NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مولب

نسوانجى شايف نفسة
عضو
إنضم
6 يونيو 2023
المشاركات
53
مستوى التفاعل
100
نقاط
127
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
انجذب للذكور
ازاييكم.
انا من عائلة فقيرة ساكنين في حي شعبي و العيلة بتاعتنا تتكون من
بابا. راجل عاطل عن العمل و مش عارف اتجوز ازاي و ليه. بيكره إخوانه و إخوانه بيكرهوه و عششان كده كان منبوذ و ماحدش يقرب منه. و فوق كده مش متعلم و متقلب المزاج و يمكن يكون مجنون و احنا مش عارفين.
ماما ست طيبة جدا حنونة على عيالها. و بتخاف علينا من اي حاجة. و حقيقي انا بلومها جدا لأنها اتجوزت من بابا لان في بينهم فرق شاسع في كل حاجة.
و بحكم ان بابا راجل مفتري و بيحب المشاكل و كان دايما يطرد ماما من البيت و انا و اخواتي نبكي و مش قادرين نعمل اي حاجة لانه كان يضربنا كلنا.
و كانت أكبر عقدة عندي اني اصحى الصبح و ما لقيش ماما في البيت.
و كانت احيانا تسيبنا غصب عنها لمدة أسبوعين أو اكتر. و تروح عند اهلها. و أهل ماما يرفضوا يستقبلوني انا و اخواتي بسبب ابويا.
اخي الكبير سليم. كان اكتر حد فينا عانى من ظلم ابويا و سوء تربيته. و بسبب الجو اللي كان عايش فيه. و النتيجة انه طلع شاذ موجب و ما اعرفش كل الحقيقة لانه جايز جدا يكون تبادل. لكن اللي انا عارفه كويس انه كان موجب و كان برضه عنيف و فشل في المدرسة و كان صايع جدا في حياته و كان عنيف و ياما دخل سجون الإصلاحات لغاية ما دخل الجيش و مات في حادثة عربية.
اختي الكبيرة ندى كان عندها نفس المعاناة. و بقت تعمل اي حاجة فيها فلوس و كان عندها علاقات كتير جدا و اتناكت و اتفتحت و هيا صغيرة من شباب كتير جدا اغلبهم مش من المنطقة بتاعتنا.
و في مرة كنت صغير و كنت معاها لما اتناكت من اتنين اولاد في راس السنة. و حاقول الحادثة دي و انا بتكلم عن التطورات اللي ساهمت في اني اكون ولد متناك و سالب.
و اختي بقت شرموطة و تتناك عشان الفلوس و ما حدش قادر يكلمها لأنها بقت مفترية و وسخة جدا و مش لاقية حد يردعها لغاية ما اتجوزت راجل ضرير من ليبيا و سافرت معاه.
للأسف كنت في وسط عائلة كلها عقد نفسية و مشتتة و مفككة.
و بسبب ده اعتقد ان طفولتي كانت صعبة جدا و كنت ولد غير متزن و مشتت و يمكن معقد نفسيا كمان
كنت بحب اخرج من جو البيت و اروح المدرسة مع اني كنت بكره المدرسة و قرف المدرسة و أساتذة المدرسة.
ايه الهم ده. كل يوم نصحى من الصبح في البرد و المطر و كله عشان ايه.
يعني المدرسة حتعملنا ايه.
و فوق كل ده عيشة تقرف.
مافش مصروف.
و مافش هدوم زي كل اصحابي في الفصل
حتى مافش كوتش البسه في رجلي. و اللله بقيت بخجل من نفسي قصاد صحابي.
احيانا مافش اكل في البيت و ماعيش فلوس اشتري اي حاجة أسد جوعي فيها.
و مع ذلك الأساتذة بيقولوا ان طالب شاطر و مجتهد و ذكي. و كل معدلاتي فوق الجيد جدا.
و الاستاذ ابويا مش عاجبه. عايزني اسيب المدرسة و اشتغل اي شغلانة اجيب مها فلوس و اساهم معاه في المصروف.
مع انه ما بيصرفش حاجة ابدا.
احيانا يخرج من البيت و يسيبنا اسبوع او عشر ايام من غير اي اكل و لا شرب و لا مصروف.
و لما ييجي البيت يضرب ده و يشخط في ده و يهين كرامة ميتين أهلنا.
ده بخيل جدا و اعتقد انه متجوز واحدة تانية. ده ما بيسألش علينا ابدا. كأننا مش أولاده.
ياما ضربني و جري ورايا في الشارع و انا اجري منه زي المجنون.
يا ريته ما كانش ابويا.
انا حقيقي مش بحبه ابدا. لاااء انا بصراحة بكرهه.
ياما ضرب ماما و ضربني انا و اخواتي و اختي.
احيانا يضربنا من غير سبب.
أو يخترع سبب كنت أشك انه مجنون او عبيط.
مثلا لو ماما عملت اكل و كان الملح قليل شوية يقول العكس و يعمل مشكلة و يقول الاكل مالح.
ولو كان الاكل مالح بجد يقول ليه ما فيش ملح في الاكل.
و كان لو عايز ينيك ماما و هيا مش قابله يعمل مشكلة و يضرب الكل.
و ليه و ليه و ليه.
مش عارف ايه الاب ده.
كنت اغير من أصحابي لما اشوفهم مع باباهم بيوصلهم المدرسة و يديهم مصروف.
أو أب ماسك ايد ابنه و ببوسه و يلعب في شعره.
كل ده عمل عندي عقدة نفسية من ابويا.
كنت محروم من حنان و عطف الاب.
و تمنيت يكون اي حد تاني غيره يكون ابويا.
اما عن بداياتي بقا اول مرة كان ابويا محشش او سكران و ضرب امي و طردها من البيت و راحت بيت خالي تنام عندهم.
و اختي ندى خرجت و قالت إنها هتبات عند صاحبتها. و اكيد بتكذب و راحت عند حد ينيكها.
و كنت انا و اخويا سليم خايفين جدا من انه يضربنا لانه كان يضرب فينا في غل. يضرب بالحزام او سيخ حديد او كرسي. ممكن يضربنا باي حاجة و بسبب ده كنا هاربين من بابا و خرجنا برا البيت و خفنا نرجع.
و اذكر ان الدنيا كانت برد جدا و ما لحقناش نلبس هدوم تقيلة بسبب عنف ابويا معانا و جرينا من البيت بملابس خفيفة شوية.
و في اليوم ده انا و اخويا اتسحبنا و طلعنا فوق السطوح لانه كان في غرفة زي مستودع و فيها فرشة قديمة و أغراض متكسرة و طلعنا عشان ننام فيها من غير ما ابويا يعرف.
انا كنت خايف و بردان و نعسان و جعان و عطشان و عايز ماما و اخويا سليم مش عارف يعمل معايا ايه. لا قادر ياخدني البيت و يسيبني لوحدي هناك مع بابا .
و لا عارف يتعامل معايا في الوضع ده.
سليم : ما تخافش يا حبيبي بلاش تعيط كلها كم ساعة و هنرجع البيت تاني.
انا : انا خايف يا سليم عايز ماما.
و بطني تعورني عايز اي حاجة أكلها.
سليم :ماشي يا حبيبي. انت خليك هنا وانا هغيب شوية اجيب حاجة ناكلها و ارجعلك. لكن مش عايز صوتك يطلع عشان مش عايز ابوك يعرف اننا هنا.
و خرج سليم و سابني لوحدي و بعد نص ساعة رجع و معاه طعمية و ساندويتشات فول و ازازة مية و ازازة خمرة. (طبعا أيامها ما كنتش اعرف ايه هيا الخمرة)
و اكلنا انا و هوا. و سليم كان يشرب من ازازة الخمرة بتاعته و نزلنا انا و هوا الفرشة و اتغطينا بملايات قديمة. لكن الجو كان برد و انا جسمي كله بيترعش. و سليم حضني جامد و كان صدري لازق في صدره و كل شوية يبوسني و يحكيلي حكايات عشان انام. و انا كنت متعود ان ماما تبوسني من بقي قبل النوم. و قربت من بق اخويا سليم و بسته من بقه و كانت ريحة بقه خمرة لكن ما تقرفتش منه عشان هوا اخويا و بيحبني. و بعدين لفيت الناحية التانية و بقا ضهري لازق في صدره. و كنت ازق جسمي في جسم اخويا عشان كنت بردان.
و كان اخويا سليم زي ما يكون الخمرة لعبت في دماغه عشان هوا لسا صغير كمان. و كان يحضني و يبوسني من رقبتي و بعد ما خلص شرب ازازه الخمرة سكر و الخمرة اخدته دنيا تانية. و نزلني شوية عشان طيزي تبقى عند زبره. و ايده كانت عند بطني. و كان بيتكلم و بيقول.
سليم : انا عاوز انيكك يا رمزي. عاوزك تاخد اللبن في بقك يا رمزي.
و شعرت في حاجة قاسية بتخبط في ضهري و عند طيزي.
وانا ما فهمتش مين رمزي و لا فهمت ايه يعني نيك. و لا هيجيب اللبن منين و حاولت انام و ما عرفتش لاني كنت عطشان و عايز اشرب.
انا : سليم. انا عطشان و عايز اشرب.
سليم : يا متناك. نام بقا ازازة المية خلصت. اجيبلك ميه منين ده الوقت.
انا : ايه يعني متناك يا سليم. انا دايما بسمع الكلمة دي في الشارع.
سليم : متناك يعني متناك بقا. بكره تكبر و تفهم كل حاجة نام بقا.
انا : طيب انا سمعتك بتقول ان عندك لبن. عشان خاطري يا سليم لو مافش ميه ممكن اشرب لبن. انا عطشان.
سليم : يا ابني بلاش تشرب لبن. انا مش قادر. و عامل دماغ و الظاهر اني سكرت. نام و بكره تشرب لبن.
انا : انت ما بتحبنيش انا عطشان و عايز اشرب لبن. و انا سمعتك من شوية بتقول ان عندك لبن. اخس عليك يا سليم.
سليم : طيب يا رمزي كيفك. انت غمض عيونك و انا حاغطي عيونك بقطعة قماش. و اعطيك نداغة و انت تمصها لغاية ما ينزل لبن في بقك و تشربه.
( طبعا يومها كان اخويا سليم سكران و سخن و مش عارف بيعمل ايه).
انا : مالك يا سليم جرالك حاجة انت بتتكلم ببطيء كده ليه.
بعدين انا مش رمزي انا مرمر و انا بحبك اوي يا سليم و انا خاغمض عيوني و انت اديني النداغة زي ما وعدتني.
و انا غمضت عيوني و سليم ربط عينيا بقطقة قماش.
و شعرت في حاجة طرية بتحك في شفايفي. و بعدين انا لا شعوريا فتحت بقي و كان زبر اخويا سليم دخل في بقي.
و انا اتخيلت زبره هوا بز ماما و ان حلمتها بقت اكبر لاني عارف حجمها لما بتحميني و تشطفني في الحمام.
و ابتديت امص الحلمة الكبيرة دي اكتر من ٥ دقايق.و مش عارف ليه شعرت اني مبسوط جدا مع ان مافش و لا نقطة لبن بتنزل. و ده خلاني امص اكتر و اكتر.
و كان سليم بينهج و يقولي كلام جميل و انه بيحبني.
سليم : اه اه ممممم اه اي اي مممممم تجنن يا عمري. كماااااان اه اه مم ايوه يا شطور اكتر اكتر. مص جامد يا عمرررري ممممم. اههه ههههه. شوية و حينزل اللبن في بقك و لازم تشربه عشان تنااام و حازعل منك لو ما شربت اللبن بتاعي.
انا : ممممم ممم حح حححح عقققق ممم البز ده كبير لكن مش بينزل لبن.
سليم : اهه اه خد اللبن اللللله
انا : ممممم حاضر حاااضر ممم.
و فجأة و انا لسا بمص الحلمة الكبيرة. كان سليم بيتنفس اسرع و ايديه بتلعب بنعومة في شعري و شعرت اخيرا باللبن في بقي. و انا لسا بتخيل اني برضع من بز كبير زي بز ماما و ان ده اللبن و ابتديت ابلع اللبن مباشرة من غير ما اعرف طعمه ايه.
و فضل الحليب ينزل في بقي و انا ابلع و ابلع لغاية ما حسيت ان مافش لبن تاني.
و ان الحلمة دي خرجت من بقي.
و طبعا كان اخويا سليم شال زبره من بقي و عدل هدومه. و شال القماشة من على عيوني.
و انا فتحت لقيت سليم مباشرة باسني من بقي و سألني.
سليم : ها يا ميرو ايه رايك في اللبن.
انا : مش عارف طعمه مش زي اللبن. لكن انا حسيت انك مبسوط و انا بحبك اوي اوي و عشان انت مبسوط انا اعمل اي حاجة عشانك. و عشان كده انا حبيت اللبن ده.
كان حلو جدا و انا حبيته و عايز اشرب كمان و اشوفك مبسوط يا سليم.
سليم : ماشي يا حبيبي انا كل يوم حاديك تشرب لبن. لكن لو حد عرف بالموضوع ده مش حتشرب لبن من عندي ابدا.
انا : و حياه ربنااااا مش حاقول لأي حد.
و ممكن تديني النداغة تاني انا عايز لبن.
سليم : ماشي يا ميرو بس اصبر عليا شويتين و تلاقيني اديتك النداغة لوحدي.
