وماشي ومتأكد اني همعل دة..
خلاص كده انا خلصت كل الخطه وتمام مش فاضل غير انها توفق اني اقرب منها
وكان خلاص فاضل ع امتحانات الترم الاول مفيش اسبوعين
وهوب دخلت الامتحانات وكل معيني تلمحها اقولها بحبك بشفافي كده من بعيد تتكسف وتبتسم وتبص بعيد
اخر يوم ليا كان قبل آخر يوم ليها ب٣ ايام
روحتلها اخر يوم ليها واستلمتها من اول مخرجت وسط صحابها وانا واقف قدامها لغايه مهي سابت صاحبها وهتمشي روحتلها وطلبت نقعد مع بعض رفضت وفضلت وراها لغايه مأقنعتها وخدتها وروحنا كافيه وقعدنا واتكلمنا واخدت رقم موبايلها وخلاص احنا كده كابل ياباشا وجبتلها خلخال ملوش حل عجبها اوي وانبسطت بيه
واهتميت بيها جدا جدا كلام وسهر وخفه ددمم وخروجات وفسح طول الاجازه لدرجه اننا كنا بنتقابل كل يوم ٤ ساعات لمده اسبوع
م الاخر علقتها بيا اوي وكنت بجننها وبفرحها ومجبتش سيره الجنس ابدا ولا حتي كنت بلمس ايدها
فهي كانت مبسوطه اني بحبها ب الشكل دا وبالطريقه دي
وكان عاجبها كل حاجه فيه ومني
لما دخلنا الترم التاني دخلت بيها الجامعه
عاوز اقولكو ان دفعتي ودفعتها من الشباب كانو هيتنقطو مني
ودفعتي ودفعتها من البنات كانو بيغيرو اوي اوي وانا كنت قاطع ع الكل وفاهم كل حاجه
صاحبها البنات كانو دايما بيطلوبو منها يقعدو معانا واحنا قاعدين سوا لكن انا كنت برفض وبملا دماغها انهم غيرانين منها وأنهم عايزين ياخذوني منها او يوقعو بينا
او ان انا مش هاممني اي حد جو الجامع غيرها هي بس
وهي كانت بتسمع كلامي جدا فمستحيل تلاقيها واقفه او قاعده فاي تجمع فيه دكر مستحيل يعني مستحيل
وأوقات كتير ابقي واقف معاها واشوف اصحابها جايين علينا امشي قبل ميوصولو
مكنتش برفع عيني فعين بنت ولا بتصرف تصرف واحد غلط وحاسب كل خطواتي
كانت بتيجي تحكيلي ان كل البنات بتتكلم عني وعن غروري وعن حبي ليها حتي دفعه رابعه البنات
وانا كنت بشحن دا فيها وازوده
ع آخر السنه انا كنت ممتلك هدير امتلاك مش طبيعي
كانت بتنفس نفسي كانت بتمشي برايي بتاكل براي بتلبس بىراي
وخلصت السنه والامتحانات ونجحنا والدنيا التمام
وجت الاجازه
هدير مستواها المعيشي مقبول عندهم بيت ٦ أدوار لابوها
عندها ٤ اخوات أصغر منها ٢ ولاد وبنا فحضانه
بيتهم مساحته متقسم ٣ شقق سكنيه مأجرين فيه كتير وسايبين ليهم اكتر عندهم عربيه واحده خاصه باباهم ممنوع حد يسوقها غيره
ابوها مهندس كهرباء بيشتغل ف المحافظه
منسق حياتهم كويس من الدخل
مربيها ع عز
عامل الصح مع ولاده فهي زهنيا ودنياويا تمام
أمة خدنا الاجازه انا قررت اني انيكها ف الاجازه دي
انا كنت مالي حياتها كانت بتحبني جدة فدايما كانت بتسأل انتة اي الي بتحبه والبنت المثاله بالنسبالك بيكون فيها ايه
واسأله كتيره عشان تعمل حجات تعجبني
انا دايما كنت بجانب الإجابات الي تخليها تهتم بجسمها ونضافتها الشخصيه والنعومه والاهتمام الجسدي
كنت بخليها تجهز ليا من غير متعرف وجه وقت الحسم
بالنسبالي كان أول أسبوع ف سبتمبر ٢٠١٥
