاقته بكل دا.. بدأت أقرأ.. انصدمت من المكتوب.. دي ورقه من ملجأ أيتام و فيها صوره ليا وانا صغير.. بس الاسم مختلف.. لكن دي صورتي.. و اسماء الزوج والزوجة المتبنيين اسم ماما و اسم بابا.. عقلي وقف عن التفكير.. بصيت ليها وانا عايز اتكلم واقول مش قادر استوعب حاجه.. مش قادر أصدق..
ماما : هي دي الحقيقه.. اول ما اتجوزت وانا صغيره كان عمر اكبر مني و كان بيحبني جدا.. بس مكنش فيه حمل بيحصل.. لفينا عاب دكاترة كتير و مفيش فايده.. صمم على أنه يتبنى *. وانا كنت رافضه تماما الفكره..
مكنش عندي رغبة كبيره في الأطفال.. ولكن وافقت علشان خاطره وبعد كام سنه مات.. وفضلت معايا.. فكرت اني ارجعك تاني الملجأ.. بس كنت اتعلقت بيك.. كنت لسه صغيره و عايزه اتجوز و اشوف حياتي.. و قليل اللي يقبل انه بتجوز واحده معاها * وانت مش ابني في الأساس.. لكن اللي حصل ان عمر عمل ليك ورق رسمي انك ابنه و ابني.. وانا قررت اني اشتغل واشغل حياتي في الشغل.. مع ان عمر سايب ليا فلوس كتير مش محتاجه اني اشتغل.. بس قلت دا الطريق الوحيد اللي هيشغلني عن حياتي... فهمت ولا لأ
انا : اومال انا ايه.. انا مين.. انا ابن مين..
وانهرت خالص و بدأت ابكي بحرقه شديده من الصدمه.. قربت مني و خدت راسي على صدرها.. وبدأت تطبطب عليا.
ماما : انا مش هسيبك تضيع مني.. لو عايز نروح اي بلد في العالم هروح معاك.. انا مقدرش ابعد عنك لحظه.. بس محدش ياخدك مني بعد كل دا.. انا حرمت نفسي من كل حاجه علشانك.. انا دايما كنت بطلب منك تبعد عنهم وانت اللي كسرت كلامي.. أنا مش هسيبك لحد تاني ياخدك مني.. فاهم فاهم فاهم..
و قعدت تعيط هي كمان و تحضن فيا جامد..
انا : حرام عليكي.. ليه سبتيني مخدوع طول الوقت دا.. ليه مش قلتي ليا الحقيقه من بدري و عرفت اني مليش اهل و مش بعيد اكون ابن حرام.. من الولاد اللي بيلاقوها مرميه في الشوارع.. ليه بس كدا.. ليه...
ماما : مكنش ينفع.. انت اللي صممت تعرف.. انا كنت عارفه ان هيجي يوم ولازم تعرف.. كنت خايفه من اليوم دا.. اللي تيجي تطلب مني اني اديك بأيدي لواحده تانيه.. مستحيل يا سامر.. مستحيل واحده تاخدك مني.. مفيش واحده ليها حق فيك غيري.......
خرجت من الاوضه وانا فضلت مصدوم و دموعي تنزل.. لغاية ما تعبت من كتر التفكير.. و نمت غصب عني..
صحيت الصبح على صوتها.. وهي بتصحيني.. و جايبه الفطار..
ماما: اصحى يا سامر.. انت مش أكلت حاجه من امبارح.. قوم اغسل وشك و تعال نفطر مع بعض..
انا : مليش نفس.. سبيني انام بعد اذنك..
ماما : مش هسيبك.. قوم بقا بطل كسل....
انا : حاضر..
خرجت اغسل وشي و ادخل الحمام.. ابص لوشي في المرايه.. بدأت ادقق في ملامحي.. حقيقي اول مره اخد بالي من ان شكلي غير الاتنين تماما.. مفيش اي وجه شبه.. غسلت وخرجت.. قعدت افطر معاها.. و تبص ليا و تبتسم.. انا بحاول ابعد عيوني عن عيونها..
ماما : ايه مش عايز تبص لسوسو يا سامر..
انا : لا ابدا.. انا بفطر بس..
ماما : سامر.. انا مش عايزاك تبعد عني لحظه.. انا ممكن اموت نفسي..
انا : انا لازم انزل اشتغل واصرف على نفسي.. مينفعش اقعد تاني.. وكلها شويه و هحاول اشوف سكن ليا..
ماما : ايه الكلام ده يا سامر.. بعد كل دا. عايز تسيبني و تمشي.. كتر الف خيرك..
و مشيت وراحت علي اوضتها و انا حسيت اني جرحتها.. لازم اروح اصالحها.. هي معملتش حاجه وحشه في حقي... دي حقيقتي اللي لازم اعرفها من البدايه....
خبطت على اوضتها و فتحت.. لقيتها نايمة على السرير و قاعدة تعيط وايدها على وشها.. قربت منها..
انا : انا اسف يا سوسو.. متزعليش مني.. بس كدا كفايه قوي.. لازم اشتغل و اصرف على نفسي..
ماما : ما انت بتشتغل معايا.. هديلك المرتب اللي تطلبه.. ولا دا مش شغل..
انا : خلاص يا سوسو.. حقك عليا بقا.. هشتغل معاكي زي ما انا..
فرحت جدا وقامت حضنتني جامد و بدأت تبوس فيا.. و قربت من شفايفي و عنيها في عيني.. غمضت عنيها و قربت شفايفها مني.. و باست شفايفي.. وانا مصدوم ومش قادر اتحرك.. بعدت عنها..
انا : ايه دا.. ايه اللي حصل دا..
ماما : ايه.. ببوسك..
وقامت شدتني ناحيتها ومسكت راسي و شفايفها على شفايفي في بوسه طويله و لسانها بيلحس شفايفي ويدخل بينهم.. وانا ببوس فيها.. الأفكار اتغيرت في عقلي.. دي مش امي.. دا كان المانع من اللي بيحصل دا.... حاولت ابعد عنها..
ماما : فيه ايه..
انا : مينفعش.. اللي بيحصل دا غلط..
ماما : غلط ليه... مش انت عايز تتجوز ومستعجل.. ومحتاج الحاجه دي.. انا هعوضك عن كل شيء.. بس اوعي تبعد عني.
ولا سالي احلى مني..
وقامت و قلعت الروب و كانت لابسه قميص نوم فوق الركبه و نص صدرها ظاهر.. وبدأت تلف جسمها قدامي.. بدأت اراجع كل تفاصيل حياتي الصغيره.. و افتكرت كل المواقف اللي تأكد أن فعلا تصرفاتها مكنتش تقول غير كدا.. انها مش امي....
ماما : سرحت في ايه.. سامر.. فوق.. انا مش امك..
انا : سبيني دلوقتي بعد اذنك.. انا مش قادر استوعب خالص....
ماما : حاضر.. براحتك...
وخرجت ماما او سهير لأنها مش امي فعلا.. وانا قعدت مش قادر استوعب كل الأحداث.. مرت ايام وانا في سكوت تام.. تيجي تفتح الباب تلاقيني قاعد على السرير.. سالي تتصل و زمايلي في الكليه و انا مردش.. لغاية ما جه يوم وسمعت سهير بتكلم خالتي..
سهير : انتي عايزه ايه مني انتي وبنتك.. ابعدوا عننا.. سامر مش هيتجوز بنتك.. واللي انتي راسمه عليه تنسيه خالص.. ولو مش بعدتي بنتك هفضحك قدام الكل.... فاهمه ولا افهمك..
و قفلت السكه في وشها.. وكلمت محمود..
سهير : الو يا محمود.. بقولك.. اعزم الجماعة انهاردة على العشا..
انا قرفانه وعايزه اغير جو.. اللي بقولك عليه تسمعه.. وابقا اشتري الحاجات و ابعتها..
ومرت الساعات و الناس بدأت تيجي و الكاسات بدأت تخبط في بعضها.. و ضحك و رقص.... طلعت من اوضتي و بدأت اشوف من بعيد من فوق.. سهير سكرانه على الآخر و لابسه فستان مكشوف جداا.. والكل بياكل جسمها بعنيه وهي في حالة غريبه.. محمود حاول يخليها توقف شرب و هي مش بتوقف.. لقيت الكل بياخد دوره في الرقص معاها و كل واحد بيستغل فرصه ويلمس جسمها وهي مش في وعيها.. اتنرفزت و نزلت متعصب..
انا : اطلعوا برا... برا برا برا....
محمود : عيب يا سامر الناس ضيوف ماما...
انا : وانت كمان برا... اطلعوا برا....
الكل خرج و سهير في حالة غريبه.. اخدت من ايدها الكأس..
انا : انتي بتعملي كدا ليه... بتعملي في نفسك كدا ليه... مبسوطه كدا...
سهير : ايه اللي حصل يا محمود.. بتزعق ليه.. ارقص يا اخي....
انا : محمود مين.. انت سكرانه.... قومي معايا....
اخدتها من ايدها و طلعت فوق.. دخلت الحمام.. و قلعتها لبسها كله.. و فتحت الشاور.. و وقفتها تحته...
سهير : ايه دا.. مايه لا.. مايه لا..
فضلت ماسكها تحت المايه.. لقيتها عايزه ترجع.. اخدتها لقعدة الحمام وبدأت ترجع كل اللي شربته.. و رجعتها الشاور تاني.. بدأت تفوق شويه.. مسكت الصابون وبدأت اغسل جسمها.... بدأت ابص لجسمها وانا بغسل.. بس بنظرة تانيه.. مش نظرتي لجسم امي... لا نظرة واحد لجسم واحده ست.. لأول مره احس بالاثارة ناحيتها.. بدأت اغسل شعرها وانزل على رقبتها و صدرها.. صدرها فوق المتوسط ولكن مشدود لقدام.. حلمتها بني بدأت ادعك في صدرها وهي تتأوه من لمسات أيدي.. نزلت على بطنها البارز شويه وبدأت اغسل فيه.. قربت من كسها ولكن فيه حاجه منعتني.. لفيت جسمها وغسلت ضهرها و طيزها البارز المدور الكبيره.. الحقيقه زبي بدأ يقف بشكل كبير.. ولكن فيه حاجه بتمنعني اني اعمل حاجه..
خرجتها برا الحمام عريانه علشان ادخلها الاوضه و البسها لبس النوم .. بدأت تفوق خالص....
سهير : ايه اللي حصل يا سامر.. ايه اللي عمل فيا كدا...
انا : البسك بس الاول و بعدين نتكلم يا حبيبتي...
سهير : قلها تاني يا سامر.. قلي يا حبيبتي....
انا : يا حبيبتي.. يا حبيبتي...
لقيتها حضنتني جدا وبدأت تبوس فيا في كل حته في وشي.. وانا احاول اهديها.. علشان البسها...
انا : ثواني يا سوسو.. البسك وبعدين نتكلم....
سهير : مش هلبس.. مش هلبس.. حس بقا يا اخي..
انا : على راحتك.. تعالي انيمك على السرير..
خدتها على السرير و نامت على ضهرها.. و بتشد أيدي عليها...
سهير : نام في حضني يا سامر زي زمان.. محتاجه حضنك.
انا : حاضر يا سوسو.. هغير بس لبسي علشان مبلول و اجي انام معاكي.. بس انتي البسي القميص بتاعك.. علشان التكيف مش يتعبك..
سهير : حاضر يا حبيبي.. متأخرش عليا..
خرجت انا مرتبك.. انا عارف انها عايزه تمارس معايا.. وانا فيه حاجز بيتكسر واحده واحده.. زي ما حصل في الحمام انهاردة.. وكمان علشان دي اول تجربه ليا وخايف من الفشل... غيرت لبسي بعد ما اخدت حمام ورجعت الاوضه.. ببص على السرير.. لقيته فاضي.. ندهت عليها لقيتها بتقولي تعالي من اوضه التلفزيون.. ومجهزة حلويات و كاسين.. و لقيت ملكة قدامي.. قميص نوم فوق الركبه و صدر من غير حملات و القميص شفاف وفيه فتحات عند الحلمة و الكس و الطيز.. مش لابسه تحته حاجه.. ريحة البرفن تهبل.. فتحت الكرسي ليا ودخلت..
سهير : ايه رايك تتفرج على حاجه تعجبك..
انا : مفيش مشكله.. بس ايه الوسكي دا..
سهير : دول كاسين بس..
انا : انتي كنتي في عالم تاني دلوقتي.. مش هتشربي تاني.. وانا مش بشرب اصلا.
لفت دراعها حولين رقبتي و باست شفايفي بوسه خفيفه..
سهير : علشان خاطري.. دول كاسين بس.. علشان الفيلم الحلو دا..
انا : ماشي.. بس توعديني بحاجه..
سهير : انت تطلب وانا انفذ..
انا : اللي حصل انهاردة مش هيتكرر تاني.. انا طردت كل اللي هنا انهاردة.. بعد ما شفتهم مستغلين سكرك و بيعملوا حركات مش مظبوطه..
سهير : في ستين داهيه.. اهم حاجة اني فرحانه قوي بيك..
انا : ليه..
سهير : علشان غيران عليا...
انا : شغلي الفيلم بقا...
اديتني الكأس.. و الحقيقه انا شربت قبل كدا بس من وراها.. و مسكت الكأس وشربت منه.. وهي قعدت ومسكت الريموت وشغلت الفيلم.. اووووووف.. فيلم جنسي.. بس قصه..
انا : ايه دا.. دا سكس..
سهير : هيعجبك.. بس مش سكس عادي.. دا قصة و الجنس في الأحداث..