و بعد ما اخدت اللبن بشوية شعرت اني نعست و رحت ناااايم.
و مش عارف نمت قد ايه و صحيت على النداغة في بقي. و طبعا لا اراديا مصيتها و انا نص نايم و عيوني مغمضة لغاية ما أخدت اللبن و بلعته كله و رحت غرقان في النوووم.
و اليوم التاني كانت ماما لسا ما رجعتش البيت و نمت تاني مع اخويا سليم في السطح و اخدت اللبن ٣ مرات.
و عدت الايام و بقيت كل ما اكون انا و اخويا سليم لوحدنا. اخد اللبن بتاعه في بقي وانا مغطي عيوني لغاية ما بقيت مدمن عاللبن بتاعه. بعشق ريحته و طعمه و بعشق ملمس زبره في بقي و بعشق كلام اخويا سليم و انا بمص زبره.
و طبعا مع الوقت عرفت ان ده زبر اخويا سليم مش بز ماما زي ما كنت اتخيل و انا مغمض عيوني.
و لكن كان شرط اخويا سليم اني لازم اغطي عينيا لما امص زبره و الا حيرفض امصله.
و طبعا لو عملت حاجة غلط في البيت أو شاغبت و زعلت ماما كان سليم يعاقبني في انه يحرمني من اللبن بتاعه.
و ده كان أشد من عقاب ابويا لاني بقيت مع الوقت مستحيل انام الا بعد ما اخد اللبن في بقي و كان زبري الصغير يشد و يوقف زي العامود لما امص و ابلع اللبن بتاع سليم.
و طبعا ما كنتش اعرف زبري بيوقف ليه. لكن كنت أشعر أني مبسوط جدا من العملية دي.
لغاية ما وصلت مرحلة البلوغ. و بقيت انا بدوري بنزل لبن.
لكن ما وقفتش مص لغاية ما اخويا سليم دخل الجيش.
و تاني تجربة حصلت معايا على ما اذكر كانت ليلة رأس السنة.
و كانت اختي الشرموطة ندى هايجة جدا و عايزة تخرج من البيت باي طريقة.
و طبعا كان بابا برا البيت من اكتر من شهر و اختي ندى كذبت على ماما و قالتلها ان صاحبتها عزماها عالعشا بمناسبة عيد رأس السنة.
و ماما وافقت على شرط اكون معاها. و كمان ممنوع تتأخر عن الساعة ٩ بالليل.
و لقيت اختي ندى زوقت نفسها و عملت مكياج فاضح جدا و لبست لبس قصير و كانت فخادها باينة كلها و صدرها اكتر من نصه طالع و باين.
و لبست عباية فوق الهدوم و خرجنا من البيت. و بسرعة شاورت لتاكسي و رحنا مكان بعيد عن الحارة بتاعتنا.
و اول ما نزلنا من التاكس. دخلت اختي جوا عمارة. و قلعت العباية بتاعتها. و حطتها جوا الشنطة. و نزلنا نتمشى في الشارع الجميل ده.
كان مكان جميل و نضيف جدا و مافش زبالة ابدا في الشوارع. و كان فيه محلات ملابس فخمة مطاعم كبيرة و راقية و بيوت كبيرة جدا و عربيات اول مرة اشوف زيها.
كان مكان راقي و تمشينا هناك انا و هيا. و كان في كتير اولاد بيسوقوا عربيات و يقفوا عند اختي ندى و يكلموها و يمشوا لغاية ما وقفت عربية مرسيدس لونها ابيض و فيها اتنين شباب و كلموا أختي ندى شوية كأنهم بيتفقوا على حاجة معينة.
و بعدين ندى اخدت ايدي و ركبنا العربية.
كان السواق عنده تقريبا ٢٢ سنة و اللي راكب جنبيه كان كبير كمان و يمكن عنده ١٨ سنه.
و رحنا مطعم و اكلنا اكل حلو جدا اول مرة اشوف اكل زي كده في حياتي. و بعدين شربوا بيرة كتير جدا. و انا طلبولي عصير و كريم كراميل.
و بعد اكتر من ساعتين خرجنا من المطعم. و مشينا شوية في السوق. و الاولاد اشتروا شوية حاجات و فاكهة و بيرة.
وركبنا العربية تاني و قالولي اركب قدام و اختي ندى و الولد الكبير قعدوا في الكرسي الخلفي.
و كان الولد اللي بيسوق العربية يكلمني و يسألني عن حاجات كتير عشان ما ابص لورا و اشوف اختي و الولد بيعملوا ايه.
لكن كنت بسمع صوت بوس و ضحك و آهات و دلع من ندى.
و بصيت لقيت ندى بتعمل زي ما كنت بعمل مع اخويا سليم لما كان يديني النداغة عشان اشرب لبن.
لكن الولد كان ماسك رأس اختي ندى بأيديه التنين و بيدخل النداغة بتاعته في بقها جامد. و بيتاوه و ينهج و بيتكلم زي ما كان اخويا سليم بيعمل معايا بالزبط.
و كانوا مندمجين جدا مع بعض و مش شايفين و لا سامعين حد ابدا.
و انا قلت ببراءة للولد اللي بيسوق العربية اني بعرف اعمل زي اختي ندى و كنت اشرب لبن و انا مغمض عنيا.
و سألني مين كان يعمل معايا كده. و رفضت اجاوبه لان سليم قالي ان ممنوع حد يعرف عن الموضوع ده ابدا.
و بعد شوية و صلنا لعمارة. و نزلنا كلنا و دخلنا بيت في الطابق الأول.
و كان البيت فاضي طبعا. و كملوا السهرة و انا اكلت آيس كريم و شوكولا و بسكويت و فاكهة و شربت عصير مانجا و هما شربوا بيرة.
و ندى كانت بترقص و تتمايص عليهم.
و بعد ساعة تقريبا دخلت ندى و الولد الكبير جوا غرفة و قفلوا الباب وراهم.
و انا بقيت مع الولد اللي عنده ١٨ سنة. لكن كنت نعست جدا و مش قادر افتح عنيا من النعس و. جسمي ساب و مش قادر ااوقف على رجليا كأني متخدر و عايز انام.
و اذكر ان الولد حملني و اخدني غرفة تانية. و نيمني على بطني
و مش عارف نمت قد ايه. لكن في لحظة صحيت شوية و كنت حاسس ببرودة لطيفة في طيزي و ان في حاجة بتحك في شق طيزي.
و في وزن و حاجة تقيلة فوق مني. لكنى بقيت مش قادر من النعس و رجعت نمت تاني.
و برضه صحيت لقيت الولد رافع وسطه عند بقي و حلمة النداغة بتاعته كبيرة جدا و لونها اسمر و دخلها في بقي و اذكر اني غمضت عنيا عشان انام و كنت بمص في نفس الوقت. و مش عارف بقيت بمص قد ايه لغاية ما نزل اللبن في بقي و شربته كله و نمت.
و صحيت تاني لقيت نفسي في العربية مع الاولاد و ندى لبست العباية بتاعتها و نزلنا في شارع قريب شوية من بيتنا.
و الاولاد مشيوا.
و ندى سألتني عملت ايه في الشقة.
و قلتلها اني نمت و مش فاكر حاجة لغاية ما صحيت في العربية.
و نبهت عليا ما اقولش اي حاجة لماما. و لقيت معاها فلوس مش عارف جابتها منين.
و اشترت كيلو كباب و فاكهة عشان ماما و اخويا سليم. و مشينا تقريبا ١٠ دقايق عشان نوصل للبيت.
و انا كل شوية اهرش في طيزي مش عارف ليه حسيت ان خرم طيزي رطب و بيزغزني و خفت اكون عملت كاكا و انا بمشي في الشارع مع ندى.
و وصلنا البيت. و ما جيبتش سيرة عاللي حصل معانا ابدا.
و مباشرة دخلت الحمام و حطيت ايدي على خرمي و لقيت شق طيزي و خرمي مليانين حاجة لزجة زي بياض البيض و ريحتها قوية بتشبه ريحة لبن اخويا سليم.
و كان خرمي بيوجعني شوية. لكن مش وجع جامد. يعني ااقدر اتحمل الوجع ده.
و نضفت طيزي و مسحتها و اتشطفت و مباشرة دخلت انام
طبعا لما كبرت فهمت ان الولد ناكني او فررشني و نزل لبنه مرتين. مرة في بقي. و مرة مش عارف جوا طيزي او على خرمي و بين فردات طيزي حقيقي مش عارف لغاية د الوقت.
طبعا الحادثتين دول مستحيل انساهم ابدا لغاية النهار ده.
و بسبب الحادثتين دول عرفت ان اخويا سليم بينيك اولاد. و اختي ندى كانت شرموطة و بتتناك عشان الفلوس.
و انا كنت الضحية بسبب تصرفاتهم.
و عدت الايام و ما كانش عندي تجارب غير مع اخويا سليم اللي تعودت امص زبره و اشرب لبنه و الولد اللي مش عارف عمل فيا ايه لكن عالأكيد اني شربت لبنه كمان.
و كان عندي شعور داخلي اني سالب و و حابب حد ينيكني. عاوز انام في حضن حد.
عايز اشرب لبن حد و امص ازبار كتير حقيقي كنت بعشق الزبر جدا. و دايما انزل لبني وانا ابعبص خرمي و العب فيه. و مع الوقت بقيت ادخل حاجات في طيزي و انزل لبني.
كان شعور المتعة عندي بيزيد لما ادخل اي حاجة كبيرة في خرمي لكني كنت خايف اعمل سكس حقيقي مع أي حد لان اخويا سليم كان عاملي رعب.
و كان يقلي ان لو حد ناك ولد و فتحه عادي جدا. لكن المفتوح طيزه حتبقى واسعة جدا. و حياخدوه المستشفى و يخيطوا خرمه. و كل الناس حتعرف انه متناك و مفتوح.
بسبب ده كنت اشتهي جدا اتناك لكن كنت بخاف. لغاية ما بقى عندي ١٦ سنة. و بقيت فاهم كل حاجة في الجنس.
النيك الطبيعي و نيك الاولاد و السوالب و الموجبين.
و بنفس الوقت عندي عقدة اني لو اتنكت من حد اخويا سليم حيوصله خبر و حيموتني.
لذلك كنت متردد جدا اني اتناك. و اكتفيت باني حد ينيكني من غير ما يدخل زبره. مجرد انه يحك زبره في طيزي لغاية ما ينزل لبنه.
أو امص ازبار اللي يعجبني جدا او بوس و أحضان.
نرجع بقا للمدرسة.
كنت أخجل من نفسي قدام زمايلي في الفصل و في المدرسة كلها لاني كنت أفقرهم.
دايما هدومي قديمة و حتى ماعنديش الا كوتشي واحد و متقطع. و ماعنديش شنطة. دايما احمل الكراسات بتاعتي في أيدي.
و ما انكرش اني كنت اغير من زمايلي جدا. و خاصة زميلي و صاحبي مينا.
كان مينا في نفس سني و ولد حلو و مز لكن بشهادة الكل انا كنت أجمل منه.
مينا قمحي غامق عيونه خضر و شعره اصفر و جسمه رياضي.
كان مينا ساكن قريب من بيتنا. و ابوه ميت و عايش مع اخته و اتنين اخوان أصغر منه.
انا كنت عارف ان اهل مينا فقراء زينا مش لاقيين لقمة الاكل.
لكن كنت استغرب ان مينا دايما بيلبس هدوم جديدة و اخر موضة و عنده موبايل بيجنن و معاه فلوس كتير و بيشتري كل اللي نفسه فيه.
و كنت لما اخرج مع مينا من المدرسة الاقي عربية جيب راكنة قريب من المدرسة و فيها ولد باين عنده ٢٣ او ٢٤ سنة. و مينا بسرعة يسلم عليا و يجري و يدخل جوا العربية و يمشوا مش عارف فين.
و سألت مينا اكتر من مرة عن العربية دي و مين اللي فيها و بيروح فين لكنه كان غامض و كل مرة يقولي حاجة مختلفة.
مرة يقولي قريبه. و مره صاحبه و مره عمه و مره خاله. لغاية ما انا تجاهلت الموضوع نهائيا.
و في مرة كنت خارج من المدرسة لوحدي و لقيت الولد صاحب العربية بيشاورلي اروح عنده.
و قربت منه و كان حقيقي ولد سكسي فشخ جدا و مغري و جميل و باين انه من الاغنياء و سلم عليا و قالي ان اسمه عاطف.
عاطف : ازاييك. عامل ايه. لو سمحت انا عايز اسالك عن مينا. حاولت اتصل فيه لكنه مش بيرد . انت شفته النهار ده.
انا : اهلا بيك. لااء مينا ما جاش المدرسة النهار ده.
عاطف : انت قريبه.
انا : لاء انا صاحب مينا و زميله في المدرسة.
عاطف : في الحقيقة انت بتشبه مينا جدا. و احلى منه كمان.
عشان كده سألتك.
لو تحب تعال نلف شوية في العربية و اعزمك عالغدا.
انا : اشكرك لكن مستعجل شوية و لازم اروح البيت حالا.
عاطف : انا مش حاضغط عليك. لكن لازم و اكيد حشوفك و نقعد مع بعض و اوعدك انك حتكون مرتاح عالاخر.
و انا ما فهمتش يقصد ايه و سبته و مشيت. لكن شعرت في حاجة ناوي عليها من خلال نظراته ليا.
