NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ahmedchocho

نسوانجى خبرة
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
30 يناير 2022
المشاركات
549
مستوى التفاعل
1,225
نقاط
2,445
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
انا و صاحب المكتبة ...

القصة مر عليها 10 سنوات و هي في طي النسيان .

لما كنت في سن المراهقة كنت طايش مثل باقي المراهقين و أحد اصدقائي علمني السرقة من المكتبات ، كنا نسرق ادوات مدرسية و اشياء للأكل مثل الحلويات و غيرها و ضليت هيك مدة 3 اشهر حتى حدثت معي القصة التي خلتني اترك السرقة و اتوب و احرم اسرق بعدها . مرة خرجت من الثانوية الظهر و ما رحت للبيت و ظليت اتجول في المدينة و معي محفظتي المدرسية و هذه خدعة حتى لا يشك في صاحب المكتبة هههههه ، ذهبت لأحد المكتبات المكتظة كالعادة و كان صاحبها رجل مسن و يفرش الأدوات المدرسية على الأرض من كثرتها و المكان لا يتسع و الإكتظاظ ، المرة هذه ما لقيت الرجل المسن لكن لقيت ولده او احد أقاربه كان شاب بين ال30 و ال40 سنة و ملتحي و يظهر عليه علامات الوقار ، المهم نفذت الخطة كعادتي و حطيت لوحات شوكلاطة في جيبي و بعض السكاكر و لما جيت اخرج مسكني من يدي بقوة و قال لي تعال هنا يا سارق يا ابن السارق؟ حاولت الهرب لكنه مسكني و طلب من الزبائن يخرجوا لأنه سوف يتصل بالشرطة و هذا ما حصل خرجوا جميعا و بيقينا لحالنا و اخذني للغرفة الورانية بحجة أنه سوف يفتشني و أغلق علي الباب و تركني مدة ثم رجع عندي بعد ما كان أغلق المكتبة من الداخل و بدأ يفتشني بيديه و يمسكني بقوة بعدين قال لي نزل السروال ممكن تكون حاطط اشياء في كلسونك ؟ أنا كنت خايف من الضرب و الشرطة فقط و ارتعش من الخوف و هو يلمسني بيديه بين فخاذي و أنا منزل السروال لكن الخوف نساني كل شيء ، دخل يده تحت الكلسون لكن لمسني من زبي حتى لا أشك فيه ثم مرر يده تحت بيضاني و مسكني من طيزي كأنه يفتش على شيء و يفتح فلقاتي بقوة . بعد ما كمل تفتيش و هو كان يتحسس جسمي فقط و لا يهمه التفتيش هههههه ، قال لي شوف يا ولد عندك حل من 3 و انت اختار ؟ إما الشرطة و تروح لسجن الآحداث أو تخليني أنيكك و أدخل زبي في طيزك أو تمص لي زبي حتى أقضي وطري و أخليك تروح ؟ قال لي انت فكر و أنا خارج دقيقة و راجع و لو ما اخترت أي شيء راح أتصل بالشرطة مباشرة . فكرت و أنا خايف ميت بالخوف و ارتجف و قلت في نفسي يا ويلي شو هاذ الفضيحة اللي وقعت فيها يا السجن يا يفتحني اففف مصيبة ؟ قررت أن أمص له زبه و قلت أمص و خلاص احسن ما ينيكني و يفتحني وربما يعطبني ويجرحني من طيزي لأنه كبير ؟ لما دخل كنت خايف و خجلان جدا جدا ، و قلت له لما سالني خلاص خليني أمص لك بتاعك (استحييت اقول له زبك ههههه ) و أتركني أمشي لو سمحت ؟ هو كان لابس عباءة وتحتها سروال خفيف فضفاض ، بمجرد ما قلت له أمص لك زبك كان زبه مثل العمود تحت العباءة و هو نزع العباءة و نزل السروال للركبة و أخرج زبه من طرف الكلسون ، زب متوسط تقريبا 16 سم و غليظ شوي و اسود الى بني و راسه أحمر وردي لكن رأس الزب أغلظ من باقي الزب ، الحقيقة أنا اندهشت و خجلت كثيرا هذه اول مرة اشوف فيها زب أمامي ماعدا زبي طبعا . قلت له كيف أمصلك و أنا بحياتي ما مضيت من قبل و أنا ميت بالخجل ؟ مسكني و حطني على الركبة أمام زبه و حط راس زبه في فمي و دخله بلطف ، كان ساخن جدا لكن كبير بالنسبة لفمي ، قال لي مص عادي و مرر لسانك جوا على زبي و حرك لسانك كويس حتى أنزل و اقذف و نخلص عملنا ؟ مسكت زبه بيدي و بيدت أمص لكن الحقيقة ما كان مقرف بالعكس رائحته زكية و بدون طعم تقريبا لكن كلما خرج افرازات من قتحة الزب تذوقتها مالحة قليلا و لزجة ، فضلت أمص في الزب حتى حسيته مسكني بقوة من راسي و دخل زبه في فمي حتى كدت اختنق و هنا مسكت زبه بكلتا يداي حتى ما يدخل كاملا و هذا سهل عليا الأمر و سمعته يصرخ أععععع أسسسسس آهههههه و هو يتعرق و فجأة انفجر زبه بالمني في فمي حتى بلعت منه قليلا بدون ارادتي ، قذف مني كثير حتى سال من فمي ، الحقيقة طعمه ليس لذيدا مثل ما نشوفه في الفلام بالعكس قربت اتقيء من طعمه لما بلعت منه شوي ، ملوحة قليلة و لزوجة كثيرة و كثافة . لما خلص و اخرج زبه من فمي رميت المني من فمي و مسحت فمي بمنشفة هو اعطاها لي لكن المصيبة أن زبه ظل منتصب و ممكن زاد انتصابا ، أنا ضنيت أنه رايح يطلب مني أمص لم مرة ثانية لكنه هذه المرة مسكني من كتافي و رماني على مكتب كان في الغرفة فيه كتب و الدفاتر ، كنت بالكلسون لأنه قلع لي السروال ، بدأ يتلذذ لفخاذي و يمسكهم ويبوسهم و يفتح لي فلقاتي بقوة و أحاول التهرب منه و خفت ينيكني و أكثر شيء خوفتي هو زبه و قلت مستحيل يدخل هذا الزب في طيزي أكيد راح يموتني او يفضني من طيزي و يسيل دمي ؟ نزل كلسوني للركبة و ما قلعه بالكامل لكي يبقى الكلسون مكتفني من رجلي و هذا ساعده كثيرا ، كنت على ظهري فوق المكتب و هو وضع رجلي فوق كتفيه و مسكني من فخاذي بيد و زبه باليد الأخرى و حك راس زبه بين فلقاتي و هو كان اصلا يقطر من المص ، مرر زبه مرتين أو ثلاث بين فلقاتي حتى عرف انه في فتحتي الصغيرة و مسكني من فخاذي بقوة حتى ما يزلق زبه و جذبني عنده بقوة و دفع زبه كذلك بنفس القوة حتى حسيت طككككككككك كأن أحد فض بكارتي و شعرت بألم شديد في فتحتي كأن سكين يقطعها و صرخت أأيييي أححححححححح حرام عليك وجعني زبك كثيرا أييييييييي حرجتني أيييييييييي و تظاهرت بالبكاء حتى يخفف عني لكنه لما ادخل راس زبه توقف و هنا عرفت أنه متعود ينيك الطيز ، ثم واصل ادخال زبه بهدوء شوي شوي و أنا اصرخ ما توقفت عن الصراخ اطلاقا لكن بصوت خافت خفت انفضح الحقيقة ، شعرت ببيضاته لمست فلقاتي و دخل زبه كاملا في بطني و هنا وضع يده فوق زبي الصغير يحركه ربما من اللذة التي هو فيها و يلعب بيه و مرات يقلبني من رقبتي و من بزازي ثم خرج زبه من طيزي و أنا بسرعة حطيت يدي في طيزي و تحسست الفتحة أففففففف ما فيه ددمم و ارتحت شوي لأنه ما فضني و لا سيل دمي ، لكن الألم مازل قائم ، المشكة لو ناكني اول مرة كان يخلص بسرعة لكني مصيت له زبه أولا و هذا ما خلاه يطول و هو ينيكني ، الحقيقة هراني بالزب و النييك و ما اتمتعت أبدا و كلما اخرج زبه طيزي يحرقني بشدة و بقوة حتى عدت اتمنى ما يخرج زبه من طيزي ابدا مو لذة فقط حتى يخف الوجع ، ظل ينيكني تقريبا 15 دقيقة و هو يدخل و يخرج زبه و كلما دخل زبه اسمع صوت مثل التصفيق لما بيضاته تضرب في فلقاتي و لما يخرج زبه اسمع ششلخخخخخخ شلخخخخخخ . بعدها انعصر فوقي بكل قوة و حط جسمة فوق جسمي و نام فوقي صدره ملاصق صدري و ضرب لي هذاك الزب القوي حتى قلت أعععععععع حسيته خرج من فمي و فتحت فمي بقوة من شدة الضربة و هو قال لي وجعتك حبيبتي ؟ غلبني الخجل و ما جاوبت ، و هو نايم فوقي و من محاسن الصدف لما بدأ ينزل حسيت بالمني يقطر جوا طيزي ، الحقيقة أنا كنت أظن أن الواحد لما ينزل جوا الطيز المتناك ما يحس بشيء لكن بالعكس كنت أحس بكل شيء حتى زبه لما يرجف في طيزي كنت أشعر بيه و هو يرج . مسكت رجلي بيدي لأنه تركهم من التعب و ظل زبه بعد الشهوة في طيزي 5 دقائق او اقل بشوي حتى ارتخي و سحبه و هنا كذلك حسيت بالمني ينساب و يسيل من فتحة طيزي مع أني حاولت إغلاقها لكن عبث من دون فائدة ، هو تمدد يرتاح في كرسي هناك وزبه متدلي و منتفخ الرأس و أنا مسحت طيزي من المني بحياء و لبست ملابسي و هو يبتسم ، بعدين سالني أنت ما اتنكت من قبل ؟ قلت له لا بحياتي ما لسمني أحد . قال لي مبروك عليك يا قحبة أنا فتحتك و اتزوجتك و هو يضحك ههههههه . كلامه كان يخجلني و ما قدرت انظر في عينيه لأنه ناكني و هتك عرضي و انت تعرف اول مرة تتناك فيها صعبة و تخجل . المهم عبالي محفظتي سكاكر و شوكلاطة و كل شيء كانت نفسي فيه و رجعت للبيت مفتوح و كنت أمشي بتعب شديد و لما دخلت للبيت سألتي أمي ليش انت تمشي هيك ؟ قلت لها درس الرياضة كان صعب و سقطت في الملعب هههههه .

