اتاخرت عليكو معلش ترددت كتير فأني اقول كل حكايتي
لكن ف النهايه حسمت قراري
لو متابعني فأنا بدأت حياتي بدري فالجنس
وبناتها بجنس كامل مع ست فرسه
وفرقتناا المسافات والدنيا لكن قلوبنا لبعض ودايما بنتكلم ومش هنسيب بعض والكلام ده كله
وانا فبلدي فجامعتي مكنش عاجبني اني لوحدي والي بحبها بعيد قوي كده
وكده كده انا عارف اننا بحب بعض عشان النيك لأننا عجبنا بغض اوي فيه وحققها احلام بعض فنا قلت وماله انة مش هسيب نجلا
لكن مش هكون هنا لوحدي
وقررت ارتبط واحور ع نجلا وهي هتمشي وبصراحه انا كنت بهيج وبسخن ومحتاج برضه واحده فحياتي
فقررت انقي بنت خام خالص محدش عنده جرأه يكلمها
وصاحبها وامشي بيها فقلب الكليه فدا يزود الكاريزما لية
ويفتح ابواب جديده كمان
وكانت هدير هي الاختيار
هدير كانت فسنه ٣ وانا فالوقت دا كنت ف ٢ انا الحمد لله جسمي وشكلي وصحتي دايمة ناصفني ومقديميني بخطوه واتنين عن أي حد انتا عشان تعجب البنت لازم تكون اي يعني
طويل مثلا وسيم شيك نضيف مثقف مقنع دمك خفيفي
انا كنت كل دول ومفيش حاجه فيهم صدفه
انا بشتغل ع نفسي وبقرا كتب وبشوف وبسمع
انا بخطط لكل حاجه
وباخد بالي من كل التفاصيل . هدير كامت هدف مهم جدا وتحدي جاامح ليا يثبتلي نجاح كل حاجه قعدت ابنيها واخططلها هدير كانت ياسمين صبري الدفعه بتاعتها .
هدير كانت سنجل ومبتكلمش حد ومبتعملش علاقات
ومن وقت ما دخلت الجامعه وهي مع البنات بس
قعدت اسبوع اراقبها
اعرف بيتها تصرفاتها بتقعد فين بتكلم مين بتحب مين بتكره مين بتمشي فين بتخرج فين واي الصدف الي ممكن اخللقها والي الفرص الي قدامي واي الدخله الي ممكن ادخلها
وبعد ١٣ يوم تجميع معلومات قررت ابدا
والبداية كانت اني أظهر لعنيها دايما بتمني ليها وخجل
وكمان اوترها وكمان أثير فضولها جوه الجامعه
وبرا الجامعه جوا الجامعه كان سهل لكن برا بره صعب
انا كده محتاج أقامه فمنطقتها واقامه يعني سكن ودا كان تحدي برضه لاني عندي ف البيت بيرفضو الموضع دا
خصوصا اني من نفس محافظه الجامعه والمسافة بيني وبين الجامعه ساعه لاكتر ولا أقل
المهم قررت انفذ تحت اي شرط وظرف
وبدأت ابص لعنيها بس
كل متلمحني عيني لعينها مش بتنزل غير لما هي تنزل
اقعد ف المكان الي بتقعد فيه من بعيد لبعيد
امشي وراها فكل حته ف الجامعه
استنا وهي داخله
واستناك وهي خارجه
قعدت ٣ اسابيع هي شغلانتي الشاغل وقد كان
ظهر فعلا عليها الفضول وسعات فصلان الي هوا انتا عاوز اي وهس طبعا مش هنتكلم لاني مكلمتهاش ولا مره
هنا بدأت الخطه التانيه وهي بره الجامعه
الايام الي هي مش بتيجي فيهم الجامعه ٣ كل اسبوع
انا قررت مروحش الجامعه ف اليام الي هي بتروح فيها الجامعه
واروح منطقتهم فالام الي هيا غايبه فيها فاوقات وارد تنزل فيها من البيت أو تقف فبلكونه شقتهم الي كانت ٢ بالكونه ع الشارع الرئيسي والناحيه التانيه في كافيه وبلاستيشن ودة كان مقري
معلش انا بحكي بالتفاصيل بس هتنبسطو ان شاء ****
ويبدأ القدر فالابتسام وتعبي وشقايا يجيبو نتيجه وتنزل هدير ومامتها عشان ابدا اول ادواري فضلت مراقبه من غير متشوفني لغايه موصلتش مول كبير عندنا فالمحافظه وكدا دي خروجه شووبنج يعني الغزاله رايقه
