NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مثلية ماما عرفت و تحبك توجعنى

EVA18

نسوانجى شايف نفسة
عضو
إنضم
1 يوليو 2023
المشاركات
58
مستوى التفاعل
156
الإقامة
All Egypian land and Sea
نقاط
22
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
Egypt
توجه جنسي
عدم الإفصاح
أحبك توجعني.. ماما علمتنى

بعد ما صدقت عنيك

و بقيت عروسة ليك

ادوخ و انام بهمسة منك

همسة حنان و شوق و شبق

ببوسة وحضن و همسة أحبك

ترضع شفايفى و ارضع لسانك

عسل و احلى من كلامك

لمسة صوابعك على خدودي

تسرق خوفى و اهرب فى صدرك

و دفء أناملك يسرقني و انام لك

أحبك من نظرة و همسة و لمسة

و اهمس لك أحبك بس خايفة

احب حنانك و حلاوة كلامك

و آه حاسب آى آااى على مهلك !

تملك قلبى و تشق طريقك

جوة قلبى قبل جسمى و انا حبيبك

داخل تفتش و ايديك تقفش

و آه ورا آهات غنج و دلال

أحبك قوى بس خلليك حنون

مستسلمه اتمتع لحب الجنون

بلاش تبدأ فى حبى جروح الظنون

و تضرب جامد توجعني و أبكى

أقول لك بحبك حتى وانت مارد

تسألني مين غيرك سبق و أخدنى

أقول لك ايه و هل ده وقته !!

عيش متعتى معايا و انت معايا

بلاش تفكر من تانى غيرك

لا حد قبلك ولا حد بعدك

انسى اللى كان و انت هاجرنى

الحب بينا ساعة و لحظة و يوم

انت تضرب و تجيب و معاك أغيب

و لماتزهق حا تبقى لغيرى حبيب

تفوتني ذكريات و تنسى اللى فات

و اعيش على ذكراك توجعني دايما

انا وردة فى ايديك النهاردة

اسقينى جامد و انسى بكرة

كنت عروسة لغيرك و غيره قبلك

و الليلة عروسة لك انت وحدك

وبكرة عروسة لغيرك و غيره

و ح افضل دايما عروسة و وردة

وانت ح تفضل دايما دبور تدور

بين الورد و احنا الزهور

لا انت بتشبع و لا انا اشبع

الحب عندي مكتوب عليه

دايما و ابدا يفضل عطشان

ما تسألش مين قبلك و توجعنى

ولا تسأل مين شريكك و اسمعنى

و لا تسأل مين بعدك جاى

هل تعيش كل الانفعالات واللذة و المتعة او آلام و اوجاع و جراح أول مرة ؟

هل تفكر و تحلل الأسباب التى ادت لحدوث اول مرة ؟

هل تفكر كيف عشت وكيف كنت تتفاعل و تستجيب اول مرة ؟


ماذا كانت مشاعرك و احاسيسك و أفكارك بعد إتمام الحدث اللقاء الخطير اول مرة ؟

هل كان بارادتك ؟ كان صدفة ؟ كان اغتصابا لك أو للآخر اول مرة ؟

هل تحكى عن اول مرة بمتعة الان او بندم او بخجل او بحرارة؟؟

ماذا حدث اول مرة ؟

اول مرة بالنسبة لى انا … كنت فى العاشرة . …


اوصاف الانوثة و النعومة و الامتلاء و الدلال

والرقة فى جسدى و وجهى و لغتى …

الشهوة فى عنيهم و لمسات ايديهم

طريقة شهوة البوسة فى شفايفى

حضنهم ساخن نار و قضيب واقف عاوزنى

حتمت شهوتهم عليا ان اكون العروسة

كان العريس أخى نبيل محمود عبد****

عمره ١٧ سنة جميل جدا ذكى جدا

حنون جدا عشقت عينيه و لمساته

و غبت عن الوعي ارضع شفتيه

كانت الدخلة بموافقتى …

جميلة رقيقة طويلة بطيئة

لذيذة ممتعة بلا حدود

ملانى ببطؤ … اخترقنى بمهارة …


ساعدته بكل متعتى…

اتذكر همساته فى أذنى و كلمات العشق

التى تطير بى فوق السحاب

و يديه تعتصر اردافى و تدلك ثدييى …

شفتاه تبحث عن شفتى حول وجهى و خدودى و رقبتى .

. كان قضيبه الكبير منتصب جدا

يملؤنى و ينزلق ببطؤ شديد و حرص

العاشق حتى آخره .

. كان قضيبه جميلا بلا حدود … طويلا كالذراع … غليظا جدا منتفخا… وردى اللون

و كانت رقبة قضيبه خشنة بنهايات عصبية

حساسة جدا فى وسطها عرقوب منتفخ …

و انزلق رأس قضيبه يفتحنى و

يوسع فتحتى و انا اتنفس بهدوء

انفاسى عميقة …

اغمضت عينيى… و التقت شفتاه بشفتي…

رائحة السجائر فى أنفاسه و فمه مثيرة …

و دفعت اردافى نحوه و يده تباعد بين اردافى .

. التقت يدى بيده بين اردافى … تحسست قضيبه العملاق بجشع …

أحسست بالجوع و رغبتى عميقة فى


عاوز جدآ ان يدخلني قضيب أخى الجميل …

أحسست به يوسعنى و ينزلق داخلى

و انا ارفع اردافى أوسعها له بيدى …

و اغمضت عينى … أشعر بكل متعة الحب

و احتكاك الحياة تغوص عميقا داخل مؤخرتى …

حتى استقر راسه الكبير الناعم المنتفخ


فى أعمق أعماق مؤخرتى المشتعلة

شوقا و ترحيبا بلذة و استسلام

و متعة و عشق

شبق عميق جدا للقضيب لا يوصف …

همس اخى حبيبى عريسى : مبسوط … ؟ مرتاح كدة ؟ نفسك في شي؟

همست بضعف و قلبى يضرب بقوة و بطؤ …

كان العرق يغسل جسدى كله بغزارة…

كنت فى شبه دوخة … على وشك غيبوبة عن الوعي…

اللذة طاغية جدا …

همست لحبيبى … جميل جدا… دخل قضيبك كمان و كمان للآخر

أعمق حتى نهايته تماما … نعم هكذا

… اضغطه داخلى أكثر… أكثر… كمان …

اضرب به أعماق اردافى من الداخل …


اضربه بقوة … لذته لاتوصف …

اضرب قضيبك كله داخلى بسرعة أكثر… بقوة … اسرع …

و تدفق سائله الساخن

أشعر بقضيبه ينتفض داخلى …

قضيبه حبيبى يتقلص بقوة .

