NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

معلمتي أصبحت كلبتي الجزء الثالث

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

Mrsaditn

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
16 سبتمبر 2022
المشاركات
12
مستوى التفاعل
49
نقاط
11
الجنس
ذكر
الدولة
Tunis
توجه جنسي
أنجذب للإناث
كان ترقص و هي عارية و لكن أردت الأستمتاع بإهانتها أكثر فأشرت لها أن تقوم بنزع البنطلون فجأتني مسرعة و لما أنتهت من نزع بنطلون و رأت زبي كانت ستضعه في فمها لكن سحبتها بقوة من شعرها حتى سقطت و وضعت قدمي فوق رأسها و قلت
  • ياهند الكلبة لو لمسته بيدك مجددا سترين مني الويل
  • اي اي فاهمة سيدي سيدي اسفة سامحني
رفعت قدمي و ذهب للغرفة الأخرى فلحقتني على يدها و رجلها تمشي مثل الكللابب ثم جلست على سرير و جأت هند تلعق زبي لكن هذه المرة لم تحاول أن تستعمل يدها خوفا من العقاب فأمسكت شعرها و قمت بلفه حول يدي و جعلت أدخل بقوة حتى ظننت انها ستختنق و لما أقتربت من إطلق شهوتي هذا المرة ضغطت و تركتها تشريه كله حاولت العودة للخلف لكني دفعتها و لما انتهيت مسحت زبي في صدرها و تركتها هناك
لم البث سوى بضع دقائق ان فجأتني و كانت ترغب في العتاب و قبل أن تتكلم أو تقول شئ صفعتها و سقطت على الأرض ثم سحبتها في شعرها جر و هي تصرخ و لكن لم اهتم أصعدتها السرير ثم قمت بإدخل زبي في كسها و انا ممسك شعرها وضعية الكلبة ثم لما أقتربت من نزول شهوتي سحبتها و جعلت وجهها مقابل زبي و أطلقتها على وجهها ثم صفعتها و ذهبت تركتها تبكي لكنها لم تتكلم
جلست انتظر ردة فعلها و أرى ماذا ستفعل
جلست تقبل قدمي ثم رفعتها و وضعتها فوق رأسها وقالت
- من اليوم أعترني أقل من جزمتك أفعل بي ما تشاء امسح بي الأرض لو أردت لن أقول لا ثم فأمسكت قدمي تقبلها بخضوع التجارية لسيدها
هنا طلبت ان تنهض و تخبرني ماهي القصة و لماذا أصبحت هكذا بل أن كل إهانة أصبحت تستمتع بها أكثر
كنت أعلم أنه أزعجها جدا أني أجبرتها علي شرب شهوتي و ثم قمت بمسحه في جسدها و توقعت ان تكون ردة الفعل مختلفة لكن ما فعلته جعلني أتسأل الي حد قد أصل في إهانتها هي حرفيا أصبحت عبدة و رهن أصبع قدمي و دون لا كرامة و لا شعور حتى بذل بل أنها تستمتع به كثيرا نظرت إلى بعين خضوع ثم أنحنت تقبل يدي قبل أن ترفع رأسها و تتكلم
-سيدي أما من عائلة غنية و أنت تعلم هذا من سيارتي و منزلي و ملابسي لست أفعل هذا طمعا في المال
