أنا حسن عمري 21 سنه ولإني لسه شاب ومش قادر على تكاليف الزواج زي كتير أوي من الشباب طفولتي كانت متمرده وده اللي خلاني شويه بعمل أفعال مجنونه واللي وصلتني أخيراً إني أمارس الجنس مع عمتي المطلقه ، هحكيلكم. بس الأول تتعرفوا عليا أكتر عشان يتكون عندكم صوره أحسن عن أحداث قصتي ،، وأنا في سن الـ13 سنه تحديداً وأنا في الإعداديه إبتديت طريقي في التمرد ،، كنت مراهق درجه أولى كنت بهرب من المدرسه وأروح أقعد ع القهوه مع صحابي ،، ونتكلم في النسوان والفلوس وأحياناً كل واحد فينا بيعيش دور الدنجوان قصاد الأخر ،، كنت بشرب سجاير وكنت بحب أوي الشيشه ،، بس ماكنتش سرسجي لو ده اللي فهمتوه على العكس أنا كنت جبان جداً. ويمكن هو ده اللي خلاني متمرد أناني مغرور موتي وسمي إن حد يتحكم فيا وكل ده بسبب والدي اللي كان دايماً بيعاملني بقسوه ،، وعلى قد ما كنت متمرد قدرت برضوا بمعجزه أدخل بمجموع عالي كليه من كليات القمه زي ما بيقولوا ،، مكنتش بحب الدراسه بالمناسبه لكن في بلدي الفلوس بتحل كل حاجه ،، تسألوني جبت منين الفلوس أقولكم كنت بشتغل برضوا في سن صغير ومرتبي كله كنت بصرفوا أما في الرفاهيات أو الدراسه مع إني كنت متأكد ان شهادتي زي كتير برضوا أخرها تتعلق ع الحيط ،، في يوم صعب كنت راجع من المدرسه تعبان جداً ومتعصب من التعب بالمناسبه نسيت أقول لكم أنا وعمتي عايشين في نفس البيت أبويا وأمي منفصلين كذلك وأمي توفت بعدها أما ابويا علطول مسافر وانا عايش مع عمتي لوحدنا ،، المهم ،، بعد ما وصلت من المدرسه كنت داخل الحمام أغسل وشي عمتي دخلت عليا عشان تاخد تيليفونها اللي نسيته في الحمام ،، قولتلها مش تخبطي ،، قامت بهزار موطيه وخبطت طيزها فيا وهي بتوطي ،، وقالتلي مكسوف مني ولا إيه ده انا زي امك ،، انا متعود منها على الهزار ده وكنت في العادي بتكسف لما بتعمل معايا كده ،، كنت بحس أحياناً انها قاصده تحسس على جسمي بمؤخرتها الcurvy إكمنها يعني مطلقه وأكيد عندها رغبه مكبوته في الجنس زي أي ست ،، عمتي ماكانتش كبيره في السن أوي يعني كانت في أواخر التلاتينات من عمرها وجسمها ما أقولوكوش 🔥🔥 ،، بس اليوم ده فعلاً ماكنتش مستحمل هزار قلتلها طب اطلعي عشان عايز أخد شاور قالتلي لأ مش هطلع بهزار برضوا ،، قولتلها لو مطلعتيش أنا هقلع هدومي قدامك ،، كانت لابسه sundress شفاف مبين الbra بتاعها والكلوت السود متناغمين مع جسمها الأبيض الملبن ،، لما قولتلها هقلع هدومي قامت شاده الsundress حوالين جسمها اللي بين اكتر حجم بزازها وعودها وقالتلي بهزار إقلع ،، كانت فاكراني هتكسف زي كل مره وينتهي الموضوع بهزار ،، لكن الحقيقه ان انا قلعت وانا نفسي ما كنتش عارف ازاي عملت كده بس العصبيه كانت غالبه على تفكيري هي فضلت واقفه لـ ثواني مذهوله وبتبص عليا بعدين وشها إحمر وضربتني بالقلم براحه وقالتلي يا قليل الأدب وطلعت تجري بره الحمام ،، انا ما اتكلمتش معاها اليوم ده خالص وكنت خايف من ردة فعلها لكن فوجئت انها بدأت تتكلم معايا واحده بواحده ،، كإنها يعني بتجر ناعم ،، المهم انا ارتحت وبدأت بالتدريج يرجع الكلام بيننا تاني كإن شيئًا لم يكن ولكن لأ ،، هزارها معايا كتر عن الأول وكتير أوي بقت تلزئ جسمها فيا وتتظاهر انه هزار وزودت العيار حبتين انا كنت مبسوط بـ ده الصراحه وكنت شاكك انها عايزه تعمل سكس معايا لكن كنت برجع أقول في عقل بالي انت اتجنيت ولا إيه يا واد يا حسن دي عمتك ولا نسيت يكونش أفلام السكس لحست نفوخك!. فووق كده وإعقل أمال ده انت لو فكرت بس تكلمها في الموضوع ده يومك مش هيعدي و**** وحده أعلم ممكن يكون إيه ردة فعلها .. لحد ما في يوم كنت في قوضتي بضرب عشره وهي دخلت عليا فجأه بدون إستئذان حاولت اداري زوبري المنتصب ما عرفتش خصوصاً اني كنت قاعد في قوضتي بملابسي الداخليه بصت لـ زوبري وهي بتكلمني في مواضيع كتير غير مترابطه زي عملت ايه في المدرسه وبعدين قعدت جنبي وبدأت بإيدها تحسس على رجلي وكانت بتنعم صوتها اكتر ماهو ناعم ورقيق زوبري بدأ ينتصب اكتر واكتر وانا بحاول اداري وشي ومكسوف جداً وهي عماله تزود في الكلام وقامت على اساس هتجيب حاجه من جنبي وعملت نفسها بتقع وقعدت على زوبري حرفياً وبدأت تتأوهه بصوت ناعم على اساس يعني من الوقوع ولكن انا كنت في عالم موازي زوبري حرفياً دخل في طيزها الcurvy وهي لسه قاعده وبتتكلم معايا قومت قعدت وهي لسه قاعده على رجلي او تحديداً على بتاعي واتكلمت معاها زي ما بتتكلم معايا وفضلت أقرب وشي من وشها واشم انفاسها لحد ما بدون مقدمات باستني من شفايفي بوسه طويله وهي بتمسك زوبري وبعدين سابتني وقامت تمشي من القوضه قولتلها استني وقومت بايسها تاني بوسه اطول ودفعتها قدامي على السرير ونزلت فيها بوس ومص شفايف وانا بإيدي بمسك بزازها وبعضها برفق في شفايفها كإني اسد بيداعب اللبوه بتاعته وأفضل ادفع نفسي لـ ورا وقدام عشان زوبري يلامس كـسها فضلنا ع الوضعيه دي دقيقتين وكل شويه كان وشها بيحمر قلعتها هدومها ولكنها مسكتهم ولفيتهم حواليها وقامت تجري بره القوضه وهي بتدمع وجريت ع الحمام انا جريت وراها وقفلت باب الحمام تلقائي مع ان مفيش حد معانا في البيت بس نوع من الرومانسيه وهي سندت بضهرها ع الحيط وانا قربت منها شفايفي ملامسه شفايفها وفضلت اقول لها كلام حلو وهي بتبص في عيني وبتضحك بكسوف وقامت بايساني تاني استغليت الفرصه وشيلتها حطيتها على زوبري وانا وهيا قاعدين في البانيو مكتفاني رجليها وهي قاعده على زوبري ولمست صدرها بـصدري وانا عمال ابوس واحضن فيها زي العيل الصغير اللي لقى لعبته المفضله متمسك بيها جداً ،، فضلت انيك فيها وهي قربت بقها من اذني وفضلت تهمس وهي بتتأوه بنعومه وانا بنيكها وبدأ كسها يتبل جداً ويصدر سوائل كتير من كتر ماهي مستمتعه بالوضع ده وانا اقوللها من النهارده انا سيدك وجوزك وانتي مراتي بتاعتي انا سامعه يا بت !! وبشدها من شعرها براحه ،، وهي تقوللي حقك ،، وتجيب سوائل اكتر وتقولي اسفه يا سيدي اقوللها انتي تعمللي اللي انتي عايزها يا ملكه وانا بحضنها بكل قوه وابوس فيها واشدها من شعرها وامص بزازها كنت هيجان جداً وهي كانت هيجانه اكتر مني وكانت كلها انوثه بشكل انا ما شوفتوش حتى من البنات اللي في سني لـ درجة انها كانت بتصدر اصوات ناعمه بشكل المراهقات حتى من البنات ما يقدروش يعملوه حرفياً تجربتي