- إنضم
- 16 سبتمبر 2022
- المشاركات
- 12
- مستوى التفاعل
- 49
- نقاط
- 11
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Tunis
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
كان ترقص و هي عارية و لكن أردت الأستمتاع بإهانتها أكثر فأشرت لها أن تقوم بنزع البنطلون فجأتني مسرعة و لما أنتهت من نزع بنطلون و رأت زبي كانت ستضعه في فمها لكن سحبتها بقوة من شعرها حتى سقطت و وضعت قدمي فوق رأسها و قلت
لم البث سوى بضع دقائق ان فجأتني و كانت ترغب في العتاب و قبل أن تتكلم أو تقول شئ صفعتها و سقطت على الأرض ثم سحبتها في شعرها جر و هي تصرخ و لكن لم اهتم أصعدتها السرير ثم قمت بإدخل زبي في كسها و انا ممسك شعرها وضعية الكلبة ثم لما أقتربت من نزول شهوتي سحبتها و جعلت وجهها مقابل زبي و أطلقتها على وجهها ثم صفعتها و ذهبت تركتها تبكي لكنها لم تتكلم
جلست انتظر ردة فعلها و أرى ماذا ستفعل
جلست تقبل قدمي ثم رفعتها و وضعتها فوق رأسها وقالت
- من اليوم أعترني أقل من جزمتك أفعل بي ما تشاء امسح بي الأرض لو أردت لن أقول لا ثم فأمسكت قدمي تقبلها بخضوع التجارية لسيدها
هنا طلبت ان تنهض و تخبرني ماهي القصة و لماذا أصبحت هكذا بل أن كل إهانة أصبحت تستمتع بها أكثر
كنت أعلم أنه أزعجها جدا أني أجبرتها علي شرب شهوتي و ثم قمت بمسحه في جسدها و توقعت ان تكون ردة الفعل مختلفة لكن ما فعلته جعلني أتسأل الي حد قد أصل في إهانتها هي حرفيا أصبحت عبدة و رهن أصبع قدمي و دون لا كرامة و لا شعور حتى بذل بل أنها تستمتع به كثيرا نظرت إلى بعين خضوع ثم أنحنت تقبل يدي قبل أن ترفع رأسها و تتكلم
-سيدي أما من عائلة غنية و أنت تعلم هذا من سيارتي و منزلي و ملابسي لست أفعل هذا طمعا في المال
الأمر أني منذ أن كنت طفلة و كل أوامري مطاعة لدينا معينة منزلية و حتى أبي لا يرفض لي طلب و أمي أيضا و حتى أخواتي و بما أني الصغيرة فقد كنت مدللة و كنت حرة نوعا ما أفعل ما أريد و أخرج متى أريد و قد أخترت أن أكون معلمة برغبة مني وجدتها مهنة جيدة و فكرة أن أدرس في المعهد الذي خرجت منه كانت تستهوني و قد شجعتني عائلتي و بمجرد أن أجتزت الباكالوريا حصلت على طلبي و لكن في ولاية بعيدة جدا فحاول أبي أن ينقلني إلى العاصمة تونس لكن رفضت و قلت ستكون تجربة جميلة و خاصة أني سأدرس في أحدي المناطق الساحلية تونسية فكرة أعجبتني جدا و منذ صغيرة لم أجرب أي شئ جديد مثالا إذا أردت شئ طلبته لا أجيد الطبخ أو تنظيف أو أي أعمال منزلية لهذا فكرت أنها ستكون تجربة مفيدة و لكن أبي رفض أن يتركني في مبيت الجامعي فقام بكراء منزل كامل لي في منطقة جميلة و بها حتى مرأب بسيارتي و لا تبعد كثيرا الجامعة.
في الأيام الأولى لم يكن تكن لدي علاقة مع جميع فكل كان يتحاشي التكلم معي رغم أني لم أكن متكبرة صحيح أني أبدو صعبة و لم تكن لدي جرأة لأتعرف على أي شخص و أبدأ أنا بالكلام.
