NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مثلية واقعية فى احضان الأستاذ متعة غريبة

TIAZEVA

نسوانجى بريمو
عضو
إنضم
8 يوليو 2023
المشاركات
144
مستوى التفاعل
219
نقاط
92
الجنس
أنثي
الدولة
Egypt
توجه جنسي
عدم الإفصاح
تلقفتنى احضان و افخاذ المعلمين و الشيوخ يعتصرون اردافى بين افخاذهم يجلسوننى و ينزلون كلوتاتى و يدلكون فى فتحتى الشرجية قضبانهم المنتصبة الكبيرة المجنونة بالشبق و يفرغون فى الخفاء فى عزلة البانهم كثيرة و قليلة تدفىء فتحتى الشرجية و قد يلح ويصمم بعضهم على ايلاج قضيبه كاملا و امكنه من نفسى واستسلم مستمتعا به و لكن أحده ~م لم يترك فى نفسى وذاكرتي شيئا يميزه التذكره به حتى مدرساتى الإناث كثيرا ما تمتعن بملامسة و اعتصار اردافى وتقبيلها كثيرا و يطلبن منى لحس اكساسهن و مص البظر مثل أستاذة زينب و الأستاذة محاسن و انتصار و علياء
كان الأمر قد صار طبيعيا وعاديا لى حيث أن أفراد عائلتي وفروعها الكثيرة فى كل البيوت ذكورا واناثا كانوا يتمتعون بى جنسيا بطرق مختلفة و كنت احكى كل شىء لامى فلاتقول لى شيئا و بل تبتسم وتقبلنى و تجعلنى أنسى كانه وضع عادى طبيعى ..
و لكن عندما مات أبى فى مرحلتى الثانوية تلقفنى استاذ عادل مدرس الموسيقى بكثير من الحب والحنان الذى تحول إلى عشق جنسى مطلق فى حجرة أدوات الموسيقى يحتضننى و أغيب معه فى قبلات شفتيه الجميلتين الدافئتين وامتص لسانه واغمض عينى وهو ينزل لباسى و يتحسس اردافى ولحمى بتلذذ و متعة تجعل قبلاته أكثر سخونة و تنزلق أصابعه ببعض الكريمات يبثها فى فتحتى الشرجية ببطؤ و رقة لذيذة للغاية تمتص أصابعه اردافى وفتحتى و تتسع للمزيد بعد قبلات دافئة . فينزلق قضيبه الرهيب الغليظ الطويل بشكل غير طبيعي فى فتحتى يفشخها برفق و بطؤ وةانا انظر فى حنان عينيه الطاغي و امتص شفتيه و أغمض عينى بينما يحرك قضيبه فى طيظى بقوة وسرعة و قد طرحنى على مكتبه و افخاذى مرفوعة على صدره و هو يبتسم لى بحب وحنان و يتوالى ويتعدد قذف اللبن مرات عديدة سريعة متتابعة اشعرها ساخنة فى داخلى ترتخى لها اعصابى و تنفك مفاصلى وأشعر بدوخة و رغبة فى النوم العميق ..
بعكس طريقة الاستاذ سيد معلم الرسم والتربية الفنية التى اعشقها عشقا فقد نشات فنانا
كان الاستاذ سيد سريعا عنيفا متخبطا فى كل ما يفعله بى و كان يضربني كثيرا على اردافى و يقرصني و يعضنى .. كان قضيبه قصيرا ولكنه غليظ جدا . وكان لايشبع ولايكتفى من نكاحى مرة او مرتين فى كل لقاء بل كان يكرر العملية خمسة او ستة مرات و يفرغ داخل بطنى قذفا كبيرا غزيرة جدا من اللبن ، و كان يعشقني و يحبنى أكثر من زميلى عبدالسلام الذى يسكن قريبا من عنوانى ....
