NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

سالب خول بتناك

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
20 أبريل 2023
المشاركات
7
مستوى التفاعل
12
نقاط
380
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
انجذب للذكور
القصه دي مبنية على الحقيقة والاسماء المستخدمة بعضها غير حقيقي ومش هتبقي اجزاء هتبقي عبارة عن حقب من الزمن كل حقبة ليها قصتها
الشخصيات: انا (انور-١٧ سنة ) امي (وفاء-٣٧ سنة) ابويا (زياد-٤٧سنة) اخويا(كرم-١٤سنة) جوز امي (سيد-٤٨سنة) مرات خالي ( شيماء-٣٦سنة) مرات خالي التاني ( هبة - ٤٠ سنة) بنتها (نور-١٧سنة) صاحبي صالح (١٧ سنة )دي كده كل الشخصيات اللي فالقصة وليها دور فعال


نبدا بالحقبة الاولي : من وانا *** في حضانة وليا ابين مش اب واحد ابويا الحقيقي والتاني عشيق امي من وهما عيال كان ابويا مهندس شغال برا البلد بيسافر شهر وشهر كان الشهر اللي مش فيه هنا كان عشيق امي سيد مكانه مع امي كان طالع نازل عندنا من الشقة وكان يجيبلنا في هدايا انا واخويا ويفسحنا عشان منتكلمش ويقولنا ده سر مطلعهوش برا كل دا كنا ساكنين في منطقة تعتبر نوعا ما شعبية في الإسكندرية كنت مولود فيها وليا صاحب في نفس سني في الدور اللي فوقيا اسمه صالح كنا بنلعب دايما عريس وعروسه مع بعض وانا كنت ببقي العروسة بس كنا لسا علي قدنا لاننا كنا في حضانة فكان الموضوع تحسيس بس لغاية ما ابويا جاله عقد عمل في دولة من احدي دول الخليج وابتدي العز يدخل علينا من جميع ابوابه كنت وصلت اولي ابتدائي عزلنا من منطقتنا وبعنا الشقة ورحنا منطقة من ارقي مناطق في اسكندريه ودخلت مدرسة خاصة من اكبر المدارس في مصر وكان مرافقنا بردو عشيق امي سيد اللي اتعرف علي ابويا وبقي صاحبه وشاركه في شغله عشان يبقي معاها فكل وقت لانه بقي صديق ابويا المقرب ومعاه في كل مكان واحنا حبناه واتعودنا عليه لاننا كنا بريالة انا واخويا


الحقبة التانيه: بعد ما نقلنا فضلت فاكر صاحبي صالح ومقدرتش انساه لاننا ٦ سنين مبنتفارقش نفس المدرسة ونفس البيت نفس الهدوم كنا بنشتريها من محل واحد زي بعض وفعلاً كنا بنزورهم كل فترة بحكم صداقة ابويا و امي ب عيلته وكنت الفترة دي وصلت تالته ابتدائي وكنت بدأت اعجب ببنت خالي نور لانها كانت في نفس المربع اللي احنا ساكنين فيه وبحكم القرابة والسن كنا علطول مع بعض بس هي كانت مسقعالي وكانت معجبة باكتر من شخص وانا مكنتش منهم عدت الايام وجه عيد ميلاد امي وابويا خيرها انه يشتيرلها شقة زواجها الاولي وتتكتب ب اسمها او هدية تانية وبالفعل اختارت الشقة وانا كنت فرحان اني هرجع لصاحبي صالح وهي كل اللي كان في دماغها ان عمارة من غير بواب يسأل عشيقها رايح فين وجاي منين والناس متعرفهوش فالعمارة القديمة غير اسما بس شكلا لا فكان مقر مقابلتهم هناك وبدأنا نجهز في تحضيرات الشقة وكان سيد معانا بحكم صداقته من ابويا كان كل ما ابويا عينه تغيب لحظه يمسكها ويهريها تقفيش وتحسيس وبوس وانا كنت واقف وشايف ومكانش في دماغي حاجة لاني كنت *** ٧ سنين نرجع اول ما استقرينا فالشقة التانيه كنا بنقضي فيها الاجازة وايام المدارس كنا بنبقي في الشقة اللي فالمكان الراقي اول ما رجعت لصالح قاللي انا اتعلمت حاجه هعلمهالك قلتله ايه هي قالي النيك وكان بيجرب ينيك فيا لان طيزي كانت كبيرة من وانا صغير وكان بيحاول ينيك فيا بس بتاعه هه مكنش بيقف لانه كان *** كان بيقعد يمشيه عالخرم وهو نايم ويلعب فخرمي بلسانه وبس من هنا ابتديت طريقي من وانا فتالته ابتدائي لغاية ستة ابتدائي وكنت عروسة صالح نسيبنا من صالح دلوقتي وخلينا في نور نور قعدت احاول معاها تلت سنين لغاية ما نجحت فمرة وارتبطت بيها وحبينا بعض سنه كان كلها لعب وتقفيش لغاية ما سيبنا بعض عشان حبت حد تاني من ساعتها وانا قررت انتقم في التلت سنين دول ما بين سنه تالته وستة ابتدائي كان سيد معانا لغاية ما حصل مشكلة بينه وبين ابويا وفضو الشراكة فوجوده عمال علي بطال مبقاش ليه لازمه ومين كان عارف ان امي علي علاقة بسيد مراتات خالي الاتنين شيماء وهبة لانهم جيران امي واصداقئها من قبل ما يتجوزو خلاني وساعتها لاحظت حاجة غريبة بين امي ومرات خالي هبة لغاية ما اكتشفت انهم مقصات يعني ليزبيان مش مكفيها ابويا وعشيقها لا كمان ليزبيان 🙄 لغاية ما البواب كلم ابويا وقاله استاذ سيد طالع العمارة وهيطلع لمين غير عندنا طبعا ابويا جه وعمل مشكلة بس امي قالت محدش جه وسيد سلك نفسه وخلع من العمارة ابتدي ابويا يشك وطبعا امي مكنتش مستحملة فراق سيد ف هبه حرضتها تتطلق وتتجوز سيد و سيد اصلا متجوز بس وافق عالاقتراح وامي وافقت وابتدي بقا سيد كل شوية ينط لامي ويعملها مشكلة لغاية ما ابويا طلقها وسابلنا الشقة اللي بأسم امي واخد شقته اللي فالمكان الهاي كلاس وكان بيبعتلنا مصاريفنا بزيادة كمان


