انا رامي سالب بنوتي عشرين سنة جسمي رشيق و ناعم و طيزي صغيرة و بزازي تشبة بزاز البنات في سن البلوغ حدث هذة القصة و عمري 16 سنة طبعا انا مفتوح من و عمر عشر سنين من ابن خالتي شاب جسمه رياضي و زبه كبير ووسيم و فرق السن بينا ثمانية عشر سنة وظي احداث القصة
كنت حاسس بجسمي متعب فقررت اروح لاحد مراكز المساج و كانت الساعة الواحدة ضهرا تقريبا وصلت لقيت شاب وسيم جدا جسمه معضل و شكله يفيض رجولة استقبلني في الرسيبشن و ستلني اي نوع من المساج ارغب فيه و كانت انوع كثيرة منها مساج البالغين و انا اول مرة اسمع بهذا النوع من المساج فقررت اجربه و اخذني لغرفة جميلة و طلب مني اغير ملابسي و البس اندر شفاف خاص بالمساج
تمددت على بطني و هو دخل للغرفة و عرفت ان هو الي سعمل لي المساج احسست باحساس جميل و بدا يصب الزيوت فوق جسمي و كان عاري لا يرتدي غير اندر ازرق سبعة و مقدمته منتفخة تخفي زب ضخم و ابتدا بعمل المساج لضهري و افخادي و كان يعمل مساج لافخاذي و يصل بيده الي مفترق طيزي و كنت اذوب كل ما وصلت يداه الى بين فلقلت طيزي و احس هو بمتعتي و طلب مني نزع الاندر الشفاف و انتزعه و هو ينظر الى حلاوه جسمي و احسست باصابعه تصل الى فتحتي و يقوم بعمل مساج لفتحتي بحركة دائرية زادت من محنتي و اصبح يضغط بابهامه على فتحتي حتى دخلت لطيزي و كنت ارفع طيزي حتى يدخل اصبعه اكثر و بعدها نام بصدره على ضهري و ابتدا يعمل لي مساج بجسمه العاري و احسست بزبه يضغط على طيزي حتى وصلت لقمه الهيجان و قام من فوقي و نزل يكمل المساج ووقف مقابل راسي و يديه تكمل المساج لضهري و احسست بزبه يدق في رأسي و رفعت راسي حتى ارى زبه فتفاجئت بزب كبير و عريض و راسه زي حبه الخوخ و مقوس الة الاعلى فقد كان قد انزل الاندر و اصبح عاري تمام مددت يدي لامسك ذلك المارد و قربته من شفتي و بدات ابوس زبه و الحسه بلساني و هو يلعب باصابعه في فتحتي و بدات ارضع زبه و كانني انتاك في فمي لمدة خمس دقائق و كان زبه قوي زي الحجر و بعدها طلب مني ان انم على ضهري و سحبني الى طرف سرير المساج و فتح سيقاني و نزل براسه يبوس طيزي و يلحسه انا كنت خلاص محنتي للاخر خصوصا لما كانت لسانه تدخل في طيزي و بعدها نام فوق صدري و سيقاني مفلوخة و ملفوفه لخاصرته و ابتدى يمص شفايفي و و يمص حلماتي و زبه بين فلقاتي يعمل مساج لطيزي و مسك زبه و وجهه لفتحة طيزي و ضمني و هو يدفع زبه في طيزي لحد ما دخله للكعل و كان يمص شفايفي و هو بيدخل زبه في طيزي و بدا ينيكني بحركات كلها متعة و انا كنت ظايب في حضنه و كانا يهيج لما يسمع اهاتي و يشوف نظراتي الانثوية و هو بينيكني و كنت اشوف نظراته الشهوانية اثناء النيك و مع كل طعنه من زبه في طيزي كنت اهيج اكثر استمر ينيكني و انا اتلوى تحته و انفاسي تتقطع استمر ينيك طيزي بكل متعة لمده نصف ساعة و بكل الوضعيات سبعة و دوحي استايل و الفرسة و كانت حركاته احيانا بطيئة و احيانا سريعة و بالخير احسست به يسرع من حركات اداخل زبه و اخراجه حتى ضمني بقوة و هو يزئر كالاسد و جسمى يرتعش و حسيت زبه ينتفخ فطيزي و ينتفض و ينزل ماء ذكورته في اعماقى و كنت ارتعش كحمامة بين ذراعيه و توقفت حركاته و نام بجسمه فوقي و هو يحتضني لبعض الوقت و بعدها قام من فوقي و سحب زبه من طيزي و احسست بسائله المنوي يسيل من طيزي بكمية كبيرة شديد الزوجة و كثيف مددت يدي المس طيزي وجدتها مفتوحة و ممتلاة بالسائل الذكوري اخدته بعض منه باصابعي و قمت بشمه فكانت رائحته قوية و ادخل بعض منه بفمي كان طعمه قوي و لذيذ و هو كان ينظر الي و يبتسم و شكرني على المتعة التي منحته ايها و شكرته و بعد كظا قمت دخلت الحمام اغسل الزيت من على جسمي و ساعدني و قمت بلبس تيابي و لما قمت اسدد ثمن المساج رفض و قال خليها جلسه مجانية كدعاية للمركز و طلب مني زيارتهم مرة اخرى و خرجت و انا اتمنة زيارته في اقرب فرصة لما احسست به كن المتعة و اللذة في احضانه