بدأت اشرب و هي تشرب.. مسكت الازازه وبدأت اصب تاني و هي تصب.. الفيلم بدأ يدخل في الجنس.. فيلم يباني.. فهمت هي اختارت الفيلم دا ايه.. فيلم سكس عائلي.... اندمجت مع الفيلم جدا.. وبدأت الخمره تلعب في راسي.. وهي قامت وقفت قدامي و قلعت القميص وبقت عريانه خال
هي قصة محارم ؟؟؟
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
انا سامر 19 سنه ادرس في كلية التجاره لان تلك كانت رغبة امي لكي أدير أعمالها بعد التخرج.. مع اني كنت اهوي التمثيل و اريد ان اكون ممثل.. ولكن كنت ضعيف الشخصيه أمام امي خاصه وهي صاحبة الدخل.. حتى الاجازة كانت تاخذني معها في السنتر رغم اني من حقي أن استمتع بالاجازة واسافر.. لكن هي صاحبة الكلمة.. في أغلب الأوقات كنت أشعر انها تعاملني بخشونه ولكن في اوقات احس انها تخاف عليا حتى من النوم بمفردي.. كنت غير اجتماعي بالمره.. أشعر أني ضعيف و سيظهر ذلك أمام رفقائي..
انا طويل نسبيا. أمارس الرياضه في المنزل. الحقيقه انه ليس منزل عادي. انه فيلا فخمه في حي راقي. به مسبح و أدوات الرياضه وكمال الأجسام.. اشترتها امي بعد ما طلبت منها ان اذهب الى الجيم.. و اتفقت مع كابتن محمود صديق عائلتها و زميلها في الدراسه.. لكي يعلمني اسس التدرب على الاجهزه. و بالفعل تعلمت و أصبحت ممشوق القوام و جسمي رياضي جدا.

(امي) سهير 42 ولكن لو شاهدتها لوهله ستقول انه تزوير في أوراق رسميه. ستقول انها في منتصف الثلاثينات. على أقصى تقدير.. تشبه الي حد كبير سمية الخشاب. و لكن بشرتها تميل للابيض اكتر منها.. تمتلك سنتر كبير في حي راقي للملابس غير مكتبها الاستيراد.. تمتلك سيارة أعلى فئة.. تزوجت ابي في سن صغير وهو رجل أعمال عربي.. ولكن لم اتذكره الا عن طريق الصور... توفي وانا في السابعة

الجزء الأول

الفيلا عندنا مكونه من طابقين.. طابق به الاستقبال و المطبخ و حمامين و المكتب و غرفة الأدوات الرياضيه و السونا.. الطابق الثاني به حمام كبير جدا. و 3 غرف كبيره.. و غرفة التلفزيون و شاشه العرض الكبيره.. غرفه لي و غرفه لأمي و غرفة احتياطي الزائرين من الأقارب. معظمهم يعيش خارج البلاد.. كانت أمي دائما تتملل من الأقارب وخصوصا الاقل مستوى.. كنت استغرب جدا من طريقتها في منعي الاختلاط بشكل اكبر مع خالتي سناء. التي تكبرها بسنتين و لكن أجمل منها و لكن كان مستواها المادي متوسط. وكانت تنزعج من جلوسي معاها بمفردي.. خالتي سناء أيضا ارمله.. و تعمل في احد البنوك و تعيش في شقة في حي راقي و تملك سياره و لكن ليست من النوع الغالي.. عندها بنتين.. بنت منهم متزوجه وتعيش في الخليج مع زوجها الذي يعمل هناك و الأخرى هي سالي في الثانويه العامه..
_________
لكي نعيش اليوم لابد من الرجوع للخلف قليلا.. فلكل واقع مقدمات تدل عليه..
_________
كنت في سن صغير في سن 13 سنه تقريبا.. كانت أمي دائما تنظم حفلات في الفيلا و تستضيف الأصدقاء من العمل و المعارف من الطبقه الراقيه.. كانت تصنع لنفسها اسم وسط المجتمع الراقي و رجال الأعمال.. ونجحت في ذلك بالحفلات و السهرات و العشاء الفاخر و الخمور الفاخره.... ومحمود هو المقرب الي امي في كل شيء وكل التنظيم.. كانت أمي ترقص مع الجميع. كل شخص فترة.. و تقدم لهم المشروبات و الحلويات.. وفي النهاية تجلس مع محمود في غرفة المكتب لفترة و يخرج بعدها و تصعد امي تاركة كل شيء حتى تأتي حنان الشغاله تنظف كل شيء في الصباح..
كنت ممنوع أيضا من التواجد وسط الكبار.. مسموح لي انا اجلس في غرفة التلفزيون و العاب الفديو...
وكنت وانا في هذا السن اريد ان استقل بنفسي في غرفه خاصه بعيد عن امي.. ولكن كانت دائما ترفض ذلك خوفا على.. لم اقدر على استيعاب خوفها على وهي تتركني اوقات طويله بمفردي.. لماذا وقت النوم ترفض ذلك. هل تريد أن تعوضني....
...............
انه اليوم في الصباح في الاجازة الصيفيه للمدرسه صحوت على صوت امي غاضبه و تتحدث مع احد في الموبايل.. سمعتها و عرفت انها تتحدث مع محمود..
امي : انت اتجننت يا محمود.. انت نسيت نفسك ولا ايه.. ازاي تتفق على حاجه زي كدا من غير ما ترجع ليا..
متحاولش تبرر.. ابقا اعمله سهره عندك في البيت.. انا مش ناويه اعزم حد انهارده.. لازم اعلمك ان مفيش خطوه تعملها بدون إذن مني.. و اوعي تنسى نفسك تاني...
وقفلت السكه في وشه.. دخلت الحمام وهي في غرفتها.. غسلت وجهي و تجهزت.. وانا ارمي المناديل لاحظت اندر لأمي مرمى في السله و عليه اثار دماء.. انزعجت.. هل امي مصابه ومجروحه.. جريت عليها..
انا : ماما.. انتي تعبانه ولا حصلك حاجه...
ماما : تعبانه ازاي.. ايه خلاك تقول كدا...
انا : لقيت لبس ليكي عليه ددمم في السله جوا الحمام..
نظرت لي وضحكت بصوت عالي.. واستمرت في الضحك..
انا : بتضحكي ليه يا ماما..
ماما : مفيش يا سمسم.. متقلقش. دا موضوع عادي هبقا اكلمك عنه بعيدين.. انا كويسه..
انا : حاضر يا ماما..
ماما : مش قلتك بلاش ماما دي.. مش احنا قلنا تقولي يا سهير او سوسو.. لو احنا مع بعض.. قدام الناس تقول ماما. اتفقنا..
انا : حاضر يا ماما.. يووه اقصد حاضر يا سوسو.. ( وضحكت)
وعدي كام يوم..
و يوم باليل صحيت ملقتش ماما جمبي.. خرجت علشان اروح الحمام.. لقيت صوت جاي من اوضه التلفزيون.. الباب مقفول.. فتحته بالراحه لاني سمعت صوت آهات.. وهي حذرتني افتح باب من غير ما استأذن.. بس خفت ليكون فيه حرامي او كدا زي الافلام..
انصدمت.. لقيت ماما قاعده على على كرسي و مفرود الضهر. و بقميص نومها ولكن صدرها كله للخارج. بصيت على الشاشه لقيت صدمة اكبر.. ست ومعاها شاب عريانين تمامآ و بيمارسوا الجنس.. معلوماتي عن الجنس كانت محدوده و من السمع فقط في المدرسه او الشارع و الوصف .. ولكن فهمت ان اللي في الشاشه دا جنس.. بصيت لأمي تاني لقيتها بتلعب في صدرها و والايد التانيه بين رجليها.. تركت النظر لأمي فأنا اعرف جسدها بشكل كبير .. و سرحت مع الشاشه.. اتابع بتركيز.. و اندمجت وشعرت بمتعة.. وقف زبي بشكل غريب نفس الاحساس بعد ما اصحى من نومي و أجده واقف.. حسيت بالرغبه في حك زبي. دخلت أيدي من تحت الشورت و بدأت احك فيه. حسيت بمتعة اكبر.. فجأة لقيت ماما بتعدل قعدتها وشكلها هتقفل.. جريت بسرعة على الاوضه و عملت اني نايم.. ودخلت ماما بعد دقايق وانا طول الوقت دا بفتكر اللي شفته.. و أيدي تحك في زبي.. دخلت ماما على السرير جمبي و حاولت اداري زبي ولكن كان ظاهر بشكل ملفت.. خلعت ماما الروب من جديد و فضلت بالقميص و اخدت بالها من زبي.. ضحكت و كأنها بتكلمني وانا نايم.. ( انت زبك دا مش بينام خالص. طول ما انت نايم وهو سهران واقف كدا) حسيت بالكسوف وعلشان كدا تعمدت اني أظهر كأني نايم تماما.. ندهت عليا مره و اتنين وتلاته.. وتأكدت اني اني نايم.. تخيلت انها هتنام.. ولكن لقيتها بتمد ايدها على زبي من فوق الشورت و باصه ناحية وشي.. تشوف رد فعلي.. تذكرت اليوم اللي صحيت و هي بتعمل نفس الحركات. ولكن اتحججت انها كانت عايزه تعدل جسمي علشان لو انقلبت ميحصلش وجع... وبدأت نفس الحركات و لكن المره دي مش هعمل نفسي صحيت.. زودت اكتر و بدأت تحط ايدها من تحت الشورت و تلمس زبي دقايق و كنت بنزل لبنى و مقدرتش اكتم صوتي. لأنها اول مره.. و مقدرتش برضو اعمل نايم..
انا : ااااه.. ماما فيه ايه.. ايه اللي حصل..
ماما : مفيش يا حبيبي.. لقيتك ماسك هنا و بتقول اااه اااه.. صحيت ولقيت مستحلم... كبرت يا سامر من غير ما اخد بالي
انا : انا اسف يا ماما.. انا مش عارف عملت دا ازاي.. انت مش فاهم..
ماما : لا يا حبيبي مفيش حاجه.. روح بس اغسل نفسك وغير و تعال وانا افهمك..
انا : حاضر يا ماما...
ماما : تاني... مش قلنا سوسو يا سامر ( وضحكت)
وبعدين انت بقيت راجل اهو..
انا : حاضر يا سوسو..
خرجت للحمام وانا مش فاهم ليه ماما عملت كدا.. وهل هي قاصده تعمل كدا ولا كانت بتريحني فعلا.. دخلت الحمام.. و حطيت ايدي على اللبن و مستغرب.. ايه السائل دا... دي العشره اللي سمعت عنها بين زمايل الفصل.. خلصت ورجعت الاوضه وانا مكسوف جدا..
ماما : مالك يا سامر.. مكسوف من ايه.. دي حاجه طبيعه.. بتحصل لكل الشباب الصغيره..
انا : مش فاهم حاجة.. فهميني..
ماما : اللي نزل منك دا حاجه اسمها حيوانات منويه.. اكيد خدتها في المدرسه.. الاستحلام دا بيحصل وانت نايم لما يكون عندك شهوه عاليه او كدا.. قولي بقا يا شقى.. كنت بتحلم بايه..
انا : ولا حاجه.. مش فاكر..
ماما : المهم.. و الاندر اللي شفت عليه الدم في باسكت الحمام.. دي حاجه بتحصل للست او البنت.. اسمها دوره شهريه.. بتقعد كام يوم كدا و تروح.. بتيجي كل شهر.. الا لو حصل حمل بقا.. مش بتيجي..
انا : مش بتيجي ليه..
ماما : علشان بتكون حصل ان الحيوانات المنويه دي قابلت البويضة اللي عند الست و حصل حمل.. لكن لو محصلش بينزل الدم دا.. يعني مش تخاف عليا تاني..
انا : اوكي حاضر..
ماما : تعال بقا نام في حضني.. علشان انا فرحانه بيك..
نمت في حضنها....
بدأت بعدها الاحظ تغيرات على سلوك ماما معايا.. بدأت تقرب مني اكتر.. و الحفلات تقل.. وتهتم بيا اكتر.. و تلبس لبس يعتبر عريان اكتر في البيت.. مكنتش حاطط في بالي سبب معين.. او انا مكنتش بركز قبل كدا....
في يوم جت من السنتر بدري شويه.. مشت الشغاله.. ودخلت الحمام.. وندهت عليا اجيب ليها اللبس بتاعها لأنها نسيت تاخده وهي داخله.. خبطت على الباب بحيث تمد ايدها تاخد مني.. لكن طلبت مني الدخول لانها تحت المايه.. دخلت لقيتها عريانه خالص.. مشفتش المنظر دا منها الا من سنين لما كانت بتدخل معايا الحمام تساعدني و علشان كنت بخاف.. برضو مركزتش كتير.. دي ماما.. نظرتي ليها مش بتتغير.. حطيت اللبس.. قلتها عايزه حاجه تاني يا سوسو.. قالت ما تيجي تاخد حمام معايا.. قلتها لما تخلصي.. طلبت مني اساعدها في غسيل ضهرها..
الحقيقه الفضول فقط هو اللي دفعني لكشف تفاصيل جسمها.. من أجل معرفه خبايا جسم الست.. فعلا ساعدتها و خلصت و خرجت.. لكن لما خرجت دخلت عليا أوضة العاب الفديو
ماما : انت خلاص مبقاش وراك غير الزفت دا.. كل دا اللي شاغل دماغك.. ايه القرف دا..
انا : انا اسف يا ماما..
قوليلي لو عايزه حاجه اعملها..
ماما : برضو ماما و زفت.. انت ايه يا اخي.. غبي..
خرجت و رزعت الباب... استغربت برضو ولكن قلت ممكن تكون حاجه ضايقتها....
***************
عدت السنين و حصل أمور كتير شبيهه بكدا و لكن تصرفات ماما مع السنين اللي فاتت عليا خلتني أشك في تصرفاتها.. ولكن كنت استبعد اي فكرة غير طبيعيه..
بدأت علاقة الإعجاب الأولى لي مع سالي بنت خالتي. لما دخلت نفس الكليه.. بدأت أقرب منها اكتر بعيد عن قيود ماما لأنها كانت بتمنع الاختلاط مع خالتي بالنسبه ليا على انفراد. هي او البنتين.. ولكن مع الوقت شعرت برغبة كبيره في الزواج من سالي.. وانا مع الكلية بشتغل في مكتب الاستيراد بتاع ماما..
.. ولكن خفت من ردة فعلها فهي أصبحت اكثر عصبيه و رفض لكل طلباتي.. حتى الكلية دخلتها غصب عني.. ولكن سالي شجعتني على الخطوة علشان نكون مع بعض..
