smsm samo
مشرف قسم القصص
طاقم الإدارة
مشرف
ناقد فني
الكاتب المفضل
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
ناشر مجلة
حاليا احنا في عام 2215 ، العالم بقى مختلف تماما ، مبقاش في وسائل مواصلات ، لان كل حاجة بقت تطير ، ومبقيناش نستخدم الفلوس وبنستخدم بدالها قطع بلاستيك ، والناس لقت فرصة إنهم يعيشوا على المريخ
قصتنا أحداثها خارج ولاية لوس أنجلوس ، عن بنت اسمها ڤيوليت عندها 19 سنة ، قررت إنها تقضي يوم الإجازة الأسبوعية بتاعها في حديقة الحيوانات
حديقة الحيوان هنا مختلفة تماما عن بتاعة زمان وده لسبب واحد ، أن معندهومش حيوانات عادية في أقفاص ، لا ، ده العلماء قرروا يعملوا تهجين ويرجعوا أغلب الحيوانات الأسطورية اللي مكانتش موجودة أساسا ، هتلاقي القنطور (الرجل الحصان) ، المينوتور (الرجل الثور) ، الساتير (الرجل الجدي) والجريفون (نص أسد نص نسر) وغيرها من الحيوانات الأسطورية
واللي مخلي الحديقة دي مميزة أكتر ، إن الحيوانات دي مش بس محطوطة في أقفاص عشان الناس تيجي وتتفرج عليها ، لا ، دي حيوانات بتقدم عروض جنسية ، أصحاب الحديقة مقابل ما الزوار بيدفعوا ، بيسافروا مرة كل شهر تقريبا ويلفوا في الشوارع والحواري ويلموا الستات المشردة اللي مالهومش حد يسأل عليهم ، ويحطوا في كل قفص واحدة للمخلوق الأسطوري كوجبة جنسية عشان ينيكها ويقدم معاها عرض جنسي ، والظاهر كدة أن الناس اللي بتيجي بتبقى مبسوطة لما يشوفوا المعارك الجنسية دي مع ستات لا حول لها ولا قوة ، والوحوش الأسطورية دي بتغتـصـبهم أكتر من مرة واللي مصعب الموضوع أن العلماء مضخمين ازبار الحيوانات دي
ڤيوليت بطلتنا بنت رفيعة طولها حوالي 160 سم ، شعرها أشقر جميل ، وعيونها زرق وفيهم لامعة جميلة ، عمرها ما عملت اي علاقة جنسية رغم كدة كان بيشدها جدا العلاقات الجنسية اللي بتحصل في الحديقة دي ، وياما سمعت حكايات حلوة وزيها حكايات وحشة ، فحبت تتأكد بنفسها عشان كدة زارت الحديقة دي ، ودفعت مقابل الدخول ودخلت تلف وتتفرج وفي أيدها صودا دايت بتشربها
وقفت قدام قفص فيه تنين ضخم بينيك واحدة تخينة في وضع الدوجي ، وكانت الست دي عمالة تصرخ ، بس ڤيوليت مكانتش عارفة إذا كانت الست دي بتصرخ من المتعة ولا من الألم ، لان الست دي شعرها البني كان مغطي وشها وتعبيرات وشها متدارية يا دوب جسمها بيترج مع حركة النيك ، والناس واقفين قدام القفص عمالين يصرخوا وهما فرحانين من اللي بيشوفوه ، لدرجة أن في اتنين رجالة طلعوا ازبارهم وكانوا بيضربوا عشرة
ڤيوليت كملت لف في الحديقة عشان تشوف حاجات تانية ، وعلى وقت الغدا كانت حاسة بهيجان وإثارة جامد جدا ، وحديقة الحيوان كانت مليانة على آخرها وزحمة ، وده كان العادي يوم السبت ، راحت اشترت هوت دوج ، وبدأت تدور على مكان تاكل فيه ، أو حتى تلعب في كسها لحد ما ترتاح ، عدت على قفص فيه واحدة بتمص زب ساتير وده خلى سوايل كسها تغرق كلوتها ، كانت الست اللي مع الساتير مستمتعة بزبه وهو داخل خارج في زورها والساتير بيزوم من المتعة
أخيرا لقت مكان هادي ، ويا دوب قعدت عشان تاكل ، سمعت اتنين بيتكلموا ، والفضول خلاها تتابع كلامهم ، كان بينها وبينهم حوالي متر ونص ، فاستخبت ورا قفص فاضي وقعدت تراقبهم كانوا راجلين واقفين قدام قفص جواه مينوتور زبه واقف ومغطي بطنه وواصل لحد صدره طول زبه حوالي 35 سم والمينوتور رايح جاي في القفص وعمال يزوم وهو متضايق
