- إنضم
- 26 فبراير 2023
- المشاركات
- 3
- مستوى التفاعل
- 50
- نقاط
- 552
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- المانيا
- توجه جنسي
- انجذب للذكور
اهلا بيكم ... اعذروني على الانقطاع فترة طويلة عن الكتابة والمرة دي هاكتب القصة كلها مرة واحدة عشان انا ممكن لو كتبتها على أجزاء اتاخر وماكتبش الأجزاء التانية
القصة النهاردة من غير مقدمات كتير عن شاب اسمه ادهم طول عمرة عيل خول ديوث ... زبه صغير وكل مغامراته الجنسية مع الحريم مكانش بيعرف يعمل معاهم حاجة ... كانت شهوته انه يصور أمه او اخته وهما في الشاور او بيغيروا هدومهم ويبعتها لاصحابه يفرجهم ... نظرة الرجالة على لحم محارمه كانت هيا اللي بتولعه اكتر من انه ينيك واحدة ست وكان عارف ان امه شرموطة وبتحب تتناك من رجالة غير ابوه وكان بيعرص عليها ويجيب لها رجالة صحابه ينيكوها لحد ما ادمن على الدياثة وبقت هيا بس الوسيلة الوحيدة اللي بتخليه يوصل لشهوته.
وصل أدهم لسن الجوازوأهله ظبطوا له جوازة صالونات وجوزوه لبنت من قرايبهم اسمها داليا وزي العادة ماعرفش يعمل معاها أي ابن وسخة بس مع مراته كان مقرر ياخد الدياثة لمستوى جديد ... مستوى مافهوش خوف ولا توتر ... مستوى يقدر يحقق رغباته للاخر وبدون حواجز. اول خطوة كانت انه واحدة واحدة يحرر مراته ويخليها تاخد على الرجالة الغرب ووجودهم في البيت واحدة واحدة ... بدأ معاها انه بدل ما ينيكها زي أي راجل يكتفي انه يلعب في كسها لحد ما تولع بعدين يسيبها من غير نيك لاي حجة ... بعدين بدأ يتفرج على أفلام سكس قدامها وبالذات الأفلام اللي فيها رجالة زبارهم كبيرة واجسامهم حلوة عشان تبدأ تبص وتهيج على رجالة غيره ... بعدها بدأ يعزم صحابه عندهم في البيت من غير ما يقولها وتتفاجئ بيهم في البيت وتكون لابسة قمصان نوم او طالعة من الشاور. كانت بتزعل الأول وتزعق فيه بس هوا كان بيطنشها لانه عارف هدفه ايه لحد ما اخدت على الوضع دة وكمان ابتدت تتعرف على صحابه.
أدهم كان بيجيب لمراته داليا الرجالة اللي كان بيخليهم ينيكوا امه قبل ما يتجوز وعارف انهم عناتيل وزبرتجية جامدين وهايكيفوا مراته و كذا مرة يبقى الراجل منهم على اخره ويبقى خلاص هايقوم على داليا بس أدهم يقوله اتقل. لحد ما في يوم كان أدهم عازم صاحبه أحمد عنده وبيتفرجوا على ماتش كورة وكان يوميها عز الصيف والجو حر موت ... أدهم كان كل شوية يخلي مراته تجيب لهم عصير أو حاجة ياكلوها وبعدين تدخل جوا تقعد لوحدها وكان أدهم كل شوية يتسحب لجوا يشوف هيا بتعمل ايه ... يوميها اتسحب ولقاها نايمه على السرير وقالعة من تحت وعمالة تدعك في كسها ... وقتها أدهم عرف انه وصل للمرحلة الصح اللي فيها ممكن يعمل اللي في دماغه.
طلع أدهم قعد مع أحمد وقاله جهز نفسك عشان هاخليك تنيك داليا النهاردة ورتب معاه الخطة هاتمشي ازاي وبعدين نادى على داليا وقالها تيجي تقعد معاهم ... طلعت داليا بتقول لأدهم "محتاجين حاجة يا ادهم؟" قالها "لا خالص يا قلبي تعالي اقعدي معانا قاعدة لوحدك ليه؟" ... قالت له "لا ما انتوا بتتفرجوا على الكورة اتفرج انا على ايه" قام احمد اللي رد عليها وقالها "احنا نتفرج عاللي انت عايزه يا قمر" داليا اتخضت من طريقة كلام احمد معاها كدة بس شافت ادهم عادي فسكتت وقعدت ... شوية وادهم قال "الجو حر اوي يا داليا ما تقومي تفتحي الشباك شوية" قام احمد قال له "لا يا عم شباك ايه اللي يتفتح ... انتوا عندكم جار جارح الشباك دة وداليا قاعدة بقميص نوم ماينفعش" راحت داليا قالت له "أومال نعمل ايه؟" قالها "الحران يقلع عادي .. وانا اول واحد يقلع يا ستي" وقام وقف وقلع التيشرت والشورت وبقى بالكلوت بس وكان باين ام زبه واقف نص وقفة ... داليا بقت مش على بعضها لانها أصلا هيجانة كانت بتلعب في كسها ومش مرتاحة من رد فعل ادهم بس بردو مش عاوزة تقوم لانها هاجت على احمد وعاوزة تتفرج علي جسمه زي ما ادهم عودها تتفرج على الرجالة في أفلام السكس.
