NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

أفہنہديہنہأاا

أفہنہديہنہأ💯😁
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر صور
إنضم
15 يناير 2022
المشاركات
10,475
مستوى التفاعل
33,026
العمر
40
نقاط
48,218
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
عدم الإفصاح
تبدأ القصة من يوم ما بدأت أبلغ وأعرف الفرق بيني وبين أختي وأن أختي لها كس يعني فتحة أو خرم يسع زب مثل زبي يدخل فيه ويتمتع وأنا لم ألاحظ هذه الفتحة ولا أتذكرها لما كنت أستحم مع أختي وأحنا صغيرين, ولكن من سنتين تلاتة بدأت أمنا تحمم كل منا بمفرده وبعدها طلبت مني أني كبرت وأستطيع أن أستحم بنفسي بدون مساعدة
أعرفكم الأول بأسمي أنا أسمي محمد وأختي أسمها وفاء وأنا أكبر من أختي بسنة وشهرين, والحكاية دي لما كان عندي 13 سنة وكنت كثير السؤال عن الجنس والزب والكس لأصحابي ومعارفي اللي أقدر أحكي معاهم هيك حكايات وأسئلة, ومره حكى لي واحد صاحبي في المدرسة أن له أخت وحيدة مثلي تمام وأنه كل يوم يدخل حجرتها ليراها وهي نائمة ويرفع اللباس ويرى خرم طيزها وخرم كسها ويحلب زبه عليهم وبعدها ينام
وأنا من يوم ما سمعت الحكاية دي وأنا فكري راح لأختي وزاد تفكيري فيها بعد أن كنت أريد أن أتذكر شكل كسها فقط أصبحت أفكر كيف أنيكها
كنت أنظر لها نظرات كلها شهوة ورغبة وأطيل النظر لها لدرجة ملفتة كل الأوقات وفي كل مكان واحنا بنذاكر واحنا بناكل واحنا نتفرج على التليفزيون, لدرجة أنها كانت تسألني مالك يا بني؟ في حاجه؟ فكنت عندها أنتبه وأسألها سؤال عن مذاكراتها وعن الواجب وعن المدرسة لأحول الموضوع ولأبين لها أني كنت أفكر في مصلحتها وعلاقاتها ومستقبلها وكانت تجيبني وهي غير مقتنعة "لأن المرأة لها نظرة ثاقبة لنظرة الرجل بأشتهائها وكانت تدخل حجرتها وتغلق على نفسها, وكنت في أحيان كثيرة أحاول أن أدخل عليها الحجره أجد الباب مغلق بالمفتاح فلا أطرق الباب وأتركها لأذهب لحجرتي أفكر كيف الوصول لها؟ هل أخبرها برغبتي فيها؟ هل ستقبل مني هذا الكلام؟ هل ستخبر أبي وأمي؟ كان كل تفكيري ينحصر في كيفية الوصول لها ولكسها, هل أغتصبها بالعافية في وقت فيه لوحدنا؟ هل أنيكها وهي نايمة؟ هل أجعلها تحبني فتهبني كسها؟ كان تفكيري مشتت ومنحصر في هذا الاتجاه لدرجة أنني هزلت واصبحت كثير التفكير والسرحان فنزلت درجاتي في المدرسة, وكنت أفتح كتاب االمدرسة أذاكر فأسرح في الاسئلة التي تشغلني بوفاء أختي