. يندفع يضرب أعماقى انا

بقوة و يسكت ليتدفق اللبن …


همست … أح ح ح طويلة عميقة …

كمان … لا تتوقف … هات كمان …

عاوزه اكتر … دافىء قوى …

و اغمضت عينى و انا احتضن يديه

التى تعتصر ثدييى بقوة …

كانت لحظات ندم و جذع شديد

لا أريده بدا يسحب قضيبه من أعماقى

قلت له متوسلا … خللى قضيبك جوايا …

عاوزة يعمل لى تانى …

ارجوك خللى قضيبك جوايا …

حلو قوى …

مش عاوزه يخرج و مش قادر اسيبه …

ح اموت عليه …

واستجاب أخى نبيل النبيل الراقى الرقيق لتوسلاتى …


أعاد قضيبه ينزلق داخلى بقوة

و عنف و اصرار بكل ذكورته …

كان منتصبا بشدة …

منتفخا فى غرور …

واثقا من نفسه بلا حدود …

وتكررت المرات والقذفات داخلى من قضيبه …

أرفض بعد كل مرة ان ينسحب منى ولا

ان يبتعد عنى …

و كان يستجيب بلذة و اعتزاز

و ينطلق يهدم كل الحرص

ناسيا كل الخوف مطمئنا من كل المحاذير …

حتى افرغ الشاب الرياضى القوى العملاق

بسنواته السبعة عشر

و قذف داخلى سبع مرات


متتاليات متباعدات …

و عندما بدا ينهض من فوق ظهرى

و يسحب قضيبه المنتصب اللزج

من بين اردافى …

كانت أمى تشاهدنى

وتتابع كل ما عشته بكل دقة و تفاعل معى …

قالت أمى لى وهى تضمنى فى البانيو

مشفقة …

قالت أحسست بك تماما و بكل ماتشعر به …

أحسست انك ابنتى لحظة زفافها …

و قبلتني وهمست …

المهم انت

مبسوط

و مرتاح

و عاوز دة

قوى
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: سعيد م, ديوث ممحون, K lion و 5 آخرين
أحبك توجعني.. ماما علمتنى

بعد ما صدقت عنيك

و بقيت عروسة ليك

ادوخ و انام بهمسة منك

همسة حنان و شوق و شبق

ببوسة وحضن و همسة أحبك

ترضع شفايفى و ارضع لسانك

عسل و احلى من كلامك

لمسة صوابعك على خدودي

تسرق خوفى و اهرب فى صدرك

و دفء أناملك يسرقني و انام لك

أحبك من نظرة و همسة و لمسة

و اهمس لك أحبك بس خايفة

احب حنانك و حلاوة كلامك

و آه حاسب آى آااى على مهلك !

تملك قلبى و تشق طريقك

جوة قلبى قبل جسمى و انا حبيبك

داخل تفتش و ايديك تقفش

و آه ورا آهات غنج و دلال

أحبك قوى بس خلليك حنون

مستسلمه اتمتع لحب الجنون

بلاش تبدأ فى حبى جروح الظنون

و تضرب جامد توجعني و أبكى

أقول لك بحبك حتى وانت مارد

تسألني مين غيرك سبق و أخدنى

أقول لك ايه و هل ده وقته !!

عيش متعتى معايا و انت معايا

بلاش تفكر من تانى غيرك

لا حد قبلك ولا حد بعدك

انسى اللى كان و انت هاجرنى

الحب بينا ساعة و لحظة و يوم

انت تضرب و تجيب و معاك أغيب

و لماتزهق حا تبقى لغيرى حبيب

تفوتني ذكريات و تنسى اللى فات

و اعيش على ذكراك توجعني دايما

انا وردة فى ايديك النهاردة

اسقينى جامد و انسى بكرة

كنت عروسة لغيرك و غيره قبلك

و الليلة عروسة لك انت وحدك

وبكرة عروسة لغيرك و غيره

و ح افضل دايما عروسة و وردة

وانت ح تفضل دايما دبور تدور

بين الورد و احنا الزهور

لا انت بتشبع و لا انا اشبع

الحب عندي مكتوب عليه

دايما و ابدا يفضل عطشان

ما تسألش مين قبلك و توجعنى

ولا تسأل مين شريكك و اسمعنى

و لا تسأل مين بعدك جاى

هل تعيش كل الانفعالات واللذة و المتعة او آلام و اوجاع و جراح أول مرة ؟

هل تفكر و تحلل الأسباب التى ادت لحدوث اول مرة ؟

هل تفكر كيف عشت وكيف كنت تتفاعل و تستجيب اول مرة ؟


ماذا كانت مشاعرك و احاسيسك و أفكارك بعد إتمام الحدث اللقاء الخطير اول مرة ؟

هل كان بارادتك ؟ كان صدفة ؟ كان اغتصابا لك أو للآخر اول مرة ؟

هل تحكى عن اول مرة بمتعة الان او بندم او بخجل او بحرارة؟؟

ماذا حدث اول مرة ؟

اول مرة بالنسبة لى انا … كنت فى العاشرة . …


اوصاف الانوثة و النعومة و الامتلاء و الدلال

والرقة فى جسدى و وجهى و لغتى …

الشهوة فى عنيهم و لمسات ايديهم

طريقة شهوة البوسة فى شفايفى

حضنهم ساخن نار و قضيب واقف عاوزنى

حتمت شهوتهم عليا ان اكون العروسة

كان العريس أخى نبيل محمود عبد****

عمره ١٧ سنة جميل جدا ذكى جدا

حنون جدا عشقت عينيه و لمساته

و غبت عن الوعي ارضع شفتيه

كانت الدخلة بموافقتى …

جميلة رقيقة طويلة بطيئة

لذيذة ممتعة بلا حدود

ملانى ببطؤ … اخترقنى بمهارة …


ساعدته بكل متعتى…

اتذكر همساته فى أذنى و كلمات العشق

التى تطير بى فوق السحاب

و يديه تعتصر اردافى و تدلك ثدييى …

شفتاه تبحث عن شفتى حول وجهى و خدودى و رقبتى .

. كان قضيبه الكبير منتصب جدا

يملؤنى و ينزلق ببطؤ شديد و حرص

العاشق حتى آخره .

. كان قضيبه جميلا بلا حدود … طويلا كالذراع … غليظا جدا منتفخا… وردى اللون

و كانت رقبة قضيبه خشنة بنهايات عصبية

حساسة جدا فى وسطها عرقوب منتفخ …

و انزلق رأس قضيبه يفتحنى و

يوسع فتحتى و انا اتنفس بهدوء

انفاسى عميقة …

اغمضت عينيى… و التقت شفتاه بشفتي…

رائحة السجائر فى أنفاسه و فمه مثيرة …

و دفعت اردافى نحوه و يده تباعد بين اردافى .

