- إنضم
- 6 أغسطس 2023
- المشاركات
- 107
- مستوى التفاعل
- 140
- نقاط
- 19
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- انجذب للذكور
كنت اراقبها كثيرا تقف أمام المرآة عارية تتأمل جمالها النادر و أنوثتها الطاغية، تتحسس جسدها بحب وعشق غريب، و تفحص بدقة كما لو كانت تفحص نسيج نادر مستورد من حرير الهند، و تتمدد عارية على أرض حجرة النوم ين أيادي ام عزيزة و نعمات و سنية و هن يعملن على إزالة الشعر الزائد من زوايا و انحناءات جسدها الناعم الأبيض الرقيق لساعات طويلة وهى تغنج وتتاوه وتلوى عند انتزع الشعيرات القليلة التى تعلو شفايف كسها الجميل المنتفخ أو من حول وردة فتحتها الشرجية، كما كنت اراها مستسلمه لايدى و أحضان كوثر جارتنا الشابة المثيرة الجمال السحاقية القاسية عندما تطرحها أرضا على سيراميك أرض الحجرة البارد خلف الكنبة والمقاعد لتطحنها بثدييها وتتابع افخاذها مع افخاذ كوثر المذكرة و تطحن شفايف كسها بشفايف كس الأخرى تحت النافذة المفتوحة التى يقف أمامها فى البيت المقابل الضابط الشاب عبدالعليم يدلك قضيبه المنتصب مثيرا سنية الشابة الفاجرة سليطة اللسان بنت ام عزيزة التى تلتهم شفايف أمى أيضا و تعتصر كسها و تدلك بظرها بينما كوثر تنيكها و يطل عليهم بشهوة يكاد يسقط من البلكونة الدكتور عادل ، و ترتمى النساء والبنات الشابة والمراهقات كلا منهن تريد نصيبها من السحاق والتقبيل والمداعبات، ويلتففن حلقة حول ماما يسالنها عن تفاصيل لقاءاتها الجنسية وممارساتها
للنيك مع أبى و قضيبه أعجوبة الزمان والمكان كانه احد الجن فى ألف ليلة وليلة ، بينما كل منهن تدلك بظر نفسها و تنيك بأصابعها كسها تمارسن العادة السرية ، ولكن إذا كانت كوثر السحاقية وسنية الهايبر هيجان و ام عزيزة و ابنتها عزيزة ، ولم تكن هناك الفتيات الصغيرات المراهقات تحت العشرين، تدعو ام عزيزة و سنية أمى بالحاح لان تقص عليهن بالتفصيل ماحدث بينها وبين عشيقها العملاق ابو السعود تاجر الغلال والعلافة، فتحمر الدماء فى وجه أمى وتحكى بصوت يبدأ خجولا منخفضا، و تقاطعها سنية و كوثر للسؤال عن احاسيسها الدقيقة جدا اثناء نيكها مع العاشق العملاق وقضيبه الرهيب ، و هنا تجذب أمى سنية وأم عزيزة لتحكى كلاهما عن قضيب عم حسن السروجى و عشقه للنيك فى طيظ كل منهن فيتغير لونها ويحكين التفاصيل الدقيقة الفنية و مهارة عم حسن فى تقبيل ولحس الطيظ و حشوها بعجينة النشاء باللبن لينزلق قضيبه فيهن ... حتى ينفض الحفل السرى و تذهب الاناث من بيتنا ، فتتاهب أمى عارية تماما وتعد السرير و حجرة النوم لمجىء و عودة أبى لينيكها بينما العسل والافرازات تسيل لامعة بين ارداف ماما الكبيرة و فخذيها من بين شفايف كسها الكبير التورم و زبر بظرها يبرز من بين الشفايف كانه قضيب مولود حديث طوله اصبع وراسه حمراء تشير إلى أعلى تداعبه ماما كل دقيقة بأطراف
اصابعها وتشهق أو تشخر خفيفا وتنحنى للأمام وتعتصر فخذيها من الهيجان و يدخل بابا الحجرة و فى ثوان يصبح ماردا عملاقا عاريا يطارد أمى وهى تغنج وتصرخ وتتوكل وهو يعتبرها عضا وعذرا وتقفيشا و تقبيلا حتى تستسلم له و يفشخها أبى و تفتح له ماما اردافها و تباعد بينها حتى تفتح له وردة فتحتها الشرجية فيقبله ويلبسها أبى طويلا ثم يضغط فيها رأس قضيبه المنتصب اللزج الرهيب و يظل يدفعه فى طيزها حتى يغيب كله وهى تغنج وتتاوه و انا انظر فى دهشة وانتبه وتلتقى نظرات أمى بعينيى و وجهى الأحمر المنفعل وانا اتابع بدقة واتحقق بنفسى من الأحداث الرهيبة والحركات فتبتسم