ڤيوليت سمعت واحد منهم بيقول : لازم نلاقي له واحدة ينيكها ، ده شكله على آخره
التاني بص له وهو خايف وقاله : طب وانا بإيدي ايه ؟ الستات بدأوا يستخبوا مننا ومبقاش سهل نلاقيهم ، وطلع عينينا على ما جبنا اللي جبناهم ، ولما وزعناهم على الاقفاص اكتشفت إني كنت ناسي المينوتور ده
ڤيوليت فضولها خلاها عايزة تسمع أكتر ، فقررت تقرب منهم أكتر ، ومن سوء حظها أنها داست على غصن كان في الأرض ، اترعبت واتسمرت في مكانها ، بس لما لاقيتهم بيبصولها فقالت لهم : أنا آسفة ....... أنا كنت بدور على الحمام
الرجل الأكبر في السن اللي كان بيتكلم في الأول ، بص عليها وفرز جسمها بعينيه اللي لمعت وقال : ياااه دي مالهاش حل ، دي مناسبة جدا
الرجل التاني كان أطول وأضخم ، بص لها وعيونه بتلمع وقاله : معاك حق ، ما تيجي هنا يا عسل
وبدأ يتحرك ناحيتها
ڤيوليت مكانتش فاهمة هما قصدهم إيه لكنها خافت فقالت لهم : أنا لازم أمشي
وبتلف عشان تجري وقع منها الهوت دوج والصودا
الرجل الضخم جري وراها ولحقها وجابها من شعرها الطويل ، راحت مصرخة ، قام هو رافعها بدراعة وحطها على كتفه وقالها : مكانك هنا مع المونيتور ده ، مش هتروحي في حتة تانية
بدأت تصرخ وتقول : لاءاااااااااااااااا
وهي عمالة ترفس برجليها وتضربه على ضهره بايديها وتقوله : سيبني.ييييييييي
الرجل الضخم شالها على كتفه بكل سهولة ولف أيده على وسطها وهي بتحاول تفك نفسها عشان تهرب ، ورجع للراجل الاولاني ووقف قدامه وهو مبتسم
الرجل الكبير في السن فتح باب قفص المينوتور ومسكه وهو عينه على الرجل الضخم وهو شايل ڤيوليت ، كانت ڤيوليت لسة بتصرخ وترفس وتضربه على ضهره ، لكن فجأة رماها في القفص وقفل الباب ، بقت تعيط وتضرب الباب وتقوله : سيبني اخرج
كان المينوتور رايح جاي في القفص وهو في حالة هياج جنسي جامدة جدا بسبب المنشطات الجنسية اللي الراجلين دول ميدينهاله ، كان كل اللي المينوتور عاوزه هو كس ينيكه ، واول ما لفت انتباهه صريخ ڤيوليت لف راسه ناحيتها وبدأ يزمجر وعينيه بتاكل جسمها الرفيع ، لدرجة أنه محسش أن القفص بيتحرك ناحية ساحة العرض ، كل اللي كان شايفه هو المتعة الجنسية
أول ما ڤيوليت سمعت الزمجرة اللي جاية من وراها ، لفت بخوف وبصت لعيونه اللي مليانة شهوة وقالت وهي مرعوبة لما لقيته بيقرب منها : أرجوك ما تأذنيش
فجأة لفت انتباهها صوت صريخ وهتافات من برة القفص لفت رأسها تشوف في إيه ، شهقت لما شافت ستات ورجالة هما اللي بيصرخوا وبيشجعوا المينوتور من برة القفص فقالت لهم وهي مرعوبة : أرجوكم ساعدوني
لما حست بإيد المينوتور بتقطع فستانها اترعبت جدا وصرخت وقالت : لاءااااااااااا ، ارجوك سيبني
لكن المنيوتور ولا كان سامعها وقطع كل الهدوم اللي عليها ، والناس برة القفص عمالة تشجعه ، لحد ما بقت عريانة تماما في اللحظة دي حست إن المنيوتور مبسوط لما شاف جسمها العريان
لما حست بعضلات جسمه بتلمس جسمها ولف أيده على وسطها وشدها عليه وزبه لمس جسمها ، قعدت تصرخ وتقوله : بلاش ، ارجوك بلاش ، أنا لسة بنت ومحدش لمسني قبل كدة
الناس أول ما عرفوا أنها لسة عذراء فرحوا جدا ، وزودوا في تشجيع المنيوتور عشان ينيكها ويفتحها ، أول ما حست بزب المنيوتور على باب كسها سمعت واحد بيزعق ويقول : افشخ المتناكة دي
فيوليت بصت على اللي اتكلم لقيته حبيبها السابق مارك ، واقف يتفرج عليها ومطلع زبه بيدلكه وقالها وهو مبتسم بشماتة : مش كسك ده انتي مارضتيش تدوقهوني ، يلا بقا خليه يفشخك .
