NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مثلية محارم حمود الولد ابو زب كبيررررر وبنات عمه فاتن وعبير واخوهن نزار والجنس الحااار

قصص جنس يمني

نسوانجى بريمو
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
22 أبريل 2023
المشاركات
157
مستوى التفاعل
524
الإقامة
عدن
نقاط
1,770
الجنس
ذكر
الدولة
اليمن
توجه جنسي
ثنائي الميل
قصتي عجيبه وغريبه اناحمود شاب وسيم وجميل من منطقه ريفيه باليمن بداية قصتي هذه من مده حيث وكان عمري حينها عند بداية قصتي حين وصلت لسن المراهقة حيث و كان لي عمي اخو ابي يسكن بالعاصمة صنعاء وكون التعليم ضعيف بالريف فاقترح عمي بان اطلع وادرس عنده في صنعاء وفعلا طلعت ادرس بصنعاء عند عمي اخو ابي ورغم صغرسني الا انه كان معي زب طويل وغليظ اكبرمن حق الرجال الكبار المزوجين المهم بعد طلوعي عند عمي صنعاء سجلت في صف سادس وبدات اتاقلم مع المعيشة بالمدينه لانني كنت متعود على حياة الريف المهم عمي كان عمره اربعين سنه وعمتي زوجة عمي عمرها حوالي خمسه وثلاثين وكان عندهم بنتين وولد البنت الكبيره والذي هي فاتن كان عمرها 16 سنة ولولد نزار كان عمره بنفس عمري اما الدلوعه الصغيره بنت عمي عبير فكانت تحبني المهم كون بيت عمي في البداية كان صغير ومافيش غرف كثير كنا ننام انا وبنات عمي وابن عمي بغرفه واحده وكانت العاقله حقنا البنت الكبيره فاتن
المهم ادخل في الحكايه كنا نذاكر سواء بالغرفه وكانت فاتن هي من تذاكرلنا وتتفقدنا اثناء النوم وكانت حياتنا طبيعية وبقينا على هذه الحالة حوالي ثلاث سنوات وكانت غرفه نومنا واحده وحينها قد كانت تضهر عليا بعض علامات البلوغ ولاكن لم نفترق بغرف النوم انا وبنات عمي وابن عمي رغم ان عمي كان قد قام ببناء غرفتين جداد المهم في يوم من الايام وانا كنت نايم ومانا عارف بنفسي وكنت بدون كلسون بس كنت لابس ثوب ومع النوم يمكن اتقلبت وطلع زبي من تحت الثوب وحينما قامت فاتن بالليل تتفقدنا وتدفينا شافتني منفلخ وبدون سروال وشافت زبي فاندهشت وافتجعت من كبر زبي وبعد تاملها قليل لزبي قربت وجائت غطتني وكانت تداعيني و تقول ياحمود ياحمود ليش بتتقلب هكذا بس انا كنت نايم وماحسيت بشي ومن هنا اعجبت فاتن وذابت من منظر زبي وانا لم اعرف ومرت الايام وانا ولافاهم حاجه بس بقت فاتن تتقرب مني وتجلس ملتزه جمبي وبقت عيونها تشوف لاعند زبي وانامش فاهم شي وعايش على نياتي ومش عارف بحركاتها وتقربها مني ولماشافت فاتن اني مش مستجيب لها ولا حاسس بها صبرت الى الليل وعملت خطة حيث انها قامت وفرشت الفراش وقالت لاختها عبير انتي جي نامي بهذه الزاويه وقالت لاخوها وانت يانزار نام جمبها واني بنام جمبكم وحمود من الجهة الثانيه قلت انا ليش هذا التغيير فقالت فاتن لانك بتتقلب ياحمود اشوفك طول الليل وانت بتتقلب ولانك بتتقلب اني جنبك و بكون ادهفك وارجعك لامكانك جنب الجدار قلت تمام وماكنت عارف بنيتها فهي كانت قاصده لحاجه ثانيه
المهم رقدنا على هذالشكل وعند الساعه وحده بعد منتصف الليل حسيت بحاجه عندبطني انتبهت وقمت اشوف وانه طيزفاتن جنبي وجاعله طيزها بحضني وكانت مبكحه فانا استحيت وبسرعة اقتلبت لجهة الجدار شوية واذا بي احسها رفعت رجلها وحطتها لفوقي فانا حينها بدات احس باحساس غريب فبقيت ساكت وخليتها على حالها ولاكنني لم انام وجلست ساهر للصبح فقد كنت خايف لاتحس بي فاتن او احد ويفهمونا غلط فبقيت متسمر بقعتي وساكت وساهر ولاقدرت اعمل اي حركه حتى الصباح واليوم الثاني قالت لي فاتن شفت ياحمود امس كيف كنت تتقلب واني ارجعك للجدار ماذلحين ببقى انتبه لك ليلية ماشا تقدرش تتحرك باكون اني من جهة والجدارمن حهة فانا صدقت انها بتنام جنبي من اجل ما اتقلبش
المهم جلست فااتن تنام جمبي ليليا وكانت ترجعني لما اتقلب وانا مش فاهم حاجه ولم اعمل حاجة فهي شافتني مافهمت ولا تجاوبت ففي احدى الليالي بعد حوالي اسبوع رقدت جمبي ولاكنها رقدت تلك الليلة بدون كلسون وبعد ان نامو اخوتها حسيتها رفعت الروب حقها وبقى طيزها مكشوفه تماما وفي نفس الوقت كانت الساعه الواحده تقريبا فانا حينها قد كنت نايم ولاكنني حسيت بشيء حااااار جمبي ناااااار نااااار فانتبهت وفتحت عيني اشوف على ضوء السهاري واذا بي اشوفة وانه طيز فاتن مكشوف وعاري ولم تحس بي انني شفت وحسيتها كانت تريد تلصق طيزها بجسمي فانا حينها قلت في نفسي و**** لا اسكت سكتة و اعمل نفسي نايم واشوف كيف بتسوي بقيت مدعي انني نايم وهي كانت تتحرك وتتشاخر شويه وترجع تقرب طيرها شويه فانا حينها رفعت رجلي وكاني بين اريد امدها وطرحتها فوق طيزها وهي بقت ساكتة ولاحركه فقلت لنفسي ليش هذه المره مابعدت رجلي مثل كل مره اكيد عاجبها بس قررت انني مابتسرع ابدا على شان مايحصل غلط حتى اتاكد من غايتها وقد ربما انا غلطان بتفكيري فقلت اعوذ ب**** من الشيطان الرجيم واقتلبت جناب الجدار ولكن بقى كل تفكيري وحيرتي بحركات فاتن واقول لنفسي هل معقول فاتن تفكر بحاجه تريد تعملها معي وارجع اقول لنفسي لالا مش معقول ظنوني غلط المهم اسمتريت بعد تلك الليلة اكثر من اسبوع واناخايف منها وهي خايفه مني لكن اللي مطمني انها كانت قدغيرت معاملتها معي كثير فبقت تجلس أثناء الاكل جنمبي وبقت مهتمة بي فكانت تقدم لي العصير وتتغنج يعني حركات جديده حسيتها منها على غير العاده فحينها قررت اقطع الشك باليقين ففي ليلة كانت ليلة جمعه وكان مافيش معانا دراسه ولامذاكره فقلت لها تلك الليلة يافاتن اريدانام الليله من بدري لانه لي ثلاث ايام ماانام الاشويه قالت تمام بقوم افرش لك وقامت فرشت الفراش وخلت الفراش حقها جمبي مباشرة فقلت لها افرقي فراشك قليل انا خايف اتقلب لافوقك فقالت عادي خلاص قدني تعودت عليك حتي لوترقد فوقي مابحس بك خالص فانا لما سمعتها قالت هذه الكلمه بمياعه وغنج اتغير وجهي وخجلت فحست بي و قالت مالك ليش تغير وجهك او زعلت خلاص اذا ماتحب انام جنبك بغيرالفراش حق نزار جمبك قلت لها لالا مازعلت انامرتاح جمبك وهي ابتسمت و ضحكت و اني حينها بدات افهم قصدها وايقنت بنسبة 90 % انها متعمده وتريد شي معي
المهم رقدت من بدري وهم عادهم صاحين سامرين وانا ماجاني نوم قمت للحمام وهم يلعبوا بالمشايه فقالت لي فاتن ليش مانمت قلت لها مدري ليش ماجاني نوم شكلي قدنا متعود ما انام الا لما تكونو عندي احس بالامان فضحكت فاتن و قالت خلاص نص ساعه واحنا عندك وانا حينها على طول قررت اعمل حاجه جديده دخلت الحمام واغتسلت ونظفت زبي وحلقت الشعر الذي كان بداء ينمو حوالت زبي يعني خليت زبي نظيف وعملت شامبوا ريحه تجنن ورجعت دخلت تحت البطانيه وابعدت الكلسون وجلست بالفوطة وبدات اتذكر شكل طيز فاتن واتخيل لو اعربها وزبي بداء ينتصب ولماينتصب زبي مصيبه يكون غليض و طويل منفوخ ومدهش كانه زب راجل كبير بالاربعينات وحينها دخلو ينامو مثل العاده وانا كنت ممتد لجهة الفراش حق فاتن وعند دخولهم اغمضت عيوني وبدات اشخر كانني نوم فاطفؤ الضوء واولعو ضوء السهاري وكلا امتد بمكانة وفاتن قربت جمبي وقالت ماذلحين حمود رقد اكيد من الترويشه الذي عملها يمكن جسمه برد ونام وانا كنت صاحي و اسمعها وازيد اشخر وهي قربت وصلحت راسي وقالت مالك الليله بتشخر ومش عوايدك شوية وحسيتها بدات تتقرب شويه شويه وكانت تقول بصوت واطي ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح ياروحي انت نمت نوم العوافي وانا اسمع بس ساكت سكته شوية وحسيتها قربت طيزها وكانت خالعه للكلسون والشلحه وقربت طيزها لاحضني وماكان سوى الفوطه حقي فاصل بين زبي وطيزها جلست تحرك طيزها بحضني بشكل مثير و انا تاكدت انها مشتهية فقلت بيني وبين نفسي اوفرعليها الاحراج فعملت نفسي اتحكك ورفعت الفوطه عن زبي ومديت يدي وطرحتها على ظهرها وكاني نوم فخبطت يدي خبط لافوقها عل شان تطمئن انني نوم وهي فعلا اطمنت تماما وفرحت انني رفعت الفوطة وشافت انني بغير كلسون وعرفت انني نمت بدون سروال فزاد فرحها وقربت طيزها حتى التصق بجسمي ومجرد ان حست بزبي خافت شويه وابتعدت قليل وجلست حوالي ربع ساعة مدري ايش كانت تفكر وبعدها ماحسيت الا وهي بدات تتحرك وتقرب مني شوي شوي حتى حسيتها وصلت وبداء جسمها يلامس جسمي وحسيت بطيزها جمب زبي تماما وتوقفت ويمكن خافت لو انا احس بها فسمعتها بقت تدعيني بهمس وتقول حمووود حمووودي انت نوم كررتها ثلاث مرات وانا ساكت ومدعي النوم واذا بها مسكت ظهري وتهزني وتقول حمووود انت نايم والاصاحي وانا ساكت فعرفت واطمنت اني نايم واذا بها اقتلبت وجعلت وجهها مقابل لوجهي وبقيت احس بالنخس حقها يتحرك ويطلع بقوه وشمها مثل العطر وانا ذبت ومتحكم بنفسي فقمت مديت يدي لافوق رقبتها وقلت اه اح و كاني نايم وهي طرحت وجههافوق وجهي وعملت لي بوسه كانها تطمئني وبعد ان باستني وشافتني ماتحركت اطمنت و رجعت على الوضعيه الاولي بحيث بقى طيزها بحضني بس تلك اللحظة كان زبي منتفخ ومتصلب مثل الحديده ومجرد ان قربت طيزها حست بزبي فحسيتها بقت تحرك طيزها دلا حتى بقى راس زبي باب طيز ها وتوقفت سكتة ولاتحركت جلست شويه يمكن كانت خايفة ومرعوبه لانها حست زبي باب طيزها كبير وغليظ زائد عن اللزوم وانا حينها ذاااايب ومولع ومتشوق تتجراء اكثر ولاكنني عندما شفتها بقت ساكته رفعت رجلي لافوقها وخليت زبي بين افخاذها بباب طيزها وكانني اتغون فكنت اتحرك وزبي يتحرك بين افخاذها وعلى استها وطيزها وكنت احس فاتن عندما كانت تحس بزبي يتحرك كنت احسها تختضل وترتعش ساكته وانا شفتها ولاحركه وكوني اصبحت مثار فمديت يدي و مسكت ببطنها وكاني بتحلم وقلت هذا الواجب يااستاذ ارجوك صدقني مابكذب عليك وهي فهمت انني بحلم ففرحت واطمنت ومدت يدها لافوق زبي ومسكتة وكانت تقول بصوت واطي يووووووووووووووووووووووووووه والزب يووووووووووووووووووووووووووه والحلا سعمن ايش هذا كله وجلست تتحسسه وانا بدون اراده بقى جسمي يرتعش وهي جالسه ماسكه به وانا فقدت السيطره و ماقدرت اقاوم ارتعشت وقذفت شهوتي و طعفرت بهن لايدها وهي حست بهن و نكزت ومن ثم رجعت وكانت تفحس طيزها بالمني حقي وانا اقتلبت ناحية الجدار وعملت تفسي لازلت نوم واااااااااااااحححححححححححح ااححححححححححححححح من احساس وحينها عرفت انها مشتهيني وانا بقيت مشتهيها بس كلا منا مستحي وخايف فقررت اصارحها ونوفر المسافة
