انا فواز من صنعاء شاب حلو ووسيم عازب عمري 22 سنة انا يتيم الاب واعتبر الابن الاكبر لاخوتي حيث وان لي ثلاث خوات صغار وكمان اخ صغير ابي ترك لنا ميراث لاباس به وبيت وبعد وفات ابي اصبحت انا العائل لاسرتي والمسؤول عنهم
في يوم أمي مرضت و تعبت قوي فكلفني اخذتها ودخلت بها المستشفى الاروبي بشارع الستين وكون مافيش معنا بنات كبار فبقيت انا مرافق معها وبعد اجراء الفحوصات والاشايع وبعد ان عرف الأطباء مرض امي قررو لها رقود من اجل متابعه حالة امي ووافقت ولهذا فقد جلسنا حوالي شهر كامل في المستشفى 😔
وفي خلال هذا الشهر المليء بالحزن بسبب مرض امي بس كانت الحاجة الوحيدة التي كانت تخفف عني هذا الحزن هي ابتسامة الممرضة عبير ☺️ فالدكتوره عبير من اول ماشفتها حسيت نحوها احساس حلو وكنت ارتاح مجرد انني اشوفها فكانت الدكتورة عبير بنت مثل القمر عمرها في بداية العشرينات ودائما كاشفه لوجها وكانت احيانا تلبس كمامه فالغريب اننا من اول ماشفنا بعض كنا نبتسم لبعض فكلما كنت اشوفها تبتسم لي تهدأ مشاعر الحزن الذي بداخلي .🙂
بصراحة انني في البداية عندما كنت اشوفها كنت استحي ابقى مبحلق فيها حتى كنت استحي احط عيني بعينها .. 😥.
ولاكن كنت احس بشوق ولهفه للنظر اليها وماكنت اقدر امنع نفسي من شوفتها فكنت عندما كانت تجي تجيب العلاج لامي او تركب المغذيه في الفراشه كنت استرق النضر اليها ولوجهها واشوف لطيزها الي يزيغ العقل لان الدكتورة عبير بصراحة كانت حلوووووه جدااااا و كامله الاوصاف وبصراحة بدون اراده مني اعجبت بها جدااا ورغم انني حزين بمرض امي الا انني بقيت اعشق الدكتورة عبير واتخيلها واذوووووب من جمالها حتى انني بقيت اتخورها واشتهيا خصوصا عندما كانت تاتي تجيب العلاج لامي وتركب المغذيه خصوصا بوقت متاخر من اليل .
فمن شده اثارتي وتجنني عليها بقيت متجنن وكنت اتمنى اقوم و احضنها واضمها اليا وابوسها بس كنت اخاف لانني انسان محترم وما عمري ضايقت بنت او عاكستها وكمان كنت اراجع نفسي واقول لنفسي عيب اضايقها او اسوي معها اي حركة وتزعل مني خصوصا وان الدكتورة عبير طيبه و مهتمه زياده معا امي . بخلاف بقية الممرضات
المهم بقيت ثلاثة ايام وانا اصابر نفسي وما كان بيننا اي شي سوى ابتسامات فقط بس من جمال الدكتورة عبير وابتسامتها كنت اذووووووب واهيج واتخيلها بحضني مما جعلني اظطر وكنت كلما هجت عليها كنت ادخل الحمام ارهط زبي حتى انزل شهوتي و اقذف وانا اتخيل بانني بنيكها
المهم اليوم الرابع كانت امي تاعبة و تتالم وانا بقيت ساير جاي لاعند الدكتوره عبير حتى تعبت و ارهقت نفسي وحسيت بالتعب برغم اني ما كنت انام الا بعد الساعه واحده بعد منتصف اليل يعني بعد ما تجي الدكتوره عبير تعطي امي العلاجات والمهداءات بعدها تنام امي وانا انام .
بس بتلك الليلة مع التعب نعست ونمت وما عرفت متى جائت الدكتورة عبير و جابت العلاجات لامي نمت و ما صحيت الا بعد الفجر شفت امي نايمه فرجعت كملت النوم للصبح وفي الصباح خرجت اشتريت صابونة من اجل اغتسل
وأثناء رجوعي كانت الدكتوره عبير في مكانها في الطارود فحينما شافتني دعتني يافواز فقربت اليها وبقت تكلمني وتقول انني كنت تاعب امس الليل وقامت جابت لي واحد عصير مشكل فواكه طازج وانا استحيت اخذه منها واتشكرها وما وافقت اخذه .
والدكتوره عبير حلفت يمين انني باخذه وقالت لي لاتكسفني يافواز انا اشتريته لك وعلى عشانك لانه امس اتيت و جبت العلاج لامك وانت كنت نايم وكان باين عليك انك مرهق وتاعب
فاخذت منها العصير وانا مستحي وتشكرتها ومن ثم دخلت الغرفه عند امي وانا طاير من الفرحه وبقيت احس ان الدكتورة عبير معجبه بي خصوصا بعد اعطائي العصير
المهم بصراحة اول مره بحياتي بنت تعطف وتحن عليا وتحسسني بحنيتها و اول مره بحياتي بنت تجيب لي شي وتقول انها اشترته مخصوص عشاني .
المهم بقيت اضن انها عازبه وانها تريد تتقرب مني لكي اتزوجها بس استغربت بعد ان تذكرت انني شفتها و كانت لابسه دبله وهذا هو الصح فالدكتوره عبير متزوجه .
المهماليوم الثاني الصباح جت تركب المغذيه لامي و كان معانا من الزيارات فواكه فقمت اخذت كيس وعبيته تفاح وبرتقال ومانجو وقبل خروج الدكتورة عبير اعطيتها الكيس وحلفت يمين انها بتاخذه .
وهي تقتلني بابتسامتها ☺️ وتقول يافواز ما اريد شي خلية لك ولامك وانا احلف فاخذتة وهي تنظر اليا نظره حب وعشق حسيته بعيونها اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف لما ذووووووبتني للاخر
ومن تقديرها لي كانت تتركني اخزن بالغرفه عند امي تخزينه خفيف رغم انه ممنوع التخزينة بداخل المستشفى وكانت الدكتورة عبير تشوفني وعارفه وما كانت تتكلم او تبلغ بي
المهم في ذاك اليوم العصر وقبل ما ابداء اخزن تذكرت انني ماقد حليت لانني متعود احلي قبل التخزينه فخرجت احلي وأثناء نزولي شفت الدكتوره عبير بمقرها فنزلت احلى بشكلاته وطلبت من البقاله اغلى وافضل شكلاتة فاعطاني شكلاتة ب ١٥٠٠ ﷼ وانا اخذت لي واحد ينكرس ب ١٥٠﷼ ورجعت.
وحصلت عبير جالسه معها زميلتها بالطارود فاستحيت اعطيها الشكلاتة امام زميلتها ومشيت دخلت الغرفه وبعد دخولي ناديت الدكتوره عبير بحجه تشوف امي فجائت عبير واعطيتها الشكلاته فنظرت اليا مبتسمه وتشكرتني فقلت لها انني استحيت اعطيكي امام زميلتك فقالت مافيش داعي فحلفت انها بتاخذها فابتسمت لي واخذتها وهي مبتسمه ابتسامه تذووووووب ومن ثم راحت.
