- إنضم
- 14 ديسمبر 2023
- المشاركات
- 164
- مستوى التفاعل
- 370
- نقاط
- 3,069
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- بين الفخذين
- توجه جنسي
- انجذب للذكور
همس فى شفتى (يامتناكة) و مزق الكلوت و طرحنى أرضا و ..
نادى عليا من آخر القاعة المزدحمة بعلية القوم (يامتناكة)....
زنقنى فى المترو و قضيبه يشق القطع الممزق فى ملابسى تحت البلوفر و يزيح الكلوت جانبا و ينزلق الى فتحتى اللزجة و همس فى اذنى (يامتناكة)..
جارتى الجميلة الشابة الشرسة تنتزع السونتيات من بزازى و تمزق الكلوت منى و تدفعني تلقينى على السرير و تسيطر على جسدى تفشخ افخاذى و تمتص بظرى و يغزو لسانها كسى عميقا و تتلمظ تتذوق عسل كسى و تنظر فى عينى باشتهاء و تقول لى بعشق (يامتناكة) ..
زوجى طليقى عاد للبيت بعد طلاقى وهجم عليا ينيكنى و هو يقول بضحك وسخرية لى : بقية حقى فيك (يامتناكة)..
حتى ابنى المراهق حمادة الذى ظل يدبر و يخطط شهورا طويلة لينيكنى و اكون اول انثى فى حياته الجنسية و تعب و تعبت اعصابه حتى اشفقت عليه و كدت أبكى و نجح فى إثارة شهوتى لجسده الجميل و شوقا لقضيبه العذرى الذى يريد ان ينيك لأول مرة في حياته، عندما استسلمت له عارية تماما فى البانيو و دفع قضيبه كله بقسوة و قوة و عنف داخل طيظى قال لى فى اذنى وهو ينهج و يتنفس بعنف (يامتناكة).
.
كل هؤلاء و اكثر العاشقات و العاشقين الذين واللاتى و هم وهن (عددهم بدون اية مبالغات يفوق التسعة آلاف انسان حيوان متوحش و رقيق و عاطفي و رومانسي و سادى عدوانى ، عشقنى لاسبوع او لعشر سنوات او عشرين سنة حقيقة واقعية بدون قسم وحلفان ) فازوا بجسدى و تم غزوهم الكامل لكسى و طيظى و ادخلوا لسانهم و اصابعهم و ازبارهم الطبيعية و الصناعية و الفواكه و الخضروات فى مهبلى او فى طيظى قالوا لى الكلمة الجميلة الحقيقية الرقيقة و اللقب السامى العالى المقدس جدا (يا متناكة) و منحونى كل الشرف و أعلى درجات و مراتب الاحترام و العشق و همسوا او صرخوا سرا او أمام الجميع و قالوها لى (يامتناكة).