طلبت اشوفها فلبس البيت ودا يعني بيتهم
وافقت من غير اي قصه ورتبت دخولي
مفتاح للباب وشفره للاسانسير ومفتاح للروف فوق البيت ومفتاح للشقه الي تحت الرروف ع طول عشان لو حصل حاجه استخبا
وروحت هناك بعد الساعه ٩ الصبح باباها ف الشغل
مامتها فالشغل
أخواتها عايشين ما داريانين ف البيت
دخلت وطلعت وفتحت الرووف وقعدت
وهي قفلت الشقه ع أخواتها من برا وطلعتي
طلعت ببجيامه برمودا نص كم لابسه تحتها برا واندر خفاف ظراف وشعرها وميكب اول مشفتها عجبتني اوي وفرحت بيها وهوب خدتها حضن حلو اوي اوي وبستها فخدها ومسكتها من ايديها ولفيتها كده سندريلا البت فرس
اووووه طيزها بنت متناكه فاجره وبزازها طريه ومرفوعه
عندهم كرسي مرجيحة قعدنا سوا وشويه ونيمتها ع رجلي واحنا ع الكرسي ومبسوطين فشخ وانا شايف بزازها تحت عيني وشفايف كسها باينه وسوتها وهي مبسوطه وماسكه ايدي وعماله تبوس فيها وانا بلعب فىاسها وشعرها قعدنا ساعه سوا حلوه جدا بس مرضتش انا اعمل حاجه عشان اروح تاني
وبالفعل تاني يوم اتفقنا ع يوم الحد اول الاسبوع من ٨ ل ١٢ احنا سوا وجه المعاد
وروحتلها ودخلت وطلعت والدنيا فل
قبل مروح انة اخدت نص حبايه من الي بتعمل انتصاب
هو انا تمام بس انا لبت دي او متقلعلي هجيب معاها
فأنا كنت عاوز اجيب وأفضل انيك شويتين تلاته
ومقرر اني هنيكها يعني هنيكها
اول مطلعتلي طلعت لابسه جيب بيليسيه قصير ع الاندر
وعليه بلوزه وسط ع البرا
كسم جمالك يا بنت المتناك اي دا
حضنتها وروحت حاطط شفايفي فشافيفها اتخضت ورجعت
جبتها تاني وخدت البوسه ومص شفايف ولسان وجوا بوقها ولسانها وادي وسط راسها واحضنها جااامد اوي اوي
وراحت بعدت وضربتني بالقلم وسكتت وقعدت روحت نازل ع السلم هوب نزلت ورايا ولا متمشيش واحن ع السلم قلت عاوز حمام
سألتني ع مفتاح الشقه الي اديتهوني قلتلها معايا
قالتلي افتح هنا دي شقه المسافرين ودايما جاهزه
انا رتبت كأني شيطان بيستدرج عبد فتحت دخلت دخلت ورايا قفلت وراها الباب دخلت الحمام
قلعت هدومي كلها
خدت دش سريع
وحطيت مسك ع جسمي وطلعتلها من الحمام عريان ملط وزبري مدلول لا هو نايم ولا هوة واقف
شافتني اتمسمرت مكانها
ومنطقتش حرف وكشت وحطت ايدها ع عينها
قربت منها ووقفت قدامها من غير هجوم
ومن غير غصباانيه حشت ايدها من ع عينها ورفعت وشها ليا ولفيت ايديها حوالين رقبتي وبوس بقا
كنت ببوس كل حتهفيها تنفع تتباس وبقلعها هدومها بتنتهي
الاستجابه والحنيه لغايه مكنا واقفين احنا الاتين ملط
وهي لسا الاندر بس حطيت ايدي ع كسها من برا بصتلي فعيني وقالت لا احنا كده هنضيع وهنعمل مصيبه
بصيت فعينها وقلتلها متخافيش انا مش هازيكي
وعمري مزاجي موديني اني افتحك احنا لبعض
متخافيش مني نزلت بجسمي كله وانا بنزل الاندر وقعدت ع ركبي وقدام عنيا احلي كس وشفايف صغيره واحمر وملزق من اللبن الي جابته وانا بهيجيها
هوب روحت فاتح رجليها وحاطط لساني وهاتك يا لحس فكسها