ففي اليوم الثاني لما كنت انا وهي لوحدنا تجرات و قلت لها فاتن اريد اقل لك بحاجه وتكون بيني وبينك بس اسالك ب**** لاتزعلي قالت ايش هي قلت اناداري انك بتزعلي قالت قول الذي في نفسك قلت احلفي ب**** ماتتغيري مني ولاتزعلي قالت و**** مابتغير ولاازعل قلت لها خلاص انا بقلك بعدشويه قالت مالك قلت لها هيه حاجه كبيره وانامستحي منك الان قالت و**** اذا ماتقول انني باقاطعك ولاازيد اكلمك قلت خلاص بقلك فقلت لها امس بعدماغتسلت ودخلت انام وحدي قالت ايوه ايش فيه وكان صورتها بدات يتغير يمكن كانت خايفه لااصارحها هههه بس انا قلت لها وانا بسابع نومه حلمت بحاجه ماحد يصدقها ابدا وهي بدات تطمئن وعرفت انني ماكنت صاحي قالت ي**** ريحني وقول ايش حلمت قلت لها شوفي انتي وعدتيني انك ماتزعلي قالت لك جني يشلك اقلك اتكلم خيرت **** على امك لا تحرق اعصابي ومسكت باذني وتعصرها وتقول ي**** اتكلم قلت لها خلاص بتكلم خلاص قلت حلمت وانا بالمنام ان فيه بنت مسكت حقي وجلست تمسكه وماعرفت الاوانا فضيت بيدها وقمت اغتسلت وانا فرحان ليت و**** وتجي هذه البنت كل ليله وتسوي معي هكذا وفاتن ضحكت ههههههه وقالت ماعرفت من هي قلت لا كانت بنت ريحتها تجنن وطيزها مثل الشيكلولاته قالت اففففففففففففففففففففف وحسيت بطيزها قلت ايوه بس ماعربتها لاعبت زبي بيدها لما فضيت بيدها فقط بس انا زعلان من حاجه قالت ايش هي قلت كانت قالبه لي طيزها فقط ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح لو شفت اوحسيت قدام يمكن كنت بجنن
وبعد لماقلت لفاتن اني حلمت ببنت اطمنت وعرفت اني ماعرفتها وفي الليل رقدت جمبي وعملت نفس الحركه حق الليلة الماضية و لكن انا خلاص ماقدرت اصبر مسكت طيزها وقربت زبي وقلت لها اممممممممححححححححح ااححححححححححححححح انتي حق امس قربي وسحبتها لاتحتي وبدات ابوس شفايفها وامصمصها وهي كانت تحتي ذايبه فمدت يدها ومسكت زبي وبقت تحك استها به و اناضميتها بقووووه وقلت لها يووووووووووووووووووووووووووه والحلا يووووووووووووووووووووووووووه والطعم و**** مابفلتك ابدا وهي قالت يووووووووووووووووووووووووووه اهدء ياحمود اسكت اني فاتن وبقصتني بقوه وانا عملت نفسي انتبهت وكانني نكزت وقلت لها ايش وارتعبت وقفزت لابعيد وهي قربت لاجنبي وقالت حمود لاتخاف انت حبي الاول والاخير انافاتن احبك احبك خلاص و انا قلت لها معقول انك حقيقه مش انا بحلم بالمنام قالت ايوه فقفزت حضنتها وجلست اضمها لاصدري وابكي قالت مالك ليش تبكي قلت لها احبك وببكي من الفرح لانك حقيقة مش حلم وخايف تفلتيني قالت اني اللي اخاف تفلتني لانك اصغر مني قلت لها بيننا سنتين ثلاث ماتفرقش وماشحصلش احلامنك بالعالم قالت بجد بتحبني قلت مووووت قالت كنت مرتاح وانت فوقي بتفحرني قلت يجنن قالت خلاص هيا قوم افحرني كيف ماتشتي ويبقى سر بيننا قلت لا شتكوني زوجتي بالحلال واناحلفت ماامسكك الاعلى سنه **** قالت ياحبيبي انا متشوقه لك واريد احس باجسامنا وهن متلاصقات اريد نستمتع ونريح بعض
قلت انتي متاكده انك بتحبيني
قالت احببببببببك احببببببببك و اموووت فيك
قلت ليش عادني صغير ايش الذي اكثر شي عاجبك فيني
قالت وسامتك وجسمك وبصراحه زبك هذا مجنني من يوم ما شفته وانت نايم وامس كنت اتحسسه وانا من انزلت شهوتك بيدي قلت بجد قالت ايوه وضحكنا ههههههه
قلت لها وانا احبك اكثر ولهاذا اريد احافظ عليك ياقلبي اصبري عليا يومين قالت ليش قلت لها هكذا وسوف تعرفين المفاجأة قالت تمام بصبر مالم بزعل منك واقاطعك قلت لاتهمي واليوم الثاني بكرت الصباح وسافرت البلاد وقلت لامي وابي ارجوكم اذا انتم بتحبوني اشتي تلبو طلبي قالو ايش طلبك قلت اشتي اتزوج فاتن بنت عمي قالو مالك يامجنون عادك صغير وهي كبيره قلت مش مهم اشتيكم تخطبوها لي ماشي و**** بنتخر قالت امي ابشر ياولدي من عيوني بنخطبها لك اهم شي تواصل دراستك قلت دراستي اكيد مابقطعها وحينها
وافق ابي وامي وانا فرحت وتحركنا كلنا إلى صنعاء واخذنا معنا هديه وووصلنا بيت عمي واستقبلونا وعمي وابي يحبون بعض ويقدرون بعض وجهزو لنا غداء تغدينا ومن ثم خزنا في المجلس وخزنت انا معاهم ومن ثم فتح ابي الموضوع وقال اسمع ياخي انا اريد بنتك فاتن لابني حمود
جوب عمي قال على عيني موافق اهم شي اذا العيال موافقين لان بنتي اكبر من حمود وانا احب حمود اكثر من اولادي فهو شاب مؤدب ومحترم وذكي بدراسته بس لازم يواصل تعليمه قلت ماهذا ضروري ياعم مابفلت دراستي
قال عمي خلاص في الليل نجمعهم كلهم ونطرح الموضوع وانا مستعد حتى الليله نعقد لهم مانريد اي مشاريط بيننا كلهم اولادنا
جوب ابي قال انا مستعد ادفع ماتطلبوه خاصه لبنتي فاتن انا احبها كولدي حمود وبصراحة انا حسيت بفرحة كبيرة لاتوصف وبقيت مخزن معاهم ومنتظر للمساء بلهفة
وفي المساء اجتمعنا كلنا بالمجلس نسمر وفاتن لم تعلم مافي السر بس فرحانه بوجود ابي وامي وعودتي وكانت امي قد كلمت عمتي وحصل موافقه من عمتي
واثنا السمره فتح عمي الموضوع ووافق الجميع وسئل عمي فاتن وقال لها انتي موافقه يابنتي تتزوجي حمود فهزت راسها سكته وكانت خجلانه فقال الجميع مبروووكين واليوم الثاني خرجت انا وابي وامي وعمي واشترى ابي هدايا وكسوه وخاتم حق الخطبه وقال عمي متى تريدو تتزوجو قال ابي انت اخبر متى ماتريد ياخي قال عمي انا ماعندي مانع حتى لو تريدو بكره فجوبت انا وقلت انا مشكلتي الدراسه فقط ياعم وعمي ضحك ههههههه وقال ماهذا الشي لاتهمة انا ازوجكم واعطيكم غرفه لكم حتى تتم دراسك وتتخرج من الجامعة انت ابني
قلت ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح كم احبك ياعم وقمت قبلته براسه فقال مادامك شكلك تريد تتزوج وفارح ابشر ياولدي مثل اليوم وانت عريس فانا عارف لو تاخرت زواجتكم انكم اتبقون محرجين من بعض داخل البيت فوافق الجميع والفرحة تمت خصوصا عندي وعند فاتن ومن اليوم الثاني تم تجهيز غرفه لنا ببيت عمي وبعض الحاجات لعمل حفله صغيره وتم اخذنا وشراء ملابس لي ولفاتن واشترى ابي لبه ذهب لفاتن كمهر لها
واتى يوم العرس وكلنا شوق واستدعو الماذون وتم العقد وعملنا حفله صغيره حلوه
وكانت امي وعمتي قد اخذون فاتن عند الكوافير والمنقشات واااااااحححححححححححح ااححححححححححححححح من احساس وشعور واموووووور شفتها
اما ليله الدخله فكانت شي لايوصف كنا بشوق ولهفه فقد شفت ملكه جمال العالم بين يدي وليست اي بنت دخلنا الغرفه واغلقنا الباب وكان البقيه ساهرين بالمجلس ومجرد ان اغلقنا الباب كل منا قفز و احتضن الاخر بكل لهفه وشوق وانهال كل منا بوس ومصمصة واحتضان للاخر ثم تعرينا حتى اصبحنا عريانين ملط الجميع واااااااحححححححححححح ااححححححححححححححح من احساس ومتعه اول مره اشوف فاتن امامي عريانه خالص اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف كان عليها جمال لايوصف جسم ابيض ناصع منقوشه بالكامل فكانت تتغنج وتذوب بجسمي وتقول ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح كم احببببببببك ياحبيبي انا كلي فداااك الان عرفت كم هو حبك لي عرفت معزتي عندك كلي فدااااك حبيبي الان تحقق حلمنا وانا الان زوجتك و**** لك كامل جسمي فغصنا في بحر من الشوق والمتعه مص وبوس ومداعبه وضحك وغنج حتى ذبنا في بعض ونحن نتقلب على السرير فقلت لها هل انتي متشوقة و مستعده للنيك
قالت مووووت اني مشتاااقه لك و لزبك حبيبي حمووودي موووت فقمت رفعت ارجلها على كتفي وبدات بفرش زبي بكسها وهي توحوح ااااه اااااه اااااه ااااااححححح اممممممممححححححححح وشفت اشفار كسها اصبح غارق من نشوتها فاعطيتها قطعه قماش وقلت اعمليها بفمك وعضيها لا احد يسمعنا ففعلت وبعد مداعبه وتفريش حتى حسيتها ذايبه تحتي ومسترخيه غرست زبي بكسها فصاحت بصوت مكتوم ايييييي اففففففففففففففففففففف ااححححححححححححححح وابتسمت وقبلت مباسمي وانا اتممت ادخال زبي للاخر واااااااحححححححححححح ااححححححححححححححح من احساس ولذه وطعم لايوصف رفعت راسي ونظرت لكسها وزبي مغروس فيها للاخر وكان كسها يجنن حلو منقوش ابيض اشفاره وردي فبقيت ارهزها بحنية حوالي اربع دقائق ولم استحمل اللذذذه والمتعة فانزلت شهوتي بداخل كسها وارتخيت ونمت فوقها وهي حاضنني وتبوسني و بعد انزال شهوتي كنت احس بجدران كسها ينقبض وينبصط على زبي ثم نهضت واخرجت زبي واسترحنا وعملت رساله لامي بعد ان لبسنا بعض الملابس فاتت امي هي وعمتي واحجرين وباركولنا وثاني يوم اخذنا ابي بسيارته وخرجنا رحله لبعض المنتزهات خارج صنعاء وكلنا فرح وانا يدي بيد حبيبتي فاتن لانفترق ومن هنا استمرينا نمارس حياتنا الزوجيه بكل حب وعشق وتعلمنا كل فنون الجنس ولن نفوت يوم بلا جنس وبكل شغف