واتمنى ان كل من قالها لى و يقولها الان او سوف يقولها مستقبلا (يامتناكة) يعرف قدرها حق المعرفة ، ان يعى كم من التعب والمشقة والجهد والعرق و الدم بذلت انا فى سبيل الحصول على هذا اللقب السامى المقدس ؟
على مر تاريخ كل ثانية من ثوانى عمرى منذ كنت انثى و نبتت لى بزاز صغيرة مثل الليمون صرت فى بؤرة مجال اهتمامهم الجنسى بى يستعجلون دخولى مرحلة المراهقة و يتحسسون نمو الليمون و لحم اردافى و يصيدون شفتيى فى قبلات شهية علمتنى لذة القبلات و انواعها و صرت خبيرة تقبيل و مقدمات الجنس اعرفها بمجرد النظر فى عيون البنات والستات والأولاد والشباب والرجال و العواجيز من الجنسين و يستجيب لها جسدى قبل ان يستجيب عقلى و روحى و يبتل كسى لهم و تتفتح طيظى و تنقرض وتقمط لمجرد نظرة او لمسة عابرة و عندما يأتى أحدهم زائرا بيت أهلى او اذهب زائرة لسبب ما الى بيوتهم لا يتأخرون فى ضمى وحضنى أحضان لئيمة خبيثة جنسية و يجلسونى على افخاذهم و يتحركون تحتى كثيرا حتى تنضبط طيظى و كسى على رأس قضيب او قبة كس و بزازى فى ايديهم ثم اردافى و افخاذى تتعرى و شفتيى تذوب فى افواههم حتى تتدفق منهم البان القذف و سوائل الشهوة فى فتحتى مباشرة ساخنة تحرقني بلذات غريبة و امواجها العاتية الرهيبة حتى صرت مدمنة تماما لتلك المواقعات المسرحية علنا أمام الآخرين يشاهدون و يستعدون ينتظرون ادوارهم لنهش انوثتى او بعيدا عن الانظار فيطرحونى انام تحتهم على بطنى او ظهرى مرفوعة الفخذين مفتوحة الارداف مفشوخة الطيظ او شفايف الكس و يلتهمونى كالوحوش باسم (الحب احبك انت حلوة قوى جميلة خالص عاوز اتجوزك تتجوزيني!)، و صرت بمجرد دخولى او صحبتى لشخص ذكر و انثى اجلس فورا على فخذيه دون ان يطلب هو او هى و تعلمت ان ارتدى الفساتين الواسعة القصيرة و لا ارتدى ابدا اى كلوتات حتى لا اضيع الثوانى الغالية الثمينة من متعتى بقضيب حبيبى او اصابع السيدة الانثى حبيبتى التى ستدعك لى كسى و بظرى و تدلك لى شفايف كسى وتنيك طيظى علنا اما الاهل و الأصدقاء و الجيران .. صار كل ذلك عادات وتقاليد واجبة نحوى لمتعتى من اول ثوانى فى مراهقتي و ظهور الليمون فى صدرى .. الى ان نضجت و ثقلت اردافى و انتفخت و تكورت بزازى و نضجت شفتاى و خدودى و خططت رموش عيونى و عملت موديلات و فورمات لشعرى الجميل الناعم و تعمدت إبراز انوثتى لاستمتع بالعيون العاشقة تلتهم كسى قبل ان تتعرى طيظى و ترتفع مفتوحة افخاذى ، و صار التفريش فى كسى و اللحس والمص عادات يومية اتلقاها و امارسها مع مابين خمسة الى خمسة عشرة شخصا يوميا و كل منهم يعتقد مؤمنا انها او انه الوحيد حبيبى .. سنوات ... الى ان وقعت في الحب الحقيقى وو وو وو أخدنى خدعني و خرقنى سامى حبيبى و ناكنى ومزق غشاء بكارتى و ناكنى و فتح طيظى وتلاعب بمشاعرى و اطلق براكين متعتى من كل خلية فى انوثتى .. شهور و عرفت طريق و طرق و الاعيب النيك مع سامى استاذى فى الحياة كلها ولكننى انثى انثى انوثتى غير عادية فرحت ابحث عن عاشقين متنوعين مختلفين بحثا عن اسرار براكين المتعة فصارت لى عشيقات إناث و صار لى عشاق ذكور من كل سن ومن كل الأعمار و الأجناس والجنسيات والألوان ... و فزت بكل جدارة و شرف بالعرق والجهد و بدماء كسى نفسه تم تمزيق غشاء البكارة عندى مرات و مرات و مرات .. فى كل مرة اتناك يتم تمزيق جزء صغير لان أحجام الازبار و القضيب مختلف فى طوله و غلاظته من ذكر الى ذكر و سافرت بلاد الخليج فناكونى حتى الموت و سافرت الى أوروبا فناكونى لاحيا و اعيش واطير فوق السحاب و سافرت الى أمريكا فعرفت ومارست النيك من جماعات مختلفة مختلطة و توالت خبرات النيك فى جسدى كله ليلا ونهارا حتى صرت بحق الفائزة الأولى فى العالم كله بأحلى و أجمل لقب اللقب المشرف الجميل الفنان الرنان الموسيقى الحبيب ( مت نا كة) انا نعم انا فعلا وعملا و بكل فخر
(متناكة).