معاها كانت مختلفه تماماً ،، بالمناسبه هي اول واحده امارس معاها الجنس بس انا متأكد ان مستحيل الاقي واحده بالنعومه والأنوثه دي كلها فضلت تتنطط على زوبري وبدأت صوتها يعلى وهي بتصوت وانا امص في بزازها اكتر واضربها على طيزها حاولت تجري تاني مني شديتها من شعرها ووطت على حوض الحمام وهي واقفه بوضعية الدوجي ستايل وفضلت انيكها وانا بشدها من شعرها لحد ما جيبت فيها السائل المنوي ومن بعدها كل يوم تقريباً انا وعمتي لازم نعمل سكس واحياناً كنا بنجرب وضعيات جديده وأحيانا شاذه ولكن بشكل خفيف عمتي كانت رقيقه جدا وكانت بتحب تلعب دور اللبوه الضعيفه وانا الأسد الكاسر كنت بحب ده جداً وبحب رقتها فا لكم ان تتخيلوا حجم المتعه مع واحده زي عمتي بالرقه دي وفي مره كانت بتتدلع قدامي كعادتها صورتها وهي مش واخده بالها وهنشر لكم الصوره مرفقه عشان تعرفوا قد ايه انا محظوظ بيها وبجمالها وتلك نهاية قصتي مع زوجتي ماهي خلاص بقت زوجتي بيني وبينها بتقوللي يا جوزي ولكن قدام الناس هي عمتي. إنتهى
أنا حسن عمري 21 سنه ولإني لسه شاب ومش قادر على تكاليف الزواج زي كتير أوي من الشباب طفولتي كانت متمرده وده اللي خلاني شويه بعمل أفعال مجنونه واللي وصلتني أخيراً إني أمارس الجنس مع عمتي المطلقه ، هحكيلكم. بس الأول تتعرفوا عليا أكتر عشان يتكون عندكم صوره أحسن عن أحداث قصتي ،، وأنا في سن الـ13 سنه تحديداً وأنا في الإعداديه إبتديت طريقي في التمرد ،، كنت مراهق درجه أولى كنت بهرب من المدرسه وأروح أقعد ع القهوه مع صحابي ،، ونتكلم في النسوان والفلوس وأحياناً كل واحد فينا بيعيش دور الدنجوان قصاد الأخر ،، كنت بشرب سجاير وكنت بحب أوي الشيشه ،، بس ماكنتش سرسجي لو ده اللي فهمتوه على العكس أنا كنت جبان جداً. ويمكن هو ده اللي خلاني متمرد أناني مغرور موتي وسمي إن حد يتحكم فيا وكل ده بسبب والدي اللي كان دايماً بيعاملني بقسوه ،، وعلى قد ما كنت متمرد قدرت برضوا بمعجزه أدخل بمجموع عالي كليه من كليات القمه زي ما بيقولوا ،، مكنتش بحب الدراسه بالمناسبه لكن في بلدي الفلوس بتحل كل حاجه ،، تسألوني جبت منين الفلوس أقولكم كنت بشتغل برضوا في سن صغير ومرتبي كله كنت بصرفوا أما في الرفاهيات أو الدراسه مع إني كنت متأكد ان شهادتي زي كتير برضوا أخرها تتعلق ع الحيط ،، في يوم صعب كنت راجع من المدرسه تعبان جداً ومتعصب من التعب بالمناسبه نسيت أقول لكم أنا وعمتي عايشين في نفس البيت أبويا وأمي منفصلين كذلك وأمي توفت بعدها أما ابويا علطول مسافر وانا عايش مع عمتي لوحدنا ،، المهم ،، بعد ما وصلت من المدرسه كنت داخل الحمام أغسل وشي عمتي دخلت عليا عشان تاخد تيليفونها اللي نسيته في الحمام ،، قولتلها مش تخبطي ،، قامت بهزار موطيه وخبطت طيزها فيا وهي بتوطي ،، وقالتلي مكسوف مني ولا إيه ده انا زي امك ،، انا متعود منها على الهزار ده وكنت في العادي بتكسف لما بتعمل معايا كده ،، كنت بحس أحياناً انها قاصده تحسس على جسمي بمؤخرتها الcurvy إكمنها يعني مطلقه وأكيد عندها رغبه مكبوته في الجنس زي أي ست ،، عمتي ماكانتش كبيره في السن أوي يعني كانت في أواخر التلاتينات من