. التقت يدى بيده بين اردافى … تحسست قضيبه العملاق بجشع …

أحسست بالجوع و رغبتى عميقة فى


عاوز جدآ ان يدخلني قضيب أخى الجميل …

أحسست به يوسعنى و ينزلق داخلى

و انا ارفع اردافى أوسعها له بيدى …

و اغمضت عينى … أشعر بكل متعة الحب

و احتكاك الحياة تغوص عميقا داخل مؤخرتى …

حتى استقر راسه الكبير الناعم المنتفخ


فى أعمق أعماق مؤخرتى المشتعلة

شوقا و ترحيبا بلذة و استسلام

و متعة و عشق

شبق عميق جدا للقضيب لا يوصف …

همس اخى حبيبى عريسى : مبسوط … ؟ مرتاح كدة ؟ نفسك في شي؟

همست بضعف و قلبى يضرب بقوة و بطؤ …

كان العرق يغسل جسدى كله بغزارة…

كنت فى شبه دوخة … على وشك غيبوبة عن الوعي…

اللذة طاغية جدا …

همست لحبيبى … جميل جدا… دخل قضيبك كمان و كمان للآخر

أعمق حتى نهايته تماما … نعم هكذا

… اضغطه داخلى أكثر… أكثر… كمان …

اضرب به أعماق اردافى من الداخل …


اضربه بقوة … لذته لاتوصف …

اضرب قضيبك كله داخلى بسرعة أكثر… بقوة … اسرع …

و تدفق سائله الساخن

أشعر بقضيبه ينتفض داخلى …

قضيبه حبيبى يتقلص بقوة .

. يندفع يضرب أعماقى انا

بقوة و يسكت ليتدفق اللبن …


همست … أح ح ح طويلة عميقة …

كمان … لا تتوقف … هات كمان …

عاوزه اكتر … دافىء قوى …

و اغمضت عينى و انا احتضن يديه

التى تعتصر ثدييى بقوة …

كانت لحظات ندم و جذع شديد

لا أريده بدا يسحب قضيبه من أعماقى

قلت له متوسلا … خللى قضيبك جوايا …

عاوزة يعمل لى تانى …

ارجوك خللى قضيبك جوايا …

حلو قوى …

مش عاوزه يخرج و مش قادر اسيبه …

ح اموت عليه …

واستجاب أخى نبيل النبيل الراقى الرقيق لتوسلاتى …


أعاد قضيبه ينزلق داخلى بقوة

و عنف و اصرار بكل ذكورته …

كان منتصبا بشدة …

منتفخا فى غرور …

واثقا من نفسه بلا حدود …

وتكررت المرات والقذفات داخلى من قضيبه …

أرفض بعد كل مرة ان ينسحب منى ولا

ان يبتعد عنى …

و كان يستجيب بلذة و اعتزاز

و ينطلق يهدم كل الحرص

ناسيا كل الخوف مطمئنا من كل المحاذير …

حتى افرغ الشاب الرياضى القوى العملاق

بسنواته السبعة عشر

و قذف داخلى سبع مرات


متتاليات متباعدات …

و عندما بدا ينهض من فوق ظهرى

و يسحب قضيبه المنتصب اللزج

من بين اردافى …

كانت أمى تشاهدنى

وتتابع كل ما عشته بكل دقة و تفاعل معى …

قالت أمى لى وهى تضمنى فى البانيو

مشفقة …

قالت أحسست بك تماما و بكل ماتشعر به …

أحسست انك ابنتى لحظة زفافها …

و قبلتني وهمست …

المهم انت

مبسوط

و مرتاح

و عاوز دة

قوى
🌹🌷🥰
 
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: EVA14 و EVA18
أحبك توجعني.. ماما علمتنى

بعد ما صدقت عنيك

و بقيت عروسة ليك

ادوخ و انام بهمسة منك

همسة حنان و شوق و شبق

ببوسة وحضن و همسة أحبك

ترضع شفايفى و ارضع لسانك

عسل و احلى من كلامك

لمسة صوابعك على خدودي

تسرق خوفى و اهرب فى صدرك

و دفء أناملك يسرقني و انام لك

أحبك من نظرة و همسة و لمسة

و اهمس لك أحبك بس خايفة

احب حنانك و حلاوة كلامك

و آه حاسب آى آااى على مهلك !

تملك قلبى و تشق طريقك

جوة قلبى قبل جسمى و انا حبيبك

داخل تفتش و ايديك تقفش

و آه ورا آهات غنج و دلال

أحبك قوى بس خلليك حنون

مستسلمه اتمتع لحب الجنون

بلاش تبدأ فى حبى جروح الظنون

و تضرب جامد توجعني و أبكى

أقول لك بحبك حتى وانت مارد

تسألني مين غيرك سبق و أخدنى

أقول لك ايه و هل ده وقته !!