وانا جلست سرحان وذااااايب و غارق بحبها وجمالها وبسمتها وعيونها الساحره
والمحزن ان الدكتورة عبير غابت بعد ذاك اليوم ليومين ولم تاتي تناوب بالمستشفى وانا بعد انني لم اشوفها بذالك اليومين كرهت نفسي وكرهت المستشفى فبقيت منتضر لها بكل لهفة وشوق ومنتظر متى تدق باب الغرفه وتبدي واشوف طلتها حتى
اليوم الثالث اتت تناوب وانا مجرد ان شفتها حسيت قلبي عيخرج من صدري وبقى يدق بسرعة
وكمان حتى انني حسيت الدكتوره عبير وكانها مشتاقه ومتلهفة لشوفتي مثلي ويمكن اكثر كما حسيته من نظرتها لي وغنجها وابتسامتها فاول ما اتت لغرفة الرقود فقد كنت انا واقف بقرب السرير الذي عليه امي والدكتوره عبير قربت تركب المغذية لامي وحينها كانت المسافه بيني وبينها قريبه جدا بحيث لو تحركت باي حركة بسيطة تتلامس اجسامنا
المهم بدات تركب المغذية وانا كنت اكلمها واقول لها ان المستشفى بدونها مظلم وانني ضابح باليومين الذي كانت غايبه فيها وعبير تتشكرني على اهتمامي واحساسي بها وقالت لي انها اتفقت مع المستشفى انها ما تناوب يومين بالاسبوع لانها متزوجه ولازم تخصص اليومين الاجازه لزوجها وبيتها كانت تتكلم وهي بنفس الوقت بتركب المغذيه وكانت منحنية بضهرها واصبح طيزها المربرب والمثير قريب من فخذي وحينها انحرفت لتاخذ العطبه وفي تلك الأثناء طيزها التمس بفخذي لمسه سريعة حوالي عشر ثواني فانا حينها تجننت وذبت وحسيت البوخ طلع من وسط راسي فانا بصراحة اعجبتني تلك اللمسة وكمان عبير حسيتها استمتعت فحسيتها بقت تتعد وتكرر تلك الحركة وتجعل طيزها يلامس فخذي فانا من شده اللذه كنت اقترب بجسمي وانحني عشان تكون المسه قويه شويه وفعلا هذا الذي بقى يحصل فبقت تطول بعملها اكثر عن المعتاد حتى كملت عملها ووقفت تشكرني من جديد على اهتمامي وسؤالي عنها في غيابها
فقلت لها لا شكر على واجب بالعكس يادكتوره انا الي يجب ان اشكرك لانك مهتمه بامي وفيني .
فقالت انا بنؤدي وضيفتي وواجبي بس انت لانك مرافق مع امك وانت رجل فحسسني بنوع من التغير وتجديد للنشاط .
لانك عارف هذا قسم رقود خاص بالنساء وممنوع يبقى فيه الرجال .
قلت لها ايوه صح قد كلموني بس انا خواتي عادهن صغار ولايمكن اطمئن على امي الا وانا جنبها ولهذا سمح لي المدير .
قالت حلو مافبش مشكله بل بالعكس وجودك يافوفو اسعدني قالت لي هذا الكلام بغنج ودلال وكانها مشتهيني بشده
ففي ذيك اليوم حسيت الدكتوره عبير تتردد على غرفة امي بكثره على المعتاد وكانها تريد تتقرب لي اكثر وانا كنت افرح عندما اشوفها تاتي وكنت اذا شفتها اتت تركب المغذية او تعطي امي العلاج كنت اروح اوقف بنفس المكان الي وقفت فيه اول مره الصباح والدكتوره عبير فهمت انني برتاح بملامستها لي فكانت تتعمد تجعل طيزها يلامسني بشكل اطول وبكثره بدون ان تزعل او تمانع.
وهكذا بقينا نكرر تلك الحركة بكل اثاره طوال اليوم وبصراحة جننتني واثارتني وكمان هي نفس الشي
حتى اتى الليل الساعه واحده بعد منتصف الليل كان موعد تركيب المغذيه لامي واعطائها المهدئات لكي تنام امي
فاتت الدكتوره عبير ودقت الباب ودخلت وانا كنت ذااااايب وهايج فمجرد ان دخلت الدكتوره عبير قمت انا ووقفت في نفس المكان وكنت موطي للضؤ حق الغرفه وهذه المره لقت لي الدكتورة عبير طيزها بشكل اكبر وواضح وانا كنت ذااااايب وكان زبي واقف ومقووم بقوة فمن شده اثارتي تجرات قليل وانحنيت بجسمي شوي عليها حتى بقى طيزها بحضني وعبير تحركت قليل وحست بزبي نخدها بطيزها فظنيت انها بتزعل ولاكنها كانت مستمتعه ومرتاحه فبقت ترجع بطيزها وتتحرك اكثر بعد ما حست بزبي فايقنت انها مستمتعة و عاجب لها فتجرات انا اكثر وظغطت زبي بقوه وهي مستسلمة وساكتة ومستمره بتركيب المغذيه وانا ظاغط حتى حسيت زبي بيخترق عبايتها الطبيه ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح من شعور واحساس لايوصف فبقيت منحني عليها وزبي طاعنها بفلقة طيزها حتى
كملت الدكتورة تركب المغذيه ووقفت والتفتت بوجهها ونظرت لوجهي وغمزت لي غمزه خفيفة وابتسمت وقالت لي اح اح شكلك تاثرت مني
وانا خجلت وتلعثمت و ما زد عرفت ايش اجاوب عليها ماعد قدرت انطق و اتكلم حتى بكلمة .
والدكتوره حست بي واتفاجاء بها ابعدت الكمامه من على فمها وكانها منتضره مني اتجراء وابوسها بس بصراحة كنت انا حينها ميت من الحياء والخجل فبقت الدكتوره واقفه بقربي قليل وغمزت لي غمزه ثانية وابتسمت وقربت يدها ولمست زبي لمسة سريعة اثارتني وجننتني اكثر ثم قالت لي بغنج فوفو ما تريد شي ثاني فقلت لها شكرا
والدكتوره عبير مشيت تريد تخرج وانا حسيت روحي ايروح معها وبدون اراده ما حسيت بنفسي الا وانا امشي وراها بسرعة و قبل ان تفتح الدكتوره عبير الباب انا بدون اراده وقفت امامها و مسكتها وحضنتها وبوستها في شفايفها وامي قد كانت نايمه فبقيت حاضن للدكتوره عبير وابوسها وكمان مسكتها بصدرها وهي ذاااااابت وبسرعة بادلتني بنفس الشي واحتضنتني وبقت تبوسني بلهفة
وانا امص شفايفها وهيه تتجاوب معي اكثر وبشكل مثير وتمص شفايفي فجلسنا على هذه الحالة متحاضنين و نتباوس ونتمصمص حوالي خمس دقايق وتوقفنا وقلت لها ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح و اخيرآ يا دكتوره تحققت امنيتي و مافي نفسي وهي ابتسمت بغنج و قالت اففففففففففففففففففففف يافوفو يعني كل الاهتمام الذي حسيته منك ماكنش بدون سبب وانا ضحكت وقلت لها ايوه ورجعت احتضنتها وابوسها وبقيت امص لسانها وشفايفها ورقبتها كنت ابوسها وهيه تذووووووب وبقت تان ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح اممممممممممحححححححح اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وبقت تبادلني البوس والمص وكانت تمسك براسي وتبوسني وتمص بقوه وكانها تريد تاكل شفايفي اكل ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح وانا اعمل نفس الشي اممممممممممحححححححح بصراحة كان طعم فمها ولعابها عسل عسل اممممممممممحححححححح وبتلك اللحظة مدت يدها الدكتوره عبير واغلقت باب الغرفة بالخطاف وانا حينها تاكدت انها مشتهيني مثلما انا مشتهيها فتجرات وبدات اخلسها ملابسها بسرعه وهي بقت تخلسني حتى خلسنا ملابسنا وماتبقى على الدكتوره عبير سوى كلسونها الصغير والسنتيانه وانا لم يتبقى سوى النكس فقط واااااااااااححححححححححح ااححححححححححححححح من جسم شفته عليها يذووووووب الحجر جمال وبياض ونعومة جسم يجنن وحينها رجعنا احتضنا بعض بقوه واااااااااااححححححححححح ااححححححححححححححح من احساس ومتعة فانا اول مره يلامس جسمي جسم بنت وعريانين اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف ورجعنا نتباوس ونتمصمص بلهفة ثم بقيت انا امص رقبتها وانزل شويه لاعند صدرها و كعوبها واخرجتهن من السنتيانه وبقيت اجغصهن وامصهن واشمهن وهيه تذووووووب وتااااان اكثر ااححححححححححححححح اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااححححححححححححححح اممممممممممحححححححح يووووووووووووووووووووووووووه اففففففففففففففففففففف وتقول لي احببببببببك احببببببببك يافوفو اموووووت فيك ايووووووه زيد انا محرومه من الحنان والرمنسيه ياقلبي
فقلت لها وانا مستمر باثارتها قلت ليش زوجك ماهو رومنسي ولابيريحك فتنهدت ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح و قالت لا زوجي رومنسي بس بصراحة يافوفو من فتره واناعندي رغبه اجرب مع شخص اخر غير زوجي اجرب و اشوف هل فيه فرق في الاثاره والمداعبة و النيك .