و تاني يوم شفت صاحبي مينا و قالي ان عاطف سأله عني و حابب يتعرف عليا. و لأول مرة اعترفي ان عاطف هوا اللي بيشتريله اي حاجة يعوزها و انه بيصرف عليه و يشتريه هدوم و كوتشيات و اي حاجة يطلبها.
انا : طيب بيصرف عليك ليه. مقابل ايه يعني.
مينا : تقدر تقول خدمات متبادلة. يعني انا اديه اللي يحتاجه. و هوا يديني اللي انا احتاجه.
انا : يا ابني انت معاك حاجة عشان تديه اياها.
مينا : طبعا و حاجة هوا محتاجها جدا. و اعتقد انت كمان عندك نفس الحاجة دي.
بص انا ممكن اديه مساج و اريحه و بالمقابل اخد منه اتعابي. و من الاخر عاطف طلب مني اكلمك و نروح انا و انت عنده البيت و انت تشوفه و تتعرف عليه. و لو حبيت الموضوع ممكن اعلمك ازاي تعمل مساج و تاخد اجر كويس يخليك تقدر تشتري اي حاجة نفسك فيها.
انا : مساج ايه. انت ايه اللي عرفك بالمساج.
انا الفار ابتدا يلعب في عبي.
مينا :يلعب في عبك يلعب في طيزك. المهم الفلوس.
انا : ياااااض ليكون في حاجة كده او كده بينك و بين الواد عاطف ده.
مينا : اه طبعا في. ده بيزنس يا ابني. امااال حيديني فلوس ليه. و لو عليا صدقني انا مش عايز اي حد يخش معايا في الشغل ده. اصل انا ما بحبش الشراكة ابدا.
انا : خلاااص اتطمن. انا كمان مش عايز اشاركك الشغل بتاعك واديني وقت افكر و لو غيرت رأيي ابقى ااقولك.
و كان عندي احساس ان عاطف بينيك مينا او العكس. لكن مش متأكد من الموضوع.
و انا عن نفسي مش عايز اتناك و وطيزي تتشرم و اروح دكتور و يعمل ولي غرز في طيزي زي ما اخويا فهمني من زمان.
و عدى اكتر من اسبوع و ما تكلمتش مع مينا عن الموضوع.
و في اليوم العاشر كنت خارج من المدرسة.
و كان مينا واخد اجازة عشان عمه مات و سافر مع اهله البلد عشان الدفن.
و يومها كنت مزنوء جدا على فلوس. مافش حاجة ناكلها في البيت. و ماما مريضة و طلبت مني اشوف حد استلف منه فلوس عشان عايزه شوية أدوية. و كان ما فش في جيبي و لا مليم.
و بصيت كده لقيت عاطف بيشاورلي.
و قررت اروحله و استلف منه فلوس لاني بجد كنت مزنوء اوي و مش قادر اعمل حاجة.
عاطف : ازاييك يا مرمر. انا كنت معدي من هنا و قلت اجي اسلم عليك. انت عارف ان مينا في البلد و انا قاعد لوحدي في البيت و قلت اخرج و اغير جو.
ايه رايك تطلع معايا و نتعرف على بعض. و ارجعك تاني عند بيتك.
انا : مش عايز اتأخر عالبيت يا عاطف.
عاطف : انت تقدر ترجع وقت ما انت عايز و انا اوصلك لغاية باب البيت.
انا : ماشي يالللله بينا.
و طلعت مع عاطف في عربيته الفخمة جدا و عملنا جولة في شوارع و مناطق راقية جدا حقيقي ماكنتش اتخيل ان في أماكن بالابهة دي في مصر.
أسواق ايه و مطاعم ايه و فلل و عمارات ايه.
حتى الناس مختلفين عن الناس اللي اعرفهم في الشارع بتاعنا.
تسريحة شعرهم و لبسهم و أشكالهم مختلفة.
و بعد شوية لقيت عاطف ركن العربية عند أشهر محلات ملابس كلها براندت عالمية و لجميع الأعمار و الغريبة ان اسم المخازن دي عاطف فاشن.
و لقيته بيسألني عن المقاسات اللي بلبسها. و بصراحة ما كنتش اعرف انا بلبس مقاس ايه. لأن كل ملابسي كانت لاخويا و بقت ديقة عليه. و ماما عدلت عليها شوية عشان البسها انا.
لكن يوميها كنت لابس ملابس مستعملة و نفس المقاس بتاعي
و من غير مقدمات قرب مني. و رفع التشرت بتاعي و دخل ايده جوا و شعرت باصابعه بتلمس حلمات صدري و بطني و شاف النمرة بتاع المقاس.
و رجع فتح زر البنطلون بتاعي. و نزله شوية عشان يعرف المقاس. و انا كنت متفاجيء و ساكت و ما عملتش اي رد فعل.
و سألني عن مقاس رجلي. و طبعا كنت عارفه و قلتله ٣٨.
و نزل و اخد ايدي و دخلنا جوا المحل و كان كل الموظفين بيسلموا عليه باحترام.
و سابني شوية و رجع و معاه موظفين اتنين. و معاهم أكياس كتيرة جدا.
و خرجنا المحل و طلعنا العربية و معانا كل الأكياس دي.
و مشي بالعربية ١٠ دقايق و لقيته وقف قدام فيلا فخمة جدا و فتح بوابة الفيلا بكونترول صغير معاه.
و دخلنا جوا الفيلا دي اللي كانت زي القصور في افلام الكرتون اللي كنت اشوفها زمان.
حدائق و أشجار و نوافير ميه و بركة سباحة اكبر من الحي بتاعنا كله.
انا كنت اول مرة في حياتي اشوف حاجة بالفخامة دي و كنت ساكت و ببص و انا مستغرب من العيشة بتاعتنا.
و دخلنا جوا الفيلا و شربنا انا و هوا عصير لكن طعمه كان وحش و شربته عشان اجامله مش اكتر و قالي ان العصير ده عبارة عن حاجة اسمها فودكا مع مشروب الطاقة.
و عرفت انها خمرة لان اخويا سليم كان يشرب منها كتير اوي. لكن حقيقي طعمها كان وحش جدا و فيها مرار.
و عاطف غاب شوية و رجع و جسمه و شعره كان لسا مبلول لانه اخد دوش سريع و كان لابس بوكسر ابيض يجنن و شكله كان تحفة و مغري و اي بنت تتمنى انه يكون زوجها.
عاطف عنده ٢٣ سنه شعره اسود كيرلي و عيونه متكحلة رباني و لونها اسود و رموشه طويله جسمه اسمر و كله عضل.
و باين ان حجم زبره إكسترا لارج لانه زبره عامل خيمة تحت البوكسر. و ما عرفتش وقتها هوا حجم زبره كبير كده. أو زبره شادد و منتصب.
انا بصراحة شفته كده و خفت و اتكسفت و وششي بقا لونه احمر جدا و لا اراديا عملت زي البنات و غطيت عينيا في أيدي.
لقيته ضحك و استغرب اني خجول جدا.
و طلب مني ادخل و اخذ دوش و انضف جسمي من العرق. و شاورلي على مكان الحمام و قالي ان في غيار جديد جوا الحمام عشاني.
و دخلت الحمام و شفت حاجات اول مرة اشوفها في حياتي. و كان الجاكوزي شغال و قلعت هدومي و اخدت دوش و نزلت في الجاكوزي اللي اداني احساس رهيب بالاسترخاء و الراحة و خاصة لما كانت المية بتضرب في ضهري.
و بعد شوية قربت زبري من رشاشات المية و كان احساس جميل و زبري وقف زي العامود.
و بنفس الوقت كان في رشاش ميه بيخبط في طيزي من الجهة التانية و اداني احساس رهيب بالمتعة و شعرت ان حد بيدعك في خرمي و يعمله مساااج و كان خرمي يفتح و يقفل و ينبض زي نبضات قلبي تماما.
و جاني احساس ان في حاجة جوا طيزي بتهرشني جامد و مش قادر اوصلها.
كان احساس رهيب بالهرش. و ساعتها كان كل تفكيري ان عايز زبر كبيييير جدا يدخل جوا طيزي و يوقف احساس الهرش ده.
و بنفس الوقت و مش عارف ليه كان جسمي سخن جدا. زي ما يكون نار و قايده جوايا.
و زبري وقف و انتصب على آخره و مش عايز ينااام. و حسيت اني عايز انام شوية.
يعني جسمي سايب و حالة ارتخاء زي ما اكون شارب حشيش. لكن زبري عامود نور و منتصب بشدة و يمكن اول مرة في حياتي زبري يوقف بالشكل ده.
و حاولت افكر في حاجات مزعجة و حزينة عشان زبري ينام و حرارة جسمي تنزل.
و قمت نشفت جسمي و لبست الغيار الجديد.
لكن فجأة عيوني زغللت و بقت الدنيا سواد و حسيت في دوار و دوخة و صرخت و وقعت عالأرض و في لحظة كان عاطف عندي و حملني و اخدني غرفته و نيمني عالسرير و كان زبري واصل عند نص بطني بسبب الانتصاب الرهيب.
و انا كنت تعبان و خجلان بنفس الوقت من الموقف ده. و لقيت عاطف بيرش بارفان على وششي عشان اصحى و كان بيدعك صدري و كف ايده بيلمس رأس زبري و كان يتظاهر انه خايف عليا اوي. زي ما اكون اخوه الصغير او مراته او حبيبته.
لكن في الحقيقة كان كل ده حركات و كان يتحرش فيا جنسيا و يلمس أجزاء من جسمي هوا عارفها.
و قرب مني و باسني من خدي و بقي و حقيقي كنت مندمج و مبسوط من البوسة بتاعته و تمنيت انه يفضل يبوسني و ياخد شفايفي في شفايفه و يحضني و البوسة دي ما تنتهيش ابدا.
صدقوني كان في حاجة بتتحكم في دماغي و تصرفاتي و مشاعري و كان في شيء هوا اللي بيحركني من غير ارادتي.
و كان عاطف بيبص في عينيا و يبتسم و كأنه عارف ايه اللي بيحصل معايا.
و سابني شوية و رجع و معاه عصير برتقان و برشامة عشان اشربها مع العصير و قالي انها منشط و مقوي للجسم.
و حط البرشامة في بقي و لمس شفايفي باصابعه لمسات كهربت و نفضت جسمي كله. و من دون وعي بست اصبع ايده و لحسته بلساني.
مش معقول ازاي انا اعمل الحركات دي مع شخص غريب عني و في بيته و من غير ما حد يعرف انا فين.
ده مش من عوايدي ابدا.
لكن مش انا اللي بعمل كده.كل ده بيطلع مني غصب عني.
و بعد ما اخدت البرشامة جسمي سخن اكتر و زبري كان سخن بردو و شادد و راس زبري خرج و بان من البوكسر.
و عاطف نزل بأيديه التنين يحركهم على حلمات صدري و كان بيفركهم و يلمسهم بنعومة.
و نزل بأيد واحدة و ابتدا يحرك ٣ أصابع فوق راس الزبر بتاعي و كان زبري بينزل سائل شفاف و كان يحرك اصابعه على السائل ده و يدعك رأس زبري بنعومة.
و كنت مبسوط جدا و خرجت أصوات من بقي غصب عني.
انا : ممممم اه اه اه اه اه. حلو اوي. لاااااء بلاااااش يا عاطف ده غلط مممممممم اه اه كمااان اه اه حلووووو حلووووو جدا. اي اي اي اي اي اي مش قادر.
و عاطف مش راحمني ابدا ايد بتفعص و تقرص و تدعك حلماتي بنعومة و على شكل دوائر و ايد بتفرك رأس زبري.
و نزل بشفايفه يلحس و يبوس و يمص شفايفي و يدعك و يمص لساني و يدخل لسانه لاعمق نقطة يقدر لسانه يوصلها داخل بقي. و يسقيني من ريقه و انا دااااايب و مبسوط و ببلع ريقه العسل من غير تفكير.
كان مستوى المتعة ده لا جربته ولا عشته و لا اختبرته ابدا في حياتي. لأن تجاربي السابقة محصورة في مص الزبر و بلع اللبن. و مش عارف او متأكد اذا كنت اتنكت او لاء.
و بعد ما ارتويت من ريق عاطف لقيته بينزل عند دقني و وداني بيمصها و يلحسها و انا جسمي بيرعش من لسانه و ما وقفش عند كده و نزل يمص رقبتي و بعدها حلمات صدري اللي وقفت و كبرت جدا و بقا لونها وردي من كتر المص. و زود و نزل يلحس بطني و ده اللي خلى جسمي كله ينتفض بشدة بسبب لسانه السخن و الرطب و اللذيذ.
و كان عاطف هوا المتحكم في كل حاجة بيعملها معايا.
و عدل جسمي و خلاني اخد وضعية 69. و ما صدقت لقيت زبره عند بقي و غمضت عنيا و هاتك يا مص و رضاعة و لحس في راس زبره الكبير المخملي.
و هوا شوية يلحس خرمي و يدخل لسانه لاخره في خرمي. و شوية يبعبصني و يدخل صوابعه و يدورها جوا طيزي و يحرك ابهام ايده فوق و تحت على زبري و راس زبري من الخلف.
حقيقي انا دوبت و توهت و دوخت و مش عارف جرالي ايه و كلمت عاطف غصب عني.
