NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

عاهرة رغم انفى

نسوانجى بريمو
عضو
إنضم
14 ديسمبر 2023
المشاركات
164
مستوى التفاعل
370
نقاط
3,069
الجنس
ذكر
الدولة
بين الفخذين
توجه جنسي
انجذب للذكور
همس فى شفتى (يامتناكة) و مزق الكلوت و طرحنى أرضا و ..
نادى عليا من آخر القاعة المزدحمة بعلية القوم (يامتناكة)....
زنقنى فى المترو و قضيبه يشق القطع الممزق فى ملابسى تحت البلوفر و يزيح الكلوت جانبا و ينزلق الى فتحتى اللزجة و همس فى اذنى (يامتناكة)..
جارتى الجميلة الشابة الشرسة تنتزع السونتيات من بزازى و تمزق الكلوت منى و تدفعني تلقينى على السرير و تسيطر على جسدى تفشخ افخاذى و تمتص بظرى و يغزو لسانها كسى عميقا و تتلمظ تتذوق عسل كسى و تنظر فى عينى باشتهاء و تقول لى بعشق (يامتناكة) ..
زوجى طليقى عاد للبيت بعد طلاقى وهجم عليا ينيكنى و هو يقول بضحك وسخرية لى : بقية حقى فيك (يامتناكة)..
حتى ابنى المراهق حمادة الذى ظل يدبر و يخطط شهورا طويلة لينيكنى و اكون اول انثى فى حياته الجنسية و تعب و تعبت اعصابه حتى اشفقت عليه و كدت أبكى و نجح فى إثارة شهوتى لجسده الجميل و شوقا لقضيبه العذرى الذى يريد ان ينيك لأول مرة في حياته، عندما استسلمت له عارية تماما فى البانيو و دفع قضيبه كله بقسوة و قوة و عنف داخل طيظى قال لى فى اذنى وهو ينهج و يتنفس بعنف (يامتناكة).
.
كل هؤلاء و اكثر العاشقات و العاشقين الذين واللاتى و هم وهن (عددهم بدون اية مبالغات يفوق التسعة آلاف انسان حيوان متوحش و رقيق و عاطفي و رومانسي و سادى عدوانى ، عشقنى لاسبوع او لعشر سنوات او عشرين سنة حقيقة واقعية بدون قسم وحلفان ) فازوا بجسدى و تم غزوهم الكامل لكسى و طيظى و ادخلوا لسانهم و اصابعهم و ازبارهم الطبيعية و الصناعية و الفواكه و الخضروات فى مهبلى او فى طيظى قالوا لى الكلمة الجميلة الحقيقية الرقيقة و اللقب السامى العالى المقدس جدا (يا متناكة) و منحونى كل الشرف و أعلى درجات و مراتب الاحترام و العشق و همسوا او صرخوا سرا او أمام الجميع و قالوها لى (يامتناكة).

واتمنى ان كل من قالها لى و يقولها الان او سوف يقولها مستقبلا (يامتناكة) يعرف قدرها حق المعرفة ، ان يعى كم من التعب والمشقة والجهد والعرق و الدم بذلت انا فى سبيل الحصول على هذا اللقب السامى المقدس ؟
على مر تاريخ كل ثانية من ثوانى عمرى منذ كنت انثى و نبتت لى بزاز صغيرة مثل الليمون صرت فى بؤرة مجال اهتمامهم الجنسى بى يستعجلون دخولى مرحلة المراهقة و يتحسسون نمو الليمون و لحم اردافى و يصيدون شفتيى فى قبلات شهية علمتنى لذة القبلات و انواعها و صرت خبيرة تقبيل و مقدمات الجنس اعرفها بمجرد النظر فى عيون البنات والستات والأولاد والشباب والرجال و العواجيز من الجنسين و يستجيب لها جسدى قبل ان يستجيب عقلى و روحى و يبتل كسى لهم و تتفتح طيظى و تنقرض وتقمط لمجرد نظرة او لمسة عابرة و عندما يأتى أحدهم زائرا بيت أهلى او اذهب زائرة