نادى عليا من آخر القاعة المزدحمة بعلية القوم (يامتناكة)....
زنقنى فى المترو و قضيبه يشق القطع الممزق فى ملابسى تحت البلوفر و يزيح الكلوت جانبا و ينزلق الى فتحتى اللزجة و همس فى اذنى (يامتناكة)..
جارتى الجميلة الشابة الشرسة تنتزع السونتيات من بزازى و تمزق الكلوت منى و تدفعني تلقينى على السرير و تسيطر على جسدى تفشخ افخاذى و تمتص بظرى و يغزو لسانها كسى عميقا و تتلمظ تتذوق عسل كسى و تنظر فى عينى باشتهاء و تقول لى بعشق (يامتناكة) ..
زوجى طليقى عاد للبيت بعد طلاقى وهجم عليا ينيكنى و هو يقول بضحك وسخرية لى : بقية حقى فيك (يامتناكة)..
حتى ابنى المراهق حمادة الذى ظل يدبر و يخطط شهورا طويلة لينيكنى و اكون اول انثى فى حياته الجنسية و تعب و تعبت اعصابه حتى اشفقت عليه و كدت أبكى و نجح فى إثارة شهوتى لجسده الجميل و شوقا لقضيبه العذرى الذى يريد ان ينيك لأول مرة في حياته، عندما استسلمت له عارية تماما فى البانيو و دفع قضيبه كله بقسوة و قوة و عنف داخل طيظى قال لى فى اذنى وهو ينهج و يتنفس بعنف (يامتناكة).
.
كل هؤلاء و اكثر العاشقات و العاشقين الذين واللاتى و هم وهن (عددهم بدون اية مبالغات يفوق التسعة آلاف انسان حيوان متوحش و رقيق و عاطفي و رومانسي و سادى عدوانى ، عشقنى لاسبوع او لعشر سنوات او عشرين سنة حقيقة واقعية بدون قسم وحلفان ) فازوا بجسدى و تم غزوهم الكامل لكسى و طيظى و ادخلوا لسانهم و اصابعهم و ازبارهم الطبيعية و الصناعية و الفواكه و الخضروات فى مهبلى او فى طيظى قالوا لى الكلمة الجميلة الحقيقية الرقيقة و اللقب السامى العالى المقدس جدا (يا متناكة) و منحونى كل الشرف و أعلى درجات و مراتب الاحترام و العشق و همسوا او صرخوا سرا او أمام الجميع و قالوها لى (يامتناكة).
واتمنى ان كل من قالها لى و يقولها الان او سوف يقولها مستقبلا (يامتناكة) يعرف قدرها حق المعرفة ، ان يعى كم من التعب والمشقة والجهد والعرق و الدم بذلت انا فى سبيل الحصول على هذا اللقب السامى المقدس ؟
على مر تاريخ كل ثانية من ثوانى عمرى منذ كنت انثى و نبتت لى بزاز صغيرة مثل الليمون صرت فى بؤرة مجال اهتمامهم الجنسى بى يستعجلون دخولى مرحلة المراهقة و يتحسسون نمو الليمون و لحم اردافى و يصيدون شفتيى فى قبلات شهية علمتنى لذة القبلات و انواعها و صرت خبيرة تقبيل و مقدمات الجنس اعرفها بمجرد النظر فى عيون البنات والستات والأولاد والشباب والرجال و العواجيز من الجنسين و يستجيب لها جسدى قبل ان يستجيب عقلى و روحى و يبتل كسى لهم و تتفتح طيظى و تنقرض وتقمط لمجرد نظرة او لمسة عابرة و عندما يأتى أحدهم زائرا بيت أهلى او اذهب زائرة لسبب ما الى بيوتهم لا يتأخرون فى ضمى وحضنى أحضان لئيمة خبيثة جنسية و يجلسونى على افخاذهم و يتحركون تحتى كثيرا حتى تنضبط طيظى و كسى