وفي يوم بعد عودتي من المدرسة أنا وأختي وضعت لنا أمنا الغداء وقالت كلوا وأدخلوا ذاكروا وأنا مضطرة أخرج عندي مشاوير مع أبوكم هروح له الشغل ونروح من هناك ولا تتشغلوا علينا لو أتأخرنا في الليل لكن ناموا أنتم بعد ما تذاكروا وتتعشوا ولا تتشغلوا علينا, خرججت أمنا وأنا على السفرة مع وفاء تجلس أمامي وتنظر لي وتبتسم ولا أدري لماذا تبتسم ربما على أن أمنا خارجه مع أبونا يتمتعوا اليوم؟ وخصوصا أنه الخميس! لا أدري ولكني أنظر لها بطريقتي طريقة الاشتهاء ولكني رديت على ابتسامتها بابتسامة باهته صفراء لأن فكري في شئ أخر كانت وفاء تأكل بشهية وتنظر لي بين الحين والأخر وأنا كنت ممسكا بالملعقة ولا أكل إلا لما تنظر لي وكأنها تسأل مالك؟ فيكون ردي بأن أملئ الملعقة وأضعها ببطء في فمي وأنا انظر لها فتكمل أكلها وهي تهز رأسها علامة الاستغراب والتعجب
أنهت أكلها كله ولم تترك شئ في طبقها وأنا أكلي لم ينقص من الطبق شئ يذكر وقامت ودخلت حجرتها كالمعتاد أنتظرت برهة أفكر ياترى بتعمل ايه دلوقتي؟ أكيد أول ما هتدخل الحجره هتغير هدوم المدرسة وتلبس لبس البيت لذلك هي تغلق بالمفتاح, لو كنت أستطيع أن أراها عارية؟ أو حتى وهي تغير هدومها؟ وبدأت أفكر أن أحضر كاميرات خفية أضعها في حجرة أختي طبعا بدون معرفة أحد أتجسس بها عليها, لكن كيف ومن أين وكيف أضعها بمفردي, لابد من حل ولابد من أفكر في حل الصعاب في هذه الفكره الجهنمية الوجيهه
قمت وذهبت لحجرتها ونظرت من خرم الباب ورأيتها عارية كما ولدتها أمها ولكني لم أرى كسها بل رأيت طيزها وما أجملها من طيز وضعت يدي على أكرة الباب وأدارته بهدوء وببطء وأنا أتوقع أنه مغلق من الداخل عندما أدفعه ليفتح ولكن لدهشتي وجدت الباب يفتح وأجد نفسي في منتصف الحجرة أمام أختي العارية التي فزعت ورمت فرشاة الشعر من يدها ثم تغطي وجهها بيديها الأثنين وهي محرجه وتلهث وتقول يالهوي يالهوي وتنهار على السرير تنتحب وتدفن رأسها في السرير
مرت لحظات طويلة أسترجع فيها مارأيت لأستوعبه, ما هذا؟ وفاء كانت تضع يد الفرشاة بين رجليها من الأمام تحك به كسها دخولا وخروجا وهي تأن في صمت وتتأوه وتلحس لسانها وتدعك بزازها بيدها الأخرى؟ هل أختي تمارس العادة السرية؟
فهمت وأستوعبت, وقلت لنفسي لقد حانت لك الفرصة الان ياواد يامحمد فكن من الذكاء لتغتنم الفرصة وتصبح وفاء طوع أمرك
تمالكت وفاء نفسها وغطت نفسها بملاءة السرير ونامت وهي تصرخ أنت ايه اللي دخك على أوضتي؟ أتفضل أخرج بره وسيبني لوحدي وما تدخلش أوضتي بالطريقة دي تاني ولازم تخبط لحد ما أسمح لك
جلست جنبها على السرير وطبطبت عليها وقلت لها حاضر, أنا ماشفتش حاجه, وأحنا أخوات يعني ستر وغطا على بعض وأحنا من سن بعض, وأنا عارف أحتياجك للجنس لأني أنا كمان محتاج للجنس زيك بالظبط ويمكن أكتر
أستدارت لي تنظر في وجهي وهي مندهشة من كلامي ومتشبسه بالملاءة التي تغطي جسمها بيديها الأثنين وكأنها تخشى أن الملاءة تطير من على جسمها فتمسكها لئلا تطير
وسألت قصدك أيه؟ تمهلت في الرد وقلت لها ايه رأيك بدل ما أحنا أخوات نكون أخوات وأصحاب؟
سألت يعني أيه؟ قلت لها يعني نخاف على بعض ونحمي بعض ونساعد بعض