لسبب ما الى بيوتهم لا يتأخرون فى ضمى وحضنى أحضان لئيمة خبيثة جنسية و يجلسونى على افخاذهم و يتحركون تحتى كثيرا حتى تنضبط طيظى و كسى على رأس قضيب او قبة كس و بزازى فى ايديهم ثم اردافى و افخاذى تتعرى و شفتيى تذوب فى افواههم حتى تتدفق منهم البان القذف و سوائل الشهوة فى فتحتى مباشرة ساخنة تحرقني بلذات غريبة و امواجها العاتية الرهيبة حتى صرت مدمنة تماما لتلك المواقعات المسرحية علنا أمام الآخرين يشاهدون و يستعدون ينتظرون ادوارهم لنهش انوثتى او بعيدا عن الانظار فيطرحونى انام تحتهم على بطنى او ظهرى مرفوعة الفخذين مفتوحة الارداف مفشوخة الطيظ او شفايف الكس و يلتهمونى كالوحوش باسم (الحب احبك انت حلوة قوى جميلة خالص عاوز اتجوزك تتجوزيني!)، و صرت بمجرد دخولى او صحبتى لشخص ذكر و انثى اجلس فورا على فخذيه دون ان يطلب هو او هى و تعلمت ان ارتدى الفساتين الواسعة القصيرة و لا ارتدى ابدا اى كلوتات حتى لا اضيع الثوانى الغالية الثمينة من متعتى بقضيب حبيبى او اصابع السيدة الانثى حبيبتى التى ستدعك لى كسى و بظرى و تدلك لى شفايف كسى وتنيك طيظى علنا اما الاهل و الأصدقاء و الجيران .. صار كل ذلك عادات وتقاليد واجبة نحوى لمتعتى من اول ثوانى فى مراهقتي و ظهور الليمون فى صدرى .. الى ان نضجت و ثقلت اردافى و انتفخت و تكورت بزازى و نضجت شفتاى و خدودى و خططت رموش عيونى و عملت موديلات و فورمات لشعرى الجميل الناعم و تعمدت إبراز انوثتى لاستمتع بالعيون العاشقة تلتهم كسى قبل ان تتعرى طيظى و ترتفع مفتوحة افخاذى ، و صار التفريش فى كسى و اللحس والمص عادات يومية اتلقاها و امارسها مع مابين خمسة الى خمسة عشرة شخصا يوميا و كل منهم يعتقد مؤمنا انها او انه الوحيد حبيبى .. سنوات ... الى ان وقعت في الحب الحقيقى وو وو وو أخدنى خدعني و خرقنى سامى حبيبى و ناكنى ومزق غشاء بكارتى و ناكنى و فتح طيظى وتلاعب بمشاعرى و اطلق براكين متعتى من كل خلية فى انوثتى .. شهور و عرفت طريق و طرق و الاعيب النيك مع سامى استاذى فى الحياة كلها ولكننى انثى انثى انوثتى غير عادية فرحت ابحث عن عاشقين متنوعين مختلفين بحثا عن اسرار براكين المتعة فصارت لى عشيقات إناث و صار لى عشاق ذكور من كل سن ومن كل الأعمار و الأجناس والجنسيات والألوان ... و فزت بكل جدارة و شرف بالعرق والجهد و بدماء كسى نفسه تم تمزيق غشاء البكارة عندى مرات و مرات و مرات .. فى كل مرة اتناك يتم تمزيق جزء صغير لان أحجام الازبار و القضيب مختلف فى طوله و غلاظته من ذكر الى ذكر و سافرت بلاد الخليج فناكونى حتى الموت و سافرت الى أوروبا فناكونى لاحيا و اعيش واطير فوق السحاب و سافرت الى أمريكا فعرفت ومارست النيك من جماعات مختلفة مختلطة و توالت خبرات النيك فى جسدى كله ليلا ونهارا حتى صرت بحق الفائزة الأولى فى العالم كله بأحلى و أجمل لقب اللقب المشرف الجميل الفنان الرنان الموسيقى الحبيب ( مت نا كة) انا نعم انا فعلا وعملا و بكل فخر
(متناكة).