شوية وأحمد قال لداليا "انتي مش حرانة يا داليا؟" قالت له "اه اوي" قالها "طيب ما تقلعي" قالت له "اقلع ازاي عيب كدة يا احمد انا مش عارفة انت أصلا قلعت هدومك كدة قدامي ازاي" قالها "عادي مافيش حد غريب بعدين جوزك قاعد واحنا نعتبر اخوات يعني مافيش حاجة ... الكلام دة لو انا حد غريب ... أنا أصلا اعرف ام ادهم وكنت بقعد معاهم في البيت كتير قبل ما ادهم يتجوزك يا قمر انتي" ... داليا بصت على ادهم عشان تشوف رد فعله لقيته ماسك التليفون وعامل من بنها بس هوا سامع و مركز في كل حاجة ... فقالت بينها وبين نفسها اما أقول حاجة لاحمد تخلي امجد يغير عليا ويقوم يزعق ... قالت لاحمد "بس اقلع ازاي انا مش لابسة سنتيان تحت قميص النوم" ادهم على وضعه ولا حرك عينه من التليفون واحمد رد عليها "ما انا عارف وصدرك أصلا باين من تحت القميص اللي مالوش لازمة دة ... اقلعي اقلعي يا داليا" ... داليا قالت مابدهاش بقى وفكرت انها لو قامت قلعت ادهم هايشوف ان الموضوع مابقاش كلام بس ودخل جد فهايتعصب ... قامت فعلا وقلعت قميص النوم وبقت واقفة بالكلوت بتاعها بس ... احمد عينه بقت بتاكل في جسم داليا وعمال يفنط حتة حتة فيه وكان كلوتها من النوع القطن العادي ... ادهم بص على داليا مراته تقريبا عريانة قدام احمد قالها "حلوة يا دودو ايوة كدة رحرحي واقعدي براحتك" ... داليا حست ان فعلا ادهم خول او ديوث ومش هايمانع أي حاجة وابتدت تركز على احمد وتفاصيل جسمه وعلى شهوتها اللي مجنناها ومش عارفة تسيطر عليها وجوزها مش مساعد خالص لا وبيرميها في سكة انها تزني مع احمد.
احمد بقى قاعد سايب التليفزيون خالص وعمال يبص على جسم داليا و صدرها الكبير الأبيض وحلماتها البني وفرشاتهم الكبيرة وعلى فخادها البيضا الكبيرة وهيا واخدة بالها ومن وقت لوقت بتسرق النظر لجسمه وزبه اللي باين فشخ انه واقف على اخره وكسها ابتدى يفتح وينزل سوائل ... شوية واحمد قال لادهم "يا عم كسم الحر اللي في بيتك دة انا بيضاني عرقانة ودة مش حلو على فخادي كدة" وقام وقف وقلع الكلوت وبقى عريان خالص وزبه نط قدامه واقف عالاخر ... داليا شهقت من المقاجاة وقامت عايزة تمشي تروح الاوضة قام ادهم قال لها "يا داليا رايحة فين" اتعصبت عليه وقالت له "انت بتقول ايه .. انت مش شايف صاحبك عمل ايه؟" قام احمد رد عليها "يا داليا الكلام دة لوانتي ست مش متجوزة .. انما انتي متجوزة وشفتي الحاجات جي عادي قبل كدة وانا مش غريب وجوزك قاعد معانا كدة كدة" قالت له "انا معرفش انتوا بتتكلموا ازاي" قام احمج راح لها ولف دراعه على كتفها وقالها "روقي بس يا دودو وتعالي اقعدي انتي مكبرة الموضوع اوي" ... داليا دابت من إحساس دراع احمد وهوا بيلف حوالين كتافها وهوا واقف عريان قصادها وهيا تقريبا عريانة وبقى عقلها يتخيل ايد احمد وهيا بتمسك حتت تانية من جسمها وماقدرتش تقاوم و كانت هاتقع واحمد قام ماسكها من خصرها وهوا عارف انها ولعت على الاخر وقعدها تاني على الكنبة وهوا قعد جمبها وفاتح رجليه خالص وزبه الكبير الأسمر خلاص على اخره ... ادهم كان بيمثل انه منفصل خالص عن الواقع بس كان