- إنضم
- 14 أبريل 2024
- المشاركات
- 2
- مستوى التفاعل
- 35
- نقاط
- 137
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
الجزء الاول انا اسمي احمد عندي 22
و شهوتي عاليه فشخ كنت بتفرج علي سكس كل يوم و اضرب عليهم مرتين او تلاته لحد ما اهدي و زبي ينام هو مكنش طويل زي بتوع الافلام الي بيكون ضخم لاكن هو 18 سنتي و تخين شويه القصه دي بدات بعد مروحت الشقه الجديده بتاعتنا و كان نظام مساكن و كل دور في تلات شقق اتنين جنب بعض و واحد الصف التاني بس كبيره مكنتش اعرف حد هناك و لا بتكلم مع حد و لما بنزل بحط السماعه في وداني و انزل بس الغريب ان كان في ناس بتسيب الباب مفتوح عادي المهم كان في جاره في الدور بتاعي اسمها اميره ٣٥سنه كانت مزه بمعني الكلمه حاجه كده من اللي قلبك يحبها و زبك يقف اول متشفها كانت بزازها كبيره و طيزه كان مليانه سنه بس طولها مش مبين ده مع ان مفيش كرش عندها جارتي كنت بحس انها شرموطه علي طول فاتحه الباب و لبسه عبايات بيتي ضيقه علي جسمه فكان شكلها يجنن و بتخرج تقف علي السلم بشعرها كنت ببص عليها من البلكونه الصغيره عشان هي كانت بتنشر الغسيل عليها بزازه البيضه زي التلج تفضل باينه و انا افضل العب في زبي عليها و علي منظر بزازها اللي عملين زي الملبن لحد مجبهم علي شكلها امي اتعرفت عليها و هي بتجيب اخويا من المدرسه هي كان عندها ولدين احمد و يوسف و كنت بتنزل تجبهم من المدرسه المهم بقت تيجي تقعد عندنا و انا بكون في الاوضه عشان الناس كلها عارفه اني محترم كنت بفضل العب في زبي و انا سامع صوتها
في يوم طلبت من امي اني اساعدها في حاجه عندها في الشقه و امي قالت ليها حاضر و انا روحت ليها كنا في الصيف و انا بلبس شورت عادي روحت ليها خبط و هي فتحت ليا الباب و عيني متشوف الا النور كانت لبسه قميس نوم شفاف شويه اسود و برا سوده و كلوت اسود و زبي بدا يقف علي شكلها و العيال مكنوش في الشقه كانوا عند خالتهم و جوزها بيبات في الشغل عشان المسافه و كده و بيجي اربع ايام في الشهر سلمت عليا وقالت معلش عشان الجور حر و انتي زي ابني يعني قولت ليها كنتي عايزاني في اي قالت مستعجل علي اي انت اول مره تيجي عندي استني اعملك عصير دخلن و رجعت بالكوبايه و انا بشرب قالت كنت عايزاك تساعدني ارفع البطاطين و الحاجات فوق الدولاب عشان الشتي خلص و انا لواحدي مفيش حد هنا قولت ليها عيني قالت تسلم عينك خلصت العصير و دخلنا الاوضه جابت ليا كرسي عشان ارفع الحاجه فوق الدولاب و كنت بشوفها و هي بتوطي عشان تناول ليا الحاجه و القميس بتاعها يترفع و جزء من طيزها تبان و كنت عايز انزل انكها و هي وقفه كده بس قولت لا عشان الفضايح خلصت الحاجه و طلعنا في الصاله بره و انا كان زبي هفرقع من الهيجان عليها و هي لحظت ده و لقيت في ابتسامه خفيفه علي وشها و انا جسم كله نار اصلا قولتلها عايزاني في حاجه تاني قالت متخليك قاعد قولت ليها مش هينفع عشان عندي حاجات هعملها قالت ابقي تعاله اقعد معايا و دخلت الشقه عندنا و نزلت مرتين علي منظرها و قولت لازم انكها باي شكل حتي لو هغتصبها.