و
و
و هنا تفرعت وتنوع حياتى العاطفية الجنسية بشدة
فقد اهتمت بى كثيرات من البنات والاناث و بادلتهن الحب والاهتمام و دخلت معهن فى خبرات عميقة لايمكن أن أنساها لاهميتها الشديدة
كانت اهمها على الإطلاق علاقات و عشقى للاناث الأقرب لى من المحارم و قد بدان بحنان وعشق لايمكن لى مقاومته
البداية كانت مع أمى
ثم خالاتى
ثم بنات خالاتى
ثم عماتي
ثم اختى
ثم قريبات من القرية
ثم صديقات ماما و بناتهن
ثم بنات اخواتى و بخاصة هالة
ثم جارات سيدات
وجارات بنات
و نساء أمهات وخالات اصدقائى الذكور وأخواتهم البنات
فى نفس الوقت طاردني بالحاح شديد واغراء وغزل صديق عمرى و حبيب قلبى
أسامة عبدالمنعم فكانت لى معه قصص استمرت حتى وقت قريب امتدت قصصى وعشقى إلى أخته عزة و أخيه سيد ثم إلى زوجته نوسة و ابنتيه الاثنتين و ابنه شريف و سوف احكى بالتفصيل لحظات حياتى الممتعة معه ومعهم
كذلك طاردنى ذكور من زملاء المدرسة الثانوية والجيران مثل
محمد ميمى
ومحمد الماحى
و محسن وأخوه الكبير
و يحيى
و عبد الغنى
وإبراهيم البدوى
و محمد ميتشو
و محمد خير****

و لقد قاومت كثيرا وطويلا كلا منهم ولكننى خضعت له واستسلمت مستمتعا متلذذا بلحظات اللقاء و العشق بلا حدود وبلا ندم بل تمنيت الاستمرار و سعيت إليه كلما تمكنت من ذلك
و كانت ماما ترى وتعرف وتستمتع عند كل مرة احكى لها كل شىء بالتفصيل
و سوف اتناول واحكى عن كل علاقة منهم بالتفصيل فيما بعد
تحياتى
و قبلاتى
سمسمة
وفيما بعد ساتناول حياتى الجنسية والعاطفية فى الجامعة ثم ما بعد الجامعة ..
انتظروني
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
تلقفتنى احضان و افخاذ المعلمين و الشيوخ يعتصرون اردافى بين افخاذهم يجلسوننى و ينزلون كلوتاتى و يدلكون فى فتحتى الشرجية قضبانهم المنتصبة الكبيرة المجنونة بالشبق و يفرغون فى الخفاء فى عزلة البانهم كثيرة و قليلة تدفىء فتحتى الشرجية و قد يلح ويصمم بعضهم على ايلاج قضيبه كاملا و امكنه من نفسى واستسلم مستمتعا به و لكن أحده ~م لم يترك فى نفسى وذاكرتي شيئا يميزه التذكره به حتى مدرساتى الإناث كثيرا ما تمتعن بملامسة و اعتصار اردافى وتقبيلها كثيرا و يطلبن منى لحس اكساسهن و مص البظر مثل أستاذة زينب و الأستاذة محاسن و انتصار و علياء
كان الأمر قد صار طبيعيا وعاديا لى حيث أن أفراد عائلتي وفروعها الكثيرة فى كل البيوت ذكورا واناثا كانوا يتمتعون بى جنسيا بطرق مختلفة و كنت احكى كل شىء لامى فلاتقول لى شيئا و بل تبتسم وتقبلنى و تجعلنى أنسى كانه وضع عادى طبيعى ..