نخش بقي عالحقبة التالته اللي كلها نيك ودلع : لما ابويا وامي اطلقو كنت بقيت فأولي اعدادي وامي كانت فشهور العدة وطبعا هي ليزبيان فمرات خالي هبه وهي وكمان جرو معاهم شيماء مرات خالي التاني معاهم بقو كل يوم او يومين مع بعض في السرير وآهات وركوب فوق بعض وزب صناعي وحاجة تهيج ويقولولنا انتم مبتشوفوش اللي بيحصل ولا تسمعوه وفي الايام اللي مراتات خالي مش موجودين فيها كان سيد موجود وبينيك فيها وكل اللي انا شوفته ده خلاني مش عارف احدد ميولي جربت مع اخويا الاصغر مني بسنتين كان بتاعه صغير لسا حاولت ادخل خيارة في خرم طيزي الضيق بقت تخش واحدة واحدة واحس بألم رهيب بقيت اطلع وادخل بسرعة ومتعة رهيبه مفيش كده لغاية ما جبتهم من غير ما المس زبي كنت في عالم تاني حطيت ايدي علي خرم طيزي لقيت شويه ددمم صغيرين عرفت اني اتفتحت وبقيت بتمتع بالخيارة وامي متمتعه بالمقصات وسيد لغاية ما جت تانية اعدادي مراتات خالي عرضو عليا أن امي هتتجوز سيد واحنا هننبسط احلي انبساط خروجات وسهر ودلع وهدايا وافقت لان انا اتربيت علي ايده يعتبر وقفلت قصه العاشق وابتدت قصه جوز الام وفعلا جابلنا شقه كبيرة قعدنا فيها كلنا وهو ساب مراته وعياله وجه قعد معانا وكنا طول الصيف فالساحل لانه تاجر كبير وعنده فيلا فالساحل وفلوس متلتلة وعربيات طول الصيف ساحل وبحر وطول الشتاء شغل وبليل سهر وانا من اول تانية لحد تالته اعدادي مستمتع بالخيار لغاية ما دخلت اولي ثانوي وهو ده بداية الاحداث اللي بجد اخويا زبه كبر بسرعه وقدر يدخله فطيزي وبقيت مستمتع بالنيك معاه أصحي من النوم الاقي زبه في بقي وانا نايم الاقيه بيدخل زبه فطيزي وبينيكني اصحي علي نيك وبنام علي نيك لغاية فمرة امي شافتنا ورنتنا علقة متتنساش عدت الايام وقدرت امسك ذلة علي نور عشان افضحها وارجع حقي طبعا هي كانت شرموطة مرتبطة ياما وحاجة وسخة وامها و امي عارفين وبيعدولها لانهم شراميط شبهها كانت منزله ستوري كانت في مكالمة فيديو مع اللي هي ماشية معاه وهي ونست تخفيني زي عادتها اخدت الستوري سكرين شوت وجري علي خالي مش امها او حد تاني لان كلهم عارفين معادا ابوها ابوها عرف من هنت وعيشتهم اتقلبت سواد في يوم و ليله ضرب البت ودغدغ تليفونها ضرب امها وكان هيطلقها وبلاوي وبلغلط جاب سيرتي فحطوني فدماغهم من يومها ( هيحطوني علي حاجات تانيه قدام ) امي طبعا لما قفشتني انا واخويا حكت لمراتات خلاني الاتنين وهبه مصدقت تمسك عليا ذلة عشان تردلي اللي حصل فبنتها وقالت لامي خلاص طلاما هو بيحب يبقي مرة ويتناك خلاص ناخده احنا وننيكه بالصناعي (مش بس كده دي كانت بتخطط لحاجة اكبر من كده) امي فالأول موافقتش وقالت ازاي ومش ازاي بس الزن عالودن امر من السحر وفعلا بدأو كل ما يتجمعو ينيكو بعضهم بالصناعي وينادوني اتفرج عشان الصناعي يغريني مرة فمرة خلوني امصه لغاية ما بقو يربطوه وعايزين ينيكوني وانا اقول لا استحالة انا راجل صعقت ساعتها من رد امي قالتلي اسكت يا خول وعرفوني انهم عارفين اني بتناك وطبعا انا اصلا كنت بقاوح وانا نفسي اخش معاهم اتناك لبست امي الصناعي ودخلت تلت صوابع فطيزي علي اساس توسعها وهي اصلا مفشوخة مش واسعه وفضلت امص فالزب امي نيمتني علي جنبي وبدأت تنيك وانا كنت بتوجع لانه كان حجم جديد بالنسبة للخيارة وزب اخويا وزب صالح صاحبي امي بتنيك وهبة بتضربني فزبي وبضاني وبتطلع كل الغل اللي من ناحيتي تقولي انا تفضح بنتي وتضرب اديك بقيت شرموط شبهها وتضرب ومرات خالي شيماء هي اللي كانت مهونه عليا كانت واخداني فبوس طويل كان ممتنعني لاني كنت بهيج عليها اساسا فالفكرة دي موقفه زبي وعمال يجيب لبنه اللي غرق وش هبة اللي بتضرب فزبي لغاية ما امي اكتفت قامت قالعه الزب قلت خلصت اخيرا لقيتها بتكتفني وتقولي ومراتات خالك ملهمش نفس لقيت شيماء لبسته معني كده ان هبة هتكمل ضرب و اللي كانت بتهون عليا بقت هي اللي بتنيكني هعمل ايه مش عارف الفكرة ان امي وهبة مكتفيني هبه قاعدة علي جنبي مفطساني وبتضرب فزبي وامي مكتفة ايديا الاتنين وبتبوس فيا بردو الفكرة ان هما كل واحدة ٨٥ او ٩٠ كيلو وانا جسمي ضعيف فضلت شيماء تنيك بس بحنية شوية وهبة تضرب لغاية ما شيماء خدت كفايتها قامت قلعت الحزام ورمته لهبة هبة بقي كانت جايبة معاها حزام تاني اللي هو بيبقي دبل ده معمول للستات اساسا بيبقي حزام فيه زبين واحد للطيز وواحد للكس قامت رابطاه علي وسطها وجابت كاميرا كانت بتصور بيها معلقاها في الديكور بتاع الجبس فالسقف وادتها لامي تكمل تصوير من قريب عشان الصوت بتاع صريخي زي النسوان يبقي واضح وحاولت تدخل كف ايدها في طيزي عشان دول زبين وبعاد عن بعض هي بتلمهم علي بعض فبيبقي في فرق في اخر الحزام ما بين الزبين بتاع ١٠ سنتي عرض بالطول وقامت من غير ما تخليني امص او اي حاجة حاشراه مرة واحدة حسيت طيزي بتتقطع وطيزي مكنتش قادر منها وهي منيماني علي ضهري فالزب كان بيخش بيفشخ جوا واشتغلت بردو في الشتايم دا انا هخليك شرموطة العيلة خدي يا شرموطة ده جزاة اي حدي يجي جنب بنتي وخد في طيزك خد لغاية ما بقيت بعيط واتعورت في طيزي بسبب الزبين اللي جواها فلما شافت هي ددمم وقفت من نفسها حنينة هي بردو اما بقي خرمي بقي نفق جابولي برا لابسوهالي وكلوت حريمي حطه في ٢ فوطة صحية مقاس صغير وقالولي ده عشان اللبن اللي هيطلع من كسك هيبقي قليل اوي بسبب كتر النيك والهري من ورا ف اعتبر اللبن اللي هتنزلو ده دورتك الشهرية وحلقو شعر جسمي كل ده انا شبه متخدر من النيك قالولي طول مانت في البيت وجوز امك مش هنا هتبقي اسمك يارا لو برا البيت هتبقي انور وكل منعوزك تيجي وانت مطاطي راسك وتسكت متقاوحش ولو فكرت تقول لحد او تتكلم هننشر الفيديو بتاعك فكل مكان كل ده وامي موافقة عادي قلتلهم حاضر


