NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

محارم قصيرة اللبن لايزال بين اردافى ولن انساك

EVA18

نسوانجى شايف نفسة
عضو
إنضم
1 يوليو 2023
المشاركات
58
مستوى التفاعل
156
الإقامة
All Egypian land and Sea
نقاط
22
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
Egypt
توجه جنسي
عدم الإفصاح
أخى نبيل كان فى التاسعة عشرة وكنت فى السادسة عشر نام بجوارى فى حجرة الانتريه صيفا فى وقت القيلولة بملابسنا الداخلية الكلوتات فقط على السجادة و اخرج قضيبه المنتصب الطويل الغليظ جدا و الكبير اللامع الجميل يلاعبه و يتحسس رأسه الكبير و حشفته و باطنه بأصابع يده . قال لى انظر قضيبى حلو جميل . أليس كذلك . دعنى أرى مؤخرتك وافخاذك .. اردافك جميلة ممتلئة كبيرة طرية مستديرة اعتقد انها لذيذة أريد أن اقبلها و احتضنها واتمتع بها ..
فترددت و قد وضع رأس قضيبه فى شفتيى يغريني به .. ففتحت شفتى له و بدأت اتذوق قضيبه وعليه قطرات شفافة لامعة من افرازاته ملحة مسكرة فى طعم

غامض لذيذ ..
كان أخى نبيل كثير التحرش بى و يحتضننى بقوة و أشعر بقضيبه عشوائيا منتصب يضغط بين اردافى و على افخاذى و بطنى و خدودى .. و كلما قابلني او اجتمعنا فى مكان يحتضننى كثيرا و يدس يده يعتصر اردافى و بزازى بشهوة ولهفة و كنت اهرب منه معظم الوقت فى دلال و اغنج فى خجل كما تقول أمى لابى وهو ينيكها .. فتهيا لى فى كل لقاء مع أخى نبيل انه بابا يريد أن ينيك ماما و اننى انا ماما تريد أن ينيكها لكن فى غنج و دلال ..
إذن .. بدأت امتص قضيب نبيل أخى كله فى فمى و الحس بطنه و راسه باستغراق و لذة وهو يشجعنى و يعلمنى و يدفع اكثر بقضيبه فى فمى وانا اشفطه حتى

آخر حلقى ..
و همس نبيل تعالى نام على بطنك انت عروستى مراتى الحلوة وراح يقبل خدودى و يمتص شفتيى و يدفعني للنوم على بطنى و هو ينزل ينتزع اللباس الكلوت منى تماما و يخلع لباسه أيضا و قضيبه الكبير يرتعش ينتفض بقوى لأعلى يضرب بطنه بشكل جميل مثير لى جدا وانا أحببت منه ذلك
جلس نبيل على افخاذى الممتلئة الجميلة عاريا أسفل اردافى و راح يقبل اردافى و يدلكها ويعتصرها بقوة و حنان و يعضها . وراح يلمس فتحتى الشرجية بلسانه ثم يلحسها ويدس لسانه الساخن اللزج في فتحتى الشرجية و باعد بين اردافى و فشخنى بحنان و حب و هو يحتضننى و

يدلك ظهرى وبزازى وبطنى و يقبلنى فى رقبتى وخدودى و أحسست رأس قضيبه يضغط فى فتحتى الشرجية ببطؤ و حرص شديد .. وضع نبيل أخى كثيرا من البصاق التفافة من فمه حول رأس قضيبه و فى فتحتى الشرجية و عاد ينام فوقى يضمنى و يضغط رأس القضيب بين فلقتى اردافى فى فتحتى بقوة وإصرار.. أحسست بلذة جميلة و متعة و راحة و شوق لدخول القضيب في فتحتى و مددت يديى و أمسكت بلحم اردافى اباعدهما و أدفع فتحتى إلى رأس قضيبه أريده أن يدخل فى جسمى كله ..
اخذ يضغط و ينزلق ببطؤ و لذة غريبة سحرية و انا أغمض عينى و اتلذذ كاننى فى حلم فى عالم تانى تماما . تناسيت

