NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية ابراهيم ودي أول مرة أكتب فيها قصصي///1////

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

عاشق النساء الجميل

نسوانجى بريمو
عضو
إنضم
7 سبتمبر 2023
المشاركات
191
مستوى التفاعل
148
نقاط
2,460
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
رجعنا تاني.....
أنا و مرات أخويا جرينا عالصالة وهما يكلموا فبعد أما شافها راح يحضنها وهو قادر يحس ضربات قلبها على صدره وعرقها طافح ناضح من جبهتها و التوتر باين عليها وعشان كدا سألها وقالها: لولو يا حبيبتي أنتي كويسة… ولاء وهي تبص عليا: لا ..قصدي…أخويا بص عليا وضحك وقال: أناعارف اللي بينك وبين إبراهيم…ولاء أصفرت وبصت عليه وعلي وجريت بعيد عنه وأنا انصدمت! ولاء: عرافت أيه! أخويا: باباكي حماي العزيز قلي عن حماتي وتعبها وقلي أنك أنت وهيما ببتناقروا عشان مرواح المستشفى وأنا قررت ان براهيم يروح معاكي عشان أنا مشغول لعينيا في الشغل… أنا دهشت وكنت مستثار لاقصى حد وشيطاني كان عمال يرقص في بنطلوني وبدأ يشب ويقف. ولاء: لا لا بلاش يا هاشم ابراهيم جاي عشان يفك عن نفسه مش عشان يقضيها في مستشفيات أنا هاروح لوحدي وهاخد بالي من مازن بني بردو ش كدا برود يا ابراهيم. قالتها بضحكة فقلت: الحقيقة يا مرات أخويا أنا شايف أن وجبي أكون جنبك في المحنة دي وخاصة عشان الولد الصغير…أخويا مصمم: خلاص هيما هايروح معاكي…ولاء: لا هيقعد هنا في البيت معاك خلاص دا قرار نهائي…أخويا: على شوقك…عمي حسن: طيبيا لولو خدي بقا معاكي شوية هدوم ويلا عشان نمشي دلوقتي…يلا سلام خدو بالكم من نفسكوا…ولاء: خلاص يا بابا أنا جهزت …مرات اخويا زي الفراشة حضنت أخويا وباسته على شفايفه هي تبصلي وتبتسم كانها تقول هزمتني وحيتني وقالت مع السلامة. مشيت مع باباها وبعدين أخويا قالي أحط الغسيل في الغسالة فرحت للحمام وبقيت أبوس و أشم في كيلوت و حمالة صدر مرات أخويا في الحمام فقفلت الباب عليا وبدأت اشم الستيان اللي ريحتها كانت عمالة تجنني.
فتحت بقي وطلعت لساني وبدأت أبوس و أشم في كيلوت و حمالة صدر مرات أخويا في الحمام فبقيت أركز لساني على مواضع حلمات ولاء اللي كنت باشوفها بارزة كبيرة لانها بترضع وأشوف البقع بقع اللبن مغطية الفردتين وبقيت ألحس بشهية وألحس اللبن فعلاً فكان طعمه يميل للمالح شوية وبقى لساني زي لسان الكلب العطشان عمال يلحس بقوة ونهم وشغف في كل الجانبين لمدة دقيقتين لحد اما اتبللت من لعابي. بعدها أخدت الكيلوت وسيبت حمالة الصدر على الأرض وبقيت أشم في كيلوتها ريحتها العطرة اللي كانت ريحة مميزة مثيرة لأقصى حد أكثر من البرا وطبعا الاستثارة كانت كبيرة جدا فتخيل شكل سبعة أو حرف في لما يكون على شكل كيلوت مش هيغطي معظم صفحات طيز مرات أخويا المليانة وي ما كنت باشوف في أفلام السكس بالضبط. كمان لقيت شعرايتين و بعض السوائل فدا خلى عقلي يجنن أكتر رحت قالع بنطلوني لأن زبري وقف ورحت لابس كيلوت مرات أخويا بين فخادي وساحبه لفوق وبقيت أتحسس نعومته على جلدي وبين فخادي وعلى طيزي وعلى زبري وبقيت أستمتع بالإحساس دا فزبري وقف جامد و اتمدد بالكامل وبقا طوله حوالي 12 سم عريض سمين.