عيش متعتى معايا و انت معايا

بلاش تفكر من تانى غيرك

لا حد قبلك ولا حد بعدك

انسى اللى كان و انت هاجرنى

الحب بينا ساعة و لحظة و يوم

انت تضرب و تجيب و معاك أغيب

و لماتزهق حا تبقى لغيرى حبيب

تفوتني ذكريات و تنسى اللى فات

و اعيش على ذكراك توجعني دايما

انا وردة فى ايديك النهاردة

اسقينى جامد و انسى بكرة

كنت عروسة لغيرك و غيره قبلك

و الليلة عروسة لك انت وحدك

وبكرة عروسة لغيرك و غيره

و ح افضل دايما عروسة و وردة

وانت ح تفضل دايما دبور تدور

بين الورد و احنا الزهور

لا انت بتشبع و لا انا اشبع

الحب عندي مكتوب عليه

دايما و ابدا يفضل عطشان

ما تسألش مين قبلك و توجعنى

ولا تسأل مين شريكك و اسمعنى

و لا تسأل مين بعدك جاى

هل تعيش كل الانفعالات واللذة و المتعة او آلام و اوجاع و جراح أول مرة ؟

هل تفكر و تحلل الأسباب التى ادت لحدوث اول مرة ؟

هل تفكر كيف عشت وكيف كنت تتفاعل و تستجيب اول مرة ؟


ماذا كانت مشاعرك و احاسيسك و أفكارك بعد إتمام الحدث اللقاء الخطير اول مرة ؟

هل كان بارادتك ؟ كان صدفة ؟ كان اغتصابا لك أو للآخر اول مرة ؟

هل تحكى عن اول مرة بمتعة الان او بندم او بخجل او بحرارة؟؟

ماذا حدث اول مرة ؟

اول مرة بالنسبة لى انا … كنت فى العاشرة . …


اوصاف الانوثة و النعومة و الامتلاء و الدلال

والرقة فى جسدى و وجهى و لغتى …

الشهوة فى عنيهم و لمسات ايديهم

طريقة شهوة البوسة فى شفايفى

حضنهم ساخن نار و قضيب واقف عاوزنى

حتمت شهوتهم عليا ان اكون العروسة

كان العريس أخى نبيل محمود عبد****

عمره ١٧ سنة جميل جدا ذكى جدا

حنون جدا عشقت عينيه و لمساته

و غبت عن الوعي ارضع شفتيه

كانت الدخلة بموافقتى …

جميلة رقيقة طويلة بطيئة

لذيذة ممتعة بلا حدود

ملانى ببطؤ … اخترقنى بمهارة …


ساعدته بكل متعتى…

اتذكر همساته فى أذنى و كلمات العشق

التى تطير بى فوق السحاب

و يديه تعتصر اردافى و تدلك ثدييى …

شفتاه تبحث عن شفتى حول وجهى و خدودى و رقبتى .

. كان قضيبه الكبير منتصب جدا

يملؤنى و ينزلق ببطؤ شديد و حرص

العاشق حتى آخره .

. كان قضيبه جميلا بلا حدود … طويلا كالذراع … غليظا جدا منتفخا… وردى اللون

و كانت رقبة قضيبه خشنة بنهايات عصبية

حساسة جدا فى وسطها عرقوب منتفخ …

و انزلق رأس قضيبه يفتحنى و

يوسع فتحتى و انا اتنفس بهدوء

انفاسى عميقة …

اغمضت عينيى… و التقت شفتاه بشفتي…

رائحة السجائر فى أنفاسه و فمه مثيرة …

و دفعت اردافى نحوه و يده تباعد بين اردافى .

. التقت يدى بيده بين اردافى … تحسست قضيبه العملاق بجشع …

أحسست بالجوع و رغبتى عميقة فى


عاوز جدآ ان يدخلني قضيب أخى الجميل …

أحسست به يوسعنى و ينزلق داخلى

و انا ارفع اردافى أوسعها له بيدى …

و اغمضت عينى … أشعر بكل متعة الحب

و احتكاك الحياة تغوص عميقا داخل مؤخرتى …

حتى استقر راسه الكبير الناعم المنتفخ


فى أعمق أعماق مؤخرتى المشتعلة

شوقا و ترحيبا بلذة و استسلام

و متعة و عشق

شبق عميق جدا للقضيب لا يوصف …

همس اخى حبيبى عريسى : مبسوط … ؟ مرتاح كدة ؟ نفسك في شي؟

همست بضعف و قلبى يضرب بقوة و بطؤ …

كان العرق يغسل جسدى كله بغزارة…

كنت فى شبه دوخة … على وشك غيبوبة عن الوعي…

اللذة طاغية جدا …

همست لحبيبى … جميل جدا… دخل قضيبك كمان و كمان للآخر

أعمق حتى نهايته تماما … نعم هكذا

… اضغطه داخلى أكثر… أكثر… كمان …

اضرب به أعماق اردافى من الداخل …


اضربه بقوة … لذته لاتوصف …

اضرب قضيبك كله داخلى بسرعة أكثر… بقوة … اسرع …

و تدفق سائله الساخن

أشعر بقضيبه ينتفض داخلى …

قضيبه حبيبى يتقلص بقوة .

. يندفع يضرب أعماقى انا

بقوة و يسكت ليتدفق اللبن …


همست … أح ح ح طويلة عميقة …

كمان … لا تتوقف … هات كمان …

عاوزه اكتر … دافىء قوى …

و اغمضت عينى و انا احتضن يديه

التى تعتصر ثدييى بقوة …

كانت لحظات ندم و جذع شديد

لا أريده بدا يسحب قضيبه من أعماقى

قلت له متوسلا … خللى قضيبك جوايا …

عاوزة يعمل لى تانى …

ارجوك خللى قضيبك جوايا …

حلو قوى …

مش عاوزه يخرج و مش قادر اسيبه …

ح اموت عليه …

واستجاب أخى نبيل النبيل الراقى الرقيق لتوسلاتى …


أعاد قضيبه ينزلق داخلى بقوة

و عنف و اصرار بكل ذكورته …

كان منتصبا بشدة …

منتفخا فى غرور …

واثقا من نفسه بلا حدود …

وتكررت المرات والقذفات داخلى من قضيبه …

أرفض بعد كل مرة ان ينسحب منى ولا

ان يبتعد عنى …

و كان يستجيب بلذة و اعتزاز

و ينطلق يهدم كل الحرص

ناسيا كل الخوف مطمئنا من كل المحاذير …

حتى افرغ الشاب الرياضى القوى العملاق

بسنواته السبعة عشر

و قذف داخلى سبع مرات


متتاليات متباعدات …

و عندما بدا ينهض من فوق ظهرى

و يسحب قضيبه المنتصب اللزج

من بين اردافى …

كانت أمى تشاهدنى

وتتابع كل ما عشته بكل دقة و تفاعل معى …

قالت أمى لى وهى تضمنى فى البانيو

مشفقة …

قالت أحسست بك تماما و بكل ماتشعر به …

أحسست انك ابنتى لحظة زفافها …

و قبلتني وهمست …

المهم انت

مبسوط

و مرتاح

و عاوز دة

قوى
ايه الجمال ده ياريتني عروسة في زفافك
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: SWEET ASS BOY، EVA14 و EVA18
أحبك توجعني.. ماما علمتنى

بعد ما صدقت عنيك

و بقيت عروسة ليك

ادوخ و انام بهمسة منك

همسة حنان و شوق و شبق

ببوسة وحضن و همسة أحبك

ترضع شفايفى و ارضع لسانك

عسل و احلى من كلامك

لمسة صوابعك على خدودي

تسرق خوفى و اهرب فى صدرك

و دفء أناملك يسرقني و انام لك

أحبك من نظرة و همسة و لمسة

و اهمس لك أحبك بس خايفة

احب حنانك و حلاوة كلامك

و آه حاسب آى آااى على مهلك !

تملك قلبى و تشق طريقك

جوة قلبى قبل جسمى و انا حبيبك

داخل تفتش و ايديك تقفش

و آه ورا آهات غنج و دلال

أحبك قوى بس خلليك حنون

مستسلمه اتمتع لحب الجنون

بلاش تبدأ فى حبى جروح الظنون

و تضرب جامد توجعني و أبكى

أقول لك بحبك حتى وانت مارد

تسألني مين غيرك سبق و أخدنى

أقول لك ايه و هل ده وقته !!