الأمر أني منذ أن كنت طفلة و كل أوامري مطاعة لدينا معينة منزلية و حتى أبي لا يرفض لي طلب و أمي أيضا و حتى أخواتي و بما أني الصغيرة فقد كنت مدللة و كنت حرة نوعا ما أفعل ما أريد و أخرج متى أريد و قد أخترت أن أكون معلمة برغبة مني وجدتها مهنة جيدة و فكرة أن أدرس في المعهد الذي خرجت منه كانت تستهوني و قد شجعتني عائلتي و بمجرد أن أجتزت الباكالوريا حصلت على طلبي و لكن في ولاية بعيدة جدا فحاول أبي أن ينقلني إلى العاصمة تونس لكن رفضت و قلت ستكون تجربة جميلة و خاصة أني سأدرس في أحدي المناطق الساحلية تونسية فكرة أعجبتني جدا و منذ صغيرة لم أجرب أي شئ جديد مثالا إذا أردت شئ طلبته لا أجيد الطبخ أو تنظيف أو أي أعمال منزلية لهذا فكرت أنها ستكون تجربة مفيدة و لكن أبي رفض أن يتركني في مبيت الجامعي فقام بكراء منزل كامل لي في منطقة جميلة و بها حتى مرأب بسيارتي و لا تبعد كثيرا الجامعة.
في الأيام الأولى لم يكن تكن لدي علاقة مع جميع فكل كان يتحاشي التكلم معي رغم أني لم أكن متكبرة صحيح أني أبدو صعبة و لم تكن لدي جرأة لأتعرف على أي شخص و أبدأ أنا بالكلام.
في المعهد الذي درست فيه كان الجميع يطلب قربي و معرفتي و كانوا يتوددون إليا كثيرا لهذا ظننت الأمر سيكون مشابه في جامعة لكن لا أعلم لماذا لم يتشجع أي من شباب لطلب الخروج معي أو رقمي لهذا بقيت تقريبا أسبوعين أدرس و أجلس بمفردي حتى جاء يوم بدأت أشعر بالملل الشديد فرحت أبكي و حتى أني أتصلت بعائلتي و قلت أني سأعود لم أعد أريد البقاء هناك أكثر لم تعارضني العائلة مثل العادة و لم يسأل أحد على السبب أيضا و هذا ما يزعجني فكل مهتم بشؤونه أبي مهتم بشركته و أخواتي كل في عمله و حتى أمي تجد الحفلات التي تقيمها أهم مني لهذا لم يكن هناك حوار أو مشاعر
في ذلك اليوم ذهبت لأسحب شهادة التسجيل و أنا أنتظر كان هناك شاب في نفس طولي يعني قصير نوعا ما و يرتدي نظارة و حتى ملابسه فهمت منها أنها شخص عادي و طبيعي و قد لحظت أن قميصه متسخ قليلا
نظر إلى و قال - أعتذر و لكن أظن أننا ندرس في نفس الفصل
نظرت إليه و سألت في أي فصل هو و تبين أننا في نفس الفصل
سألني عن السبب الذي جعلني أتى هذا و قلت له ذلك
نظر إلى و قال - لا تسحبي التسجيل
نظرت إليه و أنا أقول في نفسي لم يأمرني أحد من قبل بشئ
فأستطرد يقول - أعطى الجامعة فرصة أخرى ربما تعجبك
نظرت مجددا له و قلت أنت من الذي أتى بك لهنا
اجابني و هو يبتسم - الحقيقة أني أضعت بعض الأوراق و لم أدخل الفصل منذ أسبوع
-كيف منذ أسبوع و نحن لم نبدأ سوى قبل أسبوعين و كيف عرفت إذا أني أدرس معك
-لقد دخلت الحصة الأولى و قد لمحتك جالسة بمفردك
  • و بقيت تذكرني من رؤية مرة فقط
  • نعم و أيضا لاحظت أنك تلمسين أذنك كلما شعرت بتوتر
كلامه صحيح فأنا أعتدت أن ألمس اذني كلما شعرت بتوتر فأكمل يقول
-مثل الان
كنت فعلا أمسك أذني فشعرت بالاحراج و أبتسمت
أعطمي هاتفه كان من نوع قديم و كان به شقوق و طلب أن أسجل رقمه و فعلا سجلت رقمي
ثم أخبرني أنه سيتصل بي بشرط أن لا أسحب التسجيل
رغم أنه لم يكن شخص غني أو جميل أو حتى لديه جسد رياضي لكنه كان لطيفا جدا و لم يعاملني كما أعتاد الناس معاملتي
 
  • عجبني
التفاعلات: 1TiGER1، غريب عن العالم و شاب نييك
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%