انا : عاااطف ابوووس ايدك نيكني. عايزك تنيكني بقوووه. عايز أشعر بزبرك جوا بطني. نيكني بقا مش قادر.
و بالفعل قام عادل و عدل جسمي زي ما هوا عايز و بقيت انا في وضع الدوغي و عاطف جه من ورا و ماسك زبره ال ٢٠ سنتي بايده و راس زبره زي حبة التفاح و ابتدا يحك زبره في شق طيزي من فوق لغاية بضاني و كل ما يوصل عند خرمي يضغط رأس زبره شوية و أشعر انه دخل سنه صغيرة و يرجع تاني بزبره لفوق و تحت و ده رفع حاجتي للنيك اكتر و بقيت كل ما أشعر أن زبره عند خرمي ارجع بجسمي لورا عشان يدخل زبره.
و بعد ما جنني بالحركة دي لقيته مسك وسطي بأيديه التنين و حك خرمي شويه بزبره و ضغط زبره في خرمي مرة واحدة. و سند بجسمه عليا و زق زبره كله مرة واحدة في طيزي.
و ساعتها صرخت جامد و شعرت بألم في عضلات خرمي و حاولت ابعد. لكن عاطف نام بصدره فوق ضهري و جسمي وقع على السرير و بقيت نايم على بطني و عاطف مثبتني و ساب زبره جوا طيزي شوية عشان طيزي تستوعب حجم زبره و بنفس الوقت بيدعك في زبري بايده و بيلحس وداني و يمصها.
و شويه و ابتدا يطلع و ينزل في جسمه و زبره يدخل لاخره في طيزي و يرجع يخرج لغاية الراس و يزقه تاني.
و شوية شوية اختفى احساس الألم و بقى متعة.
و اخيرا شعرت بزبر عاطف بيخفف الهرش جوا طيزي و بيريحني جدا.
و فضل ينيكني من غير ما يغير الوضعية دي اكتر من ٢٠ دقيقة لغاية ما مسك رقبتي بايده و زق جسمه و زبره جوايا و وقف عن الحركة تماما و شعرت ان زبره بينبض بقوة جوا طيزي و عضلات طيزي بتشد و تضغط رأس زبره و جاني احساس زي ما يكون حد بيعمل حمام ميه في بطني و شعرت بسخونة اللبن بتاعه جوايا.
و عرفت احساس ان حد ينزل لبنه جوا الطيز لأول مرة في حياتي.
و فضل حاشر زبره جوايا اكتر من ٥ دقايق.
لغاية ما زبره خرج لوحده من بطني و نزل و استقر في شق طيزي بين رجليا و على بضاني.
و جسمي و روحي ما قدروش يتحملوا المتعة دي كلها. و زبري نتر لبنه غصب عني.
بعد الاحساس ده ندمت على كل لحظة عدت عليا من غير نيك.
و حقدت على اخويا اللي كدب عليا و تمنيت لو اني اتنكت من زمان.
احساس النيك رهيب و ممتع جدا.
و خرمي لا اتشرم. و لا حاجة.
و انا بعد التجربة دي و كسالب مستحيل اتخلى عن الزبر ابدا.
و طيزي مستحيل توقف شرب لبن الرجالة و الفحول.
و بعد شوية قام عاطف من فوقي و نام جنبي و خدني في حضنه.
و يومها شعرت بأمان و راحة عمري ما حستها في حياتي ابدا و تمنيت اعيش اللحظات دي للأبد.
و في الوقت ده كان زبري لسا شادد و مش راضي يهدأ و ينام ابدا.
و مافش ٥ دقايق لقيت زبر عاطف وقف من تاني.
عاطف : قلي يا مرمر انت مبسوط.
انا : انا عمري ما اتبسطت بالشكل ده. فوق كده انا كنت فاكر ان النيك و فتح الطيز حاجة صعبة. بالعكس انا كنت مستمتع جدا و الألم كان بسيط.
عاطف : بس انت مفتوح يا حبيبي. مش انا اللي فتحتك. انا بس لعبت في خرمك و وسعته شوية. لكن خرمك واسع و مفتوح.
انا : يمكن لاني كنت لما اسخن و انزل لبني كنت ادخل حاجات في خرمي.
لكن انت اول حد ينيكني و فتحني بزبره.
و مش عارف ليه زبري مش عايز يهدى ابدا و انا حاسس اني ما شبعتش نيك. مش عارف جرالي ايه.
انا عايز ده تاني (و شاورت على زبر عاطف).
عاطف : هههههههه يا منيوك. طيب انزل و وريني شطارتك .
و نزلت على زبر عاطف أمصه بعنف زي المحروم من النيك و الزبر.
عاطف : يااااه انت سخن اوي يا مرمر. كفاية مص و تعال اقعد على زبري و اتنطط عليه و دلعه و دلع خرمك.
و عاطف قعد و سند بضهره عالسرير.
و انا وقفت نزلت عشان ااقعد على زبر عاطف.
و عاطف مسك زبره بايده و انا وجهت زبره عند خرمي و فتحت فلقتين طيزي بأيديا و نزلت على زبره.
كان أصعب حاجة ان رأس زبر عاطف يدخل في خرمي لانه رأس زبره كبير جدا.
و قعدت الزبر و ضغطت نفسي و شعرت ان رأس زبره دخل شوية. و كل ما يدخل شوية من زبره. روحي تتسحب مني من المتعة لغايه ما وصل زبره لاخره و طيزي لمست بضانه. و قعدت شوية عشان طيزي تاخد الزبر.
و قمت اتنطط طالع و نازل عالزبر.
و عاطف ايده على زبري و شوية بيضربني عشره و شوية ياكل شفايفي.
لغاية ما تعبت و عاطف اخدني بصدره و حضني و زبره محشور لآخره في بطني و اخد شفايفي يمصها و يأكلها و رضع لساني تاني. ويحرك جسمه بفوق و تحت و ينيكني. و بالاخر حملني و زبه محشور في طيزي و نيمني على ضهري و ناكني في الوضع ده شوية و هوا بيحرك اصابعه على راس زبري و يضربلي عشرة لغاية ما انا ترعشت و نترت لبني على رقبتي و ووشي و عاطف من المنظر ده قرب ينزل و بسرعة شال زبه من طيزي و دخله في بقي و انا مصيته و حركت لساني عليه. لغايه ما نزل لبنه في بقي.
كان طعم لبنه مش زي طعم لبن اخويا سليم. حقيقي طعمه مسكر و لبنه كثيف و كتييير جدا و ريحته كلها رجولة و بلعت لبنه كله.
و عاطف نام على ضهره و اخدني في حضنه و نمت فوقه و على صدره.
و سرحت في اللي عملته معاه. و يمكن نمنا انا و هوا نص ساعة أو اكتر.
و صحينا و اخدنا دش سريع و. كان خرمي مفتوح جدا و مش راضي يقفل.
انا : عاطف عايز ااقولك اني كنت مبسوط جدا من اللي حصل و لو عليا انا عايز أكرره كل يوم.
لكن ارجوك انا عايز اعرف ايه اللي حصل معايا.
انا كنت طبيعي جدا لغاية ما دخلت الحمام. و بعد كده كل حاجة في جسمي اتلخبطت. و مش عارف جرالي ايه.
عاطف : حقيقي كل كلامك صح و انا مش حاكذب عليك في حاجة ابدا.
بص بقا. انا و مينا على علاقة شفته بالصدفة و انت عارف انه ولد جميل و مز. و حبيته و صاحبته و عملت معاه علاقة جنسية. انا بصراحة موجب و بحب الاولاد الناعمين و أجسامهم بتغريني.
و مينا من النوع ده و يعرف ازاي يريحني.
و مش حاكذب عليك انا اه بحب مينا لكن بحب كمان اعمل علاقات مع غيره. و حاليا انا على علاقة مع اكتر من ٥ اولاد. و انت حاليا واحد منهم.
و بنفس الوقت انا مستحيل حاتخلى عنه ابدا لانه بحبه.
و اللي حصل معاك اني لما شفتك حبيتك جدا. و زبري وقف عليك.
و انا عارف نفسي. زبري ما بيوقفش ابدا الا اذا شفت ولد مز.
و لو زبري وقف مستحيل اسيبه و لازم انيكه.
و كلمت مينا و قلتله اني عايزك و لازم انيكك. لكن مينا كان مش عاجبه الموضوع و اعتقد انه كان غيران منك لأنك أجمل منه و جسمك مغري اكتر.
و حاولت معاك اكتر من مرة لكن انت كنت خايف مني و كنت تصدني.
لغاية ما شوفتك النهارده.
و بصراحة كنت عايز انيكك موووت و خفت انك ترفض. عشان كده حطيتلك مهيج جنسي في الفودكا اللي شربتها.
و المهيج دي يخلي عضلات جسمك و خصوصي خرمك تسيب خالص.
و كمان حطيتلك في العصير حاجة توقف الزبر زي الفياغرا و تخليك عايز تنيك الحجر. لكن شهوتك للزبر كانت عالية جدا و عضلات خرمك اتفتحت لاخرها و خرمك كان بيهرشك و بينبض و كنت مستعد تستوعب اي زبر مهما كان حجمه. و عشان كده ما حسيتش بوجع لما نكتك. مع ان زبري ٢١ سنتي و عريض زي ما انت شايف.
بس حقيقي انا اتبسطت جدا معاك و مستحيل اسيبك تاني.
لكن انت كنت بتصدني ليه.
انا : انا كنت فاهم ان السالب ممكن طيزه تتشرم و يروح المستشفى و يخيطوه و تبقى فضيحة.
عاطف : و مين اخو المتناكة اللي قالك كده.
انا : ههههههههه هوا اخو متناكة بجد. لكن خلاااص هوا كان عايز يخوفني.
عاطف ممكن اطلب منك تديني شوية من المهيج الجنسي ده.
عاطف : يبقى انا عايز تنيك حد او حد ينيكك. انا فاهم الحركات دي.
بص انا مش حاسألك حاجة لكن انا حبيتك جدا و عايزك تخلي بالك من نفسك.
انا حاديك قزازتين من عندي.
واحدة تهيجك و تخليك عايز تتناك ههههههه زي النهار ده.
و التانية لو حابب تنيك تخليك سخن و زي الحصان و تنيك اي حاجة قدامك.
ده ممكن تنيك امك او اختك و تخليك تنيك طوب الأرض. عشان كده خلي بالك من الموضوع ده جدا.
و طريقة الاستعمال انك تحط في العصير ٥ نقاط. و بقولك تاني خلي بالك من نفسك.
انا : حاضر يا دكري. انت من النهار ده الفحل بتاعي و مستحيل اسيب زبرك لانه حبيبي و سبب سعادتي.
و كمان مينا صاحبي و حبيبي و مش عايزه ياخد على خاطره مني.
عاطف : اللللله للدرجة دي.
انا : اه و اكتر كمان. و ياريتني طاوعتك و عرفتك من زمان.
عاطف : يا حبيبي قلبي. بص بالنسبة لمينا انا حاتصرف ما تشيلش هم.
انا : ماشي يا حبيبي.
بس عايز ااقولك حاجة واحدة اني زي ما يكون ابتديت أشعر بوجع في خرمي.
عاطف : ما اكذبش عليك يا مرمر انا زبري كبير جدا و راسه زي التفاحة. و لما نكتك طيزك جابت ددمم. لكن كان مستحيل أوقف نيك. عشان كنا انا و انت واخدين مهيجات و لا انت عايزني اسيبك. و لا انا قادر أوقف نيك.
عشان كده سامحني يا مرمر.
و الوجع ده شوية و يختفي.
و بالمناسبة خد الموبايل ده مشحون و فيه رصيد عشان اكلمك و تكلمني وقت ما نحب.
انا : بجد. الموبايل ده عشاني. انا من زمان كان نفسي في موبايل شكرا يا عاطف انا بموت فيك و في زبرك و نيكني و عشرين اي وقت. و فرتك خرمي و موتني نيك. انا تحت امرك.
و في حاجة تانية.
لكن خجلان منك جدا لكن و الللله محتاجها ضروري جدا. انا عايز استلف منك ٥٠ جنيه و مش ح اخبي عليك انا لازم اشتري علاج لماما و بص الوصفة معايا تقدر تشوفها و اوعدك اني حاردهم في أقرب وقت.
عاطف : انت مجنون يا مرمر ٥٠ جنيه ايه.
لاااء انا اسف ما اقدرش اديك ٥٠ جنيه ابدا.
انا : 😢💔 خلاااص مافش مشكلة انا اسف كنت بهزر معااااك.
عاطف : اه طبعا ده اكيد هزار.
يا ابني ال ٥٠ جنيه مش حيعملولك حاجة.
بص. افتح الكفر بتاع الموبايل و حتلاقي ٥٠٠ جنيه. دول هدية مني ليك.
انا فتحت الكفر و شفت الفلوس و زعلت جدا.
انا : انت فاكرني شرموطة يا عاطف.
انا مستحيل ااقبل اي فلوس منك. انا حبيتك و مستعد اعمل معاك سكس و تنيكني للأبد لكن مش عشان الفلوس ابدا. عشان انا حبيتك و شعرت معاك بالحب و الامان.
( و سبت الموبايل و الفلوس على الطاولة و قمت وقفت عشان امشي و كنت بحاول امنع دموعي لاني حقيقي ما كنتش بفكر اني اخد فلوس ابدا ).
انا اتاخرت يا عاطف و لازم امشي عشان اهلي ما بيعرفوش انا فين ممكن و النبي توصلني.