بدأت فيوليت تحس بوجع في كسها كل ما زب المنيوتور يدخل حتة منه وده خلاها تصرخ من الألم ، والمنيوتور لما حس بكسها الضيق ماسك على زبه ده خلاه يحس بمتعة جامدة ، وراح مدخله كله مرة واحدة
أول ما زبه اتحشر فيها كله وجسمه خبط في جسمها حست إن في خازوق دخل فيها ، فصرخت جامد وقالت : اااااااااااااااااااااااااااااااه ، ده كبير أوي وبيوجع جامد (وبدأت تعيط) وتقوله : ارجوك كفاية
الناس برة القفص بيصرخوا ويهتفوا وهما مبسوطين جدا من اللي بيعمله المنيوتور في ڤيوليت ، وخصوصا لما بدأ في حركة النيك وزبه بقا داخل طالع يدق في كسها وهي واخدة وضع الدوجي تحت منه ، بدأت ڤيوليت تعيط وهي مش فاهمة الاحساس اللي هي فيه خصوصا لما جسمها بدأ يترعش مع دق زب المنيوتور لكسها ، لانه مع دخوله وطلوعه كان بيلمس أماكن في كسها خلاها تحس بحاجات عمرها ما حست بيها
مسكت جامد في دراعه المعضل ، ورجليها ثابته في الأرض بين رجليه ، وزبه اللي زي الصلب بيدق في كسها ، فحست أن صريخها مالوش لازمة ، وما هينوبها غير أن زورها يوجعها فقررت تستسلم
بدأ المنيوتور يزمجر وهو مبسوط بإحساس كسها الضيق على زبه وخصوصا لما دخله كله وبدأت هي تصرخ من الوجع ومع استمرار حركة النيك كان بيحس بالمتعة بتزيد وخصوصا إنه متمكن منها ومسيطر عليها ، واول ما حس إنه قرب ينزل لحس خدها وهو بينهج في ودنها
ڤيوليت لما استسلمت للأمر الواقع ، حست بالمتعة وخصوصا لما بدأ يقفش في بزازها ، مكانتش فاهمة ليه بدأت تحس بمتعة رغم إنه بينيكها من بدري ، لكن لما استسلمت اختلف الأمر وحست إنها مبسوطة وكانت بتضغط على زبه بوراكها ، وكسها عمال ينزل عصايره بشهوة عالية ، وحلماتها وقفوا من كتر المتعة
المنيوتور أول ما حس إنها مستمتعة ، راح مادد إيده بين رجليها ولمس بظرها بصوابعه وده خلاها تترعش وتحس بمتعة أكبر
وبحكم أنه فاشخ كسها من بدري بزبه اللي أضخم من زب الحصان وداخل طالع جواها ، لما استسلمت حست بالنشوة الجنسية بتسري في جسمها كله وكل مدى بتزيد فصرخت وقالت له : ياااااه ، إيه الإحساس اللي مالوش حل ده ، نيكني ، قطع لي كسي
وبعد شوية برقت وبدأ تحرك وسطها على زبه ، ومرة واحدة صرخت وقالت : آه آه ااااااه ، أنا بجيب ، أنا بجيب ، اااااااه
كان المنيوتور مستغرب التغير اللي حصل لڤيوليت ، لكنه حس أن المتعة زادت لما هي استسلمت له وبدأ يسرع حركة النيك وينيكها جامد أكتر من الأول ويزمجر بصوت عالي
الناس برة القفص زادت متعتهم لما حصل تجاوب بين ڤيوليت والمنيوتور وبدأوا يهيصوا ويصرخوا بصوت أعلى ، ده غير أن أغلب الرجالة بدأوا يضربوا عشرة والستات كانت بتلعب في أكساسها وهما بيتفرجوا
المنيوتور كان هيتجنن من كتر المتعة ، كل مدى كس ڤيوليت يضيق حوالين زبه ، والصريخ برة القفص عمال يشجعه وده خلى متعته تزيد ، راح منيم ڤيوليت على بطنها على الأرض الناشفة وراح مدخل زبه لأعمق مكان في كسها ما وصلوش في الوضع اللي قبله
