اهتم بس بالقصةتصدق انتا فرحتني بالتعليق ده
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات
اهتم بس بالقصةتصدق انتا فرحتني بالتعليق ده
سافعل💪اهتم بس بالقصة
واضح انك تقصدني بكلامك بعد ما حطيت ايموشن غاضب عنديحلوة كمل ومتحاولش تبص علي اي تعليق سلبي
بص هو فعلا انا اقصدك انت انت لما تقوله أيوة فين القصة معناها انك مش شايفها قصة اصلا أو حاجة زي دعابة كدا لاكن انت لو قولت حلوة بس ناقصة كذا وكذا انت كدا مش بتنتقد انت كدا بتديله حافظ وبعد التحفظ علي السرعة يارت تاخد بالك في كدا قدام انت شايف القصة حلوة بس سرده للأحداث سريع فأنت تقوله انت قصتك حلوة بس سردك سريع ولا تقوله فين القصة شوف انت لو كتبت حاجه هتحب انهي جزء الي يتكتبلك ده ولا ده وياريت تكون فهمتني ❤️واضح انك تقصدني بكلامك بعد ما حطيت ايموشن غاضب عندي
بس احب اقولك انا بقول كده علشان انا مستخر طريقة سرده الحلوه في سرعه الاحداث كانه بيقول موقف عابر حتي في النيك
مفيش احداث مفيش شرح مع ان طريقة كتابته حلوه بس سريعه جدا
هيا حلوة كمقدمة بس يكتمل التعليق باكتمال القصةانا حسام، عندي 26سنه، ليا عمه اسمها سميه،(وهي مش شقيقة ابويا) وتعتبر فاجرة العيله، الكل بيخاف وينخ منها حتى أعمامي وابويا، ده حتا ورشة الميكانيكا اللي تحت عمارتنا، كل اللي شغالين فيها بيترعبو لما بتصرخ فيهم، كانت وليه قادره. بس جسمها جسم لبوه شرموطه فاجر، زمان كنت بسمع انها اتجوزت اربع مرات وطلقت اجوازها من تاني يوم، مكنتش اعرف ليه، لحد ما فيوم صاحبي قلي عالحقيقة، قلي انو عرف انهم ماكيفوهاش،وانها فضحتهم وجرستهم ومن ساعتها محدش شافهم و ولا حد يعرف الكلام ده غير قليل، وانا كنت قاعد ومصدوم من اللي انا بسمعه.
و فيوم، كنت جايب كراتين آيباد لسه جداد معايا للبيت عشان ابيعهم فالمحل عندي، شلتهم وكنت طالع السلم لحد مانده عليا صبي من صبيان الورشه وكنت قدام شقة سمية فأول طابق، وبيقولي ان إنذار عربيتي اشتغل، فحطيت الكراتين قدام باب شقتها ونزلت طفيت الإنذار، ولما طلعت انصدمت لما شفتها بتكسر فالآيبادات وبتشتم اللي حطهم قدام بابها، فمنغير ارادتي شتمتها وقلتلها ايه اللي انتي عملتيه يا مرا وسخه يا بنت الكلب، وهي ماصدقت، شتيمه وصريخ... ،لحد ما كل عليتنا اللي فالعماره نزلو عشان يهدو الموضوع، فلما شفتهم ادتني بالقلم على وشي وتفت عليا عشان تذلني وقالت لنا، يلا من هنا يا شويت خوالات يا معرصين بدل ماحفشخكو دلوقتي.