و لو مشغول عادي انا ممكن اوصل بيتنا لوحدي.
( و ما اقدرتش أوقف دمعتي و عيطت و نزلت دموعي. و اخدت ملابسي القديمة عشان البسها. و لقيت عاطف قام وقف ورا مني و حضني و باسني من رقبتي و خدودي و مسح دموعي و قال).
عاطف : شفت ازاي انا معايا حق احبك و اعشقك كمان يا عبيطة يا حمارة يا هبلة انتي.
اولا سيب الهدوم دي و البس من الهدوم الجديدة بتاعتك. و لا ااقولك. انا اللي ح البسك على ذوقي.
و غاب شوية و رجع و معاه الأكياس اللي جابها معاه من محل الملابس و فردها قدامي و كانت كلها. ببنطلونات و تيشرتات و قمصان و شورتات و ملابس داخلية و كوتشيات.
و لبسني اندر وير يجنن و فوقه البنطلون و التيشيرت. و كمان كوتشي يهبل عمري و حياتي ما لبست زيه.
و عدل شعري و حط شوية جل عليه. و قال.
عاطف : من النهار ده انا جوزك و انتي مراتي. و اللي انا ااقوله يمشي.
و انا احب مراتي ما تحتاجش حاجة ابدا و مش لازم تطلب حاجة مني.
انا من اليوم ده مسؤول عنك في كل حاجة. و لو رفضت تسمع كلمتي انا ازعل منك و مش حكلمك تاني.
الفلوس دول مش اجرتك يا عبيطة. انا عايزك تخش البيت عند اهلك و في ايدك حاجة عشان تأكلها.
و لو سألوك عن الفلوس قول انك لقيتهم في الشارع و بعدين حنشوف طريقة او نقول انك لقيت شغل.
و دي حاجة بسيطة جدا و عيب تراجعني فيها.
و الهدوم دول كلهم عشانك و انا حبيبي لازم يكون لابس احسن لبس و اعمل حسابك كل أسبوع في هدوم جديدة.
و مش عايز اسمع منك اي اعتراض. مفهوم ياقلب عاطف.
انا : (لسا ببكي).
مفهوم لكن انا مش عايز فلوس.
و لو بتحبني بجد و مش عايزني ازعل منك و ابكي سلفني ال ٥٠ جنيه و بس.
عاطف : حاضر يا مجنون و بلاش تعيط.
انا : خلاص حاضر و قوم بقا وصلني و انت اشتري الوصفة دي من الصيدلية.
عاطف : حاضر اللللله بينا.
و نزلنا و جبلي الوصفة و وصلني البيت.
و اتصل فيا و اتطمن ان كل حاجة تمام.
و انا كنت مبسوط جدا و قمت و جربت الملابس كلها. و كانت من مقاسي و كأنها متفصلة عشاني. و قلت لماما ان الهدوم مش بتاعتي و انها لصاحبي و سابها أمانة عندي.
و عدي ٣ ايام و كان عاطف كل ساعة يكلمني و يتطمن عليا و على طيزي و يسألني اذا لسا بتوجع او لاء.
و بالفعل خرمي بقا احسن و ماقش اي ألم.
و رابع يوم على دخلتي على عاطف كنت في البيت بالليل. و كان اخويا سليم غايب عن البيت ويوميها رجع البيت و معاه ازازة فودكا.
و كان شكله سكسي موووت و كله فحولة و رجولة و كان دكر اوي اوي. و كان زبره مرسوم تحت البنطلون الستريتش بتاعه.
و انا سخنت من منظر زبر اخويا و الدودة اشتغلت تهرش في طيزي و الشيطان لعب في حجري و تخيلت زبر سليم في طيزي و بيعشرني و قلت في نفسي اجرب المهيج مع اخويا سليم و اشوف هيعمل ايه.
و دخل سليم المطبخ عشان يجيب عصير ليمون يخلطه مع الفودكا.
و انا بسرعه حطيت ٧ نقاط مهيج في الكباية البلاستك اللي مع ازازة الفودكا و صبيت شوية فودكا في الكباية.
و رجع سليم مع عصير الليمون و زاد شوية فودكا في الكباية و خلطها مع الليمون و شربها في بق واحد.
و رجع صب كأس تاني و بيمزمز فيه.
و بعد ربع ساعة لقيت سليم ابتدا يعرق و زبره كان باين انه وقف و كان يحاول يداريه في ايده و ياخده يمين و شمال و يرفعه لفوق و ينزله لتحت و مافش فايدة زبره زي الصاروخ و شادد على آخره.
و لقيت سليم بيقولي.
سليم : انت في حاجة متغيرة فيك يا مرر. انت حلو اوي النهارده. عامل في نفسك ايه.
انا : اخس عليك يا سليم. انا من طول عمري حلو و أمور و مز و الشارع كله يشهد على كده .
سليم : تعااال يااااض نطلع السطح. انا حران اوي ومش قادر اخد نفس.
انا : يا كداب انت عاوز تاخدني فوق عشان تشربني اللبن بتاعك. انا فاهمك.
سليم : لو انت مش عايز بلاااش براحتك.
و لااااا اقولك قوم معايا يا مرمر حقيقي مش عارف جرالي ايه انا مش قادر.
انا : حاضر بس على شرط. مرة واحدة بس.
يالللله بينا.
و طلعنا السطوح و اول ما دخلنا الغرفة لقيت سليم هجم عليا زي المجنون و ابتدا ياكل شفايقي و يمصني و يقفش في طيزي.
و انا نزلت على ركبي و طلعت زبره و هاتك يا مص كتر من ٧ دقايق رضاعة و مص لغاية ما سليم ابتدا ينهج و ينيك في بقي و يخنقني بزبره لغاية ما ارتجف و اترعش و نزل لبنه في بقي.
و قعد يكمل شرب الفودكا بتاعه.
انا : ايه ده يا سليم. نزلت لبن كتير جدا النهار ده.
سليم : حقيقي مش عارف السبب. زبري شادد بشكل رهيب و حاسس رأس زبري هينفجر و بالفعل شعرت اني نزلت لبن كتير يمكن بسبب الفودكا دي.
اي رايك تاخد لك كأس تشربه يا مرمر.
انا : انت اول مرة تسمحلي اشرب خمرة معاك.
سليم : اه احسن ما تغافلني و تشرب من ورايا.
وانا عارف الناس هنا ولاد كلب. اي حد تقعد معاه و يديك خمرة او حشيش اعرف انك في الاخر حتتناك منه و تبقى الخول بتاعه.
انا نكت كل اولاد الشارع بالطريقة دي.
روح هات كباية و عصير ليمون و تعال خد لك كأس مع اخوك الكبير.
و بالفعل عملي كاس خمره مع ليمون و شربته و صبيت كأس تاني.
و لقيت سليم بيحرك زبره تاني و بيبص عليا.
سليم : يا مرمر تعال ريحني شوية كس ام المشروب ده باين انه مغشوش.
زبري حيموتني مش قادر. تعال يا عمري.
انا : مش عارف يا سليم انا عيوني زغللت و سكرت. و خايف في الاخر تنيكني.
سليم : و فيها ايه لو نكتك يعني.
مش انا اخوك الكبير و حبيب قلبك سليم. قوم يااااض.
و قربت من سليم و كان زبره بينزل ميه الشهوة و واقف و منتصب و بضانه مشدودة. و قربت و لحست رأس زبره و بسته و دخلت الراس في بقي و مصيته شوية.
و لقيت سليم وقف و قلع كل هدومه. و قلعني الشورت بتاعي. و كنت مش لابس بوكسر تحتيه.
و سندني عالحيطة و تف في ايده و غرق زبره بالتفاف. و تف على خرمي و حط رأس زبره على خرمي عشان ينيكني.
انا : انت بتعمل ايه يا سليم. انا مش عايز اتناك. مش عايز اروح المستشفى و يدوني غرز في خرمي.
سليم : (و هوا بيزق زبره في خرمي).
اسكت يااااض مش حيجرالك حاجة.
انا : اه اه اي اي اي اي اي اي مش قادر زبرك بيعورني يا سليم اي اي اي مممممممم بلاش تنيكني ابوس ايدك مش قادر.
سليم : انا اللي مش قادر. اثبت ما تفلفصش يالااااا اثبت شويه اممممم. ايوه كده طيزك زي الفرن يااااض ممممم.
انا : اه اه اه هههه اي اي اي اي شرمتني يا سليم مش قادر.
خرمي بيحرقني.
سليم : انا دمي اللي بيحرقني. بقولك اثبت و سيب نفسك.
و مسك ايدي ورا ضهري. و بايده التانية كتم نفسي و زق زبره في طيزي لاخره.
و حسيت ان سليم استغرب ان زبره دخل في طيزي بسرعة و انا توجعت شوية. و كذبت عليه و قلتله اني مش قادر و اني اتعورت.
لكن سليم مش بيسمعني ابدا و بالعكس لما قولت له اني بتوجع بقا يدخل زبره اكتر و أعنف و فضل اخويا سليم ينيكني بحرمنة و بغشومية كأنه بينيك شرموطة. و انا ابتديت اتوجع بجد مش هزار.
و فضل ينيكني ربع ساعة لغاية ما نزل لبنه في طيزي. و ساب زبره جوا طيزي لغاية ما خرج لوحده.
و مسح زبره بمنديل و كان زبره غرقان ددمم من طيزي.
انا : عاجبك كده يا سليم. انت شقيت طيزي و فتحتني. بص زبرك غرقان ددمم ازاي.
سليم : حقك عليا يا مرمر. انا مش عارف ازاي عملت معاك كده. يا ريتني مت قبل ما انيك اخويا الصغير.
بس صدقني اول مرة زبري يوقف بالشكل ده و أشعر بالهيجان الرهيب ده.
كان في حاجة غريبة جوا جسمي و ما اقدرتش اسيطر على نفسي.
حقك عليا تاني.
انا : و كمان نزلت لبنك جوا طيزي و طيزي جابت ددمم. كده انت فتحتني و عشرتني و زرعت دودة في طيزي و حابقى سالب و عايز اتناك كل ساعة.
سليم : يا ابن المتناكة. بلاش تستعبط عليا بقا. فتحتك مين يااااض. انت مفتوح و طيزك أوسع من نفق العباسية.
مين اللي فتحك يااااض.
انا : و كمان بتفتري عليا. مافش حد لمسني غيرك. انت اللي فتحتني و فضيت بكارتي و الدم اللي على زبرك ده أكبر دليل.
سليم : ازاي فتحتك يا خول و خرمك واسع بالشكل ده. ما تخافش قلي مين اللي كان بينيكك و موسع خرمك.
انا حسيت ان صعب اكذب على اخويا سليم بحكم خبرته في النيك لانه موجب و تقريبا فتح عيال الشارع بتاعنا كله.
انا : خلاااص حاقولك الحقيقة.
انا كنت لما انزل لبني ادخل حاجات في خرمي زي الخيار و انا اللي فتحت نفسي. و بصراحة قبل ما تيجي انت كنت في الحمام و قافل على نفسي و ضربت عشره و نزلت لبني و انا مدخل خيارة كبيرة في خرمي.
سليم : ماهو باين قلتلك خرمك واسع جدا.
بص بقا حسك عينك حد يضحك عليك و ينيكك.
اي وقت تحس انك ممحون و محتاج تتناك تبقى تقولي و انا اريحك. مفهوم يا مرمر.
انا : حاضر يا سي سليم.
سليم : كسم الفودكا الخرا دي. تعال مصلى شوية و اجرب انيكك تاني.
زبري حيموتني. و لو مش قادر مافش مشكلة. مص زبري و خد اللبن بتاعك.
و بالفعل مصيتله شوية. و اقنعني ينيكني تاني بالراحة لغاية ما نتر لبنه في بطني تاني و زبره هدي شوية و نام.
و انا كنت اتهديت من كتر النيك و عايز انام.
و انتهت اول ليلة نيك مع اخويا سليم.
و من يومها بقيت سالب جدا جدا جدا و الزبر و اللبن من أهم احتياجاتي.
كان سليم اخويا ينيكني يوميا و احيانا اكتر من مرة لغاية ما راح الجيش.
و بنفس الوقت عاطف ينيكني اي وقت يطلبني فيه. و للأمانة كان عاطف محترم معايا جدا و ما يرفضليش اي طلب و بيعاملني بحب و احترام.
و برضه مينا عشان يكسر عيني كان ينيكني من وقت للتاني و انا أوافق عشان مينا بيعجبني جدا و لو انه سالب بس كنت بنبسط معاه جدا.
و في يوم كان عاطف كلمني و عايز ينيكني. و طبعا اخدني في عربيته و رحنا لشاليه في طريق الواحات.
و مباشرة اول ما وصلنا كان سخن جدا و طلب مني امص زبره و نزل في بقي.
و قالي افتح الشنطة بتاعته و اخد منها قزازة مشروب لونه زي لون الشاي و قالي ان ده اسمه براندي و قالي اخش المطبخ و اجهز كبايات و تلج و فاكهة.
و هوا خش الحمام عشان ياخد دش سريع.
و لقيت في الشنطة المهيج الجنسي.