الحقبة الرابعه : عشت سنة وانا مرة واسمي يارا كنت وصلت تانية ثانوي طيزي كانت لفت واتدورت اكتر ماهي كبيرة وفخادي بقم مظبوطين صدري ابتدي يكبر سنه سنه لان النيك كان بيرفع هرمون الانوثه كل ده وهبة لسا بتخطط ما اكتفتش باللي حصل فيا وكل مرة كان بيحصل فيها نيكة كانت بتصورني عملتلي البوم مش صورة زي اللي كنت ماسكها علي بنتها عمال بقي اقولك بتخطط بتخطط بتخطط لحاجة طلعت بتخطط ان سيد ينيكني مكتفتش باللي حصل لا عايزاه ينيكني قالت لامي واقنعتها وانا مقدرتش اتكلم عشان اللي ممسوك عليا وامي اقنعت سيد وقالها ماشي هنيكه بس هل اقنعته كده لا قالتله الولا طلع شاذ وعمال يدور علي حد ينيكه وقفشته مره وهو رايح يقابل حد ريحه انت عشان ميتنقلوش مرض او يتفضح وطبعا هو راجل ماشي ينيك فمراتاته او اي خرم قدامه عامتا فقالها ماشي وامي جهزتني ليه دخلتني جوا كنت راهب الموقف وفنفس الوقت مبسوط لان زبه اكيد كبير وهيفشخ النفق اللي فطيزي دخلت عليه كان يسألني اي سؤال ازاي بقيت كده مرضش عشان دي اوامر طبعا هبة كانت حاطه كاميرا في سقف الاوضة عشان يتمسك عليا فيديو كمان وابتدينا الشغل اول ما طلع بتاعه كان كبير جدا وتخين بدأت امصه بعد كده بدأ يدخله واحدة واحدة هوب قام رشقه للاخر وفضل يرزع وانا قاعد علي بتاعه ومتمتع وعمال ابوس في وشه وقضينا ليلة جميلة بس هنا بقي تحصل المفاجأة مرات خالي مكانتش موجودة وامي مكانتش فالاوضة وسيد ميعرفش اي حاجة عن اللي بيحصل ولا عن الكاميرا ف استغليت ده واخدت الكاميرا خدت منها الميموري ورجعتها تاني وطلعت لبست ونزلت مشيت ومحدش عرف عني حاجة لغاية دلوقتى سألو عني فالمدرسة وفكل حته ملاقونيش مش عشاني لا عشان الميموري كان عليه فضايحهم هما كمان الفترة دي كنت هربان عند عمي لغاية ما ابويا يرجع من السفر لما سألني في ايه قلتله مش عاجبني وضع امي وانها اتجوزت صاحب ابويا وادركت ده لما كبرت قولتله ميقولش لحد ان انا عنده عشان مش طايق وشهم ولا صوتهم ولما ابويا رجع من السفر جه اخدني وفهمته ان مش عاجبني وضع امي وعايز اعيش معاه وخلاص قاللي انا بسافر ومش عارف ايه قلتله يبقي اقضي السنة دي فمصر كنت فتانيه ثانوي ساعتها وفتالته اسافر معاه ادخل المدرسة في امريكا واخش الجامعه هناك كان هو اتنقل راح فرع شركته فامريكا وحصل عشت هناك واتعافيت من اللي حصل وانا قاعد هناك كنت لسا محتفظ بالميموري طلعت من عليه فضايح هبه وبعتها للعيلة كلها وساعتها هي اتفضحت واتطلقت واترمت فالشارع وانا دلوقتي فالجامعه واستعدت قوتي البدنية وظبطت جسمي اللي باظ بحقن تستوستيرون وعشت حياتي ونسيت الحياة الوسخة اللي كنت عايشها فمصر دي قصتي


والايميل ده هيتقفل مش هيتفتح تاني عشان اقفل ابواب الماضي
 
  • عجبني
التفاعلات: فكرى, xman512, Moccha boy و 4 آخرين
القصه دي مبنية على الحقيقة والاسماء المستخدمة بعضها غير حقيقي ومش هتبقي اجزاء هتبقي عبارة عن حقب من الزمن كل حقبة ليها قصتها
الشخصيات: انا (انور-١٧ سنة ) امي (وفاء-٣٧ سنة) ابويا (زياد-٤٧سنة) اخويا(كرم-١٤سنة) جوز امي (سيد-٤٨سنة) مرات خالي ( شيماء-٣٦سنة) مرات خالي التاني ( هبة - ٤٠ سنة) بنتها (نور-١٧سنة) صاحبي صالح (١٧ سنة )دي كده كل الشخصيات اللي فالقصة وليها دور فعال


نبدا بالحقبة الاولي : من وانا *** في حضانة وليا ابين مش اب واحد ابويا الحقيقي والتاني عشيق امي من وهما عيال كان ابويا مهندس شغال برا البلد بيسافر شهر وشهر كان الشهر اللي مش فيه هنا كان عشيق امي سيد مكانه مع امي كان طالع نازل عندنا من الشقة وكان يجيبلنا في هدايا انا واخويا ويفسحنا عشان منتكلمش ويقولنا ده سر مطلعهوش برا كل دا كنا ساكنين في منطقة تعتبر نوعا ما شعبية في الإسكندرية كنت مولود فيها وليا صاحب في نفس سني في الدور اللي فوقيا اسمه صالح كنا بنلعب دايما عريس وعروسه مع بعض وانا كنت ببقي العروسة بس كنا لسا علي قدنا لاننا كنا في حضانة فكان الموضوع تحسيس بس لغاية ما ابويا جاله عقد عمل في دولة من احدي دول الخليج وابتدي العز يدخل علينا من جميع ابوابه كنت وصلت اولي ابتدائي عزلنا من منطقتنا وبعنا الشقة ورحنا منطقة من ارقي مناطق في اسكندريه ودخلت مدرسة خاصة من اكبر المدارس في مصر وكان مرافقنا بردو عشيق امي سيد اللي اتعرف علي ابويا وبقي صاحبه وشاركه في شغله عشان يبقي معاها فكل وقت لانه بقي صديق ابويا المقرب ومعاه في كل مكان واحنا حبناه واتعودنا عليه لاننا كنا بريالة انا واخويا