و شهوتي عاليه فشخ كنت بتفرج علي سكس كل يوم و اضرب عليهم مرتين او تلاته لحد ما اهدي و زبي ينام هو مكنش طويل زي بتوع الافلام الي بيكون ضخم لاكن هو 18 سنتي و تخين شويه القصه دي بدات بعد مروحت الشقه الجديده بتاعتنا و كان نظام مساكن و كل دور في تلات شقق اتنين جنب بعض و واحد الصف التاني بس كبيره مكنتش اعرف حد هناك و لا بتكلم مع حد و لما بنزل بحط السماعه في وداني و انزل بس الغريب ان كان في ناس بتسيب الباب مفتوح عادي المهم كان في جاره في الدور بتاعي اسمها اميره ٣٥سنه كانت مزه بمعني الكلمه حاجه كده من اللي قلبك يحبها و زبك يقف اول متشفها كانت بزازها كبيره و طيزه كان مليانه سنه بس طولها مش مبين ده مع ان مفيش كرش عندها جارتي كنت بحس انها شرموطه علي طول فاتحه الباب و لبسه عبايات بيتي ضيقه علي جسمه فكان شكلها يجنن و بتخرج تقف علي السلم بشعرها كنت ببص عليها من البلكونه الصغيره عشان هي كانت بتنشر الغسيل عليها بزازه البيضه زي التلج تفضل باينه و انا افضل العب في زبي عليها و علي منظر بزازها اللي عملين زي الملبن لحد مجبهم علي شكلها امي اتعرفت عليها و هي بتجيب اخويا من المدرسه هي كان عندها ولدين احمد و يوسف و كنت بتنزل تجبهم من المدرسه المهم بقت تيجي تقعد عندنا و انا بكون في الاوضه عشان الناس كلها عارفه اني محترم كنت بفضل العب في زبي و انا سامع صوتها
في يوم طلبت من امي اني اساعدها في حاجه عندها في الشقه و امي قالت ليها حاضر و انا روحت ليها كنا في الصيف و انا بلبس شورت عادي روحت ليها خبط و هي فتحت ليا الباب و عيني متشوف الا النور كانت لبسه قميس نوم شفاف شويه اسود و برا سوده و كلوت اسود و زبي بدا يقف علي شكلها و العيال مكنوش في الشقه كانوا عند خالتهم و جوزها بيبات في الشغل عشان المسافه و كده و بيجي اربع ايام في الشهر سلمت عليا وقالت معلش عشان الجور حر و انتي زي ابني يعني قولت ليها كنتي عايزاني في اي قالت مستعجل علي اي انت اول مره تيجي عندي استني اعملك عصير دخلن و رجعت بالكوبايه و انا بشرب قالت كنت عايزاك تساعدني ارفع البطاطين و الحاجات فوق الدولاب عشان الشتي خلص و انا لواحدي مفيش حد هنا قولت ليها عيني قالت تسلم عينك خلصت العصير و دخلنا الاوضه جابت ليا كرسي عشان ارفع الحاجه فوق الدولاب و كنت بشوفها و هي بتوطي عشان تناول ليا الحاجه و القميس بتاعها يترفع و جزء من طيزها تبان و كنت عايز انزل انكها و هي وقفه كده بس قولت لا عشان الفضايح خلصت الحاجه و طلعنا في الصاله بره و انا كان زبي هفرقع من الهيجان عليها و هي لحظت ده و لقيت في ابتسامه خفيفه علي وشها و انا جسم كله نار اصلا قولتلها عايزاني في حاجه تاني قالت متخليك قاعد قولت ليها مش هينفع عشان عندي حاجات هعملها قالت ابقي تعاله اقعد معايا و دخلت الشقه عندنا و نزلت مرتين علي منظرها و قولت لازم انكها باي شكل حتي لو هغتصبها.