رغم أن المنيوتور شال أيده من على بظر ڤيوليت ، إلا إنها كانت هايجة جدا ومكانتش محتاجاه يلعب لها في بظرها ، بزازها كانت بتحك في الأرض مع حركة النيك وحلماتها مع الحركة كانت مولعاها ومن كتر المتعة صرخت وهي بتحاول تستخدم أيدها ورجليها عشان تحرك وسطها على زبه وقالت له : نيكني يا حيوان ، خليني الشرموطة بتاعتك ، خليني أجيبهم تاني على زبك الجامد ده
زمجر المنيوتور لما سمع كلام ڤيوليت ومسكها جامد وبدأ يرزع زبه في كسها جامد أكتر من الأول ، وكان خلاص قرب ينزل وحس ببيضانه جابت آخرها ، وسمع صريخها من المتعة اللي هي حاسة بيها راح ماسكها من وسطها وبقا يرزع فيها جامد
ڤيوليت كان بتصرخ بسعادة وألم ممتع وكانت حاسة بصوابعه في ضهرها وعلى طيزها فقالت له : نيكني وخلي زبك يحفر في كسي ، هجييييييب ، نيكني
رفعت وسطها ودخلت أيدها بين رجليها عشان تلاعب بظرها ، شدته وصرخت من كتر النشوة الجنسية ونزلت شهوتها اللي غرقت زبه والأرض تحت منها وصرخت وهي بتجيب ، فسمعت الناس برة القفص بتصرخ وتسقف من منظرها ، وفي نفس اللحظة المنيوتور صرخ جامد بصوته الحيواني لما زبه انفجر في كسها وغرقه بلبنه ، وڤيوليت بتصرخ من سخونة لبنه
خلال ست شهور ڤيوليت عاشت في القفص مع المنيوتور ، وكان بينيكها من ستة لسبع مرات في اليوم عشان يمتعوا الزباين اللي بتدفع عشان تمتع عينيها ، وكان بيتم معالجة أي جروح تحصلها لو المنيوتور اندمج وجرحها بدون قصد
كانوا بيطلعوها مرة كل أسبوع من القفص عشان تستعيد نشاط جسمها ، كانت على طول حاسة بحالة متعة جنسية ومستمعة وهي مع المنيوتور ، لدرجة انهم حبوا يبدلوها بكذا واحدة وكان المنيوتور بيرفض يلمس حد غيرها ، عشان حصل بينهم حالة حب ، كان بيقعد يبحلق في أي واحدة يدخلوهاله وهي بتصرخ ويفضل قاعد ساكت لحد ما يخرجوها ، بعدها يفضل يزمجر وهو متضايق فيخدروه لحد ما ڤيوليت ترجع له
ڤيوليت اتعرفت على ستات من اللي في الاقفاص التانية وعرفت منهم أنهم رغم أنهم كانوا مرعوبين في الأول إلا أنهم استمتعوا في الآخر وخصوصا أنهم بقوا مصدر متعة للناس اللي بتتفرج عليهم
بعد ما كانت ڤيوليت تستريح لها شوية وتتعالج من الاصابات اللي كانت بتحصل لها كل فترة ، كانت ترجع لأحضان المنيوتور حبيبها عشان يركبها ويمتعها ، كانت بتعشق إحساسها بزبه وهو داخل خارج جواها لانه بيخليها تجيب بالأربع خمس مرات قبل ما هو ينزل فيها
بعد الست الشهور ما عدو الراجلين قالوا لڤيوليت إن الناس بدأت تزهق من المنيوتور عشان كدة هيمشوه ، وأنهم محتاجين عناصر جديدة تشد الناس وانهم هيشتروا يونيكورن ولا اتنين ، ولما سألوها أن كان عندها رغبة أنها تكمل معاهم في الحديقة ، هزت رأسها وقالت لهم وهي بتبص بعشق للمنيوتور : ما اعتقدش اني ممكن اعرف اتعامل مع حد غيره
وطلبت منهم انها تاخده ليها ، وفعلا وافقوا أنها تاخده معاها البيت ، وعاشت معاه تستمتع بحضنه وزبه الضخم وهو داخل خارج في كسها بقية حياتها
النهاية
قصتنا أحداثها خارج ولاية لوس أنجلوس ، عن بنت اسمها ڤيوليت عندها 19 سنة ، قررت إنها تقضي يوم الإجازة الأسبوعية بتاعها في حديقة الحيوانات
