مثلية قصيرة واقعية بعد النبطشية طلعت السكن ارتاح بس الممرض كان له رأي تاني

[دكتور رامي]

انا رامي ٣١ سنة بشتغل طبيب بشري ومن ضمن شغلي نبطشيات طوارئ زي معظم اطباء المستشفى بنفضل في قسم استقبال الطوارئ ١٢ ساعة وممكن يكونوا في بعض الأحيان ٢٤ حسب حاجة العمل
جسمي مشعر ولوني ابيض يميل للقمحية قليلا طولي ١٨٠ ووزني ٨٩ وميولي بايسكشوال وكان ليا علاقات قبل كدا معظمها مع البنات وقليل منها مع gay منها اللي كنت فيها موجب ومنها اللي كنت تبادل حسب الرغبه وقتها ليا ولشريكي في العلاقة بس دايما بيكون عندي قاعدة مهمة عمري ما كسرتها اني ماعملش علاقة مع اي حد في مكان شغلي أبدا
لحد النباطشية دي .. كانت من ٦ شهور وتحديدا في نص شهر ٨ اللي فات كان معايا تمريض جديد في المستشفى اسمه سعيد اصغر مني ب ٥ سنين وحضرت معاه قبلها مش اقل من ١٠ نبطشيات وكان واد شاطر جدا في شغله ونشيط وكنت بعتمد عليه طول الشفت وقربنا من بعض جداً وبقينا صحاب وبقينا نضحك ونهزر ونفرح لما بنعرف ان الشفت بتاعنا هنبقا فيه سوا عشان الوقت بيعدي بسرعه ومبنحسش بيه هو شاب رياضي طوله حوالي ١٧٥ ووزنه تقريباً ٧٠ وجسمه متناسق وعلامات الرجولة باينة عليه لدرجة انك لما تتعامل معاه عمرك ما تحس انه gay أبدا
عشان مطولش اكتر من كدا في المقدمة هدخل في الأحداث على طول
سعيد جاي مكشر الشفت دا على غير العادة وباين عليه الهم
انا: مالك يابني ايه الكآبة اللي على وشك دي
سعيد: مفيش عندي مشوار مهم بكرة بدري والشفت بتاعي انهاردة ٢٤ ساعة ومش هعرف اروح انام في البيت عشان لو جه تفتيش وبيتي بعيد ولازم أنام قبل مشوار الصبح ومش عارف اعمل ايه
انا: ياعم بسيطة ظبط مع زمايلك في الشفت انهم يغطوك ٦ ساعات وتعالى نام عندي في السكن فوق وفك التكشيرة اللي كأبتنا بيها ع الصبح دي

طبعاً سعيد فرح وحسيت في عينيه لمعه مش فاهمها بس هو من قبل كدا كنت بحس في اسلوبه معايا حاجات غريبة بس كنت بتجاهلها لاني عمري ما شفته غير صاحبي وبس
يعني مثلا اكون ماسك الموبايل وقاعد على الكرسي الاقيه ييجي يقعد على رجلي ويحط ايده على كتفي على أساس بيتفرج معايا .. وساعات يضحك على أقل كلمه اقولهاله بهزار مع اني بكون شايفها عادية ومتضحكش اوي كدا بس بقول عادي عشان هو لطيف بزيادة

المهم الشفت خلص وطلعت عشان انام والاوضة بتاعتي مكنش فيها غير سرير واحد وبعدها
نمت عليه وقلت الحق انام شوية عشان لما سعيد يطلع اكون خدت كفايتي من النوم واسيب له السرير ينام براحته
بعد ٤ ساعات باب الاوضة خبط وصحيت على الصوت ومكنتش قادر اقوم عشان لسه عايز انام فناديت بصوت عالي (ادخل يا سعيد) فقالي (الباب مقفول بالمفتاح) .. نسيت اني بقفله لما اجي أنام عشان ساعتها ببقا نايم بالبوكسر وتيشرت كت عشان كنا في عز الحر فقمت فتحت له ورجعت قعدت ع السرير عشان كنت بتطوح من قلة النوم وهو رجع قفل الباب بالمفتاح وجه لحد السرير