سألت تاني أزاي؟ قلت لها يعني هل بتتمتعي بيد فرشة الشعر كويس؟ غطت وشها بالملاية وهي تبتسم بكسوف وهي تقول بدلال معرفش, قلت لها يعني أنا ممكن أساعدك وأنا هكون أحسن من يد الفرشة البلاستيك القاسية اللي ممكن تجرحك, وأنتي كمان تقدري تساعديني, عندما وصلت لهذه النقطة من الحديث كان زبي يشجعني ويوافقني بأنتصابه وكأنه يقول لي أهو ده الكلام, وأظن أن كس وفاء أيضا أعطاها رد
ولكن وفاء لم توافق على طول وهذا طبع البنات بل وذكائهم بالتأكيد أنها تتدلل وتتدلع, فقالت ياسلام, لأ طبعا ما ينفعش, أحنا أخوات, عندها فهمت أنها لا تمانع ولكن تستنكر
فقلت لها عشان كده أنا بقولك أننا هنخاف على بعض وهنساعد بعض بدون ضرر لحد فينا, فقالت أزاي, لم أضيع لحظة وقلت لنفسي أنها اللحظة الفاصلة, قلعت هدومي كلها وأصبحت ملط زي وفاء ومسكت زبي المنتصب أو جهه لعينيها وأقول لها يعني أنك تتمتعي باللعب في زبي ومصه لو تحبي والنظر له وتدليكه وأنا أتمتع بالنظر لكسك وبزازك وأبوسهم وأرضع بزازك وألحس كسك وأتمتع كما أرغب وأشتهي وأحلم بهذا من زمن وكل حين ويمتع كل منا الاخر بدون أذية مش أكتر من كده, أيه رأيك مش أحسن من يد فرشة الشعر؟ وأحسن من اللعب بزبي بأيدي لوحدي يكون بايدك انتي.
أستدارت للناحية الاخرى وغطت رأسها بالملاية تخفي عينيها لئلا ترى زبي وهي تقولي, روح أوضتك ذاكر أحسن
دخلت تحت الملاية معها انام خلف ضهرها على السرير وحضنتها وزبي يلامس شق طيزها وأحطتها بيدي أمسك بزازها الصغيرتين مثل البرتقالتين الصغيرتين, وقلت لنفسي أقول لها الكلام بس بطريقة تانية طريقة العملي لم تمانع ولم تنهاني يعني هي لا ترفض, قلت ايه رأيك ملمس زبي ولا ملمس يد الفرشاة البلاستيك, لم ترد على ولكنها أستدارت لتكون عيناها ناحيتي بدون أن تلف جسمها وتنظر في عيني وتسأل أنت عاوز أيه؟ لم أجيبها, لكني نظرت لعينيها برهة ثم قبلتها بأن وضعت شفتي برقة على شفتيها فوجدتها لم تبتعد أو تتراجع أو ترفض بل أغمضت عيناها وهذا طبعا طلب واضح لي بأن أكمل القبلة وأنها تنتظر أكثر من قبلة عابرة وهذا دفعني بأن أضغط شفايفها بشفايفي وأحيط رأسها بيدي وأخرج لساني يطلب دخول فمها فتفتح فمها قليلا ليدلف لساني ليتقابل مع لسانها يتصافحان ويحضنان بعضهما في شوق وعناق طويل لا يريدان أن يفترقان كنت أنظر لعينيها المغمضتان لأرى أستمتاعها بقبلتي الطويلة الجنسية التي تعلمتها من فيلم عبدالحليم حافظ أبي فوق الشجرة عندما تفرجت عليه عند صديقي على النت واحنا نذاكر وتبادلنا ساعتها الاراء ومارسنا القبل معا ليعلمني كيف تكون القبلة لا أكثر ودي حكاية تانية هحكيها لكم بعدين, لكني رضيت الان عن نفسي ساعتها كثيرا أنني أستطعت أن أمتع أختي بقبلتي كما تعلمتها من حسن صديقي, فأغمضت أنا الأخر عيناي لأستمتع أنا الأخر بحرارة قبلتها وفي نفس الوقت أرخيت عناق رقبتها لأحرر يدي ليستكشف جسم وفاء الرائع فلعبت ببزازها قليلا ولم أطيل لتذهب أصابعي مباشرة لكس وفاء التي أحست بيدي وأصابعي على كسها فتفيق من الغفوة وتفتح عينيها وتخبط على صدري برفق ونحن مازلنا في القبلة وانا مازلت مغمض عيني, وتخبط على صدري تريد أن توقظني من الغفوة وأن أتوقف عن التمادي بيدي التي تعبث بكسها