انا كان عاجبني كسها وانا بلحس البنت نضيفه وناعمه وفيش حاجه مقرفه فيها فخدت راحتي لغايه مكنت بنيكها بلساني
رفعت رجلها ع كتفي وفشلت نفسها واخدها ماسكه شعري والبت انقلبت كتله نار
روحت واقف ومنزلها هي لزبري سألتني اعمل ايه قلتلها زي معملتلك
عارفه الايس كريم قالتلي اه
قلتلها اعتبري دا ايس كريم
بالظبط ودلعيني من غير مسنانك توجعني بوقك يوجعك تشغلي بزاز ك بزازك تتعب ترجعي لبقك
فضلت تلحس فزبي تنيك بزازها لغايه مجبت ع بزازها لبن كتير جدا ووقف قالت سبني اغسل جسمي دخلت الحمام فتحت الميه استنيت سيكا ودخلت وراها ومسك الشامبو وغرقت جسمي وجسمها وقفلت الميه وفضلنا ننزفلط فبعض واهات واحضان من ورا وقدام وانيك وراكها وانيك فلذات طيزها
وانيك شفايف كسها ونقفل ع بعض وفتحنا الميه واتنشفنا
وخرجنا ع السرير نيمتها ع وشها وركبت ع طيزها وهاتك يا حك فطيازها بزبري وانام كلي فوقيهةا
اطلعنا انا وهي جدا لدرجه اننا جسمنا لونه اتغير من الاحتكاك ازا كام هي ولا انا
هي اخر مره جابت لبنها جابت فنفس اللحظه الي انا بجيب فيها البنت نفسها اتقطع وداخل اوي وتاهت وشبه ماتت فايدي وانا اليوم دا جبت ٣ مرات فساعه واحده فاعصابي شدت وتعبت بجد وشي كان احمر جدا وشفايفي ورقبتي
وزبري اتصلخ وصدر احمر والبنت اي حد هيشوفها هيقول دي كانت بتتناك لما عميانه ولبسنا وانا مشيت وهي نزلت واليوم خلص ونازل احسا الانتصار فيها مش اقوي من احسا المتعه
لان البنت عجبتني اوي وطلعت عسل بشكل ابن دين كلب
ونضيفه اوي لما روحت قررت ارفع سقف الطموح وانيكها فطيزها مع اني مش بحب دا
بس دي بازات طيزه ذي كسها واحلي بس الفكره ف الاقناع
اني اقنعها اننا نعمل دة
لما اتكلمنا ليلتها ويومها مكناش زعلانين من بعض كنا فرحانين ومبسوطين اوي ببعض وقررنا اننا نتجوز ونتحدي الدنيا وانتي ليا وانا ليك والجو ده
وبدأنا نرتب المقابله الي جايه بمزاج بقا وهي قالتلي انا ههجز كأني عروسه ليله دخلتها
وانتا تيجي ببدله سودا
وانا هلبسلك فستان وهعملك مود محصلش وهرتبلك كل حاجه وهنا عرضت عليها اني ادخله فطيزها وكان الاعتراض ع الألم لان هي شافت بتاعي كبير وعريض
وخايفه تتعور او تتوجع وقلتلها دا حله عندي في فازلين مخصوص للحجات دي بيسهل دا راحت ضحكت وقالتلي محنا بنزل انا وانتا فازلين كتير احلي من الي هتجيبه
ف اللحظه دي هدير بقت بتاعتي ولو كان عندها حل او تقدر تعالج كسها لو اتفتح كانت خلتني فتحتها
وعملنا الدخله وروحت بالبدلة عايز اقولكو ان هدير دي ممتعه جدة جسمها ناعم وطري ولبنها كتير وصوتها واطي واهاتها محفزه جدة والبنت اشتهتني فكانت بتنيكني بجسمها زي مبنيكها واكتر كانت بتتمرغ فية
ولمة جبت لبني اول مره جبته ع خرم طيزها وبعدين بصباعي قعدت ابعبص فيها وادخله جوا طيزها وازحلق الدنيا كلها
عشان ادخل زبري
ودخلته بس مش كله كنت بنيك طيبه برأس زبي وحته منه نص زبي مكنش بيدخل خوفا عليها وعشان برضه ممتعورش ومشيتها متتغيرش وحد يلاحظ عليها حاجه
كنا عصافير كنارريا ومتجوزين