مستمتع باللي بيحصل ... مرت دقيقة صمت كدة مريبة كانت فيها داليا مش قادرة وشهوتها عمالة تزيد وكسها عمال ينزل لحد ما كلوتها بان عليه ... احمد اخد باله وقالها "انتي عارفة ان مهم اوي من وقت للتاني الواحد راجل او ست لازم يهوي النص التحتاني خالص عشان الجلد مايبقاش غامق" قالت له "ازاي مش فاهمة" قالها انتي مثلا اكيد بتقلعي الكلوت اغلب الوقت عشان كدة فخادك كلها بيضا ومافهاش أي غمقان ... داليا بقت مش قادرة وابتدت تنزل كتير فشخ لدرجة ان شهوتها نزلت من كلوتها ... احمد شاف الكلام دة قال "ايه دة يا ادهم ... داليا تعبانة كدة ليه انت مش بتنيكها ولا ايه" .. ادهم ماردش عليه .. احمد قاله "انيكها لك يا صاحبي" ادهم قاله "خش يا أبو حميد براحتك".
داليا كانت خلاص مش قادرة تقاوم وغصب عنها فتحت رجليها ... احمد نزل على ركبه قدامها وقلعها الكلوت وهوا بيبوس بزازها وبيعض حلماتها وهيا عمالة تترعش وتنزل كتير لحد ما غرقت الكنبة تحتها ... احمد مسك الكلوت الغرقان وبص عليه وقال لها "ياااه انتي تعبانة اوي ... هاريحك يا قلبي" وداليا مش قادرة تفكر في أي حاجة الا شهوتها ... احمد مد ايده على كسها وأول ما لمس كسها شهقت شهقة عالية فشخ واترعشت جامد وكسها رش شهوة كانها نافورة ... احمد خلى ايده على كسها بيدعك بالراحة وقرب منها وبدا يبوس فيها وينزل على صدرها يرضع منه ويلحس رقبتها وهيا عمالة تتلوى معاه ... بعدين قام قعد جمبها على الكنبة وهما الاتنين عريانين وحطها على حجره وبقى زبه في ضهرها ومسك كسها بايد وبالايد التانية بيفعص صدرها ونازل بوس في رقبتها وزبه لازق في ضهرها لحد ما استوت على الاخر ونزلت شهوتها تلات مرات بعدها قام احمد نيمها على ضهرها على الكنبة وقعد قصادها وجاب زبه على كسها وقال لادهم "هانيكها يا ادهم تمام؟" ادهم كان عمال يلعب في زبه من فوق الهدوم قاله "نيكها اخلص يا احمد" في لحظة كان راس زبه داخل في كس داليا وهيا كانت مشتاقة له فشخ وخدته كله لان كسها كان مبلول عالاخر ... احمد دخل زبه كله جوا كس داليا وثبت شوية عشان تاخد عليه وبعدن نزل بجسمه فوقيها وبقوا الاتنين فوق بعض ولف دراعاته حواليها وابتدى يبوسها ويحرك وسطه فوق وتحت وداليا متمتعة فشخ من النيكة ... احمد ماكملش خمس دقايق نيك بعدين طلع زبه ونزل تاني على ركبه على الأرض وفشخ رجلين داليا ودخل صوباعين جوا كسها ونازل بعبصة جامد وبسرعة فشخ وبايده التانية بيشد في بظرها ويخبط عليه وهيا رشت شهوتها كذا مرة وهيا بتصرخ تحتيه بعدين قام دخل زبه مرة واحد في كسها للاخر وقعد ينيكها جامد ويرزع فيها لدرجة ان الكنبة كانت بتترج تحتهم لحد ما طلع زبه ونزل نافورة لبن غرق جسمها كله وداليا كانت منتهية ومش قادرة تتحرك.
بعد ما احمد جسمه هدي من النيكة قام من على داليا وبص على ادهم وقاله "أي خدمة يا صاحبي نيكتهاتالك اهو" ادهم قاله "ما تكمل جميلك يا أبو حميد وتاخدها الشاور عشان شكلها فرهدت منك فشخ" احمد قاله "بس كدة عنيا يا صاحبي" داليا وقتها كانت تقريبا مغمى عليها وجزء الوعي البسيط الموجود كان مستمتع جداً باللي حصل وعاوزاه يكمل.