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: فحل هايجان و msaied13
اي الحلاوه دي 🥰😘
 
  • الموضوع ده يدعو للتفكير
  • انا سخنت كده ليه
التفاعلات: حنان و حب و عاهرة رغم انفى
همس فى شفتى (يامتناكة) و مزق الكلوت و طرحنى أرضا و ..
نادى عليا من آخر القاعة المزدحمة بعلية القوم (يامتناكة)....
زنقنى فى المترو و قضيبه يشق القطع الممزق فى ملابسى تحت البلوفر و يزيح الكلوت جانبا و ينزلق الى فتحتى اللزجة و همس فى اذنى (يامتناكة)..
جارتى الجميلة الشابة الشرسة تنتزع السونتيات من بزازى و تمزق الكلوت منى و تدفعني تلقينى على السرير و تسيطر على جسدى تفشخ افخاذى و تمتص بظرى و يغزو لسانها كسى عميقا و تتلمظ تتذوق عسل كسى و تنظر فى عينى باشتهاء و تقول لى بعشق (يامتناكة) ..
زوجى طليقى عاد للبيت بعد طلاقى وهجم عليا ينيكنى و هو يقول بضحك وسخرية لى : بقية حقى فيك (يامتناكة)..
حتى ابنى المراهق حمادة الذى ظل يدبر و يخطط شهورا طويلة لينيكنى و اكون اول انثى فى حياته الجنسية و تعب و تعبت اعصابه حتى اشفقت عليه و كدت أبكى و نجح فى إثارة شهوتى لجسده الجميل و شوقا لقضيبه العذرى الذى يريد ان ينيك لأول مرة في حياته، عندما استسلمت له عارية تماما فى البانيو و دفع قضيبه كله بقسوة و قوة و عنف داخل طيظى قال لى فى اذنى وهو ينهج و يتنفس بعنف (يامتناكة).
.
كل هؤلاء و اكثر العاشقات و العاشقين الذين واللاتى و هم وهن (عددهم بدون اية مبالغات يفوق التسعة آلاف انسان حيوان متوحش و رقيق و عاطفي و رومانسي و سادى عدوانى ، عشقنى لاسبوع او لعشر سنوات او عشرين سنة حقيقة واقعية بدون قسم وحلفان ) فازوا بجسدى و تم غزوهم الكامل لكسى و طيظى و ادخلوا لسانهم و اصابعهم و ازبارهم الطبيعية و الصناعية و الفواكه و الخضروات فى مهبلى او فى طيظى قالوا لى الكلمة الجميلة الحقيقية الرقيقة و اللقب السامى العالى المقدس جدا (يا متناكة) و منحونى كل الشرف و أعلى درجات و مراتب الاحترام و العشق و همسوا او صرخوا سرا او أمام الجميع و قالوها لى (يامتناكة).

واتمنى ان كل من قالها لى و يقولها الان او سوف يقولها مستقبلا (يامتناكة) يعرف قدرها حق المعرفة ، ان يعى كم من التعب والمشقة والجهد والعرق و الدم بذلت انا فى سبيل الحصول على هذا اللقب السامى المقدس ؟
على مر تاريخ كل ثانية من ثوانى عمرى منذ كنت انثى و نبتت لى بزاز صغيرة مثل الليمون صرت فى بؤرة مجال اهتمامهم الجنسى بى يستعجلون دخولى مرحلة المراهقة و يتحسسون نمو الليمون و لحم اردافى و يصيدون شفتيى فى قبلات شهية علمتنى لذة القبلات و انواعها و صرت خبيرة تقبيل و مقدمات الجنس اعرفها بمجرد النظر فى عيون البنات والستات والأولاد والشباب والرجال و العواجيز من الجنسين و يستجيب لها جسدى قبل ان يستجيب عقلى و روحى و يبتل كسى لهم و تتفتح طيظى و تنقرض وتقمط لمجرد نظرة او لمسة عابرة و عندما يأتى أحدهم زائرا بيت أهلى او اذهب زائرة لسبب ما الى