فقلت لها يعني الان مشتهيني مثلما انا مشتهيك قالت ايوه حبيبي انت شاب حلو ووسيم ومبين عليك رومنسي وحبوب فقد اعجبت بك واشتهيتك من اول يوم شفتك فيه فقلت لها ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح يعني كان احساسنا واعجابنا لبعض متشابهة قالت ايوه
قلت لها ابشري من اليوم انا موجود ولايمكن ابتعد عنك قالت وانا ملكك حبيبي وانا نزلت وجلست على ركبتي ومديت يدي ونزلت كلسونها وضهرت لي استها اول ماشفتها انذهلت وتجننت ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح من حلا است ورديه صغيره اشفارها صغيره مثل الاجنبيات وناعمة ولافيه شعره وانا بدون تردد قربت وجهي و بدات اشم استها وابوسها ثم لحستها وامصها وعبير تتجنن وتوحوح وتظغط راسي على استها و ترتعش وتتوحح ااححححححححححححححح اففففففففففففففففففففف اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه يووووووووووووووووووووووووووه اح اه اه اه واستها بقت تبغر وتنزل مني مثل العسل وانا جالس الحس و امصلها وهيه ضاغطه راسي وتتشاهق شويه
وقالت لي حبيبي فوفو بس كفاية قوم سريع سريع قوم نيكني ما معانا وقت
وانا قمت وعبير امتدت فوق سريري الذي بنام علية ورفعت ارجلها وانا قربت و مسكت زبي وفحسته باب استها وبليته من شهوتها ثم ظغطتة ودخلته كامل دفعة واحده وهيه شهقت شهقه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح حتى خفت امي تصحى او احد يسمعنا من خارج وبصراحة ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح من طعم ولذه كانت استها حااااااار وحستها ضغط على زبي وحينها بدات ارهزها اخرج زبي وادخله وهيه تتشاهق ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح اممممممممممحححححححح اففففففففففففففففففففف وتقول ايووووووه حبيبي زبك يجنن اممممممممممحححححححح والطعم ايووووووه افشخني نيكني احببببببببك احببببببببك اموووووت فيك انا فداااااااء زبك اممممممممممحححححححح وانا ازداد اثاره وارهزها بقووووه وامي بتشخر نايمه وانا بقيت ارهزها بقوه وبسرعة و كنت اسرع ادخل زبي واخرجه للاخر وعبير تشهق وترتعش رعشة بشكل مدهش
بقيت ارهزها حوالي خمس دقايق ولم انزل والدكتوره عبير نزلت شهوتها مرتين فقالت الدكتوره عبير اففففففففففففففففففففف يافوفو شكلك فحل نياك ماتنزل بسرعة قلت ايوه فقالت خلاص بس فلتلي اروح عشان لا يحسو المستشفى بغيابي خليني اروح واني برجع لك قلت لها بس قد بين احس انني بخرجهن قالت حلو اسرع فاسرعت وحسيت بنزل فقلت لها اففففففففففففففففففففف اممممممممممحححححححح قد بفضي وين تحبي انزلهن فقالت داااخل بستي ارويها وانا قذفت شهوتي بقوووه داخل استها حتى كملت وقمت و الدكتوره عبير قامت ولبست سروالها وملابسها وعدلت ملابسها وخرجت للطاروط .
وانا ارتميت فوق الكرسي مبسوط واحس جسمي وكانني شربت جرعه فيتمين مرتاح ومستمتع بقيت ممتد وانا اعيد ذاكرتي ومش مصدق نفسي انني توصلت لامنيتي ونكت الدكتوره عبير وبقيت افكر هل صحيح الدكتوره عبير كانت مستمتعة ومعجبة بي وبنياكتي وزبي وهل بجعلني انيكها مره ثانية فقلت في نفسي اذا كانت مستمتعة ومبسوطة مني ومن نياكتي فانها بترجع لي مره ثانية
انتظرت حوالي ساعه ولم تاتي وانا تجددت شهوتي وزبي اشتد وبقيت مشتهيها موت
فقررت اروح لها واتحجج تاتي تشوف امي وفعلا قمت وخرجت وشفتها جالسة مع زميلتها فطلبتها وقلت لها تعالي اعطي امي مهدء تنام قلت لها هكذا عشان انني شفتها مع زميلتها لكي ماتشك بنا زميلتها فاتت الدكتوره عبير ودخلت للغرفة وانا اغلقت الغرفة ومسكتها واحتضنتها وعبير تضحك وتقول لي اففففففففففففففففففففف منك يافوفو اعجبتك استي قلت ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح تجنن قالت فداااااااك حبيبي فقلت لها بصدق يادكتوره كيف طعم النيك حقي كيف حسيتي به هل هناك فارق على نيك زوجك او مافية فرق
فقالت لي ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح بصراحة يافوفو ماقد عرفت النيك الصح الئ اليوم زوجي ينيكني مثل الثور بدون بوس بدون مداعبة نيك ناشف بصراحة اول مره احس ان انا بنت واستمتعت وحسيت انني ما اشبع واريد انتاك واصل كانت تتكلم الدكتوره عبير
وزبي ينتصب ويقوم ويشتد وعبير شافته وقالت يووووووووووووووووووووووووووه والحلا اممممممممممحححححححح شكلة ماقد شبع قلت لها هاذا مايشبعش من هاذا الجمال لو يبقى يعرب فيها 24 ساعة وهي ضحكت وقالت ربي يسعدك ياقلبي ريتك زوجي
فقلت لها ممكن تمصيه وتلحسيه او ما يعجبك قالت لاجلك بجرب لانه ما قد جربت وجلست علئ الكرسي ومسكته بيدها وبدات تبوسة ز تلحسه وتمسكه ودخلته فمها وتمصه وانا مسكت براسها وكنت اظغط قليل وهي دخلته لاداخل حلقها وكانها تشتي تاكله اكل شويه وقالت فوفو امتد وانا امتديت وهي قامت وجلست فوقي ومسكت زبي وبدات تدخله دلا دلا واااااااااااححححححححححح ااححححححححححححححح محلاها استها دافيه وضيقة جلست عليه حتى ادخلته للاخر ثم بقت تنطنط وتدخله وتخرجه وتتحرك فوقي وانا ارتفعت قليل ومسكت ابزازها وبقيت امص ابزازها وامص شفايفها وهيه تان وتوحوح ااححححححححححححححح اممممممممممحححححححح اففففففففففففففففففففف اح اح وكانت تلم رجولها حتى كنت احس استها تقبض على زبي وكنت احس استها كانها بقت تكمش زبي مثل الفم اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف والاحساس. بقت تنطنط وانزلت شهوتها مرتين وانا لم انزل فاندهشت وقامت ومسكت زبي وبقت ترضعة وتمصة حتى ارتعشت وقذفت
بفمها وظنيت انها بتتغاثى بس ماتغاثت وتشكرتني ولبست وقالت هااااه حبيبي شبعت قلت لن اشبع منك لو ابقى العمر كله فضحكت وقالت كلي فداااااااك حبيبي ابشر باكون امر عليك وخرجت وفعلا قسما بربي ما كانت تمر ساعه الا وتجي عبير للغرفه وانا بسرعة امسكها واذوبها و انيكها .