لى بفرح وسعادة و ترسل لى القبلات و تزداد انفعالا فتعلو جسد أبى وتركب عليه وتبلع كل قضيبه فى داخل وردة فتحتها الشرجية لنهايته وتقعد وتهبط عليه باردافها الثقيلة وتصدر أصوات فرقعات لحم اردافها بافخاذ بابا ولحم قبة عانته الناعمة الكبيرة و جذور قضيبه وبيوضه يضرب بها كلها بقوة ارداف ماما و انا منحنى بين ارداف أمى و افخاذ أبى اتابع بانبهار اختفاء قضيب بابا العملاق داخل طيظ ماما العريضة الكبيرة باعجاب غريب حتى يقذف بابا بحمولته من اللبن الغليظ و يرد خارجا من طيظ ماما على بطن وافخاذ أبى، ثم وهما يتسابقان إلى البانيو والحمام وانا أسرع معهم إلى هناك و أمى تضحك و تضمنى لاغتسل معهم ثم نعود إلى مائدة
الطعام وبعدها إلى السرير لبداية جولات متعددة من النيك فى كس ماما الجميل .
كثيرا ما ارتديت فساتين اخواتى البنات و عملت شعرى الناعم الطويل مثل شعرهن و كنت انام فى أحضان أبى واخى كما تنام ماما وتلصق طيزها فى قضيب أبى ليلا ونهارا تدعوه لان ينيكها، .. كانت ماما تبتسم وتضحك وتتمنى وتقبلنى بمرح عندما احاول تقليد صوتها و حركاتها اثناء ممارستها للجنس مع عشاقها العديدين لانى كنت لا افارقها ابدا أينما ذهبت ، وكان لكل من العشاق طرق تخصه فى نيك ماما والتى كانت تختلف و تتنوع فى سرير كل عاشق عشيق عن فعلها و هزها ورهزها مع الآخرين، و كان من الطبيعى ان اسأل ماما (ماذا، و لماذا ، و كيف) فى كل مايتعلق بالنيك و بها مع كل عاشق و تؤكد أمى لى انن صندوق أسرارها، وتعلمنى وتشرح لى كل التفاصيل الدقيقة بعمق وتمثيل و حركات . كانت أمى فرحانة بانوثتى فى شكلى ولبسى و كلامى وسلوكى تماما وتؤيدنى وتشجعنى عليه وتنفق الكثير على شخصيتى الانثوية و نسيت انا وهى واخوتى والجميع ذلك القضيب الذى امتلكه ويصر على الشهادات الرسمية باننى ولد مذكر ، و لكننى لم ارتدى ملابس الذكور ولم استجيب وارد على أسمى المذكر ابدا حتى فرضت واقعى الانثوى فى كل مكان وحتى فى المدرسة الفرنسية التى تعلمت فيها فى فرنسا و التحقت
هناك بالجامعة و تخرجت أسمى وشكلى وملابسى و سلوك ولغتى أنثى. ، حتى اثناء زياراتى القليلة لبيتنا و اقاربنا فى مصر وجدتهم يعرفون بالتأكيد اننى أنثى..
وكم استمتعت للغاية بأنوثتى عندما اشتركت مع ماما فى بعض المغامرات الجنسية والتى تمت بتدبير من ماما ، حين ننزل إلى المولات والأسواق والكافتيريات و المسارحة والجامعات و نتعرف على شابين رجلين ذكرين و نقضى الليلة أو اسابيع معهما فى رحلات وفنادق ومغامرات لممارسة الجنس ، كانت أمى تفضل وتعشق ممارسة الجنس فى وردة فتحتها الشرجية، بخاصة أمام عينى اراقبها واتمتع معها وبها، و كنت انا ايضا أشارك حبيبى عشيقى و أمارس معه الجنس الخلفى معتمدة تماما على وردة فتحتى الشرجية، و أمى تشاهدنا و تتابعنا و تشجعنى و تسرع إلى توجيهى و إرشادى و امدادى بكل المعاقين والكريمات والالعاب والأدوات للعب والاستمتاع الجنسى الخلفى من خلال وردة فتحتى الشرجية، و اذا انفردت بالصدفة انا مع حبيب عاشق لينيكنى كانت تتسهل ماما وتجلس معنا لتستمتع برؤيتنا و تتعرى و تمارس العادة السرية على شكلى اتناك من حبيبى وانيكه باشتهاء بينما هى تنيك نفسها بقضيب كهربائى قوى كبير فى طيزها و تعتصر بزازها و ترضع حلماتها و تشق وتغنج معى صوتا بصوت فى انسجام ، حتى إذا تعبت انا واكتفيت وشبعت
فكنت اطلب منها المساعدة و امتاع عشيقى جنسيا ونفسيا لاننى تعبت ... و ذبت فى أمى و ذابت بى انا سمسمة المومس المتناكة، وهذا اسم الدلع الذى تحب ماما ان تناديني به.