مبقتش عارف أفكر ازاي فعقلي قلي أقلعه بسرعة وأخده في يدي اليمين ومسكت زبري الواقف المشدود في يدي الشمال وقبضت عليه جامد و بقيت أبوس و أشم في كيلوت و حمالة صدر مرات أخويا في الحمام وبأت ألحس وأشم و أستمني أضرب عشرة على الريحة العطرة الساحرة وأتخيل أني أنيكها وبقيت أفرك زبري جامد وأشم و أستنئق لحد أما جبتهم وقذفت كتير أوي أوي وبقيت أجيب على دفعات من المني اللبن فوق الكيلوت و الستيان. الوقت دا استغرق مني حوالي نص ساعة فلقيت أخويا بينادي: أيه يا هيما كل دا في شوية غسيل يلا عشان عاوز اخد دش…أنا: خلاص طالع أهو…بسرعة في ظرف دقايق غسلت الهدوم وطلبنا عشا جاهز من برا البيت وبعد أما أكلنا نمنا. في اليوم التالي ليا هناك وفي البح أخويا قالي أستعد عشان اخد شوية هدوم من اللي اتغسلوا و كمان نروح نزور حماته ومراته. أنا بقا كنت مستني فرصة زي دي. المهم تجهزنا و على الساعة 9:30 الصبح انا و أخويا كنا بنركب عربيته عشان نروح المستشفى. قعدت جنبه وو وقف عند محل فكهاني عشان نجيب شوية فاكهة وبض الوردو لحماته العزيزة وبعدين رجعت للعربية تاني. أنا: يلا يا هاشم سرع شوية تلقاهم مستنينا في المستشفى…أخويا: هما مش عارفين يا ابني دي هتبقى مفاجاة ليهم…المهم وصلنا المستشفى ونزلت وأخويا اتأخر يركن العربية فأنا دخلت المستشفى عند موظف الاستقبال فلمحت ولاء مرات أخويا ماشية في الطرقة عشان تركب الأسانسيرفخلصت مع الموظف وجريت عشان ألحقها وقلبي عمال يرفرف. جريت دخلت الأسانسير مكنش غير وهي اللي استغربت وشهقت بضحكة. الاول مأخدتش بالها مني لأني كنت وراها. حطيت يدي على كتفها و واحدة على طيزها فوق الجيبة. التفتت شهقت و اتاخدت ومنطقتش كلمة من التوتر….يتبع…

التوتر و القلق كان بين في وشها عمالة تترجاني اني أسيبها وانا بابص في عيونها الحلوة. كنت عارف أنها محرومة بتعاني ولكنها كانت بتكابر هي عارفة و أنا عارف و الراجل بتاع الأسانسير كان واقف أو قاعد ورا مننا في الأرضية راجل عجوز مهكع مش بيشوف كويس. انتهزت الفرصة الجهنمية دي أننا منفردين و بقيت أقرص طيز مرات أخويا في الأسانسير و أتحرش بها وألعب في بزازها فقرصت طيزها الحلوة أيوة قرصتها من لحم طيزها وأنا عمال أزق زبي الواقف لقدام و لورا بين فلقتين طيازها المدورين السخنين و في نفس الوقت هي مش قادرة تتكلم و جوز أيديا فوق جوز بزازها الكبيرة المكورة عمالة تقفش فيهم كما لو أنها جوز فراخ شمورت حلوين برابر. زي ما قلت كانت نفسها تصوت بس مش قادرة و أنا عمال أضحك بيني و بين نفسي و مستمتع جدا باللي أعمله فيها لان بزازها كانت ناعمة و طرية زي السفنج أو زي البلوظة و كمان لحم طيازها كان ناعم أوي و دافي.
طبعاً أنا ماقتنعتش بكدا لأ أخدت خطوة تانية فنقلت خصلات شعرها الحريري على الجنب اليمين وبقيت أقرص طيز مرات أخويا في الأسانسير و أتحرش بها وألعب في بزازها وأبوس جانب عنقها الشمال وأشم و ألحس وكمان أبوس ودنها وأشمها و مكنتش لابسة ستيان الفاجرة وكأنها عارفة أني هاقفشها فبقيت أقرص حلماتها ببطء ورقة وكانت هي عمالة ترتعد مع كل حركة من حركاتي. كان باب الأسانسير ساعتها خلاص هيفتح عشان كدا سبتها و وقفت جنب منها قبل ما يفتح. كانا خلاص رايحين على اوضة حماة أخويا اللي هي أمها لما الممرضة وقفتنا وقالت مدام أحنا بنظف الغرفة من فضلك انتظر شوية في غرفة الانتظار. عشان كدا توجهنا لصالة الانتظار فلقينا أخويا هاشم في انتظارنا وبقينا أحنا التلاتة فمعرفتش طبعا أعمل أي حاجة. صدقوني أنا باكتب التفاصيل كلها لأنها بتخليني