طبعا أنهينا القبلة التي طالت والتي لا تريد أن تنتهي لولا وفاء ما تنبهت واوقفتني وقلت لها مالك ماتخافيش, أمسكت يدها وقلت لها أمسكي أنتي زبي أعمليه صاحبك ألعبي بيه وأنا ألعب مع كسك صاحبي ومتخافيش عليه مني, هلعب عليه من بره, ترددت في أن تمسك زبي ولكنها لم تسحب يدها بعيد عن زبي, لم ألح عليها في أن تمسك زبي تركتها تفعل ما تريد ولكني كنت أحرك وسطي ليخبط زبي يدها وكأنه يطلب منها أن تلتفت له وتعبره وتهتم به, لم أضيع وقت وأرجعت يدي لمكانها على كسها وأصابعي تطلب منها أن تفتح أرجلها وتبعدهم عن بعضهما قليلا, وبالفعل أرتخت عضلات أرجلها دون ان تفتحهم لتنزلق أصابع كفي بينهما وتلمس أصابعي شفرات كسها وزنبورها فتطلق أهاه خافتة وتنظر لي لتحذرني لئلا أتمادى فأدخل أصبعي, فأضمها بشفتي في قبلة أخرى طويلة ولكن أطول من سابقتها, وحضنتها وتمكنت أن يكون جسمي بين أرجلها وزبي على كسها فأمسك زبي أفرش به كس وفاء أختي فتشهق وتفتح أعينها لتحذرني وتريد ان تتخلص من القبلة, فأترك القبلة لأطمئنها وأقول لها لا تخافي ده من بره بس وأعود لتقبيلها فتحضني بشدة وتفتح أرجلها بالكامل وأستمر انا في تفريشها وتقبيلها ومع ذلك أجد شفتاها تترك شفتاي لتتأوه ثم أعاود تقبيلها بينما أفرش كسها الذي غرق في مائها وزادت شهوتها وأختفى حرصها وتمنت أني أخلف وعدي لها بأن أحافظ على كسها فأجدها ترفع رجليها ليصبحا رجلاها عالين زاوية تسعين درجة وهي تمسك ركبتاها ليصلا لرأسها وكسها مفتوح بينهما
ظللت أحسس برفق على فتحة كسها بدون الدخول وألمس زنبورها ثم أبدأ من فتحة طيزها ثانية مرورا بفتحة كسها وصولا بزنبورها, كل هذا ونحن في قبلة ولكننا غير مغمضين واهاتها المكتومة بفمي ونظرات عينيها تخبرني بما تحسه وما تريده, أنها تخبرني بأنها متمتعة كثيرا وتريد أن تصل للذروة, فأقول لها في نفسي أنتي لسه شوفتي حاجه!! فأمسك أرجلها وأنزل برأسي لألحس كسها بلساني وتبدأ أختي في التأوه بصوت عالي وتوحوح وهي تمسك رأسي وتدفع رأسي دفعا لكسها وكأنها تريد رأسي أن يدخل كسها وهي التي كانت تخشى أن يدخل صابعي أو زبي كسها وتأكد لي أنها تريد أن تمارس العلاقة كاملة عندما تركت كسها وصعدت لأقبلها ثانية فوجدتها تترك الحرص وتقبض على زبي بيديها تعصره بكفها وتدلكه بعنف وقوة وهي تفرش كسها بزبي