عمرها وجسمها ما أقولوكوش 🔥🔥 ،، بس اليوم ده فعلاً ماكنتش مستحمل هزار قلتلها طب اطلعي عشان عايز أخد شاور قالتلي لأ مش هطلع بهزار برضوا ،، قولتلها لو مطلعتيش أنا هقلع هدومي قدامك ،، كانت لابسه sundress شفاف مبين الbra بتاعها والكلوت السود متناغمين مع جسمها الأبيض الملبن ،، لما قولتلها هقلع هدومي قامت شاده الsundress حوالين جسمها اللي بين اكتر حجم بزازها وعودها وقالتلي بهزار إقلع ،، كانت فاكراني هتكسف زي كل مره وينتهي الموضوع بهزار ،، لكن الحقيقه ان انا قلعت وانا نفسي ما كنتش عارف ازاي عملت كده بس العصبيه كانت غالبه على تفكيري هي فضلت واقفه لـ ثواني مذهوله وبتبص عليا بعدين وشها إحمر وضربتني بالقلم براحه وقالتلي يا قليل الأدب وطلعت تجري بره الحمام ،، انا ما اتكلمتش معاها اليوم ده خالص وكنت خايف من ردة فعلها لكن فوجئت انها بدأت تتكلم معايا واحده بواحده ،، كإنها يعني بتجر ناعم ،، المهم انا ارتحت وبدأت بالتدريج يرجع الكلام بيننا تاني كإن شيئًا لم يكن ولكن لأ ،، هزارها معايا كتر عن الأول وكتير أوي بقت تلزئ جسمها فيا وتتظاهر انه هزار وزودت العيار حبتين انا كنت مبسوط بـ ده الصراحه وكنت شاكك انها عايزه تعمل سكس معايا لكن كنت برجع أقول في عقل بالي انت اتجنيت ولا إيه يا واد يا حسن دي عمتك ولا نسيت يكونش أفلام السكس لحست نفوخك!. فووق كده وإعقل أمال ده انت لو فكرت بس تكلمها في الموضوع ده يومك مش هيعدي و**** وحده أعلم ممكن يكون إيه ردة فعلها .. لحد ما في يوم كنت في قوضتي بضرب عشره وهي دخلت عليا فجأه بدون إستئذان حاولت اداري زوبري المنتصب ما عرفتش خصوصاً اني كنت قاعد في قوضتي بملابسي الداخليه بصت لـ زوبري وهي بتكلمني في مواضيع كتير غير مترابطه زي عملت ايه في المدرسه وبعدين قعدت جنبي وبدأت بإيدها تحسس على رجلي وكانت بتنعم صوتها اكتر ماهو ناعم ورقيق زوبري بدأ ينتصب اكتر واكتر وانا بحاول اداري وشي ومكسوف جداً وهي عماله تزود في الكلام وقامت على اساس هتجيب حاجه من جنبي وعملت نفسها بتقع وقعدت على زوبري حرفياً وبدأت تتأوهه بصوت ناعم على اساس يعني من الوقوع ولكن انا كنت في عالم موازي زوبري حرفياً دخل في طيزها الcurvy وهي لسه قاعده وبتتكلم معايا قومت قعدت وهي لسه قاعده على رجلي او تحديداً على بتاعي واتكلمت معاها زي ما بتتكلم معايا وفضلت أقرب وشي من وشها واشم انفاسها لحد ما بدون مقدمات باستني من شفايفي بوسه طويله وهي بتمسك زوبري وبعدين سابتني وقامت تمشي من القوضه قولتلها استني وقومت بايسها تاني بوسه اطول ودفعتها قدامي على السرير ونزلت فيها بوس ومص شفايف وانا بإيدي بمسك بزازها وبعضها برفق في شفايفها كإني اسد بيداعب اللبوه بتاعته وأفضل ادفع نفسي لـ ورا وقدام عشان زوبري يلامس كـسها فضلنا ع الوضعيه دي دقيقتين وكل شويه كان وشها بيحمر قلعتها هدومها ولكنها مسكتهم ولفيتهم حواليها وقامت تجري بره القوضه وهي بتدمع وجريت ع الحمام انا جريت وراها وقفلت باب الحمام تلقائي مع ان مفيش حد معانا في البيت بس نوع من الرومانسيه وهي سندت بضهرها ع الحيط وانا قربت منها شفايفي ملامسه شفايفها وفضلت اقول لها