- إنضم
- 16 نوفمبر 2023
- المشاركات
- 8
- مستوى التفاعل
- 25
- نقاط
- 4
- الجنس
- أنثي
- الدولة
- مطار الحب
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
لم تحزن ماما نوسة على وفاة أبى مطلقا فقد كانت تنتظر التخلص من كرشه الكبير و عضوه التناسلي الحميري و الحاحه المستمر على مضاجعتها وممارسة الطقوس السابقة مثل حلاقة الشعرة و القضيب ونتف طيظه و وضع الكريمات و ما تتعرض له من اعتداءات قاسية منه و اختراق أصابعه الغليظة لكل الفتحات فى جسدها الأبيض الناعم جدا الرقيق الكيرفى المتفجر بالانوثة و الإثارة و المنحنيات و العطور ثم لحسها لقضيبه ومصه طويلا و هو يلتهم فخذيها و سوة بطنها وقبة كسها و لسانه الغليظ يفترس بظرها و شفايف كسها ، حتى تصعد و تجلس على قضيبه ببطؤ شديد و تتالم من حجمه المبالغ فيه بسبب الوصفات البلدية والتاريخية التى يدمن تناولها و تضحك من فضولى انا طفلها الوحيد وانا انحنى الصق عينى بقضيب بابا و اتابعه بفضول وهو يختفي داخل جسم ماما نوسة ثم ينتقل بعد دقائق من كسها إلى طيزها فى رحلة عذاب و تعزييب تعشقها ماما نوسة و يهيج بابا بجنون فيقفز عليها و ينيكها بعنف وقسوة فى مؤخرتها وهى تستغيث و تلطم و تبكى و تهرب إلى السرير و تلتصق عارية بالحائط فيقفز بابا محمود افندى الحلوف عليها يسحبها من ساقيها مثل الذبيحة و تدور معارك دامية حامية و جسده ينزف دما من اظافر ماما و أسنانها و العض و الخربشة و هو يقبل ويعض و يفرجها و يثنيها و يعلقها من قدميها فى حبال مدلاة من السقف و ينيكها لايدري أين يصيبها قضيبه و ينظر بغضب للبنات والأولاد من زوجته الأولى التركية ويزأر ويصرخ فيهم فيهربون قليلا و يعودون لمتابعة مجزرة نيك أبى لماما نوسة الحلوة زوجته الرابعة والاخيرة و لكنه يبتسم لى و يتركنى اتابعه وهو ينيك أمى..
...
توالت زيارات كوثر الشابة الجميلة المودرن الفاجرة كثيرة الشخر و الشهق والترقيص بدون كلوت ولا قميص فتضم أمى وتخلع عن أمى كل شىء و تسحب بها إلى سرير ماما و تمارس معها حب رقيق بطىء حساس جدا و ترضع لسان ماما و ماما ترضع كس كوثر الجميلة و انا خلف الباب اتابع فى فضول مع اخواتى البنات و معنا عمر بن اخت كوثر وهو أكبر منى قليلا .. يجلسني دائما على فخذيه و يقبلني فى شفتى كثيرا و فى البانيو يدهن قضيبه بالصابون و يجعلني اجلس عليه وكنت اتألم فى البداية ولكننى أحببت المتعة فكنت اناديه لاجلس على قضيبه و هو يقبل شفتيى و خالته كوثر فى أحضان ماما نوسة التى تغيب عن الوعى دائما مع كوثر والتى احتلت مكان المرحوم بابا فى بيتنا و فى السرير كما أصبح عمر ابن اختها حبيبى و صديقى المفضل و يبات معايا و نادرا ما ينتزع قضيبه من مؤخرتى ... و ماما تبتسم أكثر سعادة و زاد وزنها منذ مات زوجها ابو كرش و ذهب كل أولاده وبناته بعيدا للعيش معا فى بيت اخر .. وهكذا صرت اعيش انا بمفردى مع ماما نوسة ٣٢ سنة و معنا جارتنا كوثر ٢٤ سنة و عمر ابن اختها ١٦ سنة و انا أصغر كثيرا من ذلك و لم أقذف حتى ذلك الوقت ولكن عمر كان يقذف كثيرا جدا بين وداخل طياظى ..
والى اللقاء مع أنا و ماما نوسة و الكوسة و كوثر و عمر
...
توالت زيارات كوثر الشابة الجميلة المودرن الفاجرة كثيرة الشخر و الشهق والترقيص بدون كلوت ولا قميص فتضم أمى وتخلع عن أمى كل شىء و تسحب بها إلى سرير ماما و تمارس معها حب رقيق بطىء حساس جدا و ترضع لسان ماما و ماما ترضع كس كوثر الجميلة و انا خلف الباب اتابع فى فضول مع اخواتى البنات و معنا عمر بن اخت كوثر وهو أكبر منى قليلا .. يجلسني دائما على فخذيه و يقبلني فى شفتى كثيرا و فى البانيو يدهن قضيبه بالصابون و يجعلني اجلس عليه وكنت اتألم فى البداية ولكننى أحببت المتعة فكنت اناديه لاجلس على قضيبه و هو يقبل شفتيى و خالته كوثر فى أحضان ماما نوسة التى تغيب عن الوعى دائما مع كوثر والتى احتلت مكان المرحوم بابا فى بيتنا و فى السرير كما أصبح عمر ابن اختها حبيبى و صديقى المفضل و يبات معايا و نادرا ما ينتزع قضيبه من مؤخرتى ... و ماما تبتسم أكثر سعادة و زاد وزنها منذ مات زوجها ابو كرش و ذهب كل أولاده وبناته بعيدا للعيش معا فى بيت اخر .. وهكذا صرت اعيش انا بمفردى مع ماما نوسة ٣٢ سنة و معنا جارتنا كوثر ٢٤ سنة و عمر ابن اختها ١٦ سنة و انا أصغر كثيرا من ذلك و لم أقذف حتى ذلك الوقت ولكن عمر كان يقذف كثيرا جدا بين وداخل طياظى ..
والى اللقاء مع أنا و ماما نوسة و الكوسة و كوثر و عمر
