تحية حب من قلبي الى قلوبكم جميعا
احب انا اشارك معكم قصتي حدثت معي قبل 9 سنوات لكن اسمحوا لي اعرفكم عن نفسي اولا .
اسمي طيف عمري الان 23 سالب لكن متحفظ جدا من ان اسلم نفسي لشخص الا بعد ان اكون قد اخذت كل الاحتياطات واطمأن منه تماما المهم.
بدأت قصتي في الجنس عندما كان عمري 14 سنة وفي يوم سمعت انا خالتي التي تعيش في قرية بعيدة عن المدينة التي نسكنها سوف تاتي لزيارتنا غدا.
كنت مسرور جدا بهذا الخبر لاني لم اراها منذ فترة
وفي صباح اليوم التلي سمعت طرقات الباب وذهبت متلهف لكي افتح الباب للضيوف واستقبالهم فتحت الباب وكانت خالتي و زوجها وابنها "رعد " كان عمرة في ذلك الوقت 27 عاماً تقريباً. المهم جلسنة نسالهم عن احوالهم وهم كذلك ونتبادل الحديث وعرفت ان زيارت خالتي كانت لها سبب كان يتعلق بوظيفة ابنها رعد في احد الشركات القريبة من الحي الذي نسكن فيه ولان وضعه المادي لا يسمح بان يستاجر شقة او يسكن في فندق طلبت خالتي ان نسمح لابنها ان يسكن معنا لمدة شهر واحد بعدها يكون قد حصل على راتبة من الشركة ويتمكن من استاجار شقة او غرفة . كنا مرحبين ومسرورين بان يعيش رعد معنا فمساحة بيتنا كبيرة واسرتنا تتكون من اربعة افراد ابي و امي واخي الاكبر مني.. وكل منا له غرفتة الخاصة وكان لدينا في الطابق العلوي غرف فارغة طلبنا من رعد ان يختار الغرفة التي تعجبة ويبقى معنا متى يشاء . وفي اليوم التالي ذهبت خالتي وزوجها وبقية رعد واختار غرفة في الطابق العلوي
واتفقت معه بان اساعدة بترتيب وتجهيز الغرفة بعد عودتي من المدرسة و بعد الغداء بدأنا بتجهيز الغرفة
وترتيبها كنت مسرورا جدا بوجود رعد لاني كنت دائما اشعر بالوحدة لان اخي الكبير يذهب مع ابي ليساعدة في العمل من الساعة 7صباحا حتى 7 مساء اما امي فهي منشغلة في شغل البيت واول ما تخلص تكون تعبانا وتنام بعد الغداء وما تصحي الى قبل رجوع وابي واخي بساعة لتحضر لنا العشاء وهكذا ..
و كنت احكي لرعد شعوري بالوحدة و اني سعيد بوجودة معنا ..
هو ايضا قال لي انا سعيد بان يكون لي صديق طيب مثلك رغم فارق العمر لكنك مثقف و اسلوبك راقي وانا اعتز بك جدا .. اتمنى ان اكون دائما معك حتى لا تشعر بانك وحيد رغم انني سوف اباشر غدا بالعمل في الشركة لكن اعدك بانك لن تبقى كثير وحدك .
سالته متى تعود من العمل قال بعد الساعة 1 مساء
وفي اليوم التالي ذهب رعد الى عملة وانا الى المدرسة ومرات الايام وكل يوم تكبر علاقتنا انا ورعد حتى صرنا نمزج ونحكي بمواضيع سكس و هو يحكيلي عن تجاربة مع نساء في قريتهم وكيف مارس معهم الجنس وحكالي مره انه ناك ولد وكانت قصة طويلة وانا اسمع القصة واتخيل كل تفاصيلها شعرت بشعور غريب و اثارة وزادت رغبتي اسمع قصص من هذا النوع اكثر و اكثر حتى ان رعد احس باني متلهف لسماع تجاربة في نيك الاولاد والعكس عندما يحكيلي عن تجربة مع بنات حتى اني اكثر من مرة اطلب منه ان يحكي لي المزيد عن تجاربة مع اولاد.. ولتلبية رغبتي صار يسرد لي قصص من خيالة على انها تجربة مره بها رغم اني اعرف انها ليست حقيقة لكنني مستمتع وعندما اكون وحدي في الغرفة كنت اتامل كل تفاصيل القصص و كنت اعيش دور الولد الذي ينيكه رعد وبلا شعور اقوم بكشف طيزي واتلمسها والمس فتحة طيزي وانا اتخيل زب رعد يدخل في فتحة طيزي واشعر ان حرارة جسمي ترتفع ونبض قلبي يتسارع واشعر ان جسمي خدران ورغبة شديدة بان ينيكني رعد اكاد اصعد الى غرفة رعد واجعله يفعل بي مثل القصص التي كان يقصها لي لكن خوفي من الفضيحة و خوفي من ان يرفض رعد ان ينيكني ويحتقرني بعدها .. هذا ما يجعلني اكتم رغبتي محنتي في داخلي ..
