NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

امتي التكمله يسطا هموت بلبني كده
 
  • عجبني
التفاعلات: Hicham Yoseef792008
بداية حلوة و مثيرة، كمل يا سطا 😉😉
 
  • عجبني
التفاعلات: Hicham Yoseef792008
انزل بالباقي علطول علشان مننساش التفاصيل ونرجع نجمعها بالعافية
 
كمل ي ريس القصه بدايتها جامده
 
تاخرت علينا يا فنان
قصه جامده جدا
 
ايه يسطا فين الباقي
 
جميله جدا كمل يافنان
 
ياعم حلوة كمل بقا
 
فين الجديد ملتزمتش بالمواعيد اللي انت قولت عليها
 
شكلها حتولع بالأحداث المتفجرة بالمفاجأت مستنيين العظمة 👍
 
البداية تبشر ان القصة جامدة بس ياترى هتكمل انا قرأت الجزء مرة أخرى ومنتظر الجديد..
 
كمل الجزء الاخر
 
فين باقي القصه
 
قصة ( طريقي للجنس والبلده الممتعه ) ثاني قصصي

هي قصة سكس على لسان شاب نشأ في الارياف وبعد موت والديه انتقل إلى المدينه بحثا عن لقمة العيش .. ولكنه يجد الظروف تدفعه دائما نحو الجنس والنيك

القصه خاليه من الدياثه والمحاارم بالنسبه للبطل

وسيتم نشر الجزء الجديد في ايام السبت والثلاثاء من كل اسبوع

مع تحياتي " el3araby "

اتمنى قرائه ممتعه للجميع ❤️❤️



الجزء الاول
انا نبيل .. ٢١ سنه لما بدأت قصتي .. طولي ١٨٥ سانتي .. جسمي كويس ومنتظم لاني كنت دايما بشتغل في الارض مع ابويا ودا خلا عصبي ناشف ورغم اني رفيع لان عضلاتي متقسمه .. اسمراني شويه وشعري اسود وعندي دقن خفيفه .. معرفتي بالجنس والسكس والنسوان كانت شبه معدومه .. وزيي زي اي مراهق كنت بتخيل اي وحده اعرفها جسمها عاجبني واصرب عليها عشره .. زي ما بيعجبني الطيز الكبير والبزاز والعود الطويل الفرع .. ومكانش عندي اي تجارب او اي حاجه مع البنات .. لا ارتباط ولا حب ولا اعجاب ولا اي حاجه خالص .. كمان مكانش معايا تليفون ويوم ما شلت تليفون كان نوكيا قديم بتاع ابويا بعد ما مات .. فضلت كدا لحد سن ال٢١ سنه . . . .
ابويا كان فلاح وموظف حكومي في قريه من قرى محافظة كفرالشيخ .. وامي مكانتش بتشتغل وبتقضي وقتها كلو في البيت او مع نسوان جيرانها يتكلمو .. اهلي مجابوش غيري وبسبب مشكله عند أمي مش قدرت تخلف غيري .. وابويا حالتو مكانتش مساعده انو يتجوز تاني واكتفو بيا .. ابويا مكانش عندو ارض ملك لكن كان بيزرع اراضي بالإجار .. وكان عندنا بيت على مساحة ٨٠٠ متر ملكنا في البلد .. بعد ما ابويا وصل ال٦٠ وطلع معاش كان بيقضي كل وقتو في الشغل في الارض وانا كنت معاه دايما .. ولما بقا عندي ٢٠ سنه ابويا وامي طلعو مع بعض مشوار ويشاء القدر الميكروباص الي كانو فيه يعمل حادثه وهما الاتنين وعدد معاهم مات . . . .
انا اتعلمت ومريت بالابتدائيه والاعداديه .. بعد كدا دخلت ثانوي فني صناعي ( دبلوم صنايع ) واتخصصت في قسم تكييف وتبريد .. واثناء دراستي ابويا خدني عند واحد صاحبو عندو ورشة تصليح تلاجات وتبريدات وتكييفات وحاجات من دي في البلد عندنا .. فضلت شغال معاه حتا بعد ما خلصت تعليم ووصلت ال٢٠ سنه .. لما اهلي ماتو طبعا انا زعلت جدا جدا وحسيت الدنيا اتسدت في وشي .. عشت سنه بعد موتهم عايش من معاش ابويا بالعافيه .. لحد ما فوقت وقولت اني لازم اعتمد على نفسي وابدأ اشتغل عشان اعرف اعيش واكون نفسي .. رحت للأسطا فتحي الي كنت شغال معاه واتكلمنا وقالي انو عارف واحد صاحبو في القاهره اسمو سعد عندو ورشه كبيره وفتح فرع جديد منها وحتاج صنايعيه .. وانا كنت شاطر في الشغلانه وصنايعي كويس .. الاسطا فتحي كلمو وفضل يشكر فيا ويطبللي واتفق معاه اني هسافر وهيقابلني في محطة مصر وهيأمنلي على مكان ابات فيه واشتغل معاه . . . .
يوم سفري إجا ولميت هدومي واوراقي والذي منو .. كنت في الفتره دي اتفقت مع عيله من راجل ومراتو وولدين هيسكنو البيت بالايجار ويبقا كدا هيدخل جيبي معاش ابويا وايجار البيت كل شهر ودي حاجه هتساعدني جدا .. المهم بعد ما جهزت خدت شنطي ورحت على محطة القطر والقطر جيه وركبت وهنا بدأت حكايتي وبدأ طريقي للجنس ومشواري للبلده الممتعه واول تجربه ليا . . . .

........................