حديقة الحيوان هنا مختلفة تماما عن بتاعة زمان وده لسبب واحد ، أن معندهومش حيوانات عادية في أقفاص ، لا ، ده العلماء قرروا يعملوا تهجين ويرجعوا أغلب الحيوانات الأسطورية اللي مكانتش موجودة أساسا ، هتلاقي القنطور (الرجل الحصان) ، المينوتور (الرجل الثور) ، الساتير (الرجل الجدي) والجريفون (نص أسد نص نسر) وغيرها من الحيوانات الأسطورية
واللي مخلي الحديقة دي مميزة أكتر ، إن الحيوانات دي مش بس محطوطة في أقفاص عشان الناس تيجي وتتفرج عليها ، لا ، دي حيوانات بتقدم عروض جنسية ، أصحاب الحديقة مقابل ما الزوار بيدفعوا ، بيسافروا مرة كل شهر تقريبا ويلفوا في الشوارع والحواري ويلموا الستات المشردة اللي مالهومش حد يسأل عليهم ، ويحطوا في كل قفص واحدة للمخلوق الأسطوري كوجبة جنسية عشان ينيكها ويقدم معاها عرض جنسي ، والظاهر كدة أن الناس اللي بتيجي بتبقى مبسوطة لما يشوفوا المعارك الجنسية دي مع ستات لا حول لها ولا قوة ، والوحوش الأسطورية دي بتغتـصـبهم أكتر من مرة واللي مصعب الموضوع أن العلماء مضخمين ازبار الحيوانات دي
ڤيوليت بطلتنا بنت رفيعة طولها حوالي 160 سم ، شعرها أشقر جميل ، وعيونها زرق وفيهم لامعة جميلة ، عمرها ما عملت اي علاقة جنسية رغم كدة كان بيشدها جدا العلاقات الجنسية اللي بتحصل في الحديقة دي ، وياما سمعت حكايات حلوة وزيها حكايات وحشة ، فحبت تتأكد بنفسها عشان كدة زارت الحديقة دي ، ودفعت مقابل الدخول ودخلت تلف وتتفرج وفي أيدها صودا دايت بتشربها
وقفت قدام قفص فيه تنين ضخم بينيك واحدة تخينة في وضع الدوجي ، وكانت الست دي عمالة تصرخ ، بس ڤيوليت مكانتش عارفة إذا كانت الست دي بتصرخ من المتعة ولا من الألم ، لان الست دي شعرها البني كان مغطي وشها وتعبيرات وشها متدارية يا دوب جسمها بيترج مع حركة النيك ، والناس واقفين قدام القفص عمالين يصرخوا وهما فرحانين من اللي بيشوفوه ، لدرجة أن في اتنين رجالة طلعوا ازبارهم وكانوا بيضربوا عشرة
ڤيوليت كملت لف في الحديقة عشان تشوف حاجات تانية ، وعلى وقت الغدا كانت حاسة بهيجان وإثارة جامد جدا ، وحديقة الحيوان كانت مليانة على آخرها وزحمة ، وده كان العادي يوم السبت ، راحت اشترت هوت دوج ، وبدأت تدور على مكان تاكل فيه ، أو حتى تلعب في كسها لحد ما ترتاح ، عدت على قفص فيه واحدة بتمص زب ساتير وده خلى سوايل كسها تغرق كلوتها ، كانت الست اللي مع الساتير مستمتعة بزبه وهو داخل خارج في زورها والساتير بيزوم من المتعة
أخيرا لقت مكان هادي ، ويا دوب قعدت عشان تاكل ، سمعت اتنين بيتكلموا ، والفضول خلاها تتابع كلامهم ، كان بينها وبينهم حوالي متر ونص ، فاستخبت ورا قفص فاضي وقعدت تراقبهم كانوا راجلين واقفين قدام قفص جواه مينوتور زبه واقف ومغطي بطنه وواصل لحد صدره طول زبه حوالي 35 سم والمينوتور رايح جاي في القفص وعمال يزوم وهو متضايق
ڤيوليت سمعت واحد منهم بيقول : لازم نلاقي له واحدة ينيكها ، ده شكله على آخره
التاني بص له وهو خايف وقاله : طب وانا بإيدي ايه ؟ الستات بدأوا يستخبوا مننا ومبقاش سهل نلاقيهم ، وطلع عينينا على ما جبنا اللي جبناهم ، ولما وزعناهم على الاقفاص اكتشفت إني كنت ناسي المينوتور ده