روحت البيت في نفس اليوم.. لقيت ماما موجوده....
انا : مساء الخير يا سوسو..
ماما : مساء الخير.. اتاخرت كدا ليه. َ مش المفروض انك تعدي على المكتب انهاردة..
انا : معلهش يا حبيبتي انا هخلص كل شي بكرا.. مفيش عندي كلية...
ماما : ادخل جهز لنفسك الاكل.. مفيش حد هنا..
انا : مش جعان يا حبيبتي.. انا كنت عايز اكلمك في موضوع.. بس مش عارف ابدأ ازاي..
ماما : موضوع ايه.. عملت مشكله في الكليه او حاجه.. قول
انا : لا ابدا.. انتي عارفه انا مليش في الكلام دا.. لا موضوع تاني..
ماما : يووووه.. ما تقول وتخلصني...
انا : انتي عارفه اني سالي معايا في الكليه..
ماما : اه عارفه.. و قلتلك كلامك معاها على قد السلام و لو احتاجت مساعدة تخص الكليه... مالها سالي..
انا : انا معجب بيها وهي كمان بتحبني و انا فكرت اخد رايك في الموضوع دا..
انصدمت ماما من الكلام و الغضب مالي وشها و وقفت قدامي
ماما : انت بتكسر كلامي... معجب ايه وزفت ايه.. انسى الموضوع دا خالص.. فهمت..
انا : ليه بس يا ماما.. دي بنت خالتي و بنحب بعض و انا عايز اتجوزها مش عايز اتسلى لو كنتي فهمتي كدا..
ماما : ت ايه... تتجوز... لو اتكلمت في الموضوع دا تاني انا هقعدك من الكليه.. و البنت دي اوعي تكلمها تاني..
انا : ليه بس يا ماما.. انتي بتعملي كدا ليه..
ماما : قلتلك متقولش زفت دي تاني.. عايز تتجوز روح بعيد عني اتجوز و مشفش وشك هنا تاني... فهمت ولا لأ..
انا : انا عايز افهم بس.. اقنعيني....يا ماما دي بنت خالتي و مش غريبه و المفروض تكوني مبسوطه..
ماما : اخرس خالص.. دي مش بنت خالتك ولا زفت.. ( لفت وشها ليا و راحت علي البار و صبت كأس و ولعت سيجاره.
انا : مش بنت خالتي؟؟! يعني ايه مش بنت خالتي.. هي مش بنت اختك.. تبقا ليا ايه..
ماما : يووووه.... قلتك متعصبنيش.. عايز تتجوز روح بعيد عني.. ومش عايزه اشوف وشك.. ابقا خليها تصرف عليك..
انا : فهميني.. مش بنت خالتي ازاي... اومال تبقا ايه..
ماما : معرفش... قلتلك ملكش علاقه بيها ولا بحد هناك.. انا خلاص هنقل ليك من الكليه.. هنروح اسكندرية نقعد هناك في الشاليه.. و هنصفي الشغل هنا...
انا : ليه كل دا يا ماما...
ماما : قلتلك متقولش يا ماما...
لقيتها كسرت الكأس و بتشد في شعرها.. و تصرخ.. وانا بدأ عقلي يلف.. مش بنت خالتي.. وهي دايما يتتعصب من كلمة ماما.. وليه عايزه تتنازل عن شغلها كله وحياتنا مقابل اني متجوزش سالي.. خفت اتكلم معاها في الحاله دي.. و طلعت فوق.. قعدت على السرير.... بدأت دموعي تنزل على تصرفات امي معايا.. ليه بتعاملني كدا.. ليه مش زي باقي الأمهات تفرح لابنها في يوم زي كدا لما بيجي يقولها كدا..
عدي ايام و هي مش بتخرج من البيت ولا انا بخرج.. الشغاله تجيب الاكل ليا في الاوضه و هي في اوضتها.. لغاية ما جت في يوم دخلت عليا الاوضه..
ماما: انت مش هتروح الكلية دي تاني... احنا مش محتاجين الكليه.. هنصفي شغلنا هنا و نروح اسكندريه.... رد عليا...
انا : ازاي اسيب الكليه اللي انتي اختارتيها.. بعد سنتين فيها.. وليه كل دا...
ماما : مش لازم تعرف ليه.. اهم حاجة لازم تعرفها. اني مش هسيب حد ياخدك مني..
انا : ازاي مش لازم اعرف.. انا مش صغير.. وبعدين مين هياخدني منك.. انا هفضل معاكي في الفيلا..
ماما : عايز تفهم يا سامر... مصمم...
انا : ايوا مصمم...
خرجت برا الاوضه وراحت دقايق ورجعت و جابت صندوق و فتحته.. طلعت ورقه منها.. وقالت طالما مصمم يبقا اقرا..
مسكت الورقه وانا مستغرب.. ايه فيها.. وايه علاقته بكل دا.. بدأت أقرأ.. انصدمت من المكتوب.. دي ورقه من ملجأ أيتام و فيها صوره ليا وانا صغير.. بس الاسم مختلف.. لكن دي صورتي.. و اسماء الزوج والزوجة المتبنيين اسم ماما و اسم بابا.. عقلي وقف عن التفكير.. بصيت ليها وانا عايز اتكلم واقول مش قادر استوعب حاجه.. مش قادر أصدق..
ماما : هي دي الحقيقه.. اول ما اتجوزت وانا صغيره كان عمر اكبر مني و كان بيحبني جدا.. بس مكنش فيه حمل بيحصل.. لفينا عاب دكاترة كتير و مفيش فايده.. صمم على أنه يتبنى *. وانا كنت رافضه تماما الفكره..
مكنش عندي رغبة كبيره في الأطفال.. ولكن وافقت علشان خاطره وبعد كام سنه مات.. وفضلت معايا.. فكرت اني ارجعك تاني الملجأ.. بس كنت اتعلقت بيك.. كنت لسه صغيره و عايزه اتجوز و اشوف حياتي.. و قليل اللي يقبل انه بتجوز واحده معاها * وانت مش ابني في الأساس.. لكن اللي حصل ان عمر عمل ليك ورق رسمي انك ابنه و ابني.. وانا قررت اني اشتغل واشغل حياتي في الشغل.. مع ان عمر سايب ليا فلوس كتير مش محتاجه اني اشتغل.. بس قلت دا الطريق الوحيد اللي هيشغلني عن حياتي... فهمت ولا لأ
انا : اومال انا ايه.. انا مين.. انا ابن مين..
وانهرت خالص و بدأت ابكي بحرقه شديده من الصدمه.. قربت مني و خدت راسي على صدرها.. وبدأت تطبطب عليا.
ماما : انا مش هسيبك تضيع مني.. لو عايز نروح اي بلد في العالم هروح معاك.. انا مقدرش ابعد عنك لحظه.. بس محدش ياخدك مني بعد كل دا.. انا حرمت نفسي من كل حاجه علشانك.. انا دايما كنت بطلب منك تبعد عنهم وانت اللي كسرت كلامي.. أنا مش هسيبك لحد تاني ياخدك مني.. فاهم فاهم فاهم..
و قعدت تعيط هي كمان و تحضن فيا جامد..
انا : حرام عليكي.. ليه سبتيني مخدوع طول الوقت دا.. ليه مش قلتي ليا الحقيقه من بدري و عرفت اني مليش اهل و مش بعيد اكون ابن حرام.. من الولاد اللي بيلاقوها مرميه في الشوارع.. ليه بس كدا.. ليه...
ماما : مكنش ينفع.. انت اللي صممت تعرف.. انا كنت عارفه ان هيجي يوم ولازم تعرف.. كنت خايفه من اليوم دا.. اللي تيجي تطلب مني اني اديك بأيدي لواحده تانيه.. مستحيل يا سامر.. مستحيل واحده تاخدك مني.. مفيش واحده ليها حق فيك غيري.......
خرجت من الاوضه وانا فضلت مصدوم و دموعي تنزل.. لغاية ما تعبت من كتر التفكير.. و نمت غصب عني..
صحيت الصبح على صوتها.. وهي بتصحيني.. و جايبه الفطار..
ماما: اصحى يا سامر.. انت مش أكلت حاجه من امبارح.. قوم اغسل وشك و تعال نفطر مع بعض..
انا : مليش نفس.. سبيني انام بعد اذنك..
ماما : مش هسيبك.. قوم بقا بطل كسل....
انا : حاضر..
خرجت اغسل وشي و ادخل الحمام.. ابص لوشي في المرايه.. بدأت ادقق في ملامحي.. حقيقي اول مره اخد بالي من ان شكلي غير الاتنين تماما.. مفيش اي وجه شبه.. غسلت وخرجت.. قعدت افطر معاها.. و تبص ليا و تبتسم.. انا بحاول ابعد عيوني عن عيونها..
ماما : ايه مش عايز تبص لسوسو يا سامر..
انا : لا ابدا.. انا بفطر بس..
ماما : سامر.. انا مش عايزاك تبعد عني لحظه.. انا ممكن اموت نفسي..
انا : انا لازم انزل اشتغل واصرف على نفسي.. مينفعش اقعد تاني.. وكلها شويه و هحاول اشوف سكن ليا..
ماما : ايه الكلام ده يا سامر.. بعد كل دا. عايز تسيبني و تمشي.. كتر الف خيرك..
و مشيت وراحت علي اوضتها و انا حسيت اني جرحتها.. لازم اروح اصالحها.. هي معملتش حاجه وحشه في حقي... دي حقيقتي اللي لازم اعرفها من البدايه....
خبطت على اوضتها و فتحت.. لقيتها نايمة على السرير و قاعدة تعيط وايدها على وشها.. قربت منها..
انا : انا اسف يا سوسو.. متزعليش مني.. بس كدا كفايه قوي.. لازم اشتغل و اصرف على نفسي..
ماما : ما انت بتشتغل معايا.. هديلك المرتب اللي تطلبه.. ولا دا مش شغل..
انا : خلاص يا سوسو.. حقك عليا بقا.. هشتغل معاكي زي ما انا..
فرحت جدا وقامت حضنتني جامد و بدأت تبوس فيا.. و قربت من شفايفي و عنيها في عيني.. غمضت عنيها و قربت شفايفها مني.. و باست شفايفي.. وانا مصدوم ومش قادر اتحرك.. بعدت عنها..
انا : ايه دا.. ايه اللي حصل دا..
ماما : ايه.. ببوسك..
وقامت شدتني ناحيتها ومسكت راسي و شفايفها على شفايفي في بوسه طويله و لسانها بيلحس شفايفي ويدخل بينهم.. وانا ببوس فيها.. الأفكار اتغيرت في عقلي.. دي مش امي.. دا كان المانع من اللي بيحصل دا.... حاولت ابعد عنها..
ماما : فيه ايه..
انا : مينفعش.. اللي بيحصل دا غلط..
ماما : غلط ليه... مش انت عايز تتجوز ومستعجل.. ومحتاج الحاجه دي.. انا هعوضك عن كل شيء.. بس اوعي تبعد عني.
ولا سالي احلى مني..
وقامت و قلعت الروب و كانت لابسه قميص نوم فوق الركبه و نص صدرها ظاهر.. وبدأت تلف جسمها قدامي.. بدأت اراجع كل تفاصيل حياتي الصغيره.. و افتكرت كل المواقف اللي تأكد أن فعلا تصرفاتها مكنتش تقول غير كدا.. انها مش امي....
ماما : سرحت في ايه.. سامر.. فوق.. انا مش امك..
انا : سبيني دلوقتي بعد اذنك.. انا مش قادر استوعب خالص....
ماما : حاضر.. براحتك...
وخرجت ماما او سهير لأنها مش امي فعلا.. وانا قعدت مش قادر استوعب كل الأحداث.. مرت ايام وانا في سكوت تام.. تيجي تفتح الباب تلاقيني قاعد على السرير.. سالي تتصل و زمايلي في الكليه و انا مردش.. لغاية ما جه يوم وسمعت سهير بتكلم خالتي..
سهير : انتي عايزه ايه مني انتي وبنتك.. ابعدوا عننا.. سامر مش هيتجوز بنتك.. واللي انتي راسمه عليه تنسيه خالص.. ولو مش بعدتي بنتك هفضحك قدام الكل.... فاهمه ولا افهمك..
و قفلت السكه في وشها.. وكلمت محمود..
سهير : الو يا محمود.. بقولك.. اعزم الجماعة انهاردة على العشا..
انا قرفانه وعايزه اغير جو.. اللي بقولك عليه تسمعه.. وابقا اشتري الحاجات و ابعتها..
ومرت الساعات و الناس بدأت تيجي و الكاسات بدأت تخبط في بعضها.. و ضحك و رقص.... طلعت من اوضتي و بدأت اشوف من بعيد من فوق.. سهير سكرانه على الآخر و لابسه فستان مكشوف جداا.. والكل بياكل جسمها بعنيه وهي في حالة غريبه.. محمود حاول يخليها توقف شرب و هي مش بتوقف.. لقيت الكل بياخد دوره في الرقص معاها و كل واحد بيستغل فرصه ويلمس جسمها وهي مش في وعيها.. اتنرفزت و نزلت متعصب..
انا : اطلعوا برا... برا برا برا....
محمود : عيب يا سامر الناس ضيوف ماما...
انا : وانت كمان برا... اطلعوا برا....
الكل خرج و سهير في حالة غريبه.. اخدت من ايدها الكأس..
انا : انتي بتعملي كدا ليه... بتعملي في نفسك كدا ليه... مبسوطه كدا...
سهير : ايه اللي حصل يا محمود.. بتزعق ليه.. ارقص يا اخي....
انا : محمود مين.. انت سكرانه.... قومي معايا....
اخدتها من ايدها و طلعت فوق.. دخلت الحمام.. و قلعتها لبسها كله.. و فتحت الشاور.. و وقفتها تحته...
سهير : ايه دا.. مايه لا.. مايه لا..