كلام حلو وهي بتبص في عيني وبتضحك بكسوف وقامت بايساني تاني استغليت الفرصه وشيلتها حطيتها على زوبري وانا وهيا قاعدين في البانيو مكتفاني رجليها وهي قاعده على زوبري ولمست صدرها بـصدري وانا عمال ابوس واحضن فيها زي العيل الصغير اللي لقى لعبته المفضله متمسك بيها جداً ،، فضلت انيك فيها وهي قربت بقها من اذني وفضلت تهمس وهي بتتأوه بنعومه وانا بنيكها وبدأ كسها يتبل جداً ويصدر سوائل كتير من كتر ماهي مستمتعه بالوضع ده وانا اقوللها من النهارده انا سيدك وجوزك وانتي مراتي بتاعتي انا سامعه يا بت !! وبشدها من شعرها براحه ،، وهي تقوللي حقك ،، وتجيب سوائل اكتر وتقولي اسفه يا سيدي اقوللها انتي تعمللي اللي انتي عايزها يا ملكه وانا بحضنها بكل قوه وابوس فيها واشدها من شعرها وامص بزازها كنت هيجان جداً وهي كانت هيجانه اكتر مني وكانت كلها انوثه بشكل انا ما شوفتوش حتى من البنات اللي في سني لـ درجة انها كانت بتصدر اصوات ناعمه بشكل المراهقات حتى من البنات ما يقدروش يعملوه حرفياً تجربتي معاها كانت مختلفه تماماً ،، بالمناسبه هي اول واحده امارس معاها الجنس بس انا متأكد ان مستحيل الاقي واحده بالنعومه والأنوثه دي كلها فضلت تتنطط على زوبري وبدأت صوتها يعلى وهي بتصوت وانا امص في بزازها اكتر واضربها على طيزها حاولت تجري تاني مني شديتها من شعرها ووطت على حوض الحمام وهي واقفه بوضعية الدوجي ستايل وفضلت انيكها وانا بشدها من شعرها لحد ما جيبت فيها السائل المنوي ومن بعدها كل يوم تقريباً انا وعمتي لازم نعمل سكس واحياناً كنا بنجرب وضعيات جديده وأحيانا شاذه ولكن بشكل خفيف عمتي كانت رقيقه جدا وكانت بتحب تلعب دور اللبوه الضعيفه وانا الأسد الكاسر كنت بحب ده جداً وبحب رقتها فا لكم ان تتخيلوا حجم المتعه مع واحده زي عمتي بالرقه دي وفي مره كانت بتتدلع قدامي كعادتها صورتها وهي مش واخده بالها وهنشر لكم الصوره مرفقه عشان تعرفوا قد ايه انا محظوظ بيها وبجمالها وتلك نهاية قصتي مع زوجتي ماهي خلاص بقت زوجتي بيني وبينها بتقوللي يا جوزي ولكن قدام الناس هي عمتي. إنتهى
أنا حسن عمري 21 سنه ولإني لسه شاب ومش قادر على تكاليف الزواج زي كتير أوي من الشباب طفولتي كانت متمرده وده اللي خلاني شويه بعمل أفعال مجنونه واللي وصلتني أخيراً إني أمارس الجنس مع عمتي المطلقه ، هحكيلكم. بس الأول تتعرفوا عليا أكتر عشان يتكون عندكم صوره أحسن عن أحداث قصتي ،، وأنا في سن الـ13 سنه تحديداً وأنا في الإعداديه إبتديت طريقي في التمرد ،، كنت مراهق درجه أولى كنت بهرب من المدرسه وأروح أقعد ع القهوه مع صحابي ،، ونتكلم في النسوان والفلوس وأحياناً كل واحد فينا بيعيش دور الدنجوان قصاد الأخر ،، كنت بشرب سجاير وكنت بحب أوي الشيشه ،، بس ماكنتش سرسجي لو ده اللي فهمتوه على العكس أنا كنت جبان جداً. ويمكن هو ده اللي خلاني متمرد أناني مغرور موتي وسمي إن حد يتحكم فيا وكل ده بسبب والدي اللي كان دايماً بيعاملني بقسوه ،، وعلى قد ما كنت متمرد قدرت برضوا بمعجزه أدخل بمجموع عالي كليه من كليات القمه زي ما بيقولوا ،، مكنتش بحب الدراسه بالمناسبه لكن في بلدي الفلوس بتحل كل