مثلية لواط في المانيا

[ahmedchocho]

في احدى زياراتي الى المانيا وكانت للعمل ذهبت في احدى الليالي

احد البارات كنت جالسا اشرب البيرة وصوت الموسيقى الصاخبة يهز

المكان كان كثير من الشبان والفتيات يرقصون ولكن واحد منهم فقط

جذب نظري كان شاب في عمري تقريبا في الرابعة او الخامسه

والعشرين من عمره كان نحيل القامةخصره لايتجاوز 29 أنج او30

أنج وكانت طيزه صغيرة لكن مدورة وجميلة كان يرقص باحتراف كانه

راقص يتحرك بخطوات حلوة ورشيقة كنت انظر اليه باشتهاء اه لو استطيع

ان انيكه وادخل زبري في طيزه الصغيرة المدورة ...وكانه قراء افكاري

وبداء ينظر الي وكان دائما يلتفت ليراني انظر اليه وكان يبتسم وبعد قليل

هدأت الموسيقى فرأيته يتقدم نحوي الى ان وصل على البار فجلس على

المقعد الذي كان بجانبي ونظر الي مبتسما فقلت له هل تحب ان تشرب

زجاجة من البيرة قال اكون شاكرا لك فنظرة الي وقال هل تتكلم الالماني

قلت لاانا اتكلم فرنسي وانكليزي قال نتكلم انكليزي اذن فسالني من اين انت

قلت انا من لبنان لكننا نتعلم الانكليزي والفرنسي كما نتعلم العربي قال وهل

كل اللبنانيون حلوين مثلك انك جميل جدا وكانك بجمالك هذا تجمع مابين جمال

الغرب وسحر الشرق قلت وانا ابسم ابتسامة عريضة وهل كل الالمان حلوين مثلك

قال ضاحكا لا انا اجملهم فاخذنا نشرب البيرة ونضحك فعرفت انه يعمل في تلك المنطقة

وياتي للبار كل ليلة تقريبا وهو يعيش وحيدا في شقة صغيرة...اصبحت الساعة الواحدة

ليلا فقلت يجب ان اذهب الان لاني على موعد غدا في الصباح فقال هل عندك سيارة

قلت لا قال انا عندي دعني اوصلك للهوتيل قلت حسنا خرجنا من البار وصعدت بجانبه

وتحركت السيارة بنا الى الاوتيل الذي اسكنه فقلت له ان جسمك جميل ضحك وقال تقصد نحيل

قلت يمكن فمسك على افخاذه وقال لكني افخاذي جميلة واخذ يضحك فوضعت يدي على فخذه

وقلت بل جميلة جدا انا احبها هكذا فقربت يدي من زبره قليلا فاخذ نفس عميق وقال هل اعجبتك

قلت له موشرا براسي نعم اعجبتني فقربت يدي ووضعتها على زبره فمسكته بيدي وكان قويا

كما تمنيته فقلت مارايك تاتي معي للغرفة فنظرة الي وقال اتمنى ذلك .

وصلنا للاوتيل وصعدنا الى الغرفة اول شيء فعلته اني ذهبت للحمام لاخذ دوش وعندما خرجت

كان هو باللباس الداخلي فدخل بعدي وعندما خرج كنت جالس على الكنبة فجاء وجلس بجانبي

وكان في اللباس الداخلي فنظر الى زبري الذي كان هائجا وواقفا فقال واو انه كبير جدا فقلت له

دعني ارى زبرك فاخرجه من خلف اللباس فصرخة صرخة مكتومة واو انه رائع لم اكن

اتصور انه يملك مثل هذا الزبر كان كبيرا وضخم جدا فلم اتمالك نفسي مسكته في يدي ونزلت

عليه فادخلته في فمي وبدات امصه وكاني لم امص زبر في حياتي اخذت الحسه من فوق الى

الاسفل وبالعكس وهو جالس فاتح ارجله وانا راكعا بين افخاذه امص له زبره الكبير فبداء يخرج

منه السائل الابيض المرطب فوضعته في فمي وانا هائج من المتعة فقلبني فاستندت بظهري على

الكنبة ووقف هو امامي فوضع زبره في فمي وبدات امص من جديد ..