و مش عارف ليه قررت احط مهيج جنسي في الكباية بتاعتي عشان يكون عندي رغبة اكتر اني اتناك و عاطف يكون مبسوط مني و حطيت ٨ نقاط و ثلج و صبيت البراندي في الكباية بتاعتي و شربت شوية منها و انا بمشي ناحية المطبخ و حطيت الكباية على طاولة التلفزيون. و دخلت المطبخ عشان اجهز الفاكهة.
و خرجت من المطبخ و لقيت الكباية بتاعتي بأيد عاطف و بيشرب منها.
و صرخت بسرعة.
انا : لاااء سيب الكباية دي ياعاطف. الكباية دي بتاعتي انا حطيت فيها ال ال ال .
عاطف : حاطط فيها ايه يا ابني ما كله زي بعضه يا مرمر اشرب انت الكباية التانية.
انا : ليه شربتها يا عاطف. انا كنت مزبطها عشان اشربها انا. الللله عليك يا عاطف. ما تسألني في الأول قبل ما تشربها.
عاطف : في ايه يا مرمر انت عملت حاجة.
انا : لاااء حاعمل ايه يعني. بس كنت زودت خمرة في الكباية بتاعتي اللي انت شربتها عشان تديني جو و ادلعك اكتر.
(كنت متدايق جدا انه شرب الكباية اللي فيها المهيج لكن خفت ااقوله انا عملت إيه عشان اكيد حيتعصب مني و يمكن يضربني).
و سكت و شربت الكباية التانية.
و قعدنا و شربنا تاني.
و بعد عشر دقايق تقريبا كان عاطف وششه احمر زي الدم.
و يا مصيبتي عاللي حصل.
عاطف : تعال يا مرمر عايز احضنك.
انا : وانا كمان يا عمري عايزك تحضني و تعشرني كمان.
عاطف : يااااه. انا كل يوم اشوفك احلى من اللي قبله. انزل و مص زبري بالراحة.
انا : حااضر. ممممممم عققققققق مممممم زبرك يجنن مممممم مممم.
عاطف : نام على ضهرك عشان عايز انيك طيزك العسل دي.
انا : اه اه اه اه اي اي اي اي بتوجعني اي اي اي. بالراحة ارجوك بتوجعني موووت.
عاطف :خلاااص زبري دخل لاخره.
و ناكني عاطف ٥ دقايق لكن ماكانش زي عوايده. كان بينيك بالرررراحة ومن غير نفس او كأنه مش حابب ينيك ويدخل زبره سنه سنه.
عاطف : ممكن يا مرمر تدخل اصبعك في خرمي. دخله كله. عايز انيكك و اجرب اني اتبعبص شوية.
انا : لاااء ارجوك يا عاطف انا ما بحبش اعمل كده.
عاطف : بقولك بعبصني شوية يا حبيبي عشان خاطري يالللله.
ايوه كمااااان اه اه شاطر يا مرمر ممممم. دخل اصبعك لاخره. اه ممممم زق اصبعك جامد يا مرمر.
انا : اصبعي دخل لاخره يا عاطف.
عاطف : اه كمااان زق اكتر. حرك اصبعك جوا طيزي ممممم.
بص يا مرمر انا حنام على بطني و عايز اجرب احساسك لما الزبر يدخل في طيزك.
قوم نام فوق مني و دخل زبرك شوية.
و تعال امصلك زبرك انا حاسس انك خايف او خجلان منى.
ممم عققققب زبرك حلو جدا. مممممممم
انا : اه اه بالراحة يا عاطف. انت بتعض زبري. اي اي بالراحة.
عاطف : قوم بقا دخل العامود بتاعك في خرمي. عايزك تنيكني جامد و تريحني.
انا : ممكن بلاش يا عاطف.نيكني انت انا خرمي بيهرشني. صدقني انا بستمتع لما اتناك و بس.
عاطف : انا حشبعك نيك. لكن عايز اجرب احساسك مش اكتر. قوم بقا نيكني و بلاش تضيع وقت.
انا : حاضر.
و قمت و تفيت في خرم عاطف. و وجهت زبري عند خرمه. و نزلت بجسمي و ضغطت زبري شوية. و عاطف كان فاتح طيزه بأيديه. و فضلت اضغط زبري لغاية ما دخل لاخره. و نمت فوق عاطف.
عاطف : اه اه اه اه حلو وووو زبرك حلو يا مرمر. اطلع و انزل و نيكني. ممممممم انا مبسوط منك. نيكني جااامد اكتر. اه اه اضرب اضرب اكتر اديني. اديني. اديني كمااااان.
و انا اتشجعت و حسيت بمتعة زي ما يكون زبري في خرم ديق و سخن. و عضلات طيز عاطف بتعمل مساج لزبري. و فضلت انيكه و انيكه و جسمي يخبط في جسمه و عاطف يصرخ زي اللبوة و يطلب مني انيكه اكتر و بعنف و انا ازرع فيه جامد لغاية ما شعرت اني قربت انزل.
انا : مم مممم مممم عاطف انا قربت انزل. اه اه حانزل فوق ضهرك.
و لقيت موبايلي بيرن و. جاتني رسالة. و مسكت الموبايل و فتحته و شفت الرسالة.
عاطف :لاااااء حاسب تعمل كده انا عايز لبنك جوا طيزي. عايز طيزي تشرب لبنك. هاته جواااااااا.
و ما اقدرتش أرفض طلبه و نكته دقيقة او دقيقتين بسرعة و من غير توقف لغاية ما ارتميت فوق ضهره. و زبري بيقذف اللبن جوا طيزه.
و الموبايل بتاعي بيرن مرة تانية و كان الموبايل لسا في أيدي
و قريت الرسالة اللي جاتني و انا بنتظر لبني جوا طيز حبيبي عاطف.
يااااااااه نترت لبني جواه و شطفت طيزه السخنة. قذفت اكتر من ١٠ مرات. و شعرت زبري بينزل اكبر كمية لبن في حياتي.
و عاطف مبسوووط و بيحرك طيزه لفوق و تحت و مش عايز يهدأ.
و بعد دقيقتين طلب مني ااقوم من فوقيه و انام على ضهري.
و قرب مني و حشر زبره في بقي و ناك بقى شوية. و نزل لبنه تاني في بقي.
و انا لا اراديا شربت اللبن اللي بجد بحبه و بستمتع فيه.
و اتمدد جنبي و حضني و بقينا نص ساعة من غير اي كلمة.
هوا ما كلمنيش. و انا بصراحة خايف اتكلم معاه.
و بعد نص ساعة قام عاطف و سند عالسرير و قال.
عاطف : انت عملت معايا ايه يا خول. ازاي تعمل معايا كده.
انا : مالك يا حبيبي يا طفطف . انت بتكلمني كده ليه. انا غلطت معاك بحاجة.
الللله انت جد خوفتني بتبص لي كده ليه يا عاطف مااالك.
عاطف : انت حطتلي مهيج في الخمرة يااااالا.
انا : لاااااء و احطلك مهيج ليه. انت عارف اني سالب و عمري ما نكت حد و اصلا ما بحبش انيك ابدا.
عاطف : (كان بدا يتعصب و نبرة صوته اتغيرت و صار يشخط فيا).
امااال انا جرالي ايه. اللي بعمله في الناس تعمله فيا يا ابن المتناكة.
انا : بلاش تغلط فيا يا عاطف. و انت اللي قلتلي انيكك و انت عارف ان نكتك عشان ارضيك مش اكتر و لاااا انت مش شايف نفسك كنت ازاي و عملت ايه.
عاطف : و بتقولي نكتك كده بكل وقاحة يا خول يا متناك يا بلاع اللبن بتاع زبري. ده انا انيكك و انيك امك و شرفك و اهلك يا ابن الوسخة.
و كانت عيونه بتقدح نار و شرار و مسكني من شعري و ضربني قلمين على وششي.
و ضربني بركبته على بطني.
عاطف : تغافلني و تحطلي مهيج و تنيكني انا يا خول.
خد. طرااااخ طرااااخ طرااااخ.
انا : اي راااااسي اه اه اي ابوس ايدك يا عاطف.
اهه اه اه اي يا بطني. يا عاطف موتني سيبني مش قادر. اه اه عيني الحقوني اه.
و. كان عاطف يضربني زي المجنون. رماني عالأرض و داسني برجليه و كان يديني بالبوكس على وششي و شفتي اتعورت و نزفت و كنت بتف ددمم و بصرخ من الضرب و مش قادر استحمل اكتر من كده.
و رجع شالني و نيمني على بطني و كان بيخبط بأيديه على ضهري. و بقي خبط في الأرض و سني اتكسر و وقع. و هوا زي ما يكون مش واعي بيعمل ايه.
و انا في لحظة اتخيلت انه هيموتني بجد. و استسلمت و مش قادر أقاومه ابدا.
و مسك شعري و نام فوق مني و حشر زبره في شق طيزي لغاية ما زبره وقف. و زقه مرة واحدة و بعنف جوا خرمي و ناكني بطريقة موتتني من الوجع. و هوا مش راحمني ولا راحم دموعي و بالعكس كان ينيكني و شعري طلع بأيديه و كل شوية يخبط في ضهري زي المجنون.
و لما قرب ينزل لبنه مسك الموبايل بتاعه و فتح الكاميرا و صورني و هوا بينزل لبنه في طيزي.
و شد على نفسه شوية و نزل باقي اللبن على وششي و في بقي اللي كان اصلا بينزف و كله ددمم. و كان بيصور كل حاجة.
و قام و اخد الموبايل بتاعي و اتهمني اني كنت بصوره لما كنت بنيكه و بنزل لبني جواه.
عاطف : ايه كلمة السر يا ابن الشرموطة. قول بسرعة احسن ما اقتلك يا وسخ يا زبالة يا ابن الشرموطة.
انا : (كان نفسي مقطوع و بتنفس بصعوبة بسبب الدم و اللبن اللي في بقي و ببكي).
٢٠١٦. كلمة السر ٢٠١٦.
و فتح الموبايل و الاستديو و الأفلام و ما لقاش اي صورة أو فلم يخصه.
و لقى مجلد مخفي.
و قرب و داس برجله على راسي.
عاطف : هات كلمة السر بتاع المجلد المخفي يا ابن اللبوة.
انا : (كنت خلاااااص انتهيت من كتر العنف و الضرب و مش قادر اتكلم و رديت بصوت متقطع ٢٠١٦.
و برضه مالقيش اي صور او افلام.
عاطف : قوم يا خول اخرج من بيتي مش عايز اشوف وششك هنا ابدا يا خاين.
و قمت غصب عني و جسمي كله متهد و بيوجعني من الضرب. و بقي بينزف و كله ددمم و اسناني بتوجعني و واحد منها مكسور و مش قادر احرك كتفي و رقبتي من الوجع و مش عارف لبست هدومي ازاي.
و فتحت الباب عشان امشي. و فوق كده عاطف زقني بايده و اداني شلوت وقعني الأرض.
و الحمد اللللله لقيت عربية وقفت و فيها راجل محترم كان عايز ياخدني المستشفى. و انا رفضت و قلتله اني وقعت من على السلَم و خدني و وصلني عند البيت.
و طبعا امي و اختي صوتوا لما شافوني بالشكل ده و قلتلهم ان عربية صدمتني و هربت و انا اغمى عليا و ملحقتش اخد النمرة بتاعتها.
و بالليل تعبت جدا و ماما و اخويا سليم اخدوني المستشفى قسم الاسعاف.
و للاسف كان عندي كسر في عظم الترقوة. و اتنين من اسناني وقعت و جرح قاطع في الشفة العليا و نزف شديد في العين اليمنى و اصبع ايدي مكسور و رضوض و سحجات متفرقة في الجسم كله.
و كان لازم ابقى ٤ ايام في المستشفى.
و طبعا ما رحتش المدرسة و في اليوم الثالث لقيت مينا جاي عشان يتطمن عليا.
مينا : خير يامرمر سلامتك الف سلامة ايه اللي حصل.
انا : عربية خبطتني و السواق هرب.
مينا : سلامتك يا حبيبي. انا كلمت عاطف مبارح و سألته عنك عشان كنت عايز اساله عنك و استغربت جدا لانه كان متعصب اوي و قال عنك خاين او انت غدرت فيه و ما رضيش يقولي في ايه و انا انهيت المكالمة .
خير يا مرمر في ايه يا حبيبي انتوا متخاصمين ليه.
انا : ما فش.
مينا : انت بتخبي عن اخوك يا مرمر. يعني مش عايز تقولي.
انا : ااقولك ايه. بصراحة كلام عاطف صح. انا خنته و غدرت فيه جوا بيته.
انا كنت بسرق فلوس من محفظة الفلوس بتاعته. و هوا قفشني و انصدم مني و طردني من بيته.
ارتحت يا مينا. عرفت حصل ايه.
مينا : و ايه يعني انا ياما سرقت منه فلوس. ناس بخيلة و ما عندهاش ددمم.
و قعد مينا عندي شوية و سابني و مشي.
و عرفت بعدين انه راح عند عاطف عشان يستفسر عن الموضوع.
مينا وصل عند عاطف البيت و بيخبط عالباب.
عاطف : ايوه. لحظة مين اللي بيخبط كده. (و فتح الباب).
الللله. انت بتخبط كده ليه. بعدين مش كان المفروض تتصل بيا قبل ما تيجي.
مينا : اسف حقك عليا يا عاطف. انا جريت بسرعة عشان ااقولك ان مرمر في المستشفى.