بعد كده كل واحد طلع على شقتو، وانا طلعت شقتي اللي فالتاني، وحلفت إني حنتقم منها وارجع كرامتي اللي مسحت بيها الأرض، وقعدت شهر اخطط، وانا اخترت المعاد بعد شهر عشان كل العيله حتروح المصيف، ماعدا عمتي، فقررت اني هبقي هنا بحجة انني حصلح المحل، وجه معاد التنفيد. كانت الساعه 9ونص بالليل، روحت وخبطت على بابها وجريت استخبى ورا حيطة، اول ما فتحت طلعت تبص على مين اللي خبط، فأنا بسرعه جيت من وراها وحطيت ايدي على بقها عشان متصرخش، فجرتها لجوا وقفلت الباب، اول مادخلنا عضت ايدي، ففكت نفسها وقالت لي ايه اللي انت عملته يا بن العرص، اول ماشتمتني اديتها بالألم وقعها عالارض، و بعدين جرتها من شعرها عالارض لاوضة النوم،اول مادخلنا شلتها ورميتها عالسرير وقلتلها انتي تعملي فيا كده، أنتي تديني بالقلم يا شرموطه يا بت المتناكه، فاترميت عليها وبقطع كل هدومها، وهي بتديني بالاقلام و بتشتمني، حصلي حاجه غريبه ساعتها ، بقت كلما تضربني او تشتمني بقيت بهيج اكثر وزبري يتخن اكثر، فبقيت اديها بالاقلام لحد ما اتفرهدت و تعبت من المقاومة وبقت بتعيط بس، وده خلاني فمركز قوة و حسسني اني انتصرت عليها، لكن اللي خلاني اوصل لأقصى درجة هيجاني، لما شفت اندرها وسنتيانها الأحمر، نزلت عليهم زي المجنون بقطع فيهم باسناني، فاخدت الاندر وقفلت بيه بقها و نزلت آكل فجسمها وبزازها، بعدين قلبتها على بطنها وربطت اديها بالسنتيان، ولما جيت اطلع زبري، استغربت من شكله، كان احمر بشكل مخيف وضخم وتخين وعروقه بارزه بشكل عمري ما شفته فحياتي. قمت على طول حاشرو فطيزها، فبدات تصرخ من الألم بكل طاقتها، فأنا كمان بقيت زي المجنون وبنيك فطيزها بكل قوتي ومسكها من شعرها و بخنق فيها. كان منظرها بهيج قوي، وخصوصا وانا بشوفها بتتناك بالم فمرايت الدولاب، فابديت تاني اشتم واضرب فيها لحدما اتنفضت واترعشت بطريقه متتوصفش وقمت منزل لبن كتير فطيزها، لما خلصت جيت ابص عليها، لقيتها فاقده وعيها وبتتنفض، وقبل مااطلع لشقتي اخدت كام صور حلوين ليها و هي ملط، وبعدين روحت اخدت دش و دخلت انام وانا فقمت سعادتي ورجولتي.
من يريد التكملة يرفع يديه....
كملانا حسام، عندي 26سنه، ليا عمه اسمها سميه،(وهي مش شقيقة ابويا) وتعتبر فاجرة العيله، الكل بيخاف وينخ منها حتى أعمامي وابويا، ده حتا ورشة الميكانيكا اللي تحت عمارتنا، كل اللي شغالين فيها بيترعبو لما بتصرخ فيهم، كانت وليه قادره. بس جسمها جسم لبوه شرموطه فاجر، زمان كنت بسمع انها اتجوزت اربع مرات وطلقت اجوازها من تاني يوم، مكنتش اعرف ليه، لحد ما فيوم صاحبي قلي عالحقيقة، قلي انو عرف انهم ماكيفوهاش،وانها فضحتهم وجرستهم ومن ساعتها محدش شافهم و ولا حد يعرف الكلام ده غير قليل، وانا كنت قاعد ومصدوم من اللي انا بسمعه.
و فيوم، كنت جايب كراتين آيباد لسه جداد معايا للبيت عشان ابيعهم فالمحل عندي، شلتهم وكنت طالع السلم لحد مانده عليا صبي من صبيان الورشه وكنت قدام شقة سمية فأول طابق، وبيقولي ان إنذار عربيتي اشتغل، فحطيت الكراتين قدام باب شقتها ونزلت طفيت الإنذار، ولما طلعت انصدمت لما شفتها بتكسر فالآيبادات وبتشتم اللي حطهم قدام بابها، فمنغير ارادتي شتمتها وقلتلها ايه اللي انتي عملتيه يا مرا وسخه يا بنت الكلب، وهي ماصدقت، شتيمه وصريخ... ،لحد ما كل عليتنا اللي فالعماره نزلو عشان يهدو الموضوع، فلما شفتهم ادتني بالقلم على وشي وتفت عليا عشان تذلني وقالت لنا، يلا من هنا يا شويت خوالات يا معرصين بدل ماحفشخكو دلوقتي.