وبعد قليل فتحت فمها وهي تتأوه وتقبض على زبي بعنف أكتر وكأنها تريد أن تهرسه بأصابعها وهي تقول لي بس بس بس خلاص كفاية كفاية خلاص وجسمها ينتفض ويتقلص تقلصات شديدة وتقبض على يدي التي على كسها بيدها الأخرى وتريد أدخال زبي بكسها وجسمها في نفس الوقت يتلوى وكأن بها مغص شديد وهي تدفع زبي داخل كسها فما كان مني إلا أن ضممت أصابعي على رأس زبي لتصبح يدي قبضة يصعب دخولها كس أختي, ولكنها لم تترك يدي أو زبي وتمسكهم سويا على فتحة كسها ومازال جسمها يتلوى وتتأوه ألى أن سكنت وهدأت وتركت يدي وزبي ولفت جسمها تبعد وجهها عني وكأنها تريد أن تنام وكأنها خجله من نفسها أنها تريد الزب, لم أقترب منها وتركتها لتستريح واضح أنها بذلت مجهود كبير ووصلت لذروة النشوة وأنا لم أصل بعد لأكب لبني ربما من دهشتي أن أرى أختي في هذا معي؟ كنت أريد أن أنيكها لكن كنت أخاف العواقب ولذلك من الحكمة أن لا أطلب منها الان, أنتظرت دقائق طويلة حتى بدأت ألمس وأحسس على جسمها وأحرك يدي على طول جسمها, فأستدارت برأسها فقط لي ولم تلف جسمها كله, وهي تنظر في عيني, مبسوط؟ خلاص كفاية؟ عاوز ايه تاني؟
قلت لها مش مهم أنا عاوز ايه المهم انتي انبسطي؟ لم انتظر جواب وأكملت أقول لها "وفاء أنا بحبك, حقيقي بحبك من زمان وعاوز أسعدك وماكنتش عارف هقولك بحبك أزاي, أنتي ملاحظتيش ده على؟ أستدارت بجسمها وحضنت رأسي وهي تقول لاحظت وشفت ده في عينيك وانت بتبص لي وتطيل النظر لي وده كان بيثيرني وبيخليني أدخل أعمل اللي انت شفتني بعمله النهارده.
قبلتها قبلة سريعة وقلت لها من النهارده مافيش حاجه هتفرق بينا وكل ما تحتاجيني هتلاقيني عشان أريحك
قالت وهي تمسك زبي الدور على الان أريحك مش كده, بوستها وانا أقول لو عايزه وماكانش عندك مانع, أبعدت ملاية السرير بعيدا برجليها وهي ممسكة بزبي تدلكه ثم جلست تنظر له وتنظر لي ثم مالت عليه تلحسه من عند البيضات لقمة الرأس بلسانها وتمرر لسانها بعد ذلك دائريا حول الرأس ثم تأخذ الرأس في فمها تمصه وتخرجه وتنظر لكلينا لعيني تارة ولزبي تارة أخرى لترى مدي أستعداد زبي للقذف في عيني وترى على ملامحي مدي استمتاعي بعملها ومدي وصولي للنشوة وتسمع أهاتي وشهقاتي, لم استطع أن أخفي مشاعري, واحساسي بالنشوة وهمست بنشوة وفاء وفاء اه عاوز أنيكك, فتركت زبي ومالت على رأسي تقبلني وهي تقول تعال نيكني بس من طيزي
قفزت من نومي وهي نامت على ضهرها ورفعت رجليها بعد أن فتحتهم مثل البرجل ورفعت لي طيزها بيديها الأثنين وفي نفس الوقت تبعد الفلقتين عن بعضهما ليظهر خرم طيزها لعيني فأدخل زبي فيه بالراحة وكسها أمام عيني وهي تتألم إلى أن دخل رأس زبي فتحة طيزها فسكنت وتوقفت فترة لتستوعب طيزها رأس زبي ثم أجدها تمسك وسطي بيديها وهي تجذبهما ناحيتها برفق وهدوء علامة أو طلب منها ان أبدأ الحركة والنيك والدخول والخروج فبدأت الحركة ببطء شديد إلى أن دخل