مددت يدي الى ارداف طيزه وبدات افركها وافرك له طيزه فتراجع قليلا للوراء فوضعت يدي في

طيزه وبدات انيكه باصبعي وهو يتحرك من المتعة وزبره في فمي فادخلت اصبعين في طيزه وبدا

يتأوه من اللذه فقلت له تعال انت مص زبري فجلست على الكنبة وبداء يمص لي زبري باحتراف

كبير وبداء يحرك لسانه ويدوره على زبري فاحسست بلذه لامثيل لها فمدت يدي الى طيزه ووضعت

اصبعي في طيزه وبداء هو يمص زبري بقوة صاعد نازل فقال ارجوك تعال نيكني قلت وهل يتحمل

طيزك الصغير زبري قال اه نعم سأتحمله فقمت واصبحت ورائه فانحنى على الكنبة قليلافرأيت فتحة

طيزه كلها امامي كان ثقب طيزه احمر ونظيف فمددت لساني على ثقب طيزه وبدات احرك لساني فجن

جنونه من هذه الحركة وبداء يصرخ صرخات متقطعة وبدات انفاسه تتصاعد فوضعة قليل من اللعاب على

فتحة طيزه وعلى زبري وجئت بزبري ووضعت راسه على فتحة طيزه ودفعته دفعة خفيفة فدخل نصف

راسه فدفعته اكثر فدخل راس زبري في طيزه فتمهلت قليلا ودفعته اكثر فدخل نصف زبري في طيزه

وبدات انيكه اخرج زبري قليلا وادخله كان هو يصدر اصوات غريبة وبدات انيكه بقوة وادخل زبري فيه

بقوة وبسرعة مددت يدي الى زبره وبدات افركه له وانا انيكيه فاخذ يصرخ اه اه اه ارجوك نيكني بقوة

فبدات ادخل زبري واخرجه بقوة وبسرعة وافرك له زبره بسرعة بداءت اجسادنا ترتتعش واحسست بقوة

الهيجان التي اعترتني فاطبقت عليه بقوة وانا اصرخ اه اه اه فتدفق لبني من زبري ليملأ طيزه كله

اما هو فقد قذف ايظا فامتلئت يدي بسائله بقينا لانتحرك مدة قصيرة ثم ابتعد عنه قليلا وانا امسح سائله

من يدي وهو جلس امامي ينظف طيزه من لبني الذي اغرقته فيه ...نيكته وناكني ثلاث مرات تلك الليلة

وعنما اصبحت الساعة الرابعة فجرا قام وانصرف على ان القاه في اليوم التالي الساعة العاشرة ليلا.

دخلت الى الحمام واخذت دش حار نظفت به نفسي وكنت تعبان جدا فنمت الى الساعة التاسعة صباحا

غيرت ملابسي ونزلت لاخذ كوب من الشاي في الكافيتيريا العائدة للفندف فجاءني النادل فقلت له كوب

من الشاي وبعض التوست والزبدة رجاءا قال حاضر سيدي فنظرت اليه وتفاجئت يا الهي انه مذهل

انه جميل جدا وجسمه مدور ومتناسق وكانه عارض ازياء وجماله خلاب فبتسمت له وقلت مااسمك قال جون

سيدي فقلت قل لي جون لو احتجت لشيء من الشاي او الاكل فهل ممكن ان توصله لي للغرفة

اعتقد انه فهم قصدي قال لي وابتسامة رائعة على شفتيه طبعا سيدي لكن يجب ان تطلبني بالاسم

حتى لايرسلون لك شخص ثاني فعرفت مايعني علي ان اطلبه هو حتي لايرسلون شخص ثاني بدلا

منه قلت وانا امثل الخباثة مثله الى اي ساعة تعمل اليوم قال الى الساعة العاشرة ليلا قلت عظيم

لاني يجب ان اذهب الان وساعود في التاسعة .فتصنعت ابتسامه وقلت مارأيك ان تاتيني في

العاشرة ومعك الاكل والشرب وتسجل كل ماتريد على رقم غرفتي وياريتك تحضر طعام ثلاثة اشخاص