المشكلة هنا أني بعد ما ارتحت من طيزي كنت دائما اشوف زبه في خيالي و الوجع تحول للذة و مرات كنت امارس العادة السرية و أبعبص طيزي و العب فيها و أتخليه ينيك فيا و يدخلي زبه ، ما قدرت أصبر عليه لماذا لا أعرف هههههه. قررت أذهب عنده مرة ثانية بعد مرور شهر من الحادثة و في نفس الوقت و لمحاسن الصدف كان هو في المكتبة . لما دخلت ابتسم و ممكن حتى زبه قام ، تحجج للزبائن بدخول وقت الصلاة الخبيث هههههههه و أنه رايح يتوضأ و أنا لما بدأوا بالخروج تسللت للغرفة الثانية و بعد مدة سمعته يغلق الباب و دخل عندي و بدون مقدمات انقض عليا يقبلني من فمي و يمص شفايفي و ركعني على ركبتي و انقضيت على زبه أخرجه بيدي و هو متصب مثل العظم و بدأت أمص و أستمتع و هو جالس على طرف المكتب ، حسيت بحلاوة زبه لأول مرة خاصة الراس كان فيه سكر و مصيته بشراهة و نهم حتى انفجر بالمني في فمي و هذه المرة كل المني وضعته في يدي و حكيت به طيزي و هو كمان بدأ يحك طيزي و يدخل اصابعه و أنا اصرخ لكن بلذة و زبي اتنصب هذه المرة ليش ما بعرف هههههه ضحك لما شاف زبي منتصب و مسكه بيده و ضرب لي زبه في طيزي حتى حسيته رايح يخرج من بطني و صرخت و مسكته بيدي أييييييييي أححححححح وجعتني بزبك أحححح أييييي أوووووو بالراحة علي زبك كبير أمممم و هو زاد هيجان لما سمع كلامي . ناكني مدة طويلة و عمل فيا زبه العمايل و عباني مني و ارتحنا لكن أنا ما شبعت من زبه كأني تحولت لشرموطة ههههههه لما توقف يرتاح بعد ما نزل ثاني مرة مسكت زبه المرتخي و بدأت ألعب به و أمصه مثل العلكة مدة من الزمن حتى عاود الانتصاب و طلبت منه لما يقرب ينزل ينيكني و هذا ما حصل لما تخشب زبه بقوة سحبه من فمي و نيمني على المكتبعلى صدري صدري فقط و رجليا في الارض مثل وضعية الركوع و طعني بزبه طعنة قوية اختلطت لذة و ألم و هنا مسكت زبي بيدي و من غير شعور بدأت أنزل المني من زبي و هو قطر قطرات في طيزي فقط ممكن فضي الخزان ههههههههه ذلك اليوم مصيت زبه مرة و ناكني 3 مرات حتى ما عدت اشعر بطيزي من كثر الزب و نفخ شفايفي بالمص و بزازي بالقرص . ضلينا على هذه الحال تقربا 3 سنوات كل ما اشتقت للزب أذهب للمكتبة و آخذ كل شيء يعجبني و أتمتع بالزب احلى متعة حتى أنه كان يعاملني مثل البنت بالقبلات و العناق لما ينيكني . نهاية القصة .​
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
  • حبيته
التفاعلات: aldorg, ايام مره, mario ماريو و 5 آخرين
انا و صاحب المكتبة ...

القصة مر عليها 10 سنوات و هي في طي النسيان .

