كان أبى عاشقا للنساء و شاعرا اديبا مؤلفا ناقدا لكل ما كتبه العرب على مر التاريخ من مخطوطات و أوراق و كتب و حكايات و يحتفظ بمكتبة نادرة حقا قراتها انا كلها و كنت حريصا على حضور جلساته و ندواته مع رجال مصر والعرب الكبار ، كما كنت حارسا بوابا شخصيا له عندما يوقع بأنثى و مشاهدا لمغامراته فى مخادع النساء مراقبا لكل لمسة و حركة و كلمة يفعلها مع انثى أو صبى مراهق يتحول على ايد أبى الى سالب و كان لى مقابل ذلك مكافآت منه ومن عشيقاته ..
ولكن من ناحية اخرى فقد كنت ايضا مرافقا جاسوسا أريبا ذكيا صامتا ملاصقا لأمى و صديقاتها و عشاقها خاصة عندما تخون أبى فى أحضان الكثير من الرجال و الشباب و الاناث من مختلف الأعمار من القرى و المدن و مختلف النوعيات و حارسا مرافقا مراقبا لاخواتى البنات و اخواى الذكور فقد كنت الاخير فى أسرة كبيرة كالقبيلة .. و شاهدت كل ما تفعله أمى و تقوله للرجال و النساء و الشابات و كنت مرافقا لها كظلها فى الاستحمام و المطبخ و اجتماعات النسوة الجنسية لازالة الشعر و التجميل و السحاق و الزار الجنسى و الاختلاء بالمتخصصين فى السحر و عقد الأعمال و فض غشاء البكارة فى الزفاف للبنات ، و استطيع واثقا ان اقول اننى عرفت من الأسرار و تعلمت من أمى واخواتى و صديقاتهن الاناث اكثر و افضل مما تعلمت من أبى و اصدقاءه و عشيقاتهم الف مرة و قد أتى و اثمر تعليمى معهن نتائج رائعة معى عندما قفزت الى الحياة الجنسية و النشاط الجنسى العملى التجريبي..
و لهذا اقول للجنسين ذكورا و إناثا تعلموا الجنس على يد النساء فهن افضل وأكثر علما و أعمق خبرة و أثمن ثمرة من الذكور.
مشكله اجتماعييه ثقافة (متناكة) و افتخر
فضفضه تكملة كاملة أمى الارملة و الحب و العشق والجنس