أحمد لسة عريان ملط قوم داليا واللبن مغرقها وقام شايلها على دراعه زي العريس في ليلة دخلته واتحرك بيها على الحمام وقفل الباب ... قعدها الأول على القاعدة وفتح الدش ومستنى المية تسخن وبصلها وقالها "ايه رايك .. انبسطي؟" قالت له "انا مش عارفة أقول ايه ... انا حاسة اني في حلم" رد عليها قال لها "خليكي في الحلم يا روح قلبي" وقام اخدها تحت الدش وهما الاتنين ملط وعمال يقفش في جسمها وبزازها وكسها وهيا كمان ابتدت تحسس على جسمه و تبوسه وتلعب في زبه و بيضانه لحد ما زبه نشف ووقف تاني وقال لها "شكلك عاوزة التاني .. عاوزاه هنا ولا فين؟" قالت له "خلينا هنا" قال لها "مكسوفة من ادهم؟" قالت له "ماتجيبش سيرته" قال لها "ماشي" وقام مدخل زبه جوا كسها عالواقف وماسك رجلها وقعد ينيك فيها شوية بس خاف لا يتزحلقوا قال لها "تعالي نروح الاوضة نكمل عشان خايف عليكي تقعي" قالت له "ماشي" ونشوفوا بعض وطلعوا ملط قصاد ادهم واحمد قال لادهم "انا هاعمل التاني في الاوضة جوا يا صاحبي" ادهم قال له "انت لسة ما عملت شالتاني انا كنت فاكرك خلصت التامي وداخل في التالت" احمد رد عليه قال له "ماشي يا عرص هاخلص مع مراتك التاني واجي اعمل معاك انت التالت" وضحكوا .. كانت داليا سبقته على اوضة النوم ونامت على السرير على ضهرها وبتلعب في كسها واحمد دخل عليها ونام فوقيها وقعدوا يبوسوا بعض كتير لحد ما سخنوا فشخ وكس داليا كان وسع عالاخر واحمد دخل زبه بسهولة وقعد ينيك فيها بمزاااااج وغيروا كذا وضع وهما متمتعين نيييك ... ادهم كان واقف عند باب الاوضة عمال يتفرج وهيجان فشخ وقالع وعمال يلعب في زبه ... احمد قرب يجيبهم وقال لداليا "انا قربت اجيب عاوزاهم فين" قالت له "هاتهم جوا يمكن احبل منك بدل الخول اللي انا متجوزاه" ادهم سمع الجملة دي وهاج فشخ وجاب لبنه واحمد كمان هاج بزيادة من انها عاوزة تحبل منه ونزل لبن كتير فشخ جوا كس داليا واترموا هما الاتنين على السرير وناموا من تعب النيك وادهم نام برا عالكنبة.
تاني يوم احمد وداليا صحيوا من النوم قاموا اخدوا شاور سوا وعملوا واحد صباحي زي العسل في الشاور بعدين احمد طلع لبس هدومه وسلم على ادهم ونزل.
يوميها بالليل ادهم نزل عالقهوة اللي بيقعد عليها دايما هوا وصحابه وصادف جه احمد قعد معاهم ... احمد قال لصحابه "يا جدعان انا عملت سكس امبارح ابن ستين متناكة ناااار" الشباب قالوا له "احا احكيلنا يا وسخ عملت ايه" احمد طلع تليفونه وفتح الصور .. وقتها ادهم اتفاجئ ان احمد صور مراته ورغم انه ديوث وصخابه عارفين واغلبهم بينيكوا امه بعلمه بس بردو قلق من حوار الصور ... احمد فتح الصور وكانت بس صور لجسم داليا وفيدوهات مش مبينة وشوشهم بس منظر الشاب وهيا عمالة تتغزل في جسم مراته وكسها جنن ادهم وخلاه هايج نيك وبقت متعة إضافية جمب متعة انه يشوف احمد بينيك مراته انه يسمعه وهوا بيحكي لصحابه عن جسمها وكسها وناكها ازاي.
احمد بقى ضيف مستديم عند اجهم وداليا وداليا بقت بتقابله عريانة أصلا وبينيكوا في أي حتة في البت واي وقت حتى لو ادهم مش موجود .. بيرجع يلاقي هدوم احمد مرمية على الكنبة يعرف على طول انه بينيك داليا ... مع الوقت داليا زهقت من احمد وادهم حس بكدة فجاب واحد تاني من صحابه وعمل نفس اللعبة وداليا اخدت على انها تتناك من رجالة اغراب وشهوتها بقت كبيرة فشخ ومافيش زب بقى بيملى عنيها ... وادهم جوزها الديوث بقى عايش في قمة المتعة وهوا شايف الرجالة عمالة تنيك في مراته كل يوم.