ادمنت لحسي لكسها وبزازها وكانت بتبسطني بطيزها من كتر متعتها الي بمتعة ليا كانت لما تقولي وحشتني
تقولي وحشت كسي مش وحشتني
عشت معاها فالنيك دا احلي سنه فعمري وقتها
نحنا بعض فوق ال٣٠ او٤٠ مره تضارس جسمها وشهوتها اتغيرت بسببي
جسمها أحلو اكتر وطيزها كبرت اكتر وبزازها
كانت بتبوس ايدي وانا فحضنها وبتقولي كلام يخليني افرتكها تحتي
كانت بتطمنلي جدا جدا لاني عمري مافكرت افتحها ولا اتغابيت فدا حتي لو هي تاهت انا دايما فايق للنقطة دي
وكالعاده شبعت منها اوي
شبعت شبعت يعني فبدات العلاقه تتغير لشكل تاني وهو لهفه منها وحب كبير وتنفيض مني وزوغان
حتي الجامعه كنت بتحجج بزاميلي عشان مقعدش معاها
لغايه مبدات تتاثر ووتتوجع وتبكي ليا ع تغيري معاها
ويوم يجيب يوم وتغير يجيب تغير لغايه مروحتلها آخر مره
كنت عادي وبارد وجعتها اوي ف ايوم دا لما لقت نفسها عريانه فحضني هتموت عليا وانا عادي كأنه واجب وحست اني جاي لها بس عشان هبا بكت بحرقه كبيره ولبست هدومها وقالتلي دي آخر مره عينك هتشوفنس
ولو هموت بعدك انة مش هخليك فحياتي يوم تاني
كانت مستنيه مني حتي كلمه تطيب خاطرها لكن انا مقلتهاش وسبتها ونزلت بس قبل منزل اخدت مني المفاتيح كلها وفتشت تلفوني عن أي حاجه تخصها مسحتها
وغيرت رقمها وفالحامعه ماكنتش بتخلي نفسها تشوفني
الغريبه اني مزعلتش اه حبيتها بس اما اتفاارقنة انا مندمتش ومحاولاتش مره واحده ارجعها وأيام تجيب ايام وخلصت جامعه واختفت بلا عوده .
وعملت كده فعلا
خلاص كده انا خلصت كل الخطه وتمام مش فاضل غير انها توفق اني اقرب منها
وكان خلاص فاضل ع امتحانات الترم الاول مفيش اسبوعين
وهوب دخلت الامتحانات وكل معيني تلمحها اقولها بحبك بشفافي كده من بعيد تتكسف وتبتسم وتبص بعيد
اخر يوم ليا كان قبل آخر يوم ليها ب٣ ايام
روحتلها اخر يوم ليها واستلمتها من اول مخرجت وسط صحابها وانا واقف قدامها لغايه مهي سابت صاحبها وهتمشي روحتلها وطلبت نقعد مع بعض رفضت وفضلت وراها لغايه مأقنعتها وخدتها وروحنا كافيه وقعدنا واتكلمنا واخدت رقم موبايلها وخلاص احنا كده كابل ياباشا وجبتلها خلخال ملوش حل عجبها اوي وانبسطت بيه
واهتميت بيها جدا جدا كلام وسهر وخفه ددمم وخروجات وفسح طول الاجازه لدرجه اننا كنا بنتقابل كل يوم ٤ ساعات لمده اسبوع
م الاخر علقتها بيا اوي وكنت بجننها وبفرحها ومجبتش سيره الجنس ابدا ولا حتي كنت بلمس ايدها
فهي كانت مبسوطه اني بحبها ب الشكل دا وبالطريقه دي
وكان عاجبها كل حاجه فيه ومني
لما دخلنا الترم التاني دخلت بيها الجامعه
عاوز اقولكو ان دفعتي ودفعتها من الشباب كانو هيتنقطو مني
ودفعتي ودفعتها من البنات كانو بيغيرو اوي اوي وانا كنت قاطع ع الكل وفاهم كل حاجه
صاحبها البنات كانو دايما بيطلوبو منها يقعدو معانا واحنا قاعدين سوا لكن انا كنت برفض وبملا دماغها انهم غيرانين منها وأنهم عايزين ياخذوني منها او يوقعو بينا
او ان انا مش هاممني اي حد جو الجامع غيرها هي بس