فحاولت اقوم عشان اسيبله السرير لقيته بيقولي انت رايح فين يا باشا قلتله وانا منعوس (عشان تنام براحتك ياحبي)
قالي (و*** مانت قايم السرير يساعنا احنا الاتنين عادي وعشان محسش بالذنب اني قلقت نومك)
بصراحة انا ما صدقت وقلتله تمام اللي تشوفه وبعدين هو خلع الاسكرب وفضل بردوا بالبوكسر وجه نام قدامي وانا كنت نمت على جنبي ووشي ناحيته عشان اسيبله مساحة اكبر في السرير
ولما نام هو كمان كان على جنبه بس ضهره ناحيتي.. فأنا قلت بيعمل زيي عشان يوسع لي مكان
قلتله (خد راحتك يا حبي انا نايم مرتاح) .. قالي (تسلم لي يا حبيب قلبي) وقالها بدلع ورقة اول مرة اسمعها منه كانه بنت في حضن حبيبها .. بس طنشت ومسكت الموبايل كعادتي كل ما اصحى عشان اشوف رسايل الواتس واقلب في الفيس شوية واثناء مانا مندمج حسيت بجسمه بيتحرك ناحيتي .. قلت يمكن بيعدل نفسه
بعد اقل من دقيقة بدأ يحركه اكتر لحد ما تقريباً بقا هوا نفسي في رقبته من كتر ما كان قريب
فبدأت افكر وأقول لنفسي معقوله يكون سعيد gay وكل الوقت دا بيلمح لي وانا مش فاهم "دانا جبلة أوي" وبعدين سرحت بخيالي وقعدت افتكر كل المواقف اللي كان بيعملها معايا واللمسات الخفيفة اللي كان بيلمسهالي لحد ما لقيت زبي وقف جوا البوكسر .. لكن استغربت ان سعيد وقف وبطل يتحرك ناحيتي فانا قلت يمكن مستني يشوفني هتفاعل ولا لأ .. ويمكن نام
حطيت ايدي على وسطه وبدأت احسس عليه من فوق لتحت ولاحظت ان صوت نفسه بيعلى عرفت انه صاحي وبعدين طلعت بايدي على صدره من فوق التيشرت وبدأت أحسس عليه واتنقل بإيدي من صدره اليمين للشمال وبعدين مسكت حلمته بايدي لقتيه بدأ يتأوه بالراحة خالص .. ساعتها طلعت بجسمي لقدام لحد ما زبي رشق في طيزه من ورا اللي كانت بارزة من البوكسر ولا كيم كارداشيان .. ساعتها بدأ يتكلم ويقول ااااه ومسك ايدي اللي على صدره جامد كانه بيقولي متسبنيش ولف لي وشه وبصلي في عيني بصة كلها حب واشتياق ومن غير ولا كلمة شفايفه جت على شفايفه وبوسنا بعض بوسة طويلة جدا كنا بمصمص فيها شفايف بعض وايدي اليمين بتحسس على زبه من فوق البوكسر وايدي الشمال لافه من تحته وبتلعب في صدره وزبي راشق بين فلقتين طيزه وهو بيحركها عليه وبعدها لف بجسمه كله ناحيتي وحضننا بعض حضن جااامد كاننا بنبقا جسم واحد ونيمني على ضهري وجه قعد فوق زبي وخلع التيشرت بتاعه وكان منعم كل شعره في جسمه مع ان دقنه وشنبه سايبهم عادي وخلعني التيشيرت انا كمان وفضل يلعب في شعر صدري شوية ونزل قعد يبوس شفايفي شوية ونزل على رقبتي وساعتها حسيت برعشة جبارة وزادت اكتر لما نزل على حلمة بزي يلحس فيها وبعدين نزل يبوس في بطني لحد ما وصل للبوكسر وقعد يبوس في زبي من فوق البوكسر ويدخله في بوقه وانا مستمتع لأبعد حد وبعدين شده لتحت عشان يخرجله زبي اللي كان واقف على الاخر وقالي (ايه الزبر الجامد دا ياعمري