كنا الساعه ٦ الصبح .. القطر وصل المحطه وانا كان معايا شنطه كبيره فيها هدوم وشنطه ضهر فيها فلوس وورق وحاجات تانيه .. لما القطر وقف كان مليان ناس ومفيش كراسي فاضيه خالص .. بالعافيه عرفت اركب في اخر عربيه وحطيت الشنطه الكبيره فوق رف من رفوف القطر ورحت وقفت في اخر العربيه .. كان في ناس واقفه اكتر من الي قاعده ومفيش اماكن حتا اننا منقف وزحمه من الاخر .. كنا ايام امتحانات الكليات في شهر ٦ والجو كان حر .. انا كنت واقف في اخر العربيه بين حمامين وباقي الناس عند الابواب قدامي .. كنت في مكان واسع وواقف واخد راحتي .. بس رحلتي ٣ ساعات والجو حر وحاجه نيله . . . .
القطر اتحرك وكل ما نقف في محطه في ناس بتركب والزحمه بتزيد .. وتاني محطه وقفنا فيها ركب ناس كتير لحد ما الزحمه وصلتني .. ومن ضمن الي ركبو اتنين نسوان فضلو يتحركو ويتخانقو مع الواقفين لحد ما وصلو عندي ووقفو قدامي وزنقوني في باب العربيه .. كانو اتنين نسوان تقريبا في التلاتينات كدا بس اجسامهم حلوه .. وحده مليانه سيكا والتانيه جسمها كويس وهما الاتنين طوال وكبار بالنسبالي .. القطر اتحرك ومع كل حركه الناس تكبس علينا وانا اتزنق اكتر في باب القطر .. الاتنين فضلو يتكلمو وعرفت من كلامهم انهم اخوات .. المليانه اسمها شمس واختها اسمها عفاف .. وعرفت من كلامهم انهم كانو في زياره لحد قريبهم وراجعين القاهره . . . .
شمس هي الي كانت قدامي واختها قدامها .. وشمس طيزها كانت كبيره ولازقه فيا وزبي كان بين فلقاتها وحسيت بطراوه كدا وشعور غريب عليا لكن حلو .. حسيت زبي بدأ يقف .. وكنت خايف يحصل مشكله معاها وقررت اكلمها عشان تبعد شويه . . . .
انا: لو سمحتي يا استاذه
شمس: نعم ؟
انا: ممكن بس شويه قدام
شمس بعصبيه: ايوا اروح فين بالظبط .. انت مش شايف الوضع بعينك
انا سكتت وفضلت على وضعي .. حاولت اقف بجنبي لكن مفيش فايده .. فضلت واقف وزبي قام وبقا زي الحديد ومحشور بين فلقاتها .. بالنسبالي كنت خايف من رد فعلها وانها ممكن تعمللي مشكله .. لكن في نفس الوقت حاسس بدفا وطراوة طيظها وكنت نفسي احكو فيها لكن بحاول افضل ثابت .. بالنسبالها هي كانت بتتكلم مع اختها وسكتت شويه ولاحظت انها بتبتسم من غير ما تتكلم .. رغم استمتاعي بالوضع دا إلا ان احساس الخوف طغا وقررت اتكلم تاني . . . .
انا: يا مدام مينفعش كدا .. معلش اتحركي لقدام شويه مش عارف اقف
شمس رجعت لورا بدماغها واتكلمت بصوت واطي . . . .
شمس: طب بزمتك الوقفه مش حلوه .. دا زبك شويه وهيخرم العبايه
انا سمعت كلمتها وحسيت قلبي هيقع في رجليا .. يعني يوم ما اتحط في موقف زي كدا ابقا مع شرموطه ؟؟ .. اي نعم سني كبير بس عمري ما اتعاملت مع حرمه في حياتي واخر حاجه وصلت ليها طيز كبيره في عبايه او بز بارز من الهدوم .. عمري ما لمستهم ولا شفتهم عريانين حتا . . . .
انا سكتت بعد ما شمس قالت الجمله دي وهي فضلت واقفه على وضعها .. لا وكمان بدأت تتحرك براحه وترجع بطيزها على زبي قاصده .. وانا مع كل حركه جسمي بيتكهرب وبحس بمتعه وهيجان رهيب .. عفاف اخت شمس لاحظت سكوت اختها وبتكلمها . . . .
عفاف: الجو حر أوي يا بت يا شمس
شمس ابتسمت: دا مولع مش حر بس
عفاف: كنا ركبنا مواصلات وخلاص بدل المرمطه دي يا شيخه .. منك ل***
فضلو يتكلمو في اي كلام وشمس بترد على قد السؤال وهي بتحك في زبي بطيزها وكان باين عليها انها مستمتعه .. انا واقف عايش اللحظه وزبي بيحك طيزها وبضغط عليه اكتر انا كمان لحد ما جسمي اتكهرب وجبت لبني جوا هدومي . . . .
شمس: اي دا !! .. انت جبتهم بسرعه ؟!
انا: مقدرتش امسك نفسي
شمس بحزن: يا خساره
انا وشمس سكتنا وهي وسعت شويه لما فكيت البنطلون ومسحت اللبن ورجعنا لوضعنا تاني من زحمة الناس .. كنت واقف عادي الي هو خلاص نزلت لبني ومفيش اي هيجان .. وكمان مكنتش فاهم دماغ شمس هي كانت هتعمل اي تاني لو كنت منزلتش ؟ . . . .
فضلنا على وضعنا شويه لما لقيت زبي بدأ يقف تاني .. والمره دي عارف ان شمس مش هتقول حاجه ف بدأت احك زبي واضغطو في لحمها ومسكت فلقه بأيدي وانا بحك . . . .
شمس: اي دا .. دا انت هجت تاني .. طب استنا كدا " قربت من عفاف اختها " بقولك اي يابه .. داري عليا عايزه اعمل حاجه
عفاف: مش وقتك يا شمس مش كل دي حيحنه فيكي
شمس: اخلصي يابه الواد شكلو خام وتعبان عايزين نريحو
عفاف ضحكت: طيب يا خدامة الغلابه انتي
عفاف وقفت قدام شمس وحجبت الرؤيه تماما .. وشمس وراها وانا ورا شمس .. كنت متفاجئ من ردة فعل عفاف هي كمان وانها معندهاش اي مانع او اي تعليق على الي بيحصل وبالطريقه دي يبقا هي كمان شرموطه . . . .
انا: هو في اي
شمس: اصبر انت بس وانا همتعك واظبطك اخر تظبيط
شمس بعدت شويه ولقيتها بترفع الجلبيه وكانت لابسه بنطلون اخضر مخطط بالاسود وضيق .. نزلتو ونزلت الكلت الكلوت الاسود وطيزها بقت عريانه قدامي .. دي كانت اول مره اشوف فيها طيز عريانه .. كنت بشوفهم جوا العبايات والبنطيل بس .. كمان كسها كان منفوخ وظاهر من ورا لما وطت قدامي تنزل هدومها . . . .
انا: احا .. لا حد يشوفنا تبقا مصيبه
شمس بصوت واطي: متخافش خليك معايا بس للآخر .. نزل بنطلونك انت كمان وطلعلي زبك دا خليني اشوفو
من غير ما اتكلم نزلت بنطلوني لحد ركبي وبان زبي وكنت لسه محلقتش الشعر عليه من فتره بس كان قصير لسه .. شمس رجعت بطيزها العريانه على زبي الي دخل بين فلقاتها .. ساعتها كان احساس جميل جدا لما حسيت بطراوة طيزها على زبي ونعومتها .. زبي كان لسه في اول انتصابو .. شمس فضلت تدعك في زبي بطيزها وبعدين لفت وتزلت على ركبها ومسكتو فضلت تدعك فيه .. كنت مندهش من الي بتعملو .. انا كنت بقابل حريم لو اتعرضت ليها بكلمه بس ممكن توديني في داهيه .. لكن دي منها لحالها كدا بتعمل كل دا .. احا !! . . . .
عفاف لفت وبقا وشها لينا: اي دا !! انتي لسه مخلصتيش ؟
شمس: مالك يا به متصربعه على اي
عفاف: مش متصربعه ياختي خلصي بس عشان قدامنا كمان نص ساعه وننزل اهو
شمس: طيب طيب .. خليكي في حالك انتي بس
عفاف لفت وهي بتبتسملي . . . .
شمس: زبك كبير اوي وناشف .. اكبر من بتاع جوزي
عفاف بصت لشمس وبصوت واطي: على اساس ان جوزك بيعمل حاجه ؟ .. دا حنجره على الفاضي
شمس: انتي راميه ودانك معانا لي يا به ؟
عفاف: خلاص سكتت اهو
شمس خدت زبي في بقها ودي كانت حركه متوقعتهاش .. اول مره اعرف ان الزب بيتمص ساعتها . . . .
انا: احا .. اي الي بتعمليه دا !!
شمس: اسكت انت
شمس فضلت تدعك في زبي وتدخلو للآخر وتطلعو وتلحس راسو وتداعبها بلسانها وترجع تدخلو وتمص فيه .. انا كنت هايج بطريقه بنت متناكه ساعتها لما حسيت بسخونة بقها وملمس لسانها على زبي .. مستحملتش وجبت لبني في بق شمس وكانت كميه كبيىه غرقت خدودها ووشها ودخل في بقها كتير . . . .
انا: احييه .. هنعمل اي دلوقتي
شمس بلعت لبني الي في بقها وبتلم الي على وشها وتاخدو في بقها . . . .
شمس: لبنك طعمو مالح .. بس حلو وعاجبني .. كمان اول مره اشوف كمية لبن قد دي
انا: انتي ازاي بتبلعي القرف دا ؟
شمس: اسكت انت مش فاهم حاجه
شمس قامت ورفعت هدومها وظبطتها وجابت منديل ومسحت وشها كويس ووقفت بضهرها بس مقربتش مني .. عدلت هدومي انا كمان وفضلنا ساكتين لحد ما وصلنا محطة مصر .. اول ما القطر وقف شمس وعفاف شالو حاجاتهم وبدهم ينزلو وشمس بصتلي . . . .
شمس: بقولك اي .. انسا اي حاجه حصلت النهارده وانسا شكلي دا .. لا اعرفك ولا تعرفني .. انا اه حبيتك وكنت عايزه نطول شويه مع بعض بس تقول اي بقا .. مفيش حلو بيكمل للآخر
ولفت وشها ونزلت هي واختها وانخلطو في الزحمه . . . .
خدت شنطتي ونزلت انا كمان وطلعت بره المحطه .. اتصلت بالأسطا سعد . . . .
انا: الو
سعد: ايوا مين
انا: انا نبيل ياسطا سعد تبع الاسطا فتحي
سعد: ايوا يا نبيل وصلت فين
انا: انا لسه نازل من القطر اهو وواقف قدام المحطه
سعد: طب استنا ربع ساعه كدا واجيلك بالعربيه اخدك
انا: خلاص ماشي مستنيك
قفلت معاه وقعدت استنا .. وانا قاعد فكرت في الي حصل في القطر وان ازاي في ناس كدا .. واتغيرت نظرتي للنسوان تماما .. وكمان زبي قام من التفكير وتخيل شمس وشكل طيزها ولا شكلها وهي بتمصلي وشكلها وعلى وشها لبني . . . .
الربع ساعه بقت ساعه ومفيش حد ظهر .. اتصلت بسعد تاني ورد عليا وقالي انو لسه واصل المحطه وقالي انو راكب عربيه تيوتا صغيره وهو فيها لابس تيشيرت اسود .. بصيت حوليا وشوفت عربيه تيوتا كرولا موديل 94 حمرا .. قربت منها ولقيت راجل مليان شويه قاعد بتيشيرت اسود نص كم .. دخلت عليه وخبطت على الأزاز يفتحلي . . . .
انا: الاسطا سعد ؟
سعد: انت نبيل ؟
انا: ايوا ياكبير
سعد: لف يلا اركب بسرعه .. وحط حاجتك دي في الشنطه ورا
حطيت الشنط بتاعتي وركبت جنب سعد وطلعنا . . . .
( الاسطا سعد ٤٦ سنه راجل عملاق كدا ومليان وكرشو كبير .. اسمراني وشعرو في كتير شايب ودقنو محلوقه .. عندو ورش كتير لتصليح التكييفات والذي منو )
سعد: بص يا بلبل .. الاسطا فتحي دا حبيبي من ايام الجيزه وعزيز عليا .. وانت جاي من طرفو يبقا انت كمان عزيز عليا .. بس مش عايز في يوم اندم اني شغلتك عندي .. مش عايز احط فيك ثقتي وتخونها .. فاهمني ؟
انا: فاهم ياسطا سعد .. ومتقلقش من حاجه .. اخوك هارس الشغلانه كويس وفاهم .. كمان مش معقول يعني اكون واحد بيجري ورا اكل العيش واجيب لنفسي مشاكل
سعد: تسلم .. هو دا الي انا عايزو منك .. ومتقلقش من نحية الفلوس انا هظبطك على الاخر
انا: طيب بالنسبه للمطرح الي هبات فيه
سعد: عندي في البيت اوضه كدا قدام البيت واسعه وكويسه وفيها سرير مفروش .. وفي حمام جنبها برضو .. هتقعد فيها مؤقتا لما نشوف مكان احسن
فضلنا نتكلم ومشينا كتير بالعربيه لحد ما وصلنا عماره من ١٢ دور .. ولدور الارضي فيه فتحتين بيفصل بينهم عمود شغال فيهم حداد عشان يركب ابواب صاج .. وناس تانيه بتعلق يافطه مكتوب عليها " سعد الأصلي للتبريد والتكييف " .. نزلت انا وسعد من العربيه وسعد طلع وفضل يزعق ويعدل في شغل الناس الي شغاله وكان صوتو عالي .. بعدين شاورلي اطلعلو وطلعتلو . . . .
سعد: بص يا بلبل .. دا الفرع الجديد الي فتحتو .. نظام الشغل هنا في ناس بتيجي معاها تكييفات او تلاجات او بوتاجازات وحاجات كن دي محتاجه شغل بنصلحها وبياخدوها هما زي ما جابوها او بنوصلها احنا وكلو بحسابو .. كمان في ناس بتتصل وبتشرح مشكلتها واحنا بنبعت حد من الي هنا يشوف المشكله .. ويشوف لو قدر يخلصها هناك او يجيب المطلوب تصليحو هنا .. انت في الاول هتشتغل مع الصنايعيه الي بيصلحو في البيوت .. الشغل الديليفري يعني
انا: تمام ماشي .. بس الشغل دا محتاج مواصله
سعد: ما في هنا موتوسيكلات صيني تبع الشغل .. بس لما تطلع بالموتوسيكل من هنا هيكون في مسؤوليتك لحد ما ترجع واي حاجه تحصل فيه على حسابك .. فاهم ؟
انا: خلاص فهمت
سعد عرفني على الورشه والي فيها واتعرفت على الصنايعيه الي هشتغل معاهم .. ونزلت مع سعد ومشينا قاصدين بيتو .. وصلنا البيت وكان بيت من تلت ادوار وكبير وفي مساحه فاضيه حوليه مزروعه حاجات زي النعناع والريحان وشجرة عنب وشجرة تين .. وعليه سور في تلت نواحي والناحيه الرابعه كانت ضهر البيت .. سعد شاورلي على الاوضه الي قالي عليها كانت في جنب لوحدها ومزروع حوليها نعناع وريحان .. وكان جنبها زاويه متقفله فيها قعده ودش .. عرفت ان دا الحمام الي قالي عليه .. خدت شنطي ودخلتها الاوضه .. كانت اوضه مساحة ٥×٦ .. فيها سرير حجمو صغير بس كويس وعليه مرتبه وفرش .. والاوضه مفروشه بسجاد وفيها شباكين والعرضه الي فيها الباب والتانيه لازقه في سور البيت .. حطيت شنطي في جنب وسعد دخل عليا . . . .
سعد: معلش هتقعد هنا شويه لما اظبطلك مكان تاني
انا: لا عادي لو هكمل هنا مش مشكله .. الاوضه واسعه وانا مش محتاج اكتر من كدا يعني
سعد: هنشوف الموضوع دا بعدين .. ريح دلوقتي وانا كلمت البيت هيجهزولك لقمه تاكلها .. وبكره هتبدأ شغلك من الساعه ٨ الصبح
انا: خلاص ماشي
سعد سابني ومشي وانا اترميت على السرير .. كانت الساعه ٣ العصر .. وكنت تعبان من السفر من الي حصل في القطر وغرقت في النوم . . . .
بعد ساعتين نوم صحيت على صوت تخبيط على الباب .. قومت وفتحت الباب وكانت المفاجأه . . . .
انا: هو انتي ؟؟!!
شمس: هو انتا ؟؟!!
كدا كتير لحد دلوقتي منزلتش حاجة
 