القصة النهاردة من غير مقدمات كتير عن شاب اسمه ادهم طول عمرة عيل خول ديوث ... زبه صغير وكل مغامراته الجنسية مع الحريم مكانش بيعرف يعمل معاهم حاجة ... كانت شهوته انه يصور أمه او اخته وهما في الشاور او بيغيروا هدومهم ويبعتها لاصحابه يفرجهم ... نظرة الرجالة على لحم محارمه كانت هيا اللي بتولعه اكتر من انه ينيك واحدة ست وكان عارف ان امه شرموطة وبتحب تتناك من رجالة غير ابوه وكان بيعرص عليها ويجيب لها رجالة صحابه ينيكوها لحد ما ادمن على الدياثة وبقت هيا بس الوسيلة الوحيدة اللي بتخليه يوصل لشهوته.
وصل أدهم لسن الجوازوأهله ظبطوا له جوازة صالونات وجوزوه لبنت من قرايبهم اسمها داليا وزي العادة ماعرفش يعمل معاها أي ابن وسخة بس مع مراته كان مقرر ياخد الدياثة لمستوى جديد ... مستوى مافهوش خوف ولا توتر ... مستوى يقدر يحقق رغباته للاخر وبدون حواجز. اول خطوة كانت انه واحدة واحدة يحرر مراته ويخليها تاخد على الرجالة الغرب ووجودهم في البيت واحدة واحدة ... بدأ معاها انه بدل ما ينيكها زي أي راجل يكتفي انه يلعب في كسها لحد ما تولع بعدين يسيبها من غير نيك لاي حجة ... بعدين بدأ يتفرج على أفلام سكس قدامها وبالذات الأفلام اللي فيها رجالة زبارهم كبيرة واجسامهم حلوة عشان تبدأ تبص وتهيج على رجالة غيره ... بعدها بدأ يعزم صحابه عندهم في البيت من غير ما يقولها وتتفاجئ بيهم في البيت وتكون لابسة قمصان نوم او طالعة من الشاور. كانت بتزعل الأول وتزعق فيه بس هوا كان بيطنشها لانه عارف هدفه ايه لحد ما اخدت على الوضع دة وكمان ابتدت تتعرف على صحابه.
أدهم كان بيجيب لمراته داليا الرجالة اللي كان بيخليهم ينيكوا امه قبل ما يتجوز وعارف انهم عناتيل وزبرتجية جامدين وهايكيفوا مراته و كذا مرة يبقى الراجل منهم على اخره ويبقى خلاص هايقوم على داليا بس أدهم يقوله اتقل. لحد ما في يوم كان أدهم عازم صاحبه أحمد عنده وبيتفرجوا على ماتش كورة وكان يوميها عز الصيف والجو حر موت ... أدهم كان كل شوية يخلي مراته تجيب لهم عصير أو حاجة ياكلوها وبعدين تدخل جوا تقعد لوحدها وكان أدهم كل شوية يتسحب لجوا يشوف هيا بتعمل ايه ... يوميها اتسحب ولقاها نايمه على السرير وقالعة من تحت وعمالة تدعك في كسها ... وقتها أدهم عرف انه وصل للمرحلة الصح اللي فيها ممكن يعمل اللي في دماغه.
طلع أدهم قعد مع أحمد وقاله جهز نفسك عشان هاخليك تنيك داليا النهاردة ورتب معاه الخطة هاتمشي ازاي وبعدين نادى على داليا وقالها تيجي تقعد معاهم ... طلعت داليا بتقول لأدهم "محتاجين حاجة يا ادهم؟" قالها "لا خالص يا قلبي تعالي اقعدي معانا قاعدة لوحدك ليه؟" ... قالت له "لا ما انتوا بتتفرجوا على الكورة اتفرج انا على ايه" قام احمد اللي رد عليها وقالها "احنا نتفرج عاللي انت عايزه يا قمر" داليا اتخضت من طريقة كلام احمد معاها كدة بس شافت ادهم عادي فسكتت وقعدت ... شوية وادهم قال "الجو حر اوي يا داليا ما تقومي تفتحي الشباك شوية" قام احمد قال له "لا يا عم شباك ايه اللي يتفتح ... انتوا عندكم جار جارح الشباك دة وداليا قاعدة بقميص نوم ماينفعش" راحت داليا قالت له "أومال نعمل ايه؟" قالها "الحران يقلع عادي .. وانا اول واحد يقلع يا ستي" وقام وقف وقلع التيشرت والشورت وبقى بالكلوت بس وكان باين ام زبه واقف نص وقفة ... داليا بقت مش على بعضها لانها أصلا هيجانة كانت بتلعب في كسها ومش مرتاحة من رد فعل ادهم بس بردو مش عاوزة تقوم لانها هاجت على احمد وعاوزة تتفرج علي جسمه زي ما ادهم عودها تتفرج على الرجالة في أفلام السكس.