في المعهد الذي درست فيه كان الجميع يطلب قربي و معرفتي و كانوا يتوددون إليا كثيرا لهذا ظننت الأمر سيكون مشابه في جامعة لكن لا أعلم لماذا لم يتشجع أي من شباب لطلب الخروج معي أو رقمي لهذا بقيت تقريبا أسبوعين أدرس و أجلس بمفردي حتى جاء يوم بدأت أشعر بالملل الشديد فرحت أبكي و حتى أني أتصلت بعائلتي و قلت أني سأعود لم أعد أريد البقاء هناك أكثر لم تعارضني العائلة مثل العادة و لم يسأل أحد على السبب أيضا و هذا ما يزعجني فكل مهتم بشؤونه أبي مهتم بشركته و أخواتي كل في عمله و حتى أمي تجد الحفلات التي تقيمها أهم مني لهذا لم يكن هناك حوار أو مشاعر
في ذلك اليوم ذهبت لأسحب شهادة التسجيل و أنا أنتظر كان هناك شاب في نفس طولي يعني قصير نوعا ما و يرتدي نظارة و حتى ملابسه فهمت منها أنها شخص عادي و طبيعي و قد لحظت أن قميصه متسخ قليلا
نظر إلى و قال - أعتذر و لكن أظن أننا ندرس في نفس الفصل
نظرت إليه و سألت في أي فصل هو و تبين أننا في نفس الفصل
سألني عن السبب الذي جعلني أتى هذا و قلت له ذلك
نظر إلى و قال - لا تسحبي التسجيل
نظرت إليه و أنا أقول في نفسي لم يأمرني أحد من قبل بشئ
فأستطرد يقول - أعطى الجامعة فرصة أخرى ربما تعجبك
نظرت مجددا له و قلت أنت من الذي أتى بك لهنا
اجابني و هو يبتسم - الحقيقة أني أضعت بعض الأوراق و لم أدخل الفصل منذ أسبوع
-كيف منذ أسبوع و نحن لم نبدأ سوى قبل أسبوعين و كيف عرفت إذا أني أدرس معك
-لقد دخلت الحصة الأولى و قد لمحتك جالسة بمفردك
-مثل الان
كنت فعلا أمسك أذني فشعرت بالاحراج و أبتسمت
أعطمي هاتفه كان من نوع قديم و كان به شقوق و طلب أن أسجل رقمه و فعلا سجلت رقمي
ثم أخبرني أنه سيتصل بي بشرط أن لا أسحب التسجيل
رغم أنه لم يكن شخص غني أو جميل أو حتى لديه جسد رياضي لكنه كان لطيفا جدا و لم يعاملني كما أعتاد الناس معاملتي
- ياهند الكلبة لو لمسته بيدك مجددا سترين مني الويل
- اي اي فاهمة سيدي سيدي اسفة سامحني
لم البث سوى بضع دقائق ان فجأتني و كانت ترغب في العتاب و قبل أن تتكلم أو تقول شئ صفعتها و سقطت على الأرض ثم سحبتها في شعرها جر و هي تصرخ و لكن لم اهتم أصعدتها السرير ثم قمت بإدخل زبي في كسها و انا ممسك شعرها وضعية الكلبة ثم لما أقتربت من نزول شهوتي سحبتها و جعلت وجهها مقابل زبي و أطلقتها على وجهها ثم صفعتها و ذهبت تركتها تبكي لكنها لم تتكلم
جلست انتظر ردة فعلها و أرى ماذا ستفعل
جلست تقبل قدمي ثم رفعتها و وضعتها فوق رأسها وقالت
- من اليوم أعترني أقل من جزمتك أفعل بي ما تشاء امسح بي الأرض لو أردت لن أقول لا ثم فأمسكت قدمي تقبلها بخضوع التجارية لسيدها
هنا طلبت ان تنهض و تخبرني ماهي القصة و لماذا أصبحت هكذا بل أن كل إهانة أصبحت تستمتع بها أكثر
كنت أعلم أنه أزعجها جدا أني أجبرتها علي شرب شهوتي و ثم قمت بمسحه في جسدها و توقعت ان تكون ردة الفعل مختلفة لكن ما فعلته جعلني أتسأل الي حد قد أصل في إهانتها هي حرفيا أصبحت عبدة و رهن أصبع قدمي و دون لا كرامة و لا شعور حتى بذل بل أنها تستمتع به كثيرا نظرت إلى بعين خضوع ثم أنحنت تقبل يدي قبل أن ترفع رأسها و تتكلم
-سيدي أما من عائلة غنية و أنت تعلم هذا من سيارتي و منزلي و ملابسي لست أفعل هذا طمعا في المال
الأمر أني منذ أن كنت طفلة و كل أوامري مطاعة لدينا معينة منزلية و حتى أبي لا يرفض لي طلب و أمي أيضا و حتى أخواتي و بما أني الصغيرة فقد كنت مدللة و كنت حرة نوعا ما أفعل ما أريد و أخرج متى أريد و قد أخترت أن أكون معلمة برغبة مني وجدتها مهنة جيدة و فكرة أن أدرس في المعهد الذي خرجت منه كانت تستهوني و قد شجعتني عائلتي و بمجرد أن أجتزت الباكالوريا حصلت على طلبي و لكن في ولاية بعيدة جدا فحاول أبي أن ينقلني إلى العاصمة تونس لكن رفضت و قلت ستكون تجربة جميلة و خاصة أني سأدرس في أحدي المناطق الساحلية تونسية فكرة أعجبتني جدا و منذ صغيرة لم أجرب أي شئ جديد مثالا إذا أردت شئ طلبته لا أجيد الطبخ أو تنظيف أو أي أعمال منزلية لهذا فكرت أنها ستكون تجربة مفيدة و لكن أبي رفض أن يتركني في مبيت الجامعي فقام بكراء منزل كامل لي في منطقة جميلة و بها حتى مرأب بسيارتي و لا تبعد كثيرا الجامعة.