للدرجة دي مشتاقلي) قلتله (ومين يشوف جمالك يا قلبي وميبقاش هيموت عليك) وبدأ يلحس زبي من فوق لتحت ويمص في راسه وينزل يلحس في بضاني باحترافية عالية وبعدين بدأ يدخل زبري في بقه للآخر وانا اقوله ااااه اااوووف يخربيت جمالك يا موزتي بتمص ولا اجدع لبوة وهو يسرع في المص ويدخل زبري في بقه للآخر ويخرجه لحد ما ريقه سال على بضاني وغرق خرم طيزي وبدأ يدعك في بضاني وهو بيمص لي وتنى رجلي لفوق وبعدهم عن بعض وبعدين مسك زبي بايده بيلعب فيه ونزل يلحس بضاني ويدخلهم في بقه وانا اترعش تحته اوووووف تجنن يا سعيد يخربيت شرمطتك وبعدين لقيته رفع رجلي الاتنين لفوق لحد ما خرم طيزي بقا قدامه وبدأ يلحس فيه وينيكني بلسانه ساعتها حسيت زب تيار كهربا ماشي في دماغي من كتر المتعة وبدأت اتأووه بصووت عالي اااااح اووووف امممممممم وبعدين نزل رجلي تاني ومسك زبي بدأ يمص فيه تاني وبدأ يلعب بصابعه في الخرم بتاعي اااااح ااااااه وبدأ يدخل صابعه اللي ملقاش مقاومة بعد التليين دا كله ودخل للآخر وانا بصوت ااااه اااااه وهو مش راحمني مص ولا مداعبه لحد ما حسيت اني قربت اجيبهم قمت من تحته عشان ما يجوش ونيمته على ضهره وشديت البوكسر بتاعه عشان اشوف زبره الجميل ونزلت عليه بجسمي وفضلت ابوس شفايف اللي غرقانه من كتر المص واللحس ونزلت ابوس في رقبته ومنها لحلمات صدره وهو يقولي ااااه ارضع كمان يا حبي ومصمص حلماتي اوووي اااااه
وكلامه سخنني اكتر نزلت على بطنة فضلت ابوس كل حتة فيها لحد ما وصلت لزبره ومسكته في ايدي ونزل ابوس فخاده من جنب زبه وبعدين طلعت بلساني من عند بضانه لحد راس زبه وبعدين دخلتها في بقي وفضلت امصمص فيها والاعبها بلساني جوا بقي وادخله للاخر وهو يصوت تحتي اااااااه يا روميو مش قاااادر هموووت دانت لبوة في المص ااااااه وبعدين طلعت زبره من بقي ونيمت سعيد علي بطنه عشان اشوف طيزه اللي جننتني لما شفتها عريانه وضربته عليها ضربتين خفاف كانت بتتهز زي الجيلي بقوله ايه الطيز الحلوة دي يابت يا سوسو دي ولا طيز جورجينا قالي طيزي وزبري وجسمي كله ملكك يا دكري .. كلامه هيجني فشخ خلاني فتحت فلقتين طيزه ونزلت الحس في خرمه وادخل لسانه فيه وريقي ينزل عليه لغاية ما حسيت انه ارتخى ع الاخر وهو بيتأوه تحتي وبيصوت من المتعه وبعدين لقيته بيقولي ااااااه مش قاااادر نيكني بسرعة انا هيجت على الاخر ساعتها جبت مخدة وحطيتها تحت بطنه عشان ترفع طيزه شوية وحطيت زبي على خرمه وبدأت الاعبه من بره شوية وهو بيتلوى تحت مني عشان يدخل فيه لحد ما بدأ يدخل فعلا ساعتها هو صرخ بصوت عاللللي اااااااااح حلو اوووووي اوووووف وساعتها سيبته شوية عشان خرمه كان لسه ماسك على راس زبري وفضلت احركه بالراحة في مكانه لحد ما بدأ يدخل ويخرج براحته وفضلت ادخله واخرجه لحد ما بقا كله جوا خرمه ساعتها سعيد قالي ااااااه نيكني يا دكري زبرك يجنن وانا