الحقبة التانيه: بعد ما نقلنا فضلت فاكر صاحبي صالح ومقدرتش انساه لاننا ٦ سنين مبنتفارقش نفس المدرسة ونفس البيت نفس الهدوم كنا بنشتريها من محل واحد زي بعض وفعلاً كنا بنزورهم كل فترة بحكم صداقة ابويا و امي ب عيلته وكنت الفترة دي وصلت تالته ابتدائي وكنت بدأت اعجب ببنت خالي نور لانها كانت في نفس المربع اللي احنا ساكنين فيه وبحكم القرابة والسن كنا علطول مع بعض بس هي كانت مسقعالي وكانت معجبة باكتر من شخص وانا مكنتش منهم عدت الايام وجه عيد ميلاد امي وابويا خيرها انه يشتيرلها شقة زواجها الاولي وتتكتب ب اسمها او هدية تانية وبالفعل اختارت الشقة وانا كنت فرحان اني هرجع لصاحبي صالح وهي كل اللي كان في دماغها ان عمارة من غير بواب يسأل عشيقها رايح فين وجاي منين والناس متعرفهوش فالعمارة القديمة غير اسما بس شكلا لا فكان مقر مقابلتهم هناك وبدأنا نجهز في تحضيرات الشقة وكان سيد معانا بحكم صداقته من ابويا كان كل ما ابويا عينه تغيب لحظه يمسكها ويهريها تقفيش وتحسيس وبوس وانا كنت واقف وشايف ومكانش في دماغي حاجة لاني كنت * ٧ سنين نرجع اول ما استقرينا فالشقة التانيه كنا بنقضي فيها الاجازة وايام المدارس كنا بنبقي في الشقة اللي فالمكان الراقي اول ما رجعت لصالح قاللي انا اتعلمت حاجه هعلمهالك قلتله ايه هي قالي النيك وكان بيجرب ينيك فيا لان طيزي كانت كبيرة من وانا صغير وكان بيحاول ينيك فيا بس بتاعه هه مكنش بيقف لانه كان * كان بيقعد يمشيه عالخرم وهو نايم ويلعب فخرمي بلسانه وبس من هنا ابتديت طريقي من وانا فتالته ابتدائي لغاية ستة ابتدائي وكنت عروسة صالح نسيبنا من صالح دلوقتي وخلينا في نور نور قعدت احاول معاها تلت سنين لغاية ما نجحت فمرة وارتبطت بيها وحبينا بعض سنه كان كلها لعب وتقفيش لغاية ما سيبنا بعض عشان حبت حد تاني من ساعتها وانا قررت انتقم في التلت سنين دول ما بين سنه تالته وستة ابتدائي كان سيد معانا لغاية ما حصل مشكلة بينه وبين ابويا وفضو الشراكة فوجوده عمال علي بطال مبقاش ليه لازمه ومين كان عارف ان امي علي علاقة بسيد مراتات خالي الاتنين شيماء وهبة لانهم جيران امي واصداقئها من قبل ما يتجوزو خلاني وساعتها لاحظت حاجة غريبة بين امي ومرات خالي هبة لغاية ما اكتشفت انهم مقصات يعني ليزبيان مش مكفيها ابويا وعشيقها لا كمان ليزبيان 🙄 لغاية ما البواب كلم ابويا وقاله استاذ سيد طالع العمارة وهيطلع لمين غير عندنا طبعا ابويا جه وعمل مشكلة بس امي قالت محدش جه وسيد سلك نفسه وخلع من العمارة ابتدي ابويا يشك وطبعا امي مكنتش مستحملة فراق سيد ف هبه حرضتها تتطلق وتتجوز سيد و سيد اصلا متجوز بس وافق عالاقتراح وامي وافقت وابتدي بقا سيد كل شوية ينط لامي ويعملها مشكلة لغاية ما ابويا طلقها وسابلنا الشقة اللي بأسم امي واخد شقته اللي فالمكان الهاي كلاس وكان بيبعتلنا مصاريفنا بزيادة كمان