على رأس قضيب او قبة كس و بزازى فى ايديهم ثم اردافى و افخاذى تتعرى و شفتيى تذوب فى افواههم حتى تتدفق منهم البان القذف و سوائل الشهوة فى فتحتى مباشرة ساخنة تحرقني بلذات غريبة و امواجها العاتية الرهيبة حتى صرت مدمنة تماما لتلك المواقعات المسرحية علنا أمام الآخرين يشاهدون و يستعدون ينتظرون ادوارهم لنهش انوثتى او بعيدا عن الانظار فيطرحونى انام تحتهم على بطنى او ظهرى مرفوعة الفخذين مفتوحة الارداف مفشوخة الطيظ او شفايف الكس و يلتهمونى كالوحوش باسم (الحب احبك انت حلوة قوى جميلة خالص عاوز اتجوزك تتجوزيني!)، و صرت بمجرد دخولى او صحبتى لشخص ذكر و انثى اجلس فورا على فخذيه دون ان يطلب هو او هى و تعلمت ان ارتدى الفساتين الواسعة القصيرة و لا ارتدى ابدا اى كلوتات حتى لا اضيع الثوانى الغالية الثمينة من متعتى بقضيب حبيبى او اصابع السيدة الانثى حبيبتى التى ستدعك لى كسى و بظرى و تدلك لى شفايف كسى وتنيك طيظى علنا اما الاهل و الأصدقاء و الجيران .. صار كل ذلك عادات وتقاليد واجبة نحوى لمتعتى من اول ثوانى فى مراهقتي و ظهور الليمون فى صدرى .. الى ان نضجت و ثقلت اردافى و انتفخت و تكورت بزازى و نضجت شفتاى و خدودى و خططت رموش عيونى و عملت موديلات و فورمات لشعرى الجميل الناعم و تعمدت إبراز انوثتى لاستمتع بالعيون العاشقة تلتهم كسى قبل ان تتعرى طيظى و ترتفع مفتوحة افخاذى ، و صار التفريش فى كسى و اللحس والمص عادات يومية اتلقاها و امارسها مع مابين خمسة الى خمسة عشرة شخصا يوميا و كل منهم يعتقد مؤمنا انها او انه الوحيد حبيبى .. سنوات ... الى ان وقعت في الحب الحقيقى وو وو وو أخدنى خدعني و خرقنى سامى حبيبى و ناكنى ومزق غشاء بكارتى و ناكنى و فتح طيظى وتلاعب بمشاعرى و اطلق براكين متعتى من كل خلية فى انوثتى .. شهور و عرفت طريق و طرق و الاعيب النيك مع سامى استاذى فى الحياة كلها ولكننى انثى انثى انوثتى غير عادية فرحت ابحث عن عاشقين متنوعين مختلفين بحثا عن اسرار براكين المتعة فصارت لى عشيقات إناث و صار لى عشاق ذكور من كل سن ومن كل الأعمار و الأجناس والجنسيات والألوان ... و فزت بكل جدارة و شرف بالعرق والجهد و بدماء كسى نفسه تم تمزيق غشاء البكارة عندى مرات و مرات و مرات .. فى كل مرة اتناك يتم تمزيق جزء صغير لان أحجام الازبار و القضيب مختلف فى طوله و غلاظته من ذكر الى ذكر و سافرت بلاد الخليج فناكونى حتى الموت و سافرت الى أوروبا فناكونى لاحيا و اعيش واطير فوق السحاب و سافرت الى أمريكا فعرفت ومارست النيك من جماعات مختلفة مختلطة و توالت خبرات النيك فى جسدى كله ليلا ونهارا حتى صرت بحق الفائزة الأولى فى العالم كله بأحلى و أجمل لقب اللقب المشرف الجميل الفنان الرنان الموسيقى الحبيب ( مت نا كة) انا نعم انا فعلا وعملا و بكل فخر
(متناكة).