مرحبا احبائي
بعد انقطاع عن النيك لفتره من الزمن بسب عدم الثقه والخوف تعرفت على شخص كبير بالعمر من غير محافظه واخذت اتراسل معاه فتره طويله لاكثر من شهر وقال لي هو انه لا يستطيع بعد التحمل وقلت له انا كذالك فاتفقنا على يوم معين ان اذهب له حتى ينيكني ويريحني ويرتاح هو قلت لاهلي اني ذاهب لحفله عرس لصديقي في غير محافظه فوافقو على ذالك فخرجت بعد الظهر ووصلت العصر نزلت من الباص فوجده ينتضرني بسيارته فركبت نحن ملتقين لقاء تعارف هو شايفني وانا هم شايفه قبل مده يعني سلمت عليه وكان الجو في الشتاء وبارد فكان هو يرتدي الدشداشه وسيارته سوناتا جميله فاخذي في جوله وقال لي انه لم يفرغ بيته ولكن سوف يستضيفني في غرفه الضيوف ويبات جنبي فقلت له اي شيء اريدك ان تنيكني فاخذني لمطعم وتناولنا وجبه العشاء كباب
وبعدين الليل بدا ينزل فقلت له اني بعد لا استحمل اريدك ان تنيكني فصعدنا في السياره واخذت العب بزبه واخذ ينتصب ويصبح حديدي ونزلت عليه امصه وارضع الخصيان وكان ناعم حدا ورائحته جميله
فاخذت المسافه كلها امص له وقال يكفي اريد ان اشتري من المحل بعض الفاكه فنزل واشترى ورجع للسباره مسرع فوصلنا للبيت واحلسني في غرفه الضيوف وكان له ابن سلم علي وقلت له اني اروح لمعامله سياره هنا في محافظتكم وابوك صديقي
للعلم ان ابوه يكبرني ب ١٠ سنوات وانا حتى اسمه لا اعرفه ههههههه اتضح لي انه ضابط في ما بعد
المهم جلسنا لساعه تقريبا واخد يحضر الفراش لي وله وقال لابنه اذهب للنوم فخرج ابنه وجلس هو جنبي فقبلي قبله من سفتي لحد هذه اللحضه طعمها في شفتي
واخذ يمص رقبتي فخدرت جدا قلت له اذهب اقفل الباب فقفلها وانا بدائت انزع ملابسي وهو كذلك وعد رويتته جسمي هجم علي واخذ يمص ويقبل كل جزء في جسمس وقلبني واخذ يمص زرف طبزي بحب وشهوه لحد ما الزرف ضي ينبض وهو راى ذالك وقال انه يريد زب فقلت له نيكني هجمت على زبه امص وامص وامص لحد ما نزل لبن حار في حلقي فابتلعته كله وقال لي انها تبدو ليله سكسيه ،
فقلت له طبعا
وعد استعاده زبه النشاط بعد التنزيله الاولى قال سوف انيكك فقلت يا ريت واعطيته ىيزي بوضع الدوكي
فاخذ يدخل زبه مع لعابي ولعابه سهل الادخال واخذ ينيك بحب ينيك وينيك وينيك وانا اتاوه زبه جميل جدا لا طويل ولا قصير مريح جدا اخذ ينيكني وقرص فردات طيزي بقوه لاني احب هذه الحركه وينيك وينيك لمده لاحد ما نزل لبن في طيزي
فذهبت اغسل وهو كذلك وجلب لي فاكه ونمنا قليلا من شده تعب السفر وبعد ساعتين وجته ملتسق بي فنهضت وبدات امص له زبه فانتفخ وانتصب فقلت له ان ينيكني فنام على بطنه وانا جلست على زبه واخذت بالطلوع والنزول وهو يقرص بحلمات صدري
لحد ما نزل لبنه جوه طيزي فرجعت للنوم وهو كذلك وفي الصباح قلت له اريد نيك الوداع فنيمني على بطني واخذ ينيك وينيك وينيك تقريبا نصف ساعه لان زبه فرغ من اللبن لاحد ما انتفض وحسيت بشيى ينتفخ في اعماق طيزي وينفجر ولاكن تنزيله قليل
فلبست ملابسي واعطاني مصرف الرجوع وقال لي ارفع هذه المناديل واخذها معاك لان الاهل يشكون فاخذتها وفي الطريق رميتها
وكانت احلى ممارسه جنسيه ولا تنسي يا ريت اذا يقرا هذه القصه يتذكرني اذا كان موجود لان انقطعت اخباره
مع الشكر واسف للاطاله يرجى دعمي