شوية وأحمد قال لداليا "انتي مش حرانة يا داليا؟" قالت له "اه اوي" قالها "طيب ما تقلعي" قالت له "اقلع ازاي عيب كدة يا احمد انا مش عارفة انت أصلا قلعت هدومك كدة قدامي ازاي" قالها "عادي مافيش حد غريب بعدين جوزك قاعد واحنا نعتبر اخوات يعني مافيش حاجة ... الكلام دة لو انا حد غريب ... أنا أصلا اعرف ام ادهم وكنت بقعد معاهم في البيت كتير قبل ما ادهم يتجوزك يا قمر انتي" ... داليا بصت على ادهم عشان تشوف رد فعله لقيته ماسك التليفون وعامل من بنها بس هوا سامع و مركز في كل حاجة ... فقالت بينها وبين نفسها اما أقول حاجة لاحمد تخلي امجد يغير عليا ويقوم يزعق ... قالت لاحمد "بس اقلع ازاي انا مش لابسة سنتيان تحت قميص النوم" ادهم على وضعه ولا حرك عينه من التليفون واحمد رد عليها "ما انا عارف وصدرك أصلا باين من تحت القميص اللي مالوش لازمة دة ... اقلعي اقلعي يا داليا" ... داليا قالت مابدهاش بقى وفكرت انها لو قامت قلعت ادهم هايشوف ان الموضوع مابقاش كلام بس ودخل جد فهايتعصب ... قامت فعلا وقلعت قميص النوم وبقت واقفة بالكلوت بتاعها بس ... احمد عينه بقت بتاكل في جسم داليا وعمال يفنط حتة حتة فيه وكان كلوتها من النوع القطن العادي ... ادهم بص على داليا مراته تقريبا عريانة قدام احمد قالها "حلوة يا دودو ايوة كدة رحرحي واقعدي براحتك" ... داليا حست ان فعلا ادهم خول او ديوث ومش هايمانع أي حاجة وابتدت تركز على احمد وتفاصيل جسمه وعلى شهوتها اللي مجنناها ومش عارفة تسيطر عليها وجوزها مش مساعد خالص لا وبيرميها في سكة انها تزني مع احمد.
احمد بقى قاعد سايب التليفزيون خالص وعمال يبص على جسم داليا و صدرها الكبير الأبيض وحلماتها البني وفرشاتهم الكبيرة وعلى فخادها البيضا الكبيرة وهيا واخدة بالها ومن وقت لوقت بتسرق النظر لجسمه وزبه اللي باين فشخ انه واقف على اخره وكسها ابتدى يفتح وينزل سوائل ... شوية واحمد قال لادهم "يا عم كسم الحر اللي في بيتك دة انا بيضاني عرقانة ودة مش حلو على فخادي كدة" وقام وقف وقلع الكلوت وبقى عريان خالص وزبه نط قدامه واقف عالاخر ... داليا شهقت من المقاجاة وقامت عايزة تمشي تروح الاوضة قام ادهم قال لها "يا داليا رايحة فين" اتعصبت عليه وقالت له "انت بتقول ايه .. انت مش شايف صاحبك عمل ايه؟" قام احمد رد عليها "يا داليا الكلام دة لوانتي ست مش متجوزة .. انما انتي متجوزة وشفتي الحاجات جي عادي قبل كدة وانا مش غريب وجوزك قاعد معانا كدة كدة" قالت له "انا معرفش انتوا بتتكلموا ازاي" قام احمج راح لها ولف دراعه على كتفها وقالها "روقي بس يا دودو وتعالي اقعدي انتي مكبرة الموضوع اوي" ... داليا دابت من إحساس دراع احمد وهوا بيلف حوالين كتافها وهوا واقف عريان قصادها وهيا تقريبا عريانة وبقى عقلها يتخيل ايد احمد وهيا بتمسك حتت تانية من جسمها وماقدرتش تقاوم و كانت هاتقع واحمد قام ماسكها من خصرها وهوا عارف انها ولعت على الاخر وقعدها تاني على الكنبة وهوا قعد جمبها وفاتح رجليه خالص وزبه الكبير الأسمر خلاص على اخره ... ادهم كان بيمثل انه منفصل خالص عن الواقع بس كان مستمتع باللي بيحصل ... مرت دقيقة صمت كدة مريبة كانت فيها داليا مش قادرة وشهوتها عمالة تزيد وكسها عمال ينزل لحد ما كلوتها بان عليه ... احمد اخد باله وقالها "انتي عارفة ان مهم اوي من وقت للتاني الواحد راجل او ست لازم يهوي النص التحتاني خالص عشان الجلد مايبقاش غامق" قالت له "ازاي مش فاهمة" قالها انتي مثلا اكيد بتقلعي الكلوت اغلب الوقت عشان كدة فخادك كلها بيضا ومافهاش أي غمقان ... داليا بقت مش قادرة وابتدت تنزل كتير فشخ لدرجة ان شهوتها نزلت من كلوتها ... احمد شاف الكلام دة قال "ايه دة يا ادهم ... داليا تعبانة كدة ليه انت مش بتنيكها ولا ايه" .. ادهم ماردش عليه .. احمد قاله "انيكها لك يا صاحبي" ادهم قاله "خش يا أبو حميد براحتك".
