- إنضم
- 19 نوفمبر 2023
- المشاركات
- 99
- مستوى التفاعل
- 191
- نقاط
- 187
- الجنس
- أنثي
- الدولة
- وسط البلد
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
سيد اخو زينب شافني نايمة عريانة الفجر فى حضن زينب انتظر للصبح و قال لى اوصلك الجامعة و اخدنى نلف وندور فى الشوارع لغاية بيتهم ما فضى وكل اهله نزلوا و اخدنى و رجعنا و اخدنى على سريره و قطعنى خالص و رفع فخاذى على صدره و دخل جوايا بتاعه الاسمر الجميل قوى رحت حضنته و غنجت و بقيت اتوسل اليه ينيكنى كمان و وعدنى بالجواز و رجعت زينب دخلت البيت فى هدوء و شافتني فى حصن اخوها مبسوطة واغنج له و هو ينيكنى قوى وانا اعضه و اخربشه بظوافرى قطعت طياظه و ظهرى و اغنج و اقول له نيكنى اجمد دخله كله فيا هات جوايا ومتعنى انت اجمل زوبر شفته فى حياتى ، و دخلت الحمام مع اخوها حمانى وناكنى فى طيظى أجمل نيك شفته وعرفته فى حياتى و طلع واد شقى قوى و محترف عاشق ينيكنى فى طياظى و يقول لى كدة بصوت عالي اتارى زينب و امها وابوها برة على باب الحمام سامعين و يبصوا من الشباك القزاز و شايفني اتناك و مبسوطة آخر انبساط و اخو زينب تعبان و عرقان بينهج ويعضنى فى بزازى و هو بيجيب اللبن جوة كسى وانا اغنج قوى قوى غنج فاجرة قوى
بالليل زينب كلمتنى وسهرت معايا ع التليفون و قالت لى كل شىء و انها شافت اخوها الكبير سيد بينيكنى ومبسوط قوى وانا اكتر و انه طلب من امه و ابوه انه يتجوزنى وهمة موافقين و راح ييجوا يطلبونى من أهلى يوم الخميس .. و الأهم ان زينب قالت لى انها نفسها تتناك كدهه بالضبط زيى من الدكتور حسن اخويا و يمتعها بشرط اكون انا جنبها فى السرير عريانة و سيد اخوها معايا فوقى يفشخنى و ينيكنى هو كمان .. قات لها ده انا اتمنى فعلا ده يحصل و قفلنا المكالمة على كدة و انا عمالة افكر اجيبها علشان حسن ينيكها امتى و ازاى
فجأة دخل اخويا الدكتور حسن بعد الساعة ثلاثة قبل الفجر و حضنى و قلعت له ملط وقلعته هدومه و نزلت امص له زوبره الجميل العملاق لغاية ما جاب فى زورى مرتين و رفع فخاذى ينيكنى من كسى و قطعنى نيك وانا معاه فى عالم تانى شوق و شبق و حنان مصفى و متعة زوبره سحر ساحر فعلا و جاب ملا بطنى وكسى لبن فى الثالث و انقلبت نمت على بطنى وعنيه تولع نار على طيازى المليانة اللذيذة خالص و ضغط قضيبه فى فتحتى الشرجية فات زى القشطة و غنجت و شخرت له ة انا اقمط قوى واعصر زوبره بطيظى ح اكسره و اذله و بقى يصرخ معايا من اللذة و جاب الرابع جوة طيظى وماما و بابا و تيتة شايفين حسن بيعمل ايه و يتوشوشوا ويضحكوا و بابا هايج قام ناك حماته تيتة جدتى و مامتى بنتها تضحك و تتعولق على بابا قوى .. قلت لحسن على اللى حصل من سيد اخو زينب وأنه ناكنى امبارح و انا مبسوطة منه قوى و قلت له زينب صاحبتى و عشيقتى نفسها تتناك منه قدام عينيا و سيد يكون بينيكنى انا هو كمان .. ضحك و قال الليلة نزور زينب وانيكها و فرحت انا قوى و كلمت سيد اخو زينب قلت له انت وحشتنى جدا و لازم ينيكنى الليلة و جاية أزور زينب و كدة ..
بالليل ناكنى سيد اخو زينب فى سريره و قلت له انت خرقتنى و بقيت جوزى ياسيد و لازم تنيكنى حلو وجامد اكثر قوى علشان تملا عينى و ما حاولش اتناك برة من الشباب والرجالة الكثير اللى بيجروا ورايا فى كل مكان .. سيد قال لى طبعا يا حبيبتى بس لو لقيت شاب نادر و جميل قوى نامى معاه واتناكى منه واشبعى و جاء حسن اخويا و اتعرف على زينب و اتحرش بيها قوى بسرعة و مسك بزازها و كسها و زنقها فى سريرها و ناكها حلو خالص و ندهت زينب عليا انا وسيد و قالت لنا أن حسن اخويا ناكها قوى و انبسطت منه خالص رايح حسن قايم خدها فى حضنه و بقى ينيكها نيك عنيف انتقام قوى و سيد اخو زينب شاف كدة اتجنن خالص و شدنى قطع لى هدومى خالص والكلوت وقلبنى على بطنى و رشق قضيبه فيا وانا اغنج قوى
بقينا انا وزينب نبوس بعض و نغنج قوى و سيد يتفرج على قضيب حسن وهو بينيك أخته زينب و منبهر معجب بيه قوى و حسن لاحظ كدة راح جاى و شد سيد من فوقى و حضنوا بعض ومصوا لسان بعض و حسن قلب سيد على بطنه وعضه و باسه من طيظه كثير و بدأ ينيك سيد فى طيظه بمزاج عالى قوى قوى و سيد يغنج و يشهق و يتوجع و زينب تبص موش مصدقة نفسها ..
