NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

سامية سالب

نسوانجى بريمو
أستاذ نسوانجي
عضو
إنضم
14 أغسطس 2023
المشاركات
301
مستوى التفاعل
358
نقاط
115
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
نونو واوا
توجه جنسي
عدم الإفصاح
الحكاية دى جد جدا حصلت لى و أثرت فى نفسيتي و خلقت جوايا سلوك عجيب جدا و النتيجة ان متعتى الجنسية و الشبق الجنسى و الشوق والجوع جنسيا لا يرضى ولا يشبع عندى مطلقا الا عندما توجد انثى فاضلة على خلق و لها سلطات ومكانة و قوية جدا تجلس بجوارى و تشاهد ذكرا او اكثر ينيكنى او ينيكونى بالدور بقسوة جدا أمام عينيها و هى تنظر فى عينى فى صمت .. و بعد انتهاء الجميع من النيك فيا هى تحمينى و تغسل لى جسمى و تعالج شق جراح فتحتى الشرجية بيدها بالكريم و تنيكنى هى باصبعها ثم تحضننى و تقبلنى و تطبطب عليا ثم تطلب منى ان انيكها بقوة و اجيب في كسها اللبن و انام معها للصباح ..

اصل الحكاية

عندما مات أبى وكنت فى السادسة عشرة اعيش مع أمى عمرها ٣١ سنة و الجميلة الشابة المثيرة جنسيا وكيرفى ساخنة بلا حدود

سألتها عن ماذا يحب الرجل فى الانثى جنسيا اكثر ؟ و سألتها ماذا تحب الانثى جنسيا فى الذكر ويثير شهوتها بجنون فتهجم عليه تطلب الاشباع الجنسى والمضاجعة العنيفة منه ؟ ثم سألتها عن مواصفات القضيب الذى تحبه هى أمى و يجعلها تموت شوقا له تحت الرجل ؟ و سألتها عن كس المرآة و شكله ومكوناته و كيف يدخل الزوبر فيه بالضبط و عمقه واتساعه و مصادر متعته و استمتاعه؟ و سألتها عن البزاز و الارداف الانثوية و الذكرية و دورها فى الممارسات والمتع الجنسية الاقوى و الأفضل؟