بعد كده كل واحد طلع على شقتو، وانا طلعت شقتي اللي فالتاني، وحلفت إني حنتقم منها وارجع كرامتي اللي مسحت بيها الأرض، وقعدت شهر اخطط، وانا اخترت المعاد بعد شهر عشان كل العيله حتروح المصيف، ماعدا عمتي، فقررت اني هبقي هنا بحجة انني حصلح المحل، وجه معاد التنفيد. كانت الساعه 9ونص بالليل، روحت وخبطت على بابها وجريت استخبى ورا حيطة، اول ما فتحت طلعت تبص على مين اللي خبط، فأنا بسرعه جيت من وراها وحطيت ايدي على بقها عشان متصرخش، فجرتها لجوا وقفلت الباب، اول مادخلنا عضت ايدي، ففكت نفسها وقالت لي ايه اللي انت عملته يا بن العرص، اول ماشتمتني اديتها بالألم وقعها عالارض، و بعدين جرتها من شعرها عالارض لاوضة النوم،اول مادخلنا شلتها ورميتها عالسرير وقلتلها انتي تعملي فيا كده، أنتي تديني بالقلم يا شرموطه يا بت المتناكه، فاترميت عليها وبقطع كل هدومها، وهي بتديني بالاقلام و بتشتمني، حصلي حاجه غريبه ساعتها ، بقت كلما تضربني او تشتمني بقيت بهيج اكثر وزبري يتخن اكثر، فبقيت اديها بالاقلام لحد ما اتفرهدت و تعبت من المقاومة وبقت بتعيط بس، وده خلاني فمركز قوة و حسسني اني انتصرت عليها، لكن اللي خلاني اوصل لأقصى درجة هيجاني، لما شفت اندرها وسنتيانها الأحمر، نزلت عليهم زي المجنون بقطع فيهم باسناني، فاخدت الاندر وقفلت بيه بقها و نزلت آكل فجسمها وبزازها، بعدين قلبتها على بطنها وربطت اديها بالسنتيان، ولما جيت اطلع زبري، استغربت من شكله، كان احمر بشكل مخيف وضخم وتخين وعروقه بارزه بشكل عمري ما شفته فحياتي. قمت على طول حاشرو فطيزها، فبدات تصرخ من الألم بكل طاقتها، فأنا كمان بقيت زي المجنون وبنيك فطيزها بكل قوتي ومسكها من شعرها و بخنق فيها. كان منظرها بهيج قوي، وخصوصا وانا بشوفها بتتناك بالم فمرايت الدولاب، فابديت تاني اشتم واضرب فيها لحدما اتنفضت واترعشت بطريقه متتوصفش وقمت منزل لبن كتير فطيزها، لما خلصت جيت ابص عليها، لقيتها فاقده وعيها وبتتنفض، وقبل مااطلع لشقتي اخدت كام صور حلوين ليها و هي ملط، وبعدين روحت اخدت دش و دخلت انام وانا فقمت سعادتي ورجولتي.
من يريد التكملة يرفع يديه....
عاش استمرانا حسام، عندي 26سنه، ليا عمه اسمها سميه،(وهي مش شقيقة ابويا) وتعتبر فاجرة العيله، الكل بيخاف وينخ منها حتى أعمامي وابويا، ده حتا ورشة الميكانيكا اللي تحت عمارتنا، كل اللي شغالين فيها بيترعبو لما بتصرخ فيهم، كانت وليه قادره. بس جسمها جسم لبوه شرموطه فاجر، زمان كنت بسمع انها اتجوزت اربع مرات وطلقت اجوازها من تاني يوم، مكنتش اعرف ليه، لحد ما فيوم صاحبي قلي عالحقيقة، قلي انو عرف انهم ماكيفوهاش،وانها فضحتهم وجرستهم ومن ساعتها محدش شافهم و ولا حد يعرف الكلام ده غير قليل، وانا كنت قاعد ومصدوم من اللي انا بسمعه.
و فيوم، كنت جايب كراتين آيباد لسه جداد معايا للبيت عشان ابيعهم فالمحل عندي، شلتهم وكنت طالع السلم لحد مانده عليا صبي من صبيان الورشه وكنت قدام شقة سمية فأول طابق، وبيقولي ان إنذار عربيتي اشتغل، فحطيت الكراتين قدام باب شقتها ونزلت طفيت الإنذار، ولما طلعت انصدمت لما شفتها بتكسر فالآيبادات وبتشتم اللي حطهم قدام بابها، فمنغير ارادتي شتمتها وقلتلها ايه اللي انتي عملتيه يا مرا وسخه يا بنت الكلب، وهي ماصدقت، شتيمه وصريخ... ،لحد ما كل عليتنا اللي فالعماره نزلو عشان يهدو الموضوع، فلما شفتهم ادتني بالقلم على وشي وتفت عليا عشان تذلني وقالت لنا، يلا من هنا يا شويت خوالات يا معرصين بدل ماحفشخكو دلوقتي.