فضلت ماسكها تحت المايه.. لقيتها عايزه ترجع.. اخدتها لقعدة الحمام وبدأت ترجع كل اللي شربته.. و رجعتها الشاور تاني.. بدأت تفوق شويه.. مسكت الصابون وبدأت اغسل جسمها.... بدأت ابص لجسمها وانا بغسل.. بس بنظرة تانيه.. مش نظرتي لجسم امي... لا نظرة واحد لجسم واحده ست.. لأول مره احس بالاثارة ناحيتها.. بدأت اغسل شعرها وانزل على رقبتها و صدرها.. صدرها فوق المتوسط ولكن مشدود لقدام.. حلمتها بني بدأت ادعك في صدرها وهي تتأوه من لمسات أيدي.. نزلت على بطنها البارز شويه وبدأت اغسل فيه.. قربت من كسها ولكن فيه حاجه منعتني.. لفيت جسمها وغسلت ضهرها و طيزها البارز المدور الكبيره.. الحقيقه زبي بدأ يقف بشكل كبير.. ولكن فيه حاجه بتمنعني اني اعمل حاجه..
خرجتها برا الحمام عريانه علشان ادخلها الاوضه و البسها لبس النوم .. بدأت تفوق خالص....
سهير : ايه اللي حصل يا سامر.. ايه اللي عمل فيا كدا...
انا : البسك بس الاول و بعدين نتكلم يا حبيبتي...
سهير : قلها تاني يا سامر.. قلي يا حبيبتي....
انا : يا حبيبتي.. يا حبيبتي...
لقيتها حضنتني جدا وبدأت تبوس فيا في كل حته في وشي.. وانا احاول اهديها.. علشان البسها...
انا : ثواني يا سوسو.. البسك وبعدين نتكلم....
سهير : مش هلبس.. مش هلبس.. حس بقا يا اخي..
انا : على راحتك.. تعالي انيمك على السرير..
خدتها على السرير و نامت على ضهرها.. و بتشد أيدي عليها...
سهير : نام في حضني يا سامر زي زمان.. محتاجه حضنك.
انا : حاضر يا سوسو.. هغير بس لبسي علشان مبلول و اجي انام معاكي.. بس انتي البسي القميص بتاعك.. علشان التكيف مش يتعبك..
سهير : حاضر يا حبيبي.. متأخرش عليا..
خرجت انا مرتبك.. انا عارف انها عايزه تمارس معايا.. وانا فيه حاجز بيتكسر واحده واحده.. زي ما حصل في الحمام انهاردة.. وكمان علشان دي اول تجربه ليا وخايف من الفشل... غيرت لبسي بعد ما اخدت حمام ورجعت الاوضه.. ببص على السرير.. لقيته فاضي.. ندهت عليها لقيتها بتقولي تعالي من اوضه التلفزيون.. ومجهزة حلويات و كاسين.. و لقيت ملكة قدامي.. قميص نوم فوق الركبه و صدر من غير حملات و القميص شفاف وفيه فتحات عند الحلمة و الكس و الطيز.. مش لابسه تحته حاجه.. ريحة البرفن تهبل.. فتحت الكرسي ليا ودخلت..
سهير : ايه رايك تتفرج على حاجه تعجبك..
انا : مفيش مشكله.. بس ايه الوسكي دا..
سهير : دول كاسين بس..
انا : انتي كنتي في عالم تاني دلوقتي.. مش هتشربي تاني.. وانا مش بشرب اصلا.
لفت دراعها حولين رقبتي و باست شفايفي بوسه خفيفه..
سهير : علشان خاطري.. دول كاسين بس.. علشان الفيلم الحلو دا..
انا : ماشي.. بس توعديني بحاجه..
سهير : انت تطلب وانا انفذ..
انا : اللي حصل انهاردة مش هيتكرر تاني.. انا طردت كل اللي هنا انهاردة.. بعد ما شفتهم مستغلين سكرك و بيعملوا حركات مش مظبوطه..
سهير : في ستين داهيه.. اهم حاجة اني فرحانه قوي بيك..
انا : ليه..
سهير : علشان غيران عليا...
انا : شغلي الفيلم بقا...
اديتني الكأس.. و الحقيقه انا شربت قبل كدا بس من وراها.. و مسكت الكأس وشربت منه.. وهي قعدت ومسكت الريموت وشغلت الفيلم.. اووووووف.. فيلم جنسي.. بس قصه..
انا : ايه دا.. دا سكس..
سهير : هيعجبك.. بس مش سكس عادي.. دا قصة و الجنس في الأحداث..
بدأت اشرب و هي تشرب.. مسكت الازازه وبدأت اصب تاني و هي تصب.. الفيلم بدأ يدخل في الجنس.. فيلم يباني.. فهمت هي اختارت الفيلم دا ايه.. فيلم سكس عائلي.... اندمجت مع الفيلم جدا.. وبدأت الخمره تلعب في راسي.. وهي قامت وقفت قدامي و قلعت القميص وبقت عريانه خال
فين الباقى
 
  • عجبني
التفاعلات: Blackice
انا سامر 19 سنه ادرس في كلية التجاره لان تلك كانت رغبة امي لكي أدير أعمالها بعد التخرج.. مع اني كنت اهوي التمثيل و اريد ان اكون ممثل.. ولكن كنت ضعيف الشخصيه أمام امي خاصه وهي صاحبة الدخل.. حتى الاجازة كانت تاخذني معها في السنتر رغم اني من حقي أن استمتع بالاجازة واسافر.. لكن هي صاحبة الكلمة.. في أغلب الأوقات كنت أشعر انها تعاملني بخشونه ولكن في اوقات احس انها تخاف عليا حتى من النوم بمفردي.. كنت غير اجتماعي بالمره.. أشعر أني ضعيف و سيظهر ذلك أمام رفقائي..
انا طويل نسبيا. أمارس الرياضه في المنزل. الحقيقه انه ليس منزل عادي. انه فيلا فخمه في حي راقي. به مسبح و أدوات الرياضه وكمال الأجسام.. اشترتها امي بعد ما طلبت منها ان اذهب الى الجيم.. و اتفقت مع كابتن محمود صديق عائلتها و زميلها في الدراسه.. لكي يعلمني اسس التدرب على الاجهزه. و بالفعل تعلمت و أصبحت ممشوق القوام و جسمي رياضي جدا.

(امي) سهير 42 ولكن لو شاهدتها لوهله ستقول انه تزوير في أوراق رسميه. ستقول انها في منتصف الثلاثينات. على أقصى تقدير.. تشبه الي حد كبير سمية الخشاب. و لكن بشرتها تميل للابيض اكتر منها.. تمتلك سنتر كبير في حي راقي للملابس غير مكتبها الاستيراد.. تمتلك سيارة أعلى فئة.. تزوجت ابي في سن صغير وهو رجل أعمال عربي.. ولكن لم اتذكره الا عن طريق الصور... توفي وانا في السابعة

الجزء الأول

الفيلا عندنا مكونه من طابقين.. طابق به الاستقبال و المطبخ و حمامين و المكتب و غرفة الأدوات الرياضيه و السونا.. الطابق الثاني به حمام كبير جدا. و 3 غرف كبيره.. و غرفة التلفزيون و شاشه العرض الكبيره.. غرفه لي و غرفه لأمي و غرفة احتياطي الزائرين من الأقارب. معظمهم يعيش خارج البلاد.. كانت أمي دائما تتملل من الأقارب وخصوصا الاقل مستوى.. كنت استغرب جدا من طريقتها في منعي الاختلاط بشكل اكبر مع خالتي سناء. التي تكبرها بسنتين و لكن أجمل منها و لكن كان مستواها المادي متوسط. وكانت تنزعج من جلوسي معاها بمفردي.. خالتي سناء أيضا ارمله.. و تعمل في احد البنوك و تعيش في شقة في حي راقي و تملك سياره و لكن ليست من النوع الغالي.. عندها بنتين.. بنت منهم متزوجه وتعيش في الخليج مع زوجها الذي يعمل هناك و الأخرى هي سالي في الثانويه العامه..
_________
لكي نعيش اليوم لابد من الرجوع للخلف قليلا.. فلكل واقع مقدمات تدل عليه..
_________
كنت في سن صغير في سن 13 سنه تقريبا.. كانت أمي دائما تنظم حفلات في الفيلا و تستضيف الأصدقاء من العمل و المعارف من الطبقه الراقيه.. كانت تصنع لنفسها اسم وسط المجتمع الراقي و رجال الأعمال.. ونجحت في ذلك بالحفلات و السهرات و العشاء الفاخر و الخمور الفاخره.... ومحمود هو المقرب الي امي في كل شيء وكل التنظيم.. كانت أمي ترقص مع الجميع. كل شخص فترة.. و تقدم لهم المشروبات و الحلويات.. وفي النهاية تجلس مع محمود في غرفة المكتب لفترة و يخرج بعدها و تصعد امي تاركة كل شيء حتى تأتي حنان الشغاله تنظف كل شيء في الصباح..
كنت ممنوع أيضا من التواجد وسط الكبار.. مسموح لي انا اجلس في غرفة التلفزيون و العاب الفديو...
وكنت وانا في هذا السن اريد ان استقل بنفسي في غرفه خاصه بعيد عن امي.. ولكن كانت دائما ترفض ذلك خوفا على.. لم اقدر على استيعاب خوفها على وهي تتركني اوقات طويله بمفردي.. لماذا وقت النوم ترفض ذلك. هل تريد أن تعوضني....
...............
انه اليوم في الصباح في الاجازة الصيفيه للمدرسه صحوت على صوت امي غاضبه و تتحدث مع احد في الموبايل.. سمعتها و عرفت انها تتحدث مع محمود..
امي : انت اتجننت يا محمود.. انت نسيت نفسك ولا ايه.. ازاي تتفق على حاجه زي كدا من غير ما ترجع ليا..
متحاولش تبرر.. ابقا اعمله سهره عندك في البيت.. انا مش ناويه اعزم حد انهارده.. لازم اعلمك ان مفيش خطوه تعملها بدون إذن مني.. و اوعي تنسى نفسك تاني...
وقفلت السكه في وشه.. دخلت الحمام وهي في غرفتها.. غسلت وجهي و تجهزت.. وانا ارمي المناديل لاحظت اندر لأمي مرمى في السله و عليه اثار دماء.. انزعجت.. هل امي مصابه ومجروحه.. جريت عليها..
انا : ماما.. انتي تعبانه ولا حصلك حاجه...
ماما : تعبانه ازاي.. ايه خلاك تقول كدا...
انا : لقيت لبس ليكي عليه ددمم في السله جوا الحمام..
نظرت لي وضحكت بصوت عالي.. واستمرت في الضحك..
انا : بتضحكي ليه يا ماما..
ماما : مفيش يا سمسم.. متقلقش. دا موضوع عادي هبقا اكلمك عنه بعيدين.. انا كويسه..
انا : حاضر يا ماما..
ماما : مش قلتك بلاش ماما دي.. مش احنا قلنا تقولي يا سهير او سوسو.. لو احنا مع بعض.. قدام الناس تقول ماما. اتفقنا..
انا : حاضر يا ماما.. يووه اقصد حاضر يا سوسو.. ( وضحكت)
وعدي كام يوم..
و يوم باليل صحيت ملقتش ماما جمبي.. خرجت علشان اروح الحمام.. لقيت صوت جاي من اوضه التلفزيون.. الباب مقفول.. فتحته بالراحه لاني سمعت صوت آهات.. وهي حذرتني افتح باب من غير ما استأذن.. بس خفت ليكون فيه حرامي او كدا زي الافلام..
انصدمت.. لقيت ماما قاعده على على كرسي و مفرود الضهر. و بقميص نومها ولكن صدرها كله للخارج. بصيت على الشاشه لقيت صدمة اكبر.. ست ومعاها شاب عريانين تمامآ و بيمارسوا الجنس.. معلوماتي عن الجنس كانت محدوده و من السمع فقط في المدرسه او الشارع و الوصف .. ولكن فهمت ان اللي في الشاشه دا جنس.. بصيت لأمي تاني لقيتها بتلعب في صدرها و والايد التانيه بين رجليها.. تركت النظر لأمي فأنا اعرف جسدها بشكل كبير .. و سرحت مع الشاشه.. اتابع بتركيز.. و اندمجت وشعرت بمتعة.. وقف زبي بشكل غريب نفس الاحساس بعد ما اصحى من نومي و أجده واقف.. حسيت بالرغبه في حك زبي. دخلت أيدي من تحت الشورت و بدأت احك فيه. حسيت بمتعة اكبر.. فجأة لقيت ماما بتعدل قعدتها وشكلها هتقفل.. جريت بسرعة على الاوضه و عملت اني نايم.. ودخلت ماما بعد دقايق وانا طول الوقت دا بفتكر اللي شفته.. و أيدي تحك في زبي.. دخلت ماما على السرير جمبي و حاولت اداري زبي ولكن كان ظاهر بشكل ملفت.. خلعت ماما الروب من جديد و فضلت بالقميص و اخدت بالها من زبي.. ضحكت و كأنها بتكلمني وانا نايم.. ( انت زبك دا مش بينام خالص. طول ما انت نايم وهو سهران واقف كدا) حسيت بالكسوف وعلشان كدا تعمدت اني أظهر كأني نايم تماما.. ندهت عليا مره و اتنين وتلاته.. وتأكدت اني اني نايم.. تخيلت انها هتنام.. ولكن لقيتها بتمد ايدها على زبي من فوق الشورت و باصه ناحية وشي.. تشوف رد فعلي.. تذكرت اليوم اللي صحيت و هي بتعمل نفس الحركات. ولكن اتحججت انها كانت عايزه تعدل جسمي علشان لو انقلبت ميحصلش وجع... وبدأت نفس الحركات و لكن المره دي مش هعمل نفسي صحيت.. زودت اكتر و بدأت تحط ايدها من تحت الشورت و تلمس زبي دقايق و كنت بنزل لبنى و مقدرتش اكتم صوتي. لأنها اول مره.. و مقدرتش برضو اعمل نايم..
انا : ااااه.. ماما فيه ايه.. ايه اللي حصل..
ماما : مفيش يا حبيبي.. لقيتك ماسك هنا و بتقول اااه اااه.. صحيت ولقيت مستحلم... كبرت يا سامر من غير ما اخد بالي
انا : انا اسف يا ماما.. انا مش عارف عملت دا ازاي.. انت مش فاهم..