الألم الخفيف و تمتعت حقا بلذة عميقة و هو ينام بجسده فوقى و يقول لى أحبك يا عروستى .. وبعد عناء و محاولات دخل كل قضيبه فى أعماقى و رحت اعتصره داخل فتحتى الشرجية و اعتصره باردافى متلذذا مستمتعا هائما فوق السحاب .. و بدا نبيل أخى يتحرك و يدخل و يخرج قضيبه ببطؤ فى البداية ثم بسرعة و قوة تتطورت إلى طعنات مجنونة متفجرة بالشبق أشعلت لذتى فرحت اغنج واتاوه طالبا المزيد من العنف و القوة و الادخال أكثر إلى أعماق الأعماق.. و رحت اهتز واتلوى و اتهرب و ازحف على بطنى هاربا من عنف و قوة طعنات قضيبه فى داخلى المشتعل و هو يطاردني بلهفة و يضمنى يعتصرنى باشتهاء مجنون .. و استسلمت

له تماما وخضعت فى تلذذ غريب أستمتع بقوته و سيطرته وهو يدهس جسدى واردافى يضربها بجسده العنيف يخضعها له ويجبرها على أن تستسلم و تتفتح له بكامل خضوعهها و شبقها تطلب قضيبه كلها لنفسها .. استسلمت له اردافى و تفتحت له فتحتى الشرجية و أقبلت عليه بلهفة اعماقى تضم قضيبه وتمتص رأسه الكبير المفلطح .. و فجأة اعتصرنى نبيل بقوة وصرخ يرتجف و انطلق فيضان اللبن و جيوش من ملايين ومليارات حيواناته المنوية الشابة المراهقة القوية تملأ بطنى وتنتشر داخلى فى كل مكان تزددحم فى خلاياي و تحشو كل فجواتى و تختلط بدمائى فيمتصها دمى و تملأ قلبى و رئتيى اتنفسها وتصرخ بها رائحة انفاسى و

زفراتى وآهاتى و تلحن غنجاتى وتعلن رسميا للعالم كله والحياة أن أخى نبيل قد ناكنى و امتلكنى وأنه الذكر الأوحد المسيطر الجبار واننى منذ اللحظة عروسته حبيبته وحديقته وسريره و متعته و واهبة لذته المقدسة
رحت اغنج واتاوه .. همس نبيل فى اذنى وعض ظهرى بقسوة و سألني؛ مبسوطة يا سمسمة ياحلوة ؟
همست : مبسوطة قوى قوى قوى قوى قوى .. ارجوك نيكنى كمان حلو .. نيكنى جامد .. اوعى تبطل .. اوعى تقوم .. خللى قضيبك جوايا ..
لم يرد بل حضننى بقوة .. لم يسحب قضيبه من جوايا .. انا اعتصرت قضيبه باردافى داخل فتحتى الشرجية أكثر

اشفطه للداخل بشوق و شبق .. راح نبيل يحرك قضيبه من جديد يدخل ويخرج و يحتك متعمدا بقوة فى الجوانب والاركان.. كان جميلا يستحيل وصف لذته .. و رحت اتجاوب معه بدلال و تلذذ و متعة اشفط منه بكل قوة ما استطعت و اضربه بمؤخرتى اقابل طعناته العميقة الفارسية و اعتصره هاربه اقاوم خروجه منى اسحبه واعيده و نتبادل رضع الشفايف ومص اللسان و اعتصار عضلاته ولحم جسدى بين يديه يذوب عشقا .. و مضت ساعات قذف نبيل داخل بطنى كميات كبيرة وفيرة من اللبن فى قذفت اقسم بلا كذب انها اكثر من عشرة مرات قذفات تامة كاملة مستقلة قبل أن يرتاح مرة او يخرج قضيبه من فتحتى الشرجية مرة واحدة ..