لما كنت في سن المراهقة كنت طايش مثل باقي المراهقين و أحد اصدقائي علمني السرقة من المكتبات ، كنا نسرق ادوات مدرسية و اشياء للأكل مثل الحلويات و غيرها و ضليت هيك مدة 3 اشهر حتى حدثت معي القصة التي خلتني اترك السرقة و اتوب و احرم اسرق بعدها . مرة خرجت من الثانوية الظهر و ما رحت للبيت و ظليت اتجول في المدينة و معي محفظتي المدرسية و هذه خدعة حتى لا يشك في صاحب المكتبة هههههه ، ذهبت لأحد المكتبات المكتظة كالعادة و كان صاحبها رجل مسن و يفرش الأدوات المدرسية على الأرض من كثرتها و المكان لا يتسع و الإكتظاظ ، المرة هذه ما لقيت الرجل المسن لكن لقيت ولده او احد أقاربه كان شاب بين ال30 و ال40 سنة و ملتحي و يظهر عليه علامات الوقار ، المهم نفذت الخطة كعادتي و حطيت لوحات شوكلاطة في جيبي و بعض السكاكر و لما جيت اخرج مسكني من يدي بقوة و قال لي تعال هنا يا سارق يا ابن السارق؟ حاولت الهرب لكنه مسكني و طلب من الزبائن يخرجوا لأنه سوف يتصل بالشرطة و هذا ما حصل خرجوا جميعا و بيقينا لحالنا و اخذني للغرفة الورانية بحجة أنه سوف يفتشني و أغلق علي الباب و تركني مدة ثم رجع عندي بعد ما كان أغلق المكتبة من الداخل و بدأ يفتشني بيديه و يمسكني بقوة بعدين قال لي نزل السروال ممكن تكون حاطط اشياء في كلسونك ؟ أنا كنت خايف من الضرب و الشرطة فقط و ارتعش من الخوف و هو يلمسني بيديه بين فخاذي و أنا منزل السروال لكن الخوف نساني كل شيء ، دخل يده تحت الكلسون لكن لمسني من زبي حتى لا أشك فيه ثم مرر يده تحت بيضاني و مسكني من طيزي كأنه يفتش على شيء و يفتح فلقاتي بقوة . بعد ما كمل تفتيش و هو كان يتحسس جسمي فقط و لا يهمه التفتيش هههههه ، قال لي شوف يا ولد عندك حل من 3 و انت اختار ؟ إما الشرطة و تروح لسجن الآحداث أو تخليني أنيكك و أدخل زبي في طيزك أو تمص لي زبي حتى أقضي وطري و أخليك تروح ؟ قال لي انت فكر و أنا خارج دقيقة و راجع و لو ما اخترت أي شيء راح أتصل بالشرطة مباشرة . فكرت و أنا خايف ميت بالخوف و ارتجف و قلت في نفسي يا ويلي شو هاذ الفضيحة اللي وقعت فيها يا السجن يا يفتحني اففف مصيبة ؟ قررت أن أمص له زبه و قلت أمص و خلاص احسن ما ينيكني و يفتحني وربما يعطبني ويجرحني من طيزي لأنه كبير ؟ لما دخل كنت خايف و خجلان جدا جدا ، و قلت له لما سالني خلاص خليني أمص لك بتاعك (استحييت اقول له زبك ههههه ) و أتركني أمشي لو سمحت ؟ هو كان لابس عباءة وتحتها سروال خفيف فضفاض ، بمجرد ما قلت له أمص لك زبك كان زبه مثل العمود تحت العباءة و هو نزع العباءة و نزل السروال للركبة و أخرج زبه من طرف الكلسون ، زب متوسط تقريبا 16 سم و غليظ شوي و اسود الى بني و راسه أحمر وردي لكن رأس الزب أغلظ من باقي الزب ، الحقيقة أنا اندهشت و خجلت كثيرا هذه اول مرة اشوف فيها زب أمامي ماعدا زبي طبعا . قلت له كيف أمصلك و أنا بحياتي ما مضيت من قبل و أنا ميت بالخجل ؟ مسكني و حطني على الركبة أمام زبه و حط راس زبه في فمي و دخله بلطف ، كان ساخن جدا لكن كبير بالنسبة لفمي ، قال لي مص عادي و مرر لسانك جوا على زبي و حرك لسانك كويس حتى أنزل و اقذف و نخلص عملنا ؟ مسكت زبه بيدي و بيدت أمص لكن الحقيقة ما كان مقرف بالعكس رائحته زكية و بدون طعم تقريبا لكن كلما خرج افرازات من قتحة الزب تذوقتها مالحة قليلا و لزجة ، فضلت أمص في الزب حتى حسيته مسكني بقوة من راسي و دخل زبه في فمي حتى كدت اختنق و هنا مسكت زبه بكلتا يداي حتى ما يدخل كاملا و هذا سهل عليا الأمر و سمعته يصرخ أععععع أسسسسس آهههههه و هو يتعرق و فجأة انفجر زبه بالمني في فمي حتى بلعت منه قليلا بدون ارادتي ، قذف مني كثير حتى سال من فمي ، الحقيقة طعمه ليس لذيدا مثل ما نشوفه في الفلام بالعكس قربت اتقيء من طعمه لما بلعت منه