ماما : لا يا حبيبي مفيش حاجه.. روح بس اغسل نفسك وغير و تعال وانا افهمك..
انا : حاضر يا ماما...
ماما : تاني... مش قلنا سوسو يا سامر ( وضحكت)
وبعدين انت بقيت راجل اهو..
انا : حاضر يا سوسو..
خرجت للحمام وانا مش فاهم ليه ماما عملت كدا.. وهل هي قاصده تعمل كدا ولا كانت بتريحني فعلا.. دخلت الحمام.. و حطيت ايدي على اللبن و مستغرب.. ايه السائل دا... دي العشره اللي سمعت عنها بين زمايل الفصل.. خلصت ورجعت الاوضه وانا مكسوف جدا..
ماما : مالك يا سامر.. مكسوف من ايه.. دي حاجه طبيعه.. بتحصل لكل الشباب الصغيره..
انا : مش فاهم حاجة.. فهميني..
ماما : اللي نزل منك دا حاجه اسمها حيوانات منويه.. اكيد خدتها في المدرسه.. الاستحلام دا بيحصل وانت نايم لما يكون عندك شهوه عاليه او كدا.. قولي بقا يا شقى.. كنت بتحلم بايه..
انا : ولا حاجه.. مش فاكر..
ماما : المهم.. و الاندر اللي شفت عليه الدم في باسكت الحمام.. دي حاجه بتحصل للست او البنت.. اسمها دوره شهريه.. بتقعد كام يوم كدا و تروح.. بتيجي كل شهر.. الا لو حصل حمل بقا.. مش بتيجي..
انا : مش بتيجي ليه..
ماما : علشان بتكون حصل ان الحيوانات المنويه دي قابلت البويضة اللي عند الست و حصل حمل.. لكن لو محصلش بينزل الدم دا.. يعني مش تخاف عليا تاني..
انا : اوكي حاضر..
ماما : تعال بقا نام في حضني.. علشان انا فرحانه بيك..
نمت في حضنها....
بدأت بعدها الاحظ تغيرات على سلوك ماما معايا.. بدأت تقرب مني اكتر.. و الحفلات تقل.. وتهتم بيا اكتر.. و تلبس لبس يعتبر عريان اكتر في البيت.. مكنتش حاطط في بالي سبب معين.. او انا مكنتش بركز قبل كدا....
في يوم جت من السنتر بدري شويه.. مشت الشغاله.. ودخلت الحمام.. وندهت عليا اجيب ليها اللبس بتاعها لأنها نسيت تاخده وهي داخله.. خبطت على الباب بحيث تمد ايدها تاخد مني.. لكن طلبت مني الدخول لانها تحت المايه.. دخلت لقيتها عريانه خالص.. مشفتش المنظر دا منها الا من سنين لما كانت بتدخل معايا الحمام تساعدني و علشان كنت بخاف.. برضو مركزتش كتير.. دي ماما.. نظرتي ليها مش بتتغير.. حطيت اللبس.. قلتها عايزه حاجه تاني يا سوسو.. قالت ما تيجي تاخد حمام معايا.. قلتها لما تخلصي.. طلبت مني اساعدها في غسيل ضهرها..
الحقيقه الفضول فقط هو اللي دفعني لكشف تفاصيل جسمها.. من أجل معرفه خبايا جسم الست.. فعلا ساعدتها و خلصت و خرجت.. لكن لما خرجت دخلت عليا أوضة العاب الفديو
ماما : انت خلاص مبقاش وراك غير الزفت دا.. كل دا اللي شاغل دماغك.. ايه القرف دا..
انا : انا اسف يا ماما..
قوليلي لو عايزه حاجه اعملها..
ماما : برضو ماما و زفت.. انت ايه يا اخي.. غبي..
خرجت و رزعت الباب... استغربت برضو ولكن قلت ممكن تكون حاجه ضايقتها....
***************
عدت السنين و حصل أمور كتير شبيهه بكدا و لكن تصرفات ماما مع السنين اللي فاتت عليا خلتني أشك في تصرفاتها.. ولكن كنت استبعد اي فكرة غير طبيعيه..
بدأت علاقة الإعجاب الأولى لي مع سالي بنت خالتي. لما دخلت نفس الكليه.. بدأت أقرب منها اكتر بعيد عن قيود ماما لأنها كانت بتمنع الاختلاط مع خالتي بالنسبه ليا على انفراد. هي او البنتين.. ولكن مع الوقت شعرت برغبة كبيره في الزواج من سالي.. وانا مع الكلية بشتغل في مكتب الاستيراد بتاع ماما..
.. ولكن خفت من ردة فعلها فهي أصبحت اكثر عصبيه و رفض لكل طلباتي.. حتى الكلية دخلتها غصب عني.. ولكن سالي شجعتني على الخطوة علشان نكون مع بعض..
روحت البيت في نفس اليوم.. لقيت ماما موجوده....
انا : مساء الخير يا سوسو..
ماما : مساء الخير.. اتاخرت كدا ليه. َ مش المفروض انك تعدي على المكتب انهاردة..
انا : معلهش يا حبيبتي انا هخلص كل شي بكرا.. مفيش عندي كلية...
ماما : ادخل جهز لنفسك الاكل.. مفيش حد هنا..
انا : مش جعان يا حبيبتي.. انا كنت عايز اكلمك في موضوع.. بس مش عارف ابدأ ازاي..
ماما : موضوع ايه.. عملت مشكله في الكليه او حاجه.. قول
انا : لا ابدا.. انتي عارفه انا مليش في الكلام دا.. لا موضوع تاني..
ماما : يووووه.. ما تقول وتخلصني...
انا : انتي عارفه اني سالي معايا في الكليه..
ماما : اه عارفه.. و قلتلك كلامك معاها على قد السلام و لو احتاجت مساعدة تخص الكليه... مالها سالي..
انا : انا معجب بيها وهي كمان بتحبني و انا فكرت اخد رايك في الموضوع دا..
انصدمت ماما من الكلام و الغضب مالي وشها و وقفت قدامي
ماما : انت بتكسر كلامي... معجب ايه وزفت ايه.. انسى الموضوع دا خالص.. فهمت..
انا : ليه بس يا ماما.. دي بنت خالتي و بنحب بعض و انا عايز اتجوزها مش عايز اتسلى لو كنتي فهمتي كدا..
ماما : ت ايه... تتجوز... لو اتكلمت في الموضوع دا تاني انا هقعدك من الكليه.. و البنت دي اوعي تكلمها تاني..
انا : ليه بس يا ماما.. انتي بتعملي كدا ليه..
ماما : قلتلك متقولش زفت دي تاني.. عايز تتجوز روح بعيد عني اتجوز و مشفش وشك هنا تاني... فهمت ولا لأ..
انا : انا عايز افهم بس.. اقنعيني....يا ماما دي بنت خالتي و مش غريبه و المفروض تكوني مبسوطه..
ماما : اخرس خالص.. دي مش بنت خالتك ولا زفت.. ( لفت وشها ليا و راحت علي البار و صبت كأس و ولعت سيجاره.
انا : مش بنت خالتي؟؟! يعني ايه مش بنت خالتي.. هي مش بنت اختك.. تبقا ليا ايه..
ماما : يووووه.... قلتك متعصبنيش.. عايز تتجوز روح بعيد عني.. ومش عايزه اشوف وشك.. ابقا خليها تصرف عليك..
انا : فهميني.. مش بنت خالتي ازاي... اومال تبقا ايه..
ماما : معرفش... قلتلك ملكش علاقه بيها ولا بحد هناك.. انا خلاص هنقل ليك من الكليه.. هنروح اسكندرية نقعد هناك في الشاليه.. و هنصفي الشغل هنا...
انا : ليه كل دا يا ماما...
ماما : قلتلك متقولش يا ماما...
لقيتها كسرت الكأس و بتشد في شعرها.. و تصرخ.. وانا بدأ عقلي يلف.. مش بنت خالتي.. وهي دايما يتتعصب من كلمة ماما.. وليه عايزه تتنازل عن شغلها كله وحياتنا مقابل اني متجوزش سالي.. خفت اتكلم معاها في الحاله دي.. و طلعت فوق.. قعدت على السرير.... بدأت دموعي تنزل على تصرفات امي معايا.. ليه بتعاملني كدا.. ليه مش زي باقي الأمهات تفرح لابنها في يوم زي كدا لما بيجي يقولها كدا..
عدي ايام و هي مش بتخرج من البيت ولا انا بخرج.. الشغاله تجيب الاكل ليا في الاوضه و هي في اوضتها.. لغاية ما جت في يوم دخلت عليا الاوضه..
ماما: انت مش هتروح الكلية دي تاني... احنا مش محتاجين الكليه.. هنصفي شغلنا هنا و نروح اسكندريه.... رد عليا...
انا : ازاي اسيب الكليه اللي انتي اختارتيها.. بعد سنتين فيها.. وليه كل دا...
ماما : مش لازم تعرف ليه.. اهم حاجة لازم تعرفها. اني مش هسيب حد ياخدك مني..
انا : ازاي مش لازم اعرف.. انا مش صغير.. وبعدين مين هياخدني منك.. انا هفضل معاكي في الفيلا..
ماما : عايز تفهم يا سامر... مصمم...
انا : ايوا مصمم...
خرجت برا الاوضه وراحت دقايق ورجعت و جابت صندوق و فتحته.. طلعت ورقه منها.. وقالت طالما مصمم يبقا اقرا..
مسكت الورقه وانا مستغرب.. ايه فيها.. وايه علاقته بكل دا.. بدأت أقرأ.. انصدمت من المكتوب.. دي ورقه من ملجأ أيتام و فيها صوره ليا وانا صغير.. بس الاسم مختلف.. لكن دي صورتي.. و اسماء الزوج والزوجة المتبنيين اسم ماما و اسم بابا.. عقلي وقف عن التفكير.. بصيت ليها وانا عايز اتكلم واقول مش قادر استوعب حاجه.. مش قادر أصدق..
ماما : هي دي الحقيقه.. اول ما اتجوزت وانا صغيره كان عمر اكبر مني و كان بيحبني جدا.. بس مكنش فيه حمل بيحصل.. لفينا عاب دكاترة كتير و مفيش فايده.. صمم على أنه يتبنى *. وانا كنت رافضه تماما الفكره..
مكنش عندي رغبة كبيره في الأطفال.. ولكن وافقت علشان خاطره وبعد كام سنه مات.. وفضلت معايا.. فكرت اني ارجعك تاني الملجأ.. بس كنت اتعلقت بيك.. كنت لسه صغيره و عايزه اتجوز و اشوف حياتي.. و قليل اللي يقبل انه بتجوز واحده معاها * وانت مش ابني في الأساس.. لكن اللي حصل ان عمر عمل ليك ورق رسمي انك ابنه و ابني.. وانا قررت اني اشتغل واشغل حياتي في الشغل.. مع ان عمر سايب ليا فلوس كتير مش محتاجه اني اشتغل.. بس قلت دا الطريق الوحيد اللي هيشغلني عن حياتي... فهمت ولا لأ
انا : اومال انا ايه.. انا مين.. انا ابن مين..
وانهرت خالص و بدأت ابكي بحرقه شديده من الصدمه.. قربت مني و خدت راسي على صدرها.. وبدأت تطبطب عليا.
ماما : انا مش هسيبك تضيع مني.. لو عايز نروح اي بلد في العالم هروح معاك.. انا مقدرش ابعد عنك لحظه.. بس محدش ياخدك مني بعد كل دا.. انا حرمت نفسي من كل حاجه علشانك.. انا دايما كنت بطلب منك تبعد عنهم وانت اللي كسرت كلامي.. أنا مش هسيبك لحد تاني ياخدك مني.. فاهم فاهم فاهم..
و قعدت تعيط هي كمان و تحضن فيا جامد..
انا : حرام عليكي.. ليه سبتيني مخدوع طول الوقت دا.. ليه مش قلتي ليا الحقيقه من بدري و عرفت اني مليش اهل و مش بعيد اكون ابن حرام.. من الولاد اللي بيلاقوها مرميه في الشوارع.. ليه بس كدا.. ليه...
ماما : مكنش ينفع.. انت اللي صممت تعرف.. انا كنت عارفه ان هيجي يوم ولازم تعرف.. كنت خايفه من اليوم دا.. اللي تيجي تطلب مني اني اديك بأيدي لواحده تانيه.. مستحيل يا سامر.. مستحيل واحده تاخدك مني.. مفيش واحده ليها حق فيك غيري.......
خرجت من الاوضه وانا فضلت مصدوم و دموعي تنزل.. لغاية ما تعبت من كتر التفكير.. و نمت غصب عني..
صحيت الصبح على صوتها.. وهي بتصحيني.. و جايبه الفطار..
ماما: اصحى يا سامر.. انت مش أكلت حاجه من امبارح.. قوم اغسل وشك و تعال نفطر مع بعض..
انا : مليش نفس.. سبيني انام بعد اذنك..
ماما : مش هسيبك.. قوم بقا بطل كسل....
انا : حاضر..
خرجت اغسل وشي و ادخل الحمام.. ابص لوشي في المرايه.. بدأت ادقق في ملامحي.. حقيقي اول مره اخد بالي من ان شكلي غير الاتنين تماما.. مفيش اي وجه شبه.. غسلت وخرجت.. قعدت افطر معاها.. و تبص ليا و تبتسم.. انا بحاول ابعد عيوني عن عيونها..
ماما : ايه مش عايز تبص لسوسو يا سامر..
انا : لا ابدا.. انا بفطر بس..
ماما : سامر.. انا مش عايزاك تبعد عني لحظه.. انا ممكن اموت نفسي..
انا : انا لازم انزل اشتغل واصرف على نفسي.. مينفعش اقعد تاني.. وكلها شويه و هحاول اشوف سكن ليا..
ماما : ايه الكلام ده يا سامر.. بعد كل دا. عايز تسيبني و تمشي.. كتر الف خيرك..
و مشيت وراحت علي اوضتها و انا حسيت اني جرحتها.. لازم اروح اصالحها.. هي معملتش حاجه وحشه في حقي... دي حقيقتي اللي لازم اعرفها من البدايه....