وهكذا استمريت انيك الدكتوره عبير وافشخ استها مستمر بكل شوق ومتعة وبلا ملل واعطتني رقمها وكنا عندما تكون جالسة خارج بالطارود كنا نتراسل ونتغزل ببعض ونثير بعض بدون ملل حتى نذوب وتاتي اليا انيكها وتقول لي اففففففففففففففففففففف يافوفو انت جننتني خليتني افكر بك واصل وفعلا كنت اتفنن باثارتها ومداعبتها قبل ان انيكها حتى انها بعض الأحيان كانت تنزل شهوتها من شده الاثاره قبل ان انيكها وهكذا استمرينا حوالي اسبوع
وبعد الاسبوع كنا نتراسل و تكلمنا عن نيك الطيز فذوبتها ثم طلبت منها تخليني انيكها بطيزها فكانت في البداية متخوفة فبقيت احمسها واشجعها حتى حسيتها موافقة وانتظرت حتى اتت للغرفه وانا قربت و حضنتها من خلفها وكان زبي مقووووم ومشدود فكنت اظغط زبي بطيزها وبدات ابوسها واجغصصها واداعبها حتى ذاااابت ثم خلستها بنطلونها وخلست سروالي وبقيت افحس استها وكنت اتعمد بكثرة ابعصص طيزها وانخدها فيه وارطب خرمها بماء شهوتها وعبير تذووووووب وتتمحن حتى حسيتها ذااااااااايبه فاخذتها بوضعية السجود حتى برز لي طيزها المثير واااااااااحححححححححححح ااححححححححححححححح والبياض فيه ابيض مثل البن ففتحت اردافها وشفت فتحت طيزها ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح صغيره ورديه مثل الخاتم اممممممممممحححححححح ثم امسكت زبي وفحسته بطيزها واستها ثم ادخلته استها وهيه شهقت ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح فبقيت ارهزها وانا ماسك بحقاوها وابعصص بيدي طيزها وانا بين انيكها بستها لما حمرين جحواتها فكنت ادخل زبي واخرجه واصبعي تفلحس طيزها لما استوت وولعت وحسيت فتحة طيزها مرتخية ورطبة ففعلت في اصبعي من ريقي وعملت لخرمها ودخلت اصبعي بطيزها وعبير في قمة اثارتها وهيجها و بترتعش وانا اصبعي مستمر في طيزها وزبي يرهزها في استها وبحركة سريعة اخرجت زبي من استها وعبير ظنت انني كملت نياكتها فنهضت و تريد تخرج فقلت لها ماقد كملت عاد باقي الاهم انيك طيزك .
فقالت خلاص قدني متهالكة خلية لبعد ساعه لما ترجع الشهوة من جديد وبجيك واخليك تنيكني بطيزي نيكه خاصه مباشره فية قلت تمام مابزعلك وتشكرتني
وخرجت وانا انتظرتها بشوق وعبير تاخرت حوالي ساعتين
وانا شفتها ما جت فتحت الغرفه وخرجت طلبتها فاتت على طول دخلت وغلقت الغرفة ومباشرة قد كانت عارفة بقصدي فقامت مباشرة ورفعت ملابسها ونزلت بنطلونها وسجدت وانا رفعت ثوبي و نزلت سروالي وقربت خلفها وبقيت افحس زبي بطيزها وهيه بقت تتمحن وتذوب حتى أصبحت وكانها مدوخه ومثاره وبقت تقول لي بصوت واطي فوفو ايش بدسوي اسرع مافي وقت يله نيكني بسرعه وحقق رغبتك
وانا وجهت زبي لفتحة طيزها وظغطت حتى دخلت راس زبي وهيه صاااااحت اييييييييييييييييييييييييي اففففففففففففففففففففف ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وكانت تريد تهرب وانا كنت ماسك لها وقلت لها اصبري بادخله دلا دلا قالت بس بيوجع خلاص اتركني انا فدالك وانا بسرعة رزمت زبي حتا دخل بالكامل وهيه صااااااااااااحت بقوووووه اييييييييييييييييييييييييي وانبطحت وانا انبطحت فوقها وتوقفت قليل و قلت لها خلاص حببتي دخل زبي استحملي الان بايروح الوجع قد دخل زبي كله بقيت متوقف شوية ثم بدات احرك زبي دلا و اخرجه وادخله حتى حسيت عبير هدئت وبدات تتلذذ وتتمتع وانا بدات اسرع و انيك طيزها اكثر وكنت افحس استها بيدي وعبير بقت تتمحن وتستمتع وانا اخنثها واااااااااااااحححححححححححح ااحححححححححححححححح من احساس ومتعه تجنن فبقيت اخنثها ويدي تفرك استها حتى ارتعشت عبير و نزلت شهوتها لايدي وانا حينها لم استحمل فارتعشت رعشة قوية ونزلت شهوتي بداخل طيزها حتى كملت انزل فاخرجت زبي واشوف طيزها ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح مااحلاه بقى احمر ذااايب وحينها عبير قامت ترفع سروالها وتضحك وتقول لي افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف والنيك ماعد بقيت فيني خزقي بدون نيك وتضحك ثم خرجت وانا رجعت شفت السرير وهو مليان مني من كثر مانزلنا
ومن هنا تطورت علاقتنا واصبحت احبها واعشقها بجنون وكذلك الدكتوره عبير بقت تحبني وتعشقني وتعشق نياكتي وزبي حتى انها بقت تتردد عليا باستمرار خصوصا بالليل وكنت انيكها احلا نيك بستها وطيزها حتى انها بذالك الاسبوع لم تاخذ اجازتها المعتاده لتبقى ببيتها ومع زوجها فقالت لي انها بقت تحبني وتعشقني بجنون ومش قادره تبتعد عني وعن زبي وانا بصراحة من شده عشقي لها لم انساها لحظة واحدة حتى انني قلت لها يادكتوره اصبحت اعشقك بجنون ومش قادر انساك وابتعد عنك ومش عارف ايش بتكون النهاية قالت وانا مثلك قلت ايش رئيك تتطلقي من زوجك واتزوجك وسوف اسمح لك تشتغلي بالمستشفى
ولاكنها كانت ممحونه وفكرت تفكير اخر وردت عليا وقالت حبيبي فوفو انا فكرت تفكير ثاني قلت ايش هو قالت لو اتطلق من زوجي و اتزوجك باكون انتاك منك فقط فبصراحة من بعد نياكتك وتذوقي لزبك ازدادت شهوتي ومحنتي للنيك اضعاف كثيرة وبقيت استمتع بنياكتك إضافة إلى نياكة زوجي ومتلذذه جداا ولهذا انا بقيت مستمتعة بحياتي هذه فمادامك حبيتني وعشقتني ومستمتع بنياكتي بوعدك واعاهدك انني مابنساك ولا بتركك حتى بعد خروجك من المستشفى سنبقى نتواصل وادبرك بطريقتي واجعلك تنيكني بستمرار ولهذا فانا اريد انتاك واستمتع معك ومع زوجي وتبقى علاقتنا بهذه الطريقة مستمره دائما .
حتى انت بعد ان تتزوج ستكون تتمتع معي و مع زوجتك واعتقد انه بيكون افضل من انك تتمتع مع واحده فقط فقلت بصراحة فكره حلوه وقلت لها وانا بعاهدك مابتركك مهما كان
وفعلا بقينا طيله الشهر وانا انيكها ونستمتع ببعض بشغف وكل يوم تتزايد شهوتنا وعشقنا لبعض حتى انني كنت انيكها اغلب الايام اكثر من 7 مرات بالليل والنهار بلا كلل او ملل من احد منا
وبرغم انه كان شهر مليئ بالحزن بمرض امي الا انه كان بالنسبه لي شهر العسل 🍯
والان تم خروجي من المستشفى وبتزاصل مع الدكتورة عبير ومشتاقين لبعض ووعدتني انها بتكلمني باقرب وقت وتخبرني عن كيفية الطريقة التي نلتقي فيها ومتشوقين لبعض بجنووووون
#النـهايـة.......