و ارتمينا نلهث نلتقط انفاسنا ليرتاح.. و اغمضنا عيوننا دقائق و لكننا صحونا على أمى تطبطب خدى و تبتسم فى دلال وانوثة ... همست لى .. اخوك نبيل ناكك ؟؟ انا شفت كل حاجة .. انا رايتك مبسوط خالص و متجاوب معاه تماما.. تعالى نستحمى و احكى لى حسيت بإيه .
و بقيت عروسة واخى نبيل العريس .. حتى مرت عدة أشهر كنت احتاج للمزيد و اطالب أخى نبيل وادعوه إلى النوم معى إلى إشباع جوع اردافى المتزايد المتضاعف كل يوم .. حتى أعلن نبيل عدم قدرته على اشباعى وتلبية شبق فتحتى الشرجية بقضيبه و أعلن جفاف اللبن فى خصيتيه وجفاف ماءه من قطرات المنى .. فطلبت منه أن يأتى بصديقنا المشترك

عمر أحمد صفى الدين من بنى سويف قريب أسرة الحاج مصطفى الغامرى فى الطابق الاسفل .. فكان لى ما طلبته ..
و تناوب عمر الدور مع نبيل فى لقاءاتنا الثلاثة مرات أسبوعيا فى حجرتى بشقتنا ومنها إلى الحمام و البانيو .. اتمتع بقضيب كل منهما بالدور واحدا بعد الآخر خمس او ست مرات فى كل لقاء .. حتى اقول .. اكتفيت اليوم .
تحياتى
والى اللقاء مع حبيب آخر
سمسمة الحلوة الدلوعة
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
  • حبيته
التفاعلات: MADAM SOSO, K lion, EVA14 و 3 آخرين
أخى نبيل كان فى التاسعة عشرة وكنت فى السادسة عشر نام بجوارى فى حجرة الانتريه صيفا فى وقت القيلولة بملابسنا الداخلية الكلوتات فقط على السجادة و اخرج قضيبه المنتصب الطويل الغليظ جدا و الكبير اللامع الجميل يلاعبه و يتحسس رأسه الكبير و حشفته و باطنه بأصابع يده . قال لى انظر قضيبى حلو جميل . أليس كذلك . دعنى أرى مؤخرتك وافخاذك .. اردافك جميلة ممتلئة كبيرة طرية مستديرة اعتقد انها لذيذة أريد أن اقبلها و احتضنها واتمتع بها ..
فترددت و قد وضع رأس قضيبه فى شفتيى يغريني به .. ففتحت شفتى له و بدأت اتذوق قضيبه وعليه قطرات شفافة لامعة من افرازاته ملحة مسكرة فى طعم

غامض لذيذ ..
كان أخى نبيل كثير التحرش بى و يحتضننى بقوة و أشعر بقضيبه عشوائيا منتصب يضغط بين اردافى و على افخاذى و بطنى و خدودى .. و كلما قابلني او اجتمعنا فى مكان يحتضننى كثيرا و يدس يده يعتصر اردافى و بزازى بشهوة ولهفة و كنت اهرب منه معظم الوقت فى دلال و اغنج فى خجل كما تقول أمى لابى وهو ينيكها .. فتهيا لى فى كل لقاء مع أخى نبيل انه بابا يريد أن ينيك ماما و اننى انا ماما تريد أن ينيكها لكن فى غنج و دلال ..
إذن .. بدأت امتص قضيب نبيل أخى كله فى فمى و الحس بطنه و راسه باستغراق و لذة وهو يشجعنى و يعلمنى و يدفع اكثر بقضيبه فى فمى وانا اشفطه حتى

آخر حلقى ..
و همس نبيل تعالى نام على بطنك انت عروستى مراتى الحلوة وراح يقبل خدودى و يمتص شفتيى و يدفعني للنوم على بطنى و هو ينزل ينتزع اللباس الكلوت منى تماما و يخلع لباسه أيضا و قضيبه الكبير يرتعش ينتفض بقوى لأعلى يضرب بطنه بشكل جميل مثير لى جدا وانا أحببت منه ذلك
جلس نبيل على افخاذى الممتلئة الجميلة عاريا أسفل اردافى و راح يقبل اردافى و يدلكها ويعتصرها بقوة و حنان و يعضها . وراح يلمس فتحتى الشرجية بلسانه ثم يلحسها ويدس لسانه الساخن اللزج في فتحتى الشرجية و باعد بين اردافى و فشخنى بحنان و حب و هو يحتضننى و