وفي احد الايام كنا مدعوين لحضور حفل زفاف ابن عمي ولكن في ذاك اليوم كان لدي اختبار في المدرسة فقرر اهلي الذهاب وتركي في البيت انا ورعد الذي تعذر هو ايضا من الذهاب بسبب التزامة بعمل في الشركة ولا يستطيع اخذ اجازة .
وفي يوم الخميس كان هو اليوم المحدد لحفلة زفاف ابن عمي ذهبوا اهلي وبقيت انا ورعد
عدت من المدرسة وكان رعد في العمل خلعت ملابسي ونظرت الى جسمي و طيزي في المرآة طيزي كبيرة وبارزة ولون بشرتي حنطية وطرية بديت انط وهي ترتج وصدري ايضا يرتج فتحت طيزي واتلمس خرمي ونار شهوتي ازيد قررت ازيل الشعر من جسمي رغم ان الشعر قليل جدا مع ذلك نتفت الشعر من طيزي بالشمع وافخازي المليانة اوووف كاني عرووس
تجهز حالها لعريسها
اجت ابالي فكرة اشتري ملابس نوم مغرية رحت للسوق واشتريت ملابس نوم قمة الاغراء لبستهم واستعرض امام المرآة واحس نار طيزي مشتعلة بعدها سمعت طرق الباب خلعت الملابس ولبس ملابسي وفتحت الباب وكان رعد راجع من الشغل تغدينةسوه وصعد ينام لانه كان تعبان وانا كذلك رحت غرفتي انام صحيت بعدها على صوت التلفون فتحت الخط كان ابي بيسالني عن اجابتي في اختبار المدرسة وقال لي عمك اصر انبات عندهم الليلة وبكرة ورة الظهر نرجع اطلب اكل من المطعم انت وابن خالتك ولا تنسة تقفل الابواب قبل ما تنام قلت ماشي . .
صعدت غرفت رعد كان نايم صحيته وقلت له اهلي بايتين الليلة ابيت عمي قال خليهم اليوم انا وانت وثالثنا الشيطان وضحك .
انا ضحكت حسيت فتحت طيزي كانها تنبض
بعدها قالي اليوم وين تحب نسهر عندك لو عندي قلتله لا عندي احسن
قال ماشي ..
واجه عندي وبقينه سهرانين لساعة متاخرة لدرجة غلبنا النعاس ونمنا جنب بعض حسيت بعدها شفت رعد نايم جنبي وكان لابس شورت قلت لنفسي هذه الفرصة الي لا تتعوض اني المس زبه و اشم ريحته بس خفت يحس رحت طفيت الضوء كنا تاركينة شغال واتقربت بحذر وهدوء لمسته بطرف اصابعي اول ما لمسته حسيت كان تيار كهربائي مر بجسمي جعل كل جسمي يرتعش بعدها حاولت اكشف زبه من الشورت ما قدرت خفت لا يحس ويصحة فقررت ارجع انام مثل ما كنت نايم لكن اقرب طيزي من زبه شوية شوية واذ حس امثل اني نائم وفعلا بديت اقرب طيزي شوية شوية الى ان حسيت راس زبة لمس طيزي اااااه جسمي خدررر كله بديت احرك يمين يسار لكن بهدء اااووووف نار طيزي ما تطفيها هاي المسات قمت خلعت البجامة الي كنت انا لابسها واكشف نصف طيزي حتى اشعر اكقثر بحرارة زبة ااااااه زبة ابين فلقات طيزي احرك بعدها حسيته تحرك انا توقف تجمدت تماما وبديت امثل اني نائم
بعدها سمعت صوت شرب ماء ثم رجع مكان لكن حسيته هذه المره اقرب من قبل بقيت دون اي حركة لكن طيزي نصفه مكشوف ولا اقدر ارفع البجامة حتى لا يكتشف اني انزلتها بقصد
بعد دقيقه او اكثر حسيت ايدة تتلمس طيزي ويتلمس خرم طيزي بهدوء حتى لا يصحيني بعدها نزل البجامة اكثر حتى صار طيزي كله مكشوف امامه
شعرت انه ينزع شورته ويكشف زبه كانت كل حواسي متصله بي واشعر بكل حركة يقوم بيها مهما كانت خفيفة لكنها كانت تدوي وتزلزل جسمي وتفجر براكين شهوت طيزي ..