ڤيوليت فضولها خلاها عايزة تسمع أكتر ، فقررت تقرب منهم أكتر ، ومن سوء حظها أنها داست على غصن كان في الأرض ، اترعبت واتسمرت في مكانها ، بس لما لاقيتهم بيبصولها فقالت لهم : أنا آسفة ....... أنا كنت بدور على الحمام
الرجل الأكبر في السن اللي كان بيتكلم في الأول ، بص عليها وفرز جسمها بعينيه اللي لمعت وقال : ياااه دي مالهاش حل ، دي مناسبة جدا
الرجل التاني كان أطول وأضخم ، بص لها وعيونه بتلمع وقاله : معاك حق ، ما تيجي هنا يا عسل
وبدأ يتحرك ناحيتها
ڤيوليت مكانتش فاهمة هما قصدهم إيه لكنها خافت فقالت لهم : أنا لازم أمشي
وبتلف عشان تجري وقع منها الهوت دوج والصودا
الرجل الضخم جري وراها ولحقها وجابها من شعرها الطويل ، راحت مصرخة ، قام هو رافعها بدراعة وحطها على كتفه وقالها : مكانك هنا مع المونيتور ده ، مش هتروحي في حتة تانية
بدأت تصرخ وتقول : لاءاااااااااااااااا
وهي عمالة ترفس برجليها وتضربه على ضهره بايديها وتقوله : سيبني.ييييييييي
الرجل الضخم شالها على كتفه بكل سهولة ولف أيده على وسطها وهي بتحاول تفك نفسها عشان تهرب ، ورجع للراجل الاولاني ووقف قدامه وهو مبتسم
الرجل الكبير في السن فتح باب قفص المينوتور ومسكه وهو عينه على الرجل الضخم وهو شايل ڤيوليت ، كانت ڤيوليت لسة بتصرخ وترفس وتضربه على ضهره ، لكن فجأة رماها في القفص وقفل الباب ، بقت تعيط وتضرب الباب وتقوله : سيبني اخرج
كان المينوتور رايح جاي في القفص وهو في حالة هياج جنسي جامدة جدا بسبب المنشطات الجنسية اللي الراجلين دول ميدينهاله ، كان كل اللي المينوتور عاوزه هو كس ينيكه ، واول ما لفت انتباهه صريخ ڤيوليت لف راسه ناحيتها وبدأ يزمجر وعينيه بتاكل جسمها الرفيع ، لدرجة أنه محسش أن القفص بيتحرك ناحية ساحة العرض ، كل اللي كان شايفه هو المتعة الجنسية
أول ما ڤيوليت سمعت الزمجرة اللي جاية من وراها ، لفت بخوف وبصت لعيونه اللي مليانة شهوة وقالت وهي مرعوبة لما لقيته بيقرب منها : أرجوك ما تأذنيش
فجأة لفت انتباهها صوت صريخ وهتافات من برة القفص لفت رأسها تشوف في إيه ، شهقت لما شافت ستات ورجالة هما اللي بيصرخوا وبيشجعوا المينوتور من برة القفص فقالت لهم وهي مرعوبة : أرجوكم ساعدوني
لما حست بإيد المينوتور بتقطع فستانها اترعبت جدا وصرخت وقالت : لاءااااااااااا ، ارجوك سيبني
لكن المنيوتور ولا كان سامعها وقطع كل الهدوم اللي عليها ، والناس برة القفص عمالة تشجعه ، لحد ما بقت عريانة تماما في اللحظة دي حست إن المنيوتور مبسوط لما شاف جسمها العريان
لما حست بعضلات جسمه بتلمس جسمها ولف أيده على وسطها وشدها عليه وزبه لمس جسمها ، قعدت تصرخ وتقوله : بلاش ، ارجوك بلاش ، أنا لسة بنت ومحدش لمسني قبل كدة
الناس أول ما عرفوا أنها لسة عذراء فرحوا جدا ، وزودوا في تشجيع المنيوتور عشان ينيكها ويفتحها ، أول ما حست بزب المنيوتور على باب كسها سمعت واحد بيزعق ويقول : افشخ المتناكة دي
فيوليت بصت على اللي اتكلم لقيته حبيبها السابق مارك ، واقف يتفرج عليها ومطلع زبه بيدلكه وقالها وهو مبتسم بشماتة : مش كسك ده انتي مارضتيش تدوقهوني ، يلا بقا خليه يفشخك .