رووعة قصه جميله ومستنى التكمله وياريييت متتاخرش 👏👏
 
حنتسنى كثير يا كبير، إذا كان كذا، بلاش تنزلها من الأول
 
قصة ( طريقي للجنس والبلده الممتعه ) ثاني قصصي

هي قصة سكس على لسان شاب نشأ في الارياف وبعد موت والديه انتقل إلى المدينه بحثا عن لقمة العيش .. ولكنه يجد الظروف تدفعه دائما نحو الجنس والنيك

القصه خاليه من الدياثه والمحاارم بالنسبه للبطل

وسيتم نشر الجزء الجديد في ايام السبت والثلاثاء من كل اسبوع

مع تحياتي " el3araby "

اتمنى قرائه ممتعه للجميع ❤️❤️



الجزء الاول
انا نبيل .. ٢١ سنه لما بدأت قصتي .. طولي ١٨٥ سانتي .. جسمي كويس ومنتظم لاني كنت دايما بشتغل في الارض مع ابويا ودا خلا عصبي ناشف ورغم اني رفيع لان عضلاتي متقسمه .. اسمراني شويه وشعري اسود وعندي دقن خفيفه .. معرفتي بالجنس والسكس والنسوان كانت شبه معدومه .. وزيي زي اي مراهق كنت بتخيل اي وحده اعرفها جسمها عاجبني واصرب عليها عشره .. زي ما بيعجبني الطيز الكبير والبزاز والعود الطويل الفرع .. ومكانش عندي اي تجارب او اي حاجه مع البنات .. لا ارتباط ولا حب ولا اعجاب ولا اي حاجه خالص .. كمان مكانش معايا تليفون ويوم ما شلت تليفون كان نوكيا قديم بتاع ابويا بعد ما مات .. فضلت كدا لحد سن ال٢١ سنه . . . .
ابويا كان فلاح وموظف حكومي في قريه من قرى محافظة كفرالشيخ .. وامي مكانتش بتشتغل وبتقضي وقتها كلو في البيت او مع نسوان جيرانها يتكلمو .. اهلي مجابوش غيري وبسبب مشكله عند أمي مش قدرت تخلف غيري .. وابويا حالتو مكانتش مساعده انو يتجوز تاني واكتفو بيا .. ابويا مكانش عندو ارض ملك لكن كان بيزرع اراضي بالإجار .. وكان عندنا بيت على مساحة ٨٠٠ متر ملكنا في البلد .. بعد ما ابويا وصل ال٦٠ وطلع معاش كان بيقضي كل وقتو في الشغل في الارض وانا كنت معاه دايما .. ولما بقا عندي ٢٠ سنه ابويا وامي طلعو مع بعض مشوار ويشاء القدر الميكروباص الي كانو فيه يعمل حادثه وهما الاتنين وعدد معاهم مات . . . .
انا اتعلمت ومريت بالابتدائيه والاعداديه .. بعد كدا دخلت ثانوي فني صناعي ( دبلوم صنايع ) واتخصصت في قسم تكييف وتبريد .. واثناء دراستي ابويا خدني عند واحد صاحبو عندو ورشة تصليح تلاجات وتبريدات وتكييفات وحاجات من دي في البلد عندنا .. فضلت شغال معاه حتا بعد ما خلصت تعليم ووصلت ال٢٠ سنه .. لما اهلي ماتو طبعا انا زعلت جدا جدا وحسيت الدنيا اتسدت في وشي .. عشت سنه بعد موتهم عايش من معاش ابويا بالعافيه .. لحد ما فوقت وقولت اني لازم اعتمد على نفسي وابدأ اشتغل عشان اعرف اعيش واكون نفسي .. رحت للأسطا فتحي الي كنت شغال معاه واتكلمنا وقالي انو عارف واحد صاحبو في القاهره اسمو سعد عندو ورشه كبيره وفتح فرع جديد منها وحتاج صنايعيه .. وانا كنت شاطر في الشغلانه وصنايعي كويس .. الاسطا فتحي كلمو وفضل يشكر فيا ويطبللي واتفق معاه اني هسافر وهيقابلني في محطة مصر وهيأمنلي على مكان ابات فيه واشتغل معاه . . . .
يوم سفري إجا ولميت هدومي واوراقي والذي منو .. كنت في الفتره دي اتفقت مع عيله من راجل ومراتو وولدين هيسكنو البيت بالايجار ويبقا كدا هيدخل جيبي معاش ابويا وايجار البيت كل شهر ودي حاجه هتساعدني جدا .. المهم بعد ما جهزت خدت شنطي ورحت على محطة القطر والقطر جيه وركبت وهنا بدأت حكايتي وبدأ طريقي للجنس ومشواري للبلده الممتعه واول تجربه ليا . . . .

........................