بيوتهم لا يتأخرون فى ضمى وحضنى أحضان لئيمة خبيثة جنسية و يجلسونى على افخاذهم و يتحركون تحتى كثيرا حتى تنضبط طيظى و كسى على رأس قضيب او قبة كس و بزازى فى ايديهم ثم اردافى و افخاذى تتعرى و شفتيى تذوب فى افواههم حتى تتدفق منهم البان القذف و سوائل الشهوة فى فتحتى مباشرة ساخنة تحرقني بلذات غريبة و امواجها العاتية الرهيبة حتى صرت مدمنة تماما لتلك المواقعات المسرحية علنا أمام الآخرين يشاهدون و يستعدون ينتظرون ادوارهم لنهش انوثتى او بعيدا عن الانظار فيطرحونى انام تحتهم على بطنى او ظهرى مرفوعة الفخذين مفتوحة الارداف مفشوخة الطيظ او شفايف الكس و يلتهمونى كالوحوش باسم (الحب احبك انت حلوة قوى جميلة خالص عاوز اتجوزك تتجوزيني!)، و صرت بمجرد دخولى او صحبتى لشخص ذكر و انثى اجلس فورا على فخذيه دون ان يطلب هو او هى و تعلمت ان ارتدى الفساتين الواسعة القصيرة و لا ارتدى ابدا اى كلوتات حتى لا اضيع الثوانى الغالية الثمينة من متعتى بقضيب حبيبى او اصابع السيدة الانثى حبيبتى التى ستدعك لى كسى و بظرى و تدلك لى شفايف كسى وتنيك طيظى علنا اما الاهل و الأصدقاء و الجيران .. صار كل ذلك عادات وتقاليد واجبة نحوى لمتعتى من اول ثوانى فى مراهقتي و ظهور الليمون فى صدرى .. الى ان نضجت و ثقلت اردافى و انتفخت و تكورت بزازى و نضجت شفتاى و خدودى و خططت رموش عيونى و عملت موديلات و فورمات لشعرى الجميل الناعم و تعمدت إبراز انوثتى لاستمتع بالعيون العاشقة تلتهم كسى قبل ان تتعرى طيظى و ترتفع مفتوحة افخاذى ، و صار التفريش فى كسى و اللحس والمص عادات يومية اتلقاها و امارسها مع مابين خمسة الى خمسة عشرة شخصا يوميا و كل منهم يعتقد مؤمنا انها او انه الوحيد حبيبى .. سنوات ... الى ان وقعت في الحب الحقيقى وو وو وو أخدنى خدعني و خرقنى سامى حبيبى و ناكنى ومزق غشاء بكارتى و ناكنى و فتح طيظى وتلاعب بمشاعرى و اطلق براكين متعتى من كل خلية فى انوثتى .. شهور و عرفت طريق و طرق و الاعيب النيك مع سامى استاذى فى الحياة كلها ولكننى انثى انثى انوثتى غير عادية فرحت ابحث عن عاشقين متنوعين مختلفين بحثا عن اسرار براكين المتعة فصارت لى عشيقات إناث و صار لى عشاق ذكور من كل سن ومن كل الأعمار و الأجناس والجنسيات والألوان ... و فزت بكل جدارة و شرف بالعرق والجهد و بدماء كسى نفسه تم تمزيق غشاء البكارة عندى مرات و مرات و مرات .. فى كل مرة اتناك يتم تمزيق جزء صغير لان أحجام الازبار و القضيب مختلف فى طوله و غلاظته من ذكر الى ذكر و سافرت بلاد الخليج فناكونى حتى الموت و سافرت الى أوروبا فناكونى لاحيا و اعيش واطير فوق السحاب و سافرت الى أمريكا فعرفت ومارست النيك من جماعات مختلفة مختلطة و توالت خبرات النيك فى جسدى كله ليلا ونهارا حتى صرت بحق الفائزة الأولى فى العالم كله بأحلى و أجمل لقب اللقب المشرف الجميل الفنان الرنان الموسيقى الحبيب ( مت نا كة) انا نعم انا فعلا وعملا و بكل فخر
(متناكة).