وهكذا استمرينا ولن اتخلى عن دراستي بعد ماتزوجت بفاتن وجلسنا متزوجين سنتين وصل عمري 19 سنه فكنا ايام العطلة نخرج البلاد ونبقى في البلاد وكان ابي قد جهز لنا غرفة حلوه في بيتنا في البلاد وكان نساء القرية يحسدنني على فاتن لانها جميلة جدا ولايوجد مثيلها في القرية وكنا نجلس في البلاد فتره قليلة ونرجع صنعا وحينها كانت صهيرتي عبير قد اصبح عمرها15 سنه فكانت حلوه ومدلل و في غاية الدلع والجمال جسمها ملان بيضاء واناكنت اناوفاتن نذاكر لها الدروس فكانت عبير قدها في اول ثانوي وفي ايام الامتحانات كانت تترجاني عبير اجلس معها اذاكرلها فكنت ابقى معها اذاكر لها واتاخر معها للساعه الواحده وانا جالس معها اذاكرلها وكانت اختها فاتن زوجتي تتركنا و تدخل تنام وانا اثناء المذاكره لها كنت اقترب منها ويبقى جسمي ملاصق لجسمها فعبير كانت بنت طيبه وانا ماكنت افكر بشي نحوها لان زوجتي فاتن ملبيه لي كل راحتي ومتعتي الجنسيه وعبير كذالك ماكانت تفكربشيئ معي وكانت تقول اسف اتعبتك معي ياصهري وانا اقول لها تعبك راحه قالت تسلم بايش اقدر اجازيك فقلت لها بطلب منك طلب لكن مش الان قالت متى بتطلب اقلها بعدماتخلصي الامتحانات تقول عيوني لك و**** لوتطلب روحي لاديها لك وانااقلها تسلم روحك وقلبك وعيونك واستمرينا اناوهي ايام الامتحانات اذاكرلها وحدنا لوقت متاخر فاصبحت احس باحساس جنسي من خلال دلال وغنج ودلع عبير وكمان لتاملي بجمالها وحلاوتها فبقيت احس براحة بجلوسي معها واحس بعشق وبقيت متجنن عليها فكنت كلما كملت اذاكر لها كنت ادخل واعرب اختها فاتن وانا اتخيل انني بعرب عبير وستمرينا هكذا بدون ان تعرف واحدة منهن لغايةماخلصت عبير الاختبارات وفي ذاك اليوم اتت عبير لاعندي الساعه 12 بالظهر بعد رجوعها من المدرسه وقالت ياصهيري خلصت الاختبارات يوووووه بنام الليله مبرده قلت لها وانالليله بتكون اخس ليله بحياتي قالت ليش ايش فيه قلت لها ولاحاجه قالت اسالك ب**** ليش تقول هكذا

قلت لها باخبرك بس خايف تزعلي مني لواصارحك قالت و**** مابزعل منك وكمان تذكرت مش انت قلت انك بتطلب مني طلب بعدما اخلص الاختبارات وهاه انا قدخلصت هياقول واني تحت امرك قلت لها مش وقت بعدين وهي باستني بوسه اممممممممححححححححح وقالت ياروح صهيرتك قلت لهاياروح صهيرك وفعلا كنت تعودت عليها تجلس بجانبي وكنت استمتع باحساسي وجسمها ملاصق لجسمي المهم جاء الليل وتعشينا وعبير تدلع وتتغنج وجلست تقول هيا حموووودي ايش هوالطلب فهمست لها وقلت بعد ماينام الجميع انا ببقى مخزن بالمجلس وانتي جي وانا اخبرك لوحدك وفعلا بقيت انا بالمجلس والكل راح ينام واذا بعبير شافت الكل دخلو غرفهم و اتت وكانت لابسة شلحة قصيره وتتغنج اتت وجلست جنبي وباستني وقالت هاااه ايش هو طلبك ياروحي فقلت لها مصممة تعرفي طلبي قالت مووووت فقلت لها انتي متاكده مهما كان طلبي بتسويه قالت ايوووه مهماكان قلت لها طلبي منك حاجه كبيره اظنك ماتسطيعيش تعمليها قالت عيب عليك و**** لوكانت بقلاع عيوني لك لفديك قلت لها ياسين على عيونك خلاص بقلك بس بشرط قالت قول قلت اوعديني يكون سر بيننا حتى لوتزاعلنا ماتقولي لاحد خالص قالت وعلى راسي مابقول لاحد قلت لها بس انتي استعجلتي وعاد الوقت بدري و يمكن الان كلهم عادهم صاحيين ارجعي غرفتك وبعد ان تتاكدي ان الكل نامو جي وانا بكلمك بطلبي انابجلس مخزن بالمجلس اوانتي اتاكدي من الكل وجي هذا اذا مانمتي يمكنك تخرجي وتجي لاعندي شويه اكلمك بطلبي وترجعي واذا نمتي خلاص انا بكلمك بيوم ثاني قالت اوكي وراحت غرفتها وانا خزنت للساعه واحده بالليل وانا بيني وبين نفسي اقول خلاص يمكن نامت عبير بكره بكلمها وقبل ما اقوم اغثر القات واذا بي اسمع باب الغرفه حقها انفتح وخرجت عبير وشفتها دخلت الحمام ثم خرجت واتت لاعندي للمجلس وهي تضحك وقالت اففففففففففففففففففففف ياصهير ماقدرت انام جالسه افكر ايش هو طلبك قلت لها تسلمي اجلسي جمبي اكلمك يانور عيوني فجلست جمبي كانت لابسه شلحه حق النوم بقمة الروعه زادتها جمالا واثاره واناضميتها وبستها وانا مبتسم ثم طرحت يدي فوق فخذها وقلت لها ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح ياعبووووره كيف ابداء وكيف اقول لك وبكيت بحراره وهي شافتني هكذا قالت ليش تبكي ياروحي حرام عليك حرام عليك وضمتني لاصدرها واناابكي وقالت ايش فيك اتكلم قلت لها بصراحة انتي السبب في بكائي قالت اني ايش عملت معك فقلت لها انا بقول لك بس الذي بقوله لك مايدخل عقل اي واحد لانه مستحيل بس انامجنون وماناداري ايش حصل بي قالت سلامتك قول اني فدءاللصندل حقك قول اخذت نفسي وقلت لها يكفي اليوم هكذا اعذريني انا بكلمك بالباقي غدوه الليله خلاص مابقدر ارجوكي قالت براحتك قلت لها وين تلفونك قالت بالغرفه قلت لها ممكن تجيبيه قالت طيب وراحت تجيب التلفون قلت لها معك صوره حلوه خاصة فيك اشتي صوره من حقك ترسليها لي لاتلفوني قالت حاضر ورسلت لي عدة صور وقالت ليش الصور ماهو انت قد بتشوفني طبيعي امامك قلت لها هكذا نفسي احتفظ بصوره لك قالت تمام وراحت تنام وهي قلقه علي وباليوم الثاني لقتني وانا بالصاله قالت حرام مادخل عيني النوم لانك ماصارحتني ايش فيك قلت لها انامكبود وخايف منك قالت الليله حرام ما ارقدالاوقدقلت لي كل حاجه قلت لها تمام وفي الليل خزنت للساعه 11 وهي خرجت من غرفتها ولما سمعت صوت الباب فتحت الصور وجلست اقلب الصور وكلما اشوف صوره ابوسها وارجع الصوره الثانيه واكبرها وابوسها وهي جائت من ورائي واناحاسس بها ووقفت خلفي وجلست تشوفني وانا عامل نفسي مش حاسس بها انها خلفي وجلست اقلب صورها وكنت لماابوس الصوره اقلها ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح كم انا احبببببببك احبببببببك احبك ياعبير احبك ياعبير وابكي وهي حست ايش هوالسر اللي انا مخبئه عنها فقربت شويه شويه لا وراء راسي وقالت وانا احبببببببك احبببببببك احبك ياروح عبير وانا سويت نفسي بانني نكزت وفلت للتلفون من يدي ومسوي نفسي انني افتجعت وقمت ورحت الحمام وكانني مستحي وخايف وهي جلست منتظره حتى شافتني خرجت من الحمام ولاكنني بسرعه لم ارجع للمجلس ودخلت غرفتي وغلقت الباب وفي اليوم الثاني في الصباح اتت عبير و قربت لي الصبوح وتقول لي صباح الخير ياقلب صهيرتك و انافرحت انها مش زعلانه وقلت لها صباح الفل يافل وقلت لها يسلم لي قلبك الطيب يعني مانتي زعلانه قالت لا بالعكس اني احبك من يوم دخلت بيتنا وكاتمه حبك بقلبي وخايفه منك اصارحك تقول انني مجنونه وبعدين ما انا لمحت لك بحبي و قدقلت لك لوتطلب روحي وعيوني فداء لك قلت لها احبك احبببببببك وهي قالت احبك مووووت واومئت لي بيدها وقالت ممكن تساعدني تطلع معي الدباب الماء للسطح اشتي اصبن المفرشه بالسطح قلت لها من عيوني وطلعت معها الدباب الماء ولماوصلنا راس الدرجه حق البيت قالت حط الدباب واستريح هنا شويه فحطيت الدباب وجلست بالدرجة وعبير نزلت لتشوف اذا مافيش احد يطلع بعدنا او شي ولاكنها وجدت امها واختها فاتن زوجتي يقولين انهن بيخرجين السوق ويرجعن عندجارتهن يساعدنها وحينها دعتني زوجتي فاتن واخبرتني انهن بيخرجن فوافقت واما عمي فقد كان راح الشغل الصباح بدري المهم خرجين فاتن وعمتي وعبير اغلقت الباب الرئيسي حق البيت وطلعت بسرعة لاعندي وهي فارحة وقالت جي ننزل الغرفه قدالبيت فاضي ماعد فيه ولا احد ابرد من تغسيل الفرشة مش وقت نزلت وقلت لها اغلقي الباب قالت قد اغلقته بالمفتاح من اجل اذاجاء اي واحد هو بايدق و انت ادخل غرفتك كانك نايم واني بسوي نفسي اني كنت اصبن تمام قلت تمام وبصراحة بدات اخاف واقول لنفسي ايش ناوية المجنونة هذه لايمكن اعمل معاها حاجة غلط لانها بنت عمي واخت زوجتي وانا ارادتي ضمها وبوسها ومصمصتها فقط ما اريد حاجة أكثر من هذا المهم نزلت معها من الدرج ودخلنا الغرفة وعبير قفزت لاحظني وضمتني وبدات تمص شفايفي ورقبتي بشغف وتقول لي ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح كم احبببببك احبببببك يارووووحي ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح ليش ماصارحتني من زمان تصدق ياقلبي انني كنت عايشه بنار خوف وقلق من اليوم انت حبيبي وعيوني واني مملوكة لك احببببببك وانا بادلتها الحضن والبوس ومصيتها مص لماكان الدم ايخرج من شفايفنا واااااااااححححححححححححح ااححححححححححححححح من لذذذذه ومتعة واحساس وبقينا نبوس ونمصمص ونتحسس بعض مايقارب ساعة ثم قلت لها حببتي عبوووره هذا ماكنت اتمناه منك هذا وبس ما اريد أكثر من هذا قالت الذي تريده حبيبي انا تحت امرك قلت تسلمو ومن هنا استمرت علاقتنا انا وعبير على هذا الحال كلما حصلنا فرصة او اختلينا ببعض نعمل احضان و بوس ومصمصة وتحسيس فقط ولاكننا بدانا نحس ان حبنا وعشقنا لبعض يزداد وبدئنا نشتاق ونتمنى نعمل اكثر مما نعملة و اصبحنا كل واحد يتجنن على الثاني ويتشوق للمزيد بس كنا خايفين تتطور الامور وبالاخص انها بنت عمي و انني اصبحت زوج اختها فكنت كلما احس باننا نتهور او نزود بالحب والتحسيس واحس اننا ذايبين اتوقف واقوم بارشاد عبير انه لايمكن نتهور ونطيع رغبتنا وشهوتنا ورغم انني اصبحت مشتهيها واريد استمتع معها اكثر بس كنت احكم عقلي لاكنني بقيت احس ان عبير كلما جلسنا مع بعض لوحدنا بقيت احسها متجننة ومتلهفة لممارسة المزيد معها فبقيت احسها تظغط بجسمها على زبي واحيان طيزها وكوني مثار كان زبي يقوووم وعبير تحس به وتتجنن وانا احاول التهرب وفي يوم لقتني عبير بالدرجه وكنا لوحدها واذا بي تفاجئت بجرائتها فاحتضنتني بقوه غير عادية وباستني بوس حار و قالت ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح ياحبيبي كيف اسوي ارحمني اني فدالك قلت لها ايش قالت بصراحة قد نفسي اتخرج عليك اشتي انام جنبك اشتيك تضمني واضمك اشتي جسمي يلامس جسمك كيف نعمل ارجوك لاتكسفني فحاولت اقنعها بان لاتتهور ولاكنها بكت وتترجاني وانا بصراحة شفقت عليها وفي نفس الوقت كنت ذااايب عليها فقلت لها مادام وانتي مصره اصبري شويه فقالت كيف ياروحي هل بتحقق حلمي قلت ابشري بس اصبري كم يوم ماهو اختك فاتن قربت توضع الحمل وقداشترطو امي وابي انها ماتولد الاببيتنا في البلاد من اجل يعتنو بها وانا قد وعدتهم وخلال هذه اليومين بوديها لابيتنا وهي بتجلس في البلاد اكثرمن شهرين فانا بوديها و برجع هانا من اجل دراستي تحتم عليا مااغيب اكثر من يومين وحينها باكون بالليل اخليك تنامي بغرفتنا وانا باكون اسوي نفسي اني بجلس و بنام عند اصحابي وبكون اجي في الليل واتصل بك تفتحي لي الباب و ادخل سكته من غير مايحس بي احد ايش رائيك قالت يووووووه ياقلبي مابقدر اصبر متى بيجي هذا اليوم قلت ولو الصبر باقي القليل واقنعتها بصعوبة وبعد اسبوعين بدات فاتن تحس بقرب الولاده وانا قد اتفقت معها انني بوديها البلاد فعندما حست بقرب الولاده قالت فاتن هيا متي بتوديني البلاد