بعد كده كل واحد طلع على شقتو، وانا طلعت شقتي اللي فالتاني، وحلفت إني حنتقم منها وارجع كرامتي اللي مسحت بيها الأرض، وقعدت شهر اخطط، وانا اخترت المعاد بعد شهر عشان كل العيله حتروح المصيف، ماعدا عمتي، فقررت اني هبقي هنا بحجة انني حصلح المحل، وجه معاد التنفيد. كانت الساعه 9ونص بالليل، روحت وخبطت على بابها وجريت استخبى ورا حيطة، اول ما فتحت طلعت تبص على مين اللي خبط، فأنا بسرعه جيت من وراها وحطيت ايدي على بقها عشان متصرخش، فجرتها لجوا وقفلت الباب، اول مادخلنا عضت ايدي، ففكت نفسها وقالت لي ايه اللي انت عملته يا بن العرص، اول ماشتمتني اديتها بالألم وقعها عالارض، و بعدين جرتها من شعرها عالارض لاوضة النوم،اول مادخلنا شلتها ورميتها عالسرير وقلتلها انتي تعملي فيا كده، أنتي تديني بالقلم يا شرموطه يا بت المتناكه، فاترميت عليها وبقطع كل هدومها، وهي بتديني بالاقلام و بتشتمني، حصلي حاجه غريبه ساعتها ، بقت كلما تضربني او تشتمني بقيت بهيج اكثر وزبري يتخن اكثر، فبقيت اديها بالاقلام لحد ما اتفرهدت و تعبت من المقاومة وبقت بتعيط بس، وده خلاني فمركز قوة و حسسني اني انتصرت عليها، لكن اللي خلاني اوصل لأقصى درجة هيجاني، لما شفت اندرها وسنتيانها الأحمر، نزلت عليهم زي المجنون بقطع فيهم باسناني، فاخدت الاندر وقفلت بيه بقها و نزلت آكل فجسمها وبزازها، بعدين قلبتها على بطنها وربطت اديها بالسنتيان، ولما جيت اطلع زبري، استغربت من شكله، كان احمر بشكل مخيف وضخم وتخين وعروقه بارزه بشكل عمري ما شفته فحياتي. قمت على طول حاشرو فطيزها، فبدات تصرخ من الألم بكل طاقتها، فأنا كمان بقيت زي المجنون وبنيك فطيزها بكل قوتي ومسكها من شعرها و بخنق فيها. كان منظرها بهيج قوي، وخصوصا وانا بشوفها بتتناك بالم فمرايت الدولاب، فابديت تاني اشتم واضرب فيها لحدما اتنفضت واترعشت بطريقه متتوصفش وقمت منزل لبن كتير فطيزها، لما خلصت جيت ابص عليها، لقيتها فاقده وعيها وبتتنفض، وقبل مااطلع لشقتي اخدت كام صور حلوين ليها و هي ملط، وبعدين روحت اخدت دش و دخلت انام وانا فقمت سعادتي ورجولتي.
من يريد التكملة يرفع يديه....
لو حتكمل بنفس التكثيف و الجودة يبقى آخر تمامانا حسام، عندي 26سنه، ليا عمه اسمها سميه،(وهي مش شقيقة ابويا) وتعتبر فاجرة العيله، الكل بيخاف وينخ منها حتى أعمامي وابويا، ده حتا ورشة الميكانيكا اللي تحت عمارتنا، كل اللي شغالين فيها بيترعبو لما بتصرخ فيهم، كانت وليه قادره. بس جسمها جسم لبوه شرموطه فاجر، زمان كنت بسمع انها اتجوزت اربع مرات وطلقت اجوازها من تاني يوم، مكنتش اعرف ليه، لحد ما فيوم صاحبي قلي عالحقيقة، قلي انو عرف انهم ماكيفوهاش،وانها فضحتهم وجرستهم ومن ساعتها محدش شافهم و ولا حد يعرف الكلام ده غير قليل، وانا كنت قاعد ومصدوم من اللي انا بسمعه.