كنا الساعه ٦ الصبح .. القطر وصل المحطه وانا كان معايا شنطه كبيره فيها هدوم وشنطه ضهر فيها فلوس وورق وحاجات تانيه .. لما القطر وقف كان مليان ناس ومفيش كراسي فاضيه خالص .. بالعافيه عرفت اركب في اخر عربيه وحطيت الشنطه الكبيره فوق رف من رفوف القطر ورحت وقفت في اخر العربيه .. كان في ناس واقفه اكتر من الي قاعده ومفيش اماكن حتا اننا منقف وزحمه من الاخر .. كنا ايام امتحانات الكليات في شهر ٦ والجو كان حر .. انا كنت واقف في اخر العربيه بين حمامين وباقي الناس عند الابواب قدامي .. كنت في مكان واسع وواقف واخد راحتي .. بس رحلتي ٣ ساعات والجو حر وحاجه نيله . . . .
القطر اتحرك وكل ما نقف في محطه في ناس بتركب والزحمه بتزيد .. وتاني محطه وقفنا فيها ركب ناس كتير لحد ما الزحمه وصلتني .. ومن ضمن الي ركبو اتنين نسوان فضلو يتحركو ويتخانقو مع الواقفين لحد ما وصلو عندي ووقفو قدامي وزنقوني في باب العربيه .. كانو اتنين نسوان تقريبا في التلاتينات كدا بس اجسامهم حلوه .. وحده مليانه سيكا والتانيه جسمها كويس وهما الاتنين طوال وكبار بالنسبالي .. القطر اتحرك ومع كل حركه الناس تكبس علينا وانا اتزنق اكتر في باب القطر .. الاتنين فضلو يتكلمو وعرفت من كلامهم انهم اخوات .. المليانه اسمها شمس واختها اسمها عفاف .. وعرفت من كلامهم انهم كانو في زياره لحد قريبهم وراجعين القاهره . . . .
شمس هي الي كانت قدامي واختها قدامها .. وشمس طيزها كانت كبيره ولازقه فيا وزبي كان بين فلقاتها وحسيت بطراوه كدا وشعور غريب عليا لكن حلو .. حسيت زبي بدأ يقف .. وكنت خايف يحصل مشكله معاها وقررت اكلمها عشان تبعد شويه . . . .
انا: لو سمحتي يا استاذه
شمس: نعم ؟
انا: ممكن بس شويه قدام
شمس بعصبيه: ايوا اروح فين بالظبط .. انت مش شايف الوضع بعينك
انا سكتت وفضلت على وضعي .. حاولت اقف بجنبي لكن مفيش فايده .. فضلت واقف وزبي قام وبقا زي الحديد ومحشور بين فلقاتها .. بالنسبالي كنت خايف من رد فعلها وانها ممكن تعمللي مشكله .. لكن في نفس الوقت حاسس بدفا وطراوة طيظها وكنت نفسي احكو فيها لكن بحاول افضل ثابت .. بالنسبالها هي كانت بتتكلم مع اختها وسكتت شويه ولاحظت انها بتبتسم من غير ما تتكلم .. رغم استمتاعي بالوضع دا إلا ان احساس الخوف طغا وقررت اتكلم تاني . . . .
انا: يا مدام مينفعش كدا .. معلش اتحركي لقدام شويه مش عارف اقف
شمس رجعت لورا بدماغها واتكلمت بصوت واطي . . . .
شمس: طب بزمتك الوقفه مش حلوه .. دا زبك شويه وهيخرم العبايه
انا سمعت كلمتها وحسيت قلبي هيقع في رجليا .. يعني يوم ما اتحط في موقف زي كدا ابقا مع شرموطه ؟؟ .. اي نعم سني كبير بس عمري ما اتعاملت مع حرمه في حياتي واخر حاجه وصلت ليها طيز كبيره في عبايه او بز بارز من الهدوم .. عمري ما لمستهم ولا شفتهم عريانين حتا . . . .
انا سكتت بعد ما شمس قالت الجمله دي وهي فضلت واقفه على وضعها .. لا وكمان بدأت تتحرك براحه وترجع بطيزها على زبي قاصده .. وانا مع كل حركه جسمي بيتكهرب وبحس بمتعه وهيجان رهيب .. عفاف اخت شمس لاحظت سكوت اختها وبتكلمها . . . .
عفاف: الجو حر أوي يا بت يا شمس
شمس ابتسمت: دا مولع مش حر بس
عفاف: كنا ركبنا مواصلات وخلاص بدل المرمطه دي يا شيخه .. منك ل***
فضلو يتكلمو في اي كلام وشمس بترد على قد السؤال وهي بتحك في زبي بطيزها وكان باين عليها انها مستمتعه .. انا واقف عايش اللحظه وزبي بيحك طيزها وبضغط عليه اكتر انا كمان لحد ما جسمي اتكهرب وجبت لبني جوا هدومي . . . .
شمس: اي دا !! .. انت جبتهم بسرعه ؟!
انا: مقدرتش امسك نفسي
شمس بحزن: يا خساره
انا وشمس سكتنا وهي وسعت شويه لما فكيت البنطلون ومسحت اللبن ورجعنا لوضعنا تاني من زحمة الناس .. كنت واقف عادي الي هو خلاص نزلت لبني ومفيش اي هيجان .. وكمان مكنتش فاهم دماغ شمس هي كانت هتعمل اي تاني لو كنت منزلتش ؟ . . . .
فضلنا على وضعنا شويه لما لقيت زبي بدأ يقف تاني .. والمره دي عارف ان شمس مش هتقول حاجه ف بدأت احك زبي واضغطو في لحمها ومسكت فلقه بأيدي وانا بحك . . . .
شمس: اي دا .. دا انت هجت تاني .. طب استنا كدا " قربت من عفاف اختها " بقولك اي يابه .. داري عليا عايزه اعمل حاجه
عفاف: مش وقتك يا شمس مش كل دي حيحنه فيكي
شمس: اخلصي يابه الواد شكلو خام وتعبان عايزين نريحو
عفاف ضحكت: طيب يا خدامة الغلابه انتي
عفاف وقفت قدام شمس وحجبت الرؤيه تماما .. وشمس وراها وانا ورا شمس .. كنت متفاجئ من ردة فعل عفاف هي كمان وانها معندهاش اي مانع او اي تعليق على الي بيحصل وبالطريقه دي يبقا هي كمان شرموطه . . . .
انا: هو في اي
شمس: اصبر انت بس وانا همتعك واظبطك اخر تظبيط
شمس بعدت شويه ولقيتها بترفع الجلبيه وكانت لابسه بنطلون اخضر مخطط بالاسود وضيق .. نزلتو ونزلت الكلت الكلوت الاسود وطيزها بقت عريانه قدامي .. دي كانت اول مره اشوف فيها طيز عريانه .. كنت بشوفهم جوا العبايات والبنطيل بس .. كمان كسها كان منفوخ وظاهر من ورا لما وطت قدامي تنزل هدومها . . . .
انا: احا .. لا حد يشوفنا تبقا مصيبه
شمس بصوت واطي: متخافش خليك معايا بس للآخر .. نزل بنطلونك انت كمان وطلعلي زبك دا خليني اشوفو
من غير ما اتكلم نزلت بنطلوني لحد ركبي وبان زبي وكنت لسه محلقتش الشعر عليه من فتره بس كان قصير لسه .. شمس رجعت بطيزها العريانه على زبي الي دخل بين فلقاتها .. ساعتها كان احساس جميل جدا لما حسيت بطراوة طيزها على زبي ونعومتها .. زبي كان لسه في اول انتصابو .. شمس فضلت تدعك في زبي بطيزها وبعدين لفت وتزلت على ركبها ومسكتو فضلت تدعك فيه .. كنت مندهش من الي بتعملو .. انا كنت بقابل حريم لو اتعرضت ليها بكلمه بس ممكن توديني في داهيه .. لكن دي منها لحالها كدا بتعمل كل دا .. احا !! . . . .
عفاف لفت وبقا وشها لينا: اي دا !! انتي لسه مخلصتيش ؟
شمس: مالك يا به متصربعه على اي
عفاف: مش متصربعه ياختي خلصي بس عشان قدامنا كمان نص ساعه وننزل اهو
شمس: طيب طيب .. خليكي في حالك انتي بس
عفاف لفت وهي بتبتسملي . . . .
شمس: زبك كبير اوي وناشف .. اكبر من بتاع جوزي
عفاف بصت لشمس وبصوت واطي: على اساس ان جوزك بيعمل حاجه ؟ .. دا حنجره على الفاضي