يدلك ظهرى وبزازى وبطنى و يقبلنى فى رقبتى وخدودى و أحسست رأس قضيبه يضغط فى فتحتى الشرجية ببطؤ و حرص شديد .. وضع نبيل أخى كثيرا من البصاق التفافة من فمه حول رأس قضيبه و فى فتحتى الشرجية و عاد ينام فوقى يضمنى و يضغط رأس القضيب بين فلقتى اردافى فى فتحتى بقوة وإصرار.. أحسست بلذة جميلة و متعة و راحة و شوق لدخول القضيب في فتحتى و مددت يديى و أمسكت بلحم اردافى اباعدهما و أدفع فتحتى إلى رأس قضيبه أريده أن يدخل فى جسمى كله ..
اخذ يضغط و ينزلق ببطؤ و لذة غريبة سحرية و انا أغمض عينى و اتلذذ كاننى فى حلم فى عالم تانى تماما . تناسيت

الألم الخفيف و تمتعت حقا بلذة عميقة و هو ينام بجسده فوقى و يقول لى أحبك يا عروستى .. وبعد عناء و محاولات دخل كل قضيبه فى أعماقى و رحت اعتصره داخل فتحتى الشرجية و اعتصره باردافى متلذذا مستمتعا هائما فوق السحاب .. و بدا نبيل أخى يتحرك و يدخل و يخرج قضيبه ببطؤ فى البداية ثم بسرعة و قوة تتطورت إلى طعنات مجنونة متفجرة بالشبق أشعلت لذتى فرحت اغنج واتاوه طالبا المزيد من العنف و القوة و الادخال أكثر إلى أعماق الأعماق.. و رحت اهتز واتلوى و اتهرب و ازحف على بطنى هاربا من عنف و قوة طعنات قضيبه فى داخلى المشتعل و هو يطاردني بلهفة و يضمنى يعتصرنى باشتهاء مجنون .. و استسلمت

له تماما وخضعت فى تلذذ غريب أستمتع بقوته و سيطرته وهو يدهس جسدى واردافى يضربها بجسده العنيف يخضعها له ويجبرها على أن تستسلم و تتفتح له بكامل خضوعهها و شبقها تطلب قضيبه كلها لنفسها .. استسلمت له اردافى و تفتحت له فتحتى الشرجية و أقبلت عليه بلهفة اعماقى تضم قضيبه وتمتص رأسه الكبير المفلطح .. و فجأة اعتصرنى نبيل بقوة وصرخ يرتجف و انطلق فيضان اللبن و جيوش من ملايين ومليارات حيواناته المنوية الشابة المراهقة القوية تملأ بطنى وتنتشر داخلى فى كل مكان تزددحم فى خلاياي و تحشو كل فجواتى و تختلط بدمائى فيمتصها دمى و تملأ قلبى و رئتيى اتنفسها وتصرخ بها رائحة انفاسى و

زفراتى وآهاتى و تلحن غنجاتى وتعلن رسميا للعالم كله والحياة أن أخى نبيل قد ناكنى و امتلكنى وأنه الذكر الأوحد المسيطر الجبار واننى منذ اللحظة عروسته حبيبته وحديقته وسريره و متعته و واهبة لذته المقدسة
رحت اغنج واتاوه .. همس نبيل فى اذنى وعض ظهرى بقسوة و سألني؛ مبسوطة يا سمسمة ياحلوة ؟
همست : مبسوطة قوى قوى قوى قوى قوى .. ارجوك نيكنى كمان حلو .. نيكنى جامد .. اوعى تبطل .. اوعى تقوم .. خللى قضيبك جوايا ..
لم يرد بل حضننى بقوة .. لم يسحب قضيبه من جوايا .. انا اعتصرت قضيبه باردافى داخل فتحتى الشرجية أكثر