وهي كانت بتسمع كلامي جدا فمستحيل تلاقيها واقفه او قاعده فاي تجمع فيه دكر مستحيل يعني مستحيل
وأوقات كتير ابقي واقف معاها واشوف اصحابها جايين علينا امشي قبل ميوصولو
مكنتش برفع عيني فعين بنت ولا بتصرف تصرف واحد غلط وحاسب كل خطواتي
كانت بتيجي تحكيلي ان كل البنات بتتكلم عني وعن غروري وعن حبي ليها حتي دفعه رابعه البنات
وانا كنت بشحن دا فيها وازوده
ع آخر السنه انا كنت ممتلك هدير امتلاك مش طبيعي
كانت بتنفس نفسي كانت بتمشي برايي بتاكل براي بتلبس بىراي
وخلصت السنه والامتحانات ونجحنا والدنيا التمام
وجت الاجازه
هدير مستواها المعيشي مقبول عندهم بيت ٦ أدوار لابوها
عندها ٤ اخوات أصغر منها ٢ ولاد وبنا فحضانه
بيتهم مساحته متقسم ٣ شقق سكنيه مأجرين فيه كتير وسايبين ليهم اكتر عندهم عربيه واحده خاصه باباهم ممنوع حد يسوقها غيره
ابوها مهندس كهرباء بيشتغل ف المحافظه
منسق حياتهم كويس من الدخل
مربيها ع عز
عامل الصح مع ولاده فهي زهنيا ودنياويا تمام
أمة خدنا الاجازه انا قررت اني انيكها ف الاجازه دي
انا كنت مالي حياتها كانت بتحبني جدة فدايما كانت بتسأل انتة اي الي بتحبه والبنت المثاله بالنسبالك بيكون فيها ايه
واسأله كتيره عشان تعمل حجات تعجبني
انا دايما كنت بجانب الإجابات الي تخليها تهتم بجسمها ونضافتها الشخصيه والنعومه والاهتمام الجسدي
كنت بخليها تجهز ليا من غير متعرف وجه وقت الحسم
بالنسبالي كان أول أسبوع ف سبتمبر ٢٠١٥
طلبت اشوفها فلبس البيت ودا يعني بيتهم
وافقت من غير اي قصه ورتبت دخولي
مفتاح للباب وشفره للاسانسير ومفتاح للروف فوق البيت ومفتاح للشقه الي تحت الرروف ع طول عشان لو حصل حاجه استخبا
وروحت هناك بعد الساعه ٩ الصبح باباها ف الشغل
مامتها فالشغل
أخواتها عايشين ما داريانين ف البيت
دخلت وطلعت وفتحت الرووف وقعدت
وهي قفلت الشقه ع أخواتها من برا وطلعتي
طلعت ببجيامه برمودا نص كم لابسه تحتها برا واندر خفاف ظراف وشعرها وميكب اول مشفتها عجبتني اوي وفرحت بيها وهوب خدتها حضن حلو اوي اوي وبستها فخدها ومسكتها من ايديها ولفيتها كده سندريلا البت فرس
اووووه طيزها بنت متناكه فاجره وبزازها طريه ومرفوعه
عندهم كرسي مرجيحة قعدنا سوا وشويه ونيمتها ع رجلي واحنا ع الكرسي ومبسوطين فشخ وانا شايف بزازها تحت عيني وشفايف كسها باينه وسوتها وهي مبسوطه وماسكه ايدي وعماله تبوس فيها وانا بلعب فىاسها وشعرها قعدنا ساعه سوا حلوه جدا بس مرضتش انا اعمل حاجه عشان اروح تاني
وبالفعل تاني يوم اتفقنا ع يوم الحد اول الاسبوع من ٨ ل ١٢ احنا سوا وجه المعاد
وروحتلها ودخلت وطلعت والدنيا فل
قبل مروح انة اخدت نص حبايه من الي بتعمل انتصاب
هو انا تمام بس انا لبت دي او متقلعلي هجيب معاها
فأنا كنت عاوز اجيب وأفضل انيك شويتين تلاته
ومقرر اني هنيكها يعني هنيكها
اول مطلعتلي طلعت لابسه جيب بيليسيه قصير ع الاندر
وعليه بلوزه وسط ع البرا
كسم جمالك يا بنت المتناك اي دا