ظهرت وخليها شافتني اتفاجت جدا وفضلت الف وراها وابصلها بس ووترتها جدة وصلتها لحد بيتهم
وخلص اليوم
طبعا انة مش بنزل الجامعه قاصد لان عنيها هتدور عليا ف الجامعه مش هتلاقيني هشغلها وفعلا هاجي فدمغها كتير
يوم الجمعه دا كان يوم مفترج لاني ربط قدام بيتها من بعد ازان العصر للساعه ٨ باليل ولا حس ولا خبر وانا تعبت جدا من الانتظار والقعده
لغايه ملقيتها بتنشر غسيل وقفت من مكاني وعديت الشارع وخدت زاويه واضحه تشوفني واشوفها ووقف
اول مشافتني دخلت بعد نظره اندهاش مهمه اوي
شويه وخرجت بصت لقتني دخلت تاني
شويه وخرجت وتجاهلتني تماما وكاني مش موجود روحت ع طول مشيت وقررت ان كدا المرحله الاولي ف الخطه نجحت فهرجع الجامعه ونشتغل المرحله التانيه
وهي الصرف
اصرف واجيب هدايا وبعتهالها البيت مع دليفري من غير اسم واسألها فكرت الهديه سؤال واحد وهو( لو قربت وقلت
هتكسري قلبي ؟ ) عملت الموضوع دا ٣ مرات بعدين قفلت كل الخطط البدايه
وقررت احسم الامر هختفي اسبوعين كاملين مش هخليها تلمح شكلي نهائي واول ما ارجع بع الأسبوعين من رده فعلها هاخد القرار فاللحظه دي
وقد كان
غبت اسبوعين كاملين كنت بشتغل فيهم ع جسمي وشكلي واول ظهور لازم يكون ملفت
اشتريت طقم كلاسيك قماش قميص وبنطلون وساعه وحزام وجذمه ب الشئ الفلاني و**** وقتها
وقصه شعر محترمه جدا وخاتم فضه عليه اسمها
وتاتو ع صدري بىا قلبي ب الظبط باسمها بالانجليزي وصغير كده وشكله فاجر
وزنلت الجامعه وكانت قاعده قدام مدرج البنات بين الساعه ١٢ و١ هي وصاحبها
ومدررج البنات مقابل للمدخل فلما تدخل في ٥٠ متر الي فوشك شايفك فيهم ٦ ع ٦ وانتا جاي فوشه هي قاعده مع ٢ زميلها وتحتها كده بدرجتين ٣ ٤ بنات
دخلت وهادي وبرنس وعيني ع عينها فقط لا غير
اول ما شفتني اتخطفت ورفعت عينها ببهجه وركزت معايا اوي الي هوا عنيها بتسألني انتا فين خضتني عليك ع طول ابتسمتلها ابتسامه خفيفه فهي ضحكت وفرحت وهوب نزلت عنيها انة كملت ناحيتها ووقفت قدام المدرج وبثقه ندهت عليها ية هدير
هي : نعم
انا " سلام عليكم
هي :عليكم السلام
انا استأذنك ف دقتين من وقتك مهمين ليا
هي : خير في حاجه ومش راضيه تقوم من مكانها
انا : اه لكن مش هينفع فالوكيشن دا بعد أذنك
قققققققااااااامت من مكانها وجتلي وبدأنا نمشي باتجاه ارض الجامعه برا والوسع
وغسلت مخ البنت
كلام مترتب وموزون وواثق وجرئ اني متعلق بعنيها
وبيها واخلاقها وبحبها بصدق وكنت حنين وزوق اوي وصوت واطي وأدب فنص الكلام رفعت ايدي شافت الخاتم قالد دة شبه اسمي قلتلها لا هو اسمك
انا كاتبه ع قبلي مش مجرد خاتم
سألتني ازاي تك فتحت زرر القميص تك شافته تك وشها احمر والبنت اتوهمت
هوب روحت ماشي من قدامها من غير اي كلام
واول مديتها ضهري ابتسمت لنفسي ابتسامه نصر جميله
معاها احلي احساس بالانتصار
فاللحظه قررت انيك هدير فكل حته فجسمها طبعا من غير مدخله فكسها لان هي بنت
وواثق جدا فقراري وماشي ومتأكد اني هعمل دة
يتببع.....