شوي ، ملوحة قليلة و لزوجة كثيرة و كثافة . لما خلص و اخرج زبه من فمي رميت المني من فمي و مسحت فمي بمنشفة هو اعطاها لي لكن المصيبة أن زبه ظل منتصب و ممكن زاد انتصابا ، أنا ضنيت أنه رايح يطلب مني أمص لم مرة ثانية لكنه هذه المرة مسكني من كتافي و رماني على مكتب كان في الغرفة فيه كتب و الدفاتر ، كنت بالكلسون لأنه قلع لي السروال ، بدأ يتلذذ لفخاذي و يمسكهم ويبوسهم و يفتح لي فلقاتي بقوة و أحاول التهرب منه و خفت ينيكني و أكثر شيء خوفتي هو زبه و قلت مستحيل يدخل هذا الزب في طيزي أكيد راح يموتني او يفضني من طيزي و يسيل دمي ؟ نزل كلسوني للركبة و ما قلعه بالكامل لكي يبقى الكلسون مكتفني من رجلي و هذا ساعده كثيرا ، كنت على ظهري فوق المكتب و هو وضع رجلي فوق كتفيه و مسكني من فخاذي بيد و زبه باليد الأخرى و حك راس زبه بين فلقاتي و هو كان اصلا يقطر من المص ، مرر زبه مرتين أو ثلاث بين فلقاتي حتى عرف انه في فتحتي الصغيرة و مسكني من فخاذي بقوة حتى ما يزلق زبه و جذبني عنده بقوة و دفع زبه كذلك بنفس القوة حتى حسيت طككككككككك كأن أحد فض بكارتي و شعرت بألم شديد في فتحتي كأن سكين يقطعها و صرخت أأيييي أححححححححح حرام عليك وجعني زبك كثيرا أييييييييي حرجتني أيييييييييي و تظاهرت بالبكاء حتى يخفف عني لكنه لما ادخل راس زبه توقف و هنا عرفت أنه متعود ينيك الطيز ، ثم واصل ادخال زبه بهدوء شوي شوي و أنا اصرخ ما توقفت عن الصراخ اطلاقا لكن بصوت خافت خفت انفضح الحقيقة ، شعرت ببيضاته لمست فلقاتي و دخل زبه كاملا في بطني و هنا وضع يده فوق زبي الصغير يحركه ربما من اللذة التي هو فيها و يلعب بيه و مرات يقلبني من رقبتي و من بزازي ثم خرج زبه من طيزي و أنا بسرعة حطيت يدي في طيزي و تحسست الفتحة أففففففف ما فيه ددمم و ارتحت شوي لأنه ما فضني و لا سيل دمي ، لكن الألم مازل قائم ، المشكة لو ناكني اول مرة كان يخلص بسرعة لكني مصيت له زبه أولا و هذا ما خلاه يطول و هو ينيكني ، الحقيقة هراني بالزب و النييك و ما اتمتعت أبدا و كلما اخرج زبه طيزي يحرقني بشدة و بقوة حتى عدت اتمنى ما يخرج زبه من طيزي ابدا مو لذة فقط حتى يخف الوجع ، ظل ينيكني تقريبا 15 دقيقة و هو يدخل و يخرج زبه و كلما دخل زبه اسمع صوت مثل التصفيق لما بيضاته تضرب في فلقاتي و لما يخرج زبه اسمع ششلخخخخخخ شلخخخخخخ . بعدها انعصر فوقي بكل قوة و حط جسمة فوق جسمي و نام فوقي صدره ملاصق صدري و ضرب لي هذاك الزب القوي حتى قلت أعععععععع حسيته خرج من فمي و فتحت فمي بقوة من شدة الضربة و هو قال لي وجعتك حبيبتي ؟ غلبني الخجل و ما جاوبت ، و هو نايم فوقي و من محاسن الصدف لما بدأ ينزل حسيت بالمني يقطر جوا طيزي ، الحقيقة أنا كنت أظن أن الواحد لما ينزل جوا الطيز المتناك ما يحس بشيء لكن بالعكس كنت أحس بكل شيء حتى زبه لما يرجف في طيزي كنت أشعر بيه و هو يرج . مسكت رجلي بيدي لأنه تركهم من التعب و ظل زبه بعد الشهوة في طيزي 5 دقائق او اقل بشوي حتى ارتخي و سحبه و هنا كذلك حسيت بالمني ينساب و يسيل من فتحة طيزي مع أني حاولت إغلاقها لكن عبث من دون فائدة ، هو تمدد يرتاح في كرسي هناك وزبه متدلي و منتفخ الرأس و أنا مسحت طيزي من المني بحياء و لبست ملابسي و هو يبتسم ، بعدين سالني أنت ما اتنكت من قبل ؟ قلت له لا بحياتي ما لسمني أحد . قال لي مبروك عليك يا قحبة أنا فتحتك و اتزوجتك و هو يضحك ههههههه . كلامه كان يخجلني و ما قدرت انظر في عينيه لأنه ناكني و هتك عرضي و انت تعرف اول مرة تتناك فيها صعبة و تخجل . المهم عبالي محفظتي سكاكر و شوكلاطة و كل شيء كانت نفسي فيه و رجعت للبيت مفتوح و كنت أمشي بتعب شديد و لما دخلت للبيت سألتي أمي ليش انت تمشي هيك ؟ قلت لها درس الرياضة كان صعب و سقطت في الملعب هههههه .