دانت متناكه شرموطه فاجره
 
  • بيضحكني
  • انا سخنت كده ليه
التفاعلات: حنان و حب و عاهرة رغم انفى
😂😂😂😃
عتهة
 
  • الكلام ده مش عجبني
التفاعلات: عاهرة رغم انفى
م انتي شرموطه وعاوزه تتناكي اصل تعالي يا كسمك
 
  • الكلام ده مش عجبني
  • معجبنيش
  • عجبني
التفاعلات: بودي المتحرش، حنان و حب و عاهرة رغم انفى
همس فى شفتى (يامتناكة) و مزق الكلوت و طرحنى أرضا و ..
نادى عليا من آخر القاعة المزدحمة بعلية القوم (يامتناكة)....
زنقنى فى المترو و قضيبه يشق القطع الممزق فى ملابسى تحت البلوفر و يزيح الكلوت جانبا و ينزلق الى فتحتى اللزجة و همس فى اذنى (يامتناكة)..
جارتى الجميلة الشابة الشرسة تنتزع السونتيات من بزازى و تمزق الكلوت منى و تدفعني تلقينى على السرير و تسيطر على جسدى تفشخ افخاذى و تمتص بظرى و يغزو لسانها كسى عميقا و تتلمظ تتذوق عسل كسى و تنظر فى عينى باشتهاء و تقول لى بعشق (يامتناكة) ..
زوجى طليقى عاد للبيت بعد طلاقى وهجم عليا ينيكنى و هو يقول بضحك وسخرية لى : بقية حقى فيك (يامتناكة)..
حتى ابنى المراهق حمادة الذى ظل يدبر و يخطط شهورا طويلة لينيكنى و اكون اول انثى فى حياته الجنسية و تعب و تعبت اعصابه حتى اشفقت عليه و كدت أبكى و نجح فى إثارة شهوتى لجسده الجميل و شوقا لقضيبه العذرى الذى يريد ان ينيك لأول مرة في حياته، عندما استسلمت له عارية تماما فى البانيو و دفع قضيبه كله بقسوة و قوة و عنف داخل طيظى قال لى فى اذنى وهو ينهج و يتنفس بعنف (يامتناكة).
.
كل هؤلاء و اكثر العاشقات و العاشقين الذين واللاتى و هم وهن (عددهم بدون اية مبالغات يفوق التسعة آلاف انسان حيوان متوحش و رقيق و عاطفي و رومانسي و سادى عدوانى ، عشقنى لاسبوع او لعشر سنوات او عشرين سنة حقيقة واقعية بدون قسم وحلفان ) فازوا بجسدى و تم غزوهم الكامل لكسى و طيظى و ادخلوا لسانهم و اصابعهم و ازبارهم الطبيعية و الصناعية و الفواكه و الخضروات فى مهبلى او فى طيظى قالوا لى الكلمة الجميلة الحقيقية الرقيقة و اللقب السامى العالى المقدس جدا (يا متناكة) و منحونى كل الشرف و أعلى درجات و مراتب الاحترام و العشق و همسوا او صرخوا سرا او أمام الجميع و قالوها لى (يامتناكة).

واتمنى ان كل من قالها لى و يقولها الان او سوف يقولها مستقبلا (يامتناكة) يعرف قدرها حق المعرفة ، ان يعى كم من التعب والمشقة والجهد والعرق و الدم بذلت انا فى سبيل الحصول على هذا اللقب السامى المقدس ؟
على مر تاريخ كل ثانية من ثوانى عمرى منذ كنت انثى و نبتت لى بزاز صغيرة مثل الليمون صرت فى بؤرة مجال اهتمامهم الجنسى بى يستعجلون دخولى مرحلة المراهقة و يتحسسون نمو الليمون و لحم اردافى و يصيدون شفتيى فى قبلات شهية علمتنى لذة القبلات و انواعها و صرت خبيرة تقبيل و مقدمات الجنس اعرفها بمجرد النظر فى عيون البنات والستات والأولاد والشباب والرجال و العواجيز من الجنسين و يستجيب لها جسدى قبل ان يستجيب عقلى و روحى و يبتل كسى لهم و تتفتح طيظى و تنقرض وتقمط لمجرد نظرة او لمسة عابرة