LADY MONA
لستُ سيدة بلا عُيوب..أنا فقط أظهر مَحاسِني💬🖤
العضوية الذهبيه
ناقد فني
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجية كيوت
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
ناشر صور
- إنضم
- 17 مارس 2022
- المشاركات
- 29,050
- مستوى التفاعل
- 32,339
- العمر
- 30
- نقاط
- 164,555
- الجنس
- أنثي
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- لا انجذب جنسيا
غائبي
واشتاق اليكِ
فيمنعني كبريائي
من السؤال عنكِ
وكلما هممتُ في ان احدثكِ
فاذا بعقلي
يسرد عليَ شريط افعالكِ
فاسال عقلي
اين كنت حين بدات احُبكِ
فيناديكِ قلبي ، ويقول لكِ
وكيف الهروب منكِ
وكل الطرق تؤدي اليكِ
وكيف الهروب منكِ
وكل الذكريات أنتِ
وكيف الهروب منكِ
وكل الحب : أنتِ
وكيف الهروب منكِ
وكل نبضي : أنتِ
أخبريني بربكِ أليسَ هناك
سبيل للهروب منكِ إلا إليكِ ؟ * وتمر بنا الحياة ،،،
ولا نفيق إلا عندما نجد قطار العمر ،، قد مر بنا ...
وأخذ معه أجمل واحلى سنين أعمارنا ،، فلا نحن حققنا أحلامنا ولا نحن عشنا الحياة ورضينا بواقعنا وبقدرنا الذي كتبه **** لنا ...
هناك مقولة رافقتنا تقول أن الغد أجمل ،
حتى كبرنا واكتشفنا أن الجمال كان في الأمس وما الغد إلا مجهول ننتظره ولم يأتي ... أتراه صمت ليلك ناطق، كما ليلي؟! ..
اتسلل منه هاربة بين أروقة هدوءه.. لكن صداه يتبعني..
ينادي.. أينكِ مني؟!..
صمت ليلي لم يعد ناطقاً وحسب.. بل بات يغنيك.. اناشيداً..
وأردد خلفه.. يا عيني ويا ليلي.
ينحسر الليل شيئاً فشيئا..
وتقبل ومضات الصباح رويداً رويدا..
فأستيقظ على وقعها من سهوتي..
لأيقن أن رسالتي.. حروف على ورق
فلا أذنك ستسمعها.. ولا عينك ستراها.
واشتاق اليكِ
فيمنعني كبريائي
من السؤال عنكِ
وكلما هممتُ في ان احدثكِ
فاذا بعقلي
يسرد عليَ شريط افعالكِ
فاسال عقلي
اين كنت حين بدات احُبكِ
فيناديكِ قلبي ، ويقول لكِ
وكيف الهروب منكِ
وكل الطرق تؤدي اليكِ
وكيف الهروب منكِ
وكل الذكريات أنتِ
وكيف الهروب منكِ
وكل الحب : أنتِ
وكيف الهروب منكِ
وكل نبضي : أنتِ
أخبريني بربكِ أليسَ هناك
سبيل للهروب منكِ إلا إليكِ ؟ * وتمر بنا الحياة ،،،
ولا نفيق إلا عندما نجد قطار العمر ،، قد مر بنا ...
وأخذ معه أجمل واحلى سنين أعمارنا ،، فلا نحن حققنا أحلامنا ولا نحن عشنا الحياة ورضينا بواقعنا وبقدرنا الذي كتبه **** لنا ...
هناك مقولة رافقتنا تقول أن الغد أجمل ،
حتى كبرنا واكتشفنا أن الجمال كان في الأمس وما الغد إلا مجهول ننتظره ولم يأتي ... أتراه صمت ليلك ناطق، كما ليلي؟! ..
اتسلل منه هاربة بين أروقة هدوءه.. لكن صداه يتبعني..
ينادي.. أينكِ مني؟!..
صمت ليلي لم يعد ناطقاً وحسب.. بل بات يغنيك.. اناشيداً..
وأردد خلفه.. يا عيني ويا ليلي.
ينحسر الليل شيئاً فشيئا..
وتقبل ومضات الصباح رويداً رويدا..
فأستيقظ على وقعها من سهوتي..
لأيقن أن رسالتي.. حروف على ورق
فلا أذنك ستسمعها.. ولا عينك ستراها.