و اجابتنى أمى بالتفصيل تماما على مدى ثلاثة أيام وليالي بدون نوم فى حجرة نومها و تعرت لى أمى تماما تشرح بالتفصيل كل ما يتعلق بالاجابات الدقيقة جدا الملحة على الاسئلة. و رأيت ولمست و تذوقت افرازات كسها المنسابة تسيل منها ليلا ونهارا و علمتنى القبلات ومص اللسان و رضاعة الشفايف والحلمات والبظر و لحس الكس ومص القضيب مرارا وتكرارا و نكت أمى بتوجيه منها وتحت اشرافها الكامل ليلا ونهارا كإجابات على الاسئلة و نكت طيظها اكثر مما نكت كسها .. و كانت النتيجة ان تصير أمى حامل فى جنين بنت .. و اخذتنى أمى وسافرت بعيدا الى الكويت لمدة ثلاث سنوات و تزوجت رئيسها فى العمل و وضعت طفلتنا الجميلة و نسبتها الى زوجها الكويتى ..
كان زوجها اكثر اهتماما بى و باردافى الجميلة الممتلئة الثقيلة المهتزة تثيره . فسرعان ما عشقنى واختلى بى و ناكنى و فتحنى بذكاء خطير جعلني احبه و اطارده اطالبه ان ينيكنى و يملأ بطنى باللبن .. حتى ضبطتنى أمى و حاولت علاجى و ان تبعدني عن زوجها ففشلت أمام التهديد والضرب فاستسلمت وصارت مضطرة بأوامر زوجها وتعذيب لها من الحضور فى كل مرة ينيكنى زوجها أمامها و يفرغ لبنه جوايا و يقوم عليها لينيكها بعدى فى طيظها أمام عينى كل مرة. و اخذتنى أمى و معنا ابنتها وابنتى الجميلة و هربنا الى العراق و هناك عشقها ضابط عراقى فصار ينيكها وأنا اشاهدها ثم ينيكنى أمام أمى وبعد عامين هربت ونحن معها الى مصر و استقرت عنا و مات زوجها الكويتى و حصلت من وراءه على ميراث عظيم كبير غير من حياتنا ، و فى ظل النعيم والرخاء انطلقت ماما ترتمى فى أحضان عشاق من الذكور وتمارس السحاق مع كثير جدا من الاناث سيدات و بنات آنسات تعرفن الدورة الشهرية بعد سنوات خمسة او ثلاث.
و انفرد بى خالى محمود الشاب الجامعى المثير و مثار وهايج جنسيا على الدوام و ناكنى و اعترفت انا لامى بأنه يمتعنى و انا احبه واحب ان ينيكنى و ان قضيبه جميل جدا ومثير و ممتع لى. فصارت أمى تتابعني عن قرب و تشاهد كل لقاء،لى فى أحضان أخيها محمود فى السرير،أو فى الحمام او فى الحديقة و هو ينيكنى و أخبرت أمى اخاها انها تعرف ما يحدث،ولن تراقبه او تؤذيه مادمت انا موافق ومستمتع وراضي و طالب كدة منه بنفسى فصار جريئا بكل بجاحة يضمنى ويحتضننى و ينيكنى طويلا و أمام عيون امى وهى تبتسم لى وتداعب شعرى تتحسس جسدى تدلك بزازى و تبادلنى قبلات الشفايف و تدلك اردافى طويلا بينما محمود اخوها ينيكنى بعشق حقيقى جدا . ولم يمض وقت طويل حتى رأيت محمود ينيك امى وهى مستمتعة جدا تحت منه ، و صرنا انا وامى نعشق ان يرى كل مننا الاخر وهو يتناك من اى حبيبة او حبيب صديق وقريب او حتى غريب و عابر سبيل. و أرادت أمى ان ابقى ذكرا انيك الاولاد والبنات والستات فاعطتنى كثيرات جدا من صديقاتها وبنات واولاد اصدقاءها وعشيقاتها و حرصت،على ان تكون موجودة معنا ونحن نمارس الجنس و بالذات عندما أكون أنا الطرف السالب و هم ينيكوننى حيث عرفت واكتشفت ان كثيرات من الاناث تعشق ان تنيك الذكر الطرى مثلى انا السالب و اشتهرت بين كل من يعرفنى اننى طرى وانثى و اعشق ان اكون سالب تحت كل بنت وسيدة او شاب و ولد مراهق هايج حتى لو كان تلميذا فى نهاية الابتدائى و اصبحت اعلم الاولاد البكر اعلمهم كيف ينيكونى كثيرا وبقوة ..