عاطف : و دخل المستشفى ليه؟
مينا : انا كنت عنده و قال ان في عربيه صدمته و هربت. لكنه كان تعبان جدا و في عنده كسور و رضوض و وشه مش باين. حاجة توجع القلب.
و سألته عنك برضو و قالي كل حاجة.
عاطف : قال ايه يا خول انت الاخر.
مينا : اعترفلي هوا عمل ايه معاك. و انا عرفت انت مش عايز تكلمه ليه.
ده بجد طلع خاين. و انا من الاول ما كنتش حابب انك تتعرف عليه.
و عشان تعرف ده الوقت الفرق بيني و بين باقي الناس اللي انت بتتعرف عليهم.
انا جوهرة بالمقارنة معاهم. لكن للأسف انت عينك بيضا و مش مديني حقي.
عاطف مسك مينا من رقبته و كان بيهدده انه يضربه.
عاطف : قال ايه مرمر يا حيوان. انا عايز اعرف قاللك ايه.
مينا : سيب ايدي يا عاطف اللللله انا حاقولك قال ايه.
قال انه كان عندك في البيت و طبعا انا عرفت انك كنت بتنيكه و قالي انك قفشته و هوا بيسرق فلوس من المحفظة بتاعتك. و انك تفاجئت و زعلت جدا من اللي بيعمله و طردته من البيت.
و الحمد للللله انك شفت في عينك الفرق بيني و بين غيري. انا مستحيل اخد حاجة ابدا من غير ما ااقولك. ده مش عيب و بس. ده حرام.
عاطف : حرام يا خوول. فاكر اني مش عارف انت بتعمل ايه.
ليكون ناسي ان عندي كاميرات في البيت و بشوف كل حاجة.
انت يااااما سرقتني و انا عارف بس ااقول معلش يمكن محتاج فلوس. و اعمل نفسي غبي و مش فاهم.
كلكم كدابين. غور من وششي و لما اعوزك ابقا اكلمك. يالللله مع الف سلامة.
و قعد عاطف مع نفسه و بيفكر في الموضوع.
هوا ليه قال ان عربية صدمته و كان ممكن يقول ان انا اللي ضربته.
و كمان قال لمينا انه كان بيسرق فلوس من محفظتي و هوا ولا مرة اخد جنيه واحد و انا ياما جربته و رميت فلوس هنا و هنا و هوا مستحيل يمد ايده.
طيب ليه عمل معايا كده و غدر بيا و حطلي مهيج في العصير.
و هنا قرر عاطف يراجع كاميرات المراقبة و يشوف حصل ايه.
و كانت الصدمة لما عاطف شاف كل حاجة و عرف ان الكباية كانت لمرمر و بيشرب منها كمان. و هوا اللي شربها بالغلط.
و عرف ان مرمر كان صادق في كل حاجة و انه مستحيل يخونه او يغدر فيه.
عاطف بيكلم نفسه تاني.
ايه اللي انا عملته ده.
ده انا اديته علقة و موته من الضرب.
اخس عليك يا عاطف. ازاي ليك قلب تضربه بالشكل الوحشي ده.
طيب اعمل ايه عشان يسامحني.
انا لازم اعتذر منه و استسمحه.
و عدى اسبوع و عاطف ما خرجش من البيت و لا كلم حد من اصحابه و كان ضميره بيعذبه بسبب اللي عمله مع مرمر.
و اخيرا عاطف قرر يقابلني و جاني المدرسة عشان يشوفني و يكلمني.
عاطف واقف عند باب المدرسة و شاف مرمر خارج لوحده.
عاطف : ازاييك يا مرمر.
انا : عاطف. ارجوك يا عاطف ابعد عني و بلاش تضربني تاني انا لسا بتوجع بسببك و مش متحمل اي عنف تاني.
عاطف :انا عايز اتكلم معاك في موضوع مهم.
انا : انت عايز تضربني تاني. احلفلك بايه اني ما عملت اي غلط معاك.
يا سيدي و لو غلطت انت اخدت حقك مني و اديتني علقة مووووت.
ارجوك تنساني يا عاطف واوعدك انك مش هتشوف وششي تاني.
و حلفتك بالللله بلاش تضربني لاني والللله مش قادر.
عاطف : اضربك ايه. تتكسر ايدي لو رفعتها عليك تاني. انا بس عايز اشوفك و اكلمك.
انا :حاضر يا عاطف لكن على شرط.
عاطف : وانا موافق.
انا : نروح مكان عام و نتكلم و قبل كده انت ليك عندي أمانة. تعال معايا و استناني جنب بيتنا شوية اجبلك الأمانة و اروح معاك اي كوفي شوب و تقول اللي عايز تقوله و تسيبني في حالي.
عاطف : حاضر يا مرمر اللي تشوفه.
و لقيت مينا جه عندنا و قالي.
مينا : اللله ينتقم منك يا خطافة الرجالة يا شرموطة يا حرامية.
و بكل وقاحة واقف مع عاطف و بتكلمه.
عاطف : خليك في حالك يا مينا ما لكش دعوة فيه.
مينا : ازاي ماليش دعوة. مش هوا اللي كان بيسرقك. الواطي الوسخ اللي استغل اني عرفته عليك. ده خاين و غدار زي ما قلت.
و كويس اني نكته و علمت عليه خول حرامي ابن متناكة.
يالللله يا عاطف خلينا نمشي بعيد عن الزبالة دي. يا ريت العربية اللي صدمتك كانت قتلتك و ارتحنا منك.
انا كنت ببص في عيون عاطف و عيون مينا و ساكت و ما تكلمتش ابدا.
عاطف : أخرس يا ابن الشرموطة و غور من هنا احسن اموتك.
و عاطف اخدني من ايدي و مشينا باتجاه بيتنا.
و طلعت البيت و نزلت و معاي أكياس الهدوم كلها اللي عاطف جابهم. و ال ٥٠ جنيه اللي استلفتهم منه.
و رحنا كوفي شوب قريب.
عاطف : حقك عليا يا مرمر. انا شفت الكاميرات و عرفت انك بريء و اني ظلمتك. سامحني يا مرمر يا ريت ايدي اتكسرت قبل ما ارفعها عليك.
انا : ماشي. حصل خير انا مسامحك.
لكن اولا خد الأمانة بتاعتك الهدوم و ال ٥٠ جنية بتوعك.
و الحاجة التانية انا نفسي اعرف حاجة واحدة بس.
انت عارف اني سالب. و انت كنت موجب معايا و عملت معايا كل حاجة نفسك فيها مهما كانت غريبة و صعبة و احيانا مقرفة. وانا عمري ما قولتلك لاااء.
و انت يا عاطف طلبت مني يومها اكون موجب معاك. و انا ما بحبش اكون موجب ابدا و قبلت برضه عشان ما تزعلش مني.
لكن ليه كده يا صاحبي.
افرض مثلا لو طلبت اكون موجب معاك و مارست بالفعل. ايه يعني ايه المشكلة.
هوا حلال عليك و حرام عليا اكون موجب مع ان ما بحبش ابدا اكون موجب.
تقوم تضربني بالشراسة و الوحشة دي.
مش انت بتحبني. عملت فيا كده ليه يا عاطف.
و مع كل اللي عملته معايا. انا برضه قلت عن نفسي اني سرقتك وان عربية صدمتني عشان ما اجرجرك في سين و جيم.
زي ما قلتلك انا مسامحك.
و خود معاك الهدوم دي و فيها ال ٥٠ جنيه اللي استلفتهم منك.
و سامحني لو غلطت معاك.
عاطف : انا افتكرتك حطيتلي المهيج و غدرت بيا.
انا : انا الغبي. كنت عايز اشرب المهيج عشان ابسطك و ادلعك و اعمل اي حاجة تطلبها مني مهما كانت. و انت بكل غباء جيت و شربت الكباية بتاعتي.
و كبايتك كانت جنب منك.
يا اخي افرض غدرت فيك و نكتك. تقوم تموتني يعني.
عاطف : قوم معايا نطلع الفيلا و نغير جو.
انا : اشوف وششك بخير يا عاطف.
و لو كان ليا خاطر عندك تقول لمينا يسيبني في حالي لانه فضحني في المدرسة و في الحتة كلها و بيقول عني كلام وحش جدا.
و سيبته و مشيت.
و عاطف كان خجلان من نفسه و عايز يراضيني باي طريقة.
لكن خلااااص عاطف كسرني و اهانني و ضربني و مستحيل ارجعله تاني.
و مرت الايام و و ابويا طلق امي. و. ماما راحت البلد عند اهلها و بابا كان متزوج عليها.
و اختي كمان اتزوج و سافرت و بقيت في البيت لوحدي. و لما سليم اخويا يكون اجازة يقعد معايا.
و بالنسبة لعاطف كنت اشوفه كتير عند المدرسة و عند بيتنا و يحاول يكلمني و يراضيني. و برده مينا حاول يصالحني و يبعت أصحابه يكلموني و انا أرفض.
و للأسف مينا فضحني في الشارع عندنا و في المدرسة. و بقا كل زمايلي عارفين اني سالب و بتناك و ان مينا كمان كان بينيكني. و ده اتعبني جدا.
و كنت حقيقي بقيت مدمن و عايز اتناك كل يوم.
و خلال اربع شهور بقيت اعمل علاقات جنسية كتيرة جدا و كلها من أماكن بعيدة عن بيتنا.
كنت اتعرف عليهم من الشارع او المترو او من الانترنت و اقابلهم و يريحوني.
و اخويا كان ينيكني لما ييجي اجازة من الجيش.
و في يوم كنت سخن جدا و خرمي بيهرشني و عايز اتناك باي طريقة مش قادر استحمل و اتصلت مع اخويا سليم و قلتله يجيني ضروري.
و للأسف قالي انه ما عندوش إجازات و مش ممكن يقدر ييجي الا بعد اسبوع.
انا : اسبوع ايه يا سليم. شوفلك اي صرفة و تعال. زبطها مع زمايلك في الجيش. و واللللله لو ما كنت هنا قبل الساعة ١٠ بالليل حاشوف اي حد ينيكني و يريحني و أنت عارف اني قادر اعمل كده. و الكل يرغب بيا.
سليم : يا ابني افهمني كده حيعاقبوني و اخش السجن بسببك.
انا : مش انت راجل و دكر. خش السجن مهو السجن الرجالة.
سليم : حاضر يا كسمك. لو حاموت مش ح اتأخر عليك.
و للأسف استنيت و استنيت لغاية تاني يوم الضهر.
و حاولت اتصل مع سليم لكن موبايله كان مقفول.
و بعد العصر جانا خبر ان اخويا سليم مات في حادثة عربية.
و كان مبارح هربان من الجيش عشان يجيني زي ما اتفقت معاه و شاور لعربية نقل عشان يركب و يوصل القاهرة. و العربية عملت حادثة و سليم اخويا مات.
و ده كسرني و تعبني جدا لاني اعتبرت اني كنت السبب في موته.
كنت بحبه و رحل عني فجأة و بقيت وحيد في الدنيا دي.
و عاطف سمع بالخبر و شارك معايا العزا كله و ما سابنيش ولا لحظة واحدة.
و آخر يوم عزا كنت تعبان نفسيا جدا و عاطف أصر اني اروح معاه بعد العزا و نغير جو عشان نفسيتي تتحسن شوية و برضه مش عايزني اكون لوحدي في البيت و في الظرف ده.
و بعد اصرار وافقت اروح معاه.
و اخدني عنده الفيلا.
كنت تعبان و زعلان و مش قادر استوعب ان اخويا سليم مات و سابني لوحدي.
و كان عاطف يعاملني بحذر و مش عايز يزعلني او يحسسني انه عايز مني اي حاجة.
عاطف : البقاء للللللله يا مرمر ما تخافش يا حبيبي انا عارف انك زعلان لكن لازم تعرف ان الموت حق و مش عايزك تحس لحظة واحدة انك وحيد لاااء انا حبيبك و زي اخوك و حأفضل معاك و في ضهرك و برضه مينا مش حسيبك ابدا.
يالللله قوم خدلك حمام و ريح أعصابك عشان ناكل لقمة.
انا : بقيت لوحدي يا عاطف. اخويا سليم مات و سابني لوحدي. و بابا عند مراته التانية. و ماما اتزوجت برضه و عند زوجها و اختي نا كلفتش نفسها تيجي تحضر دفن اخوها.
انا مش عارف اعمل ايه.
عاطف : انت مخطط لايه يا مرمر.
انا : حقيقي مش عارف. اختي بتقولي اروح اعيش عندها في ليبيا وانت عارف ظروف ليبيا حاليا.
و بابا بيقولي اروح عند ابن عمي في الأردن و اشتغل هناك.
و انا مش عارف اعمل ايه. لكن بفكر ابقى في البيت و اعيش زي ما الناس عايشة و كلها كم شهر و اتعود عالوضع الجديد.
عاطف : انا مش ح اسيبك لوحدك ابدا. بكيفك او غصب عنك.
انت ابوك مش مسؤول عنك في حاجة و ما عندكش فلوس. حتصرف منين و تعيش ازاي.
انت من النهار ده تبقى عندي. و تدرس و تشتغل. و انا مسؤول عنك في كل حاجة.
قوم خود حمام اكون انا جهزت العشا.
و اخدت حمام و خرجت الصالة لقيت عاطف مجهز العشا و اكلت وياه و طلبت منه خمرة.
و شربت كاسين فودكا معاه.