حضنتها وروحت حاطط شفايفي فشافيفها اتخضت ورجعت
جبتها تاني وخدت البوسه ومص شفايف ولسان وجوا بوقها ولسانها وادي وسط راسها واحضنها جااامد اوي اوي
وراحت بعدت وضربتني بالقلم وسكتت وقعدت روحت نازل ع السلم هوب نزلت ورايا ولا متمشيش واحن ع السلم قلت عاوز حمام
سألتني ع مفتاح الشقه الي اديتهوني قلتلها معايا
قالتلي افتح هنا دي شقه المسافرين ودايما جاهزه
انا رتبت كأني شيطان بيستدرج عبد فتحت دخلت دخلت ورايا قفلت وراها الباب دخلت الحمام
قلعت هدومي كلها
خدت دش سريع
وحطيت مسك ع جسمي وطلعتلها من الحمام عريان ملط وزبري مدلول لا هو نايم ولا هوة واقف
شافتني اتمسمرت مكانها
ومنطقتش حرف وكشت وحطت ايدها ع عينها
قربت منها ووقفت قدامها من غير هجوم
ومن غير غصباانيه حشت ايدها من ع عينها ورفعت وشها ليا ولفيت ايديها حوالين رقبتي وبوس بقا
كنت ببوس كل حتهفيها تنفع تتباس وبقلعها هدومها بتنتهي
الاستجابه والحنيه لغايه مكنا واقفين احنا الاتين ملط
وهي لسا الاندر بس حطيت ايدي ع كسها من برا بصتلي فعيني وقالت لا احنا كده هنضيع وهنعمل مصيبه
بصيت فعينها وقلتلها متخافيش انا مش هازيكي
وعمري مزاجي موديني اني افتحك احنا لبعض
متخافيش مني نزلت بجسمي كله وانا بنزل الاندر وقعدت ع ركبي وقدام عنيا احلي كس وشفايف صغيره واحمر وملزق من اللبن الي جابته وانا بهيجيها
هوب روحت فاتح رجليها وحاطط لساني وهاتك يا لحس فكسها
انا كان عاجبني كسها وانا بلحس البنت نضيفه وناعمه وفيش حاجه مقرفه فيها فخدت راحتي لغايه مكنت بنيكها بلساني
رفعت رجلها ع كتفي وفشلت نفسها واخدها ماسكه شعري والبت انقلبت كتله نار
روحت واقف ومنزلها هي لزبري سألتني اعمل ايه قلتلها زي معملتلك
عارفه الايس كريم قالتلي اه
قلتلها اعتبري دا ايس كريم
بالظبط ودلعيني من غير مسنانك توجعني بوقك يوجعك تشغلي بزاز ك بزازك تتعب ترجعي لبقك
فضلت تلحس فزبي تنيك بزازها لغايه مجبت ع بزازها لبن كتير جدا ووقف قالت سبني اغسل جسمي دخلت الحمام فتحت الميه استنيت سيكا ودخلت وراها ومسك الشامبو وغرقت جسمي وجسمها وقفلت الميه وفضلنا ننزفلط فبعض واهات واحضان من ورا وقدام وانيك وراكها وانيك فلذات طيزها
وانيك شفايف كسها ونقفل ع بعض وفتحنا الميه واتنشفنا
وخرجنا ع السرير نيمتها ع وشها وركبت ع طيزها وهاتك يا حك فطيازها بزبري وانام كلي فوقيهةا
اطلعنا انا وهي جدا لدرجه اننا جسمنا لونه اتغير من الاحتكاك ازا كام هي ولا انا
هي اخر مره جابت لبنها جابت فنفس اللحظه الي انا بجيب فيها البنت نفسها اتقطع وداخل اوي وتاهت وشبه ماتت فايدي وانا اليوم دا جبت ٣ مرات فساعه واحده فاعصابي شدت وتعبت بجد وشي كان احمر جدا وشفايفي ورقبتي
وزبري اتصلخ وصدر احمر والبنت اي حد هيشوفها هيقول دي كانت بتتناك لما عميانه ولبسنا وانا مشيت وهي نزلت واليوم خلص ونازل احسا الانتصار فيها مش اقوي من احسا المتعه
لان البنت عجبتني اوي وطلعت عسل بشكل ابن دين كلب