بدء يقترب مني اكثر حتى التسق بي من الخلف وهل مرة زبة منتصب و يرتطم في لحمي يحاول اختراق فلقة طيزي ويدخل في خرمي لكن شعرت بانه خائف ايضا فقررت ان اقدم له طيزي الممحونه على طبق من ذهب واقول له بدون كلام او صوت اقول له تفضل تناول طيزي واغرز زبك فيها واطفئ نارك واقذف كل حممك ..
دفعت طيزي على زبه رغم استمرار بتمثيل النوم واعدل طيزي في كل مره لكي تكون اسهل لمنال زبه
وبعد ان منحته اذن التصرف وحرية مطلقة وضع راس زبه على فتحت طيزي بعد تن رطبها بلعابة وبدء يدفع بهدوء وانا مرتخي وفتحت طيزي تفتح اكثر واكثر لتلتهم وجبتها الشهية حتى اصبح زبة في طيزي اكثر من نصفة و يدخل ويخرج حتى تخدر تماما ااااه اريد ان يدخل زبه كله في طيزي اااااه
قمت ارجاع نفسي اكثر وبقوة حتى شعرت بسيفة كله داخل احشائي امسني من صدري وينيكني بقوه واهاته تملئ فراغات البيت كما ملئ زبة جوف طيزي
وصوت ارتطام جسمة في جسدي الطري صداه يضرب جدران الغرفة كما يضرب زبة جدران احشائي ويحطم كل الحصون ويهتك شرفي ااااه ما اجمله نيكني اكثر واكثر وبعدها فاضت فتحت طيزي بماء زبة الساحنة والزجة
البسني بجامتي وقبلني والبس ملابسه ونام ونمت
وبقيت كل يوم اذهب الية امثل النوم واقدم له طيزي ليتناولها بنهم
بعد 5 اعوام سافر وترك طيزي تعاني فراغ زبة وبعد
اتمنى ان تكون القصة نالت اعجابكم
لو حابين انزل" قصتي مع رجل ضرير في قرية ريفية"
اكتبو لي بالتعليقات
احب انا اشارك معكم قصتي حدثت معي قبل 9 سنوات لكن اسمحوا لي اعرفكم عن نفسي اولا .
اسمي طيف عمري الان 23 سالب لكن متحفظ جدا من ان اسلم نفسي لشخص الا بعد ان اكون قد اخذت كل الاحتياطات واطمأن منه تماما المهم.
بدأت قصتي في الجنس عندما كان عمري 14 سنة وفي يوم سمعت انا خالتي التي تعيش في قرية بعيدة عن المدينة التي نسكنها سوف تاتي لزيارتنا غدا.
كنت مسرور جدا بهذا الخبر لاني لم اراها منذ فترة
وفي صباح اليوم التلي سمعت طرقات الباب وذهبت متلهف لكي افتح الباب للضيوف واستقبالهم فتحت الباب وكانت خالتي و زوجها وابنها "رعد " كان عمرة في ذلك الوقت 27 عاماً تقريباً. المهم جلسنة نسالهم عن احوالهم وهم كذلك ونتبادل الحديث وعرفت ان زيارت خالتي كانت لها سبب كان يتعلق بوظيفة ابنها رعد في احد الشركات القريبة من الحي الذي نسكن فيه ولان وضعه المادي لا يسمح بان يستاجر شقة او يسكن في فندق طلبت خالتي ان نسمح لابنها ان يسكن معنا لمدة شهر واحد بعدها يكون قد حصل على راتبة من الشركة ويتمكن من استاجار شقة او غرفة . كنا مرحبين ومسرورين بان يعيش رعد معنا فمساحة بيتنا كبيرة واسرتنا تتكون من اربعة افراد ابي و امي واخي الاكبر مني.. وكل منا له غرفتة الخاصة وكان لدينا في الطابق العلوي غرف فارغة طلبنا من رعد ان يختار الغرفة التي تعجبة ويبقى معنا متى يشاء . وفي اليوم التالي ذهبت خالتي وزوجها وبقية رعد واختار غرفة في الطابق العلوي
واتفقت معه بان اساعدة بترتيب وتجهيز الغرفة بعد عودتي من المدرسة و بعد الغداء بدأنا بتجهيز الغرفة
وترتيبها كنت مسرورا جدا بوجود رعد لاني كنت دائما اشعر بالوحدة لان اخي الكبير يذهب مع ابي ليساعدة في العمل من الساعة 7صباحا حتى 7 مساء اما امي فهي منشغلة في شغل البيت واول ما تخلص تكون تعبانا وتنام بعد الغداء وما تصحي الى قبل رجوع وابي واخي بساعة لتحضر لنا العشاء وهكذا ..