في يوم أمي مرضت و تعبت قوي فكلفني اخذتها ودخلت بها المستشفى الاروبي بشارع الستين وكون مافيش معنا بنات كبار فبقيت انا مرافق معها وبعد اجراء الفحوصات والاشايع وبعد ان عرف الأطباء مرض امي قررو لها رقود من اجل متابعه حالة امي ووافقت ولهذا فقد جلسنا حوالي شهر كامل في المستشفى 😔
وفي خلال هذا الشهر المليء بالحزن بسبب مرض امي بس كانت الحاجة الوحيدة التي كانت تخفف عني هذا الحزن هي ابتسامة الممرضة عبير ☺️ فالدكتوره عبير من اول ماشفتها حسيت نحوها احساس حلو وكنت ارتاح مجرد انني اشوفها فكانت الدكتورة عبير بنت مثل القمر عمرها في بداية العشرينات ودائما كاشفه لوجها وكانت احيانا تلبس كمامه فالغريب اننا من اول ماشفنا بعض كنا نبتسم لبعض فكلما كنت اشوفها تبتسم لي تهدأ مشاعر الحزن الذي بداخلي .🙂
بصراحة انني في البداية عندما كنت اشوفها كنت استحي ابقى مبحلق فيها حتى كنت استحي احط عيني بعينها .. 😥.
ولاكن كنت احس بشوق ولهفه للنظر اليها وماكنت اقدر امنع نفسي من شوفتها فكنت عندما كانت تجي تجيب العلاج لامي او تركب المغذيه في الفراشه كنت استرق النضر اليها ولوجهها واشوف لطيزها الي يزيغ العقل لان الدكتورة عبير بصراحة كانت حلوووووه جدااااا و كامله الاوصاف وبصراحة بدون اراده مني اعجبت بها جدااا ورغم انني حزين بمرض امي الا انني بقيت اعشق الدكتورة عبير واتخيلها واذوووووب من جمالها حتى انني بقيت اتخورها واشتهيا خصوصا عندما كانت تاتي تجيب العلاج لامي وتركب المغذيه خصوصا بوقت متاخر من اليل .
فمن شده اثارتي وتجنني عليها بقيت متجنن وكنت اتمنى اقوم و احضنها واضمها اليا وابوسها بس كنت اخاف لانني انسان محترم وما عمري ضايقت بنت او عاكستها وكمان كنت اراجع نفسي واقول لنفسي عيب اضايقها او اسوي معها اي حركة وتزعل مني خصوصا وان الدكتورة عبير طيبه و مهتمه زياده معا امي . بخلاف بقية الممرضات
المهم بقيت ثلاثة ايام وانا اصابر نفسي وما كان بيننا اي شي سوى ابتسامات فقط بس من جمال الدكتورة عبير وابتسامتها كنت اذووووووب واهيج واتخيلها بحضني مما جعلني اظطر وكنت كلما هجت عليها كنت ادخل الحمام ارهط زبي حتى انزل شهوتي و اقذف وانا اتخيل بانني بنيكها
المهم اليوم الرابع كانت امي تاعبة و تتالم وانا بقيت ساير جاي لاعند الدكتوره عبير حتى تعبت و ارهقت نفسي وحسيت بالتعب برغم اني ما كنت انام الا بعد الساعه واحده بعد منتصف اليل يعني بعد ما تجي الدكتوره عبير تعطي امي العلاجات والمهداءات بعدها تنام امي وانا انام .
بس بتلك الليلة مع التعب نعست ونمت وما عرفت متى جائت الدكتورة عبير و جابت العلاجات لامي نمت و ما صحيت الا بعد الفجر شفت امي نايمه فرجعت كملت النوم للصبح وفي الصباح خرجت اشتريت صابونة من اجل اغتسل
وأثناء رجوعي كانت الدكتوره عبير في مكانها في الطارود فحينما شافتني دعتني يافواز فقربت اليها وبقت تكلمني وتقول انني كنت تاعب امس الليل وقامت جابت لي واحد عصير مشكل فواكه طازج وانا استحيت اخذه منها واتشكرها وما وافقت اخذه .
والدكتوره عبير حلفت يمين انني باخذه وقالت لي لاتكسفني يافواز انا اشتريته لك وعلى عشانك لانه امس اتيت و جبت العلاج لامك وانت كنت نايم وكان باين عليك انك مرهق وتاعب
فاخذت منها العصير وانا مستحي وتشكرتها ومن ثم دخلت الغرفه عند امي وانا طاير من الفرحه وبقيت احس ان الدكتورة عبير معجبه بي خصوصا بعد اعطائي العصير
المهم بصراحة اول مره بحياتي بنت تعطف وتحن عليا وتحسسني بحنيتها و اول مره بحياتي بنت تجيب لي شي وتقول انها اشترته مخصوص عشاني .
المهم بقيت اضن انها عازبه وانها تريد تتقرب مني لكي اتزوجها بس استغربت بعد ان تذكرت انني شفتها و كانت لابسه دبله وهذا هو الصح فالدكتوره عبير متزوجه .
المهماليوم الثاني الصباح جت تركب المغذيه لامي و كان معانا من الزيارات فواكه فقمت اخذت كيس وعبيته تفاح وبرتقال ومانجو وقبل خروج الدكتورة عبير اعطيتها الكيس وحلفت يمين انها بتاخذه .
وهي تقتلني بابتسامتها ☺️ وتقول يافواز ما اريد شي خلية لك ولامك وانا احلف فاخذتة وهي تنظر اليا نظره حب وعشق حسيته بعيونها اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف لما ذووووووبتني للاخر
ومن تقديرها لي كانت تتركني اخزن بالغرفه عند امي تخزينه خفيف رغم انه ممنوع التخزينة بداخل المستشفى وكانت الدكتورة عبير تشوفني وعارفه وما كانت تتكلم او تبلغ بي
المهم في ذاك اليوم العصر وقبل ما ابداء اخزن تذكرت انني ماقد حليت لانني متعود احلي قبل التخزينه فخرجت احلي وأثناء نزولي شفت الدكتوره عبير بمقرها فنزلت احلى بشكلاته وطلبت من البقاله اغلى وافضل شكلاتة فاعطاني شكلاتة ب ١٥٠٠ ﷼ وانا اخذت لي واحد ينكرس ب ١٥٠﷼ ورجعت.
وحصلت عبير جالسه معها زميلتها بالطارود فاستحيت اعطيها الشكلاتة امام زميلتها ومشيت دخلت الغرفه وبعد دخولي ناديت الدكتوره عبير بحجه تشوف امي فجائت عبير واعطيتها الشكلاته فنظرت اليا مبتسمه وتشكرتني فقلت لها انني استحيت اعطيكي امام زميلتك فقالت مافيش داعي فحلفت انها بتاخذها فابتسمت لي واخذتها وهي مبتسمه ابتسامه تذووووووب ومن ثم راحت.