ونضيفه اوي لما روحت قررت ارفع سقف الطموح وانيكها فطيزها مع اني مش بحب دا
بس دي بازات طيزه ذي كسها واحلي بس الفكره ف الاقناع
اني اقنعها اننا نعمل دة
لما اتكلمنا ليلتها ويومها مكناش زعلانين من بعض كنا فرحانين ومبسوطين اوي ببعض وقررنا اننا نتجوز ونتحدي الدنيا وانتي ليا وانا ليك والجو ده
وبدأنا نرتب المقابله الي جايه بمزاج بقا وهي قالتلي انا ههجز كأني عروسه ليله دخلتها
وانتا تيجي ببدله سودا
وانا هلبسلك فستان وهعملك مود محصلش وهرتبلك كل حاجه وهنا عرضت عليها اني ادخله فطيزها وكان الاعتراض ع الألم لان هي شافت بتاعي كبير وعريض
وخايفه تتعور او تتوجع وقلتلها دا حله عندي في فازلين مخصوص للحجات دي بيسهل دا راحت ضحكت وقالتلي محنا بنزل انا وانتا فازلين كتير احلي من الي هتجيبه
ف اللحظه دي هدير بقت بتاعتي ولو كان عندها حل او تقدر تعالج كسها لو اتفتح كانت خلتني فتحتها
وعملنا الدخله وروحت بالبدلة عايز اقولكو ان هدير دي ممتعه جدة جسمها ناعم وطري ولبنها كتير وصوتها واطي واهاتها محفزه جدة والبنت اشتهتني فكانت بتنيكني بجسمها زي مبنيكها واكتر كانت بتتمرغ فية
ولمة جبت لبني اول مره جبته ع خرم طيزها وبعدين بصباعي قعدت ابعبص فيها وادخله جوا طيزها وازحلق الدنيا كلها
عشان ادخل زبري
ودخلته بس مش كله كنت بنيك طيبه برأس زبي وحته منه نص زبي مكنش بيدخل خوفا عليها وعشان برضه ممتعورش ومشيتها متتغيرش وحد يلاحظ عليها حاجه
كنا عصافير كنارريا ومتجوزين
ادمنت لحسي لكسها وبزازها وكانت بتبسطني بطيزها من كتر متعتها الي بمتعة ليا كانت لما تقولي وحشتني
تقولي وحشت كسي مش وحشتني
عشت معاها فالنيك دا احلي سنه فعمري وقتها
نحنا بعض فوق ال٣٠ او٤٠ مره تضارس جسمها وشهوتها اتغيرت بسببي
جسمها أحلو اكتر وطيزها كبرت اكتر وبزازها
كانت بتبوس ايدي وانا فحضنها وبتقولي كلام يخليني افرتكها تحتي
كانت بتطمنلي جدا جدا لاني عمري مافكرت افتحها ولا اتغابيت فدا حتي لو هي تاهت انا دايما فايق للنقطة دي
وكالعاده شبعت منها اوي
شبعت شبعت يعني فبدات العلاقه تتغير لشكل تاني وهو لهفه منها وحب كبير وتنفيض مني وزوغان
حتي الجامعه كنت بتحجج بزاميلي عشان مقعدش معاها
لغايه مبدات تتاثر ووتتوجع وتبكي ليا ع تغيري معاها
ويوم يجيب يوم وتغير يجيب تغير لغايه مروحتلها آخر مره
كنت عادي وبارد وجعتها اوي ف ايوم دا لما لقت نفسها عريانه فحضني هتموت عليا وانا عادي كأنه واجب وحست اني جاي لها بس عشان هبا بكت بحرقه كبيره ولبست هدومها وقالتلي دي آخر مره عينك هتشوفنس
ولو هموت بعدك انة مش هخليك فحياتي يوم تاني
كانت مستنيه مني حتي كلمه تطيب خاطرها لكن انا مقلتهاش وسبتها ونزلت بس قبل منزل اخدت مني المفاتيح كلها وفتشت تلفوني عن أي حاجه تخصها مسحتها
وغيرت رقمها وفالحامعه ماكنتش بتخلي نفسها تشوفني
الغريبه اني مزعلتش اه حبيتها بس اما اتفاارقنة انا مندمتش ومحاولاتش مره واحده ارجعها وأيام تجيب ايام وخلصت جامعه واختفت بلا عوده .
وعملت كده فعلا