فكرت أمى عميقا و نقلتنى لاعيش مع رجل دين كبير ومشهور و يحتل وظيفة رسمية عقائدية خطيرة جدا فى المجتمع المصرى و حيث تزوجت هى من هذا العظيم و رايته مجنونا بامى وينيكها كالجنى المجنون بقسوة وعنف و ينهش لحم أمى بجوع وعشق وشبق ويشبعها نيك ليلا ونهارا بعنف وهى سعيدة منورة جدا وصارت أمى بنت ١٤ دلع وانوثة بفضل عشق ونيك الرجل القوى العظيم .. ولكن أمى استمرت تخون زوجها العرفى الجديد و تمارس الجنس مع كوثر واعتماد و درية وسناء الديب و ثريا ونفيسة و عايدة وجميلة وقدرية و فايزة وعشرات من الصديقات والجارات فضلا عن ذكور عمالقة بالعشرات تذهب اليهم و ياتون اليها و رأيتها واقسم بكل الاقداس تنيك اخاها محمود و اخاها سليمان وابوها محمد العنيف جدا فى النيك .. كان كس أمى بركان يحرق كل قضيب ويجيب كل انثى تقترب و كامت زلزالا مدمرا لأى مقاومة فى السرير كانت أمى جميلة اكثر من الجمال نفسه وانثى آلهة مطلقة للانوثة فظيعة فظيعة تجيب وتحرق المدن والعالم بأنوثتها الصافية المطلقة
ذهبت لاعيش فى بيت الشيخ القائد الدينى ليتولى تربيتى مع ابنيه محمد و محمود و ابنته دعد وسعاد وزينب وزوجته الجميلة المثيرة الشابة أبلة ملكة فلم تمض أيام قليلة لى معهم فى البيت الا و بدأ محمود ينيكنى برغبتى و طلب منى وانا نائم بينه وبين محمد أخيه ثم اخذت محمد الى شقتنا القديمة و ناكنى كثيرا حتى شبعت و أمى تشاهدنى وتبتسم وترسل لى القبلات . و بدأت احضار زملائى واصدقائى من المدرسة الثانوى مجدى واسماعيل وخالد و شبراوى لينيكونى واتمتع بهم فى حالة شبق جنسى مجنون بدخول القضيب عميقا جوايا و ماما تشاهدنى و تفرح لأنى جميل و اغنج واطلب المزيد و اكثر و مستحيل اشبع ..
وسرعان ما نكت كل بنات الشيخ الرجل العظيم الذى يتولى تربيتى و اثارتنى البنت سيدة الخدامة و امها خديجة فنكت سيدة و ثم خديجة بضراوة وقسوة و ضبطتنى زوجة الشيخ الرجل العظيم وانا انيك ابنتها الكبرى الاجمل فى طيظها فضربتنى ضربا مبرحا وطردوني حبسونى فى حجرة معزولة فوق السطوح و جاءت زوجة الشيخ الرجل العظيم لى بالطعام والماء ورأيت ثدييها عاريين و افخاذها بيضاء ممتلئة شابة جميلة فنظرت الى كسها وارم كبير منفوخ مبلول بالعسل كثيرا فقمت نحوها كالنائم المسحور و طرحتها على السرير ونكتها بدون توقف لمدة ساعتين فى كسها ثم طيظها وعضضت بزازها وتركت علامات اسناني عميقة زرقاء فى البنزين.. فابتسمت،وقالت لى طيب انا ح اجيب لك اللى ينيكك و اخذتنى لزيارة صديقة لها فى أحد الايام بعدها وكانت هناك حوالى سبعة عشرة سيدة جميلة جدا شبه عاريات من صديقاتها . وبعد لحظات دخل شاب جميل جدا جدا و رياضى ووجهه جميل جدا زى البنات حاطط احمر و روج على شفايفه ويرتدى لبس كاجيوال فضفاض و قضيبه منتصب بقوة باين كبير جدا فى البنطلون .. تمنيت فورا انه ينيكنى فورا ... اقترب منى (رضا) وهذا اسمه طالب فى كلية الحقوق جامعة أسيوط و حسس على خدودى و شدنى وقفت فى حضنه فاعتصر جسدى واردافى بقسوة محببة لذيذة قوى و شفط شفايفى فى فمه و قبلنى قبلة العمر كله قبلة الحياة و نظرت فى عينيه و مصصت لسانه بقوة وعشق.. نزل لى البنطلون و الكلوت و قلعنى التى شيرت و مص بزازى وعض حلماتى و اصبعه يغوص ينزلق فى طيظى،و الاناث حولنا يتفرجون فى صمت و أخرجت كل عاشقة موبايل و بدأت التصوير لنا بينما رضا يجلسنى على مقعد عالى للبارات و يرفع افخاذى و انا اتحسس قضيبه الرهيب العملاق كقضيب حصان عفى و وضعت رأس قضيبه بيدى على شفايف فتحتى الشرجية و أطلقت شفايفى على شفايف رضا و شهقت له شهقة الموت و قلت له على مهلك ياحبيبى و انزلق قضيب رضا كله داخلى فى اندفاع بطيء جدا وطويل جدا استغرق العمر كله حتى ضربت رأس قضيب رضا حبيبى عشيقى ذكرى اسدى جملى نيياكى راجلى جوة أعمق أعماق قلبي. شهقت واغمى عليا تماما بينما النساء تصورنا فيلم فيديو و تصور بحيرة الدم تحت طيظى نازل على افخاذى و قدما رضا الذى كان يحملنى على قضيبه وانا مفشوخ انزل ددمم
 
  • عجبني
  • جامد
التفاعلات: كازانوفا, K lion, بعشق البزاز الكبيره ملبن و 4 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الأحداث سريعه جدا
 
  • عجبني
التفاعلات: سامية سالب
جميلة ولكن في سرعة بالأحداث
 
  • عجبني
التفاعلات: سامية سالب
كل ما الواحد يركز يلقاك نطيت على حته تانيه
حتطير النفسين من الدماغ:ROFLMAO::ROFLMAO::ROFLMAO:
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%