وانا جلست سرحان وذااااايب و غارق بحبها وجمالها وبسمتها وعيونها الساحره
والمحزن ان الدكتورة عبير غابت بعد ذاك اليوم ليومين ولم تاتي تناوب بالمستشفى وانا بعد انني لم اشوفها بذالك اليومين كرهت نفسي وكرهت المستشفى فبقيت منتضر لها بكل لهفة وشوق ومنتظر متى تدق باب الغرفه وتبدي واشوف طلتها حتى
اليوم الثالث اتت تناوب وانا مجرد ان شفتها حسيت قلبي عيخرج من صدري وبقى يدق بسرعة
وكمان حتى انني حسيت الدكتوره عبير وكانها مشتاقه ومتلهفة لشوفتي مثلي ويمكن اكثر كما حسيته من نظرتها لي وغنجها وابتسامتها فاول ما اتت لغرفة الرقود فقد كنت انا واقف بقرب السرير الذي عليه امي والدكتوره عبير قربت تركب المغذية لامي وحينها كانت المسافه بيني وبينها قريبه جدا بحيث لو تحركت باي حركة بسيطة تتلامس اجسامنا
المهم بدات تركب المغذية وانا كنت اكلمها واقول لها ان المستشفى بدونها مظلم وانني ضابح باليومين الذي كانت غايبه فيها وعبير تتشكرني على اهتمامي واحساسي بها وقالت لي انها اتفقت مع المستشفى انها ما تناوب يومين بالاسبوع لانها متزوجه ولازم تخصص اليومين الاجازه لزوجها وبيتها كانت تتكلم وهي بنفس الوقت بتركب المغذيه وكانت منحنية بضهرها واصبح طيزها المربرب والمثير قريب من فخذي وحينها انحرفت لتاخذ العطبه وفي تلك الأثناء طيزها التمس بفخذي لمسه سريعة حوالي عشر ثواني فانا حينها تجننت وذبت وحسيت البوخ طلع من وسط راسي فانا بصراحة اعجبتني تلك اللمسة وكمان عبير حسيتها استمتعت فحسيتها بقت تتعد وتكرر تلك الحركة وتجعل طيزها يلامس فخذي فانا من شده اللذه كنت اقترب بجسمي وانحني عشان تكون المسه قويه شويه وفعلا هذا الذي بقى يحصل فبقت تطول بعملها اكثر عن المعتاد حتى كملت عملها ووقفت تشكرني من جديد على اهتمامي وسؤالي عنها في غيابها
فقلت لها لا شكر على واجب بالعكس يادكتوره انا الي يجب ان اشكرك لانك مهتمه بامي وفيني .
فقالت انا بنؤدي وضيفتي وواجبي بس انت لانك مرافق مع امك وانت رجل فحسسني بنوع من التغير وتجديد للنشاط .
لانك عارف هذا قسم رقود خاص بالنساء وممنوع يبقى فيه الرجال .
قلت لها ايوه صح قد كلموني بس انا خواتي عادهن صغار ولايمكن اطمئن على امي الا وانا جنبها ولهذا سمح لي المدير .
قالت حلو مافبش مشكله بل بالعكس وجودك يافوفو اسعدني قالت لي هذا الكلام بغنج ودلال وكانها مشتهيني بشده
ففي ذيك اليوم حسيت الدكتوره عبير تتردد على غرفة امي بكثره على المعتاد وكانها تريد تتقرب لي اكثر وانا كنت افرح عندما اشوفها تاتي وكنت اذا شفتها اتت تركب المغذية او تعطي امي العلاج كنت اروح اوقف بنفس المكان الي وقفت فيه اول مره الصباح والدكتوره عبير فهمت انني برتاح بملامستها لي فكانت تتعمد تجعل طيزها يلامسني بشكل اطول وبكثره بدون ان تزعل او تمانع.
وهكذا بقينا نكرر تلك الحركة بكل اثاره طوال اليوم وبصراحة جننتني واثارتني وكمان هي نفس الشي
حتى اتى الليل الساعه واحده بعد منتصف الليل كان موعد تركيب المغذيه لامي واعطائها المهدئات لكي تنام امي
فاتت الدكتوره عبير ودقت الباب ودخلت وانا كنت ذااااايب وهايج فمجرد ان دخلت الدكتوره عبير قمت انا ووقفت في نفس المكان وكنت موطي للضؤ حق الغرفه وهذه المره لقت لي الدكتورة عبير طيزها بشكل اكبر وواضح وانا كنت ذااااايب وكان زبي واقف ومقووم بقوة فمن شده اثارتي تجرات قليل وانحنيت بجسمي شوي عليها حتى بقى طيزها بحضني وعبير تحركت قليل وحست بزبي نخدها بطيزها فظنيت انها بتزعل ولاكنها كانت مستمتعه ومرتاحه فبقت ترجع بطيزها وتتحرك اكثر بعد ما حست بزبي فايقنت انها مستمتعة و عاجب لها فتجرات انا اكثر وظغطت زبي بقوه وهي مستسلمة وساكتة ومستمره بتركيب المغذيه وانا ظاغط حتى حسيت زبي بيخترق عبايتها الطبيه ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح من شعور واحساس لايوصف فبقيت منحني عليها وزبي طاعنها بفلقة طيزها حتى
كملت الدكتورة تركب المغذيه ووقفت والتفتت بوجهها ونظرت لوجهي وغمزت لي غمزه خفيفة وابتسمت وقالت لي اح اح شكلك تاثرت مني
وانا خجلت وتلعثمت و ما زد عرفت ايش اجاوب عليها ماعد قدرت انطق و اتكلم حتى بكلمة .
والدكتوره حست بي واتفاجاء بها ابعدت الكمامه من على فمها وكانها منتضره مني اتجراء وابوسها بس بصراحة كنت انا حينها ميت من الحياء والخجل فبقت الدكتوره واقفه بقربي قليل وغمزت لي غمزه ثانية وابتسمت وقربت يدها ولمست زبي لمسة سريعة اثارتني وجننتني اكثر ثم قالت لي بغنج فوفو ما تريد شي ثاني فقلت لها شكرا
والدكتوره عبير مشيت تريد تخرج وانا حسيت روحي ايروح معها وبدون اراده ما حسيت بنفسي الا وانا امشي وراها بسرعة و قبل ان تفتح الدكتوره عبير الباب انا بدون اراده وقفت امامها و مسكتها وحضنتها وبوستها في شفايفها وامي قد كانت نايمه فبقيت حاضن للدكتوره عبير وابوسها وكمان مسكتها بصدرها وهي ذاااااابت وبسرعة بادلتني بنفس الشي واحتضنتني وبقت تبوسني بلهفة
وانا امص شفايفها وهيه تتجاوب معي اكثر وبشكل مثير وتمص شفايفي فجلسنا على هذه الحالة متحاضنين و نتباوس ونتمصمص حوالي خمس دقايق وتوقفنا وقلت لها ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح و اخيرآ يا دكتوره تحققت امنيتي و مافي نفسي وهي ابتسمت بغنج و قالت اففففففففففففففففففففف يافوفو يعني كل الاهتمام الذي حسيته منك ماكنش بدون سبب وانا ضحكت وقلت لها ايوه ورجعت احتضنتها وابوسها وبقيت امص لسانها وشفايفها ورقبتها كنت ابوسها وهيه تذووووووب وبقت تان ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح اممممممممممحححححححح اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وبقت تبادلني البوس والمص وكانت تمسك براسي وتبوسني وتمص بقوه وكانها تريد تاكل شفايفي اكل ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح وانا اعمل نفس الشي اممممممممممحححححححح بصراحة كان طعم فمها ولعابها عسل عسل اممممممممممحححححححح وبتلك اللحظة مدت يدها الدكتوره عبير واغلقت باب الغرفة بالخطاف وانا حينها تاكدت انها مشتهيني مثلما انا مشتهيها فتجرات وبدات اخلسها ملابسها بسرعه وهي بقت تخلسني حتى خلسنا ملابسنا وماتبقى على الدكتوره عبير سوى كلسونها الصغير والسنتيانه وانا لم يتبقى سوى النكس فقط واااااااااااححححححححححح ااححححححححححححححح من جسم شفته عليها يذووووووب الحجر جمال وبياض ونعومة جسم يجنن وحينها رجعنا احتضنا بعض بقوه واااااااااااححححححححححح ااححححححححححححححح من احساس ومتعة فانا اول مره يلامس جسمي جسم بنت وعريانين اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف ورجعنا نتباوس ونتمصمص بلهفة ثم بقيت انا امص رقبتها وانزل شويه لاعند صدرها و كعوبها واخرجتهن من السنتيانه وبقيت اجغصهن وامصهن واشمهن وهيه تذووووووب وتااااان اكثر ااححححححححححححححح اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااححححححححححححححح اممممممممممحححححححح يووووووووووووووووووووووووووه اففففففففففففففففففففف وتقول لي احببببببببك احببببببببك يافوفو اموووووت فيك ايووووووه زيد انا محرومه من الحنان والرمنسيه ياقلبي
فقلت لها وانا مستمر باثارتها قلت ليش زوجك ماهو رومنسي ولابيريحك فتنهدت ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح و قالت لا زوجي رومنسي بس بصراحة يافوفو من فتره واناعندي رغبه اجرب مع شخص اخر غير زوجي اجرب و اشوف هل فيه فرق في الاثاره والمداعبة و النيك .