كنت حاسس بجسمي متعب فقررت اروح لاحد مراكز المساج و كانت الساعة الواحدة ضهرا تقريبا وصلت لقيت شاب وسيم جدا جسمه معضل و شكله يفيض رجولة استقبلني في الرسيبشن و ستلني اي نوع من المساج ارغب فيه و كانت انوع كثيرة منها مساج البالغين و انا اول مرة اسمع بهذا النوع من المساج فقررت اجربه و اخذني لغرفة جميلة و طلب مني اغير ملابسي و البس اندر شفاف خاص بالمساج
تمددت على بطني و هو دخل للغرفة و عرفت ان هو الي سعمل لي المساج احسست باحساس جميل و بدا يصب الزيوت فوق جسمي و كان عاري لا يرتدي غير اندر ازرق سبعة و مقدمته منتفخة تخفي زب ضخم و ابتدا بعمل المساج لضهري و افخادي و كان يعمل مساج لافخاذي و يصل بيده الي مفترق طيزي و كنت اذوب كل ما وصلت يداه الى بين فلقلت طيزي و احس هو بمتعتي و طلب مني نزع الاندر الشفاف و انتزعه و هو ينظر الى حلاوه جسمي و احسست باصابعه تصل الى فتحتي و يقوم بعمل مساج لفتحتي بحركة دائرية زادت من محنتي و اصبح يضغط بابهامه على فتحتي حتى دخلت لطيزي و كنت ارفع طيزي حتى يدخل اصبعه اكثر و بعدها نام بصدره على ضهري و ابتدا يعمل لي مساج بجسمه العاري و احسست بزبه يضغط على طيزي حتى وصلت لقمه الهيجان و قام من فوقي و نزل يكمل المساج ووقف مقابل راسي و يديه تكمل المساج لضهري و احسست بزبه يدق في رأسي و رفعت راسي حتى ارى زبه فتفاجئت بزب كبير و عريض و راسه زي حبه الخوخ و مقوس الة الاعلى فقد كان قد انزل الاندر و اصبح عاري تمام مددت يدي لامسك ذلك المارد و قربته من شفتي و بدات ابوس زبه و الحسه بلساني و هو يلعب باصابعه في فتحتي و بدات ارضع زبه و كانني انتاك في فمي لمدة خمس دقائق و كان زبه قوي زي الحجر و بعدها طلب مني ان انم على ضهري و سحبني الى طرف سرير المساج و فتح سيقاني و نزل براسه يبوس طيزي و يلحسه انا كنت خلاص محنتي للاخر خصوصا لما كانت لسانه تدخل في طيزي و بعدها نام فوق صدري و سيقاني مفلوخة و ملفوفه لخاصرته و ابتدى يمص شفايفي و و يمص حلماتي و زبه بين فلقاتي يعمل مساج لطيزي و مسك زبه و وجهه لفتحة طيزي و ضمني و هو يدفع زبه في طيزي لحد ما دخله للكعل و كان يمص شفايفي و هو بيدخل زبه في طيزي و بدا ينيكني بحركات كلها متعة و انا كنت ظايب في حضنه و كانا يهيج لما يسمع اهاتي و يشوف نظراتي الانثوية و هو بينيكني و كنت اشوف نظراته الشهوانية اثناء النيك و مع كل طعنه من زبه في طيزي كنت اهيج اكثر استمر ينيكني و انا اتلوى تحته و انفاسي تتقطع استمر ينيك طيزي بكل متعة لمده نصف ساعة و بكل الوضعيات سبعة و دوحي استايل و الفرسة و كانت حركاته احيانا بطيئة و احيانا سريعة و بالخير احسست به يسرع من حركات اداخل زبه و اخراجه حتى ضمني بقوة و هو يزئر كالاسد و جسمى يرتعش و حسيت زبه ينتفخ فطيزي و ينتفض و ينزل ماء ذكورته في اعماقى و كنت ارتعش كحمامة بين ذراعيه و توقفت حركاته و نام بجسمه فوقي و هو يحتضني لبعض الوقت و بعدها قام من فوقي و سحب زبه من طيزي و احسست بسائله المنوي يسيل من طيزي بكمية كبيرة شديد الزوجة و كثيف مددت يدي المس طيزي وجدتها مفتوحة و ممتلاة بالسائل الذكوري اخدته بعض منه باصابعي و قمت بشمه فكانت رائحته قوية و ادخل بعض منه بفمي كان طعمه قوي و لذيذ و هو كان ينظر الي و يبتسم و شكرني على المتعة التي منحته ايها و شكرته و بعد كظا قمت دخلت الحمام اغسل الزيت من على جسمي و ساعدني و قمت بلبس تيابي و لما قمت اسدد ثمن المساج رفض و قال خليها جلسه مجانية كدعاية للمركز و طلب مني زيارتهم مرة اخرى و خرجت و انا اتمنة زيارته في اقرب فرصة لما احسست به كن المتعة و اللذة في احضانه