أهيج و تخلي بتاعي يقف جامد فعشان كدا متستعجلوش على التفاصيل. المهم أن مرات أخويا ولاء كانت عمال تصارع عقلها و عاطفتها من البداية يعني نفسها فيا لأن أخويا اللي هو جوزها مش مديها الحنان المطللوب و أنا هايج وهي بتحب كدا ولكن محتارة ساعة تسيبني أعمل فيها اللي أنا عايزه و اللي هي عايزاه و ساعة تقفش و تتضايق مني و تتخنق و عشان كدا كنت باستغراب أنها كانت تسيبني أحيانا ومتزعلش مني بس في نفس الوقت كانت تتجنبني بقدر الإمكان بس لو أنا أخذت المبادرة كانت بتيجي معايا سكة على أساس انها مضطرة. ا
المهم لما خرجنا من صالة الأنتظار كانت أوض المرضى خلاص تم تنظيفها فقلت لمرات أخويا و أخويا يلا بينا الأوضة جاهزة فقعدوا يكلموا مع الممرضة عن ميعاد الخروج و أمتى و حالة حماته و العلاج ألخ ألخ حوالي عشر دقايق فاتفقوا انها تطلع بكرة الصبح او بعد بكرة الصبح تقريبا. مرات اخويا ولاء راحت تاخد دش لأن الجو كان حر جدا خنقة وطبعا كانت مع امها بقالها يوم بليلة فلقيت أخويا بيقول: هيما خليك هنا مع الجماعة عشان لو عاوزا حاجة وانا هارجع على الساعة 3 العصر عشان ورايا شغل مهم…هاجي أخدك البيت…حماته بالنيابة عني: أيوة يا ابراهيم خليك يا ابني معانا أنت حركتك خفيفة غير ولاء عشان لو عزنا حاجة…انا بكل أنشكاح: أكيد هاخليني معاكم امال لو مبقتش هنا دلوقتي امتى هبقى..روح أنت يا هاشم شوف مصالحك و انا موجود….ميهمك حاجة وميكونش عندك شاغل…أخويا هاشم منشكح و يطبطب على كتفي بفخر: طبعا أنا عارف أني ورايا راجل يعتمد عليه…يلا هسيبكم لو محتاجين حاجة اتصل يا هيما…و مبعدين أخويا ميل على ودني وابتسم وقال ( خليك مع جوز النسوان دول لازم دكر يبقى في وسطهم هههه) أنا ضحكت و مبقتش عارف أقوله أيه! أخويا مشي وسابنا ولقيت الدكتورة جات مندفعة نحيتنا. الصراحة كانت ست و مش ست في نفي الوقت يعني متنفعش تكون غير دكتورة و بس يعني أما تكون أنثى فدي أبعد ما يكون عنها. المهم جات جري و قالت نعمل تيست لحماة أخويا وأيتني لستة بالأدوية و السرنجات و محاليل عشان اجيبها من الصيدلية. كان معايا فلوس بس مش مكفين ففهمت حماة أخويا فقالتلي أخد معايا ولاء فسيبت أوضة حماتي وجريت على ولاء. طبعا كانت بتاخد دش و تعمل بيبي. كان نفسي أخش جوا أزنقها في الحمام واعمل فيها زي اللي عملت لما كنت أقرص طيز مرات أخويا في الأسانسير و أتحرش بها وألعب في بزازها فوقت شوية أفكر فلقيت نفسي بأفكر و الوقت عمال يجري و أنا محتاج أجيب الأدوية من تحت…يتبع…

فجريت على أقرب صيدلية و بالفلوس اللي معايا كفت و جبت المطلوب وتوجهت لغرفة التحاليل وأديت الأدوية للدكتورة فخطرت في بالي فكرة جهنمية وقلت لمرات أخويا وهي في الحمام وأنا واقف قدام الباب: لولو يا مرات اخويا…أنا عاوز فلوس عشان مش مكفية الفلوس اللي معايا عشان مطلوب حاجت من الصدلية عشان تحاليل مامتك… ولاء قالت: طيب أصبر شوية,,,خلاص أنا طالعة أهو …قلت أستعجلها عشان أخضها عشان أنفذ الفكرة اللي في بالي وهي أن أكبس و مرات أخويا بحمالة الصدر و الكيلوت في حمام المستشفى وأسخن تقفيش و تحسيسات ساخنة في طيازها ودا فعلا اللي حصل فقلت : لا مينفعش الأمر مستعجل جدا و أخدو امك لغرفة التحاليل وقالو ليا أجيب المطلوب من تحت…و فورا…ولا مرات أخويا: طيب اعمل أيه الفلوس في شنطتي…أنا: طيب خلاص ناوليني أيه المشكلة أنك تفتحي الباب تواربيه و تناوليني الفلوس… مرات اخويا: مأقدرش وبصراحة أنا م واثقة فيك بعد كل اللي عملته فيا…قالتها بنبرة رقيقة مثيرة كأنها عاوزة تاني بس تتمنع. أنا أهددها: يعني أنتي عاوزة أمك تقع في مشكلة صحية خلاص يا ستي انا ماشي ماشي و هاقولها أن لولو مش راضية تديني فلوس…مرات أخويا ولاء بسرعة: لأ خلاص استنى… هافتح الباب أهو…ولاء فتحت الباب مواربة برفق و يا دوب شعاع ضوء باين منه…