داليا كانت خلاص مش قادرة تقاوم وغصب عنها فتحت رجليها ... احمد نزل على ركبه قدامها وقلعها الكلوت وهوا بيبوس بزازها وبيعض حلماتها وهيا عمالة تترعش وتنزل كتير لحد ما غرقت الكنبة تحتها ... احمد مسك الكلوت الغرقان وبص عليه وقال لها "ياااه انتي تعبانة اوي ... هاريحك يا قلبي" وداليا مش قادرة تفكر في أي حاجة الا شهوتها ... احمد مد ايده على كسها وأول ما لمس كسها شهقت شهقة عالية فشخ واترعشت جامد وكسها رش شهوة كانها نافورة ... احمد خلى ايده على كسها بيدعك بالراحة وقرب منها وبدا يبوس فيها وينزل على صدرها يرضع منه ويلحس رقبتها وهيا عمالة تتلوى معاه ... بعدين قام قعد جمبها على الكنبة وهما الاتنين عريانين وحطها على حجره وبقى زبه في ضهرها ومسك كسها بايد وبالايد التانية بيفعص صدرها ونازل بوس في رقبتها وزبه لازق في ضهرها لحد ما استوت على الاخر ونزلت شهوتها تلات مرات بعدها قام احمد نيمها على ضهرها على الكنبة وقعد قصادها وجاب زبه على كسها وقال لادهم "هانيكها يا ادهم تمام؟" ادهم كان عمال يلعب في زبه من فوق الهدوم قاله "نيكها اخلص يا احمد" في لحظة كان راس زبه داخل في كس داليا وهيا كانت مشتاقة له فشخ وخدته كله لان كسها كان مبلول عالاخر ... احمد دخل زبه كله جوا كس داليا وثبت شوية عشان تاخد عليه وبعدن نزل بجسمه فوقيها وبقوا الاتنين فوق بعض ولف دراعاته حواليها وابتدى يبوسها ويحرك وسطه فوق وتحت وداليا متمتعة فشخ من النيكة ... احمد ماكملش خمس دقايق نيك بعدين طلع زبه ونزل تاني على ركبه على الأرض وفشخ رجلين داليا ودخل صوباعين جوا كسها ونازل بعبصة جامد وبسرعة فشخ وبايده التانية بيشد في بظرها ويخبط عليه وهيا رشت شهوتها كذا مرة وهيا بتصرخ تحتيه بعدين قام دخل زبه مرة واحد في كسها للاخر وقعد ينيكها جامد ويرزع فيها لدرجة ان الكنبة كانت بتترج تحتهم لحد ما طلع زبه ونزل نافورة لبن غرق جسمها كله وداليا كانت منتهية ومش قادرة تتحرك.
بعد ما احمد جسمه هدي من النيكة قام من على داليا وبص على ادهم وقاله "أي خدمة يا صاحبي نيكتهاتالك اهو" ادهم قاله "ما تكمل جميلك يا أبو حميد وتاخدها الشاور عشان شكلها فرهدت منك فشخ" احمد قاله "بس كدة عنيا يا صاحبي" داليا وقتها كانت تقريبا مغمى عليها وجزء الوعي البسيط الموجود كان مستمتع جداً باللي حصل وعاوزاه يكمل.