بدأت فيوليت تحس بوجع في كسها كل ما زب المنيوتور يدخل حتة منه وده خلاها تصرخ من الألم ، والمنيوتور لما حس بكسها الضيق ماسك على زبه ده خلاه يحس بمتعة جامدة ، وراح مدخله كله مرة واحدة
أول ما زبه اتحشر فيها كله وجسمه خبط في جسمها حست إن في خازوق دخل فيها ، فصرخت جامد وقالت : اااااااااااااااااااااااااااااااه ، ده كبير أوي وبيوجع جامد (وبدأت تعيط) وتقوله : ارجوك كفاية
الناس برة القفص بيصرخوا ويهتفوا وهما مبسوطين جدا من اللي بيعمله المنيوتور في ڤيوليت ، وخصوصا لما بدأ في حركة النيك وزبه بقا داخل طالع يدق في كسها وهي واخدة وضع الدوجي تحت منه ، بدأت ڤيوليت تعيط وهي مش فاهمة الاحساس اللي هي فيه خصوصا لما جسمها بدأ يترعش مع دق زب المنيوتور لكسها ، لانه مع دخوله وطلوعه كان بيلمس أماكن في كسها خلاها تحس بحاجات عمرها ما حست بيها
مسكت جامد في دراعه المعضل ، ورجليها ثابته في الأرض بين رجليه ، وزبه اللي زي الصلب بيدق في كسها ، فحست أن صريخها مالوش لازمة ، وما هينوبها غير أن زورها يوجعها فقررت تستسلم
بدأ المنيوتور يزمجر وهو مبسوط بإحساس كسها الضيق على زبه وخصوصا لما دخله كله وبدأت هي تصرخ من الوجع ومع استمرار حركة النيك كان بيحس بالمتعة بتزيد وخصوصا إنه متمكن منها ومسيطر عليها ، واول ما حس إنه قرب ينزل لحس خدها وهو بينهج في ودنها
ڤيوليت لما استسلمت للأمر الواقع ، حست بالمتعة وخصوصا لما بدأ يقفش في بزازها ، مكانتش فاهمة ليه بدأت تحس بمتعة رغم إنه بينيكها من بدري ، لكن لما استسلمت اختلف الأمر وحست إنها مبسوطة وكانت بتضغط على زبه بوراكها ، وكسها عمال ينزل عصايره بشهوة عالية ، وحلماتها وقفوا من كتر المتعة
المنيوتور أول ما حس إنها مستمتعة ، راح مادد إيده بين رجليها ولمس بظرها بصوابعه وده خلاها تترعش وتحس بمتعة أكبر
وبحكم أنه فاشخ كسها من بدري بزبه اللي أضخم من زب الحصان وداخل طالع جواها ، لما استسلمت حست بالنشوة الجنسية بتسري في جسمها كله وكل مدى بتزيد فصرخت وقالت له : ياااااه ، إيه الإحساس اللي مالوش حل ده ، نيكني ، قطع لي كسي
وبعد شوية برقت وبدأ تحرك وسطها على زبه ، ومرة واحدة صرخت وقالت : آه آه ااااااه ، أنا بجيب ، أنا بجيب ، اااااااه
كان المنيوتور مستغرب التغير اللي حصل لڤيوليت ، لكنه حس أن المتعة زادت لما هي استسلمت له وبدأ يسرع حركة النيك وينيكها جامد أكتر من الأول ويزمجر بصوت عالي
الناس برة القفص زادت متعتهم لما حصل تجاوب بين ڤيوليت والمنيوتور وبدأوا يهيصوا ويصرخوا بصوت أعلى ، ده غير أن أغلب الرجالة بدأوا يضربوا عشرة والستات كانت بتلعب في أكساسها وهما بيتفرجوا
المنيوتور كان هيتجنن من كتر المتعة ، كل مدى كس ڤيوليت يضيق حوالين زبه ، والصريخ برة القفص عمال يشجعه وده خلى متعته تزيد ، راح منيم ڤيوليت على بطنها على الأرض الناشفة وراح مدخل زبه لأعمق مكان في كسها ما وصلوش في الوضع اللي قبله