المشكلة هنا أني بعد ما ارتحت من طيزي كنت دائما اشوف زبه في خيالي و الوجع تحول للذة و مرات كنت امارس العادة السرية و أبعبص طيزي و العب فيها و أتخليه ينيك فيا و يدخلي زبه ، ما قدرت أصبر عليه لماذا لا أعرف هههههه. قررت أذهب عنده مرة ثانية بعد مرور شهر من الحادثة و في نفس الوقت و لمحاسن الصدف كان هو في المكتبة . لما دخلت ابتسم و ممكن حتى زبه قام ، تحجج للزبائن بدخول وقت الصلاة الخبيث هههههههه و أنه رايح يتوضأ و أنا لما بدأوا بالخروج تسللت للغرفة الثانية و بعد مدة سمعته يغلق الباب و دخل عندي و بدون مقدمات انقض عليا يقبلني من فمي و يمص شفايفي و ركعني على ركبتي و انقضيت على زبه أخرجه بيدي و هو متصب مثل العظم و بدأت أمص و أستمتع و هو جالس على طرف المكتب ، حسيت بحلاوة زبه لأول مرة خاصة الراس كان فيه سكر و مصيته بشراهة و نهم حتى انفجر بالمني في فمي و هذه المرة كل المني وضعته في يدي و حكيت به طيزي و هو كمان بدأ يحك طيزي و يدخل اصابعه و أنا اصرخ لكن بلذة و زبي اتنصب هذه المرة ليش ما بعرف هههههه ضحك لما شاف زبي منتصب و مسكه بيده و ضرب لي زبه في طيزي حتى حسيته رايح يخرج من بطني و صرخت و مسكته بيدي أييييييييي أححححححح وجعتني بزبك أحححح أييييي أوووووو بالراحة علي زبك كبير أمممم و هو زاد هيجان لما سمع كلامي . ناكني مدة طويلة و عمل فيا زبه العمايل و عباني مني و ارتحنا لكن أنا ما شبعت من زبه كأني تحولت لشرموطة ههههههه لما توقف يرتاح بعد ما نزل ثاني مرة مسكت زبه المرتخي و بدأت ألعب به و أمصه مثل العلكة مدة من الزمن حتى عاود الانتصاب و طلبت منه لما يقرب ينزل ينيكني و هذا ما حصل لما تخشب زبه بقوة سحبه من فمي و نيمني على المكتبعلى صدري صدري فقط و رجليا في الارض مثل وضعية الركوع و طعني بزبه طعنة قوية اختلطت لذة و ألم و هنا مسكت زبي بيدي و من غير شعور بدأت أنزل المني من زبي و هو قطر قطرات في طيزي فقط ممكن فضي الخزان ههههههههه ذلك اليوم مصيت زبه مرة و ناكني 3 مرات حتى ما عدت اشعر بطيزي من كثر الزب و نفخ شفايفي بالمص و بزازي بالقرص . ضلينا على هذه الحال تقربا 3 سنوات كل ما اشتقت للزب أذهب للمكتبة و آخذ كل شيء يعجبني و أتمتع بالزب احلى متعة حتى أنه كان يعاملني مثل البنت بالقبلات و العناق لما ينيكني . نهاية القصة .​
يا عيني عجبك لكان هو بيصير فيه محن عند اللي بياكلو
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
انا و صاحب المكتبة ...

القصة مر عليها 10 سنوات و هي في طي النسيان .

لما كنت في سن المراهقة كنت طايش مثل باقي المراهقين و أحد اصدقائي علمني السرقة من المكتبات ، كنا نسرق ادوات مدرسية و اشياء للأكل مثل الحلويات و غيرها و ضليت هيك مدة 3 اشهر حتى حدثت معي القصة التي خلتني اترك السرقة و اتوب و احرم اسرق بعدها . مرة خرجت من الثانوية الظهر و ما رحت للبيت و ظليت اتجول في المدينة و معي محفظتي المدرسية و هذه خدعة حتى لا يشك في صاحب المكتبة هههههه ، ذهبت لأحد المكتبات المكتظة كالعادة و كان صاحبها رجل مسن و يفرش الأدوات المدرسية على الأرض من كثرتها و المكان لا يتسع و الإكتظاظ ، المرة هذه ما لقيت الرجل المسن لكن لقيت ولده او احد أقاربه كان شاب بين ال30 و ال40 سنة و ملتحي و يظهر عليه علامات الوقار ، المهم نفذت الخطة كعادتي و حطيت لوحات شوكلاطة في جيبي و بعض السكاكر و لما جيت اخرج مسكني من يدي بقوة و قال لي تعال هنا يا سارق يا ابن السارق؟ حاولت الهرب لكنه مسكني و طلب من الزبائن يخرجوا لأنه سوف يتصل بالشرطة و هذا ما حصل خرجوا جميعا و بيقينا لحالنا و اخذني للغرفة الورانية بحجة أنه سوف يفتشني و أغلق علي الباب و تركني مدة ثم رجع عندي بعد ما كان أغلق المكتبة من الداخل و بدأ يفتشني بيديه و يمسكني بقوة بعدين قال لي نزل السروال ممكن تكون حاطط اشياء في كلسونك ؟ أنا كنت خايف من الضرب و الشرطة فقط و ارتعش من الخوف و هو يلمسني بيديه بين فخاذي و أنا منزل السروال لكن الخوف نساني كل شيء ، دخل يده تحت الكلسون لكن لمسني من زبي حتى لا أشك فيه ثم مرر يده تحت بيضاني و مسكني من طيزي كأنه يفتش على شيء و يفتح فلقاتي بقوة . بعد ما كمل تفتيش و هو كان يتحسس جسمي فقط و لا يهمه التفتيش هههههه ، قال لي شوف يا ولد عندك حل من 3 و انت اختار ؟ إما الشرطة و تروح لسجن الآحداث أو تخليني أنيكك و أدخل زبي في طيزك أو تمص لي زبي حتى أقضي وطري و أخليك تروح ؟ قال لي انت فكر و أنا خارج دقيقة و راجع و لو ما اخترت أي شيء راح أتصل بالشرطة مباشرة . فكرت و أنا خايف ميت بالخوف و ارتجف و قلت في نفسي يا ويلي شو هاذ الفضيحة اللي وقعت فيها يا السجن يا يفتحني اففف مصيبة ؟ قررت أن أمص له زبه و قلت أمص و خلاص احسن ما ينيكني و يفتحني وربما يعطبني ويجرحني من طيزي لأنه كبير ؟ لما دخل كنت خايف و خجلان جدا جدا ، و قلت له لما سالني خلاص خليني أمص لك بتاعك (استحييت اقول له زبك ههههه ) و أتركني أمشي لو سمحت ؟ هو كان لابس عباءة وتحتها سروال خفيف فضفاض ، بمجرد ما قلت له أمص لك زبك كان زبه مثل العمود تحت العباءة و هو نزع العباءة و نزل السروال للركبة و أخرج زبه من طرف الكلسون ، زب متوسط تقريبا 16 سم و غليظ شوي و اسود الى بني و راسه أحمر وردي لكن رأس الزب أغلظ من باقي الزب ، الحقيقة أنا اندهشت و خجلت كثيرا هذه اول مرة اشوف فيها زب أمامي ماعدا زبي طبعا . قلت له كيف أمصلك و أنا بحياتي ما مضيت من قبل و أنا ميت بالخجل ؟ مسكني و حطني على الركبة أمام زبه و حط راس زبه في فمي و دخله بلطف ، كان ساخن جدا لكن كبير بالنسبة لفمي ، قال لي مص عادي و مرر لسانك جوا على زبي و حرك لسانك كويس حتى أنزل و اقذف و نخلص عملنا ؟ مسكت زبه بيدي و بيدت أمص لكن الحقيقة ما كان مقرف بالعكس رائحته زكية و بدون طعم تقريبا لكن كلما خرج افرازات من قتحة الزب تذوقتها مالحة قليلا و لزجة ، فضلت أمص في الزب حتى حسيته مسكني بقوة من راسي و دخل زبه في فمي حتى كدت اختنق و هنا مسكت زبه بكلتا يداي حتى ما يدخل كاملا و هذا سهل عليا الأمر و سمعته يصرخ أععععع أسسسسس آهههههه و هو يتعرق و فجأة انفجر زبه بالمني في فمي حتى بلعت منه قليلا بدون ارادتي ، قذف مني كثير حتى سال من فمي ، الحقيقة طعمه ليس لذيدا مثل ما نشوفه في الفلام بالعكس قربت اتقيء من طعمه لما بلعت منه شوي ، ملوحة قليلة و لزوجة كثيرة و كثافة . لما خلص و اخرج زبه من فمي رميت المني من فمي و مسحت فمي بمنشفة هو اعطاها لي لكن المصيبة أن زبه ظل منتصب و ممكن زاد انتصابا ، أنا ضنيت أنه رايح يطلب مني أمص لم مرة ثانية لكنه هذه المرة مسكني من كتافي و رماني على مكتب كان في الغرفة فيه كتب و الدفاتر ، كنت بالكلسون لأنه قلع لي السروال ، بدأ يتلذذ لفخاذي و يمسكهم ويبوسهم و يفتح لي فلقاتي بقوة و أحاول التهرب منه و خفت ينيكني و أكثر شيء خوفتي هو زبه و قلت مستحيل يدخل هذا الزب في طيزي أكيد راح يموتني او يفضني من طيزي و يسيل دمي ؟ نزل كلسوني للركبة و ما قلعه بالكامل لكي يبقى الكلسون مكتفني من رجلي و هذا ساعده كثيرا ، كنت على ظهري فوق المكتب و هو وضع رجلي فوق كتفيه و مسكني من فخاذي بيد و زبه باليد الأخرى و حك راس زبه بين فلقاتي و هو كان اصلا يقطر من المص ، مرر زبه مرتين أو ثلاث بين فلقاتي حتى عرف انه في فتحتي الصغيرة و مسكني من فخاذي بقوة حتى ما يزلق زبه و جذبني عنده بقوة و دفع زبه كذلك بنفس القوة حتى حسيت طككككككككك كأن أحد فض بكارتي و شعرت بألم شديد في فتحتي كأن سكين يقطعها و صرخت أأيييي أححححححححح حرام عليك وجعني زبك كثيرا أييييييييي حرجتني أيييييييييي و تظاهرت بالبكاء حتى يخفف عني لكنه لما ادخل راس زبه توقف و هنا عرفت أنه متعود ينيك الطيز ، ثم واصل ادخال زبه بهدوء شوي شوي و أنا اصرخ ما توقفت عن الصراخ اطلاقا لكن بصوت خافت خفت انفضح الحقيقة ، شعرت ببيضاته لمست فلقاتي و دخل زبه كاملا في بطني و هنا وضع يده فوق زبي الصغير يحركه ربما من اللذة التي هو فيها و يلعب بيه و مرات يقلبني من رقبتي و من بزازي ثم خرج زبه من طيزي و أنا بسرعة حطيت يدي في طيزي و تحسست الفتحة أففففففف ما فيه ددمم و ارتحت شوي لأنه ما فضني و لا سيل دمي ، لكن الألم مازل قائم ، المشكة لو ناكني اول مرة كان يخلص بسرعة لكني مصيت له زبه أولا و هذا ما خلاه يطول و هو ينيكني ، الحقيقة هراني بالزب و النييك و ما اتمتعت أبدا و كلما اخرج زبه طيزي يحرقني بشدة و بقوة حتى عدت اتمنى ما يخرج زبه من طيزي ابدا مو لذة فقط حتى يخف الوجع ، ظل ينيكني تقريبا 15 دقيقة و هو يدخل و يخرج زبه و كلما دخل زبه اسمع صوت مثل التصفيق لما بيضاته تضرب في فلقاتي و لما يخرج زبه اسمع ششلخخخخخخ شلخخخخخخ . بعدها انعصر فوقي بكل قوة و حط جسمة فوق جسمي و نام فوقي صدره ملاصق صدري و ضرب لي هذاك الزب القوي حتى قلت أعععععععع حسيته خرج من فمي و فتحت فمي بقوة من شدة الضربة و هو قال لي وجعتك حبيبتي ؟ غلبني الخجل و ما جاوبت ، و هو نايم فوقي و من محاسن الصدف لما بدأ ينزل حسيت بالمني يقطر جوا طيزي ، الحقيقة أنا كنت أظن أن الواحد لما ينزل جوا الطيز المتناك ما يحس بشيء لكن بالعكس كنت أحس بكل شيء حتى زبه لما يرجف في طيزي كنت أشعر بيه و هو يرج . مسكت رجلي بيدي لأنه تركهم من التعب و ظل زبه بعد الشهوة في طيزي 5 دقائق او اقل بشوي حتى ارتخي و سحبه و هنا كذلك حسيت بالمني ينساب و يسيل من فتحة طيزي مع أني حاولت إغلاقها لكن عبث من دون فائدة ، هو تمدد يرتاح في كرسي هناك وزبه متدلي و منتفخ الرأس و أنا مسحت طيزي من المني بحياء و لبست ملابسي و هو يبتسم ، بعدين سالني أنت ما اتنكت من قبل ؟ قلت له لا بحياتي ما لسمني أحد . قال لي مبروك عليك يا قحبة أنا فتحتك و اتزوجتك و هو يضحك ههههههه . كلامه كان يخجلني و ما قدرت انظر في عينيه لأنه ناكني و هتك عرضي و انت تعرف اول مرة تتناك فيها صعبة و تخجل . المهم عبالي محفظتي سكاكر و شوكلاطة و كل شيء كانت نفسي فيه و رجعت للبيت مفتوح و كنت أمشي بتعب شديد و لما دخلت للبيت سألتي أمي ليش انت تمشي هيك ؟ قلت لها درس الرياضة كان صعب و سقطت في الملعب هههههه .

المشكلة هنا أني بعد ما ارتحت من طيزي كنت دائما اشوف زبه في خيالي و الوجع تحول للذة و مرات كنت امارس العادة السرية و أبعبص طيزي و العب فيها و أتخليه ينيك فيا و يدخلي زبه ، ما قدرت أصبر عليه لماذا لا أعرف هههههه. قررت أذهب عنده مرة ثانية بعد مرور شهر من الحادثة و في نفس الوقت و لمحاسن الصدف كان هو في المكتبة . لما دخلت ابتسم و ممكن حتى زبه قام ، تحجج للزبائن بدخول وقت الصلاة الخبيث هههههههه و أنه رايح يتوضأ و أنا لما بدأوا بالخروج تسللت للغرفة الثانية و بعد مدة سمعته يغلق الباب و دخل عندي و بدون مقدمات انقض عليا يقبلني من فمي و يمص شفايفي و ركعني على ركبتي و انقضيت على زبه أخرجه بيدي و هو متصب مثل العظم و بدأت أمص و أستمتع و هو جالس على طرف المكتب ، حسيت بحلاوة زبه لأول مرة خاصة الراس كان فيه سكر و مصيته بشراهة و نهم حتى انفجر بالمني في فمي و هذه المرة كل المني وضعته في يدي و حكيت به طيزي و هو كمان بدأ يحك طيزي و يدخل اصابعه و أنا اصرخ لكن بلذة و زبي اتنصب هذه المرة ليش ما بعرف هههههه ضحك لما شاف زبي منتصب و مسكه بيده و ضرب لي زبه في طيزي حتى حسيته رايح يخرج من بطني و صرخت و مسكته بيدي أييييييييي أححححححح وجعتني بزبك أحححح أييييي أوووووو بالراحة علي زبك كبير أمممم و هو زاد هيجان لما سمع كلامي . ناكني مدة طويلة و عمل فيا زبه العمايل و عباني مني و ارتحنا لكن أنا ما شبعت من زبه كأني تحولت لشرموطة ههههههه لما توقف يرتاح بعد ما نزل ثاني مرة مسكت زبه المرتخي و بدأت ألعب به و أمصه مثل العلكة مدة من الزمن حتى عاود الانتصاب و طلبت منه لما يقرب ينزل ينيكني و هذا ما حصل لما تخشب زبه بقوة سحبه من فمي و نيمني على المكتبعلى صدري صدري فقط و رجليا في الارض مثل وضعية الركوع و طعني بزبه طعنة قوية اختلطت لذة و ألم و هنا مسكت زبي بيدي و من غير شعور بدأت أنزل المني من زبي و هو قطر قطرات في طيزي فقط ممكن فضي الخزان ههههههههه ذلك اليوم مصيت زبه مرة و ناكني 3 مرات حتى ما عدت اشعر بطيزي من كثر الزب و نفخ شفايفي بالمص و بزازي بالقرص . ضلينا على هذه الحال تقربا 3 سنوات كل ما اشتقت للزب أذهب للمكتبة و آخذ كل شيء يعجبني و أتمتع بالزب احلى متعة حتى أنه كان يعاملني مثل البنت بالقبلات و العناق لما ينيكني . نهاية القصة .​
حلوه القصه يسلمواااااااااااااا
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%