نخش بقي عالحقبة التالته اللي كلها نيك ودلع : لما ابويا وامي اطلقو كنت بقيت فأولي اعدادي وامي كانت فشهور العدة وطبعا هي ليزبيان فمرات خالي هبه وهي وكمان جرو معاهم شيماء مرات خالي التاني معاهم بقو كل يوم او يومين مع بعض في السرير وآهات وركوب فوق بعض وزب صناعي وحاجة تهيج ويقولولنا انتم مبتشوفوش اللي بيحصل ولا تسمعوه وفي الايام اللي مراتات خالي مش موجودين فيها كان سيد موجود وبينيك فيها وكل اللي انا شوفته ده خلاني مش عارف احدد ميولي جربت مع اخويا الاصغر مني بسنتين كان بتاعه صغير لسا حاولت ادخل خيارة في خرم طيزي الضيق بقت تخش واحدة واحدة واحس بألم رهيب بقيت اطلع وادخل بسرعة ومتعة رهيبه مفيش كده لغاية ما جبتهم من غير ما المس زبي كنت في عالم تاني حطيت ايدي علي خرم طيزي لقيت شويه ددمم صغيرين عرفت اني اتفتحت وبقيت بتمتع بالخيارة وامي متمتعه بالمقصات وسيد لغاية ما جت تانية اعدادي مراتات خالي عرضو عليا أن امي هتتجوز سيد واحنا هننبسط احلي انبساط خروجات وسهر ودلع وهدايا وافقت لان انا اتربيت علي ايده يعتبر وقفلت قصه العاشق وابتدت قصه جوز الام وفعلا جابلنا شقه كبيرة قعدنا فيها كلنا وهو ساب مراته وعياله وجه قعد معانا وكنا طول الصيف فالساحل لانه تاجر كبير وعنده فيلا فالساحل وفلوس متلتلة وعربيات طول الصيف ساحل وبحر وطول الشتاء شغل وبليل سهر وانا من اول تانية لحد تالته اعدادي مستمتع بالخيار لغاية ما دخلت اولي ثانوي وهو ده بداية الاحداث اللي بجد اخويا زبه كبر بسرعه وقدر يدخله فطيزي وبقيت مستمتع بالنيك معاه أصحي من النوم الاقي زبه في بقي وانا نايم الاقيه بيدخل زبه فطيزي وبينيكني اصحي علي نيك وبنام علي نيك لغاية فمرة امي شافتنا ورنتنا علقة متتنساش عدت الايام وقدرت امسك ذلة علي نور عشان افضحها وارجع حقي طبعا هي كانت شرموطة مرتبطة ياما وحاجة وسخة وامها و امي عارفين وبيعدولها لانهم شراميط شبهها كانت منزله ستوري كانت في مكالمة فيديو مع اللي هي ماشية معاه وهي ونست تخفيني زي عادتها اخدت الستوري سكرين شوت وجري علي خالي مش امها او حد تاني لان كلهم عارفين معادا ابوها ابوها عرف من هنت وعيشتهم اتقلبت سواد في يوم و ليله ضرب البت ودغدغ تليفونها ضرب امها وكان هيطلقها وبلاوي وبلغلط جاب سيرتي فحطوني فدماغهم من يومها ( هيحطوني علي حاجات تانيه قدام ) امي طبعا لما قفشتني انا واخويا حكت لمراتات خلاني الاتنين وهبه مصدقت تمسك عليا ذلة عشان تردلي اللي حصل فبنتها وقالت لامي خلاص طلاما هو بيحب يبقي مرة ويتناك خلاص ناخده احنا وننيكه بالصناعي (مش بس كده دي كانت بتخطط لحاجة اكبر من كده) امي فالأول موافقتش وقالت ازاي ومش ازاي بس الزن عالودن امر من السحر وفعلا بدأو كل ما يتجمعو ينيكو بعضهم بالصناعي وينادوني اتفرج عشان الصناعي يغريني مرة فمرة خلوني امصه لغاية ما بقو يربطوه وعايزين ينيكوني وانا اقول لا استحالة انا راجل صعقت ساعتها من رد امي قالتلي اسكت يا خول وعرفوني انهم عارفين اني بتناك وطبعا انا اصلا كنت بقاوح وانا نفسي اخش معاهم اتناك لبست امي الصناعي ودخلت تلت صوابع فطيزي علي اساس توسعها وهي اصلا مفشوخة مش واسعه وفضلت امص فالزب امي نيمتني علي جنبي وبدأت تنيك وانا كنت بتوجع لانه كان حجم جديد بالنسبة للخيارة وزب اخويا وزب صالح صاحبي امي بتنيك وهبة بتضربني فزبي وبضاني وبتطلع كل الغل اللي من ناحيتي تقولي انا تفضح بنتي وتضرب اديك بقيت شرموط شبهها وتضرب ومرات خالي شيماء هي اللي كانت مهونه عليا كانت واخداني فبوس طويل كان ممتنعني لاني كنت بهيج عليها اساسا فالفكرة دي موقفه زبي وعمال يجيب لبنه اللي غرق وش هبة اللي بتضرب فزبي لغاية ما امي اكتفت قامت قالعه الزب قلت خلصت اخيرا لقيتها بتكتفني وتقولي ومراتات خالك ملهمش نفس لقيت شيماء لبسته معني كده ان هبة هتكمل ضرب و اللي كانت بتهون عليا بقت هي اللي بتنيكني هعمل ايه مش عارف الفكرة ان امي وهبة مكتفيني هبه قاعدة علي جنبي مفطساني وبتضرب فزبي وامي مكتفة ايديا الاتنين وبتبوس فيا بردو الفكرة ان هما كل واحدة ٨٥ او ٩٠ كيلو وانا جسمي ضعيف فضلت شيماء تنيك بس بحنية شوية وهبة تضرب لغاية ما شيماء خدت كفايتها قامت قلعت الحزام ورمته لهبة هبة بقي كانت جايبة معاها حزام تاني اللي هو بيبقي دبل ده معمول للستات اساسا بيبقي حزام فيه زبين واحد للطيز وواحد للكس قامت رابطاه علي وسطها وجابت كاميرا كانت بتصور بيها معلقاها في الديكور بتاع الجبس فالسقف وادتها لامي تكمل تصوير من قريب عشان الصوت بتاع صريخي زي النسوان يبقي واضح وحاولت تدخل كف ايدها في طيزي عشان دول زبين وبعاد عن بعض هي بتلمهم علي بعض فبيبقي في فرق في اخر الحزام ما بين الزبين بتاع ١٠ سنتي عرض بالطول وقامت من غير ما تخليني امص او اي حاجة حاشراه مرة واحدة حسيت طيزي بتتقطع وطيزي مكنتش قادر منها وهي منيماني علي ضهري فالزب كان بيخش بيفشخ جوا واشتغلت بردو في الشتايم دا انا هخليك شرموطة العيلة خدي يا شرموطة ده جزاة اي حدي يجي جنب بنتي وخد في طيزك خد لغاية ما بقيت بعيط واتعورت في طيزي بسبب الزبين اللي جواها فلما شافت هي ددمم وقفت من نفسها حنينة هي بردو اما بقي خرمي بقي نفق جابولي برا لابسوهالي وكلوت حريمي حطه في ٢ فوطة صحية مقاس صغير وقالولي ده عشان اللبن اللي هيطلع من كسك هيبقي قليل اوي بسبب كتر النيك والهري من ورا ف اعتبر اللبن اللي هتنزلو ده دورتك الشهرية وحلقو شعر جسمي كل ده انا شبه متخدر من النيك قالولي طول مانت في البيت وجوز امك مش هنا هتبقي اسمك يارا لو برا البيت هتبقي انور وكل منعوزك تيجي وانت مطاطي راسك وتسكت متقاوحش ولو فكرت تقول لحد او تتكلم هننشر الفيديو بتاعك فكل مكان كل ده وامي موافقة عادي قلتلهم حاضر