و لكن عندما مات أبى فى مرحلتى الثانوية تلقفنى استاذ عادل مدرس الموسيقى بكثير من الحب والحنان الذى تحول إلى عشق جنسى مطلق فى حجرة أدوات الموسيقى يحتضننى و أغيب معه فى قبلات شفتيه الجميلتين الدافئتين وامتص لسانه واغمض عينى وهو ينزل لباسى و يتحسس اردافى ولحمى بتلذذ و متعة تجعل قبلاته أكثر سخونة و تنزلق أصابعه ببعض الكريمات يبثها فى فتحتى الشرجية ببطؤ و رقة لذيذة للغاية تمتص أصابعه اردافى وفتحتى و تتسع للمزيد بعد قبلات دافئة . فينزلق قضيبه الرهيب الغليظ الطويل بشكل غير طبيعي فى فتحتى يفشخها برفق و بطؤ وةانا انظر فى حنان عينيه الطاغي و امتص شفتيه و أغمض عينى بينما يحرك قضيبه فى طيظى بقوة وسرعة و قد طرحنى على مكتبه و افخاذى مرفوعة على صدره و هو يبتسم لى بحب وحنان و يتوالى ويتعدد قذف اللبن مرات عديدة سريعة متتابعة اشعرها ساخنة فى داخلى ترتخى لها اعصابى و تنفك مفاصلى وأشعر بدوخة و رغبة فى النوم العميق ..
بعكس طريقة الاستاذ سيد معلم الرسم والتربية الفنية التى اعشقها عشقا فقد نشات فنانا
كان الاستاذ سيد سريعا عنيفا متخبطا فى كل ما يفعله بى و كان يضربني كثيرا على اردافى و يقرصني و يعضنى .. كان قضيبه قصيرا ولكنه غليظ جدا . وكان لايشبع ولايكتفى من نكاحى مرة او مرتين فى كل لقاء بل كان يكرر العملية خمسة او ستة مرات و يفرغ داخل بطنى قذفا كبيرا غزيرة جدا من اللبن ، و كان يعشقني و يحبنى أكثر من زميلى عبدالسلام الذى يسكن قريبا من عنوانى ....
و
و
و هنا تفرعت وتنوع حياتى العاطفية الجنسية بشدة
فقد اهتمت بى كثيرات من البنات والاناث و بادلتهن الحب والاهتمام و دخلت معهن فى خبرات عميقة لايمكن أن أنساها لاهميتها الشديدة
كانت اهمها على الإطلاق علاقات و عشقى للاناث الأقرب لى من المحارم و قد بدان بحنان وعشق لايمكن لى مقاومته
البداية كانت مع أمى
ثم خالاتى
ثم بنات خالاتى
ثم عماتي
ثم اختى
ثم قريبات من القرية
ثم صديقات ماما و بناتهن
ثم بنات اخواتى و بخاصة هالة
ثم جارات سيدات
وجارات بنات
و نساء أمهات وخالات اصدقائى الذكور وأخواتهم البنات
فى نفس الوقت طاردني بالحاح شديد واغراء وغزل صديق عمرى و حبيب قلبى
أسامة عبدالمنعم فكانت لى معه قصص استمرت حتى وقت قريب امتدت قصصى وعشقى إلى أخته عزة و أخيه سيد ثم إلى زوجته نوسة و ابنتيه الاثنتين و ابنه شريف و سوف احكى بالتفصيل لحظات حياتى الممتعة معه ومعهم
كذلك طاردنى ذكور من زملاء المدرسة الثانوية والجيران مثل
محمد ميمى
ومحمد الماحى
و محسن وأخوه الكبير
و يحيى
و عبد الغنى
وإبراهيم البدوى
و محمد ميتشو
و محمد خير****

و لقد قاومت كثيرا وطويلا كلا منهم ولكننى خضعت له واستسلمت مستمتعا متلذذا بلحظات اللقاء و العشق بلا حدود وبلا ندم بل تمنيت الاستمرار و سعيت إليه كلما تمكنت من ذلك
و كانت ماما ترى وتعرف وتستمتع عند كل مرة احكى لها كل شىء بالتفصيل
و سوف اتناول واحكى عن كل علاقة منهم بالتفصيل فيما بعد
تحياتى
و قبلاتى
سمسمة
وفيما بعد ساتناول حياتى الجنسية والعاطفية فى الجامعة ثم ما بعد الجامعة ..
انتظروني
روععه
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%