بيت ابوك على ماقلت قلت حاضر واليوم الثاني وديتها وجلست ثلاثة ايام ورجعت وصلت بيت عمي وانا اشوف عبير طايره من الفرح وتدلع وتغمز لي مثل المجنونة مرت ساعات النهار بصعوبة ولماجاء الليل قلت لعمي وعمتي خلوعبير تنام بغرفة فاتن لانني بخرج عنداصحابي نذاكر وبنام عندهم قالت عمتي ليش عيب تنام وبيتنا مفتوح عيب عليك و**** ماتنام الا في البيت هانا قلت لها خلاص تمام مابفجر يمينك بس بشرط عبير تنام بغرفة فاتن وانا بنام مع نزار بغرفته قالت عمتي ليش قلت بصراحة مابقدر انام بغرفة فاتن وهي مش موجوده فضحكت عمتي و قالت هاااه خلاص تمام عبير اتنام بغرفتكم وانا قلت خلاص مابزيد اروح عند اصحابي ودخلت عند نزار غرفته وعبير ابتسمت وغمزت لي ودخلت غرفة اختها وبعد نصف الليل وقد الكل نامو سمعت فتحة الحمام فخرجت انا للصاله وكنت لابس كلسون وفنيلية فقط فلقيت عبير وكانت لابسة شلحة قصيره وتحتها نكس صغير فشافتني وابتسمت وقالت ليش ماجيت قد تجننت وانا منتظرك قلت لها كان نزار صاحي ماقد نام قالت والان قد نام قلت ايوه فباستني ومسكت بيدي ودخلنا الغرفه واااااااااححححححححححححح ااححححححححححححححح من احساس واسمع لك حينها من لقاء حااااااااار تحاضنا و تباوسنا ومصمصنا بعض وكنا في اشدالشوق لبعض ومجرد ان تحاضنا و بدانا البوس الا وانني احس زبي قوووووم وانتفخ فنزلت يدي بسرعه وتحسست استها الا واجد استها مورمه ملان يدي اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف وحينما مسكت استها وعبير شهقت اااااااااااااااه ااااااااااااااااه امممممممممحححححححححح وبسرعة مسكت زبي وقالت ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح والحلا يووووووووووووووووووووووووووه على جنان سعمن هو ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح اني فداله وبسرعة خلستني الكلسون وخلست الشلحة والنكس حقها واااااااااححححححححححححح ااححححححححححححححح كل واحد تجنن وذااااب ورجعنا احتضنا بعض وحنا عريانين واااااااااححححححححححححح ااححححححححححححححح من متعة ولذذذذذذه تجنن فكان زبي بين افخاذها وعلى استها وعبير من شده الهيج كانت تظغط استها بزبي وكانها تفحس استها به وقد كانت استها مبلل من شهوتها فخفت لاتتهور وتدخل زبي بستها وتنفتح فقلت لها انتبهي لاتتهوري فقالت بايش انتبه هذاحقي قلت مابش مانع يفديك بس بحدود قالت قدني اشتي اكله اكال كم لي صابره ومتجننة علية قلت لها خلاص عندي حل قالت ايش هو قلت لها ادخلة من وراء وهي ضحكت وقالت سوي كيف ماتشتي اهم شي دخله فيني اشتي احس به وهو بداخلي يله اعمله فخليتها تبكح واااااااااححححححححححححح ااححححححححححححححح من طيز شفتة معاها يذوووووووب الحجر بكحت وانا جلست افحس زبي بباب طيزها واصابعي تفلحس استها وهي خلاص تجننت وذااااابت و كانت تتراهط و تتحرك بقوه وتظغط طيزها تجاه زبي وحسيت باب طيزها كانه فوهه بركان كان حاااار من شده هيجها فبدات اظغط حتى بداء زبي يدخل بطيزها وهي تقول امممممممممحححححححححح فقلت لها بيوجعك قالت لا دخله كما تريد لاتخاف قلت لها بس بين احس طيزك ضيق قوووي خايف اعورك قالت دخله ولا تهم حتى لو تشطني نصفين قلت خلاص لحظه وخرجت زبي و اخذت دهان وعملت لها ولزبي ثم رجعت زبي لباب طيزها ومسكت بيدي استها وافحسها وهي متلتذذه ومسترخية وتتراهط وتحرك طيزها ومن قوه حركتها دخل نصف زبي وهي صاحت ااححححححححححححححح اااااح اني فدالك اوجعتني قلت لها سعليك اجلسي ساكته وقفت حوالي خمس دقائق وانا اداعبها ثم بدات احركه واقلها هاااه كيف بتحسي ذلحين قالت خلاص ماعاد بيوحعني مثل اول واناظغطت ودخلته للاخر واااااااااححححححححححححح ااححححححححححححححح من لذذذذه ومن ثم بقيت ارهز ها وانا فوقها فوق السرير وهي بقت تبكي وتقول بسسسس بسسسس خرجة يووووووووووووووووووووووووووه عورتني بسسسس خلاص خلاص اوجعتني وانا ابوسها برقبتها واقول لها اصبري شوية اتقرططي العافية لاتفضحينا مش انتي الذي بقيتي تترجيني قالت ماكنت مفكره انه بيوجعني هاكذا قلت خلاص الان قد انفتح طيزك اصبري اوسعه من اجل مايوجعك مره ثانية قالت تمام و ظغطت علي اسنانها وانا ارهز حتى بدات ارتعش وفضيت داخل طيزها ولماكملت افضي قالت خلاص انت ارتحت ياحبيبي
قلت لها ايووووه قالت لحظه لاتخرج زبك خليه و افحس استي وحرك زبك فجلست افحس استها واحرك زبي و ما حسيت الاوهي بقت ترتعش تحتي مثل الطيرالمذبوح اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف بقت ترتعش وشهوتها تسيل من استها سيل وخلاص ذابت تحتي وكنت احس طيزها يمصمص زبي مصوص اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف ثم قمت وخرجت زبي وهي ابتسمت وقالت ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح احبك احبك احبك واسترحنا شوية وبصراحة ماشبعت منها فذوبتها من جديد وداعبتها ونكتها نيكة ثانية بس هذه المره احلا والذذذ فقد كان طيز عبير اتعود على زبي وماعد اوجعها وهي كانت تتلذذ وتتراهط ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح ثم رحت تغسلت ورجعت نمت عند نزار ومن هنا استمرت علاقتنا وبقيت انيك عبير كل ليله لمده شهرين وانا اخنثها بطيزها واصبحت ممحونه ومجنونه على زبي ولن تفوت اي فرصه ليل نهار الا وهي تغويني وتجعلني اخنثها وانيكها بطيزها وبقينا على هذا الحال بكل شغف ولهفة نتنايك بدون ان يحس بنا احد حتى عادت اختها فاتن ولاكن عبير كانت خطيره وذكية كانت كلما تريد انيكها كانت تخطط بدون ما احد يحس وتوصل لزبي وتاخذ نصيبها من النيك و بوجود اختها في البيت وبدون ماتعرف
اما قصتي مع صهري نزار فكان نزار قد اصبح شاب مراهق وكان لاينتقص جمالا ووسامه عن خواته عبير وزوجتي فاتن
انا بصراحة لم اكن افكر بشي نحوه خالص

حتى انه في ذات يوم وكان الجميع مش موجودين كانو خارج البيت وما كان موجود غير انا وزوجتي فاتن فقط فاستغلت فاتن الفرصة وكانت هايجه فبقت تثيرني وتعمل على تهييجي بالصفاط والممازحة والحركات وانا اشتعلت شهوتي وفاتن بقت تثيرني اكثر فكنا نتصافط ونلتحق من غرفة لاغرفة داخل البيت بكل حريه وبقينا نتصافط ونلتحق فكنت كلما مسكتها اجغصص نهودها وافحس وانخد استها وهي تمسك زبي وتلعب بة ثم تهرب وهي تضحك بمياعة ثم بقينا نخلع ملابس بعض وحنا نتصافط ونلتحق فكنت كلما مسكتها اخلع منها قطعه من ملابسها وهي كذالك فبقت اخلسها حتى بقت فاتن بالنكس والكنشلي فكنت اسحبه وهي تعيده وتضحك هههههه يووووه وتسحب سروالي حتى اصبحت انا عاري وهي كانت تهرب وانا اتبعها وزبي مثل العمود يترنجح امامي فكانت حركه حلوه من زوجتي فشفت وقد كسها اغرق كيلوتها الصغيره فمسكتها وخلعته لها وهي استسلمت وامتدت تلقائيا على ضهرها ورفعت ارجلها وانا امتديت عليها وغرست زبي بكسها وهريتها نيك بكل شوق ولهفه ولذه والكارثة اننا نسينا نغلق باب الغرفه لانه كنا مطمئنين انه لا يوجد احد في البيت
ولاكن المفاجأة بانه دخل نزار ونحن لم نحس به وشاف زبي وانا بين افشخ كس اخته فاتن فجلس مختفي و يتشاقرنا حتى اتممنا النيكه واخرجت زبي من است اخته وهو لازال شبه منتصب ومطلي بماء شهوتنا فكان نزار يعض مباسمه وتسمر مكانه فنهضت زوجتي واخذت المنشفه وخرجت تريد تروح تستحم فوجدت نزار في الصاله امام باب غرفتنا وهو شبه متخدر فقالت اففففف متى جيت وايش بتعمل فلم يتكلم فسمعت انا
وخرجت وحينها اخبرني نزار انه شافنا انا واخته من اول مابدانا نتنايك وانه بقى يحس احساس غريب وبقى يحس جسمه متخدر
فضحكت انا وقلت له بس عيب تتلصص علينا هذه زوجتي وانا مش عارف
وفي الليل كنت انا مخزن وزوجتي وعمتي نامون واتى نزار وكان لابس كلسون و فنيله علاقي واتى جلس جنبي فقلت مالك الليلة مانمت ليش صاحي فقال مش عارف حاولت انام بس المشهد الذي شفتك انت و فاتن لم يسير من عيني
قلت له من باب الهزار ايش الذي اعجبك في المشهد فقال بصراحة منظر زبك
قلت ليش ماهو وانت بقيت رجال وعندك زب مثلي ومديت يدي ومسكت زبه فقال ايش تمسك حقي صغير مش مثل حقك
قلت بس انت راجل ومن المفروض الذي يثيرك الكس مش الزب
قال زبك حلو
قلت خير والان ايش تريد قال ياريت وتسمحلي اشوفه والمسه وانا خجلت
فقلت له بس ايش تستفيد
فقال ارجوك ياحمود اعتبرني فاتن
فانا استغربت وقلت في نفسي البي طلبة ايش بخسر فاخرجت له زبي وقد كان شبه منتصب ونزار بسرعة مسكه ولم يفلت له وقام يبوسه ويلحس راسه وانا هجت وبسرعة حسيت انه مستمحن فقلت اتاكد فمددت يدي ومسكته بطيزه واذا بي اتفاجاء به اسرع بيده وانزل النكس حقه وفتش على طيزه واااااااااححححححححححححح ااححححححححححححححح من طيز شفته معه يجنن مثل العجينه مشابه لاطياز خواته فحركت اصبع يدي بفتحه طيزه فحسيته مستمتع ومتلذذ فقلت له هل هذه الحركة بتريحك قال اممممممح انا فدااااك وفداء زبك ايوه وبسرعة ركع امامي وتفل لايده ودهن طيزه وكان يفحس طيزه باصابعه فهاجني المنظر ولم استحمل فقمت ومسكته بخصره وفرشت زبي بخرم طيزه وهو كان يرجع للخلف ويقول انا فدااااك ياصهري دخل زبك قلت له بس خايف اوجعك وتصيح ونفتظح قال ما باصيح لو تشقني نصفين دخله فدهنت طيزه وزبي وظغطت فدخل نصف زبي وهو كان ياااان بصوت واطي فقلت له اخرجه بيوجعك قال لا لا واصل لاتخاف فكان ممحون اكثر من عبير اخته فظغطت زبي للاخر حتى دخل للاخر وسمعته يبكي فرعشته حتى انزلت شهوتي واصبح نزار ممتد بالوسط متفالخ فتحسرت وحسيت انني غلطت
وكلمته وقام واحتظنني ويبوسني وترجاني ان لا اتركه فاصبحت محتار فكل عيال عمي البنات والولد يريدون ينتاكون من زبي وبعدها عرفت السر ان الذي اغواهم هو حجم وكبر وثخانه وطول زبي وتاخري بالقذف فاصبح كلا من عبير ونزار ينتهزون الفرص وينتاكون من زبي واما زوجتي فلن ينقص من نصيبها من النيك شي ومستمرون على هذه الحاله حتى الان وبدون ان يحس احد بالاخر
وهذه قصتي اتمنا انكم استمتعتم
🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
#النـهايـة.......