شمس: انتي راميه ودانك معانا لي يا به ؟
عفاف: خلاص سكتت اهو
شمس خدت زبي في بقها ودي كانت حركه متوقعتهاش .. اول مره اعرف ان الزب بيتمص ساعتها . . . .
انا: احا .. اي الي بتعمليه دا !!
شمس: اسكت انت
شمس فضلت تدعك في زبي وتدخلو للآخر وتطلعو وتلحس راسو وتداعبها بلسانها وترجع تدخلو وتمص فيه .. انا كنت هايج بطريقه بنت متناكه ساعتها لما حسيت بسخونة بقها وملمس لسانها على زبي .. مستحملتش وجبت لبني في بق شمس وكانت كميه كبيىه غرقت خدودها ووشها ودخل في بقها كتير . . . .
انا: احييه .. هنعمل اي دلوقتي
شمس بلعت لبني الي في بقها وبتلم الي على وشها وتاخدو في بقها . . . .
شمس: لبنك طعمو مالح .. بس حلو وعاجبني .. كمان اول مره اشوف كمية لبن قد دي
انا: انتي ازاي بتبلعي القرف دا ؟
شمس: اسكت انت مش فاهم حاجه
شمس قامت ورفعت هدومها وظبطتها وجابت منديل ومسحت وشها كويس ووقفت بضهرها بس مقربتش مني .. عدلت هدومي انا كمان وفضلنا ساكتين لحد ما وصلنا محطة مصر .. اول ما القطر وقف شمس وعفاف شالو حاجاتهم وبدهم ينزلو وشمس بصتلي . . . .
شمس: بقولك اي .. انسا اي حاجه حصلت النهارده وانسا شكلي دا .. لا اعرفك ولا تعرفني .. انا اه حبيتك وكنت عايزه نطول شويه مع بعض بس تقول اي بقا .. مفيش حلو بيكمل للآخر
ولفت وشها ونزلت هي واختها وانخلطو في الزحمه . . . .
خدت شنطتي ونزلت انا كمان وطلعت بره المحطه .. اتصلت بالأسطا سعد . . . .
انا: الو
سعد: ايوا مين
انا: انا نبيل ياسطا سعد تبع الاسطا فتحي
سعد: ايوا يا نبيل وصلت فين
انا: انا لسه نازل من القطر اهو وواقف قدام المحطه
سعد: طب استنا ربع ساعه كدا واجيلك بالعربيه اخدك
انا: خلاص ماشي مستنيك
قفلت معاه وقعدت استنا .. وانا قاعد فكرت في الي حصل في القطر وان ازاي في ناس كدا .. واتغيرت نظرتي للنسوان تماما .. وكمان زبي قام من التفكير وتخيل شمس وشكل طيزها ولا شكلها وهي بتمصلي وشكلها وعلى وشها لبني . . . .
الربع ساعه بقت ساعه ومفيش حد ظهر .. اتصلت بسعد تاني ورد عليا وقالي انو لسه واصل المحطه وقالي انو راكب عربيه تيوتا صغيره وهو فيها لابس تيشيرت اسود .. بصيت حوليا وشوفت عربيه تيوتا كرولا موديل 94 حمرا .. قربت منها ولقيت راجل مليان شويه قاعد بتيشيرت اسود نص كم .. دخلت عليه وخبطت على الأزاز يفتحلي . . . .
انا: الاسطا سعد ؟
سعد: انت نبيل ؟
انا: ايوا ياكبير
سعد: لف يلا اركب بسرعه .. وحط حاجتك دي في الشنطه ورا
حطيت الشنط بتاعتي وركبت جنب سعد وطلعنا . . . .
( الاسطا سعد ٤٦ سنه راجل عملاق كدا ومليان وكرشو كبير .. اسمراني وشعرو في كتير شايب ودقنو محلوقه .. عندو ورش كتير لتصليح التكييفات والذي منو )
سعد: بص يا بلبل .. الاسطا فتحي دا حبيبي من ايام الجيزه وعزيز عليا .. وانت جاي من طرفو يبقا انت كمان عزيز عليا .. بس مش عايز في يوم اندم اني شغلتك عندي .. مش عايز احط فيك ثقتي وتخونها .. فاهمني ؟
انا: فاهم ياسطا سعد .. ومتقلقش من حاجه .. اخوك هارس الشغلانه كويس وفاهم .. كمان مش معقول يعني اكون واحد بيجري ورا اكل العيش واجيب لنفسي مشاكل
سعد: تسلم .. هو دا الي انا عايزو منك .. ومتقلقش من نحية الفلوس انا هظبطك على الاخر
انا: طيب بالنسبه للمطرح الي هبات فيه
سعد: عندي في البيت اوضه كدا قدام البيت واسعه وكويسه وفيها سرير مفروش .. وفي حمام جنبها برضو .. هتقعد فيها مؤقتا لما نشوف مكان احسن
فضلنا نتكلم ومشينا كتير بالعربيه لحد ما وصلنا عماره من ١٢ دور .. ولدور الارضي فيه فتحتين بيفصل بينهم عمود شغال فيهم حداد عشان يركب ابواب صاج .. وناس تانيه بتعلق يافطه مكتوب عليها " سعد الأصلي للتبريد والتكييف " .. نزلت انا وسعد من العربيه وسعد طلع وفضل يزعق ويعدل في شغل الناس الي شغاله وكان صوتو عالي .. بعدين شاورلي اطلعلو وطلعتلو . . . .
سعد: بص يا بلبل .. دا الفرع الجديد الي فتحتو .. نظام الشغل هنا في ناس بتيجي معاها تكييفات او تلاجات او بوتاجازات وحاجات كن دي محتاجه شغل بنصلحها وبياخدوها هما زي ما جابوها او بنوصلها احنا وكلو بحسابو .. كمان في ناس بتتصل وبتشرح مشكلتها واحنا بنبعت حد من الي هنا يشوف المشكله .. ويشوف لو قدر يخلصها هناك او يجيب المطلوب تصليحو هنا .. انت في الاول هتشتغل مع الصنايعيه الي بيصلحو في البيوت .. الشغل الديليفري يعني
انا: تمام ماشي .. بس الشغل دا محتاج مواصله
سعد: ما في هنا موتوسيكلات صيني تبع الشغل .. بس لما تطلع بالموتوسيكل من هنا هيكون في مسؤوليتك لحد ما ترجع واي حاجه تحصل فيه على حسابك .. فاهم ؟
انا: خلاص فهمت
سعد عرفني على الورشه والي فيها واتعرفت على الصنايعيه الي هشتغل معاهم .. ونزلت مع سعد ومشينا قاصدين بيتو .. وصلنا البيت وكان بيت من تلت ادوار وكبير وفي مساحه فاضيه حوليه مزروعه حاجات زي النعناع والريحان وشجرة عنب وشجرة تين .. وعليه سور في تلت نواحي والناحيه الرابعه كانت ضهر البيت .. سعد شاورلي على الاوضه الي قالي عليها كانت في جنب لوحدها ومزروع حوليها نعناع وريحان .. وكان جنبها زاويه متقفله فيها قعده ودش .. عرفت ان دا الحمام الي قالي عليه .. خدت شنطي ودخلتها الاوضه .. كانت اوضه مساحة ٥×٦ .. فيها سرير حجمو صغير بس كويس وعليه مرتبه وفرش .. والاوضه مفروشه بسجاد وفيها شباكين والعرضه الي فيها الباب والتانيه لازقه في سور البيت .. حطيت شنطي في جنب وسعد دخل عليا . . . .
سعد: معلش هتقعد هنا شويه لما اظبطلك مكان تاني
انا: لا عادي لو هكمل هنا مش مشكله .. الاوضه واسعه وانا مش محتاج اكتر من كدا يعني
سعد: هنشوف الموضوع دا بعدين .. ريح دلوقتي وانا كلمت البيت هيجهزولك لقمه تاكلها .. وبكره هتبدأ شغلك من الساعه ٨ الصبح
انا: خلاص ماشي
سعد سابني ومشي وانا اترميت على السرير .. كانت الساعه ٣ العصر .. وكنت تعبان من السفر من الي حصل في القطر وغرقت في النوم . . . .
بعد ساعتين نوم صحيت على صوت تخبيط على الباب .. قومت وفتحت الباب وكانت المفاجأه . . . .
انا: هو انتي ؟؟!!
شمس: هو انتا ؟؟!!
ياريت تكمل القصة
أو تقول ماقدر اكمل لظروف معينة
واشكرك علي القصة
 