الحقبة الرابعه : عشت سنة وانا مرة واسمي يارا كنت وصلت تانية ثانوي طيزي كانت لفت واتدورت اكتر ماهي كبيرة وفخادي بقم مظبوطين صدري ابتدي يكبر سنه سنه لان النيك كان بيرفع هرمون الانوثه كل ده وهبة لسا بتخطط ما اكتفتش باللي حصل فيا وكل مرة كان بيحصل فيها نيكة كانت بتصورني عملتلي البوم مش صورة زي اللي كنت ماسكها علي بنتها عمال بقي اقولك بتخطط بتخطط بتخطط لحاجة طلعت بتخطط ان سيد ينيكني مكتفتش باللي حصل لا عايزاه ينيكني قالت لامي واقنعتها وانا مقدرتش اتكلم عشان اللي ممسوك عليا وامي اقنعت سيد وقالها ماشي هنيكه بس هل اقنعته كده لا قالتله الولا طلع شاذ وعمال يدور علي حد ينيكه وقفشته مره وهو رايح يقابل حد ريحه انت عشان ميتنقلوش مرض او يتفضح وطبعا هو راجل ماشي ينيك فمراتاته او اي خرم قدامه عامتا فقالها ماشي وامي جهزتني ليه دخلتني جوا كنت راهب الموقف وفنفس الوقت مبسوط لان زبه اكيد كبير وهيفشخ النفق اللي فطيزي دخلت عليه كان يسألني اي سؤال ازاي بقيت كده مرضش عشان دي اوامر طبعا هبة كانت حاطه كاميرا في سقف الاوضة عشان يتمسك عليا فيديو كمان وابتدينا الشغل اول ما طلع بتاعه كان كبير جدا وتخين بدأت امصه بعد كده بدأ يدخله واحدة واحدة هوب قام رشقه للاخر وفضل يرزع وانا قاعد علي بتاعه ومتمتع وعمال ابوس في وشه وقضينا ليلة جميلة بس هنا بقي تحصل المفاجأة مرات خالي مكانتش موجودة وامي مكانتش فالاوضة وسيد ميعرفش اي حاجة عن اللي بيحصل ولا عن الكاميرا ف استغليت ده واخدت الكاميرا خدت منها الميموري ورجعتها تاني وطلعت لبست ونزلت مشيت ومحدش عرف عني حاجة لغاية دلوقتى سألو عني فالمدرسة وفكل حته ملاقونيش مش عشاني لا عشان الميموري كان عليه فضايحهم هما كمان الفترة دي كنت هربان عند عمي لغاية ما ابويا يرجع من السفر لما سألني في ايه قلتله مش عاجبني وضع امي وانها اتجوزت صاحب ابويا وادركت ده لما كبرت قولتله ميقولش لحد ان انا عنده عشان مش طايق وشهم ولا صوتهم ولما ابويا رجع من السفر جه اخدني وفهمته ان مش عاجبني وضع امي وعايز اعيش معاه وخلاص قاللي انا بسافر ومش عارف ايه قلتله يبقي اقضي السنة دي فمصر كنت فتانيه ثانوي ساعتها وفتالته اسافر معاه ادخل المدرسة في امريكا واخش الجامعه هناك كان هو اتنقل راح فرع شركته فامريكا وحصل عشت هناك واتعافيت من اللي حصل وانا قاعد هناك كنت لسا محتفظ بالميموري طلعت من عليه فضايح هبه وبعتها للعيلة كلها وساعتها هي اتفضحت واتطلقت واترمت فالشارع وانا دلوقتي فالجامعه واستعدت قوتي البدنية وظبطت جسمي اللي باظ بحقن تستوستيرون وعشت حياتي ونسيت الحياة الوسخة اللي كنت عايشها فمصر دي قصتي


والايميل ده هيتقفل مش هيتفتح تاني عشان اقفل ابواب الماضي
بص هى القصه تحفه وانا هجت فعلا بس قلبى بيوجعنى بعد ما قريتها ايف لو الكومينت دايقك
 
بص هى القصه تحفه وانا هجت فعلا بس قلبى بيوجعنى بعد ما قريتها ايف لو الكومينت دايقك
مش فاهم قلبك وجعك ليه
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
القصه دي مبنية على الحقيقة والاسماء المستخدمة بعضها غير حقيقي ومش هتبقي اجزاء هتبقي عبارة عن حقب من الزمن كل حقبة ليها قصتها
الشخصيات: انا (انور-١٧ سنة ) امي (وفاء-٣٧ سنة) ابويا (زياد-٤٧سنة) اخويا(كرم-١٤سنة) جوز امي (سيد-٤٨سنة) مرات خالي ( شيماء-٣٦سنة) مرات خالي التاني ( هبة - ٤٠ سنة) بنتها (نور-١٧سنة) صاحبي صالح (١٧ سنة )دي كده كل الشخصيات اللي فالقصة وليها دور فعال


نبدا بالحقبة الاولي : من وانا *** في حضانة وليا ابين مش اب واحد ابويا الحقيقي والتاني عشيق امي من وهما عيال كان ابويا مهندس شغال برا البلد بيسافر شهر وشهر كان الشهر اللي مش فيه هنا كان عشيق امي سيد مكانه مع امي كان طالع نازل عندنا من الشقة وكان يجيبلنا في هدايا انا واخويا ويفسحنا عشان منتكلمش ويقولنا ده سر مطلعهوش برا كل دا كنا ساكنين في منطقة تعتبر نوعا ما شعبية في الإسكندرية كنت مولود فيها وليا صاحب في نفس سني في الدور اللي فوقيا اسمه صالح كنا بنلعب دايما عريس وعروسه مع بعض وانا كنت ببقي العروسة بس كنا لسا علي قدنا لاننا كنا في حضانة فكان الموضوع تحسيس بس لغاية ما ابويا جاله عقد عمل في دولة من احدي دول الخليج وابتدي العز يدخل علينا من جميع ابوابه كنت وصلت اولي ابتدائي عزلنا من منطقتنا وبعنا الشقة ورحنا منطقة من ارقي مناطق في اسكندريه ودخلت مدرسة خاصة من اكبر المدارس في مصر وكان مرافقنا بردو عشيق امي سيد اللي اتعرف علي ابويا وبقي صاحبه وشاركه في شغله عشان يبقي معاها فكل وقت لانه بقي صديق ابويا المقرب ومعاه في كل مكان واحنا حبناه واتعودنا عليه لاننا كنا بريالة انا واخويا


الحقبة التانيه: بعد ما نقلنا فضلت فاكر صاحبي صالح ومقدرتش انساه لاننا ٦ سنين مبنتفارقش نفس المدرسة ونفس البيت نفس الهدوم كنا بنشتريها من محل واحد زي بعض وفعلاً كنا بنزورهم كل فترة بحكم صداقة ابويا و امي ب عيلته وكنت الفترة دي وصلت تالته ابتدائي وكنت بدأت اعجب ببنت خالي نور لانها كانت في نفس المربع اللي احنا ساكنين فيه وبحكم القرابة والسن كنا علطول مع بعض بس هي كانت مسقعالي وكانت معجبة باكتر من شخص وانا مكنتش منهم عدت الايام وجه عيد ميلاد امي وابويا خيرها انه يشتيرلها شقة زواجها الاولي وتتكتب ب اسمها او هدية تانية وبالفعل اختارت الشقة وانا كنت فرحان اني هرجع لصاحبي صالح وهي كل اللي كان في دماغها ان عمارة من غير بواب يسأل عشيقها رايح فين وجاي منين والناس متعرفهوش فالعمارة القديمة غير اسما بس شكلا لا فكان مقر مقابلتهم هناك وبدأنا نجهز في تحضيرات الشقة وكان سيد معانا بحكم صداقته من ابويا كان كل ما ابويا عينه تغيب لحظه يمسكها ويهريها تقفيش وتحسيس وبوس وانا كنت واقف وشايف ومكانش في دماغي حاجة لاني كنت * ٧ سنين نرجع اول ما استقرينا فالشقة التانيه كنا بنقضي فيها الاجازة وايام المدارس كنا بنبقي في الشقة اللي فالمكان الراقي اول ما رجعت لصالح قاللي انا اتعلمت حاجه هعلمهالك قلتله ايه هي قالي النيك وكان بيجرب ينيك فيا لان طيزي كانت كبيرة من وانا صغير وكان بيحاول ينيك فيا بس بتاعه هه مكنش بيقف لانه كان * كان بيقعد يمشيه عالخرم وهو نايم ويلعب فخرمي بلسانه وبس من هنا ابتديت طريقي من وانا فتالته ابتدائي لغاية ستة ابتدائي وكنت عروسة صالح نسيبنا من صالح دلوقتي وخلينا في نور نور قعدت احاول معاها تلت سنين لغاية ما نجحت فمرة وارتبطت بيها وحبينا بعض سنه كان كلها لعب وتقفيش لغاية ما سيبنا بعض عشان حبت حد تاني من ساعتها وانا قررت انتقم في التلت سنين دول ما بين سنه تالته وستة ابتدائي كان سيد معانا لغاية ما حصل مشكلة بينه وبين ابويا وفضو الشراكة فوجوده عمال علي بطال مبقاش ليه لازمه ومين كان عارف ان امي علي علاقة بسيد مراتات خالي الاتنين شيماء وهبة لانهم جيران امي واصداقئها من قبل ما يتجوزو خلاني وساعتها لاحظت حاجة غريبة بين امي ومرات خالي هبة لغاية ما اكتشفت انهم مقصات يعني ليزبيان مش مكفيها ابويا وعشيقها لا كمان ليزبيان 🙄 لغاية ما البواب كلم ابويا وقاله استاذ سيد طالع العمارة وهيطلع لمين غير عندنا طبعا ابويا جه وعمل مشكلة بس امي قالت محدش جه وسيد سلك نفسه وخلع من العمارة ابتدي ابويا يشك وطبعا امي مكنتش مستحملة فراق سيد ف هبه حرضتها تتطلق وتتجوز سيد و سيد اصلا متجوز بس وافق عالاقتراح وامي وافقت وابتدي بقا سيد كل شوية ينط لامي ويعملها مشكلة لغاية ما ابويا طلقها وسابلنا الشقة اللي بأسم امي واخد شقته اللي فالمكان الهاي كلاس وكان بيبعتلنا مصاريفنا بزيادة كمان