و عندما يأتى أحدهم زائرا بيت أهلى او اذهب زائرة لسبب ما الى بيوتهم لا يتأخرون فى ضمى وحضنى أحضان لئيمة خبيثة جنسية و يجلسونى على افخاذهم و يتحركون تحتى كثيرا حتى تنضبط طيظى و كسى على رأس قضيب او قبة كس و بزازى فى ايديهم ثم اردافى و افخاذى تتعرى و شفتيى تذوب فى افواههم حتى تتدفق منهم البان القذف و سوائل الشهوة فى فتحتى مباشرة ساخنة تحرقني بلذات غريبة و امواجها العاتية الرهيبة حتى صرت مدمنة تماما لتلك المواقعات المسرحية علنا أمام الآخرين يشاهدون و يستعدون ينتظرون ادوارهم لنهش انوثتى او بعيدا عن الانظار فيطرحونى انام تحتهم على بطنى او ظهرى مرفوعة الفخذين مفتوحة الارداف مفشوخة الطيظ او شفايف الكس و يلتهمونى كالوحوش باسم (الحب احبك انت حلوة قوى جميلة خالص عاوز اتجوزك تتجوزيني!)، و صرت بمجرد دخولى او صحبتى لشخص ذكر و انثى اجلس فورا على فخذيه دون ان يطلب هو او هى و تعلمت ان ارتدى الفساتين الواسعة القصيرة و لا ارتدى ابدا اى كلوتات حتى لا اضيع الثوانى الغالية الثمينة من متعتى بقضيب حبيبى او اصابع السيدة الانثى حبيبتى التى ستدعك لى كسى و بظرى و تدلك لى شفايف كسى وتنيك طيظى علنا اما الاهل و الأصدقاء و الجيران .. صار كل ذلك عادات وتقاليد واجبة نحوى لمتعتى من اول ثوانى فى مراهقتي و ظهور الليمون فى صدرى .. الى ان نضجت و ثقلت اردافى و انتفخت و تكورت بزازى و نضجت شفتاى و خدودى و خططت رموش عيونى و عملت موديلات و فورمات لشعرى الجميل الناعم و تعمدت إبراز انوثتى لاستمتع بالعيون العاشقة تلتهم كسى قبل ان تتعرى طيظى و ترتفع مفتوحة افخاذى ، و صار التفريش فى كسى و اللحس والمص عادات يومية اتلقاها و امارسها مع مابين خمسة الى خمسة عشرة شخصا يوميا و كل منهم يعتقد مؤمنا انها او انه الوحيد حبيبى .. سنوات ... الى ان وقعت في الحب الحقيقى وو وو وو أخدنى خدعني و خرقنى سامى حبيبى و ناكنى ومزق غشاء بكارتى و ناكنى و فتح طيظى وتلاعب بمشاعرى و اطلق براكين متعتى من كل خلية فى انوثتى .. شهور و عرفت طريق و طرق و الاعيب النيك مع سامى استاذى فى الحياة كلها ولكننى انثى انثى انوثتى غير عادية فرحت ابحث عن عاشقين متنوعين مختلفين بحثا عن اسرار براكين المتعة فصارت لى عشيقات إناث و صار لى عشاق ذكور من كل سن ومن كل الأعمار و الأجناس والجنسيات والألوان ... و فزت بكل جدارة و شرف بالعرق والجهد و بدماء كسى نفسه تم تمزيق غشاء البكارة عندى مرات و مرات و مرات .. فى كل مرة اتناك يتم تمزيق جزء صغير لان أحجام الازبار و القضيب مختلف فى طوله و غلاظته من ذكر الى ذكر و سافرت بلاد الخليج فناكونى حتى الموت و سافرت الى أوروبا فناكونى لاحيا و اعيش واطير فوق السحاب و سافرت الى أمريكا فعرفت ومارست النيك من جماعات مختلفة مختلطة و توالت خبرات النيك فى جسدى كله ليلا ونهارا حتى صرت بحق الفائزة الأولى فى العالم كله بأحلى و أجمل لقب اللقب المشرف الجميل الفنان الرنان الموسيقى الحبيب ( مت نا كة) انا نعم انا فعلا وعملا و بكل فخر
(متناكة).