عيش متعتى معايا و انت معايا

بلاش تفكر من تانى غيرك

لا حد قبلك ولا حد بعدك

انسى اللى كان و انت هاجرنى

الحب بينا ساعة و لحظة و يوم

انت تضرب و تجيب و معاك أغيب

و لماتزهق حا تبقى لغيرى حبيب

تفوتني ذكريات و تنسى اللى فات

و اعيش على ذكراك توجعني دايما

انا وردة فى ايديك النهاردة

اسقينى جامد و انسى بكرة

كنت عروسة لغيرك و غيره قبلك

و الليلة عروسة لك انت وحدك

وبكرة عروسة لغيرك و غيره

و ح افضل دايما عروسة و وردة

وانت ح تفضل دايما دبور تدور

بين الورد و احنا الزهور

لا انت بتشبع و لا انا اشبع

الحب عندي مكتوب عليه

دايما و ابدا يفضل عطشان

ما تسألش مين قبلك و توجعنى

ولا تسأل مين شريكك و اسمعنى

و لا تسأل مين بعدك جاى

هل تعيش كل الانفعالات واللذة و المتعة او آلام و اوجاع و جراح أول مرة ؟

هل تفكر و تحلل الأسباب التى ادت لحدوث اول مرة ؟

هل تفكر كيف عشت وكيف كنت تتفاعل و تستجيب اول مرة ؟


ماذا كانت مشاعرك و احاسيسك و أفكارك بعد إتمام الحدث اللقاء الخطير اول مرة ؟

هل كان بارادتك ؟ كان صدفة ؟ كان اغتصابا لك أو للآخر اول مرة ؟

هل تحكى عن اول مرة بمتعة الان او بندم او بخجل او بحرارة؟؟

ماذا حدث اول مرة ؟

اول مرة بالنسبة لى انا … كنت فى العاشرة . …


اوصاف الانوثة و النعومة و الامتلاء و الدلال

والرقة فى جسدى و وجهى و لغتى …

الشهوة فى عنيهم و لمسات ايديهم

طريقة شهوة البوسة فى شفايفى

حضنهم ساخن نار و قضيب واقف عاوزنى

حتمت شهوتهم عليا ان اكون العروسة

كان العريس أخى نبيل محمود عبد****

عمره ١٧ سنة جميل جدا ذكى جدا

حنون جدا عشقت عينيه و لمساته

و غبت عن الوعي ارضع شفتيه

كانت الدخلة بموافقتى …

جميلة رقيقة طويلة بطيئة

لذيذة ممتعة بلا حدود

ملانى ببطؤ … اخترقنى بمهارة …


ساعدته بكل متعتى…

اتذكر همساته فى أذنى و كلمات العشق

التى تطير بى فوق السحاب

و يديه تعتصر اردافى و تدلك ثدييى …

شفتاه تبحث عن شفتى حول وجهى و خدودى و رقبتى .

. كان قضيبه الكبير منتصب جدا

يملؤنى و ينزلق ببطؤ شديد و حرص

العاشق حتى آخره .

. كان قضيبه جميلا بلا حدود … طويلا كالذراع … غليظا جدا منتفخا… وردى اللون

و كانت رقبة قضيبه خشنة بنهايات عصبية

حساسة جدا فى وسطها عرقوب منتفخ …

و انزلق رأس قضيبه يفتحنى و

يوسع فتحتى و انا اتنفس بهدوء

انفاسى عميقة …

اغمضت عينيى… و التقت شفتاه بشفتي…

رائحة السجائر فى أنفاسه و فمه مثيرة …

و دفعت اردافى نحوه و يده تباعد بين اردافى .

. التقت يدى بيده بين اردافى … تحسست قضيبه العملاق بجشع …

أحسست بالجوع و رغبتى عميقة فى


عاوز جدآ ان يدخلني قضيب أخى الجميل …

أحسست به يوسعنى و ينزلق داخلى

و انا ارفع اردافى أوسعها له بيدى …

و اغمضت عينى … أشعر بكل متعة الحب

و احتكاك الحياة تغوص عميقا داخل مؤخرتى …

حتى استقر راسه الكبير الناعم المنتفخ


فى أعمق أعماق مؤخرتى المشتعلة

شوقا و ترحيبا بلذة و استسلام

و متعة و عشق

شبق عميق جدا للقضيب لا يوصف …

همس اخى حبيبى عريسى : مبسوط … ؟ مرتاح كدة ؟ نفسك في شي؟

همست بضعف و قلبى يضرب بقوة و بطؤ …

كان العرق يغسل جسدى كله بغزارة…

كنت فى شبه دوخة … على وشك غيبوبة عن الوعي…

اللذة طاغية جدا …

همست لحبيبى … جميل جدا… دخل قضيبك كمان و كمان للآخر

أعمق حتى نهايته تماما … نعم هكذا

… اضغطه داخلى أكثر… أكثر… كمان …

اضرب به أعماق اردافى من الداخل …


اضربه بقوة … لذته لاتوصف …

اضرب قضيبك كله داخلى بسرعة أكثر… بقوة … اسرع …

و تدفق سائله الساخن

أشعر بقضيبه ينتفض داخلى …

قضيبه حبيبى يتقلص بقوة .

. يندفع يضرب أعماقى انا

بقوة و يسكت ليتدفق اللبن …


همست … أح ح ح طويلة عميقة …

كمان … لا تتوقف … هات كمان …

عاوزه اكتر … دافىء قوى …

و اغمضت عينى و انا احتضن يديه

التى تعتصر ثدييى بقوة …

كانت لحظات ندم و جذع شديد

لا أريده بدا يسحب قضيبه من أعماقى

قلت له متوسلا … خللى قضيبك جوايا …

عاوزة يعمل لى تانى …

ارجوك خللى قضيبك جوايا …

حلو قوى …

مش عاوزه يخرج و مش قادر اسيبه …

ح اموت عليه …

واستجاب أخى نبيل النبيل الراقى الرقيق لتوسلاتى …


أعاد قضيبه ينزلق داخلى بقوة

و عنف و اصرار بكل ذكورته …

كان منتصبا بشدة …

منتفخا فى غرور …

واثقا من نفسه بلا حدود …

وتكررت المرات والقذفات داخلى من قضيبه …

أرفض بعد كل مرة ان ينسحب منى ولا

ان يبتعد عنى …

و كان يستجيب بلذة و اعتزاز

و ينطلق يهدم كل الحرص

ناسيا كل الخوف مطمئنا من كل المحاذير …

حتى افرغ الشاب الرياضى القوى العملاق

بسنواته السبعة عشر

و قذف داخلى سبع مرات


متتاليات متباعدات …

و عندما بدا ينهض من فوق ظهرى

و يسحب قضيبه المنتصب اللزج

من بين اردافى …

كانت أمى تشاهدنى

وتتابع كل ما عشته بكل دقة و تفاعل معى …

قالت أمى لى وهى تضمنى فى البانيو

مشفقة …

قالت أحسست بك تماما و بكل ماتشعر به …

أحسست انك ابنتى لحظة زفافها …

و قبلتني وهمست …

المهم انت

مبسوط

و مرتاح

و عاوز دة

قوى
🌹🌷
 
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: EVA14
تعبيراتك قوية جبارة . ايه ده ؟ جبتى الكلام والاحاسيس دى منين ؟
 