اشفطه للداخل بشوق و شبق .. راح نبيل يحرك قضيبه من جديد يدخل ويخرج و يحتك متعمدا بقوة فى الجوانب والاركان.. كان جميلا يستحيل وصف لذته .. و رحت اتجاوب معه بدلال و تلذذ و متعة اشفط منه بكل قوة ما استطعت و اضربه بمؤخرتى اقابل طعناته العميقة الفارسية و اعتصره هاربه اقاوم خروجه منى اسحبه واعيده و نتبادل رضع الشفايف ومص اللسان و اعتصار عضلاته ولحم جسدى بين يديه يذوب عشقا .. و مضت ساعات قذف نبيل داخل بطنى كميات كبيرة وفيرة من اللبن فى قذفت اقسم بلا كذب انها اكثر من عشرة مرات قذفات تامة كاملة مستقلة قبل أن يرتاح مرة او يخرج قضيبه من فتحتى الشرجية مرة واحدة ..

و ارتمينا نلهث نلتقط انفاسنا ليرتاح.. و اغمضنا عيوننا دقائق و لكننا صحونا على أمى تطبطب خدى و تبتسم فى دلال وانوثة ... همست لى .. اخوك نبيل ناكك ؟؟ انا شفت كل حاجة .. انا رايتك مبسوط خالص و متجاوب معاه تماما.. تعالى نستحمى و احكى لى حسيت بإيه .
و بقيت عروسة واخى نبيل العريس .. حتى مرت عدة أشهر كنت احتاج للمزيد و اطالب أخى نبيل وادعوه إلى النوم معى إلى إشباع جوع اردافى المتزايد المتضاعف كل يوم .. حتى أعلن نبيل عدم قدرته على اشباعى وتلبية شبق فتحتى الشرجية بقضيبه و أعلن جفاف اللبن فى خصيتيه وجفاف ماءه من قطرات المنى .. فطلبت منه أن يأتى بصديقنا المشترك

عمر أحمد صفى الدين من بنى سويف قريب أسرة الحاج مصطفى الغامرى فى الطابق الاسفل .. فكان لى ما طلبته ..
و تناوب عمر الدور مع نبيل فى لقاءاتنا الثلاثة مرات أسبوعيا فى حجرتى بشقتنا ومنها إلى الحمام و البانيو .. اتمتع بقضيب كل منهما بالدور واحدا بعد الآخر خمس او ست مرات فى كل لقاء .. حتى اقول .. اكتفيت اليوم .
تحياتى
والى اللقاء مع حبيب آخر
سمسمة الحلوة الدلوعة
جامدة
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
أخى نبيل كان فى التاسعة عشرة وكنت فى السادسة عشر نام بجوارى فى حجرة الانتريه صيفا فى وقت القيلولة بملابسنا الداخلية الكلوتات فقط على السجادة و اخرج قضيبه المنتصب الطويل الغليظ جدا و الكبير اللامع الجميل يلاعبه و يتحسس رأسه الكبير و حشفته و باطنه بأصابع يده . قال لى انظر قضيبى حلو جميل . أليس كذلك . دعنى أرى مؤخرتك وافخاذك .. اردافك جميلة ممتلئة كبيرة طرية مستديرة اعتقد انها لذيذة أريد أن اقبلها و احتضنها واتمتع بها ..
فترددت و قد وضع رأس قضيبه فى شفتيى يغريني به .. ففتحت شفتى له و بدأت اتذوق قضيبه وعليه قطرات شفافة لامعة من افرازاته ملحة مسكرة فى طعم