في الأيام الأولى لم يكن تكن لدي علاقة مع جميع فكل كان يتحاشي التكلم معي رغم أني لم أكن متكبرة صحيح أني أبدو صعبة و لم تكن لدي جرأة لأتعرف على أي شخص و أبدأ أنا بالكلام.
في المعهد الذي درست فيه كان الجميع يطلب قربي و معرفتي و كانوا يتوددون إليا كثيرا لهذا ظننت الأمر سيكون مشابه في جامعة لكن لا أعلم لماذا لم يتشجع أي من شباب لطلب الخروج معي أو رقمي لهذا بقيت تقريبا أسبوعين أدرس و أجلس بمفردي حتى جاء يوم بدأت أشعر بالملل الشديد فرحت أبكي و حتى أني أتصلت بعائلتي و قلت أني سأعود لم أعد أريد البقاء هناك أكثر لم تعارضني العائلة مثل العادة و لم يسأل أحد على السبب أيضا و هذا ما يزعجني فكل مهتم بشؤونه أبي مهتم بشركته و أخواتي كل في عمله و حتى أمي تجد الحفلات التي تقيمها أهم مني لهذا لم يكن هناك حوار أو مشاعر
في ذلك اليوم ذهبت لأسحب شهادة التسجيل و أنا أنتظر كان هناك شاب في نفس طولي يعني قصير نوعا ما و يرتدي نظارة و حتى ملابسه فهمت منها أنها شخص عادي و طبيعي و قد لحظت أن قميصه متسخ قليلا
نظر إلى و قال - أعتذر و لكن أظن أننا ندرس في نفس الفصل
نظرت إليه و سألت في أي فصل هو و تبين أننا في نفس الفصل
سألني عن السبب الذي جعلني أتى هذا و قلت له ذلك
نظر إلى و قال - لا تسحبي التسجيل
نظرت إليه و أنا أقول في نفسي لم يأمرني أحد من قبل بشئ
فأستطرد يقول - أعطى الجامعة فرصة أخرى ربما تعجبك
نظرت مجددا له و قلت أنت من الذي أتى بك لهنا
اجابني و هو يبتسم - الحقيقة أني أضعت بعض الأوراق و لم أدخل الفصل منذ أسبوع
-كيف منذ أسبوع و نحن لم نبدأ سوى قبل أسبوعين و كيف عرفت إذا أني أدرس معك
-لقد دخلت الحصة الأولى و قد لمحتك جالسة بمفردك
- و بقيت تذكرني من رؤية مرة فقط
- نعم و أيضا لاحظت أنك تلمسين أذنك كلما شعرت بتوتر
-مثل الان
كنت فعلا أمسك أذني فشعرت بالاحراج و أبتسمت
أعطمي هاتفه كان من نوع قديم و كان به شقوق و طلب أن أسجل رقمه و فعلا سجلت رقمي
ثم أخبرني أنه سيتصل بي بشرط أن لا أسحب التسجيل
رغم أنه لم يكن شخص غني أو جميل أو حتى لديه جسد رياضي لكنه كان لطيفا جدا و لم يعاملني كما أعتاد الناس معاملتي