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: EVA14
لم يعجبنى فى موضوعك العشيق النبيل انه اخوكى نبيل . معلش - أتحفظ
 
أحبك توجعني.. ماما علمتنى

بعد ما صدقت عنيك

و بقيت عروسة ليك

ادوخ و انام بهمسة منك

همسة حنان و شوق و شبق

ببوسة وحضن و همسة أحبك

ترضع شفايفى و ارضع لسانك

عسل و احلى من كلامك

لمسة صوابعك على خدودي

تسرق خوفى و اهرب فى صدرك

و دفء أناملك يسرقني و انام لك

أحبك من نظرة و همسة و لمسة

و اهمس لك أحبك بس خايفة

احب حنانك و حلاوة كلامك

و آه حاسب آى آااى على مهلك !

تملك قلبى و تشق طريقك

جوة قلبى قبل جسمى و انا حبيبك

داخل تفتش و ايديك تقفش

و آه ورا آهات غنج و دلال

أحبك قوى بس خلليك حنون

مستسلمه اتمتع لحب الجنون

بلاش تبدأ فى حبى جروح الظنون

و تضرب جامد توجعني و أبكى

أقول لك بحبك حتى وانت مارد

تسألني مين غيرك سبق و أخدنى

أقول لك ايه و هل ده وقته !!

عيش متعتى معايا و انت معايا

بلاش تفكر من تانى غيرك

لا حد قبلك ولا حد بعدك

انسى اللى كان و انت هاجرنى

الحب بينا ساعة و لحظة و يوم

انت تضرب و تجيب و معاك أغيب

و لماتزهق حا تبقى لغيرى حبيب

تفوتني ذكريات و تنسى اللى فات

و اعيش على ذكراك توجعني دايما

انا وردة فى ايديك النهاردة

اسقينى جامد و انسى بكرة

كنت عروسة لغيرك و غيره قبلك

و الليلة عروسة لك انت وحدك

وبكرة عروسة لغيرك و غيره

و ح افضل دايما عروسة و وردة

وانت ح تفضل دايما دبور تدور

بين الورد و احنا الزهور

لا انت بتشبع و لا انا اشبع

الحب عندي مكتوب عليه

دايما و ابدا يفضل عطشان

ما تسألش مين قبلك و توجعنى

ولا تسأل مين شريكك و اسمعنى

و لا تسأل مين بعدك جاى

هل تعيش كل الانفعالات واللذة و المتعة او آلام و اوجاع و جراح أول مرة ؟

هل تفكر و تحلل الأسباب التى ادت لحدوث اول مرة ؟

هل تفكر كيف عشت وكيف كنت تتفاعل و تستجيب اول مرة ؟


ماذا كانت مشاعرك و احاسيسك و أفكارك بعد إتمام الحدث اللقاء الخطير اول مرة ؟

هل كان بارادتك ؟ كان صدفة ؟ كان اغتصابا لك أو للآخر اول مرة ؟

هل تحكى عن اول مرة بمتعة الان او بندم او بخجل او بحرارة؟؟

ماذا حدث اول مرة ؟

اول مرة بالنسبة لى انا … كنت فى العاشرة . …


اوصاف الانوثة و النعومة و الامتلاء و الدلال

والرقة فى جسدى و وجهى و لغتى …

الشهوة فى عنيهم و لمسات ايديهم

طريقة شهوة البوسة فى شفايفى

حضنهم ساخن نار و قضيب واقف عاوزنى

حتمت شهوتهم عليا ان اكون العروسة

كان العريس أخى نبيل محمود عبد****

عمره ١٧ سنة جميل جدا ذكى جدا

حنون جدا عشقت عينيه و لمساته

و غبت عن الوعي ارضع شفتيه

كانت الدخلة بموافقتى …

جميلة رقيقة طويلة بطيئة

لذيذة ممتعة بلا حدود

ملانى ببطؤ … اخترقنى بمهارة …


ساعدته بكل متعتى…

اتذكر همساته فى أذنى و كلمات العشق

التى تطير بى فوق السحاب

و يديه تعتصر اردافى و تدلك ثدييى …

شفتاه تبحث عن شفتى حول وجهى و خدودى و رقبتى .

. كان قضيبه الكبير منتصب جدا

يملؤنى و ينزلق ببطؤ شديد و حرص

العاشق حتى آخره .

. كان قضيبه جميلا بلا حدود … طويلا كالذراع … غليظا جدا منتفخا… وردى اللون

و كانت رقبة قضيبه خشنة بنهايات عصبية

حساسة جدا فى وسطها عرقوب منتفخ …

و انزلق رأس قضيبه يفتحنى و

يوسع فتحتى و انا اتنفس بهدوء

انفاسى عميقة …

اغمضت عينيى… و التقت شفتاه بشفتي…

رائحة السجائر فى أنفاسه و فمه مثيرة …

و دفعت اردافى نحوه و يده تباعد بين اردافى .

. التقت يدى بيده بين اردافى … تحسست قضيبه العملاق بجشع …

أحسست بالجوع و رغبتى عميقة فى


عاوز جدآ ان يدخلني قضيب أخى الجميل …

أحسست به يوسعنى و ينزلق داخلى

و انا ارفع اردافى أوسعها له بيدى …

و اغمضت عينى … أشعر بكل متعة الحب

و احتكاك الحياة تغوص عميقا داخل مؤخرتى …

حتى استقر راسه الكبير الناعم المنتفخ


فى أعمق أعماق مؤخرتى المشتعلة

شوقا و ترحيبا بلذة و استسلام

و متعة و عشق

شبق عميق جدا للقضيب لا يوصف …

همس اخى حبيبى عريسى : مبسوط … ؟ مرتاح كدة ؟ نفسك في شي؟

همست بضعف و قلبى يضرب بقوة و بطؤ …

كان العرق يغسل جسدى كله بغزارة…

كنت فى شبه دوخة … على وشك غيبوبة عن الوعي…

اللذة طاغية جدا …

همست لحبيبى … جميل جدا… دخل قضيبك كمان و كمان للآخر

أعمق حتى نهايته تماما … نعم هكذا

… اضغطه داخلى أكثر… أكثر… كمان …

اضرب به أعماق اردافى من الداخل …


اضربه بقوة … لذته لاتوصف …

اضرب قضيبك كله داخلى بسرعة أكثر… بقوة … اسرع …

و تدفق سائله الساخن

أشعر بقضيبه ينتفض داخلى …

قضيبه حبيبى يتقلص بقوة .