قلت (عشان بينيك خرمك يا لبوتي) وبعد ما استنيت دقيقه وزبري جواه بدأت ادخله واخرجه كتير وهو يصوت تحتي اااااااه نيكني جامد اااااه افشخني يا دكري زبرك هيموتني ااااااه وفضلنا على الوضع دا فوق الربع ساعة قبل ما انام على ضهري ويطلع هو فوقي ويقعد على زبري ويدخله جواه للاخر ويطلع وينزل عليه وبعدين ينزل بوشه عليا عشان نبوس بعض طول مانا بنيكه ونفسه اللي مولع داخل في نفسي وفضلنا على الوضع دا كمان ربع ساعة لحد ما حسيت اني هجيب ساعتها لفيت ايدي على وسطه وضميته ليا جامد وبدأت اطلع بوسطي وادخله واخرجه بسرعه وهو يصوت لحد ما بدأت انطر لبني كله جواه وانا ببوسه بوسة جامدة وطويله فشخ وبقول اااااه اه اه ااااااه وهو كمان ااااح ااااه نزلهم جوايا عايزهم يطفوا نار خرمي لحد ما نزلت اخر قطرة جوه خرمه وساعتها هو نزل جنبي على ضهره ولبني بينزل من خرمه وساعتها قمت امص في زبره عشان يجيبهم هو كمان وفضلت امصمص فيه وكنا نايمين عكس بعض يعني زبي كمان كان ناحية وشه وساعتها هو حط راسه بين رجلي وفضل يمصمص زبري من بواقي اللبن اللي عليه وزبره كان واقف على الاخر جوا بقي وفجا لقيته بدأ يلحس في خرمي تاني ويدخل صابعه جواه وحسيت ان المص لوحده مش كفاية فقمت من فوقه ولفيت نفسي وقعد على زبه ووطيت على وشه وابوس فيه وانا بلعب بزبره على خرمي من بره وبظبط راسه وبدأت ازق خرمي عليه وانا بتأوه بالراحة لحد ما رأسه دخلت وفضلت مستني شوية ونبوس في بعض لحد ما خرمي اتعود عليه وبدأت ازق خرمي عليه اكتر لحد ما دخل للاخر وساعتها صرخت ااااااح زبرك يجنن يا سعودتي وفشخني قالي عشان طيزك هبلته يا لبوتي وافضلت اطلع وانزل عليه وسعيد سخن وبدأ يحرك وسطه وينيكني هو جامد وانا اصوت ااااه بالراحة مش قااادر يا سعودتي يا دكري زبرك فشخني اااااااااح لحد ما جسمه شد ومسكني جامد وصوت اااااااه ااااااح مش قااااادر خلاص وفجأة حسيت بشلال اللبن المولع بينطر فيا من جوا كان إحساس جبار وجسمي اترعش بين ايديه ولا كان لبوة بتجيبهم وفضلت فوقه بعد ما جابهم وزبره لسة جوايا نبوس في بعض ويقولي بحبك اوي وانا بقوله وانا بعشقك موت وفضلنا نحب في بعض لحد ما زبه خرج لوحده من طيزي بعد ما بدأ ينام .. ونزل نمت جنبه وخدته في حضني واتفقنا اننا من اليوم دا واحنا لبعض وعلاقتنا خدت مجرى تاني خالص وقلتله هتنام بقا عشان مشوار الصبح ؟ قالي انت صدقت !! .. مفيش مشوار أصلا.. وضحكنا ودخلنا خدنا شاور وطبعاً في الشاور عملنا احلى سكس وخرجنا من الحمام وكملنا السهرة سوا لحد الصبح لحد ما روحت الشفت بتاعي وانا مطبق بس كانت ليلة من امتع الليالي اللي قضيتها في حياتي..
القصة دي حقيقية ١٠٠ في المية مع اختلاف الاسماء طبعاً عشان السرية والخصوصية مش اكتر لكن الأحداث كلها حصلت بنفس التفاصيل.. لو عجبتكم ياريت تقولولي رأيكم يا حبايبي

د. رامي سالم

اضغط لقراءة المزيد...