رحت قمت اخدت زينب من شعرها قلبتها وحضنتها و بقيت الحسها و انيكها فى كسها بلسانى راح حسن اخويا ترك طيظ سيد و رجع ينيك زينب بعنف و سيد اخوها باة ينيكنى و يصرخ زى الهنود الحمر و هو راكب على طياظى
بالليل زينب كلمتنى وسهرت معايا ع التليفون و قالت لى كل شىء و انها شافت اخوها الكبير سيد بينيكنى ومبسوط قوى وانا اكتر و انه طلب من امه و ابوه انه يتجوزنى وهمة موافقين و راح ييجوا يطلبونى من أهلى يوم الخميس .. و الأهم ان زينب قالت لى انها نفسها تتناك كدهه بالضبط زيى من الدكتور حسن اخويا و يمتعها بشرط اكون انا جنبها فى السرير عريانة و سيد اخوها معايا فوقى يفشخنى و ينيكنى هو كمان .. قات لها ده انا اتمنى فعلا ده يحصل و قفلنا المكالمة على كدة و انا عمالة افكر اجيبها علشان حسن ينيكها امتى و ازاى
فجأة دخل اخويا الدكتور حسن بعد الساعة ثلاثة قبل الفجر و حضنى و قلعت له ملط وقلعته هدومه و نزلت امص له زوبره الجميل العملاق لغاية ما جاب فى زورى مرتين و رفع فخاذى ينيكنى من كسى و قطعنى نيك وانا معاه فى عالم تانى شوق و شبق و حنان مصفى و متعة زوبره سحر ساحر فعلا و جاب ملا بطنى وكسى لبن فى الثالث و انقلبت نمت على بطنى وعنيه تولع نار على طيازى المليانة اللذيذة خالص و ضغط قضيبه فى فتحتى الشرجية فات زى القشطة و غنجت و شخرت له ة انا اقمط قوى واعصر زوبره بطيظى ح اكسره و اذله و بقى يصرخ معايا من اللذة و جاب الرابع جوة طيظى وماما و بابا و تيتة شايفين حسن بيعمل ايه و يتوشوشوا ويضحكوا و بابا هايج قام ناك حماته تيتة جدتى و مامتى بنتها تضحك و تتعولق على بابا قوى .. قلت لحسن على اللى حصل من سيد اخو زينب وأنه ناكنى امبارح و انا مبسوطة منه قوى و قلت له زينب صاحبتى و عشيقتى نفسها تتناك منه قدام عينيا و سيد يكون بينيكنى انا هو كمان .. ضحك و قال الليلة نزور زينب وانيكها و فرحت انا قوى و كلمت سيد اخو زينب قلت له انت وحشتنى جدا و لازم ينيكنى الليلة و جاية أزور زينب و كدة ..
بالليل ناكنى سيد اخو زينب فى سريره و قلت له انت خرقتنى و بقيت جوزى ياسيد و لازم تنيكنى حلو وجامد اكثر قوى علشان تملا عينى و ما حاولش اتناك برة من الشباب والرجالة الكثير اللى بيجروا ورايا فى كل مكان .. سيد قال لى طبعا يا حبيبتى بس لو لقيت شاب نادر و جميل قوى نامى معاه واتناكى منه واشبعى و جاء حسن اخويا و اتعرف على زينب و اتحرش بيها قوى بسرعة و مسك بزازها و كسها و زنقها فى سريرها و ناكها حلو خالص و ندهت زينب عليا انا وسيد و قالت لنا أن حسن اخويا ناكها قوى و انبسطت منه خالص رايح حسن قايم خدها فى حضنه و بقى ينيكها نيك عنيف انتقام قوى و سيد اخو زينب شاف كدة اتجنن خالص و شدنى قطع لى هدومى خالص والكلوت وقلبنى على بطنى و رشق قضيبه فيا وانا اغنج قوى
بقينا انا وزينب نبوس بعض و نغنج قوى و سيد يتفرج على قضيب حسن وهو بينيك أخته زينب و منبهر معجب بيه قوى و حسن لاحظ كدة راح جاى و شد سيد من فوقى و حضنوا بعض ومصوا لسان بعض و حسن قلب سيد على بطنه وعضه و باسه من طيظه كثير و بدأ ينيك سيد فى طيظه بمزاج عالى قوى قوى و سيد يغنج و يشهق و يتوجع و زينب تبص موش مصدقة نفسها ..
رحت قمت اخدت زينب من شعرها قلبتها وحضنتها و بقيت الحسها و انيكها فى كسها بلسانى راح حسن اخويا ترك طيظ سيد و رجع ينيك زينب بعنف و سيد اخوها باة ينيكنى و يصرخ زى الهنود الحمر و هو راكب على طياظى