فقلت لها يعني الان مشتهيني مثلما انا مشتهيك قالت ايوه حبيبي انت شاب حلو ووسيم ومبين عليك رومنسي وحبوب فقد اعجبت بك واشتهيتك من اول يوم شفتك فيه فقلت لها ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح يعني كان احساسنا واعجابنا لبعض متشابهة قالت ايوه
قلت لها ابشري من اليوم انا موجود ولايمكن ابتعد عنك قالت وانا ملكك حبيبي وانا نزلت وجلست على ركبتي ومديت يدي ونزلت كلسونها وضهرت لي استها اول ماشفتها انذهلت وتجننت ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح من حلا است ورديه صغيره اشفارها صغيره مثل الاجنبيات وناعمة ولافيه شعره وانا بدون تردد قربت وجهي و بدات اشم استها وابوسها ثم لحستها وامصها وعبير تتجنن وتوحوح وتظغط راسي على استها و ترتعش وتتوحح ااححححححححححححححح اففففففففففففففففففففف اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه يووووووووووووووووووووووووووه اح اه اه اه واستها بقت تبغر وتنزل مني مثل العسل وانا جالس الحس و امصلها وهيه ضاغطه راسي وتتشاهق شويه
وقالت لي حبيبي فوفو بس كفاية قوم سريع سريع قوم نيكني ما معانا وقت
وانا قمت وعبير امتدت فوق سريري الذي بنام علية ورفعت ارجلها وانا قربت و مسكت زبي وفحسته باب استها وبليته من شهوتها ثم ظغطتة ودخلته كامل دفعة واحده وهيه شهقت شهقه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح حتى خفت امي تصحى او احد يسمعنا من خارج وبصراحة ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح من طعم ولذه كانت استها حااااااار وحستها ضغط على زبي وحينها بدات ارهزها اخرج زبي وادخله وهيه تتشاهق ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح اممممممممممحححححححح اففففففففففففففففففففف وتقول ايووووووه حبيبي زبك يجنن اممممممممممحححححححح والطعم ايووووووه افشخني نيكني احببببببببك احببببببببك اموووووت فيك انا فداااااااء زبك اممممممممممحححححححح وانا ازداد اثاره وارهزها بقووووه وامي بتشخر نايمه وانا بقيت ارهزها بقوه وبسرعة و كنت اسرع ادخل زبي واخرجه للاخر وعبير تشهق وترتعش رعشة بشكل مدهش
بقيت ارهزها حوالي خمس دقايق ولم انزل والدكتوره عبير نزلت شهوتها مرتين فقالت الدكتوره عبير اففففففففففففففففففففف يافوفو شكلك فحل نياك ماتنزل بسرعة قلت ايوه فقالت خلاص بس فلتلي اروح عشان لا يحسو المستشفى بغيابي خليني اروح واني برجع لك قلت لها بس قد بين احس انني بخرجهن قالت حلو اسرع فاسرعت وحسيت بنزل فقلت لها اففففففففففففففففففففف اممممممممممحححححححح قد بفضي وين تحبي انزلهن فقالت داااخل بستي ارويها وانا قذفت شهوتي بقوووه داخل استها حتى كملت وقمت و الدكتوره عبير قامت ولبست سروالها وملابسها وعدلت ملابسها وخرجت للطاروط .
وانا ارتميت فوق الكرسي مبسوط واحس جسمي وكانني شربت جرعه فيتمين مرتاح ومستمتع بقيت ممتد وانا اعيد ذاكرتي ومش مصدق نفسي انني توصلت لامنيتي ونكت الدكتوره عبير وبقيت افكر هل صحيح الدكتوره عبير كانت مستمتعة ومعجبة بي وبنياكتي وزبي وهل بجعلني انيكها مره ثانية فقلت في نفسي اذا كانت مستمتعة ومبسوطة مني ومن نياكتي فانها بترجع لي مره ثانية
انتظرت حوالي ساعه ولم تاتي وانا تجددت شهوتي وزبي اشتد وبقيت مشتهيها موت
فقررت اروح لها واتحجج تاتي تشوف امي وفعلا قمت وخرجت وشفتها جالسة مع زميلتها فطلبتها وقلت لها تعالي اعطي امي مهدء تنام قلت لها هكذا عشان انني شفتها مع زميلتها لكي ماتشك بنا زميلتها فاتت الدكتوره عبير ودخلت للغرفة وانا اغلقت الغرفة ومسكتها واحتضنتها وعبير تضحك وتقول لي اففففففففففففففففففففف منك يافوفو اعجبتك استي قلت ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح تجنن قالت فداااااااك حبيبي فقلت لها بصدق يادكتوره كيف طعم النيك حقي كيف حسيتي به هل هناك فارق على نيك زوجك او مافية فرق
فقالت لي ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح بصراحة يافوفو ماقد عرفت النيك الصح الئ اليوم زوجي ينيكني مثل الثور بدون بوس بدون مداعبة نيك ناشف بصراحة اول مره احس ان انا بنت واستمتعت وحسيت انني ما اشبع واريد انتاك واصل كانت تتكلم الدكتوره عبير
وزبي ينتصب ويقوم ويشتد وعبير شافته وقالت يووووووووووووووووووووووووووه والحلا اممممممممممحححححححح شكلة ماقد شبع قلت لها هاذا مايشبعش من هاذا الجمال لو يبقى يعرب فيها 24 ساعة وهي ضحكت وقالت ربي يسعدك ياقلبي ريتك زوجي
فقلت لها ممكن تمصيه وتلحسيه او ما يعجبك قالت لاجلك بجرب لانه ما قد جربت وجلست علئ الكرسي ومسكته بيدها وبدات تبوسة ز تلحسه وتمسكه ودخلته فمها وتمصه وانا مسكت براسها وكنت اظغط قليل وهي دخلته لاداخل حلقها وكانها تشتي تاكله اكل شويه وقالت فوفو امتد وانا امتديت وهي قامت وجلست فوقي ومسكت زبي وبدات تدخله دلا دلا واااااااااااححححححححححح ااححححححححححححححح محلاها استها دافيه وضيقة جلست عليه حتى ادخلته للاخر ثم بقت تنطنط وتدخله وتخرجه وتتحرك فوقي وانا ارتفعت قليل ومسكت ابزازها وبقيت امص ابزازها وامص شفايفها وهيه تان وتوحوح ااححححححححححححححح اممممممممممحححححححح اففففففففففففففففففففف اح اح وكانت تلم رجولها حتى كنت احس استها تقبض على زبي وكنت احس استها كانها بقت تكمش زبي مثل الفم اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف والاحساس. بقت تنطنط وانزلت شهوتها مرتين وانا لم انزل فاندهشت وقامت ومسكت زبي وبقت ترضعة وتمصة حتى ارتعشت وقذفت
بفمها وظنيت انها بتتغاثى بس ماتغاثت وتشكرتني ولبست وقالت هااااه حبيبي شبعت قلت لن اشبع منك لو ابقى العمر كله فضحكت وقالت كلي فداااااااك حبيبي ابشر باكون امر عليك وخرجت وفعلا قسما بربي ما كانت تمر ساعه الا وتجي عبير للغرفه وانا بسرعة امسكها واذوبها و انيكها .