قصة ( طريقي للجنس والبلده الممتعه ) ثاني قصصي

هي قصة سكس على لسان شاب نشأ في الارياف وبعد موت والديه انتقل إلى المدينه بحثا عن لقمة العيش .. ولكنه يجد الظروف تدفعه دائما نحو الجنس والنيك

القصه خاليه من الدياثه والمحاارم بالنسبه للبطل

وسيتم نشر الجزء الجديد في ايام السبت والثلاثاء من كل اسبوع

مع تحياتي " el3araby "

اتمنى قرائه ممتعه للجميع ❤️❤️



الجزء الاول
انا نبيل .. ٢١ سنه لما بدأت قصتي .. طولي ١٨٥ سانتي .. جسمي كويس ومنتظم لاني كنت دايما بشتغل في الارض مع ابويا ودا خلا عصبي ناشف ورغم اني رفيع لان عضلاتي متقسمه .. اسمراني شويه وشعري اسود وعندي دقن خفيفه .. معرفتي بالجنس والسكس والنسوان كانت شبه معدومه .. وزيي زي اي مراهق كنت بتخيل اي وحده اعرفها جسمها عاجبني واصرب عليها عشره .. زي ما بيعجبني الطيز الكبير والبزاز والعود الطويل الفرع .. ومكانش عندي اي تجارب او اي حاجه مع البنات .. لا ارتباط ولا حب ولا اعجاب ولا اي حاجه خالص .. كمان مكانش معايا تليفون ويوم ما شلت تليفون كان نوكيا قديم بتاع ابويا بعد ما مات .. فضلت كدا لحد سن ال٢١ سنه . . . .
ابويا كان فلاح وموظف حكومي في قريه من قرى محافظة كفرالشيخ .. وامي مكانتش بتشتغل وبتقضي وقتها كلو في البيت او مع نسوان جيرانها يتكلمو .. اهلي مجابوش غيري وبسبب مشكله عند أمي مش قدرت تخلف غيري .. وابويا حالتو مكانتش مساعده انو يتجوز تاني واكتفو بيا .. ابويا مكانش عندو ارض ملك لكن كان بيزرع اراضي بالإجار .. وكان عندنا بيت على مساحة ٨٠٠ متر ملكنا في البلد .. بعد ما ابويا وصل ال٦٠ وطلع معاش كان بيقضي كل وقتو في الشغل في الارض وانا كنت معاه دايما .. ولما بقا عندي ٢٠ سنه ابويا وامي طلعو مع بعض مشوار ويشاء القدر الميكروباص الي كانو فيه يعمل حادثه وهما الاتنين وعدد معاهم مات . . . .
انا اتعلمت ومريت بالابتدائيه والاعداديه .. بعد كدا دخلت ثانوي فني صناعي ( دبلوم صنايع ) واتخصصت في قسم تكييف وتبريد .. واثناء دراستي ابويا خدني عند واحد صاحبو عندو ورشة تصليح تلاجات وتبريدات وتكييفات وحاجات من دي في البلد عندنا .. فضلت شغال معاه حتا بعد ما خلصت تعليم ووصلت ال٢٠ سنه .. لما اهلي ماتو طبعا انا زعلت جدا جدا وحسيت الدنيا اتسدت في وشي .. عشت سنه بعد موتهم عايش من معاش ابويا بالعافيه .. لحد ما فوقت وقولت اني لازم اعتمد على نفسي وابدأ اشتغل عشان اعرف اعيش واكون نفسي .. رحت للأسطا فتحي الي كنت شغال معاه واتكلمنا وقالي انو عارف واحد صاحبو في القاهره اسمو سعد عندو ورشه كبيره وفتح فرع جديد منها وحتاج صنايعيه .. وانا كنت شاطر في الشغلانه وصنايعي كويس .. الاسطا فتحي كلمو وفضل يشكر فيا ويطبللي واتفق معاه اني هسافر وهيقابلني في محطة مصر وهيأمنلي على مكان ابات فيه واشتغل معاه . . . .
يوم سفري إجا ولميت هدومي واوراقي والذي منو .. كنت في الفتره دي اتفقت مع عيله من راجل ومراتو وولدين هيسكنو البيت بالايجار ويبقا كدا هيدخل جيبي معاش ابويا وايجار البيت كل شهر ودي حاجه هتساعدني جدا .. المهم بعد ما جهزت خدت شنطي ورحت على محطة القطر والقطر جيه وركبت وهنا بدأت حكايتي وبدأ طريقي للجنس ومشواري للبلده الممتعه واول تجربه ليا . . . .

........................