 
  • عجبني
التفاعلات: هشومي17, MJSمحمد, Hicham Yoseef792008 و 5 آخرين
تم تعديل الفئة العمرية +16 لا تكررها
 
  • عجبني
التفاعلات: عاشق المر و MJSمحمد
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
خيالية استمر
 
قصتي عجيبه وغريبه اناحمود شاب وسيم وجميل من منطقه ريفيه باليمن بداية قصتي هذه من مده حيث وكان عمري حينها عند بداية قصتي حين وصلت لسن المراهقة حيث و كان لي عمي اخو ابي يسكن بالعاصمة صنعاء وكون التعليم ضعيف بالريف فاقترح عمي بان اطلع وادرس عنده في صنعاء وفعلا طلعت ادرس بصنعاء عند عمي اخو ابي ورغم صغرسني الا انه كان معي زب طويل وغليظ اكبرمن حق الرجال الكبار المزوجين المهم بعد طلوعي عند عمي صنعاء سجلت في صف سادس وبدات اتاقلم مع المعيشة بالمدينه لانني كنت متعود على حياة الريف المهم عمي كان عمره اربعين سنه وعمتي زوجة عمي عمرها حوالي خمسه وثلاثين وكان عندهم بنتين وولد البنت الكبيره والذي هي فاتن كان عمرها 16 سنة ولولد نزار كان عمره بنفس عمري اما الدلوعه الصغيره بنت عمي عبير فكانت تحبني المهم كون بيت عمي في البداية كان صغير ومافيش غرف كثير كنا ننام انا وبنات عمي وابن عمي بغرفه واحده وكانت العاقله حقنا البنت الكبيره فاتن
المهم ادخل في الحكايه كنا نذاكر سواء بالغرفه وكانت فاتن هي من تذاكرلنا وتتفقدنا اثناء النوم وكانت حياتنا طبيعية وبقينا على هذه الحالة حوالي ثلاث سنوات وكانت غرفه نومنا واحده وحينها قد كانت تضهر عليا بعض علامات البلوغ ولاكن لم نفترق بغرف النوم انا وبنات عمي وابن عمي رغم ان عمي كان قد قام ببناء غرفتين جداد المهم في يوم من الايام وانا كنت نايم ومانا عارف بنفسي وكنت بدون كلسون بس كنت لابس ثوب ومع النوم يمكن اتقلبت وطلع زبي من تحت الثوب وحينما قامت فاتن بالليل تتفقدنا وتدفينا شافتني منفلخ وبدون سروال وشافت زبي فاندهشت وافتجعت من كبر زبي وبعد تاملها قليل لزبي قربت وجائت غطتني وكانت تداعيني و تقول ياحمود ياحمود ليش بتتقلب هكذا بس انا كنت نايم وماحسيت بشي ومن هنا اعجبت فاتن وذابت من منظر زبي وانا لم اعرف ومرت الايام وانا ولافاهم حاجه بس بقت فاتن تتقرب مني وتجلس ملتزه جمبي وبقت عيونها تشوف لاعند زبي وانامش فاهم شي وعايش على نياتي ومش عارف بحركاتها وتقربها مني ولماشافت فاتن اني مش مستجيب لها ولا حاسس بها صبرت الى الليل وعملت خطة حيث انها قامت وفرشت الفراش وقالت لاختها عبير انتي جي نامي بهذه الزاويه وقالت لاخوها وانت يانزار نام جمبها واني بنام جمبكم وحمود من الجهة الثانيه قلت انا ليش هذا التغيير فقالت فاتن لانك بتتقلب ياحمود اشوفك طول الليل وانت بتتقلب ولانك بتتقلب اني جنبك و بكون ادهفك وارجعك لامكانك جنب الجدار قلت تمام وماكنت عارف بنيتها فهي كانت قاصده لحاجه ثانيه
المهم رقدنا على هذالشكل وعند الساعه وحده بعد منتصف الليل حسيت بحاجه عندبطني انتبهت وقمت اشوف وانه طيزفاتن جنبي وجاعله طيزها بحضني وكانت مبكحه فانا استحيت وبسرعة اقتلبت لجهة الجدار شوية واذا بي احسها رفعت رجلها وحطتها لفوقي فانا حينها بدات احس باحساس غريب فبقيت ساكت وخليتها على حالها ولاكنني لم انام وجلست ساهر للصبح فقد كنت خايف لاتحس بي فاتن او احد ويفهمونا غلط فبقيت متسمر بقعتي وساكت وساهر ولاقدرت اعمل اي حركه حتى الصباح واليوم الثاني قالت لي فاتن شفت ياحمود امس كيف كنت تتقلب واني ارجعك للجدار ماذلحين ببقى انتبه لك ليلية ماشا تقدرش تتحرك باكون اني من جهة والجدارمن حهة فانا صدقت انها بتنام جنبي من اجل ما اتقلبش
المهم جلست فااتن تنام جمبي ليليا وكانت ترجعني لما اتقلب وانا مش فاهم حاجه ولم اعمل حاجة فهي شافتني مافهمت ولا تجاوبت ففي احدى الليالي بعد حوالي اسبوع رقدت جمبي ولاكنها رقدت تلك الليلة بدون كلسون وبعد ان نامو اخوتها حسيتها رفعت الروب حقها وبقى طيزها مكشوفه تماما وفي نفس الوقت كانت الساعه الواحده تقريبا فانا حينها قد كنت نايم ولاكنني حسيت بشيء حااااار جمبي ناااااار نااااار فانتبهت وفتحت عيني اشوف على ضوء السهاري واذا بي اشوفة وانه طيز فاتن مكشوف وعاري ولم تحس بي انني شفت وحسيتها كانت تريد تلصق طيزها بجسمي فانا حينها قلت في نفسي و** لا اسكت سكتة و اعمل نفسي نايم واشوف كيف بتسوي بقيت مدعي انني نايم وهي كانت تتحرك وتتشاخر شويه وترجع تقرب طيرها شويه فانا حينها رفعت رجلي وكاني بين اريد امدها وطرحتها فوق طيزها وهي بقت ساكتة ولاحركه فقلت لنفسي ليش هذه المره مابعدت رجلي مثل كل مره اكيد عاجبها بس قررت انني مابتسرع ابدا على شان مايحصل غلط حتى اتاكد من غايتها وقد ربما انا غلطان بتفكيري فقلت اعوذ ب** من الشيطان الرجيم واقتلبت جناب الجدار ولكن بقى كل تفكيري وحيرتي بحركات فاتن واقول لنفسي هل معقول فاتن تفكر بحاجه تريد تعملها معي وارجع اقول لنفسي لالا مش معقول ظنوني غلط المهم اسمتريت بعد تلك الليلة اكثر من اسبوع واناخايف منها وهي خايفه مني لكن اللي مطمني انها كانت قدغيرت معاملتها معي كثير فبقت تجلس أثناء الاكل جنمبي وبقت مهتمة بي فكانت تقدم لي العصير وتتغنج يعني حركات جديده حسيتها منها على غير العاده فحينها قررت اقطع الشك باليقين ففي ليلة كانت ليلة جمعه وكان مافيش معانا دراسه ولامذاكره فقلت لها تلك الليلة يافاتن اريدانام الليله من بدري لانه لي ثلاث ايام ماانام الاشويه قالت تمام بقوم افرش لك وقامت فرشت الفراش وخلت الفراش حقها جمبي مباشرة فقلت لها افرقي فراشك قليل انا خايف اتقلب لافوقك فقالت عادي خلاص قدني تعودت عليك حتي لوترقد فوقي مابحس بك خالص فانا لما سمعتها قالت هذه الكلمه بمياعه وغنج اتغير وجهي وخجلت فحست بي و قالت مالك ليش تغير وجهك او زعلت خلاص اذا ماتحب انام جنبك بغيرالفراش حق نزار جمبك قلت لها لالا مازعلت انامرتاح جمبك وهي ابتسمت و ضحكت و اني حينها بدات افهم قصدها وايقنت بنسبة 90 % انها متعمده وتريد شي معي
المهم رقدت من بدري وهم عادهم صاحين سامرين وانا ماجاني نوم قمت للحمام وهم يلعبوا بالمشايه فقالت لي فاتن ليش مانمت قلت لها مدري ليش ماجاني نوم شكلي قدنا متعود ما انام الا لما تكونو عندي احس بالامان فضحكت فاتن و قالت خلاص نص ساعه واحنا عندك وانا حينها على طول قررت اعمل حاجه جديده دخلت الحمام واغتسلت ونظفت زبي وحلقت الشعر الذي كان بداء ينمو حوالت زبي يعني خليت زبي نظيف وعملت شامبوا ريحه تجنن ورجعت دخلت تحت البطانيه وابعدت الكلسون وجلست بالفوطة وبدات اتذكر شكل طيز فاتن واتخيل لو اعربها وزبي بداء ينتصب ولماينتصب زبي مصيبه يكون غليض و طويل منفوخ ومدهش كانه زب راجل كبير بالاربعينات وحينها دخلو ينامو مثل العاده وانا كنت ممتد لجهة الفراش حق فاتن وعند دخولهم اغمضت عيوني وبدات اشخر كانني نوم فاطفؤ الضوء واولعو ضوء السهاري وكلا امتد بمكانة وفاتن قربت جمبي وقالت ماذلحين حمود رقد اكيد من الترويشه الذي عملها يمكن جسمه برد ونام وانا كنت صاحي و اسمعها وازيد اشخر وهي قربت وصلحت راسي وقالت مالك الليله بتشخر ومش عوايدك شوية وحسيتها بدات تتقرب شويه شويه وكانت تقول بصوت واطي ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح ياروحي انت نمت نوم العوافي وانا اسمع بس ساكت سكته شوية وحسيتها قربت طيزها وكانت خالعه للكلسون والشلحه وقربت طيزها لاحضني وماكان سوى الفوطه حقي فاصل بين زبي وطيزها جلست تحرك طيزها بحضني بشكل مثير و انا تاكدت انها مشتهية فقلت بيني وبين نفسي اوفرعليها الاحراج فعملت نفسي اتحكك ورفعت الفوطه عن زبي ومديت يدي وطرحتها على ظهرها وكاني نوم فخبطت يدي خبط لافوقها عل شان تطمئن انني نوم وهي فعلا اطمنت تماما وفرحت انني رفعت الفوطة وشافت انني بغير كلسون وعرفت انني نمت بدون سروال فزاد فرحها وقربت طيزها حتى التصق بجسمي ومجرد ان حست بزبي خافت شويه وابتعدت قليل وجلست حوالي ربع ساعة مدري ايش كانت تفكر وبعدها ماحسيت الا وهي بدات تتحرك وتقرب مني شوي شوي حتى حسيتها وصلت وبداء جسمها يلامس جسمي وحسيت بطيزها جمب زبي تماما وتوقفت ويمكن خافت لو انا احس بها فسمعتها بقت تدعيني بهمس وتقول حمووود حمووودي انت نوم كررتها ثلاث مرات وانا ساكت ومدعي النوم واذا بها مسكت ظهري وتهزني وتقول حمووود انت نايم والاصاحي وانا ساكت فعرفت واطمنت اني نايم واذا بها اقتلبت وجعلت وجهها مقابل لوجهي وبقيت احس بالنخس حقها يتحرك ويطلع بقوه وشمها مثل العطر وانا ذبت ومتحكم بنفسي فقمت مديت يدي لافوق رقبتها وقلت اه اح و كاني نايم وهي طرحت وجههافوق وجهي وعملت لي بوسه كانها تطمئني وبعد ان باستني وشافتني ماتحركت اطمنت و رجعت على الوضعيه الاولي بحيث بقى طيزها بحضني بس تلك اللحظة كان زبي منتفخ ومتصلب مثل الحديده ومجرد ان قربت طيزها حست بزبي فحسيتها بقت تحرك طيزها دلا حتى بقى راس زبي باب طيز ها وتوقفت سكتة ولاتحركت جلست شويه يمكن كانت خايفة ومرعوبه لانها حست زبي باب طيزها كبير وغليظ زائد عن اللزوم وانا حينها ذاااايب ومولع ومتشوق تتجراء اكثر ولاكنني عندما شفتها بقت ساكته رفعت رجلي لافوقها وخليت زبي بين افخاذها بباب طيزها وكانني اتغون فكنت اتحرك وزبي يتحرك بين افخاذها وعلى استها وطيزها وكنت احس فاتن عندما كانت تحس بزبي يتحرك كنت احسها تختضل وترتعش ساكته وانا شفتها ولاحركه وكوني اصبحت مثار فمديت يدي و مسكت ببطنها وكاني بتحلم وقلت هذا الواجب يااستاذ ارجوك صدقني مابكذب عليك وهي فهمت انني بحلم ففرحت واطمنت ومدت يدها لافوق زبي ومسكتة وكانت تقول بصوت واطي يووووووووووووووووووووووووووه والزب يووووووووووووووووووووووووووه والحلا سعمن ايش هذا كله وجلست تتحسسه وانا بدون اراده بقى جسمي يرتعش وهي جالسه ماسكه به وانا فقدت السيطره و ماقدرت اقاوم ارتعشت وقذفت شهوتي و طعفرت بهن لايدها وهي حست بهن و نكزت ومن ثم رجعت وكانت تفحس طيزها بالمني حقي وانا اقتلبت ناحية الجدار وعملت تفسي لازلت نوم واااااااااااااحححححححححححح ااححححححححححححححح من احساس وحينها عرفت انها مشتهيني وانا بقيت مشتهيها بس كلا منا مستحي وخايف فقررت اصارحها ونوفر المسافة