و رجعت اخدت ٣ كاسات لوحدي و كنت بشربها بسرعة عشان عايز اسكر و اختبر عاطف اذا بيحبني بجد او عايز يتمتع فيا كم يوم و يسيبني.
و قررت استفزه و ما كانش عندي مانع يضربني تاني ابدا. بالعكس يمكن لو عصبته و استفزيته اكتر يقوم يضربني بعنف و يموتني و ارتاح من الدنيا و احصل اخويا سليم.
كان نفسي حد يضربني و يعاقبني لاني السبب في موت اخويا يا رب ارجوك يا رب عايز اكون مع سليم .
الكل زعلان عشاني و بيطبطب عليا و انا اللي قتلت اخويا سليم و لازم انضرب بالجزمة. لازم اموت.
انا : بتحبني يا عاطف.
عاطف : بموووت فيك يا مرمر.
انا : امال موتتني ضرب ليه.
عاطف : ارجوك يا مرمر بلاش تفكرني بالموضوع ده.
انا : قصدك موضوع انك ضربتني و بهدلتني عشان انت طلبت مني انيكك و انا نكتك و عشرتك يا لبوة.
عاطف : انت بستفزني ليه يا مرمر. انا مش قادر افهمك. ارجوك لو سمحت بلاش نتكلم في الموضوع ده.
انا : ليه؟ خجلان من نفسك انك راجل و بتتناك. مش انت بست ايدي و رجلي عشان انيكك.
عاطف : ماشي يا سيدي مش حتقدر تستفزني.
انت عارف انا ممكن اعمل ايه لو اتعصبت من حد.
لكن انت بالذات و في الوضع ده مش حتقدر تستفزني.
انا : ايه قصدك في الوضع ده؟ عشان اخويا مات؟
يعني انت بتراعي شعوري و تجاملني و مش حتاخد على خاطرك مني عشان اخويا مات. ممكن تنسى أن اخويا مات و توريني انت حتعمل ايه يا خوولوو؟
حتضربني تاني. قوووم وريني هتعمل ايه.
عاطف : باين انك سكرت يا مرمر. قوم نام شوية عشان تهدأ و أعصابك ترتاح.
انا : ( قلعت البنطلون بتاعي و نزلت البوكسر و مسكت زبري و وقفت و قربت زبري من شفايف عاطف و قلت)
ما تقومي يا وسخة تمصي زبر الدكر بتاعك و تدلعيه شوية يا لبوة.
عاطف : اللللله م اطولك يا روووح.
ماشي يا مرمر تحت امرك.
و لقيت عاطف قرب من زبري و هوا بيبص في عنيا. و بيحاول يخفي غضبه مني و زعله عليا و طلب مني انزل ايديا على جنبي
و مسك ايديا بأيديه. و شد عليهم و ثبتهم على جنبي. و بحركة مفاجئة لقيت زبري جوا بقه و بيمصه و هوا ضاغط عليه بشفايفه و من غير ما يبص في عنيا.
و زبري وقف في بقه و شد على آخره. و انا مش قادر احرك ايديا او ابعد عن عاطف.
ما كنتش حاسس باي متعة ابدا.
انا كان كل هدفي اني استفزه و اخليه يتعصب مني.
لكن ما فش فايدة.
و قررت استفزه اكتر.
انا : كفاية يا لبوة مش عايز انزل لبني في بقك.
بقولك كفاية يا حيوان يا خرا يا متناك يا ابن المتناكة.
قوم ااقلع عشان عايز انيكك و انزل لبني في بطنك و اعشرك زي المرة الماضية.
(و هنا توقعت انه يتعصب و يقوم يضربني و استفزه اكتر و اشتمه و يمكن يفقد اعصابه و يموتني. لكن ما حصلش. فضل يمص زبري اكتر).
و هنا كنت شعرت اني سكرت و مش واعي ١٠٠ في ١٠٠ و جهزت نفسي انه يتعصب و يضربني و يقتلني. و سحبت ايديا من ايديه. و مسكت شعره بغل و ندالة و تفيت في وششه اكتر من ٣ مرات و انا بقوله.
انا : ااقلع هدومك يا كسمك. عايز انيك طيزك الوسخة يا ابن الوسخة.
و الغريب ان عاطف و من غير ولا كلمة. ساب زبري و قلع هدومه و اخد وضعية الكلبة و صدري طيزه.
و انا عشان استفزه قربت و و تفيت على خرمه و مشيت بزبري على شق طيزه و دعكت زبري في خرمه.
و عاطف ما فش اي رد فعل وما عملش اي حركة تدايقني ولا نطق باي كلمة.
و كل ده عشان بيراعي شعوري في محنتي و مش عايز يزعلني.
ده معناه ان عاطف بيحبني بجد و مستحيل يؤذيني تاني.
و هنا انهارت اعصابي. و قمت بسرعة عدلت هدومي. و عاطف قام و بيبص عليا و مستغرب مني و مش عارف يعمل ايه عشان يراضيني و انا قربت من عاطف و حضنته و ارتميت على صدره و بكييييييت. اكتر مرة بكييييت فيها في حياتي.
كنت ببكي بحرقة و بعيط و بشهق من العياط زي الاطفاااال.
و عاطف بيحضن فيا و واخدني في صدره و كان بيعيط معايا.
و اتمدد و مددني عالسرير من غير ما يسيبني.
و بقينا مده يمكن نص ساعة لغاية ما ارتحت و هديت.
وانا قربت من عاطف و بسته من بقه.
و عاطف كان سخن جدا و مسك شفايفي و فضل اكتر من ١٠ دقايق قطعها مص و بوس.
و و قعد عالسرير و سند ضهره. و قعدني في حجره و شال شوية فازلين و دهن خرمي و زبره و انا لوحدي قعدت على زبره و نزلت علية لغاية ما دخل لاخره.
كنت بتوجع لكن عايز اعاقب نفسي و مش فارقة معايا الوجع و قلتله.
انا : انت بتحبني بجد يا عاطف.
عاطف : و انت شايف ايه. عندك شك بكده.
انا : كان عندي شك. لكن بعد النهار ده لاااء.
انت قبلت تكون سالب معايا و ما قلتش لاء. و انا عارف انت ايه. و قبلت لأنك بتحبني.
مممممممم اه اه كمان يا عاطف نيكني اكتر.
عاطف : انا موجب يا مرمر. و عشان خاطرك قبلت اكون سالب و مصيت زبرك و تحملت اهانتك و قبلت تنيكني تاني.
انا بحبك موت و مش ممكن ازعلك تاني.
انا : اه اه اه اه اه كمااان يا عاطف
نيكني. ما ترحمنيش.
مممممم اأقوى. نيكني اأقوى. عايز اشوف رجولتك يا دكر.
و قام و نيمني على ضهري و نزل رزع في طيزي جااامد و هوا يمص شفايفي شوية و يفعص حلماتي شوية. و قالي.
عاطف : انت من اليوم ده مراتي و مش حسيبك ابدا. و مافش عندي طلاق.
انا : نيكني و موتني نيك. عايز اشوف زبرك لونه احمر من النيك مممممم.
يعني مش ح تمل مني و تسيبني بعد مده.
و بعدين نيمني على بطني. و نام فوق مني. و نزل حفر في أعماق طيزي بزبره.
و انا احاول أضغط زبره بعضلات خرمي. عشان امتعه اكتر.
عاطف : مش ح اسيبك ابدا. و لو حبيت انيك غيرك. مش ح اكدب عليك و ح اقولك..
لكن انا و زبري ما نقدرش نستغني عنك.
و فضل ينيكني لغاية ما نزل لبنه في طيزي.
و كنا تعبنا انا و هوا و نمنا مباشرة.
و بقيت مع عاطف اكتر من ٤ شهور لغاية ما خلصت المدرسة.
و عشان يحسسني اني بعتمد على نفسي شغلني عند واحد صاحبه.
لكن كنت عارف انه بيخوني كتير.
و ما انكر اني كمان انا خنته.
و كان مينا بينام معانا كل أسبوع تقريبا.
و كان دايما يستغل اني ممحون للنيك و لما عاطف ينيكني يحاول مينا يسخني اكتر. و يقولي ما انزلش لبني. عشان اكون سخنت اكتر و ينيكني بعد ما عاطف يكون نزل لبنه و ينزل لبنه على بقى و ووشي و بعد كده يضربلي عشره بايده و انا انزل لبني على صدري.
و يتعمد ينزل على وششي عشان عاطف يشوف وششي متغرق لبن من زبر مينا.
طبعا كان مينا متغاظ و غيران مني و مش طايقني ابدا عشان انا اخدت مكانه.
و عايز عاطف يكرهني.
و مع الوقت كترت مشاكلنا انا وعاطف و بقى عاطف يعاقبني بأنه يسيبني يومين و تلاته و خمسة من غير ما ينيكني.
و انا كرامتي ما سمحتليش ابقى عنده و هوا بيحسسني انه مش عايزني.
و عشان كده انا سيبته و رجعت بيتنا و سكنت لوحدي.
و كنت مدمن ازبار و لبن و نيك. و استغليت صداقات كلها و خاصة صاحب عاطف اللي اشتغلت عنده. و عملت علاقة معاه.
و كان بياخدني معاه عند شركائه و معارفه اللي كانوا موجبين زيه. و كانوا بينهشوا في لحمي و يستمتعوا معايا و ينيكوني.
و ما انكرش انهم كانوا كرماء جدا معايا و يدوني فلوس كتير جدا.
و بقيت معروف عند اغلب الموجبين أصحاب المشاريع و الاغنياء و اللي عايزين يجربوا الجنس مع اولاد من سني. و زاد الطلب عليا في حفلات و سهرات خاصة. و بسبب ده عملت فلوس كويسة و بقيت راجل أعمال صغير.
و بشتري ملابس من الصين و اوزعها هنا.
و ضربة العمر كانت لما كان في راجل أعمال بينيكني و يستمتع معايا و حبني جدا و حب يساعدني.
و اقنعني اشتري قطعة أرض في منطقة بعيدة شوية لكن المستقبل قدامها. و كان سعرها عادي جدا.
و اشترتها و بعد ٧ شهور عرفت ان المنطقة دخلت التنظيم و سعرها اتضاعف ٢٥٠٠ ضعف.
و نزلت شريك في منتجع سياحي ٥ نجوم بنسبه ٪٢٥ مقابل الأرض بتاعتي و اكون مدير و عضو مجلس إدارة.
و بعد سنتين تم افتتاح المنتجع. و كنت أصغر رجل أعمال.
و مدير شؤون الموظفين.
و كان عمري ٢٢ سنة.
و طبعا كنت اختار اجمل حد من المتقدمين و اوظفهن في المنتجع. و أمارس معاهم طبعا.
و حاليا ما زلت سالب و بحافظ على شكلي و جمالي و مظهري.
و اللي يشوفني يقول عندي ١٨ سنة.
و تزوجت غصب عني عشان اخلف و يكون عندي اولاد يحملوا اسمي.
لكني طبعا بكره الكس و بنيك مراتي غصب عني.
و حاليا عندي ٣٠ سنة و عندي ٣ توأم ولدين و بنت و أسمائهم سليم و عاطف و سالي و عندهم ٥ سنوات.
و اشتريت حصص الشركاء في المنتجع و بقيت المالك الوحيد.
و طبعا لسا انا و عاطف و مينا على اتصال. و بشوفهم بنمارس الجنس من وقت للتاني لاني بحبهم و مستحيل انساهم ابدا.
و للأسف مع الوقت كان صاحبي عاطف خسر كل فلوسه بسبب زبره.
و انا عملت فلوس كتير بسبب طيزي.
و ما نسيت المعروف ابدا. و لقيتلهم شغل محترم في المنتجع.
و كنت مسؤول عنهم ماديا. لكن بالعقل مش بالعواطف.
و كان عندي عشيق عنده ١٨ سنة و ظروفه قريبة من ظروفي زمان.
و بينيكني يوميا و ما بيتعبش ابدا.
و زبره مستحيل يخونه ابدا
عبارة عن مكنة نيك.
شكل حلو. و لسا شاب و بخيره و زبره كبير ٢٢ سنتي و بيحبني جدا.
و كنت انا كمان بنيكه من وقت للتاني.
و مع الوقت بقينا تبادل لانه كمان بقا يستمتع بزبري لما انيكه.
و عدت الايام و مرت السنين. و لما اولادي سليم و عاطف بقا عندهم ١٦ سنة.
كنت اراقبهم. و ابعت بنات حلوين أعمارهم اقل من ٢٠ سنة و اتأكد أن الاولاد بينيكوهم عشان يحبوا الكس و ما يطلعوش خولات و منايك زيي.
و بالفعل كانوا يعشقوا الكس و مالهومش ابدا في الشذوذ و المثلية.
و تزوجوا و خلفوا و بقى عندي أحفاد.
و كان شكلي مش باين اني جدو.
و اللي يشوفوني يفكروا ان أولادي هم اخوات ليا.
و لا زلت استمتع بكوني سالب و تبادل. و بمارس جنس يوميا او ٥ مرات بالأسبوع.
و دي كانت حكايتي من اولها لاخرها.
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: الزب الكبير, Koky79, Ahmed sosa و 2 آخرين
جميلة ومقيرة واسلوب شيق
 
  • عجبني
التفاعلات: مولب
جميلة جدا وممتعة
 
  • عجبني
التفاعلات: مولب
روعه روعه روعه جدا
 
  • عجبني
التفاعلات: مولب
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%