كنا الساعه ٦ الصبح .. القطر وصل المحطه وانا كان معايا شنطه كبيره فيها هدوم وشنطه ضهر فيها فلوس وورق وحاجات تانيه .. لما القطر وقف كان مليان ناس ومفيش كراسي فاضيه خالص .. بالعافيه عرفت اركب في اخر عربيه وحطيت الشنطه الكبيره فوق رف من رفوف القطر ورحت وقفت في اخر العربيه .. كان في ناس واقفه اكتر من الي قاعده ومفيش اماكن حتا اننا منقف وزحمه من الاخر .. كنا ايام امتحانات الكليات في شهر ٦ والجو كان حر .. انا كنت واقف في اخر العربيه بين حمامين وباقي الناس عند الابواب قدامي .. كنت في مكان واسع وواقف واخد راحتي .. بس رحلتي ٣ ساعات والجو حر وحاجه نيله . . . .
القطر اتحرك وكل ما نقف في محطه في ناس بتركب والزحمه بتزيد .. وتاني محطه وقفنا فيها ركب ناس كتير لحد ما الزحمه وصلتني .. ومن ضمن الي ركبو اتنين نسوان فضلو يتحركو ويتخانقو مع الواقفين لحد ما وصلو عندي ووقفو قدامي وزنقوني في باب العربيه .. كانو اتنين نسوان تقريبا في التلاتينات كدا بس اجسامهم حلوه .. وحده مليانه سيكا والتانيه جسمها كويس وهما الاتنين طوال وكبار بالنسبالي .. القطر اتحرك ومع كل حركه الناس تكبس علينا وانا اتزنق اكتر في باب القطر .. الاتنين فضلو يتكلمو وعرفت من كلامهم انهم اخوات .. المليانه اسمها شمس واختها اسمها عفاف .. وعرفت من كلامهم انهم كانو في زياره لحد قريبهم وراجعين القاهره . . . .
شمس هي الي كانت قدامي واختها قدامها .. وشمس طيزها كانت كبيره ولازقه فيا وزبي كان بين فلقاتها وحسيت بطراوه كدا وشعور غريب عليا لكن حلو .. حسيت زبي بدأ يقف .. وكنت خايف يحصل مشكله معاها وقررت اكلمها عشان تبعد شويه . . . .
انا: لو سمحتي يا استاذه
شمس: نعم ؟
انا: ممكن بس شويه قدام
شمس بعصبيه: ايوا اروح فين بالظبط .. انت مش شايف الوضع بعينك
انا سكتت وفضلت على وضعي .. حاولت اقف بجنبي لكن مفيش فايده .. فضلت واقف وزبي قام وبقا زي الحديد ومحشور بين فلقاتها .. بالنسبالي كنت خايف من رد فعلها وانها ممكن تعمللي مشكله .. لكن في نفس الوقت حاسس بدفا وطراوة طيظها وكنت نفسي احكو فيها لكن بحاول افضل ثابت .. بالنسبالها هي كانت بتتكلم مع اختها وسكتت شويه ولاحظت انها بتبتسم من غير ما تتكلم .. رغم استمتاعي بالوضع دا إلا ان احساس الخوف طغا وقررت اتكلم تاني . . . .
انا: يا مدام مينفعش كدا .. معلش اتحركي لقدام شويه مش عارف اقف
شمس رجعت لورا بدماغها واتكلمت بصوت واطي . . . .
شمس: طب بزمتك الوقفه مش حلوه .. دا زبك شويه وهيخرم العبايه
انا سمعت كلمتها وحسيت قلبي هيقع في رجليا .. يعني يوم ما اتحط في موقف زي كدا ابقا مع شرموطه ؟؟ .. اي نعم سني كبير بس عمري ما اتعاملت مع حرمه في حياتي واخر حاجه وصلت ليها طيز كبيره في عبايه او بز بارز من الهدوم .. عمري ما لمستهم ولا شفتهم عريانين حتا . . . .
انا سكتت بعد ما شمس قالت الجمله دي وهي فضلت واقفه على وضعها .. لا وكمان بدأت تتحرك براحه وترجع بطيزها على زبي قاصده .. وانا مع كل حركه جسمي بيتكهرب وبحس بمتعه وهيجان رهيب .. عفاف اخت شمس لاحظت سكوت اختها وبتكلمها . . . .
عفاف: الجو حر أوي يا بت يا شمس
شمس ابتسمت: دا مولع مش حر بس
عفاف: كنا ركبنا مواصلات وخلاص بدل المرمطه دي يا شيخه .. منك ل***
فضلو يتكلمو في اي كلام وشمس بترد على قد السؤال وهي بتحك في زبي بطيزها وكان باين عليها انها مستمتعه .. انا واقف عايش اللحظه وزبي بيحك طيزها وبضغط عليه اكتر انا كمان لحد ما جسمي اتكهرب وجبت لبني جوا هدومي . . . .
شمس: اي دا !! .. انت جبتهم بسرعه ؟!
انا: مقدرتش امسك نفسي
شمس بحزن: يا خساره
انا وشمس سكتنا وهي وسعت شويه لما فكيت البنطلون ومسحت اللبن ورجعنا لوضعنا تاني من زحمة الناس .. كنت واقف عادي الي هو خلاص نزلت لبني ومفيش اي هيجان .. وكمان مكنتش فاهم دماغ شمس هي كانت هتعمل اي تاني لو كنت منزلتش ؟ . . . .
فضلنا على وضعنا شويه لما لقيت زبي بدأ يقف تاني .. والمره دي عارف ان شمس مش هتقول حاجه ف بدأت احك زبي واضغطو في لحمها ومسكت فلقه بأيدي وانا بحك . . . .
شمس: اي دا .. دا انت هجت تاني .. طب استنا كدا " قربت من عفاف اختها " بقولك اي يابه .. داري عليا عايزه اعمل حاجه
عفاف: مش وقتك يا شمس مش كل دي حيحنه فيكي
شمس: اخلصي يابه الواد شكلو خام وتعبان عايزين نريحو
عفاف ضحكت: طيب يا خدامة الغلابه انتي
عفاف وقفت قدام شمس وحجبت الرؤيه تماما .. وشمس وراها وانا ورا شمس .. كنت متفاجئ من ردة فعل عفاف هي كمان وانها معندهاش اي مانع او اي تعليق على الي بيحصل وبالطريقه دي يبقا هي كمان شرموطه . . . .
انا: هو في اي
شمس: اصبر انت بس وانا همتعك واظبطك اخر تظبيط
شمس بعدت شويه ولقيتها بترفع الجلبيه وكانت لابسه بنطلون اخضر مخطط بالاسود وضيق .. نزلتو ونزلت الكلت الكلوت الاسود وطيزها بقت عريانه قدامي .. دي كانت اول مره اشوف فيها طيز عريانه .. كنت بشوفهم جوا العبايات والبنطيل بس .. كمان كسها كان منفوخ وظاهر من ورا لما وطت قدامي تنزل هدومها . . . .
انا: احا .. لا حد يشوفنا تبقا مصيبه
شمس بصوت واطي: متخافش خليك معايا بس للآخر .. نزل بنطلونك انت كمان وطلعلي زبك دا خليني اشوفو
من غير ما اتكلم نزلت بنطلوني لحد ركبي وبان زبي وكنت لسه محلقتش الشعر عليه من فتره بس كان قصير لسه .. شمس رجعت بطيزها العريانه على زبي الي دخل بين فلقاتها .. ساعتها كان احساس جميل جدا لما حسيت بطراوة طيزها على زبي ونعومتها .. زبي كان لسه في اول انتصابو .. شمس فضلت تدعك في زبي بطيزها وبعدين لفت وتزلت على ركبها ومسكتو فضلت تدعك فيه .. كنت مندهش من الي بتعملو .. انا كنت بقابل حريم لو اتعرضت ليها بكلمه بس ممكن توديني في داهيه .. لكن دي منها لحالها كدا بتعمل كل دا .. احا !! . . . .
عفاف لفت وبقا وشها لينا: اي دا !! انتي لسه مخلصتيش ؟
شمس: مالك يا به متصربعه على اي
عفاف: مش متصربعه ياختي خلصي بس عشان قدامنا كمان نص ساعه وننزل اهو
شمس: طيب طيب .. خليكي في حالك انتي بس
عفاف لفت وهي بتبتسملي . . . .
شمس: زبك كبير اوي وناشف .. اكبر من بتاع جوزي
عفاف بصت لشمس وبصوت واطي: على اساس ان جوزك بيعمل حاجه ؟ .. دا حنجره على الفاضي
شمس: انتي راميه ودانك معانا لي يا به ؟