حاجه ،، تسألوني جبت منين الفلوس أقولكم كنت بشتغل برضوا في سن صغير ومرتبي كله كنت بصرفوا أما في الرفاهيات أو الدراسه مع إني كنت متأكد ان شهادتي زي كتير برضوا أخرها تتعلق ع الحيط ،، في يوم صعب كنت راجع من المدرسه تعبان جداً ومتعصب من التعب بالمناسبه نسيت أقول لكم أنا وعمتي عايشين في نفس البيت أبويا وأمي منفصلين كذلك وأمي توفت بعدها أما ابويا علطول مسافر وانا عايش مع عمتي لوحدنا ،، المهم ،، بعد ما وصلت من المدرسه كنت داخل الحمام أغسل وشي عمتي دخلت عليا عشان تاخد تيليفونها اللي نسيته في الحمام ،، قولتلها مش تخبطي ،، قامت بهزار موطيه وخبطت طيزها فيا وهي بتوطي ،، وقالتلي مكسوف مني ولا إيه ده انا زي امك ،، انا متعود منها على الهزار ده وكنت في العادي بتكسف لما بتعمل معايا كده ،، كنت بحس أحياناً انها قاصده تحسس على جسمي بمؤخرتها الcurvy إكمنها يعني مطلقه وأكيد عندها رغبه مكبوته في الجنس زي أي ست ،، عمتي ماكانتش كبيره في السن أوي يعني كانت في أواخر التلاتينات من عمرها وجسمها ما أقولوكوش 🔥🔥 ،، بس اليوم ده فعلاً ماكنتش مستحمل هزار قلتلها طب اطلعي عشان عايز أخد شاور قالتلي لأ مش هطلع بهزار برضوا ،، قولتلها لو مطلعتيش أنا هقلع هدومي قدامك ،، كانت لابسه sundress شفاف مبين الbra بتاعها والكلوت السود متناغمين مع جسمها الأبيض الملبن ،، لما قولتلها هقلع هدومي قامت شاده الsundress حوالين جسمها اللي بين اكتر حجم بزازها وعودها وقالتلي بهزار إقلع ،، كانت فاكراني هتكسف زي كل مره وينتهي الموضوع بهزار ،، لكن الحقيقه ان انا قلعت وانا نفسي ما كنتش عارف ازاي عملت كده بس العصبيه كانت غالبه على تفكيري هي فضلت واقفه لـ ثواني مذهوله وبتبص عليا بعدين وشها إحمر وضربتني بالقلم براحه وقالتلي يا قليل الأدب وطلعت تجري بره الحمام ،، انا ما اتكلمتش معاها اليوم ده خالص وكنت خايف من ردة فعلها لكن فوجئت انها بدأت تتكلم معايا واحده بواحده ،، كإنها يعني بتجر ناعم ،، المهم انا ارتحت وبدأت بالتدريج يرجع الكلام بيننا تاني كإن شيئًا لم يكن ولكن لأ ،، هزارها معايا كتر عن الأول وكتير أوي بقت تلزئ جسمها فيا وتتظاهر انه هزار وزودت العيار حبتين انا كنت مبسوط بـ ده الصراحه وكنت شاكك انها عايزه تعمل سكس معايا لكن كنت برجع أقول في عقل بالي انت اتجنيت ولا إيه يا واد يا حسن دي عمتك ولا نسيت يكونش أفلام السكس لحست نفوخك!. فووق كده وإعقل أمال ده انت لو فكرت بس تكلمها في الموضوع ده يومك مش هيعدي و**** وحده أعلم ممكن يكون إيه ردة فعلها .. لحد ما في يوم كنت في قوضتي بضرب عشره وهي دخلت عليا فجأه بدون إستئذان حاولت اداري زوبري المنتصب ما عرفتش خصوصاً اني كنت قاعد في قوضتي بملابسي الداخليه بصت لـ زوبري وهي بتكلمني في مواضيع كتير غير مترابطه زي عملت ايه في المدرسه وبعدين قعدت جنبي وبدأت بإيدها تحسس على رجلي وكانت بتنعم صوتها اكتر ماهو ناعم ورقيق زوبري بدأ ينتصب اكتر واكتر وانا بحاول اداري وشي ومكسوف جداً وهي عماله تزود في الكلام وقامت على اساس هتجيب حاجه من جنبي وعملت نفسها بتقع وقعدت على زوبري حرفياً وبدأت تتأوهه بصوت