ففي اليوم الثاني لما كنت انا وهي لوحدنا تجرات و قلت لها فاتن اريد اقل لك بحاجه وتكون بيني وبينك بس اسالك ب** لاتزعلي قالت ايش هي قلت اناداري انك بتزعلي قالت قول الذي في نفسك قلت احلفي ب** ماتتغيري مني ولاتزعلي قالت و** مابتغير ولاازعل قلت لها خلاص انا بقلك بعدشويه قالت مالك قلت لها هيه حاجه كبيره وانامستحي منك الان قالت و** اذا ماتقول انني باقاطعك ولاازيد اكلمك قلت خلاص بقلك فقلت لها امس بعدماغتسلت ودخلت انام وحدي قالت ايوه ايش فيه وكان صورتها بدات يتغير يمكن كانت خايفه لااصارحها هههه بس انا قلت لها وانا بسابع نومه حلمت بحاجه ماحد يصدقها ابدا وهي بدات تطمئن وعرفت انني ماكنت صاحي قالت ي** ريحني وقول ايش حلمت قلت لها شوفي انتي وعدتيني انك ماتزعلي قالت لك جني يشلك اقلك اتكلم خيرت ** على امك لا تحرق اعصابي ومسكت باذني وتعصرها وتقول ي** اتكلم قلت لها خلاص بتكلم خلاص قلت حلمت وانا بالمنام ان فيه بنت مسكت حقي وجلست تمسكه وماعرفت الاوانا فضيت بيدها وقمت اغتسلت وانا فرحان ليت و** وتجي هذه البنت كل ليله وتسوي معي هكذا وفاتن ضحكت ههههههه وقالت ماعرفت من هي قلت لا كانت بنت ريحتها تجنن وطيزها مثل الشيكلولاته قالت اففففففففففففففففففففف وحسيت بطيزها قلت ايوه بس ماعربتها لاعبت زبي بيدها لما فضيت بيدها فقط بس انا زعلان من حاجه قالت ايش هي قلت كانت قالبه لي طيزها فقط ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح لو شفت اوحسيت قدام يمكن كنت بجنن
وبعد لماقلت لفاتن اني حلمت ببنت اطمنت وعرفت اني ماعرفتها وفي الليل رقدت جمبي وعملت نفس الحركه حق الليلة الماضية و لكن انا خلاص ماقدرت اصبر مسكت طيزها وقربت زبي وقلت لها اممممممممححححححححح ااححححححححححححححح انتي حق امس قربي وسحبتها لاتحتي وبدات ابوس شفايفها وامصمصها وهي كانت تحتي ذايبه فمدت يدها ومسكت زبي وبقت تحك استها به و اناضميتها بقووووه وقلت لها يووووووووووووووووووووووووووه والحلا يووووووووووووووووووووووووووه والطعم و** مابفلتك ابدا وهي قالت يووووووووووووووووووووووووووه اهدء ياحمود اسكت اني فاتن وبقصتني بقوه وانا عملت نفسي انتبهت وكانني نكزت وقلت لها ايش وارتعبت وقفزت لابعيد وهي قربت لاجنبي وقالت حمود لاتخاف انت حبي الاول والاخير انافاتن احبك احبك خلاص و انا قلت لها معقول انك حقيقه مش انا بحلم بالمنام قالت ايوه فقفزت حضنتها وجلست اضمها لاصدري وابكي قالت مالك ليش تبكي قلت لها احبك وببكي من الفرح لانك حقيقة مش حلم وخايف تفلتيني قالت اني اللي اخاف تفلتني لانك اصغر مني قلت لها بيننا سنتين ثلاث ماتفرقش وماشحصلش احلامنك بالعالم قالت بجد بتحبني قلت مووووت قالت كنت مرتاح وانت فوقي بتفحرني قلت يجنن قالت خلاص هيا قوم افحرني كيف ماتشتي ويبقى سر بيننا قلت لا شتكوني زوجتي بالحلال واناحلفت ماامسكك الاعلى سنه ** قالت ياحبيبي انا متشوقه لك واريد احس باجسامنا وهن متلاصقات اريد نستمتع ونريح بعض
قلت انتي متاكده انك بتحبيني
قالت احببببببببك احببببببببك و اموووت فيك
قلت ليش عادني صغير ايش الذي اكثر شي عاجبك فيني
قالت وسامتك وجسمك وبصراحه زبك هذا مجنني من يوم ما شفته وانت نايم وامس كنت اتحسسه وانا من انزلت شهوتك بيدي قلت بجد قالت ايوه وضحكنا ههههههه
قلت لها وانا احبك اكثر ولهاذا اريد احافظ عليك ياقلبي اصبري عليا يومين قالت ليش قلت لها هكذا وسوف تعرفين المفاجأة قالت تمام بصبر مالم بزعل منك واقاطعك قلت لاتهمي واليوم الثاني بكرت الصباح وسافرت البلاد وقلت لامي وابي ارجوكم اذا انتم بتحبوني اشتي تلبو طلبي قالو ايش طلبك قلت اشتي اتزوج فاتن بنت عمي قالو مالك يامجنون عادك صغير وهي كبيره قلت مش مهم اشتيكم تخطبوها لي ماشي و**** بنتخر قالت امي ابشر ياولدي من عيوني بنخطبها لك اهم شي تواصل دراستك قلت دراستي اكيد مابقطعها وحينها
وافق ابي وامي وانا فرحت وتحركنا كلنا إلى صنعاء واخذنا معنا هديه وووصلنا بيت عمي واستقبلونا وعمي وابي يحبون بعض ويقدرون بعض وجهزو لنا غداء تغدينا ومن ثم خزنا في المجلس وخزنت انا معاهم ومن ثم فتح ابي الموضوع وقال اسمع ياخي انا اريد بنتك فاتن لابني حمود
جوب عمي قال على عيني موافق اهم شي اذا العيال موافقين لان بنتي اكبر من حمود وانا احب حمود اكثر من اولادي فهو شاب مؤدب ومحترم وذكي بدراسته بس لازم يواصل تعليمه قلت ماهذا ضروري ياعم مابفلت دراستي
قال عمي خلاص في الليل نجمعهم كلهم ونطرح الموضوع وانا مستعد حتى الليله نعقد لهم مانريد اي مشاريط بيننا كلهم اولادنا
جوب ابي قال انا مستعد ادفع ماتطلبوه خاصه لبنتي فاتن انا احبها كولدي حمود وبصراحة انا حسيت بفرحة كبيرة لاتوصف وبقيت مخزن معاهم ومنتظر للمساء بلهفة
وفي المساء اجتمعنا كلنا بالمجلس نسمر وفاتن لم تعلم مافي السر بس فرحانه بوجود ابي وامي وعودتي وكانت امي قد كلمت عمتي وحصل موافقه من عمتي
واثنا السمره فتح عمي الموضوع ووافق الجميع وسئل عمي فاتن وقال لها انتي موافقه يابنتي تتزوجي حمود فهزت راسها سكته وكانت خجلانه فقال الجميع مبروووكين واليوم الثاني خرجت انا وابي وامي وعمي واشترى ابي هدايا وكسوه وخاتم حق الخطبه وقال عمي متى تريدو تتزوجو قال ابي انت اخبر متى ماتريد ياخي قال عمي انا ماعندي مانع حتى لو تريدو بكره فجوبت انا وقلت انا مشكلتي الدراسه فقط ياعم وعمي ضحك ههههههه وقال ماهذا الشي لاتهمة انا ازوجكم واعطيكم غرفه لكم حتى تتم دراسك وتتخرج من الجامعة انت ابني
قلت ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح كم احبك ياعم وقمت قبلته براسه فقال مادامك شكلك تريد تتزوج وفارح ابشر ياولدي مثل اليوم وانت عريس فانا عارف لو تاخرت زواجتكم انكم اتبقون محرجين من بعض داخل البيت فوافق الجميع والفرحة تمت خصوصا عندي وعند فاتن ومن اليوم الثاني تم تجهيز غرفه لنا ببيت عمي وبعض الحاجات لعمل حفله صغيره وتم اخذنا وشراء ملابس لي ولفاتن واشترى ابي لبه ذهب لفاتن كمهر لها
واتى يوم العرس وكلنا شوق واستدعو الماذون وتم العقد وعملنا حفله صغيره حلوه
وكانت امي وعمتي قد اخذون فاتن عند الكوافير والمنقشات واااااااحححححححححححح ااححححححححححححححح من احساس وشعور واموووووور شفتها
اما ليله الدخله فكانت شي لايوصف كنا بشوق ولهفه فقد شفت ملكه جمال العالم بين يدي وليست اي بنت دخلنا الغرفه واغلقنا الباب وكان البقيه ساهرين بالمجلس ومجرد ان اغلقنا الباب كل منا قفز و احتضن الاخر بكل لهفه وشوق وانهال كل منا بوس ومصمصة واحتضان للاخر ثم تعرينا حتى اصبحنا عريانين ملط الجميع واااااااحححححححححححح ااححححححححححححححح من احساس ومتعه اول مره اشوف فاتن امامي عريانه خالص اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف كان عليها جمال لايوصف جسم ابيض ناصع منقوشه بالكامل فكانت تتغنج وتذوب بجسمي وتقول ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح كم احببببببببك ياحبيبي انا كلي فداااك الان عرفت كم هو حبك لي عرفت معزتي عندك كلي فدااااك حبيبي الان تحقق حلمنا وانا الان زوجتك و**** لك كامل جسمي فغصنا في بحر من الشوق والمتعه مص وبوس ومداعبه وضحك وغنج حتى ذبنا في بعض ونحن نتقلب على السرير فقلت لها هل انتي متشوقة و مستعده للنيك
قالت مووووت اني مشتاااقه لك و لزبك حبيبي حمووودي موووت فقمت رفعت ارجلها على كتفي وبدات بفرش زبي بكسها وهي توحوح ااااه اااااه اااااه ااااااححححح اممممممممححححححححح وشفت اشفار كسها اصبح غارق من نشوتها فاعطيتها قطعه قماش وقلت اعمليها بفمك وعضيها لا احد يسمعنا ففعلت وبعد مداعبه وتفريش حتى حسيتها ذايبه تحتي ومسترخيه غرست زبي بكسها فصاحت بصوت مكتوم ايييييي اففففففففففففففففففففف ااححححححححححححححح وابتسمت وقبلت مباسمي وانا اتممت ادخال زبي للاخر واااااااحححححححححححح ااححححححححححححححح من احساس ولذه وطعم لايوصف رفعت راسي ونظرت لكسها وزبي مغروس فيها للاخر وكان كسها يجنن حلو منقوش ابيض اشفاره وردي فبقيت ارهزها بحنية حوالي اربع دقائق ولم استحمل اللذذذه والمتعة فانزلت شهوتي بداخل كسها وارتخيت ونمت فوقها وهي حاضنني وتبوسني و بعد انزال شهوتي كنت احس بجدران كسها ينقبض وينبصط على زبي ثم نهضت واخرجت زبي واسترحنا وعملت رساله لامي بعد ان لبسنا بعض الملابس فاتت امي هي وعمتي واحجرين وباركولنا وثاني يوم اخذنا ابي بسيارته وخرجنا رحله لبعض المنتزهات خارج صنعاء وكلنا فرح وانا يدي بيد حبيبتي فاتن لانفترق ومن هنا استمرينا نمارس حياتنا الزوجيه بكل حب وعشق وتعلمنا كل فنون الجنس ولن نفوت يوم بلا جنس وبكل شغف
وهكذا استمرينا ولن اتخلى عن دراستي بعد ماتزوجت بفاتن وجلسنا متزوجين سنتين وصل عمري 19 سنه فكنا ايام العطلة نخرج البلاد ونبقى في البلاد وكان ابي قد جهز لنا غرفة حلوه في بيتنا في البلاد وكان نساء القرية يحسدنني على فاتن لانها جميلة جدا ولايوجد مثيلها في القرية وكنا نجلس في البلاد فتره قليلة ونرجع صنعا وحينها كانت صهيرتي عبير قد اصبح عمرها15 سنه فكانت حلوه ومدلل و في غاية الدلع والجمال جسمها ملان بيضاء واناكنت اناوفاتن نذاكر لها الدروس فكانت عبير قدها في اول ثانوي وفي ايام الامتحانات كانت تترجاني عبير اجلس معها اذاكرلها فكنت ابقى معها اذاكر لها واتاخر معها للساعه الواحده وانا جالس معها اذاكرلها وكانت اختها فاتن زوجتي تتركنا و تدخل تنام وانا اثناء المذاكره لها كنت اقترب منها ويبقى جسمي ملاصق لجسمها فعبير كانت بنت طيبه وانا ماكنت افكر بشي نحوها لان زوجتي فاتن ملبيه لي كل راحتي ومتعتي الجنسيه وعبير كذالك ماكانت تفكربشيئ معي وكانت تقول اسف اتعبتك معي ياصهري وانا اقول لها تعبك راحه قالت تسلم بايش اقدر اجازيك فقلت لها بطلب منك طلب لكن مش الان قالت متى بتطلب اقلها بعدماتخلصي الامتحانات تقول عيوني لك و** لوتطلب روحي لاديها لك وانااقلها تسلم روحك وقلبك وعيونك واستمرينا اناوهي ايام الامتحانات اذاكرلها وحدنا لوقت متاخر فاصبحت احس باحساس جنسي من خلال دلال وغنج ودلع عبير وكمان لتاملي بجمالها وحلاوتها فبقيت احس براحة بجلوسي معها واحس بعشق وبقيت متجنن عليها فكنت كلما كملت اذاكر لها كنت ادخل واعرب اختها فاتن وانا اتخيل انني بعرب عبير وستمرينا هكذا بدون ان تعرف واحدة منهن لغايةماخلصت عبير الاختبارات وفي ذاك اليوم اتت عبير لاعندي الساعه 12 بالظهر بعد رجوعها من المدرسه وقالت ياصهيري خلصت الاختبارات يوووووه بنام الليله مبرده قلت لها وانالليله بتكون اخس ليله بحياتي قالت ليش ايش فيه قلت لها ولاحاجه قالت اسالك ب** ليش تقول هكذا