عفاف: خلاص سكتت اهو
شمس خدت زبي في بقها ودي كانت حركه متوقعتهاش .. اول مره اعرف ان الزب بيتمص ساعتها . . . .
انا: احا .. اي الي بتعمليه دا !!
شمس: اسكت انت
شمس فضلت تدعك في زبي وتدخلو للآخر وتطلعو وتلحس راسو وتداعبها بلسانها وترجع تدخلو وتمص فيه .. انا كنت هايج بطريقه بنت متناكه ساعتها لما حسيت بسخونة بقها وملمس لسانها على زبي .. مستحملتش وجبت لبني في بق شمس وكانت كميه كبيىه غرقت خدودها ووشها ودخل في بقها كتير . . . .
انا: احييه .. هنعمل اي دلوقتي
شمس بلعت لبني الي في بقها وبتلم الي على وشها وتاخدو في بقها . . . .
شمس: لبنك طعمو مالح .. بس حلو وعاجبني .. كمان اول مره اشوف كمية لبن قد دي
انا: انتي ازاي بتبلعي القرف دا ؟
شمس: اسكت انت مش فاهم حاجه
شمس قامت ورفعت هدومها وظبطتها وجابت منديل ومسحت وشها كويس ووقفت بضهرها بس مقربتش مني .. عدلت هدومي انا كمان وفضلنا ساكتين لحد ما وصلنا محطة مصر .. اول ما القطر وقف شمس وعفاف شالو حاجاتهم وبدهم ينزلو وشمس بصتلي . . . .
شمس: بقولك اي .. انسا اي حاجه حصلت النهارده وانسا شكلي دا .. لا اعرفك ولا تعرفني .. انا اه حبيتك وكنت عايزه نطول شويه مع بعض بس تقول اي بقا .. مفيش حلو بيكمل للآخر
ولفت وشها ونزلت هي واختها وانخلطو في الزحمه . . . .
خدت شنطتي ونزلت انا كمان وطلعت بره المحطه .. اتصلت بالأسطا سعد . . . .
انا: الو
سعد: ايوا مين
انا: انا نبيل ياسطا سعد تبع الاسطا فتحي
سعد: ايوا يا نبيل وصلت فين
انا: انا لسه نازل من القطر اهو وواقف قدام المحطه
سعد: طب استنا ربع ساعه كدا واجيلك بالعربيه اخدك
انا: خلاص ماشي مستنيك
قفلت معاه وقعدت استنا .. وانا قاعد فكرت في الي حصل في القطر وان ازاي في ناس كدا .. واتغيرت نظرتي للنسوان تماما .. وكمان زبي قام من التفكير وتخيل شمس وشكل طيزها ولا شكلها وهي بتمصلي وشكلها وعلى وشها لبني . . . .
الربع ساعه بقت ساعه ومفيش حد ظهر .. اتصلت بسعد تاني ورد عليا وقالي انو لسه واصل المحطه وقالي انو راكب عربيه تيوتا صغيره وهو فيها لابس تيشيرت اسود .. بصيت حوليا وشوفت عربيه تيوتا كرولا موديل 94 حمرا .. قربت منها ولقيت راجل مليان شويه قاعد بتيشيرت اسود نص كم .. دخلت عليه وخبطت على الأزاز يفتحلي . . . .
انا: الاسطا سعد ؟
سعد: انت نبيل ؟
انا: ايوا ياكبير
سعد: لف يلا اركب بسرعه .. وحط حاجتك دي في الشنطه ورا
حطيت الشنط بتاعتي وركبت جنب سعد وطلعنا . . . .
( الاسطا سعد ٤٦ سنه راجل عملاق كدا ومليان وكرشو كبير .. اسمراني وشعرو في كتير شايب ودقنو محلوقه .. عندو ورش كتير لتصليح التكييفات والذي منو )
سعد: بص يا بلبل .. الاسطا فتحي دا حبيبي من ايام الجيزه وعزيز عليا .. وانت جاي من طرفو يبقا انت كمان عزيز عليا .. بس مش عايز في يوم اندم اني شغلتك عندي .. مش عايز احط فيك ثقتي وتخونها .. فاهمني ؟
انا: فاهم ياسطا سعد .. ومتقلقش من حاجه .. اخوك هارس الشغلانه كويس وفاهم .. كمان مش معقول يعني اكون واحد بيجري ورا اكل العيش واجيب لنفسي مشاكل
سعد: تسلم .. هو دا الي انا عايزو منك .. ومتقلقش من نحية الفلوس انا هظبطك على الاخر
انا: طيب بالنسبه للمطرح الي هبات فيه
سعد: عندي في البيت اوضه كدا قدام البيت واسعه وكويسه وفيها سرير مفروش .. وفي حمام جنبها برضو .. هتقعد فيها مؤقتا لما نشوف مكان احسن
فضلنا نتكلم ومشينا كتير بالعربيه لحد ما وصلنا عماره من ١٢ دور .. ولدور الارضي فيه فتحتين بيفصل بينهم عمود شغال فيهم حداد عشان يركب ابواب صاج .. وناس تانيه بتعلق يافطه مكتوب عليها " سعد الأصلي للتبريد والتكييف " .. نزلت انا وسعد من العربيه وسعد طلع وفضل يزعق ويعدل في شغل الناس الي شغاله وكان صوتو عالي .. بعدين شاورلي اطلعلو وطلعتلو . . . .
سعد: بص يا بلبل .. دا الفرع الجديد الي فتحتو .. نظام الشغل هنا في ناس بتيجي معاها تكييفات او تلاجات او بوتاجازات وحاجات كن دي محتاجه شغل بنصلحها وبياخدوها هما زي ما جابوها او بنوصلها احنا وكلو بحسابو .. كمان في ناس بتتصل وبتشرح مشكلتها واحنا بنبعت حد من الي هنا يشوف المشكله .. ويشوف لو قدر يخلصها هناك او يجيب المطلوب تصليحو هنا .. انت في الاول هتشتغل مع الصنايعيه الي بيصلحو في البيوت .. الشغل الديليفري يعني
انا: تمام ماشي .. بس الشغل دا محتاج مواصله
سعد: ما في هنا موتوسيكلات صيني تبع الشغل .. بس لما تطلع بالموتوسيكل من هنا هيكون في مسؤوليتك لحد ما ترجع واي حاجه تحصل فيه على حسابك .. فاهم ؟
انا: خلاص فهمت
سعد عرفني على الورشه والي فيها واتعرفت على الصنايعيه الي هشتغل معاهم .. ونزلت مع سعد ومشينا قاصدين بيتو .. وصلنا البيت وكان بيت من تلت ادوار وكبير وفي مساحه فاضيه حوليه مزروعه حاجات زي النعناع والريحان وشجرة عنب وشجرة تين .. وعليه سور في تلت نواحي والناحيه الرابعه كانت ضهر البيت .. سعد شاورلي على الاوضه الي قالي عليها كانت في جنب لوحدها ومزروع حوليها نعناع وريحان .. وكان جنبها زاويه متقفله فيها قعده ودش .. عرفت ان دا الحمام الي قالي عليه .. خدت شنطي ودخلتها الاوضه .. كانت اوضه مساحة ٥×٦ .. فيها سرير حجمو صغير بس كويس وعليه مرتبه وفرش .. والاوضه مفروشه بسجاد وفيها شباكين والعرضه الي فيها الباب والتانيه لازقه في سور البيت .. حطيت شنطي في جنب وسعد دخل عليا . . . .
سعد: معلش هتقعد هنا شويه لما اظبطلك مكان تاني
انا: لا عادي لو هكمل هنا مش مشكله .. الاوضه واسعه وانا مش محتاج اكتر من كدا يعني
سعد: هنشوف الموضوع دا بعدين .. ريح دلوقتي وانا كلمت البيت هيجهزولك لقمه تاكلها .. وبكره هتبدأ شغلك من الساعه ٨ الصبح
انا: خلاص ماشي
سعد سابني ومشي وانا اترميت على السرير .. كانت الساعه ٣ العصر .. وكنت تعبان من السفر من الي حصل في القطر وغرقت في النوم . . . .
بعد ساعتين نوم صحيت على صوت تخبيط على الباب .. قومت وفتحت الباب وكانت المفاجأه . . . .
انا: هو انتي ؟؟!!
شمس: هو انتا ؟؟!!
مش هكمل القصة لاني داخل الجيش معلش اعزروني
 
  • عجبني
التفاعلات: عيون القلب و محمد ابراهيم إبن محمد
كمل بسرعة يا برنس القصة رائعة .
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%