ناعم على اساس يعني من الوقوع ولكن انا كنت في عالم موازي زوبري حرفياً دخل في طيزها الcurvy وهي لسه قاعده وبتتكلم معايا قومت قعدت وهي لسه قاعده على رجلي او تحديداً على بتاعي واتكلمت معاها زي ما بتتكلم معايا وفضلت أقرب وشي من وشها واشم انفاسها لحد ما بدون مقدمات باستني من شفايفي بوسه طويله وهي بتمسك زوبري وبعدين سابتني وقامت تمشي من القوضه قولتلها استني وقومت بايسها تاني بوسه اطول ودفعتها قدامي على السرير ونزلت فيها بوس ومص شفايف وانا بإيدي بمسك بزازها وبعضها برفق في شفايفها كإني اسد بيداعب اللبوه بتاعته وأفضل ادفع نفسي لـ ورا وقدام عشان زوبري يلامس كـسها فضلنا ع الوضعيه دي دقيقتين وكل شويه كان وشها بيحمر قلعتها هدومها ولكنها مسكتهم ولفيتهم حواليها وقامت تجري بره القوضه وهي بتدمع وجريت ع الحمام انا جريت وراها وقفلت باب الحمام تلقائي مع ان مفيش حد معانا في البيت بس نوع من الرومانسيه وهي سندت بضهرها ع الحيط وانا قربت منها شفايفي ملامسه شفايفها وفضلت اقول لها كلام حلو وهي بتبص في عيني وبتضحك بكسوف وقامت بايساني تاني استغليت الفرصه وشيلتها حطيتها على زوبري وانا وهيا قاعدين في البانيو مكتفاني رجليها وهي قاعده على زوبري ولمست صدرها بـصدري وانا عمال ابوس واحضن فيها زي العيل الصغير اللي لقى لعبته المفضله متمسك بيها جداً ،، فضلت انيك فيها وهي قربت بقها من اذني وفضلت تهمس وهي بتتأوه بنعومه وانا بنيكها وبدأ كسها يتبل جداً ويصدر سوائل كتير من كتر ماهي مستمتعه بالوضع ده وانا اقوللها من النهارده انا سيدك وجوزك وانتي مراتي بتاعتي انا سامعه يا بت !! وبشدها من شعرها براحه ،، وهي تقوللي حقك ،، وتجيب سوائل اكتر وتقولي اسفه يا سيدي اقوللها انتي تعمللي اللي انتي عايزها يا ملكه وانا بحضنها بكل قوه وابوس فيها واشدها من شعرها وامص بزازها كنت هيجان جداً وهي كانت هيجانه اكتر مني وكانت كلها انوثه بشكل انا ما شوفتوش حتى من البنات اللي في سني لـ درجة انها كانت بتصدر اصوات ناعمه بشكل المراهقات حتى من البنات ما يقدروش يعملوه حرفياً تجربتي معاها كانت مختلفه تماماً ،، بالمناسبه هي اول واحده امارس معاها الجنس بس انا متأكد ان مستحيل الاقي واحده بالنعومه والأنوثه دي كلها فضلت تتنطط على زوبري وبدأت صوتها يعلى وهي بتصوت وانا امص في بزازها اكتر واضربها على طيزها حاولت تجري تاني مني شديتها من شعرها ووطت على حوض الحمام وهي واقفه بوضعية الدوجي ستايل وفضلت انيكها وانا بشدها من شعرها لحد ما جيبت فيها السائل المنوي ومن بعدها كل يوم تقريباً انا وعمتي لازم نعمل سكس واحياناً كنا بنجرب وضعيات جديده وأحيانا شاذه ولكن بشكل خفيف عمتي كانت رقيقه جدا وكانت بتحب تلعب دور اللبوه الضعيفه وانا الأسد الكاسر كنت بحب ده جداً وبحب رقتها فا لكم ان تتخيلوا حجم المتعه مع واحده زي عمتي بالرقه دي وفي مره كانت بتتدلع قدامي كعادتها صورتها وهي مش واخده بالها وهنشر لكم الصوره مرفقه عشان تعرفوا قد ايه انا محظوظ بيها وبجمالها وتلك نهاية قصتي مع زوجتي ماهي خلاص بقت زوجتي بيني وبينها بتقوللي يا جوزي ولكن قدام الناس هي عمتي. إنتهى