و كنت احكي لرعد شعوري بالوحدة و اني سعيد بوجودة معنا ..
هو ايضا قال لي انا سعيد بان يكون لي صديق طيب مثلك رغم فارق العمر لكنك مثقف و اسلوبك راقي وانا اعتز بك جدا .. اتمنى ان اكون دائما معك حتى لا تشعر بانك وحيد رغم انني سوف اباشر غدا بالعمل في الشركة لكن اعدك بانك لن تبقى كثير وحدك .
سالته متى تعود من العمل قال بعد الساعة 1 مساء
وفي اليوم التالي ذهب رعد الى عملة وانا الى المدرسة ومرات الايام وكل يوم تكبر علاقتنا انا ورعد حتى صرنا نمزج ونحكي بمواضيع سكس و هو يحكيلي عن تجاربة مع نساء في قريتهم وكيف مارس معهم الجنس وحكالي مره انه ناك ولد وكانت قصة طويلة وانا اسمع القصة واتخيل كل تفاصيلها شعرت بشعور غريب و اثارة وزادت رغبتي اسمع قصص من هذا النوع اكثر و اكثر حتى ان رعد احس باني متلهف لسماع تجاربة في نيك الاولاد والعكس عندما يحكيلي عن تجربة مع بنات حتى اني اكثر من مرة اطلب منه ان يحكي لي المزيد عن تجاربة مع اولاد.. ولتلبية رغبتي صار يسرد لي قصص من خيالة على انها تجربة مره بها رغم اني اعرف انها ليست حقيقة لكنني مستمتع وعندما اكون وحدي في الغرفة كنت اتامل كل تفاصيل القصص و كنت اعيش دور الولد الذي ينيكه رعد وبلا شعور اقوم بكشف طيزي واتلمسها والمس فتحة طيزي وانا اتخيل زب رعد يدخل في فتحة طيزي واشعر ان حرارة جسمي ترتفع ونبض قلبي يتسارع واشعر ان جسمي خدران ورغبة شديدة بان ينيكني رعد اكاد اصعد الى غرفة رعد واجعله يفعل بي مثل القصص التي كان يقصها لي لكن خوفي من الفضيحة و خوفي من ان يرفض رعد ان ينيكني ويحتقرني بعدها .. هذا ما يجعلني اكتم رغبتي محنتي في داخلي ..
وفي احد الايام كنا مدعوين لحضور حفل زفاف ابن عمي ولكن في ذاك اليوم كان لدي اختبار في المدرسة فقرر اهلي الذهاب وتركي في البيت انا ورعد الذي تعذر هو ايضا من الذهاب بسبب التزامة بعمل في الشركة ولا يستطيع اخذ اجازة .
وفي يوم الخميس كان هو اليوم المحدد لحفلة زفاف ابن عمي ذهبوا اهلي وبقيت انا ورعد
عدت من المدرسة وكان رعد في العمل خلعت ملابسي ونظرت الى جسمي و طيزي في المرآة طيزي كبيرة وبارزة ولون بشرتي حنطية وطرية بديت انط وهي ترتج وصدري ايضا يرتج فتحت طيزي واتلمس خرمي ونار شهوتي ازيد قررت ازيل الشعر من جسمي رغم ان الشعر قليل جدا مع ذلك نتفت الشعر من طيزي بالشمع وافخازي المليانة اوووف كاني عرووس
تجهز حالها لعريسها
اجت ابالي فكرة اشتري ملابس نوم مغرية رحت للسوق واشتريت ملابس نوم قمة الاغراء لبستهم واستعرض امام المرآة واحس نار طيزي مشتعلة بعدها سمعت طرق الباب خلعت الملابس ولبس ملابسي وفتحت الباب وكان رعد راجع من الشغل تغدينةسوه وصعد ينام لانه كان تعبان وانا كذلك رحت غرفتي انام صحيت بعدها على صوت التلفون فتحت الخط كان ابي بيسالني عن اجابتي في اختبار المدرسة وقال لي عمك اصر انبات عندهم الليلة وبكرة ورة الظهر نرجع اطلب اكل من المطعم انت وابن خالتك ولا تنسة تقفل الابواب قبل ما تنام قلت ماشي . .