فعلا متناكة فى الواقع والخيال دكتور نسوانجى شطور
 
  • عجبني
التفاعلات: حنان و حب
  • عجبني
التفاعلات: حنان و حب
تفكيرك غريب ، بس المهم انك مبسوطة بكونك كده
 
  • عجبني
  • انا سخنت كده ليه
التفاعلات: حنان و حب و msaied13
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
همس فى شفتى (يامتناكة) و مزق الكلوت و طرحنى أرضا و ..
نادى عليا من آخر القاعة المزدحمة بعلية القوم (يامتناكة)....
زنقنى فى المترو و قضيبه يشق القطع الممزق فى ملابسى تحت البلوفر و يزيح الكلوت جانبا و ينزلق الى فتحتى اللزجة و همس فى اذنى (يامتناكة)..
جارتى الجميلة الشابة الشرسة تنتزع السونتيات من بزازى و تمزق الكلوت منى و تدفعني تلقينى على السرير و تسيطر على جسدى تفشخ افخاذى و تمتص بظرى و يغزو لسانها كسى عميقا و تتلمظ تتذوق عسل كسى و تنظر فى عينى باشتهاء و تقول لى بعشق (يامتناكة) ..
زوجى طليقى عاد للبيت بعد طلاقى وهجم عليا ينيكنى و هو يقول بضحك وسخرية لى : بقية حقى فيك (يامتناكة)..
حتى ابنى المراهق حمادة الذى ظل يدبر و يخطط شهورا طويلة لينيكنى و اكون اول انثى فى حياته الجنسية و تعب و تعبت اعصابه حتى اشفقت عليه و كدت أبكى و نجح فى إثارة شهوتى لجسده الجميل و شوقا لقضيبه العذرى الذى يريد ان ينيك لأول مرة في حياته، عندما استسلمت له عارية تماما فى البانيو و دفع قضيبه كله بقسوة و قوة و عنف داخل طيظى قال لى فى اذنى وهو ينهج و يتنفس بعنف (يامتناكة).
.
كل هؤلاء و اكثر العاشقات و العاشقين الذين واللاتى و هم وهن (عددهم بدون اية مبالغات يفوق التسعة آلاف انسان حيوان متوحش و رقيق و عاطفي و رومانسي و سادى عدوانى ، عشقنى لاسبوع او لعشر سنوات او عشرين سنة حقيقة واقعية بدون قسم وحلفان ) فازوا بجسدى و تم غزوهم الكامل لكسى و طيظى و ادخلوا لسانهم و اصابعهم و ازبارهم الطبيعية و الصناعية و الفواكه و الخضروات فى مهبلى او فى طيظى قالوا لى الكلمة الجميلة الحقيقية الرقيقة و اللقب السامى العالى المقدس جدا (يا متناكة) و منحونى كل الشرف و أعلى درجات و مراتب الاحترام و العشق و همسوا او صرخوا سرا او أمام الجميع و قالوها لى (يامتناكة).

واتمنى ان كل من قالها لى و يقولها الان او سوف يقولها مستقبلا (يامتناكة) يعرف قدرها حق المعرفة ، ان يعى كم من التعب والمشقة والجهد والعرق و الدم بذلت انا فى سبيل الحصول على هذا اللقب السامى المقدس ؟
على مر تاريخ كل ثانية من ثوانى عمرى منذ كنت انثى و نبتت لى بزاز صغيرة مثل الليمون صرت فى بؤرة مجال اهتمامهم الجنسى بى يستعجلون دخولى مرحلة المراهقة و يتحسسون نمو الليمون و لحم اردافى و يصيدون شفتيى فى قبلات شهية علمتنى لذة القبلات و انواعها و صرت خبيرة تقبيل و مقدمات الجنس اعرفها بمجرد النظر فى عيون البنات والستات والأولاد والشباب والرجال و العواجيز من الجنسين و يستجيب لها جسدى قبل ان يستجيب عقلى و روحى و يبتل كسى لهم و تتفتح طيظى و تنقرض وتقمط لمجرد نظرة او لمسة عابرة و عندما يأتى أحدهم زائرا بيت أهلى او اذهب زائرة لسبب ما الى بيوتهم لا يتأخرون فى ضمى وحضنى أحضان لئيمة