أحمد لسة عريان ملط قوم داليا واللبن مغرقها وقام شايلها على دراعه زي العريس في ليلة دخلته واتحرك بيها على الحمام وقفل الباب ... قعدها الأول على القاعدة وفتح الدش ومستنى المية تسخن وبصلها وقالها "ايه رايك .. انبسطي؟" قالت له "انا مش عارفة أقول ايه ... انا حاسة اني في حلم" رد عليها قال لها "خليكي في الحلم يا روح قلبي" وقام اخدها تحت الدش وهما الاتنين ملط وعمال يقفش في جسمها وبزازها وكسها وهيا كمان ابتدت تحسس على جسمه و تبوسه وتلعب في زبه و بيضانه لحد ما زبه نشف ووقف تاني وقال لها "شكلك عاوزة التاني .. عاوزاه هنا ولا فين؟" قالت له "خلينا هنا" قال لها "مكسوفة من ادهم؟" قالت له "ماتجيبش سيرته" قال لها "ماشي" وقام مدخل زبه جوا كسها عالواقف وماسك رجلها وقعد ينيك فيها شوية بس خاف لا يتزحلقوا قال لها "تعالي نروح الاوضة نكمل عشان خايف عليكي تقعي" قالت له "ماشي" ونشوفوا بعض وطلعوا ملط قصاد ادهم واحمد قال لادهم "انا هاعمل التاني في الاوضة جوا يا صاحبي" ادهم قال له "انت لسة ما عملت شالتاني انا كنت فاكرك خلصت التامي وداخل في التالت" احمد رد عليه قال له "ماشي يا عرص هاخلص مع مراتك التاني واجي اعمل معاك انت التالت" وضحكوا .. كانت داليا سبقته على اوضة النوم ونامت على السرير على ضهرها وبتلعب في كسها واحمد دخل عليها ونام فوقيها وقعدوا يبوسوا بعض كتير لحد ما سخنوا فشخ وكس داليا كان وسع عالاخر واحمد دخل زبه بسهولة وقعد ينيك فيها بمزاااااج وغيروا كذا وضع وهما متمتعين نيييك ... ادهم كان واقف عند باب الاوضة عمال يتفرج وهيجان فشخ وقالع وعمال يلعب في زبه ... احمد قرب يجيبهم وقال لداليا "انا قربت اجيب عاوزاهم فين" قالت له "هاتهم جوا يمكن احبل منك بدل الخول اللي انا متجوزاه" ادهم سمع الجملة دي وهاج فشخ وجاب لبنه واحمد كمان هاج بزيادة من انها عاوزة تحبل منه ونزل لبن كتير فشخ جوا كس داليا واترموا هما الاتنين على السرير وناموا من تعب النيك وادهم نام برا عالكنبة.
تاني يوم احمد وداليا صحيوا من النوم قاموا اخدوا شاور سوا وعملوا واحد صباحي زي العسل في الشاور بعدين احمد طلع لبس هدومه وسلم على ادهم ونزل.
يوميها بالليل ادهم نزل عالقهوة اللي بيقعد عليها دايما هوا وصحابه وصادف جه احمد قعد معاهم ... احمد قال لصحابه "يا جدعان انا عملت سكس امبارح ابن ستين متناكة ناااار" الشباب قالوا له "احا احكيلنا يا وسخ عملت ايه" احمد طلع تليفونه وفتح الصور .. وقتها ادهم اتفاجئ ان احمد صور مراته ورغم انه ديوث وصخابه عارفين واغلبهم بينيكوا امه بعلمه بس بردو قلق من حوار الصور ... احمد فتح الصور وكانت بس صور لجسم داليا وفيدوهات مش مبينة وشوشهم بس منظر الشاب وهيا عمالة تتغزل في جسم مراته وكسها جنن ادهم وخلاه هايج نيك وبقت متعة إضافية جمب متعة انه يشوف احمد بينيك مراته انه يسمعه وهوا بيحكي لصحابه عن جسمها وكسها وناكها ازاي.
احمد بقى ضيف مستديم عند اجهم وداليا وداليا بقت بتقابله عريانة أصلا وبينيكوا في أي حتة في البت واي وقت حتى لو ادهم مش موجود .. بيرجع يلاقي هدوم احمد مرمية على الكنبة يعرف على طول انه بينيك داليا ... مع الوقت داليا زهقت من احمد وادهم حس بكدة فجاب واحد تاني من صحابه وعمل نفس اللعبة وداليا اخدت على انها تتناك من رجالة اغراب وشهوتها بقت كبيرة فشخ ومافيش زب بقى بيملى عنيها ... وادهم جوزها الديوث بقى عايش في قمة المتعة وهوا شايف الرجالة عمالة تنيك في مراته كل يوم.