قال اوكي فقلت مسرعا طبعا انت معزوم على العشاء عندي الليلة فابتسم وقال حاضر سيدي قلت ارجوك

سمني ساهرقال اوكي ساهر اراك الليلة اذن ..,شربت الشاي وذهبت لعملي لغاية الساعة السادسة

انهيت كل اعمالي وكان علي ان اعود للوطن في اليوم التالي عصرا فذهبت شوبينك واشتريت كل ما اوصوني

عليه اصدقائي واهلي من المانيه الى ان اصبحت الساعة الثامنه والنصف عدت للفندق واتصلت ببول الذي نكته

الليلة الماضية فقلت له بان هناك شخص ثالث معنا هذه الليلة ففرح جدا وقال ساكون عندك في العاشرة

بالضبط ...خلعت ملابسي واخذت دش حار ووضعت الروب على جسمي وخرجت انتظر ضيوفي .في العاشرة

دق الباب فقلت ادخل فدخل جون يدفع عربة الطعام فقمت مرحبا به فقال ارجوك هل استطيع ان استحم عندك

قلت طبعا تستطيع قال انا احب ان اكون نظيف فاوصلته الى الحمام وبداء يخلع ملابسه فقلت اذا اردت

ان تضع من هذا العطر فانه سيعجبك نظرة الي نظرت شكر وهو يخلع لباسه الداخلي فرايت زبره ياسلام

ما اجمله من زبر كان نائما لكنه كبير وثخين فقلت ياه ان زبرك جميل قال مبتسما هل عجبك فاستدار

وتوجه للحمام فرايت طيزه المدهشة الشهية الجميلة فقام زبري من خلف الروب نظرة الي وقال انتظر

فسوف امتعك الليلة دق الباب وجاء بول وقال ها قل لي هل جاء قلت اه وهو في الحمام ...جلسنا انا

وبول نتحدث ونضحك الى ان خرج جون من الحمام وكان في اللباس الداخلي فنظرة الى بول وقال انا اسف

فقمت وعرفتهم ببعض فاخذ بول يخلع ملابسه وبقى في لباسه الداخلي فاكلنا وشربنا الشاي وجلسنا نتمازح

ونضحك فجئت وجلست بجانب جون فنظرة الى زبره فقال لي هل تربده الان قلت اه اريده فاخرجه من

تحت اللباس وكان نائما فاخذته ووضعته في فمي وبدات امصه له فجاء بول وجلس بجانبي وبداء يمص زبري

فاخذنا نمص لبعضنا بعض الوقت الى ان نزلنا واستقرينا جالسين على الارض فمدينا اجسادنا بحركة دائرية

بحيث استطاعة جون ان يمص لبول ايضا وهكذا بقينا نمص ازبارة بعضنا البعض فقمت انا بعد قليل وجئت

لجون وجلست على زبره فادخلته قليلا في طيزي وبول كان يمص شفاهي

وبداء ينيكني وبرفع زبره ويخفضه في طيزي حيث كان بول يقبلني من شفاهي بعدها قمت واخذت زبر

بول وبدات امصه له بينما جون ينيكني من الخلف مدخلا زبره في طيزي بقوة فبداء يرتعش وبداء ينزل سائله

في طيزي بنما انا امص زبر بول الى ان انتهى فنام على بطنه على الكنبة فجئت انا ونمت فوقه وادخلت

زبري في فتحة طيزه فخدخل زبري كله فيه وبدات انيكيه فجاء بول ونام فوقي وبداء ينيكني هو الاخر

فبدات سرعتنا تزيد زتزيد وجون يصرخ من الالم وانا ادفع بزبري بكل قوتي في طيزه وبول ينيكني فهجئت

وشعرت بلذة كبيرة وانا اقذف في طيز جون وأملئه بسائلي وجاء بول في طيزي ايضا الى ان انتهينا فقمنا

وجلسنا قليلا وكنا متعبين جدا من النيك فقلت لنرتاح قليلا وجلسنا ناكل ماكان باقي من الطعام وقضينا الليل

كله نيك والى قصص اخرى​

اضغط لقراءة المزيد...