خبيثة جنسية و يجلسونى على افخاذهم و يتحركون تحتى كثيرا حتى تنضبط طيظى و كسى على رأس قضيب او قبة كس و بزازى فى ايديهم ثم اردافى و افخاذى تتعرى و شفتيى تذوب فى افواههم حتى تتدفق منهم البان القذف و سوائل الشهوة فى فتحتى مباشرة ساخنة تحرقني بلذات غريبة و امواجها العاتية الرهيبة حتى صرت مدمنة تماما لتلك المواقعات المسرحية علنا أمام الآخرين يشاهدون و يستعدون ينتظرون ادوارهم لنهش انوثتى او بعيدا عن الانظار فيطرحونى انام تحتهم على بطنى او ظهرى مرفوعة الفخذين مفتوحة الارداف مفشوخة الطيظ او شفايف الكس و يلتهمونى كالوحوش باسم (الحب احبك انت حلوة قوى جميلة خالص عاوز اتجوزك تتجوزيني!)، و صرت بمجرد دخولى او صحبتى لشخص ذكر و انثى اجلس فورا على فخذيه دون ان يطلب هو او هى و تعلمت ان ارتدى الفساتين الواسعة القصيرة و لا ارتدى ابدا اى كلوتات حتى لا اضيع الثوانى الغالية الثمينة من متعتى بقضيب حبيبى او اصابع السيدة الانثى حبيبتى التى ستدعك لى كسى و بظرى و تدلك لى شفايف كسى وتنيك طيظى علنا اما الاهل و الأصدقاء و الجيران .. صار كل ذلك عادات وتقاليد واجبة نحوى لمتعتى من اول ثوانى فى مراهقتي و ظهور الليمون فى صدرى .. الى ان نضجت و ثقلت اردافى و انتفخت و تكورت بزازى و نضجت شفتاى و خدودى و خططت رموش عيونى و عملت موديلات و فورمات لشعرى الجميل الناعم و تعمدت إبراز انوثتى لاستمتع بالعيون العاشقة تلتهم كسى قبل ان تتعرى طيظى و ترتفع مفتوحة افخاذى ، و صار التفريش فى كسى و اللحس والمص عادات يومية اتلقاها و امارسها مع مابين خمسة الى خمسة عشرة شخصا يوميا و كل منهم يعتقد مؤمنا انها او انه الوحيد حبيبى .. سنوات ... الى ان وقعت في الحب الحقيقى وو وو وو أخدنى خدعني و خرقنى سامى حبيبى و ناكنى ومزق غشاء بكارتى و ناكنى و فتح طيظى وتلاعب بمشاعرى و اطلق براكين متعتى من كل خلية فى انوثتى .. شهور و عرفت طريق و طرق و الاعيب النيك مع سامى استاذى فى الحياة كلها ولكننى انثى انثى انوثتى غير عادية فرحت ابحث عن عاشقين متنوعين مختلفين بحثا عن اسرار براكين المتعة فصارت لى عشيقات إناث و صار لى عشاق ذكور من كل سن ومن كل الأعمار و الأجناس والجنسيات والألوان ... و فزت بكل جدارة و شرف بالعرق والجهد و بدماء كسى نفسه تم تمزيق غشاء البكارة عندى مرات و مرات و مرات .. فى كل مرة اتناك يتم تمزيق جزء صغير لان أحجام الازبار و القضيب مختلف فى طوله و غلاظته من ذكر الى ذكر و سافرت بلاد الخليج فناكونى حتى الموت و سافرت الى أوروبا فناكونى لاحيا و اعيش واطير فوق السحاب و سافرت الى أمريكا فعرفت ومارست النيك من جماعات مختلفة مختلطة و توالت خبرات النيك فى جسدى كله ليلا ونهارا حتى صرت بحق الفائزة الأولى فى العالم كله بأحلى و أجمل لقب اللقب المشرف الجميل الفنان الرنان الموسيقى الحبيب ( مت نا كة) انا نعم انا فعلا وعملا و بكل فخر
(متناكة).
انتي هتفتحي علي نفسك كميه رسايل من اللي عيزين ينيكو ويقولولك ي متناكه مش هتتقفل 😂
 
  • انا سخنت كده ليه
التفاعلات: حنان و حب

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%