. يندفع يضرب أعماقى انا

بقوة و يسكت ليتدفق اللبن …


همست … أح ح ح طويلة عميقة …

كمان … لا تتوقف … هات كمان …

عاوزه اكتر … دافىء قوى …

و اغمضت عينى و انا احتضن يديه

التى تعتصر ثدييى بقوة …

كانت لحظات ندم و جذع شديد

لا أريده بدا يسحب قضيبه من أعماقى

قلت له متوسلا … خللى قضيبك جوايا …

عاوزة يعمل لى تانى …

ارجوك خللى قضيبك جوايا …

حلو قوى …

مش عاوزه يخرج و مش قادر اسيبه …

ح اموت عليه …

واستجاب أخى نبيل النبيل الراقى الرقيق لتوسلاتى …


أعاد قضيبه ينزلق داخلى بقوة

و عنف و اصرار بكل ذكورته …

كان منتصبا بشدة …

منتفخا فى غرور …

واثقا من نفسه بلا حدود …

وتكررت المرات والقذفات داخلى من قضيبه …

أرفض بعد كل مرة ان ينسحب منى ولا

ان يبتعد عنى …

و كان يستجيب بلذة و اعتزاز

و ينطلق يهدم كل الحرص

ناسيا كل الخوف مطمئنا من كل المحاذير …

حتى افرغ الشاب الرياضى القوى العملاق

بسنواته السبعة عشر

و قذف داخلى سبع مرات


متتاليات متباعدات …

و عندما بدا ينهض من فوق ظهرى

و يسحب قضيبه المنتصب اللزج

من بين اردافى …

كانت أمى تشاهدنى

وتتابع كل ما عشته بكل دقة و تفاعل معى …

قالت أمى لى وهى تضمنى فى البانيو

مشفقة …

قالت أحسست بك تماما و بكل ماتشعر به …

أحسست انك ابنتى لحظة زفافها …

و قبلتني وهمست …

المهم انت

مبسوط

و مرتاح

و عاوز دة

قوىb
nice
 
تعبيراتك قوية جبارة . ايه ده ؟ جبتى الكلام والاحاسيس دى منين ؟
الموقع قفل عليا لايريد أن أضع كلمة مرور أخرى لاننى خرجت و نسيت كلمة مرور حسابى ده
انا شخصيا EVA18 اعبر عن أحداث حقيقية عشت فيها وانا *** ... الان انا استاذ فى اقدم جامعة فى مصر ورجعت تانى مضطر بحساب جديد واسم جديد و كلمة مرور جديدة
ياريت لو تقدر تكلم رؤساء الموقع يرجعونى بكلمة مرور جديدة ياريت علشان اكمل كتابة مذكراتي
 
  • حبيته
التفاعلات: فكرى
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الموقع قفل عليا لايريد أن أضع كلمة مرور أخرى لاننى خرجت و نسيت كلمة مرور حسابى ده
انا شخصيا EVA18 اعبر عن أحداث حقيقية عشت فيها وانا *** ... الان انا استاذ فى اقدم جامعة فى مصر ورجعت تانى مضطر بحساب جديد واسم جديد و كلمة مرور جديدة
ياريت لو تقدر تكلم رؤساء الموقع يرجعونى بكلمة مرور جديدة ياريت علشان اكمل كتابة مذكراتي
اناشد طاقم الادارة المحترم الاستجابة لطلبك . انت بصراحة مكسب للمنتدى .
 
الموقع قفل عليا لايريد أن أضع كلمة مرور أخرى لاننى خرجت و نسيت كلمة مرور حسابى ده
انا شخصيا EVA18 اعبر عن أحداث حقيقية عشت فيها وانا *** ... الان انا استاذ فى اقدم جامعة فى مصر ورجعت تانى مضطر بحساب جديد واسم جديد و كلمة مرور جديدة
ياريت لو تقدر تكلم رؤساء الموقع يرجعونى بكلمة مرور جديدة ياريت علشان اكمل كتابة مذكراتي
حمد**** على سلامتك يا ايفا انتى ليكى وحشه انبسط انك فتحتى تانى بس انتى قافله الوتس اب و مش عارف اتواصل معاكى منا بنتكلم و انتى اخر حاجه ما بينا محطة القطر
 
أحبك توجعني.. ماما علمتنى

بعد ما صدقت عنيك

و بقيت عروسة ليك

ادوخ و انام بهمسة منك

همسة حنان و شوق و شبق

ببوسة وحضن و همسة أحبك

ترضع شفايفى و ارضع لسانك

عسل و احلى من كلامك

لمسة صوابعك على خدودي

تسرق خوفى و اهرب فى صدرك

و دفء أناملك يسرقني و انام لك

أحبك من نظرة و همسة و لمسة

و اهمس لك أحبك بس خايفة

احب حنانك و حلاوة كلامك

و آه حاسب آى آااى على مهلك !

تملك قلبى و تشق طريقك

جوة قلبى قبل جسمى و انا حبيبك

داخل تفتش و ايديك تقفش

و آه ورا آهات غنج و دلال

أحبك قوى بس خلليك حنون

مستسلمه اتمتع لحب الجنون

بلاش تبدأ فى حبى جروح الظنون

و تضرب جامد توجعني و أبكى

أقول لك بحبك حتى وانت مارد

تسألني مين غيرك سبق و أخدنى

أقول لك ايه و هل ده وقته !!