وهكذا استمريت انيك الدكتوره عبير وافشخ استها مستمر بكل شوق ومتعة وبلا ملل واعطتني رقمها وكنا عندما تكون جالسة خارج بالطارود كنا نتراسل ونتغزل ببعض ونثير بعض بدون ملل حتى نذوب وتاتي اليا انيكها وتقول لي اففففففففففففففففففففف يافوفو انت جننتني خليتني افكر بك واصل وفعلا كنت اتفنن باثارتها ومداعبتها قبل ان انيكها حتى انها بعض الأحيان كانت تنزل شهوتها من شده الاثاره قبل ان انيكها وهكذا استمرينا حوالي اسبوع
وبعد الاسبوع كنا نتراسل و تكلمنا عن نيك الطيز فذوبتها ثم طلبت منها تخليني انيكها بطيزها فكانت في البداية متخوفة فبقيت احمسها واشجعها حتى حسيتها موافقة وانتظرت حتى اتت للغرفه وانا قربت و حضنتها من خلفها وكان زبي مقووووم ومشدود فكنت اظغط زبي بطيزها وبدات ابوسها واجغصصها واداعبها حتى ذاااابت ثم خلستها بنطلونها وخلست سروالي وبقيت افحس استها وكنت اتعمد بكثرة ابعصص طيزها وانخدها فيه وارطب خرمها بماء شهوتها وعبير تذووووووب وتتمحن حتى حسيتها ذااااااااايبه فاخذتها بوضعية السجود حتى برز لي طيزها المثير واااااااااحححححححححححح ااححححححححححححححح والبياض فيه ابيض مثل البن ففتحت اردافها وشفت فتحت طيزها ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح صغيره ورديه مثل الخاتم اممممممممممحححححححح ثم امسكت زبي وفحسته بطيزها واستها ثم ادخلته استها وهيه شهقت ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح فبقيت ارهزها وانا ماسك بحقاوها وابعصص بيدي طيزها وانا بين انيكها بستها لما حمرين جحواتها فكنت ادخل زبي واخرجه واصبعي تفلحس طيزها لما استوت وولعت وحسيت فتحة طيزها مرتخية ورطبة ففعلت في اصبعي من ريقي وعملت لخرمها ودخلت اصبعي بطيزها وعبير في قمة اثارتها وهيجها و بترتعش وانا اصبعي مستمر في طيزها وزبي يرهزها في استها وبحركة سريعة اخرجت زبي من استها وعبير ظنت انني كملت نياكتها فنهضت و تريد تخرج فقلت لها ماقد كملت عاد باقي الاهم انيك طيزك .
فقالت خلاص قدني متهالكة خلية لبعد ساعه لما ترجع الشهوة من جديد وبجيك واخليك تنيكني بطيزي نيكه خاصه مباشره فية قلت تمام مابزعلك وتشكرتني
وخرجت وانا انتظرتها بشوق وعبير تاخرت حوالي ساعتين
وانا شفتها ما جت فتحت الغرفه وخرجت طلبتها فاتت على طول دخلت وغلقت الغرفة ومباشرة قد كانت عارفة بقصدي فقامت مباشرة ورفعت ملابسها ونزلت بنطلونها وسجدت وانا رفعت ثوبي و نزلت سروالي وقربت خلفها وبقيت افحس زبي بطيزها وهيه بقت تتمحن وتذوب حتى أصبحت وكانها مدوخه ومثاره وبقت تقول لي بصوت واطي فوفو ايش بدسوي اسرع مافي وقت يله نيكني بسرعه وحقق رغبتك
وانا وجهت زبي لفتحة طيزها وظغطت حتى دخلت راس زبي وهيه صاااااحت اييييييييييييييييييييييييي اففففففففففففففففففففف ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وكانت تريد تهرب وانا كنت ماسك لها وقلت لها اصبري بادخله دلا دلا قالت بس بيوجع خلاص اتركني انا فدالك وانا بسرعة رزمت زبي حتا دخل بالكامل وهيه صااااااااااااحت بقوووووه اييييييييييييييييييييييييي وانبطحت وانا انبطحت فوقها وتوقفت قليل و قلت لها خلاص حببتي دخل زبي استحملي الان بايروح الوجع قد دخل زبي كله بقيت متوقف شوية ثم بدات احرك زبي دلا و اخرجه وادخله حتى حسيت عبير هدئت وبدات تتلذذ وتتمتع وانا بدات اسرع و انيك طيزها اكثر وكنت افحس استها بيدي وعبير بقت تتمحن وتستمتع وانا اخنثها واااااااااااااحححححححححححح ااحححححححححححححححح من احساس ومتعه تجنن فبقيت اخنثها ويدي تفرك استها حتى ارتعشت عبير و نزلت شهوتها لايدي وانا حينها لم استحمل فارتعشت رعشة قوية ونزلت شهوتي بداخل طيزها حتى كملت انزل فاخرجت زبي واشوف طيزها ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح مااحلاه بقى احمر ذااايب وحينها عبير قامت ترفع سروالها وتضحك وتقول لي افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف والنيك ماعد بقيت فيني خزقي بدون نيك وتضحك ثم خرجت وانا رجعت شفت السرير وهو مليان مني من كثر مانزلنا
ومن هنا تطورت علاقتنا واصبحت احبها واعشقها بجنون وكذلك الدكتوره عبير بقت تحبني وتعشقني وتعشق نياكتي وزبي حتى انها بقت تتردد عليا باستمرار خصوصا بالليل وكنت انيكها احلا نيك بستها وطيزها حتى انها بذالك الاسبوع لم تاخذ اجازتها المعتاده لتبقى ببيتها ومع زوجها فقالت لي انها بقت تحبني وتعشقني بجنون ومش قادره تبتعد عني وعن زبي وانا بصراحة من شده عشقي لها لم انساها لحظة واحدة حتى انني قلت لها يادكتوره اصبحت اعشقك بجنون ومش قادر انساك وابتعد عنك ومش عارف ايش بتكون النهاية قالت وانا مثلك قلت ايش رئيك تتطلقي من زوجك واتزوجك وسوف اسمح لك تشتغلي بالمستشفى
ولاكنها كانت ممحونه وفكرت تفكير اخر وردت عليا وقالت حبيبي فوفو انا فكرت تفكير ثاني قلت ايش هو قالت لو اتطلق من زوجي و اتزوجك باكون انتاك منك فقط فبصراحة من بعد نياكتك وتذوقي لزبك ازدادت شهوتي ومحنتي للنيك اضعاف كثيرة وبقيت استمتع بنياكتك إضافة إلى نياكة زوجي ومتلذذه جداا ولهذا انا بقيت مستمتعة بحياتي هذه فمادامك حبيتني وعشقتني ومستمتع بنياكتي بوعدك واعاهدك انني مابنساك ولا بتركك حتى بعد خروجك من المستشفى سنبقى نتواصل وادبرك بطريقتي واجعلك تنيكني بستمرار ولهذا فانا اريد انتاك واستمتع معك ومع زوجي وتبقى علاقتنا بهذه الطريقة مستمره دائما .
حتى انت بعد ان تتزوج ستكون تتمتع معي و مع زوجتك واعتقد انه بيكون افضل من انك تتمتع مع واحده فقط فقلت بصراحة فكره حلوه وقلت لها وانا بعاهدك مابتركك مهما كان
وفعلا بقينا طيله الشهر وانا انيكها ونستمتع ببعض بشغف وكل يوم تتزايد شهوتنا وعشقنا لبعض حتى انني كنت انيكها اغلب الايام اكثر من 7 مرات بالليل والنهار بلا كلل او ملل من احد منا
وبرغم انه كان شهر مليئ بالحزن بمرض امي الا انه كان بالنسبه لي شهر العسل 🍯
والان تم خروجي من المستشفى وبتزاصل مع الدكتورة عبير ومشتاقين لبعض ووعدتني انها بتكلمني باقرب وقت وتخبرني عن كيفية الطريقة التي نلتقي فيها ومتشوقين لبعض بجنووووون
#النـهايـة.......