بعد انقطاع عن النيك لفتره من الزمن بسب عدم الثقه والخوف تعرفت على شخص كبير بالعمر من غير محافظه واخذت اتراسل معاه فتره طويله لاكثر من شهر وقال لي هو انه لا يستطيع بعد التحمل وقلت له انا كذالك فاتفقنا على يوم معين ان اذهب له حتى ينيكني ويريحني ويرتاح هو قلت لاهلي اني ذاهب لحفله عرس لصديقي في غير محافظه فوافقو على ذالك فخرجت بعد الظهر ووصلت العصر نزلت من الباص فوجده ينتضرني بسيارته فركبت نحن ملتقين لقاء تعارف هو شايفني وانا هم شايفه قبل مده يعني سلمت عليه وكان الجو في الشتاء وبارد فكان هو يرتدي الدشداشه وسيارته سوناتا جميله فاخذي في جوله وقال لي انه لم يفرغ بيته ولكن سوف يستضيفني في غرفه الضيوف ويبات جنبي فقلت له اي شيء اريدك ان تنيكني فاخذني لمطعم وتناولنا وجبه العشاء كباب
وبعدين الليل بدا ينزل فقلت له اني بعد لا استحمل اريدك ان تنيكني فصعدنا في السياره واخذت العب بزبه واخذ ينتصب ويصبح حديدي ونزلت عليه امصه وارضع الخصيان وكان ناعم حدا ورائحته جميله
فاخذت المسافه كلها امص له وقال يكفي اريد ان اشتري من المحل بعض الفاكه فنزل واشترى ورجع للسباره مسرع فوصلنا للبيت واحلسني في غرفه الضيوف وكان له ابن سلم علي وقلت له اني اروح لمعامله سياره هنا في محافظتكم وابوك صديقي
للعلم ان ابوه يكبرني ب ١٠ سنوات وانا حتى اسمه لا اعرفه ههههههه اتضح لي انه ضابط في ما بعد
المهم جلسنا لساعه تقريبا واخد يحضر الفراش لي وله وقال لابنه اذهب للنوم فخرج ابنه وجلس هو جنبي فقبلي قبله من سفتي لحد هذه اللحضه طعمها في شفتي
واخذ يمص رقبتي فخدرت جدا قلت له اذهب اقفل الباب فقفلها وانا بدائت انزع ملابسي وهو كذلك وعد رويتته جسمي هجم علي واخذ يمص ويقبل كل جزء في جسمس وقلبني واخذ يمص زرف طبزي بحب وشهوه لحد ما الزرف ضي ينبض وهو راى ذالك وقال انه يريد زب فقلت له نيكني هجمت على زبه امص وامص وامص لحد ما نزل لبن حار في حلقي فابتلعته كله وقال لي انها تبدو ليله سكسيه ،
فقلت له طبعا
وعد استعاده زبه النشاط بعد التنزيله الاولى قال سوف انيكك فقلت يا ريت واعطيته ىيزي بوضع الدوكي
فاخذ يدخل زبه مع لعابي ولعابه سهل الادخال واخذ ينيك بحب ينيك وينيك وينيك وانا اتاوه زبه جميل جدا لا طويل ولا قصير مريح جدا اخذ ينيكني وقرص فردات طيزي بقوه لاني احب هذه الحركه وينيك وينيك لمده لاحد ما نزل لبن في طيزي
فذهبت اغسل وهو كذلك وجلب لي فاكه ونمنا قليلا من شده تعب السفر وبعد ساعتين وجته ملتسق بي فنهضت وبدات امص له زبه فانتفخ وانتصب فقلت له ان ينيكني فنام على بطنه وانا جلست على زبه واخذت بالطلوع والنزول وهو يقرص بحلمات صدري
لحد ما نزل لبنه جوه طيزي فرجعت للنوم وهو كذلك وفي الصباح قلت له اريد نيك الوداع فنيمني على بطني واخذ ينيك وينيك وينيك تقريبا نصف ساعه لان زبه فرغ من اللبن لاحد ما انتفض وحسيت بشيى ينتفخ في اعماق طيزي وينفجر ولاكن تنزيله قليل
فلبست ملابسي واعطاني مصرف الرجوع وقال لي ارفع هذه المناديل واخذها معاك لان الاهل يشكون فاخذتها وفي الطريق رميتها
وكانت احلى ممارسه جنسيه ولا تنسي يا ريت اذا يقرا هذه القصه يتذكرني اذا كان موجود لان انقطعت اخباره
مع الشكر واسف للاطاله يرجى دعمي