عيش متعتى معايا و انت معايا

بلاش تفكر من تانى غيرك

لا حد قبلك ولا حد بعدك

انسى اللى كان و انت هاجرنى

الحب بينا ساعة و لحظة و يوم

انت تضرب و تجيب و معاك أغيب

و لماتزهق حا تبقى لغيرى حبيب

تفوتني ذكريات و تنسى اللى فات

و اعيش على ذكراك توجعني دايما

انا وردة فى ايديك النهاردة

اسقينى جامد و انسى بكرة

كنت عروسة لغيرك و غيره قبلك

و الليلة عروسة لك انت وحدك

وبكرة عروسة لغيرك و غيره

و ح افضل دايما عروسة و وردة

وانت ح تفضل دايما دبور تدور

بين الورد و احنا الزهور

لا انت بتشبع و لا انا اشبع

الحب عندي مكتوب عليه

دايما و ابدا يفضل عطشان

ما تسألش مين قبلك و توجعنى

ولا تسأل مين شريكك و اسمعنى

و لا تسأل مين بعدك جاى

هل تعيش كل الانفعالات واللذة و المتعة او آلام و اوجاع و جراح أول مرة ؟

هل تفكر و تحلل الأسباب التى ادت لحدوث اول مرة ؟

هل تفكر كيف عشت وكيف كنت تتفاعل و تستجيب اول مرة ؟


ماذا كانت مشاعرك و احاسيسك و أفكارك بعد إتمام الحدث اللقاء الخطير اول مرة ؟

هل كان بارادتك ؟ كان صدفة ؟ كان اغتصابا لك أو للآخر اول مرة ؟

هل تحكى عن اول مرة بمتعة الان او بندم او بخجل او بحرارة؟؟

ماذا حدث اول مرة ؟

اول مرة بالنسبة لى انا … كنت فى العاشرة . …


اوصاف الانوثة و النعومة و الامتلاء و الدلال

والرقة فى جسدى و وجهى و لغتى …

الشهوة فى عنيهم و لمسات ايديهم

طريقة شهوة البوسة فى شفايفى

حضنهم ساخن نار و قضيب واقف عاوزنى

حتمت شهوتهم عليا ان اكون العروسة

كان العريس أخى نبيل محمود عبد****

عمره ١٧ سنة جميل جدا ذكى جدا

حنون جدا عشقت عينيه و لمساته

و غبت عن الوعي ارضع شفتيه

كانت الدخلة بموافقتى …

جميلة رقيقة طويلة بطيئة

لذيذة ممتعة بلا حدود

ملانى ببطؤ … اخترقنى بمهارة …


ساعدته بكل متعتى…

اتذكر همساته فى أذنى و كلمات العشق

التى تطير بى فوق السحاب

و يديه تعتصر اردافى و تدلك ثدييى …

شفتاه تبحث عن شفتى حول وجهى و خدودى و رقبتى .

. كان قضيبه الكبير منتصب جدا

يملؤنى و ينزلق ببطؤ شديد و حرص

العاشق حتى آخره .

. كان قضيبه جميلا بلا حدود … طويلا كالذراع … غليظا جدا منتفخا… وردى اللون

و كانت رقبة قضيبه خشنة بنهايات عصبية

حساسة جدا فى وسطها عرقوب منتفخ …

و انزلق رأس قضيبه يفتحنى و

يوسع فتحتى و انا اتنفس بهدوء

انفاسى عميقة …

اغمضت عينيى… و التقت شفتاه بشفتي…

رائحة السجائر فى أنفاسه و فمه مثيرة …

و دفعت اردافى نحوه و يده تباعد بين اردافى .

. التقت يدى بيده بين اردافى … تحسست قضيبه العملاق بجشع …

أحسست بالجوع و رغبتى عميقة فى


عاوز جدآ ان يدخلني قضيب أخى الجميل …

أحسست به يوسعنى و ينزلق داخلى

و انا ارفع اردافى أوسعها له بيدى …

و اغمضت عينى … أشعر بكل متعة الحب

و احتكاك الحياة تغوص عميقا داخل مؤخرتى …

حتى استقر راسه الكبير الناعم المنتفخ


فى أعمق أعماق مؤخرتى المشتعلة

شوقا و ترحيبا بلذة و استسلام

و متعة و عشق

شبق عميق جدا للقضيب لا يوصف …

همس اخى حبيبى عريسى : مبسوط … ؟ مرتاح كدة ؟ نفسك في شي؟

همست بضعف و قلبى يضرب بقوة و بطؤ …

كان العرق يغسل جسدى كله بغزارة…

كنت فى شبه دوخة … على وشك غيبوبة عن الوعي…

اللذة طاغية جدا …

همست لحبيبى … جميل جدا… دخل قضيبك كمان و كمان للآخر

أعمق حتى نهايته تماما … نعم هكذا

… اضغطه داخلى أكثر… أكثر… كمان …

اضرب به أعماق اردافى من الداخل …


اضربه بقوة … لذته لاتوصف …

اضرب قضيبك كله داخلى بسرعة أكثر… بقوة … اسرع …

و تدفق سائله الساخن

أشعر بقضيبه ينتفض داخلى …

قضيبه حبيبى يتقلص بقوة .

. يندفع يضرب أعماقى انا

بقوة و يسكت ليتدفق اللبن …


همست … أح ح ح طويلة عميقة …

كمان … لا تتوقف … هات كمان …

عاوزه اكتر … دافىء قوى …

و اغمضت عينى و انا احتضن يديه

التى تعتصر ثدييى بقوة …

كانت لحظات ندم و جذع شديد

لا أريده بدا يسحب قضيبه من أعماقى

قلت له متوسلا … خللى قضيبك جوايا …

عاوزة يعمل لى تانى …

ارجوك خللى قضيبك جوايا …

حلو قوى …

مش عاوزه يخرج و مش قادر اسيبه …

ح اموت عليه …

واستجاب أخى نبيل النبيل الراقى الرقيق لتوسلاتى …


أعاد قضيبه ينزلق داخلى بقوة

و عنف و اصرار بكل ذكورته …

كان منتصبا بشدة …

منتفخا فى غرور …

واثقا من نفسه بلا حدود …

وتكررت المرات والقذفات داخلى من قضيبه …

أرفض بعد كل مرة ان ينسحب منى ولا

ان يبتعد عنى …

و كان يستجيب بلذة و اعتزاز

و ينطلق يهدم كل الحرص

ناسيا كل الخوف مطمئنا من كل المحاذير …

حتى افرغ الشاب الرياضى القوى العملاق

بسنواته السبعة عشر

و قذف داخلى سبع مرات


متتاليات متباعدات …

و عندما بدا ينهض من فوق ظهرى

و يسحب قضيبه المنتصب اللزج

من بين اردافى …

كانت أمى تشاهدنى

وتتابع كل ما عشته بكل دقة و تفاعل معى …

قالت أمى لى وهى تضمنى فى البانيو

مشفقة …

قالت أحسست بك تماما و بكل ماتشعر به …

أحسست انك ابنتى لحظة زفافها …

و قبلتني وهمست …

المهم انت

مبسوط

و مرتاح

و عاوز دة

قوى
وانا هايف ع ابني عنده ١٠ سنين طلعت انت اكل زب اخوك ومبسوط
 
  • عجبني
التفاعلات: سمسم الامام

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%