بمجرد أن فتحته اندفعت و زقيت نفسي لجوا الحمام و سحبت من فوقها البتي كوت اللي كانت مغطية بيه جسمها. بقت قدام مني عريانة الجسم لذيذة فاجرة ولكنها كانت أذكى مني لأنها كانت لبست الستيان بتاعها و الكيلوت. أحبطتني لما شفتها لابسة لأني كنت عاوز أشوفها عريانة ملط من غير لا حمالة صدر و لا كيلوت وأشاهد جسمها السكسي و سرتها الغائرة لجوا و قطرات المياه جوا منها و كنت عاوز أشوف جوز بزازها النافرة اللي كان يجنني. حضنتها وبدأت أحرك أيديا على كل جسمها فلقيتها مش مرتاحة متضايقة وقالت لي أن أجري عشان و أبطل اللي باعمله عشان ألحق أمها و اشتري الأدوية فطمنتها وقلت أن اشتريتها من لوسي وخلاص أمها في غرفة التحاليل فارتاحت و اطمأنت وبقت في ظرف ثواني تحتضن شفافها الطخينة المليانة الجميلة اللذيذة. سابت ليا نفسها وبقيت أنا و مرات أخويا بحمالة الصدر و الكيلوت في حمام المستشفى وأسخن تقفيش و تحسيسات ساخنة في طيازها فبقيت أحرك صوابعي حوالين حجر كيلوتها المطاطي فكانت ترتعش و تهمس: لاااااااااا…ارجوووك يا مجنون لااااااا…لا يا ابراهييييييم أحنا في المستشفى حد يشوفنا انتب تعمل ايه…. انا بقا : ريحتك تسطلني يا لولو أيه الريحة الحلوة دي جننتيني…. سحبت كيلوتها لاسفل عشان أبين صفحات طيازها وأنا عمال آكل شفايفها المبلولة المندية وكانت شفتها التحتانية أكبر شوية و أطخن من الفوقانية…
بقيت أضغط شفايفي في شفايفها اللي كان طعمهم زي الشهد و بقيت أمص فيهم امص لحم الشفة التحتانية و أرضع لسانها فبقت أصفع لحم طيازها بنعومة و رقة فلقيتها أرخت نفسها و اديتني شفايفها و فتحتهم و أفرجت ما بينهم فضمت شفايفي على شفتها وأحتضنت شفايفي شفتها وبقيت أمص و أرضع وغبنا أنا و مرات أخويا بحمالة الصدر و الكيلوت في حمام المستشفى وأسخن تقفيش و تحسيسات ساخنة في طيازها ففاحت ريحة فمها في فمي ورحت ضارب طيزها الفردة اليمين منها ضربة جامد وقفلت على لساني و دخلته جوا وبقيت أمص فيه و أرضع وأخدته جوا بقي و فردت بأيديا فلقات طيزها وطلبت منها ان تسلم لي نفسها و جسمها بالكامل ترخي عضلة لسانها جوا بقي عن طريق أني حطيت صباعي الأوسط جوا خرم طيزها الضيق لأن أخويا مش بينيكها فيه لأانه طبعا م بينيكها في كسها يبق هينيكها في طيزها! المهم دست سباعي بصعوبة جوا خرم طيزها فمرضتش و كانت عاوزة تدفعني بعيدا عنها فشديت عليها وبقت تأن و تطلق أنين ساخن كأنها عاهرة محترفة فسلمت لسانها لي بس أنا برضة مرضتش أبطل بعبصة في خرم طيزها ببطء وشهية كبيرة. الدكتورة و أم ولاء حماة أخويا رجعوا غرفة الحجز بتاعتها بعد أن أنهوا مجموعة التحاليل و اختبار الدم بس أنا و مرات أخويا ولاء كنا لسة في الحمام. أطلقت بالقوة بس بعد اما أخدت مزاجي منها ولاء من قبضتي وتحركت بعيد عني وسحبت كيلوتها ولبست كل ملبسها تهيأت عشان تخرج في ثوان قليلة وأنا وقعت في حيص بيص مكنتش عارف أعمل ايه. كنت عمال أفكر يا ترى ممكن أقول ليهم أيه. المهم ان مرات أخويا ولاء فتحت الباب بقوة بدون أدنى كلمة ليا و أنا كنت خايف مرعوب قلت ممكن حاجة من أسرارنا تتكشف. حماة أخويا: كنت فين انتم الأتنين وبتعملوا أيه برا؟ …يتبع…
 
  • عجبني
التفاعلات: Don.M و ميدو الجنتل
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%