رغم أن المنيوتور شال أيده من على بظر ڤيوليت ، إلا إنها كانت هايجة جدا ومكانتش محتاجاه يلعب لها في بظرها ، بزازها كانت بتحك في الأرض مع حركة النيك وحلماتها مع الحركة كانت مولعاها ومن كتر المتعة صرخت وهي بتحاول تستخدم أيدها ورجليها عشان تحرك وسطها على زبه وقالت له : نيكني يا حيوان ، خليني الشرموطة بتاعتك ، خليني أجيبهم تاني على زبك الجامد ده
زمجر المنيوتور لما سمع كلام ڤيوليت ومسكها جامد وبدأ يرزع زبه في كسها جامد أكتر من الأول ، وكان خلاص قرب ينزل وحس ببيضانه جابت آخرها ، وسمع صريخها من المتعة اللي هي حاسة بيها راح ماسكها من وسطها وبقا يرزع فيها جامد
ڤيوليت كان بتصرخ بسعادة وألم ممتع وكانت حاسة بصوابعه في ضهرها وعلى طيزها فقالت له : نيكني وخلي زبك يحفر في كسي ، هجييييييب ، نيكني
رفعت وسطها ودخلت أيدها بين رجليها عشان تلاعب بظرها ، شدته وصرخت من كتر النشوة الجنسية ونزلت شهوتها اللي غرقت زبه والأرض تحت منها وصرخت وهي بتجيب ، فسمعت الناس برة القفص بتصرخ وتسقف من منظرها ، وفي نفس اللحظة المنيوتور صرخ جامد بصوته الحيواني لما زبه انفجر في كسها وغرقه بلبنه ، وڤيوليت بتصرخ من سخونة لبنه
خلال ست شهور ڤيوليت عاشت في القفص مع المنيوتور ، وكان بينيكها من ستة لسبع مرات في اليوم عشان يمتعوا الزباين اللي بتدفع عشان تمتع عينيها ، وكان بيتم معالجة أي جروح تحصلها لو المنيوتور اندمج وجرحها بدون قصد
كانوا بيطلعوها مرة كل أسبوع من القفص عشان تستعيد نشاط جسمها ، كانت على طول حاسة بحالة متعة جنسية ومستمعة وهي مع المنيوتور ، لدرجة انهم حبوا يبدلوها بكذا واحدة وكان المنيوتور بيرفض يلمس حد غيرها ، عشان حصل بينهم حالة حب ، كان بيقعد يبحلق في أي واحدة يدخلوهاله وهي بتصرخ ويفضل قاعد ساكت لحد ما يخرجوها ، بعدها يفضل يزمجر وهو متضايق فيخدروه لحد ما ڤيوليت ترجع له
ڤيوليت اتعرفت على ستات من اللي في الاقفاص التانية وعرفت منهم أنهم رغم أنهم كانوا مرعوبين في الأول إلا أنهم استمتعوا في الآخر وخصوصا أنهم بقوا مصدر متعة للناس اللي بتتفرج عليهم
بعد ما كانت ڤيوليت تستريح لها شوية وتتعالج من الاصابات اللي كانت بتحصل لها كل فترة ، كانت ترجع لأحضان المنيوتور حبيبها عشان يركبها ويمتعها ، كانت بتعشق إحساسها بزبه وهو داخل خارج جواها لانه بيخليها تجيب بالأربع خمس مرات قبل ما هو ينزل فيها
بعد الست الشهور ما عدو الراجلين قالوا لڤيوليت إن الناس بدأت تزهق من المنيوتور عشان كدة هيمشوه ، وأنهم محتاجين عناصر جديدة تشد الناس وانهم هيشتروا يونيكورن ولا اتنين ، ولما سألوها أن كان عندها رغبة أنها تكمل معاهم في الحديقة ، هزت رأسها وقالت لهم وهي بتبص بعشق للمنيوتور : ما اعتقدش اني ممكن اعرف اتعامل مع حد غيره
وطلبت منهم انها تاخده ليها ، وفعلا وافقوا أنها تاخده معاها البيت ، وعاشت معاه تستمتع بحضنه وزبه الضخم وهو داخل خارج في كسها بقية حياتها
النهاية