غامض لذيذ ..
كان أخى نبيل كثير التحرش بى و يحتضننى بقوة و أشعر بقضيبه عشوائيا منتصب يضغط بين اردافى و على افخاذى و بطنى و خدودى .. و كلما قابلني او اجتمعنا فى مكان يحتضننى كثيرا و يدس يده يعتصر اردافى و بزازى بشهوة ولهفة و كنت اهرب منه معظم الوقت فى دلال و اغنج فى خجل كما تقول أمى لابى وهو ينيكها .. فتهيا لى فى كل لقاء مع أخى نبيل انه بابا يريد أن ينيك ماما و اننى انا ماما تريد أن ينيكها لكن فى غنج و دلال ..
إذن .. بدأت امتص قضيب نبيل أخى كله فى فمى و الحس بطنه و راسه باستغراق و لذة وهو يشجعنى و يعلمنى و يدفع اكثر بقضيبه فى فمى وانا اشفطه حتى

آخر حلقى ..
و همس نبيل تعالى نام على بطنك انت عروستى مراتى الحلوة وراح يقبل خدودى و يمتص شفتيى و يدفعني للنوم على بطنى و هو ينزل ينتزع اللباس الكلوت منى تماما و يخلع لباسه أيضا و قضيبه الكبير يرتعش ينتفض بقوى لأعلى يضرب بطنه بشكل جميل مثير لى جدا وانا أحببت منه ذلك
جلس نبيل على افخاذى الممتلئة الجميلة عاريا أسفل اردافى و راح يقبل اردافى و يدلكها ويعتصرها بقوة و حنان و يعضها . وراح يلمس فتحتى الشرجية بلسانه ثم يلحسها ويدس لسانه الساخن اللزج في فتحتى الشرجية و باعد بين اردافى و فشخنى بحنان و حب و هو يحتضننى و

يدلك ظهرى وبزازى وبطنى و يقبلنى فى رقبتى وخدودى و أحسست رأس قضيبه يضغط فى فتحتى الشرجية ببطؤ و حرص شديد .. وضع نبيل أخى كثيرا من البصاق التفافة من فمه حول رأس قضيبه و فى فتحتى الشرجية و عاد ينام فوقى يضمنى و يضغط رأس القضيب بين فلقتى اردافى فى فتحتى بقوة وإصرار.. أحسست بلذة جميلة و متعة و راحة و شوق لدخول القضيب في فتحتى و مددت يديى و أمسكت بلحم اردافى اباعدهما و أدفع فتحتى إلى رأس قضيبه أريده أن يدخل فى جسمى كله ..
اخذ يضغط و ينزلق ببطؤ و لذة غريبة سحرية و انا أغمض عينى و اتلذذ كاننى فى حلم فى عالم تانى تماما . تناسيت

الألم الخفيف و تمتعت حقا بلذة عميقة و هو ينام بجسده فوقى و يقول لى أحبك يا عروستى .. وبعد عناء و محاولات دخل كل قضيبه فى أعماقى و رحت اعتصره داخل فتحتى الشرجية و اعتصره باردافى متلذذا مستمتعا هائما فوق السحاب .. و بدا نبيل أخى يتحرك و يدخل و يخرج قضيبه ببطؤ فى البداية ثم بسرعة و قوة تتطورت إلى طعنات مجنونة متفجرة بالشبق أشعلت لذتى فرحت اغنج واتاوه طالبا المزيد من العنف و القوة و الادخال أكثر إلى أعماق الأعماق.. و رحت اهتز واتلوى و اتهرب و ازحف على بطنى هاربا من عنف و قوة طعنات قضيبه فى داخلى المشتعل و هو يطاردني بلهفة و يضمنى يعتصرنى باشتهاء مجنون .. و استسلمت

له تماما وخضعت فى تلذذ غريب أستمتع بقوته و سيطرته وهو يدهس جسدى واردافى يضربها بجسده العنيف يخضعها له ويجبرها على أن تستسلم و تتفتح له بكامل خضوعهها و شبقها تطلب قضيبه كلها لنفسها .. استسلمت له اردافى و تفتحت له فتحتى الشرجية و أقبلت عليه بلهفة اعماقى تضم قضيبه وتمتص رأسه الكبير المفلطح .. و فجأة اعتصرنى نبيل بقوة وصرخ يرتجف و انطلق فيضان اللبن و جيوش من ملايين ومليارات حيواناته المنوية الشابة المراهقة القوية تملأ بطنى وتنتشر داخلى فى كل مكان تزددحم فى خلاياي و تحشو كل فجواتى و تختلط بدمائى فيمتصها دمى و تملأ قلبى و رئتيى اتنفسها وتصرخ بها رائحة انفاسى و