و فيوم، كنت جايب كراتين آيباد لسه جداد معايا للبيت عشان ابيعهم فالمحل عندي، شلتهم وكنت طالع السلم لحد مانده عليا صبي من صبيان الورشه وكنت قدام شقة سمية فأول طابق، وبيقولي ان إنذار عربيتي اشتغل، فحطيت الكراتين قدام باب شقتها ونزلت طفيت الإنذار، ولما طلعت انصدمت لما شفتها بتكسر فالآيبادات وبتشتم اللي حطهم قدام بابها، فمنغير ارادتي شتمتها وقلتلها ايه اللي انتي عملتيه يا مرا وسخه يا بنت الكلب، وهي ماصدقت، شتيمه وصريخ... ،لحد ما كل عليتنا اللي فالعماره نزلو عشان يهدو الموضوع، فلما شفتهم ادتني بالقلم على وشي وتفت عليا عشان تذلني وقالت لنا، يلا من هنا يا شويت خوالات يا معرصين بدل ماحفشخكو دلوقتي.
بعد كده كل واحد طلع على شقتو، وانا طلعت شقتي اللي فالتاني، وحلفت إني حنتقم منها وارجع كرامتي اللي مسحت بيها الأرض، وقعدت شهر اخطط، وانا اخترت المعاد بعد شهر عشان كل العيله حتروح المصيف، ماعدا عمتي، فقررت اني هبقي هنا بحجة انني حصلح المحل، وجه معاد التنفيد. كانت الساعه 9ونص بالليل، روحت وخبطت على بابها وجريت استخبى ورا حيطة، اول ما فتحت طلعت تبص على مين اللي خبط، فأنا بسرعه جيت من وراها وحطيت ايدي على بقها عشان متصرخش، فجرتها لجوا وقفلت الباب، اول مادخلنا عضت ايدي، ففكت نفسها وقالت لي ايه اللي انت عملته يا بن العرص، اول ماشتمتني اديتها بالألم وقعها عالارض، و بعدين جرتها من شعرها عالارض لاوضة النوم،اول مادخلنا شلتها ورميتها عالسرير وقلتلها انتي تعملي فيا كده، أنتي تديني بالقلم يا شرموطه يا بت المتناكه، فاترميت عليها وبقطع كل هدومها، وهي بتديني بالاقلام و بتشتمني، حصلي حاجه غريبه ساعتها ، بقت كلما تضربني او تشتمني بقيت بهيج اكثر وزبري يتخن اكثر، فبقيت اديها بالاقلام لحد ما اتفرهدت و تعبت من المقاومة وبقت بتعيط بس، وده خلاني فمركز قوة و حسسني اني انتصرت عليها، لكن اللي خلاني اوصل لأقصى درجة هيجاني، لما شفت اندرها وسنتيانها الأحمر، نزلت عليهم زي المجنون بقطع فيهم باسناني، فاخدت الاندر وقفلت بيه بقها و نزلت آكل فجسمها وبزازها، بعدين قلبتها على بطنها وربطت اديها بالسنتيان، ولما جيت اطلع زبري، استغربت من شكله، كان احمر بشكل مخيف وضخم وتخين وعروقه بارزه بشكل عمري ما شفته فحياتي. قمت على طول حاشرو فطيزها، فبدات تصرخ من الألم بكل طاقتها، فأنا كمان بقيت زي المجنون وبنيك فطيزها بكل قوتي ومسكها من شعرها و بخنق فيها. كان منظرها بهيج قوي، وخصوصا وانا بشوفها بتتناك بالم فمرايت الدولاب، فابديت تاني اشتم واضرب فيها لحدما اتنفضت واترعشت بطريقه متتوصفش وقمت منزل لبن كتير فطيزها، لما خلصت جيت ابص عليها، لقيتها فاقده وعيها وبتتنفض، وقبل مااطلع لشقتي اخدت كام صور حلوين ليها و هي ملط، وبعدين روحت اخدت دش و دخلت انام وانا فقمت سعادتي ورجولتي.
من يريد التكملة يرفع يديه....
دكر بجدانا حسام، عندي 26سنه، ليا عمه اسمها سميه،(وهي مش شقيقة ابويا) وتعتبر فاجرة العيله، الكل بيخاف وينخ منها حتى أعمامي وابويا، ده حتا ورشة الميكانيكا اللي تحت عمارتنا، كل اللي شغالين فيها بيترعبو لما بتصرخ فيهم، كانت وليه قادره. بس جسمها جسم لبوه شرموطه فاجر، زمان كنت بسمع انها اتجوزت اربع مرات وطلقت اجوازها من تاني يوم، مكنتش اعرف ليه، لحد ما فيوم صاحبي قلي عالحقيقة، قلي انو عرف انهم ماكيفوهاش،وانها فضحتهم وجرستهم ومن ساعتها محدش شافهم و ولا حد يعرف الكلام ده غير قليل، وانا كنت قاعد ومصدوم من اللي انا بسمعه.
