انا في ٢٠٠٦ كنت لسه في أول سنة في الكلية
و لإن كنت مجبر ادخلها من توجيهات ابويا
قررت أن أكتب قصة اسمها Black Lotus
القصة دي باللغة الإنجليزية متنشرتش لسببين
السبب الأول رغبتي انها تكون إرث عني
السبب الثاني فيها كم من الغضب و انا متأثر بأحداث مريت بيها في حياتي.
القصة بتحكي عن قاتل بمهارة شديدة يتفوق على أقرانه مثل هانيبال و الزودياك.
٨ اجزاء كل جزء فصلين.
سام ، ايديث ، هيمال ، هيرا ، هيلين ، كريستين ، مارك ، روب ، صوفيا ، جانيس ، عبدول ، جودي ، ميلينا.
دول الضحايا لكل جرائم القتل اللي في القصة.
الاحداث بتتم في تقاطع شارعي جوزيف فرانك و ١٢ ميسوري Q2.
القصة بتسلط الضوء على ٩ مشتبه فيهم لكل واحد منهم رغبة شديدة في التخلص من الضحايا ال ١٢.
و ال ٩ دول مش هما اللي ارتكبوا الجرائم على الاطلاق لا من قريب و لا من بعيد.
الجاني فيها شخص واحد شاطر جدا في مجاله و بيدرس التشريح وعلم النفس السلوكي زيه زي باقي الضحايا.
قعدت اكتب في القصة دي ابتداء من شهر يوليو سنة ٢٠٠٦ و انتهيت منها سنة ٢٠١٧.
لمدة ١١ سنة بكتبها و بعدين حرقتها.
من كم الفظائع و اللي اتاثرت بيها بشكل شخصي لان كنت بلاقي صعوبة في إخراجها للنور خصوصا و أنها طالعة من واحد في مجتمع شرقي.
و بتسلط الضوء على الشذوذ الجنسي و الرقيق الأبيض و الانحراف الفكري في المجتمعات الغربية.
لكن في سنة ٢٠١٨ و لان ملخصات كل النقاط كانت عندي كتبتها تاني و عاوز الاقي ناشر يكون مهتم للنوع ده من الروايات البوليسية.
و لإن كنت مجبر ادخلها من توجيهات ابويا
قررت أن أكتب قصة اسمها Black Lotus
القصة دي باللغة الإنجليزية متنشرتش لسببين
السبب الأول رغبتي انها تكون إرث عني
السبب الثاني فيها كم من الغضب و انا متأثر بأحداث مريت بيها في حياتي.
القصة بتحكي عن قاتل بمهارة شديدة يتفوق على أقرانه مثل هانيبال و الزودياك.
٨ اجزاء كل جزء فصلين.
سام ، ايديث ، هيمال ، هيرا ، هيلين ، كريستين ، مارك ، روب ، صوفيا ، جانيس ، عبدول ، جودي ، ميلينا.
دول الضحايا لكل جرائم القتل اللي في القصة.
الاحداث بتتم في تقاطع شارعي جوزيف فرانك و ١٢ ميسوري Q2.
القصة بتسلط الضوء على ٩ مشتبه فيهم لكل واحد منهم رغبة شديدة في التخلص من الضحايا ال ١٢.
و ال ٩ دول مش هما اللي ارتكبوا الجرائم على الاطلاق لا من قريب و لا من بعيد.
الجاني فيها شخص واحد شاطر جدا في مجاله و بيدرس التشريح وعلم النفس السلوكي زيه زي باقي الضحايا.
قعدت اكتب في القصة دي ابتداء من شهر يوليو سنة ٢٠٠٦ و انتهيت منها سنة ٢٠١٧.
لمدة ١١ سنة بكتبها و بعدين حرقتها.
من كم الفظائع و اللي اتاثرت بيها بشكل شخصي لان كنت بلاقي صعوبة في إخراجها للنور خصوصا و أنها طالعة من واحد في مجتمع شرقي.
و بتسلط الضوء على الشذوذ الجنسي و الرقيق الأبيض و الانحراف الفكري في المجتمعات الغربية.
لكن في سنة ٢٠١٨ و لان ملخصات كل النقاط كانت عندي كتبتها تاني و عاوز الاقي ناشر يكون مهتم للنوع ده من الروايات البوليسية.