خبطت على اوضتها و فتحت.. لقيتها نايمة على السرير و قاعدة تعيط وايدها على وشها.. قربت منها..
انا : انا اسف يا سوسو.. متزعليش مني.. بس كدا كفايه قوي.. لازم اشتغل و اصرف على نفسي..
ماما : ما انت بتشتغل معايا.. هديلك المرتب اللي تطلبه.. ولا دا مش شغل..
انا : خلاص يا سوسو.. حقك عليا بقا.. هشتغل معاكي زي ما انا..
فرحت جدا وقامت حضنتني جامد و بدأت تبوس فيا.. و قربت من شفايفي و عنيها في عيني.. غمضت عنيها و قربت شفايفها مني.. و باست شفايفي.. وانا مصدوم ومش قادر اتحرك.. بعدت عنها..
انا : ايه دا.. ايه اللي حصل دا..
ماما : ايه.. ببوسك..
وقامت شدتني ناحيتها ومسكت راسي و شفايفها على شفايفي في بوسه طويله و لسانها بيلحس شفايفي ويدخل بينهم.. وانا ببوس فيها.. الأفكار اتغيرت في عقلي.. دي مش امي.. دا كان المانع من اللي بيحصل دا.... حاولت ابعد عنها..
ماما : فيه ايه..
انا : مينفعش.. اللي بيحصل دا غلط..
ماما : غلط ليه... مش انت عايز تتجوز ومستعجل.. ومحتاج الحاجه دي.. انا هعوضك عن كل شيء.. بس اوعي تبعد عني.
ولا سالي احلى مني..
وقامت و قلعت الروب و كانت لابسه قميص نوم فوق الركبه و نص صدرها ظاهر.. وبدأت تلف جسمها قدامي.. بدأت اراجع كل تفاصيل حياتي الصغيره.. و افتكرت كل المواقف اللي تأكد أن فعلا تصرفاتها مكنتش تقول غير كدا.. انها مش امي....
ماما : سرحت في ايه.. سامر.. فوق.. انا مش امك..
انا : سبيني دلوقتي بعد اذنك.. انا مش قادر استوعب خالص....
ماما : حاضر.. براحتك...
وخرجت ماما او سهير لأنها مش امي فعلا.. وانا قعدت مش قادر استوعب كل الأحداث.. مرت ايام وانا في سكوت تام.. تيجي تفتح الباب تلاقيني قاعد على السرير.. سالي تتصل و زمايلي في الكليه و انا مردش.. لغاية ما جه يوم وسمعت سهير بتكلم خالتي..
سهير : انتي عايزه ايه مني انتي وبنتك.. ابعدوا عننا.. سامر مش هيتجوز بنتك.. واللي انتي راسمه عليه تنسيه خالص.. ولو مش بعدتي بنتك هفضحك قدام الكل.... فاهمه ولا افهمك..
و قفلت السكه في وشها.. وكلمت محمود..
سهير : الو يا محمود.. بقولك.. اعزم الجماعة انهاردة على العشا..
انا قرفانه وعايزه اغير جو.. اللي بقولك عليه تسمعه.. وابقا اشتري الحاجات و ابعتها..
ومرت الساعات و الناس بدأت تيجي و الكاسات بدأت تخبط في بعضها.. و ضحك و رقص.... طلعت من اوضتي و بدأت اشوف من بعيد من فوق.. سهير سكرانه على الآخر و لابسه فستان مكشوف جداا.. والكل بياكل جسمها بعنيه وهي في حالة غريبه.. محمود حاول يخليها توقف شرب و هي مش بتوقف.. لقيت الكل بياخد دوره في الرقص معاها و كل واحد بيستغل فرصه ويلمس جسمها وهي مش في وعيها.. اتنرفزت و نزلت متعصب..
انا : اطلعوا برا... برا برا برا....
محمود : عيب يا سامر الناس ضيوف ماما...
انا : وانت كمان برا... اطلعوا برا....
الكل خرج و سهير في حالة غريبه.. اخدت من ايدها الكأس..
انا : انتي بتعملي كدا ليه... بتعملي في نفسك كدا ليه... مبسوطه كدا...
سهير : ايه اللي حصل يا محمود.. بتزعق ليه.. ارقص يا اخي....
انا : محمود مين.. انت سكرانه.... قومي معايا....
اخدتها من ايدها و طلعت فوق.. دخلت الحمام.. و قلعتها لبسها كله.. و فتحت الشاور.. و وقفتها تحته...
سهير : ايه دا.. مايه لا.. مايه لا..
فضلت ماسكها تحت المايه.. لقيتها عايزه ترجع.. اخدتها لقعدة الحمام وبدأت ترجع كل اللي شربته.. و رجعتها الشاور تاني.. بدأت تفوق شويه.. مسكت الصابون وبدأت اغسل جسمها.... بدأت ابص لجسمها وانا بغسل.. بس بنظرة تانيه.. مش نظرتي لجسم امي... لا نظرة واحد لجسم واحده ست.. لأول مره احس بالاثارة ناحيتها.. بدأت اغسل شعرها وانزل على رقبتها و صدرها.. صدرها فوق المتوسط ولكن مشدود لقدام.. حلمتها بني بدأت ادعك في صدرها وهي تتأوه من لمسات أيدي.. نزلت على بطنها البارز شويه وبدأت اغسل فيه.. قربت من كسها ولكن فيه حاجه منعتني.. لفيت جسمها وغسلت ضهرها و طيزها البارز المدور الكبيره.. الحقيقه زبي بدأ يقف بشكل كبير.. ولكن فيه حاجه بتمنعني اني اعمل حاجه..
خرجتها برا الحمام عريانه علشان ادخلها الاوضه و البسها لبس النوم .. بدأت تفوق خالص....
سهير : ايه اللي حصل يا سامر.. ايه اللي عمل فيا كدا...
انا : البسك بس الاول و بعدين نتكلم يا حبيبتي...
سهير : قلها تاني يا سامر.. قلي يا حبيبتي....
انا : يا حبيبتي.. يا حبيبتي...
لقيتها حضنتني جدا وبدأت تبوس فيا في كل حته في وشي.. وانا احاول اهديها.. علشان البسها...
انا : ثواني يا سوسو.. البسك وبعدين نتكلم....
سهير : مش هلبس.. مش هلبس.. حس بقا يا اخي..
انا : على راحتك.. تعالي انيمك على السرير..
خدتها على السرير و نامت على ضهرها.. و بتشد أيدي عليها...
سهير : نام في حضني يا سامر زي زمان.. محتاجه حضنك.
انا : حاضر يا سوسو.. هغير بس لبسي علشان مبلول و اجي انام معاكي.. بس انتي البسي القميص بتاعك.. علشان التكيف مش يتعبك..
سهير : حاضر يا حبيبي.. متأخرش عليا..
خرجت انا مرتبك.. انا عارف انها عايزه تمارس معايا.. وانا فيه حاجز بيتكسر واحده واحده.. زي ما حصل في الحمام انهاردة.. وكمان علشان دي اول تجربه ليا وخايف من الفشل... غيرت لبسي بعد ما اخدت حمام ورجعت الاوضه.. ببص على السرير.. لقيته فاضي.. ندهت عليها لقيتها بتقولي تعالي من اوضه التلفزيون.. ومجهزة حلويات و كاسين.. و لقيت ملكة قدامي.. قميص نوم فوق الركبه و صدر من غير حملات و القميص شفاف وفيه فتحات عند الحلمة و الكس و الطيز.. مش لابسه تحته حاجه.. ريحة البرفن تهبل.. فتحت الكرسي ليا ودخلت..
سهير : ايه رايك تتفرج على حاجه تعجبك..
انا : مفيش مشكله.. بس ايه الوسكي دا..
سهير : دول كاسين بس..
انا : انتي كنتي في عالم تاني دلوقتي.. مش هتشربي تاني.. وانا مش بشرب اصلا.
لفت دراعها حولين رقبتي و باست شفايفي بوسه خفيفه..
سهير : علشان خاطري.. دول كاسين بس.. علشان الفيلم الحلو دا..
انا : ماشي.. بس توعديني بحاجه..
سهير : انت تطلب وانا انفذ..
انا : اللي حصل انهاردة مش هيتكرر تاني.. انا طردت كل اللي هنا انهاردة.. بعد ما شفتهم مستغلين سكرك و بيعملوا حركات مش مظبوطه..
سهير : في ستين داهيه.. اهم حاجة اني فرحانه قوي بيك..
انا : ليه..
سهير : علشان غيران عليا...
انا : شغلي الفيلم بقا...
اديتني الكأس.. و الحقيقه انا شربت قبل كدا بس من وراها.. و مسكت الكأس وشربت منه.. وهي قعدت ومسكت الريموت وشغلت الفيلم.. اووووووف.. فيلم جنسي.. بس قصه..
انا : ايه دا.. دا سكس..
سهير : هيعجبك.. بس مش سكس عادي.. دا قصة و الجنس في الأحداث..
بدأت اشرب و هي تشرب.. مسكت الازازه وبدأت اصب تاني و هي تصب.. الفيلم بدأ يدخل في الجنس.. فيلم يباني.. فهمت هي اختارت الفيلم دا ايه.. فيلم سكس عائلي.... اندمجت مع الفيلم جدا.. وبدأت الخمره تلعب في راسي.. وهي قامت وقفت قدامي و قلعت القميص وبقت عريانه خال
ممتازة
 
انا سامر 19 سنه ادرس في كلية التجاره لان تلك كانت رغبة امي لكي أدير أعمالها بعد التخرج.. مع اني كنت اهوي التمثيل و اريد ان اكون ممثل.. ولكن كنت ضعيف الشخصيه أمام امي خاصه وهي صاحبة الدخل.. حتى الاجازة كانت تاخذني معها في السنتر رغم اني من حقي أن استمتع بالاجازة واسافر.. لكن هي صاحبة الكلمة.. في أغلب الأوقات كنت أشعر انها تعاملني بخشونه ولكن في اوقات احس انها تخاف عليا حتى من النوم بمفردي.. كنت غير اجتماعي بالمره.. أشعر أني ضعيف و سيظهر ذلك أمام رفقائي..
انا طويل نسبيا. أمارس الرياضه في المنزل. الحقيقه انه ليس منزل عادي. انه فيلا فخمه في حي راقي. به مسبح و أدوات الرياضه وكمال الأجسام.. اشترتها امي بعد ما طلبت منها ان اذهب الى الجيم.. و اتفقت مع كابتن محمود صديق عائلتها و زميلها في الدراسه.. لكي يعلمني اسس التدرب على الاجهزه. و بالفعل تعلمت و أصبحت ممشوق القوام و جسمي رياضي جدا.

(امي) سهير 42 ولكن لو شاهدتها لوهله ستقول انه تزوير في أوراق رسميه. ستقول انها في منتصف الثلاثينات. على أقصى تقدير.. تشبه الي حد كبير سمية الخشاب. و لكن بشرتها تميل للابيض اكتر منها.. تمتلك سنتر كبير في حي راقي للملابس غير مكتبها الاستيراد.. تمتلك سيارة أعلى فئة.. تزوجت ابي في سن صغير وهو رجل أعمال عربي.. ولكن لم اتذكره الا عن طريق الصور... توفي وانا في السابعة

الجزء الأول

الفيلا عندنا مكونه من طابقين.. طابق به الاستقبال و المطبخ و حمامين و المكتب و غرفة الأدوات الرياضيه و السونا.. الطابق الثاني به حمام كبير جدا. و 3 غرف كبيره.. و غرفة التلفزيون و شاشه العرض الكبيره.. غرفه لي و غرفه لأمي و غرفة احتياطي الزائرين من الأقارب. معظمهم يعيش خارج البلاد.. كانت أمي دائما تتملل من الأقارب وخصوصا الاقل مستوى.. كنت استغرب جدا من طريقتها في منعي الاختلاط بشكل اكبر مع خالتي سناء. التي تكبرها بسنتين و لكن أجمل منها و لكن كان مستواها المادي متوسط. وكانت تنزعج من جلوسي معاها بمفردي.. خالتي سناء أيضا ارمله.. و تعمل في احد البنوك و تعيش في شقة في حي راقي و تملك سياره و لكن ليست من النوع الغالي.. عندها بنتين.. بنت منهم متزوجه وتعيش في الخليج مع زوجها الذي يعمل هناك و الأخرى هي سالي في الثانويه العامه..
_________
لكي نعيش اليوم لابد من الرجوع للخلف قليلا.. فلكل واقع مقدمات تدل عليه..
_________
كنت في سن صغير في سن 13 سنه تقريبا.. كانت أمي دائما تنظم حفلات في الفيلا و تستضيف الأصدقاء من العمل و المعارف من الطبقه الراقيه.. كانت تصنع لنفسها اسم وسط المجتمع الراقي و رجال الأعمال.. ونجحت في ذلك بالحفلات و السهرات و العشاء الفاخر و الخمور الفاخره.... ومحمود هو المقرب الي امي في كل شيء وكل التنظيم.. كانت أمي ترقص مع الجميع. كل شخص فترة.. و تقدم لهم المشروبات و الحلويات.. وفي النهاية تجلس مع محمود في غرفة المكتب لفترة و يخرج بعدها و تصعد امي تاركة كل شيء حتى تأتي حنان الشغاله تنظف كل شيء في الصباح..
كنت ممنوع أيضا من التواجد وسط الكبار.. مسموح لي انا اجلس في غرفة التلفزيون و العاب الفديو...
وكنت وانا في هذا السن اريد ان استقل بنفسي في غرفه خاصه بعيد عن امي.. ولكن كانت دائما ترفض ذلك خوفا على.. لم اقدر على استيعاب خوفها على وهي تتركني اوقات طويله بمفردي.. لماذا وقت النوم ترفض ذلك. هل تريد أن تعوضني....
...............
انه اليوم في الصباح في الاجازة الصيفيه للمدرسه صحوت على صوت امي غاضبه و تتحدث مع احد في الموبايل.. سمعتها و عرفت انها تتحدث مع محمود..