نخش بقي عالحقبة التالته اللي كلها نيك ودلع : لما ابويا وامي اطلقو كنت بقيت فأولي اعدادي وامي كانت فشهور العدة وطبعا هي ليزبيان فمرات خالي هبه وهي وكمان جرو معاهم شيماء مرات خالي التاني معاهم بقو كل يوم او يومين مع بعض في السرير وآهات وركوب فوق بعض وزب صناعي وحاجة تهيج ويقولولنا انتم مبتشوفوش اللي بيحصل ولا تسمعوه وفي الايام اللي مراتات خالي مش موجودين فيها كان سيد موجود وبينيك فيها وكل اللي انا شوفته ده خلاني مش عارف احدد ميولي جربت مع اخويا الاصغر مني بسنتين كان بتاعه صغير لسا حاولت ادخل خيارة في خرم طيزي الضيق بقت تخش واحدة واحدة واحس بألم رهيب بقيت اطلع وادخل بسرعة ومتعة رهيبه مفيش كده لغاية ما جبتهم من غير ما المس زبي كنت في عالم تاني حطيت ايدي علي خرم طيزي لقيت شويه ددمم صغيرين عرفت اني اتفتحت وبقيت بتمتع بالخيارة وامي متمتعه بالمقصات وسيد لغاية ما جت تانية اعدادي مراتات خالي عرضو عليا أن امي هتتجوز سيد واحنا هننبسط احلي انبساط خروجات وسهر ودلع وهدايا وافقت لان انا اتربيت علي ايده يعتبر وقفلت قصه العاشق وابتدت قصه جوز الام وفعلا جابلنا شقه كبيرة قعدنا فيها كلنا وهو ساب مراته وعياله وجه قعد معانا وكنا طول الصيف فالساحل لانه تاجر كبير وعنده فيلا فالساحل وفلوس متلتلة وعربيات طول الصيف ساحل وبحر وطول الشتاء شغل وبليل سهر وانا من اول تانية لحد تالته اعدادي مستمتع بالخيار لغاية ما دخلت اولي ثانوي وهو ده بداية الاحداث اللي بجد اخويا زبه كبر بسرعه وقدر يدخله فطيزي وبقيت مستمتع بالنيك معاه أصحي من النوم الاقي زبه في بقي وانا نايم الاقيه بيدخل زبه فطيزي وبينيكني اصحي علي نيك وبنام علي نيك لغاية فمرة امي شافتنا ورنتنا علقة متتنساش عدت الايام وقدرت امسك ذلة علي نور عشان افضحها وارجع حقي طبعا هي كانت شرموطة مرتبطة ياما وحاجة وسخة وامها و امي عارفين وبيعدولها لانهم شراميط شبهها كانت منزله ستوري كانت في مكالمة فيديو مع اللي هي ماشية معاه وهي ونست تخفيني زي عادتها اخدت الستوري سكرين شوت وجري علي خالي مش امها او حد تاني لان كلهم عارفين معادا ابوها ابوها عرف من هنت وعيشتهم اتقلبت سواد في يوم و ليله ضرب البت ودغدغ تليفونها ضرب امها وكان هيطلقها وبلاوي وبلغلط جاب سيرتي فحطوني فدماغهم من يومها ( هيحطوني علي حاجات تانيه قدام ) امي طبعا لما قفشتني انا واخويا حكت لمراتات خلاني الاتنين وهبه مصدقت تمسك عليا ذلة عشان تردلي اللي حصل فبنتها وقالت لامي خلاص طلاما هو بيحب يبقي مرة ويتناك خلاص ناخده احنا وننيكه بالصناعي (مش بس كده دي كانت بتخطط لحاجة اكبر من كده) امي فالأول موافقتش وقالت ازاي ومش ازاي بس الزن عالودن امر من السحر وفعلا بدأو كل ما يتجمعو ينيكو بعضهم بالصناعي وينادوني اتفرج عشان الصناعي يغريني مرة فمرة خلوني امصه لغاية ما بقو يربطوه وعايزين ينيكوني وانا اقول لا استحالة انا راجل صعقت ساعتها من رد امي قالتلي اسكت يا خول وعرفوني انهم عارفين اني بتناك وطبعا انا اصلا كنت بقاوح وانا نفسي اخش معاهم اتناك لبست امي الصناعي ودخلت تلت صوابع فطيزي علي اساس توسعها وهي اصلا مفشوخة مش واسعه وفضلت امص فالزب امي نيمتني علي جنبي وبدأت تنيك وانا كنت بتوجع لانه كان حجم جديد بالنسبة للخيارة وزب اخويا وزب صالح صاحبي امي بتنيك وهبة بتضربني فزبي وبضاني وبتطلع كل الغل اللي من ناحيتي تقولي انا تفضح بنتي وتضرب اديك بقيت شرموط شبهها وتضرب ومرات خالي شيماء هي اللي كانت مهونه عليا كانت واخداني فبوس طويل كان ممتنعني لاني كنت بهيج عليها اساسا فالفكرة دي موقفه زبي وعمال يجيب لبنه اللي غرق وش هبة اللي بتضرب فزبي لغاية ما امي اكتفت قامت قالعه الزب قلت خلصت اخيرا لقيتها بتكتفني وتقولي ومراتات خالك ملهمش نفس لقيت شيماء لبسته معني كده ان هبة هتكمل ضرب و اللي كانت بتهون عليا بقت هي اللي بتنيكني هعمل ايه مش عارف الفكرة ان امي وهبة مكتفيني هبه قاعدة علي جنبي مفطساني وبتضرب فزبي وامي مكتفة ايديا الاتنين وبتبوس فيا بردو الفكرة ان هما كل واحدة ٨٥ او ٩٠ كيلو وانا جسمي ضعيف فضلت شيماء تنيك بس بحنية شوية وهبة تضرب لغاية ما شيماء خدت كفايتها قامت قلعت الحزام ورمته لهبة هبة بقي كانت جايبة معاها حزام تاني اللي هو بيبقي دبل ده معمول للستات اساسا بيبقي حزام فيه زبين واحد للطيز وواحد للكس قامت رابطاه علي وسطها وجابت كاميرا كانت بتصور بيها معلقاها في الديكور بتاع الجبس فالسقف وادتها لامي تكمل تصوير من قريب عشان الصوت بتاع صريخي زي النسوان يبقي واضح وحاولت تدخل كف ايدها في طيزي عشان دول زبين وبعاد عن بعض هي بتلمهم علي بعض فبيبقي في فرق في اخر الحزام ما بين الزبين بتاع ١٠ سنتي عرض بالطول وقامت من غير ما تخليني امص او اي حاجة حاشراه مرة واحدة حسيت طيزي بتتقطع وطيزي مكنتش قادر منها وهي منيماني علي ضهري فالزب كان بيخش بيفشخ جوا واشتغلت بردو في الشتايم دا انا هخليك شرموطة العيلة خدي يا شرموطة ده جزاة اي حدي يجي جنب بنتي وخد في طيزك خد لغاية ما بقيت بعيط واتعورت في طيزي بسبب الزبين اللي جواها فلما شافت هي ددمم وقفت من نفسها حنينة هي بردو اما بقي خرمي بقي نفق جابولي برا لابسوهالي وكلوت حريمي حطه في ٢ فوطة صحية مقاس صغير وقالولي ده عشان اللبن اللي هيطلع من كسك هيبقي قليل اوي بسبب كتر النيك والهري من ورا ف اعتبر اللبن اللي هتنزلو ده دورتك الشهرية وحلقو شعر جسمي كل ده انا شبه متخدر من النيك قالولي طول مانت في البيت وجوز امك مش هنا هتبقي اسمك يارا لو برا البيت هتبقي انور وكل منعوزك تيجي وانت مطاطي راسك وتسكت متقاوحش ولو فكرت تقول لحد او تتكلم هننشر الفيديو بتاعك فكل مكان كل ده وامي موافقة عادي قلتلهم حاضر