نص زبي في أعماق طيزها وهي تفتح بئها لتستلذ به وهو داخل يمزق بكورة طيزها وكان واضح أن زبي هو أول زب يشق طريقه في طيز أختي وفاء ثم شرعت في زيادة السرعة قليلا وهي تحبس الألم وأنا أنظر لعينيها لأرى مدى ألمها فأتوقف قليلا أو أسحبه قليلا أو أرى مدى أسمتاعها فأسرع أوأدخله أكثر, إلى أن دخل كله وحسيت بيوضي تلامس جسمها وتعودت وفاء على وجود الزب بطيزها وبدأت تطالب بالمزيد من الشدة والقسوة والعنف في النيك وانا علمت ذلك عندما بدأت تلعب بكسها المرفوع أمام أعينها واما أعيني أيضا وبدأت تتأوه وتحسني على الاسراع وكان خرم طيزها من الضيق لدرجة أن يقبض على زبي ولا يريد الدخول والخروج بسهولة في البداية أما الان أسهل ولو أنه مازال يقبض على زبي من ضيقه وسخونة طيزها على زبي ممتعة ومتعة لا يمكن أنساها أو أشرحها وظللت في هذه المتعة من النيك دقائق لم تزيد عن الاربع وأنا أدفع زبي الطويل ليدخل بقسوة ويخرج وهي تتألم بشهوة ورغبة ولم أستطع أن أواصل لأني حسيت أنني لابد أن أكب لبني, فملت على وفاء أقبلها قبلة شديدة وانا ألهث وأقول لها هكب هكب هجيب لبني ياوفاء أه أه أنت حلوة خالص بحبك بحبك وهي حضنتني وهي تلف يديها حول ظهري تريد أن تستمتع بنفضة زبي في طيزها وهو يكب لبنه وتخشى أن أخرجه وتتأوه معي فأحس كسها ينتفض تحت سوتي فأنظر له وأرى الشفتين مفتوحتين وهو أحمر مولع وأرى أنقباضات كسها من الداخل تأتي لها مرة تانية الأنتفاضة التي تجعلها تتلوى وكأن عندها مغض شديد وأفهم وأحس كيف وماذا تحس أختي عندما تأتيها النشوة
ونكت وفاء في هذا اليوم أكتر من سبع مرات في سبع ساعات لحد ما قالت لي ان زمان بابا وماما جايين, ومن هذا اليوم بدأ عصر جديد بيني وبين أختي وفاء كنت أنيكها من طيزها كل يوم بعد أن ينام أبوانا من طيزها لحد الان, لقد مر الأن 16 سنة على هذا اليوم
الأن أنا أتخرجت وماما بتبحث لي عن عروسه لي وانا أرفض, ولكن أختي تزوجت من سنة بعد محاولات رفض كثيرة, وكانت أيام زواجها قبل أنتقالها لبيتها الجديد من أسعد أيامنا ومن أمتع لحظات المتعة بيننا وكنت أنيكها باليوم أكتر من مره في طيزها برضه وصرحت لي بأنها وافقت على الزواج عشان أنيكها من كسها بعد ما تتجوز وأنها هتتنتهز الفرص لتخلو معي ونتمتع ومرت الأيام والشهور ولم يحدث أننا جات لنا فرصة للأختلاء ولكنها طمنتني في يوم أنها لن تكون لأحد غيري, وانها ستطلق قريبا لأنها أيضا لا تحتمل البعد عني وأننا لن نكون إلا لبعض, وانا الأن في انتظار هذا اليوم وهأكمل لكم قصتي بعد طلاق أختي في الحلقة القادمة​
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Ahmed.7, Sina, Mego 7 و 3 آخرين
تم غلقه لحين تعديل العمر
 
  • عجبني
التفاعلات: أفہنہديہنہأاا
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%