NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

معلمتي اصبحت كلبتي الجزء الرابع

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

Mrsaditn

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
16 سبتمبر 2022
المشاركات
12
مستوى التفاعل
49
نقاط
11
الجنس
ذكر
الدولة
Tunis
توجه جنسي
أنجذب للإناث
و قبل أن تستمر في كلامها أمسكت يدي تقبلها مجددا بنوع من الخضوع و الاعتذار و أسترسلت حديثها
لم يتصل بي حسام على مدار يومين و لم يظهر في جامعة شعرت بالغصب و شعرت أنه خدعني أو جبن لا أعلم و خاصة أن ليس لدي وسيلة تواصل و في تلك لحظة لم أفكر حتى في السؤال عن أسمه في يوم الثالث انتهت الحصة المائية و كنت مغادرة قبل أن أشعر بيد تلمس كتفي ألتفت فإذا هو حسام يبتسم شعرت بالغصب من واقحته لكن أتكلم لكنه تكلم و قال لي - لنذهب للمقهي
لم يعتذر أو يبرر غضبه لا أعلم لماذا لم أنفجر في وجهه بل أبتسمت و سكتت فأمسكني من يدي و سحبني خلفه لكن أوستقفته و قلت له لنذهب بسيارتي و قد بدأ عليه المفاجأة لما علم أني بسيارتي و قال - لا أركب مع إمرأة أنتن لا تجدين القيادة
كان المفروض أن أصفعه على هكذا أهانة و لكن. خيرت سكوت و قلت له أجيد السياقة لا تقلق و ركبنا السيارة كان يشعر بالخوف نوعا ما شعرت بذلك لكنه لم يتكلم
جلسنا في المقهى و بقينا ثلاثة ساعات أو أكثر لم أشعر بالوقت معه كان صاحب مزاح و لطيف و حساس و يلاحظ أشياء
ثم طلب مني أقربه للبيت الجامعي و نلتقي مرة أخرى و قبل أن يغادر طبع على جبيني قبلة تمنيت لو أنه يتمادي بعدها أكثر و هكذا أنتهى لقائي الأول به
من غد أتصلت به و قد سمعت صرخا من الهاتف و لما سألته لم يجب و أخبرني أن أتغيب اليوم و نلتقي على البحر و نجلس هناك في سيارة نشرب القهوة أو نأكل شئ
على قدر ما الفكرة بسيطة إلا أنها أعجبتني و وافقت عليها فورا
و أنطلقنا طوال الطريق أسئله ما هو صراخ و لم يتكلم
و عندما وصلنا يدا أنه وصل لأقصى تحمله أخبرني أنه حصل شجار بينه و بين رفاقه في مبيت الجامعي و سيبحث عن رفاق جدد و أن الأمر مزعج الأهم جيران من نفس البلدة.
و جلسنا نتحدث و كان يداعب شعري أحيانا و يمسك يدي و يقبلوني من وجنتني و كان لطيفا جدا معي بل أنه حتى يأكلني بيده و كان رومنسي جدا
و كالعادة لم أشعر بالوقت معه و عندما هممنا المغادرة شعرت أنه منزعج من العودة فخطرت في بالي فكرة قلت له أسمح لي أن أمر على منزل هناك أشياء أحتاجك ان تساعدني في نقلها و سأقوم بتوصيلك الي مبيت بعد أن ننتهي و فعلا لما نزلنا طلبت منه ان يساعدني في نقل بعض الأثاث و تفاجأت بقوته رغم أن جسده ضعيف لكنه تمكن من حمل أشياء ثقيلة
بعد أن انتهى انا طلبت منه ان يجلس يشرب الماء أو أي شئ
فورا قلت له - ما رأيك آن تبقى معي هنا
  • تكلفة المنزل باهضة و لن أتمكن من دفعها
  • و من قال انك ستدفع يعني تسكن هنا دون دفع
رغض رفضت قاطع لكن مع أصراري عليه و أخبرته أن لا أصدقائي هنا وافق و سيبقى بضعة أيام حتى تهدأ الأمور
فرحت جدا بقراره و علمت أنها ستكون أول علاقة لي فكل كان يخشى أبي و لم يتجرأ أحد حتى أن يفكر بي لكن حسام مختلف لا يعرف من أبي و ليس مهتما بدأ لي أن المظاهر لا تهمه