امي : انت اتجننت يا محمود.. انت نسيت نفسك ولا ايه.. ازاي تتفق على حاجه زي كدا من غير ما ترجع ليا..
متحاولش تبرر.. ابقا اعمله سهره عندك في البيت.. انا مش ناويه اعزم حد انهارده.. لازم اعلمك ان مفيش خطوه تعملها بدون إذن مني.. و اوعي تنسى نفسك تاني...
وقفلت السكه في وشه.. دخلت الحمام وهي في غرفتها.. غسلت وجهي و تجهزت.. وانا ارمي المناديل لاحظت اندر لأمي مرمى في السله و عليه اثار دماء.. انزعجت.. هل امي مصابه ومجروحه.. جريت عليها..
انا : ماما.. انتي تعبانه ولا حصلك حاجه...
ماما : تعبانه ازاي.. ايه خلاك تقول كدا...
انا : لقيت لبس ليكي عليه ددمم في السله جوا الحمام..
نظرت لي وضحكت بصوت عالي.. واستمرت في الضحك..
انا : بتضحكي ليه يا ماما..
ماما : مفيش يا سمسم.. متقلقش. دا موضوع عادي هبقا اكلمك عنه بعيدين.. انا كويسه..
انا : حاضر يا ماما..
ماما : مش قلتك بلاش ماما دي.. مش احنا قلنا تقولي يا سهير او سوسو.. لو احنا مع بعض.. قدام الناس تقول ماما. اتفقنا..
انا : حاضر يا ماما.. يووه اقصد حاضر يا سوسو.. ( وضحكت)
وعدي كام يوم..
و يوم باليل صحيت ملقتش ماما جمبي.. خرجت علشان اروح الحمام.. لقيت صوت جاي من اوضه التلفزيون.. الباب مقفول.. فتحته بالراحه لاني سمعت صوت آهات.. وهي حذرتني افتح باب من غير ما استأذن.. بس خفت ليكون فيه حرامي او كدا زي الافلام..
انصدمت.. لقيت ماما قاعده على على كرسي و مفرود الضهر. و بقميص نومها ولكن صدرها كله للخارج. بصيت على الشاشه لقيت صدمة اكبر.. ست ومعاها شاب عريانين تمامآ و بيمارسوا الجنس.. معلوماتي عن الجنس كانت محدوده و من السمع فقط في المدرسه او الشارع و الوصف .. ولكن فهمت ان اللي في الشاشه دا جنس.. بصيت لأمي تاني لقيتها بتلعب في صدرها و والايد التانيه بين رجليها.. تركت النظر لأمي فأنا اعرف جسدها بشكل كبير .. و سرحت مع الشاشه.. اتابع بتركيز.. و اندمجت وشعرت بمتعة.. وقف زبي بشكل غريب نفس الاحساس بعد ما اصحى من نومي و أجده واقف.. حسيت بالرغبه في حك زبي. دخلت أيدي من تحت الشورت و بدأت احك فيه. حسيت بمتعة اكبر.. فجأة لقيت ماما بتعدل قعدتها وشكلها هتقفل.. جريت بسرعة على الاوضه و عملت اني نايم.. ودخلت ماما بعد دقايق وانا طول الوقت دا بفتكر اللي شفته.. و أيدي تحك في زبي.. دخلت ماما على السرير جمبي و حاولت اداري زبي ولكن كان ظاهر بشكل ملفت.. خلعت ماما الروب من جديد و فضلت بالقميص و اخدت بالها من زبي.. ضحكت و كأنها بتكلمني وانا نايم.. ( انت زبك دا مش بينام خالص. طول ما انت نايم وهو سهران واقف كدا) حسيت بالكسوف وعلشان كدا تعمدت اني أظهر كأني نايم تماما.. ندهت عليا مره و اتنين وتلاته.. وتأكدت اني اني نايم.. تخيلت انها هتنام.. ولكن لقيتها بتمد ايدها على زبي من فوق الشورت و باصه ناحية وشي.. تشوف رد فعلي.. تذكرت اليوم اللي صحيت و هي بتعمل نفس الحركات. ولكن اتحججت انها كانت عايزه تعدل جسمي علشان لو انقلبت ميحصلش وجع... وبدأت نفس الحركات و لكن المره دي مش هعمل نفسي صحيت.. زودت اكتر و بدأت تحط ايدها من تحت الشورت و تلمس زبي دقايق و كنت بنزل لبنى و مقدرتش اكتم صوتي. لأنها اول مره.. و مقدرتش برضو اعمل نايم..
انا : ااااه.. ماما فيه ايه.. ايه اللي حصل..
ماما : مفيش يا حبيبي.. لقيتك ماسك هنا و بتقول اااه اااه.. صحيت ولقيت مستحلم... كبرت يا سامر من غير ما اخد بالي
انا : انا اسف يا ماما.. انا مش عارف عملت دا ازاي.. انت مش فاهم..
ماما : لا يا حبيبي مفيش حاجه.. روح بس اغسل نفسك وغير و تعال وانا افهمك..
انا : حاضر يا ماما...
ماما : تاني... مش قلنا سوسو يا سامر ( وضحكت)
وبعدين انت بقيت راجل اهو..
انا : حاضر يا سوسو..
خرجت للحمام وانا مش فاهم ليه ماما عملت كدا.. وهل هي قاصده تعمل كدا ولا كانت بتريحني فعلا.. دخلت الحمام.. و حطيت ايدي على اللبن و مستغرب.. ايه السائل دا... دي العشره اللي سمعت عنها بين زمايل الفصل.. خلصت ورجعت الاوضه وانا مكسوف جدا..
ماما : مالك يا سامر.. مكسوف من ايه.. دي حاجه طبيعه.. بتحصل لكل الشباب الصغيره..
انا : مش فاهم حاجة.. فهميني..
ماما : اللي نزل منك دا حاجه اسمها حيوانات منويه.. اكيد خدتها في المدرسه.. الاستحلام دا بيحصل وانت نايم لما يكون عندك شهوه عاليه او كدا.. قولي بقا يا شقى.. كنت بتحلم بايه..
انا : ولا حاجه.. مش فاكر..
ماما : المهم.. و الاندر اللي شفت عليه الدم في باسكت الحمام.. دي حاجه بتحصل للست او البنت.. اسمها دوره شهريه.. بتقعد كام يوم كدا و تروح.. بتيجي كل شهر.. الا لو حصل حمل بقا.. مش بتيجي..
انا : مش بتيجي ليه..
ماما : علشان بتكون حصل ان الحيوانات المنويه دي قابلت البويضة اللي عند الست و حصل حمل.. لكن لو محصلش بينزل الدم دا.. يعني مش تخاف عليا تاني..
انا : اوكي حاضر..
ماما : تعال بقا نام في حضني.. علشان انا فرحانه بيك..
نمت في حضنها....
بدأت بعدها الاحظ تغيرات على سلوك ماما معايا.. بدأت تقرب مني اكتر.. و الحفلات تقل.. وتهتم بيا اكتر.. و تلبس لبس يعتبر عريان اكتر في البيت.. مكنتش حاطط في بالي سبب معين.. او انا مكنتش بركز قبل كدا....
في يوم جت من السنتر بدري شويه.. مشت الشغاله.. ودخلت الحمام.. وندهت عليا اجيب ليها اللبس بتاعها لأنها نسيت تاخده وهي داخله.. خبطت على الباب بحيث تمد ايدها تاخد مني.. لكن طلبت مني الدخول لانها تحت المايه.. دخلت لقيتها عريانه خالص.. مشفتش المنظر دا منها الا من سنين لما كانت بتدخل معايا الحمام تساعدني و علشان كنت بخاف.. برضو مركزتش كتير.. دي ماما.. نظرتي ليها مش بتتغير.. حطيت اللبس.. قلتها عايزه حاجه تاني يا سوسو.. قالت ما تيجي تاخد حمام معايا.. قلتها لما تخلصي.. طلبت مني اساعدها في غسيل ضهرها..
الحقيقه الفضول فقط هو اللي دفعني لكشف تفاصيل جسمها.. من أجل معرفه خبايا جسم الست.. فعلا ساعدتها و خلصت و خرجت.. لكن لما خرجت دخلت عليا أوضة العاب الفديو
ماما : انت خلاص مبقاش وراك غير الزفت دا.. كل دا اللي شاغل دماغك.. ايه القرف دا..
انا : انا اسف يا ماما..
قوليلي لو عايزه حاجه اعملها..
ماما : برضو ماما و زفت.. انت ايه يا اخي.. غبي..
خرجت و رزعت الباب... استغربت برضو ولكن قلت ممكن تكون حاجه ضايقتها....
***************
عدت السنين و حصل أمور كتير شبيهه بكدا و لكن تصرفات ماما مع السنين اللي فاتت عليا خلتني أشك في تصرفاتها.. ولكن كنت استبعد اي فكرة غير طبيعيه..
بدأت علاقة الإعجاب الأولى لي مع سالي بنت خالتي. لما دخلت نفس الكليه.. بدأت أقرب منها اكتر بعيد عن قيود ماما لأنها كانت بتمنع الاختلاط مع خالتي بالنسبه ليا على انفراد. هي او البنتين.. ولكن مع الوقت شعرت برغبة كبيره في الزواج من سالي.. وانا مع الكلية بشتغل في مكتب الاستيراد بتاع ماما..
.. ولكن خفت من ردة فعلها فهي أصبحت اكثر عصبيه و رفض لكل طلباتي.. حتى الكلية دخلتها غصب عني.. ولكن سالي شجعتني على الخطوة علشان نكون مع بعض..
روحت البيت في نفس اليوم.. لقيت ماما موجوده....
انا : مساء الخير يا سوسو..
ماما : مساء الخير.. اتاخرت كدا ليه. َ مش المفروض انك تعدي على المكتب انهاردة..
انا : معلهش يا حبيبتي انا هخلص كل شي بكرا.. مفيش عندي كلية...
ماما : ادخل جهز لنفسك الاكل.. مفيش حد هنا..
انا : مش جعان يا حبيبتي.. انا كنت عايز اكلمك في موضوع.. بس مش عارف ابدأ ازاي..
ماما : موضوع ايه.. عملت مشكله في الكليه او حاجه.. قول
انا : لا ابدا.. انتي عارفه انا مليش في الكلام دا.. لا موضوع تاني..
ماما : يووووه.. ما تقول وتخلصني...
انا : انتي عارفه اني سالي معايا في الكليه..
ماما : اه عارفه.. و قلتلك كلامك معاها على قد السلام و لو احتاجت مساعدة تخص الكليه... مالها سالي..
انا : انا معجب بيها وهي كمان بتحبني و انا فكرت اخد رايك في الموضوع دا..
انصدمت ماما من الكلام و الغضب مالي وشها و وقفت قدامي
ماما : انت بتكسر كلامي... معجب ايه وزفت ايه.. انسى الموضوع دا خالص.. فهمت..
انا : ليه بس يا ماما.. دي بنت خالتي و بنحب بعض و انا عايز اتجوزها مش عايز اتسلى لو كنتي فهمتي كدا..
ماما : ت ايه... تتجوز... لو اتكلمت في الموضوع دا تاني انا هقعدك من الكليه.. و البنت دي اوعي تكلمها تاني..
انا : ليه بس يا ماما.. انتي بتعملي كدا ليه..
ماما : قلتلك متقولش زفت دي تاني.. عايز تتجوز روح بعيد عني اتجوز و مشفش وشك هنا تاني... فهمت ولا لأ..
انا : انا عايز افهم بس.. اقنعيني....يا ماما دي بنت خالتي و مش غريبه و المفروض تكوني مبسوطه..
ماما : اخرس خالص.. دي مش بنت خالتك ولا زفت.. ( لفت وشها ليا و راحت علي البار و صبت كأس و ولعت سيجاره.
انا : مش بنت خالتي؟؟! يعني ايه مش بنت خالتي.. هي مش بنت اختك.. تبقا ليا ايه..
ماما : يووووه.... قلتك متعصبنيش.. عايز تتجوز روح بعيد عني.. ومش عايزه اشوف وشك.. ابقا خليها تصرف عليك..
انا : فهميني.. مش بنت خالتي ازاي... اومال تبقا ايه..
ماما : معرفش... قلتلك ملكش علاقه بيها ولا بحد هناك.. انا خلاص هنقل ليك من الكليه.. هنروح اسكندرية نقعد هناك في الشاليه.. و هنصفي الشغل هنا...
انا : ليه كل دا يا ماما...
ماما : قلتلك متقولش يا ماما...
لقيتها كسرت الكأس و بتشد في شعرها.. و تصرخ.. وانا بدأ عقلي يلف.. مش بنت خالتي.. وهي دايما يتتعصب من كلمة ماما.. وليه عايزه تتنازل عن شغلها كله وحياتنا مقابل اني متجوزش سالي.. خفت اتكلم معاها في الحاله دي.. و طلعت فوق.. قعدت على السرير.... بدأت دموعي تنزل على تصرفات امي معايا.. ليه بتعاملني كدا.. ليه مش زي باقي الأمهات تفرح لابنها في يوم زي كدا لما بيجي يقولها كدا..
عدي ايام و هي مش بتخرج من البيت ولا انا بخرج.. الشغاله تجيب الاكل ليا في الاوضه و هي في اوضتها.. لغاية ما جت في يوم دخلت عليا الاوضه..
ماما: انت مش هتروح الكلية دي تاني... احنا مش محتاجين الكليه.. هنصفي شغلنا هنا و نروح اسكندريه.... رد عليا...
انا : ازاي اسيب الكليه اللي انتي اختارتيها.. بعد سنتين فيها.. وليه كل دا...
ماما : مش لازم تعرف ليه.. اهم حاجة لازم تعرفها. اني مش هسيب حد ياخدك مني..
انا : ازاي مش لازم اعرف.. انا مش صغير.. وبعدين مين هياخدني منك.. انا هفضل معاكي في الفيلا..
ماما : عايز تفهم يا سامر... مصمم...
انا : ايوا مصمم...
خرجت برا الاوضه وراحت دقايق ورجعت و جابت صندوق و فتحته.. طلعت ورقه منها.. وقالت طالما مصمم يبقا اقرا..