و فيوم، كنت جايب كراتين آيباد لسه جداد معايا للبيت عشان ابيعهم فالمحل عندي، شلتهم وكنت طالع السلم لحد مانده عليا صبي من صبيان الورشه وكنت قدام شقة سمية فأول طابق، وبيقولي ان إنذار عربيتي اشتغل، فحطيت الكراتين قدام باب شقتها ونزلت طفيت الإنذار، ولما طلعت انصدمت لما شفتها بتكسر فالآيبادات وبتشتم اللي حطهم قدام بابها، فمنغير ارادتي شتمتها وقلتلها ايه اللي انتي عملتيه يا مرا وسخه يا بنت الكلب، وهي ماصدقت، شتيمه وصريخ... ،لحد ما كل عليتنا اللي فالعماره نزلو عشان يهدو الموضوع، فلما شفتهم ادتني بالقلم على وشي وتفت عليا عشان تذلني وقالت لنا، يلا من هنا يا شويت خوالات يا معرصين بدل ماحفشخكو دلوقتي.
بعد كده كل واحد طلع على شقتو، وانا طلعت شقتي اللي فالتاني، وحلفت إني حنتقم منها وارجع كرامتي اللي مسحت بيها الأرض، وقعدت شهر اخطط، وانا اخترت المعاد بعد شهر عشان كل العيله حتروح المصيف، ماعدا عمتي، فقررت اني هبقي هنا بحجة انني حصلح المحل، وجه معاد التنفيد. كانت الساعه 9ونص بالليل، روحت وخبطت على بابها وجريت استخبى ورا حيطة، اول ما فتحت طلعت تبص على مين اللي خبط، فأنا بسرعه جيت من وراها وحطيت ايدي على بقها عشان متصرخش، فجرتها لجوا وقفلت الباب، اول مادخلنا عضت ايدي، ففكت نفسها وقالت لي ايه اللي انت عملته يا بن العرص، اول ماشتمتني اديتها بالألم وقعها عالارض، و بعدين جرتها من شعرها عالارض لاوضة النوم،اول مادخلنا شلتها ورميتها عالسرير وقلتلها انتي تعملي فيا كده، أنتي تديني بالقلم يا شرموطه يا بت المتناكه، فاترميت عليها وبقطع كل هدومها، وهي بتديني بالاقلام و بتشتمني، حصلي حاجه غريبه ساعتها ، بقت كلما تضربني او تشتمني بقيت بهيج اكثر وزبري يتخن اكثر، فبقيت اديها بالاقلام لحد ما اتفرهدت و تعبت من المقاومة وبقت بتعيط بس، وده خلاني فمركز قوة و حسسني اني انتصرت عليها، لكن اللي خلاني اوصل لأقصى درجة هيجاني، لما شفت اندرها وسنتيانها الأحمر، نزلت عليهم زي المجنون بقطع فيهم باسناني، فاخدت الاندر وقفلت بيه بقها و نزلت آكل فجسمها وبزازها، بعدين قلبتها على بطنها وربطت اديها بالسنتيان، ولما جيت اطلع زبري، استغربت من شكله، كان احمر بشكل مخيف وضخم وتخين وعروقه بارزه بشكل عمري ما شفته فحياتي. قمت على طول حاشرو فطيزها، فبدات تصرخ من الألم بكل طاقتها، فأنا كمان بقيت زي المجنون وبنيك فطيزها بكل قوتي ومسكها من شعرها و بخنق فيها. كان منظرها بهيج قوي، وخصوصا وانا بشوفها بتتناك بالم فمرايت الدولاب، فابديت تاني اشتم واضرب فيها لحدما اتنفضت واترعشت بطريقه متتوصفش وقمت منزل لبن كتير فطيزها، لما خلصت جيت ابص عليها، لقيتها فاقده وعيها وبتتنفض، وقبل مااطلع لشقتي اخدت كام صور حلوين ليها و هي ملط، وبعدين روحت اخدت دش و دخلت انام وانا فقمت سعادتي ورجولتي.
من يريد التكملة يرفع يديه....
ممكن نسولف بشغلات هتعجبكالجزء الثاني عام 2024