زفراتى وآهاتى و تلحن غنجاتى وتعلن رسميا للعالم كله والحياة أن أخى نبيل قد ناكنى و امتلكنى وأنه الذكر الأوحد المسيطر الجبار واننى منذ اللحظة عروسته حبيبته وحديقته وسريره و متعته و واهبة لذته المقدسة
رحت اغنج واتاوه .. همس نبيل فى اذنى وعض ظهرى بقسوة و سألني؛ مبسوطة يا سمسمة ياحلوة ؟
همست : مبسوطة قوى قوى قوى قوى قوى .. ارجوك نيكنى كمان حلو .. نيكنى جامد .. اوعى تبطل .. اوعى تقوم .. خللى قضيبك جوايا ..
لم يرد بل حضننى بقوة .. لم يسحب قضيبه من جوايا .. انا اعتصرت قضيبه باردافى داخل فتحتى الشرجية أكثر

اشفطه للداخل بشوق و شبق .. راح نبيل يحرك قضيبه من جديد يدخل ويخرج و يحتك متعمدا بقوة فى الجوانب والاركان.. كان جميلا يستحيل وصف لذته .. و رحت اتجاوب معه بدلال و تلذذ و متعة اشفط منه بكل قوة ما استطعت و اضربه بمؤخرتى اقابل طعناته العميقة الفارسية و اعتصره هاربه اقاوم خروجه منى اسحبه واعيده و نتبادل رضع الشفايف ومص اللسان و اعتصار عضلاته ولحم جسدى بين يديه يذوب عشقا .. و مضت ساعات قذف نبيل داخل بطنى كميات كبيرة وفيرة من اللبن فى قذفت اقسم بلا كذب انها اكثر من عشرة مرات قذفات تامة كاملة مستقلة قبل أن يرتاح مرة او يخرج قضيبه من فتحتى الشرجية مرة واحدة ..

و ارتمينا نلهث نلتقط انفاسنا ليرتاح.. و اغمضنا عيوننا دقائق و لكننا صحونا على أمى تطبطب خدى و تبتسم فى دلال وانوثة ... همست لى .. اخوك نبيل ناكك ؟؟ انا شفت كل حاجة .. انا رايتك مبسوط خالص و متجاوب معاه تماما.. تعالى نستحمى و احكى لى حسيت بإيه .
و بقيت عروسة واخى نبيل العريس .. حتى مرت عدة أشهر كنت احتاج للمزيد و اطالب أخى نبيل وادعوه إلى النوم معى إلى إشباع جوع اردافى المتزايد المتضاعف كل يوم .. حتى أعلن نبيل عدم قدرته على اشباعى وتلبية شبق فتحتى الشرجية بقضيبه و أعلن جفاف اللبن فى خصيتيه وجفاف ماءه من قطرات المنى .. فطلبت منه أن يأتى بصديقنا المشترك

عمر أحمد صفى الدين من بنى سويف قريب أسرة الحاج مصطفى الغامرى فى الطابق الاسفل .. فكان لى ما طلبته ..
و تناوب عمر الدور مع نبيل فى لقاءاتنا الثلاثة مرات أسبوعيا فى حجرتى بشقتنا ومنها إلى الحمام و البانيو .. اتمتع بقضيب كل منهما بالدور واحدا بعد الآخر خمس او ست مرات فى كل لقاء .. حتى اقول .. اكتفيت اليوم .
تحياتى
والى اللقاء مع حبيب آخر
سمسمة الحلوة الدلوعة
تمام وكل كلمة فى القصة حصلت معايا
انا الابن الصغير الذى نام معى أخى الأكبر نبيل ولا زلت اتمتع بقضيبه الجميل حتى الآن
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%