قلت لها باخبرك بس خايف تزعلي مني لواصارحك قالت و** مابزعل منك وكمان تذكرت مش انت قلت انك بتطلب مني طلب بعدما اخلص الاختبارات وهاه انا قدخلصت هياقول واني تحت امرك قلت لها مش وقت بعدين وهي باستني بوسه اممممممممححححححححح وقالت ياروح صهيرتك قلت لهاياروح صهيرك وفعلا كنت تعودت عليها تجلس بجانبي وكنت استمتع باحساسي وجسمها ملاصق لجسمي المهم جاء الليل وتعشينا وعبير تدلع وتتغنج وجلست تقول هيا حموووودي ايش هوالطلب فهمست لها وقلت بعد ماينام الجميع انا ببقى مخزن بالمجلس وانتي جي وانا اخبرك لوحدك وفعلا بقيت انا بالمجلس والكل راح ينام واذا بعبير شافت الكل دخلو غرفهم و اتت وكانت لابسة شلحة قصيره وتتغنج اتت وجلست جنبي وباستني وقالت هاااه ايش هو طلبك ياروحي فقلت لها مصممة تعرفي طلبي قالت مووووت فقلت لها انتي متاكده مهما كان طلبي بتسويه قالت ايوووه مهماكان قلت لها طلبي منك حاجه كبيره اظنك ماتسطيعيش تعمليها قالت عيب عليك و** لوكانت بقلاع عيوني لك لفديك قلت لها ياسين على عيونك خلاص بقلك بس بشرط قالت قول قلت اوعديني يكون سر بيننا حتى لوتزاعلنا ماتقولي لاحد خالص قالت وعلى راسي مابقول لاحد قلت لها بس انتي استعجلتي وعاد الوقت بدري و يمكن الان كلهم عادهم صاحيين ارجعي غرفتك وبعد ان تتاكدي ان الكل نامو جي وانا بكلمك بطلبي انابجلس مخزن بالمجلس اوانتي اتاكدي من الكل وجي هذا اذا مانمتي يمكنك تخرجي وتجي لاعندي شويه اكلمك بطلبي وترجعي واذا نمتي خلاص انا بكلمك بيوم ثاني قالت اوكي وراحت غرفتها وانا خزنت للساعه واحده بالليل وانا بيني وبين نفسي اقول خلاص يمكن نامت عبير بكره بكلمها وقبل ما اقوم اغثر القات واذا بي اسمع باب الغرفه حقها انفتح وخرجت عبير وشفتها دخلت الحمام ثم خرجت واتت لاعندي للمجلس وهي تضحك وقالت اففففففففففففففففففففف ياصهير ماقدرت انام جالسه افكر ايش هو طلبك قلت لها تسلمي اجلسي جمبي اكلمك يانور عيوني فجلست جمبي كانت لابسه شلحه حق النوم بقمة الروعه زادتها جمالا واثاره واناضميتها وبستها وانا مبتسم ثم طرحت يدي فوق فخذها وقلت لها ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح ياعبووووره كيف ابداء وكيف اقول لك وبكيت بحراره وهي شافتني هكذا قالت ليش تبكي ياروحي حرام عليك حرام عليك وضمتني لاصدرها واناابكي وقالت ايش فيك اتكلم قلت لها بصراحة انتي السبب في بكائي قالت اني ايش عملت معك فقلت لها انا بقول لك بس الذي بقوله لك مايدخل عقل اي واحد لانه مستحيل بس انامجنون وماناداري ايش حصل بي قالت سلامتك قول اني فدءاللصندل حقك قول اخذت نفسي وقلت لها يكفي اليوم هكذا اعذريني انا بكلمك بالباقي غدوه الليله خلاص مابقدر ارجوكي قالت براحتك قلت لها وين تلفونك قالت بالغرفه قلت لها ممكن تجيبيه قالت طيب وراحت تجيب التلفون قلت لها معك صوره حلوه خاصة فيك اشتي صوره من حقك ترسليها لي لاتلفوني قالت حاضر ورسلت لي عدة صور وقالت ليش الصور ماهو انت قد بتشوفني طبيعي امامك قلت لها هكذا نفسي احتفظ بصوره لك قالت تمام وراحت تنام وهي قلقه علي وباليوم الثاني لقتني وانا بالصاله قالت حرام مادخل عيني النوم لانك ماصارحتني ايش فيك قلت لها انامكبود وخايف منك قالت الليله حرام ما ارقدالاوقدقلت لي كل حاجه قلت لها تمام وفي الليل خزنت للساعه 11 وهي خرجت من غرفتها ولما سمعت صوت الباب فتحت الصور وجلست اقلب الصور وكلما اشوف صوره ابوسها وارجع الصوره الثانيه واكبرها وابوسها وهي جائت من ورائي واناحاسس بها ووقفت خلفي وجلست تشوفني وانا عامل نفسي مش حاسس بها انها خلفي وجلست اقلب صورها وكنت لماابوس الصوره اقلها ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح كم انا احبببببببك احبببببببك احبك ياعبير احبك ياعبير وابكي وهي حست ايش هوالسر اللي انا مخبئه عنها فقربت شويه شويه لا وراء راسي وقالت وانا احبببببببك احبببببببك احبك ياروح عبير وانا سويت نفسي بانني نكزت وفلت للتلفون من يدي ومسوي نفسي انني افتجعت وقمت ورحت الحمام وكانني مستحي وخايف وهي جلست منتظره حتى شافتني خرجت من الحمام ولاكنني بسرعه لم ارجع للمجلس ودخلت غرفتي وغلقت الباب وفي اليوم الثاني في الصباح اتت عبير و قربت لي الصبوح وتقول لي صباح الخير ياقلب صهيرتك و انافرحت انها مش زعلانه وقلت لها صباح الفل يافل وقلت لها يسلم لي قلبك الطيب يعني مانتي زعلانه قالت لا بالعكس اني احبك من يوم دخلت بيتنا وكاتمه حبك بقلبي وخايفه منك اصارحك تقول انني مجنونه وبعدين ما انا لمحت لك بحبي و قدقلت لك لوتطلب روحي وعيوني فداء لك قلت لها احبك احبببببببك وهي قالت احبك مووووت واومئت لي بيدها وقالت ممكن تساعدني تطلع معي الدباب الماء للسطح اشتي اصبن المفرشه بالسطح قلت لها من عيوني وطلعت معها الدباب الماء ولماوصلنا راس الدرجه حق البيت قالت حط الدباب واستريح هنا شويه فحطيت الدباب وجلست بالدرجة وعبير نزلت لتشوف اذا مافيش احد يطلع بعدنا او شي ولاكنها وجدت امها واختها فاتن زوجتي يقولين انهن بيخرجين السوق ويرجعن عندجارتهن يساعدنها وحينها دعتني زوجتي فاتن واخبرتني انهن بيخرجن فوافقت واما عمي فقد كان راح الشغل الصباح بدري المهم خرجين فاتن وعمتي وعبير اغلقت الباب الرئيسي حق البيت وطلعت بسرعة لاعندي وهي فارحة وقالت جي ننزل الغرفه قدالبيت فاضي ماعد فيه ولا احد ابرد من تغسيل الفرشة مش وقت نزلت وقلت لها اغلقي الباب قالت قد اغلقته بالمفتاح من اجل اذاجاء اي واحد هو بايدق و انت ادخل غرفتك كانك نايم واني بسوي نفسي اني كنت اصبن تمام قلت تمام وبصراحة بدات اخاف واقول لنفسي ايش ناوية المجنونة هذه لايمكن اعمل معاها حاجة غلط لانها بنت عمي واخت زوجتي وانا ارادتي ضمها وبوسها ومصمصتها فقط ما اريد حاجة أكثر من هذا المهم نزلت معها من الدرج ودخلنا الغرفة وعبير قفزت لاحظني وضمتني وبدات تمص شفايفي ورقبتي بشغف وتقول لي ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح كم احبببببك احبببببك يارووووحي ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح ليش ماصارحتني من زمان تصدق ياقلبي انني كنت عايشه بنار خوف وقلق من اليوم انت حبيبي وعيوني واني مملوكة لك احببببببك وانا بادلتها الحضن والبوس ومصيتها مص لماكان الدم ايخرج من شفايفنا واااااااااححححححححححححح ااححححححححححححححح من لذذذذه ومتعة واحساس وبقينا نبوس ونمصمص ونتحسس بعض مايقارب ساعة ثم قلت لها حببتي عبوووره هذا ماكنت اتمناه منك هذا وبس ما اريد أكثر من هذا قالت الذي تريده حبيبي انا تحت امرك قلت تسلمو ومن هنا استمرت علاقتنا انا وعبير على هذا الحال كلما حصلنا فرصة او اختلينا ببعض نعمل احضان و بوس ومصمصة وتحسيس فقط ولاكننا بدانا نحس ان حبنا وعشقنا لبعض يزداد وبدئنا نشتاق ونتمنى نعمل اكثر مما نعملة و اصبحنا كل واحد يتجنن على الثاني ويتشوق للمزيد بس كنا خايفين تتطور الامور وبالاخص انها بنت عمي و انني اصبحت زوج اختها فكنت كلما احس باننا نتهور او نزود بالحب والتحسيس واحس اننا ذايبين اتوقف واقوم بارشاد عبير انه لايمكن نتهور ونطيع رغبتنا وشهوتنا ورغم انني اصبحت مشتهيها واريد استمتع معها اكثر بس كنت احكم عقلي لاكنني بقيت احس ان عبير كلما جلسنا مع بعض لوحدنا بقيت احسها متجننة ومتلهفة لممارسة المزيد معها فبقيت احسها تظغط بجسمها على زبي واحيان طيزها وكوني مثار كان زبي يقوووم وعبير تحس به وتتجنن وانا احاول التهرب وفي يوم لقتني عبير بالدرجه وكنا لوحدها واذا بي تفاجئت بجرائتها فاحتضنتني بقوه غير عادية وباستني بوس حار و قالت ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح ياحبيبي كيف اسوي ارحمني اني فدالك قلت لها ايش قالت بصراحة قد نفسي اتخرج عليك اشتي انام جنبك اشتيك تضمني واضمك اشتي جسمي يلامس جسمك كيف نعمل ارجوك لاتكسفني فحاولت اقنعها بان لاتتهور ولاكنها بكت وتترجاني وانا بصراحة شفقت عليها وفي نفس الوقت كنت ذااايب عليها فقلت لها مادام وانتي مصره اصبري شويه فقالت كيف ياروحي هل بتحقق حلمي قلت ابشري بس اصبري كم يوم ماهو اختك فاتن قربت توضع الحمل وقداشترطو امي وابي انها ماتولد الاببيتنا في البلاد من اجل يعتنو بها وانا قد وعدتهم وخلال هذه اليومين بوديها لابيتنا وهي بتجلس في البلاد اكثرمن شهرين فانا بوديها و برجع هانا من اجل دراستي تحتم عليا مااغيب اكثر من يومين وحينها باكون بالليل اخليك تنامي بغرفتنا وانا باكون اسوي نفسي اني بجلس و بنام عند اصحابي وبكون اجي في الليل واتصل بك تفتحي لي الباب و ادخل سكته من غير مايحس بي احد ايش رائيك قالت يووووووه ياقلبي مابقدر اصبر متى بيجي هذا اليوم قلت ولو الصبر باقي القليل واقنعتها بصعوبة وبعد اسبوعين بدات فاتن تحس بقرب الولاده وانا قد اتفقت معها انني بوديها البلاد فعندما حست بقرب الولاده قالت فاتن هيا متي بتوديني البلاد بيت ابوك على ماقلت قلت حاضر واليوم الثاني وديتها وجلست ثلاثة ايام ورجعت وصلت بيت عمي وانا اشوف عبير طايره من الفرح وتدلع وتغمز لي مثل المجنونة مرت ساعات النهار بصعوبة ولماجاء الليل قلت لعمي وعمتي