جلسنا نشاهد فليم و قد نمت على صدره و لم نمارس الجني تلك ليلة فقد ظل يداعبني و يلعب بشعري يقبلوني أحيانا لكنه لم يمارس معي جنس أو حتى يقوم بتلميح بسيط كان محترم جدا و أحسست أنه طيب جدا و تمنيت أن أبقى معه العمر كله
في صباح نهضت و قد وجدت نفسي في سريري لقد وضعني في سريري و نام هو في غرفة الجلوس
حسام لم يكن كأي شخص كان لطيفا و حنونا و صاحب مزاج جيد و لم يكن يهتم بالعالم الخارجي بقدر ما كان إهتمامه بالشخص الذي معه كان يلاحظ كل صغيرة و كبيرة عني و يسألني دوما على حالي و مهتم بمعرفة التفاصيل يومي و إن كانت صغيرة تمنيت أن تستمر هذه الحال لم نمارس الجنس في تلك الفترة أبدأ نعم قبلني و لكنه لم يتجاوز هذا الأمر و حتى أنه عرفني على مجموعة من أصدقائه فصرنا نخرج و نستمتع كثيرا و لكن كنت أراه فارسي لا أعلم لكن أحببته بسرعة و زادت معاملته الطيبة لي و يوم مرضت أهتم بي جدا فجعلني أحبه جدا
لكن لم يستمر الأمر على هذه الحال أصدقائه اي المجموعة التي نخرج معها ظلوا يقنعوني بأنه يجب أن أعرف شخص أفضل من حسام و أني أستحق الأفضل فصارت أخرج معهم دون علم حسام بتشجيع من فتيات و أقابل فتيان في الحانات و الملاهي و حتى مقاهي و المطاعم و للأسف توترت علاقتي بحسام حتى طلبت منه في يوم أن يغادر المنزل
غادر دون أن يتكلم و انتهت علاقتنا و حتى عندما نلتقي لم يكن يكلمني أو ينظر لي حتى و أنا شعوري بأني أستحق أفضل لم أهتم و في يوم بعد أن كنا نتسامر مع الفتيات حسام كان يرفض أن أسمح لهم بالقدوم بالرغم أنه منزلي و كان يغضب كلما جاءت الفتيات الي منزلي طلبوا متى الاتصال بحسام و إخباره اني واقعت في مشكل يجب أن يأتي فورا و اتصلت به لم يرد و أرسلت رسالة فظل يتصل ودون ان اجيب لم تمضي غير نصف ساعة و وجدته أمام منزلي خرجت الفتيات و أخبره أننا نمزح غضب و لم يتكلم و غادر المنزل
صار المنزلي بعد هذه الحادثة وكر الدعارة فكانت كل فتاة تحضر صديقها و أصبحت أقيم الحفلات و كم مرة طلبت منهم إستدعاء حسام لكنه يرفض الحضور و أستمريت الأحوال هكذا و كنت أقيم الحفلات بمالي الخاص و صديقاتي لم يكن يهمهم شئ فكم واحدة كانت تقترض مني و لا تعيد المال و حتى ملابسي صارت ملابسهم و لم أنتبه إلا و قد أصبحن مقمين لدي في المنزل لم أكن أهتم و لكن وجدهم لم يمنحني ما كان يمنحني حسام من الاهتمام و رعاية و حتى عندما مرضت لم تهتم أي فتاة بي بلن لم يسألن عني ثم وجدت أن حتى أصدقائه أصبحوا مقمين عندي بل أنهم أصبحوا يخرجون دون إعلامي أو الاتصال بي
هنا قررت أن أجعل هذا الأمر يتوقف و قمت بطردهم جميعا تغييرت معاملتهم معي و صارت موضوع سخرية و استهزاء و تفننوا في إطلاق الشائعات حولي فأصبح الجميع يتجنب الحديث معي فكرت في نقل الأمر لأبي هو سينصرف لكن قلت سأعتمد على نفسي يكفي فأنا لست مدللة كما يقولون و أيقنت أنه يجب أن أنهى هذا سنة و أنتقل لجامعة أخرى أفضل لي
 
  • عجبني
التفاعلات: 1TiGER1، غريب عن العالم و شاب نييك
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%