مسكت الورقه وانا مستغرب.. ايه فيها.. وايه علاقته بكل دا.. بدأت أقرأ.. انصدمت من المكتوب.. دي ورقه من ملجأ أيتام و فيها صوره ليا وانا صغير.. بس الاسم مختلف.. لكن دي صورتي.. و اسماء الزوج والزوجة المتبنيين اسم ماما و اسم بابا.. عقلي وقف عن التفكير.. بصيت ليها وانا عايز اتكلم واقول مش قادر استوعب حاجه.. مش قادر أصدق..
ماما : هي دي الحقيقه.. اول ما اتجوزت وانا صغيره كان عمر اكبر مني و كان بيحبني جدا.. بس مكنش فيه حمل بيحصل.. لفينا عاب دكاترة كتير و مفيش فايده.. صمم على أنه يتبنى *. وانا كنت رافضه تماما الفكره..
مكنش عندي رغبة كبيره في الأطفال.. ولكن وافقت علشان خاطره وبعد كام سنه مات.. وفضلت معايا.. فكرت اني ارجعك تاني الملجأ.. بس كنت اتعلقت بيك.. كنت لسه صغيره و عايزه اتجوز و اشوف حياتي.. و قليل اللي يقبل انه بتجوز واحده معاها * وانت مش ابني في الأساس.. لكن اللي حصل ان عمر عمل ليك ورق رسمي انك ابنه و ابني.. وانا قررت اني اشتغل واشغل حياتي في الشغل.. مع ان عمر سايب ليا فلوس كتير مش محتاجه اني اشتغل.. بس قلت دا الطريق الوحيد اللي هيشغلني عن حياتي... فهمت ولا لأ
انا : اومال انا ايه.. انا مين.. انا ابن مين..
وانهرت خالص و بدأت ابكي بحرقه شديده من الصدمه.. قربت مني و خدت راسي على صدرها.. وبدأت تطبطب عليا.
ماما : انا مش هسيبك تضيع مني.. لو عايز نروح اي بلد في العالم هروح معاك.. انا مقدرش ابعد عنك لحظه.. بس محدش ياخدك مني بعد كل دا.. انا حرمت نفسي من كل حاجه علشانك.. انا دايما كنت بطلب منك تبعد عنهم وانت اللي كسرت كلامي.. أنا مش هسيبك لحد تاني ياخدك مني.. فاهم فاهم فاهم..
و قعدت تعيط هي كمان و تحضن فيا جامد..
انا : حرام عليكي.. ليه سبتيني مخدوع طول الوقت دا.. ليه مش قلتي ليا الحقيقه من بدري و عرفت اني مليش اهل و مش بعيد اكون ابن حرام.. من الولاد اللي بيلاقوها مرميه في الشوارع.. ليه بس كدا.. ليه...
ماما : مكنش ينفع.. انت اللي صممت تعرف.. انا كنت عارفه ان هيجي يوم ولازم تعرف.. كنت خايفه من اليوم دا.. اللي تيجي تطلب مني اني اديك بأيدي لواحده تانيه.. مستحيل يا سامر.. مستحيل واحده تاخدك مني.. مفيش واحده ليها حق فيك غيري.......
خرجت من الاوضه وانا فضلت مصدوم و دموعي تنزل.. لغاية ما تعبت من كتر التفكير.. و نمت غصب عني..
صحيت الصبح على صوتها.. وهي بتصحيني.. و جايبه الفطار..
ماما: اصحى يا سامر.. انت مش أكلت حاجه من امبارح.. قوم اغسل وشك و تعال نفطر مع بعض..
انا : مليش نفس.. سبيني انام بعد اذنك..
ماما : مش هسيبك.. قوم بقا بطل كسل....
انا : حاضر..
خرجت اغسل وشي و ادخل الحمام.. ابص لوشي في المرايه.. بدأت ادقق في ملامحي.. حقيقي اول مره اخد بالي من ان شكلي غير الاتنين تماما.. مفيش اي وجه شبه.. غسلت وخرجت.. قعدت افطر معاها.. و تبص ليا و تبتسم.. انا بحاول ابعد عيوني عن عيونها..
ماما : ايه مش عايز تبص لسوسو يا سامر..
انا : لا ابدا.. انا بفطر بس..
ماما : سامر.. انا مش عايزاك تبعد عني لحظه.. انا ممكن اموت نفسي..
انا : انا لازم انزل اشتغل واصرف على نفسي.. مينفعش اقعد تاني.. وكلها شويه و هحاول اشوف سكن ليا..
ماما : ايه الكلام ده يا سامر.. بعد كل دا. عايز تسيبني و تمشي.. كتر الف خيرك..
و مشيت وراحت علي اوضتها و انا حسيت اني جرحتها.. لازم اروح اصالحها.. هي معملتش حاجه وحشه في حقي... دي حقيقتي اللي لازم اعرفها من البدايه....
خبطت على اوضتها و فتحت.. لقيتها نايمة على السرير و قاعدة تعيط وايدها على وشها.. قربت منها..
انا : انا اسف يا سوسو.. متزعليش مني.. بس كدا كفايه قوي.. لازم اشتغل و اصرف على نفسي..
ماما : ما انت بتشتغل معايا.. هديلك المرتب اللي تطلبه.. ولا دا مش شغل..
انا : خلاص يا سوسو.. حقك عليا بقا.. هشتغل معاكي زي ما انا..
فرحت جدا وقامت حضنتني جامد و بدأت تبوس فيا.. و قربت من شفايفي و عنيها في عيني.. غمضت عنيها و قربت شفايفها مني.. و باست شفايفي.. وانا مصدوم ومش قادر اتحرك.. بعدت عنها..
انا : ايه دا.. ايه اللي حصل دا..
ماما : ايه.. ببوسك..
وقامت شدتني ناحيتها ومسكت راسي و شفايفها على شفايفي في بوسه طويله و لسانها بيلحس شفايفي ويدخل بينهم.. وانا ببوس فيها.. الأفكار اتغيرت في عقلي.. دي مش امي.. دا كان المانع من اللي بيحصل دا.... حاولت ابعد عنها..
ماما : فيه ايه..
انا : مينفعش.. اللي بيحصل دا غلط..
ماما : غلط ليه... مش انت عايز تتجوز ومستعجل.. ومحتاج الحاجه دي.. انا هعوضك عن كل شيء.. بس اوعي تبعد عني.
ولا سالي احلى مني..
وقامت و قلعت الروب و كانت لابسه قميص نوم فوق الركبه و نص صدرها ظاهر.. وبدأت تلف جسمها قدامي.. بدأت اراجع كل تفاصيل حياتي الصغيره.. و افتكرت كل المواقف اللي تأكد أن فعلا تصرفاتها مكنتش تقول غير كدا.. انها مش امي....
ماما : سرحت في ايه.. سامر.. فوق.. انا مش امك..
انا : سبيني دلوقتي بعد اذنك.. انا مش قادر استوعب خالص....
ماما : حاضر.. براحتك...
وخرجت ماما او سهير لأنها مش امي فعلا.. وانا قعدت مش قادر استوعب كل الأحداث.. مرت ايام وانا في سكوت تام.. تيجي تفتح الباب تلاقيني قاعد على السرير.. سالي تتصل و زمايلي في الكليه و انا مردش.. لغاية ما جه يوم وسمعت سهير بتكلم خالتي..
سهير : انتي عايزه ايه مني انتي وبنتك.. ابعدوا عننا.. سامر مش هيتجوز بنتك.. واللي انتي راسمه عليه تنسيه خالص.. ولو مش بعدتي بنتك هفضحك قدام الكل.... فاهمه ولا افهمك..
و قفلت السكه في وشها.. وكلمت محمود..
سهير : الو يا محمود.. بقولك.. اعزم الجماعة انهاردة على العشا..
انا قرفانه وعايزه اغير جو.. اللي بقولك عليه تسمعه.. وابقا اشتري الحاجات و ابعتها..
ومرت الساعات و الناس بدأت تيجي و الكاسات بدأت تخبط في بعضها.. و ضحك و رقص.... طلعت من اوضتي و بدأت اشوف من بعيد من فوق.. سهير سكرانه على الآخر و لابسه فستان مكشوف جداا.. والكل بياكل جسمها بعنيه وهي في حالة غريبه.. محمود حاول يخليها توقف شرب و هي مش بتوقف.. لقيت الكل بياخد دوره في الرقص معاها و كل واحد بيستغل فرصه ويلمس جسمها وهي مش في وعيها.. اتنرفزت و نزلت متعصب..
انا : اطلعوا برا... برا برا برا....
محمود : عيب يا سامر الناس ضيوف ماما...
انا : وانت كمان برا... اطلعوا برا....
الكل خرج و سهير في حالة غريبه.. اخدت من ايدها الكأس..
انا : انتي بتعملي كدا ليه... بتعملي في نفسك كدا ليه... مبسوطه كدا...
سهير : ايه اللي حصل يا محمود.. بتزعق ليه.. ارقص يا اخي....
انا : محمود مين.. انت سكرانه.... قومي معايا....
اخدتها من ايدها و طلعت فوق.. دخلت الحمام.. و قلعتها لبسها كله.. و فتحت الشاور.. و وقفتها تحته...
سهير : ايه دا.. مايه لا.. مايه لا..
فضلت ماسكها تحت المايه.. لقيتها عايزه ترجع.. اخدتها لقعدة الحمام وبدأت ترجع كل اللي شربته.. و رجعتها الشاور تاني.. بدأت تفوق شويه.. مسكت الصابون وبدأت اغسل جسمها.... بدأت ابص لجسمها وانا بغسل.. بس بنظرة تانيه.. مش نظرتي لجسم امي... لا نظرة واحد لجسم واحده ست.. لأول مره احس بالاثارة ناحيتها.. بدأت اغسل شعرها وانزل على رقبتها و صدرها.. صدرها فوق المتوسط ولكن مشدود لقدام.. حلمتها بني بدأت ادعك في صدرها وهي تتأوه من لمسات أيدي.. نزلت على بطنها البارز شويه وبدأت اغسل فيه.. قربت من كسها ولكن فيه حاجه منعتني.. لفيت جسمها وغسلت ضهرها و طيزها البارز المدور الكبيره.. الحقيقه زبي بدأ يقف بشكل كبير.. ولكن فيه حاجه بتمنعني اني اعمل حاجه..
خرجتها برا الحمام عريانه علشان ادخلها الاوضه و البسها لبس النوم .. بدأت تفوق خالص....
سهير : ايه اللي حصل يا سامر.. ايه اللي عمل فيا كدا...
انا : البسك بس الاول و بعدين نتكلم يا حبيبتي...
سهير : قلها تاني يا سامر.. قلي يا حبيبتي....
انا : يا حبيبتي.. يا حبيبتي...
لقيتها حضنتني جدا وبدأت تبوس فيا في كل حته في وشي.. وانا احاول اهديها.. علشان البسها...
انا : ثواني يا سوسو.. البسك وبعدين نتكلم....
سهير : مش هلبس.. مش هلبس.. حس بقا يا اخي..
انا : على راحتك.. تعالي انيمك على السرير..
خدتها على السرير و نامت على ضهرها.. و بتشد أيدي عليها...
سهير : نام في حضني يا سامر زي زمان.. محتاجه حضنك.
انا : حاضر يا سوسو.. هغير بس لبسي علشان مبلول و اجي انام معاكي.. بس انتي البسي القميص بتاعك.. علشان التكيف مش يتعبك..
سهير : حاضر يا حبيبي.. متأخرش عليا..
خرجت انا مرتبك.. انا عارف انها عايزه تمارس معايا.. وانا فيه حاجز بيتكسر واحده واحده.. زي ما حصل في الحمام انهاردة.. وكمان علشان دي اول تجربه ليا وخايف من الفشل... غيرت لبسي بعد ما اخدت حمام ورجعت الاوضه.. ببص على السرير.. لقيته فاضي.. ندهت عليها لقيتها بتقولي تعالي من اوضه التلفزيون.. ومجهزة حلويات و كاسين.. و لقيت ملكة قدامي.. قميص نوم فوق الركبه و صدر من غير حملات و القميص شفاف وفيه فتحات عند الحلمة و الكس و الطيز.. مش لابسه تحته حاجه.. ريحة البرفن تهبل.. فتحت الكرسي ليا ودخلت..
سهير : ايه رايك تتفرج على حاجه تعجبك..
انا : مفيش مشكله.. بس ايه الوسكي دا..
سهير : دول كاسين بس..
انا : انتي كنتي في عالم تاني دلوقتي.. مش هتشربي تاني.. وانا مش بشرب اصلا.
لفت دراعها حولين رقبتي و باست شفايفي بوسه خفيفه..
سهير : علشان خاطري.. دول كاسين بس.. علشان الفيلم الحلو دا..
انا : ماشي.. بس توعديني بحاجه..
سهير : انت تطلب وانا انفذ..
انا : اللي حصل انهاردة مش هيتكرر تاني.. انا طردت كل اللي هنا انهاردة.. بعد ما شفتهم مستغلين سكرك و بيعملوا حركات مش مظبوطه..
سهير : في ستين داهيه.. اهم حاجة اني فرحانه قوي بيك..
انا : ليه..
سهير : علشان غيران عليا...
انا : شغلي الفيلم بقا...
اديتني الكأس.. و الحقيقه انا شربت قبل كدا بس من وراها.. و مسكت الكأس وشربت منه.. وهي قعدت ومسكت الريموت وشغلت الفيلم.. اووووووف.. فيلم جنسي.. بس قصه..
انا : ايه دا.. دا سكس..
سهير : هيعجبك.. بس مش سكس عادي.. دا قصة و الجنس في الأحداث..
بدأت اشرب و هي تشرب.. مسكت الازازه وبدأت اصب تاني و هي تصب.. الفيلم بدأ يدخل في الجنس.. فيلم يباني.. فهمت هي اختارت الفيلم دا ايه.. فيلم سكس عائلي.... اندمجت مع الفيلم جدا.. وبدأت الخمره تلعب في راسي.. وهي قامت وقفت قدامي و قلعت القميص وبقت عريانه خال
القصة دي قرأتها من سنتين علي المنتدي ..
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%