صعدت غرفت رعد كان نايم صحيته وقلت له اهلي بايتين الليلة ابيت عمي قال خليهم اليوم انا وانت وثالثنا الشيطان وضحك .
انا ضحكت حسيت فتحت طيزي كانها تنبض
بعدها قالي اليوم وين تحب نسهر عندك لو عندي قلتله لا عندي احسن
قال ماشي ..
واجه عندي وبقينه سهرانين لساعة متاخرة لدرجة غلبنا النعاس ونمنا جنب بعض حسيت بعدها شفت رعد نايم جنبي وكان لابس شورت قلت لنفسي هذه الفرصة الي لا تتعوض اني المس زبه و اشم ريحته بس خفت يحس رحت طفيت الضوء كنا تاركينة شغال واتقربت بحذر وهدوء لمسته بطرف اصابعي اول ما لمسته حسيت كان تيار كهربائي مر بجسمي جعل كل جسمي يرتعش بعدها حاولت اكشف زبه من الشورت ما قدرت خفت لا يحس ويصحة فقررت ارجع انام مثل ما كنت نايم لكن اقرب طيزي من زبه شوية شوية واذ حس امثل اني نائم وفعلا بديت اقرب طيزي شوية شوية الى ان حسيت راس زبة لمس طيزي اااااه جسمي خدررر كله بديت احرك يمين يسار لكن بهدء اااووووف نار طيزي ما تطفيها هاي المسات قمت خلعت البجامة الي كنت انا لابسها واكشف نصف طيزي حتى اشعر اكقثر بحرارة زبة ااااااه زبة ابين فلقات طيزي احرك بعدها حسيته تحرك انا توقف تجمدت تماما وبديت امثل اني نائم
بعدها سمعت صوت شرب ماء ثم رجع مكان لكن حسيته هذه المره اقرب من قبل بقيت دون اي حركة لكن طيزي نصفه مكشوف ولا اقدر ارفع البجامة حتى لا يكتشف اني انزلتها بقصد
بعد دقيقه او اكثر حسيت ايدة تتلمس طيزي ويتلمس خرم طيزي بهدوء حتى لا يصحيني بعدها نزل البجامة اكثر حتى صار طيزي كله مكشوف امامه
شعرت انه ينزع شورته ويكشف زبه كانت كل حواسي متصله بي واشعر بكل حركة يقوم بيها مهما كانت خفيفة لكنها كانت تدوي وتزلزل جسمي وتفجر براكين شهوت طيزي ..
بدء يقترب مني اكثر حتى التسق بي من الخلف وهل مرة زبة منتصب و يرتطم في لحمي يحاول اختراق فلقة طيزي ويدخل في خرمي لكن شعرت بانه خائف ايضا فقررت ان اقدم له طيزي الممحونه على طبق من ذهب واقول له بدون كلام او صوت اقول له تفضل تناول طيزي واغرز زبك فيها واطفئ نارك واقذف كل حممك ..
دفعت طيزي على زبه رغم استمرار بتمثيل النوم واعدل طيزي في كل مره لكي تكون اسهل لمنال زبه
وبعد ان منحته اذن التصرف وحرية مطلقة وضع راس زبه على فتحت طيزي بعد تن رطبها بلعابة وبدء يدفع بهدوء وانا مرتخي وفتحت طيزي تفتح اكثر واكثر لتلتهم وجبتها الشهية حتى اصبح زبة في طيزي اكثر من نصفة و يدخل ويخرج حتى تخدر تماما ااااه اريد ان يدخل زبه كله في طيزي اااااه
قمت ارجاع نفسي اكثر وبقوة حتى شعرت بسيفة كله داخل احشائي امسني من صدري وينيكني بقوه واهاته تملئ فراغات البيت كما ملئ زبة جوف طيزي
وصوت ارتطام جسمة في جسدي الطري صداه يضرب جدران الغرفة كما يضرب زبة جدران احشائي ويحطم كل الحصون ويهتك شرفي ااااه ما اجمله نيكني اكثر واكثر وبعدها فاضت فتحت طيزي بماء زبة الساحنة والزجة
البسني بجامتي وقبلني والبس ملابسه ونام ونمت
وبقيت كل يوم اذهب الية امثل النوم واقدم له طيزي ليتناولها بنهم
بعد 5 اعوام سافر وترك طيزي تعاني فراغ زبة وبعد
اتمنى ان تكون القصة نالت اعجابكم
لو حابين انزل" قصتي مع رجل ضرير في قرية ريفية"
اكتبو لي بالتعليقات