وإلى اللقاء مع مغامراتى مع ماما و العشاق والعاشقات
باى باى مؤقتا
للنيك مع أبى و قضيبه أعجوبة الزمان والمكان كانه احد الجن فى ألف ليلة وليلة ، بينما كل منهن تدلك بظر نفسها و تنيك بأصابعها كسها تمارسن العادة السرية ، ولكن إذا كانت كوثر السحاقية وسنية الهايبر هيجان و ام عزيزة و ابنتها عزيزة ، ولم تكن هناك الفتيات الصغيرات المراهقات تحت العشرين، تدعو ام عزيزة و سنية أمى بالحاح لان تقص عليهن بالتفصيل ماحدث بينها وبين عشيقها العملاق ابو السعود تاجر الغلال والعلافة، فتحمر الدماء فى وجه أمى وتحكى بصوت يبدأ خجولا منخفضا، و تقاطعها سنية و كوثر للسؤال عن احاسيسها الدقيقة جدا اثناء نيكها مع العاشق العملاق وقضيبه الرهيب ، و هنا تجذب أمى سنية وأم عزيزة لتحكى كلاهما عن قضيب عم حسن السروجى و عشقه للنيك فى طيظ كل منهن فيتغير لونها ويحكين التفاصيل الدقيقة الفنية و مهارة عم حسن فى تقبيل ولحس الطيظ و حشوها بعجينة النشاء باللبن لينزلق قضيبه فيهن ... حتى ينفض الحفل السرى و تذهب الاناث من بيتنا ، فتتاهب أمى عارية تماما وتعد السرير و حجرة النوم لمجىء و عودة أبى لينيكها بينما العسل والافرازات تسيل لامعة بين ارداف ماما الكبيرة و فخذيها من بين شفايف كسها الكبير التورم و زبر بظرها يبرز من بين الشفايف كانه قضيب مولود حديث طوله اصبع وراسه حمراء تشير إلى أعلى تداعبه ماما كل دقيقة بأطراف
اصابعها وتشهق أو تشخر خفيفا وتنحنى للأمام وتعتصر فخذيها من الهيجان و يدخل بابا الحجرة و فى ثوان يصبح ماردا عملاقا عاريا يطارد أمى وهى تغنج وتصرخ وتتوكل وهو يعتبرها عضا وعذرا وتقفيشا و تقبيلا حتى تستسلم له و يفشخها أبى و تفتح له ماما اردافها و تباعد بينها حتى تفتح له وردة فتحتها الشرجية فيقبله ويلبسها أبى طويلا ثم يضغط فيها رأس قضيبه المنتصب اللزج الرهيب و يظل يدفعه فى طيزها حتى يغيب كله وهى تغنج وتتاوه و انا انظر فى دهشة وانتبه وتلتقى نظرات أمى بعينيى و وجهى الأحمر المنفعل وانا اتابع بدقة واتحقق بنفسى من الأحداث الرهيبة والحركات فتبتسم لى بفرح وسعادة و ترسل لى القبلات و تزداد انفعالا فتعلو جسد أبى وتركب عليه وتبلع كل قضيبه فى داخل وردة فتحتها الشرجية لنهايته وتقعد وتهبط عليه باردافها الثقيلة وتصدر أصوات فرقعات لحم اردافها بافخاذ بابا ولحم قبة عانته الناعمة الكبيرة و جذور قضيبه وبيوضه يضرب بها كلها بقوة ارداف ماما و انا منحنى بين ارداف أمى و افخاذ أبى اتابع بانبهار اختفاء قضيب بابا العملاق داخل طيظ ماما العريضة الكبيرة باعجاب غريب حتى يقذف بابا بحمولته من اللبن الغليظ و يرد خارجا من طيظ ماما على بطن وافخاذ أبى، ثم وهما يتسابقان إلى البانيو والحمام وانا أسرع معهم إلى هناك و أمى تضحك و تضمنى لاغتسل معهم ثم نعود إلى مائدة
الطعام وبعدها إلى السرير لبداية جولات متعددة من النيك فى كس ماما الجميل .