خلوعبير تنام بغرفة فاتن لانني بخرج عنداصحابي نذاكر وبنام عندهم قالت عمتي ليش عيب تنام وبيتنا مفتوح عيب عليك و**** ماتنام الا في البيت هانا قلت لها خلاص تمام مابفجر يمينك بس بشرط عبير تنام بغرفة فاتن وانا بنام مع نزار بغرفته قالت عمتي ليش قلت بصراحة مابقدر انام بغرفة فاتن وهي مش موجوده فضحكت عمتي و قالت هاااه خلاص تمام عبير اتنام بغرفتكم وانا قلت خلاص مابزيد اروح عند اصحابي ودخلت عند نزار غرفته وعبير ابتسمت وغمزت لي ودخلت غرفة اختها وبعد نصف الليل وقد الكل نامو سمعت فتحة الحمام فخرجت انا للصاله وكنت لابس كلسون وفنيلية فقط فلقيت عبير وكانت لابسة شلحة قصيره وتحتها نكس صغير فشافتني وابتسمت وقالت ليش ماجيت قد تجننت وانا منتظرك قلت لها كان نزار صاحي ماقد نام قالت والان قد نام قلت ايوه فباستني ومسكت بيدي ودخلنا الغرفه واااااااااححححححححححححح ااححححححححححححححح من احساس واسمع لك حينها من لقاء حااااااااار تحاضنا و تباوسنا ومصمصنا بعض وكنا في اشدالشوق لبعض ومجرد ان تحاضنا و بدانا البوس الا وانني احس زبي قوووووم وانتفخ فنزلت يدي بسرعه وتحسست استها الا واجد استها مورمه ملان يدي اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف وحينما مسكت استها وعبير شهقت اااااااااااااااه ااااااااااااااااه امممممممممحححححححححح وبسرعة مسكت زبي وقالت ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح والحلا يووووووووووووووووووووووووووه على جنان سعمن هو ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح اني فداله وبسرعة خلستني الكلسون وخلست الشلحة والنكس حقها واااااااااححححححححححححح ااححححححححححححححح كل واحد تجنن وذااااب ورجعنا احتضنا بعض وحنا عريانين واااااااااححححححححححححح ااححححححححححححححح من متعة ولذذذذذذه تجنن فكان زبي بين افخاذها وعلى استها وعبير من شده الهيج كانت تظغط استها بزبي وكانها تفحس استها به وقد كانت استها مبلل من شهوتها فخفت لاتتهور وتدخل زبي بستها وتنفتح فقلت لها انتبهي لاتتهوري فقالت بايش انتبه هذاحقي قلت مابش مانع يفديك بس بحدود قالت قدني اشتي اكله اكال كم لي صابره ومتجننة علية قلت لها خلاص عندي حل قالت ايش هو قلت لها ادخلة من وراء وهي ضحكت وقالت سوي كيف ماتشتي اهم شي دخله فيني اشتي احس به وهو بداخلي يله اعمله فخليتها تبكح واااااااااححححححححححححح ااححححححححححححححح من طيز شفتة معاها يذوووووووب الحجر بكحت وانا جلست افحس زبي بباب طيزها واصابعي تفلحس استها وهي خلاص تجننت وذااااابت و كانت تتراهط و تتحرك بقوه وتظغط طيزها تجاه زبي وحسيت باب طيزها كانه فوهه بركان كان حاااار من شده هيجها فبدات اظغط حتى بداء زبي يدخل بطيزها وهي تقول امممممممممحححححححححح فقلت لها بيوجعك قالت لا دخله كما تريد لاتخاف قلت لها بس بين احس طيزك ضيق قوووي خايف اعورك قالت دخله ولا تهم حتى لو تشطني نصفين قلت خلاص لحظه وخرجت زبي و اخذت دهان وعملت لها ولزبي ثم رجعت زبي لباب طيزها ومسكت بيدي استها وافحسها وهي متلتذذه ومسترخية وتتراهط وتحرك طيزها ومن قوه حركتها دخل نصف زبي وهي صاحت ااححححححححححححححح اااااح اني فدالك اوجعتني قلت لها سعليك اجلسي ساكته وقفت حوالي خمس دقائق وانا اداعبها ثم بدات احركه واقلها هاااه كيف بتحسي ذلحين قالت خلاص ماعاد بيوحعني مثل اول واناظغطت ودخلته للاخر واااااااااححححححححححححح ااححححححححححححححح من لذذذذه ومن ثم بقيت ارهز ها وانا فوقها فوق السرير وهي بقت تبكي وتقول بسسسس بسسسس خرجة يووووووووووووووووووووووووووه عورتني بسسسس خلاص خلاص اوجعتني وانا ابوسها برقبتها واقول لها اصبري شوية اتقرططي العافية لاتفضحينا مش انتي الذي بقيتي تترجيني قالت ماكنت مفكره انه بيوجعني هاكذا قلت خلاص الان قد انفتح طيزك اصبري اوسعه من اجل مايوجعك مره ثانية قالت تمام و ظغطت علي اسنانها وانا ارهز حتى بدات ارتعش وفضيت داخل طيزها ولماكملت افضي قالت خلاص انت ارتحت ياحبيبي
قلت لها ايووووه قالت لحظه لاتخرج زبك خليه و افحس استي وحرك زبك فجلست افحس استها واحرك زبي و ما حسيت الاوهي بقت ترتعش تحتي مثل الطيرالمذبوح اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف بقت ترتعش وشهوتها تسيل من استها سيل وخلاص ذابت تحتي وكنت احس طيزها يمصمص زبي مصوص اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف ثم قمت وخرجت زبي وهي ابتسمت وقالت ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح احبك احبك احبك واسترحنا شوية وبصراحة ماشبعت منها فذوبتها من جديد وداعبتها ونكتها نيكة ثانية بس هذه المره احلا والذذذ فقد كان طيز عبير اتعود على زبي وماعد اوجعها وهي كانت تتلذذ وتتراهط ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح ثم رحت تغسلت ورجعت نمت عند نزار ومن هنا استمرت علاقتنا وبقيت انيك عبير كل ليله لمده شهرين وانا اخنثها بطيزها واصبحت ممحونه ومجنونه على زبي ولن تفوت اي فرصه ليل نهار الا وهي تغويني وتجعلني اخنثها وانيكها بطيزها وبقينا على هذا الحال بكل شغف ولهفة نتنايك بدون ان يحس بنا احد حتى عادت اختها فاتن ولاكن عبير كانت خطيره وذكية كانت كلما تريد انيكها كانت تخطط بدون ما احد يحس وتوصل لزبي وتاخذ نصيبها من النيك و بوجود اختها في البيت وبدون ماتعرف
اما قصتي مع صهري نزار فكان نزار قد اصبح شاب مراهق وكان لاينتقص جمالا ووسامه عن خواته عبير وزوجتي فاتن
انا بصراحة لم اكن افكر بشي نحوه خالص

حتى انه في ذات يوم وكان الجميع مش موجودين كانو خارج البيت وما كان موجود غير انا وزوجتي فاتن فقط فاستغلت فاتن الفرصة وكانت هايجه فبقت تثيرني وتعمل على تهييجي بالصفاط والممازحة والحركات وانا اشتعلت شهوتي وفاتن بقت تثيرني اكثر فكنا نتصافط ونلتحق من غرفة لاغرفة داخل البيت بكل حريه وبقينا نتصافط ونلتحق فكنت كلما مسكتها اجغصص نهودها وافحس وانخد استها وهي تمسك زبي وتلعب بة ثم تهرب وهي تضحك بمياعة ثم بقينا نخلع ملابس بعض وحنا نتصافط ونلتحق فكنت كلما مسكتها اخلع منها قطعه من ملابسها وهي كذالك فبقت اخلسها حتى بقت فاتن بالنكس والكنشلي فكنت اسحبه وهي تعيده وتضحك هههههه يووووه وتسحب سروالي حتى اصبحت انا عاري وهي كانت تهرب وانا اتبعها وزبي مثل العمود يترنجح امامي فكانت حركه حلوه من زوجتي فشفت وقد كسها اغرق كيلوتها الصغيره فمسكتها وخلعته لها وهي استسلمت وامتدت تلقائيا على ضهرها ورفعت ارجلها وانا امتديت عليها وغرست زبي بكسها وهريتها نيك بكل شوق ولهفه ولذه والكارثة اننا نسينا نغلق باب الغرفه لانه كنا مطمئنين انه لا يوجد احد في البيت
ولاكن المفاجأة بانه دخل نزار ونحن لم نحس به وشاف زبي وانا بين افشخ كس اخته فاتن فجلس مختفي و يتشاقرنا حتى اتممنا النيكه واخرجت زبي من است اخته وهو لازال شبه منتصب ومطلي بماء شهوتنا فكان نزار يعض مباسمه وتسمر مكانه فنهضت زوجتي واخذت المنشفه وخرجت تريد تروح تستحم فوجدت نزار في الصاله امام باب غرفتنا وهو شبه متخدر فقالت اففففف متى جيت وايش بتعمل فلم يتكلم فسمعت انا
وخرجت وحينها اخبرني نزار انه شافنا انا واخته من اول مابدانا نتنايك وانه بقى يحس احساس غريب وبقى يحس جسمه متخدر
فضحكت انا وقلت له بس عيب تتلصص علينا هذه زوجتي وانا مش عارف
وفي الليل كنت انا مخزن وزوجتي وعمتي نامون واتى نزار وكان لابس كلسون و فنيله علاقي واتى جلس جنبي فقلت مالك الليلة مانمت ليش صاحي فقال مش عارف حاولت انام بس المشهد الذي شفتك انت و فاتن لم يسير من عيني
قلت له من باب الهزار ايش الذي اعجبك في المشهد فقال بصراحة منظر زبك
قلت ليش ماهو وانت بقيت رجال وعندك زب مثلي ومديت يدي ومسكت زبه فقال ايش تمسك حقي صغير مش مثل حقك
قلت بس انت راجل ومن المفروض الذي يثيرك الكس مش الزب
قال زبك حلو
قلت خير والان ايش تريد قال ياريت وتسمحلي اشوفه والمسه وانا خجلت
فقلت له بس ايش تستفيد
فقال ارجوك ياحمود اعتبرني فاتن
فانا استغربت وقلت في نفسي البي طلبة ايش بخسر فاخرجت له زبي وقد كان شبه منتصب ونزار بسرعة مسكه ولم يفلت له وقام يبوسه ويلحس راسه وانا هجت وبسرعة حسيت انه مستمحن فقلت اتاكد فمددت يدي ومسكته بطيزه واذا بي اتفاجاء به اسرع بيده وانزل النكس حقه وفتش على طيزه واااااااااححححححححححححح ااححححححححححححححح من طيز شفته معه يجنن مثل العجينه مشابه لاطياز خواته فحركت اصبع يدي بفتحه طيزه فحسيته مستمتع ومتلذذ فقلت له هل هذه الحركة بتريحك قال اممممممح انا فدااااك وفداء زبك ايوه وبسرعة ركع امامي وتفل لايده ودهن طيزه وكان يفحس طيزه باصابعه فهاجني المنظر ولم استحمل فقمت ومسكته بخصره وفرشت زبي بخرم طيزه وهو كان يرجع للخلف ويقول انا فدااااك ياصهري دخل زبك قلت له بس خايف اوجعك وتصيح ونفتظح قال ما باصيح لو تشقني نصفين دخله فدهنت طيزه وزبي وظغطت فدخل نصف زبي وهو كان ياااان بصوت واطي فقلت له اخرجه بيوجعك قال لا لا واصل لاتخاف فكان ممحون اكثر من عبير اخته فظغطت زبي للاخر حتى دخل للاخر وسمعته يبكي فرعشته حتى انزلت شهوتي واصبح نزار ممتد بالوسط متفالخ فتحسرت وحسيت انني غلطت
وكلمته وقام واحتظنني ويبوسني وترجاني ان لا اتركه فاصبحت محتار فكل عيال عمي البنات والولد يريدون ينتاكون من زبي وبعدها عرفت السر ان الذي اغواهم هو حجم وكبر وثخانه وطول زبي وتاخري بالقذف فاصبح كلا من عبير ونزار ينتهزون الفرص وينتاكون من زبي واما زوجتي فلن ينقص من نصيبها من النيك شي ومستمرون على هذه الحاله حتى الان وبدون ان يحس احد بالاخر
وهذه قصتي اتمنا انكم استمتعتم
🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
#النـهايـة.......
اححححححح
تخيلت نفس انا نزار وكان شعور حلو ان زوج اختي ناك خواتي وناكني معهم فديت زبه 😍
 
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: قصص جنس يمني

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%