الحقبة الرابعه : عشت سنة وانا مرة واسمي يارا كنت وصلت تانية ثانوي طيزي كانت لفت واتدورت اكتر ماهي كبيرة وفخادي بقم مظبوطين صدري ابتدي يكبر سنه سنه لان النيك كان بيرفع هرمون الانوثه كل ده وهبة لسا بتخطط ما اكتفتش باللي حصل فيا وكل مرة كان بيحصل فيها نيكة كانت بتصورني عملتلي البوم مش صورة زي اللي كنت ماسكها علي بنتها عمال بقي اقولك بتخطط بتخطط بتخطط لحاجة طلعت بتخطط ان سيد ينيكني مكتفتش باللي حصل لا عايزاه ينيكني قالت لامي واقنعتها وانا مقدرتش اتكلم عشان اللي ممسوك عليا وامي اقنعت سيد وقالها ماشي هنيكه بس هل اقنعته كده لا قالتله الولا طلع شاذ وعمال يدور علي حد ينيكه وقفشته مره وهو رايح يقابل حد ريحه انت عشان ميتنقلوش مرض او يتفضح وطبعا هو راجل ماشي ينيك فمراتاته او اي خرم قدامه عامتا فقالها ماشي وامي جهزتني ليه دخلتني جوا كنت راهب الموقف وفنفس الوقت مبسوط لان زبه اكيد كبير وهيفشخ النفق اللي فطيزي دخلت عليه كان يسألني اي سؤال ازاي بقيت كده مرضش عشان دي اوامر طبعا هبة كانت حاطه كاميرا في سقف الاوضة عشان يتمسك عليا فيديو كمان وابتدينا الشغل اول ما طلع بتاعه كان كبير جدا وتخين بدأت امصه بعد كده بدأ يدخله واحدة واحدة هوب قام رشقه للاخر وفضل يرزع وانا قاعد علي بتاعه ومتمتع وعمال ابوس في وشه وقضينا ليلة جميلة بس هنا بقي تحصل المفاجأة مرات خالي مكانتش موجودة وامي مكانتش فالاوضة وسيد ميعرفش اي حاجة عن اللي بيحصل ولا عن الكاميرا ف استغليت ده واخدت الكاميرا خدت منها الميموري ورجعتها تاني وطلعت لبست ونزلت مشيت ومحدش عرف عني حاجة لغاية دلوقتى سألو عني فالمدرسة وفكل حته ملاقونيش مش عشاني لا عشان الميموري كان عليه فضايحهم هما كمان الفترة دي كنت هربان عند عمي لغاية ما ابويا يرجع من السفر لما سألني في ايه قلتله مش عاجبني وضع امي وانها اتجوزت صاحب ابويا وادركت ده لما كبرت قولتله ميقولش لحد ان انا عنده عشان مش طايق وشهم ولا صوتهم ولما ابويا رجع من السفر جه اخدني وفهمته ان مش عاجبني وضع امي وعايز اعيش معاه وخلاص قاللي انا بسافر ومش عارف ايه قلتله يبقي اقضي السنة دي فمصر كنت فتانيه ثانوي ساعتها وفتالته اسافر معاه ادخل المدرسة في امريكا واخش الجامعه هناك كان هو اتنقل راح فرع شركته فامريكا وحصل عشت هناك واتعافيت من اللي حصل وانا قاعد هناك كنت لسا محتفظ بالميموري طلعت من عليه فضايح هبه وبعتها للعيلة كلها وساعتها هي اتفضحت واتطلقت واترمت فالشارع وانا دلوقتي فالجامعه واستعدت قوتي البدنية وظبطت جسمي اللي باظ بحقن تستوستيرون وعشت حياتي ونسيت الحياة الوسخة اللي كنت عايشها فمصر دي قصتي


والايميل ده هيتقفل مش هيتفتح تاني عشان اقفل ابواب الماضي
تهانئى بالشفاء وتمنياتى بحياة سعيدة ومستقبل واعد . قصة رائعة باسلوب اروع .
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%