كثيرا ما ارتديت فساتين اخواتى البنات و عملت شعرى الناعم الطويل مثل شعرهن و كنت انام فى أحضان أبى واخى كما تنام ماما وتلصق طيزها فى قضيب أبى ليلا ونهارا تدعوه لان ينيكها، .. كانت ماما تبتسم وتضحك وتتمنى وتقبلنى بمرح عندما احاول تقليد صوتها و حركاتها اثناء ممارستها للجنس مع عشاقها العديدين لانى كنت لا افارقها ابدا أينما ذهبت ، وكان لكل من العشاق طرق تخصه فى نيك ماما والتى كانت تختلف و تتنوع فى سرير كل عاشق عشيق عن فعلها و هزها ورهزها مع الآخرين، و كان من الطبيعى ان اسأل ماما (ماذا، و لماذا ، و كيف) فى كل مايتعلق بالنيك و بها مع كل عاشق و تؤكد أمى لى انن صندوق أسرارها، وتعلمنى وتشرح لى كل التفاصيل الدقيقة بعمق وتمثيل و حركات . كانت أمى فرحانة بانوثتى فى شكلى ولبسى و كلامى وسلوكى تماما وتؤيدنى وتشجعنى عليه وتنفق الكثير على شخصيتى الانثوية و نسيت انا وهى واخوتى والجميع ذلك القضيب الذى امتلكه ويصر على الشهادات الرسمية باننى ولد مذكر ، و لكننى لم ارتدى ملابس الذكور ولم استجيب وارد على أسمى المذكر ابدا حتى فرضت واقعى الانثوى فى كل مكان وحتى فى المدرسة الفرنسية التى تعلمت فيها فى فرنسا و التحقت
هناك بالجامعة و تخرجت أسمى وشكلى وملابسى و سلوك ولغتى أنثى. ، حتى اثناء زياراتى القليلة لبيتنا و اقاربنا فى مصر وجدتهم يعرفون بالتأكيد اننى أنثى..
وكم استمتعت للغاية بأنوثتى عندما اشتركت مع ماما فى بعض المغامرات الجنسية والتى تمت بتدبير من ماما ، حين ننزل إلى المولات والأسواق والكافتيريات و المسارحة والجامعات و نتعرف على شابين رجلين ذكرين و نقضى الليلة أو اسابيع معهما فى رحلات وفنادق ومغامرات لممارسة الجنس ، كانت أمى تفضل وتعشق ممارسة الجنس فى وردة فتحتها الشرجية، بخاصة أمام عينى اراقبها واتمتع معها وبها، و كنت انا ايضا أشارك حبيبى عشيقى و أمارس معه الجنس الخلفى معتمدة تماما على وردة فتحتى الشرجية، و أمى تشاهدنا و تتابعنا و تشجعنى و تسرع إلى توجيهى و إرشادى و امدادى بكل المعاقين والكريمات والالعاب والأدوات للعب والاستمتاع الجنسى الخلفى من خلال وردة فتحتى الشرجية، و اذا انفردت بالصدفة انا مع حبيب عاشق لينيكنى كانت تتسهل ماما وتجلس معنا لتستمتع برؤيتنا و تتعرى و تمارس العادة السرية على شكلى اتناك من حبيبى وانيكه باشتهاء بينما هى تنيك نفسها بقضيب كهربائى قوى كبير فى طيزها و تعتصر بزازها و ترضع حلماتها و تشق وتغنج معى صوتا بصوت فى انسجام ، حتى إذا تعبت انا واكتفيت وشبعت
فكنت اطلب منها المساعدة و امتاع عشيقى جنسيا ونفسيا لاننى تعبت ... و ذبت فى أمى و ذابت بى انا سمسمة المومس المتناكة، وهذا اسم الدلع الذى تحب ماما ان تناديني به.
وإلى اللقاء مع مغامراتى مع ماما و العشاق والعاشقات
باى باى مؤقتا