لكن ف النهايه حسمت قراري
لو متابعني فأنا بدأت حياتي بدري فالجنس
وبناتها بجنس كامل مع ست فرسه
وفرقتناا المسافات والدنيا لكن قلوبنا لبعض ودايما بنتكلم ومش هنسيب بعض والكلام ده كله
وانا فبلدي فجامعتي مكنش عاجبني اني لوحدي والي بحبها بعيد قوي كده
وكده كده انا عارف اننا بحب بعض عشان النيك لأننا عجبنا بغض اوي فيه وحققها احلام بعض فنا قلت وماله انة مش هسيب نجلا
لكن مش هكون هنا لوحدي
وقررت ارتبط واحور ع نجلا وهي هتمشي وبصراحه انا كنت بهيج وبسخن ومحتاج برضه واحده فحياتي
فقررت انقي بنت خام خالص محدش عنده جرأه يكلمها
وصاحبها وامشي بيها فقلب الكليه فدا يزود الكاريزما لية
ويفتح ابواب جديده كمان
وكانت هدير هي الاختيار
هدير كانت فسنه ٣ وانا فالوقت دا كنت ف ٢ انا الحمد لله جسمي وشكلي وصحتي دايمة ناصفني ومقديميني بخطوه واتنين عن أي حد انتا عشان تعجب البنت لازم تكون اي يعني
طويل مثلا وسيم شيك نضيف مثقف مقنع دمك خفيفي
انا كنت كل دول ومفيش حاجه فيهم صدفه
انا بشتغل ع نفسي وبقرا كتب وبشوف وبسمع
انا بخطط لكل حاجه
وباخد بالي من كل التفاصيل . هدير كامت هدف مهم جدا وتحدي جاامح ليا يثبتلي نجاح كل حاجه قعدت ابنيها واخططلها هدير كانت ياسمين صبري الدفعه بتاعتها .
هدير كانت سنجل ومبتكلمش حد ومبتعملش علاقات
ومن وقت ما دخلت الجامعه وهي مع البنات بس
قعدت اسبوع اراقبها
اعرف بيتها تصرفاتها بتقعد فين بتكلم مين بتحب مين بتكره مين بتمشي فين بتخرج فين واي الصدف الي ممكن اخللقها والي الفرص الي قدامي واي الدخله الي ممكن ادخلها
وبعد ١٣ يوم تجميع معلومات قررت ابدا
والبداية كانت اني أظهر لعنيها دايما بتمني ليها وخجل
وكمان اوترها وكمان أثير فضولها جوه الجامعه
وبرا الجامعه جوا الجامعه كان سهل لكن برا بره صعب
انا كده محتاج أقامه فمنطقتها واقامه يعني سكن ودا كان تحدي برضه لاني عندي ف البيت بيرفضو الموضع دا
خصوصا اني من نفس محافظه الجامعه والمسافة بيني وبين الجامعه ساعه لاكتر ولا أقل
المهم قررت انفذ تحت اي شرط وظرف
وبدأت ابص لعنيها بس
كل متلمحني عيني لعينها مش بتنزل غير لما هي تنزل
اقعد ف المكان الي بتقعد فيه من بعيد لبعيد
امشي وراها فكل حته ف الجامعه
استنا وهي داخله
واستناك وهي خارجه
قعدت ٣ اسابيع هي شغلانتي الشاغل وقد كان
ظهر فعلا عليها الفضول وسعات فصلان الي هوا انتا عاوز اي وهس طبعا مش هنتكلم لاني مكلمتهاش ولا مره
هنا بدأت الخطه التانيه وهي بره الجامعه
الايام الي هي مش بتيجي فيهم الجامعه ٣ كل اسبوع
انا قررت مروحش الجامعه ف اليام الي هي بتروح فيها الجامعه
واروح منطقتهم فالام الي هيا غايبه فيها فاوقات وارد تنزل فيها من البيت أو تقف فبلكونه شقتهم الي كانت ٢ بالكونه ع الشارع الرئيسي والناحيه التانيه في كافيه وبلاستيشن ودة كان مقري
معلش انا بحكي بالتفاصيل بس هتنبسطو ان شاء ****
ويبدأ القدر فالابتسام وتعبي وشقايا يجيبو نتيجه وتنزل هدير ومامتها عشان ابدا اول ادواري فضلت مراقبه من غير متشوفني لغايه موصلتش مول كبير عندنا فالمحافظه وكدا دي خروجه شووبنج يعني الغزاله رايقه
ظهرت وخليها شافتني اتفاجت جدا وفضلت الف وراها وابصلها بس ووترتها جدة وصلتها لحد بيتهم
وخلص اليوم
طبعا انة مش بنزل الجامعه قاصد لان عنيها هتدور عليا ف الجامعه مش هتلاقيني هشغلها وفعلا هاجي فدمغها كتير
يوم الجمعه دا كان يوم مفترج لاني ربط قدام بيتها من بعد ازان العصر للساعه ٨ باليل ولا حس ولا خبر وانا تعبت جدا من الانتظار والقعده
لغايه ملقيتها بتنشر غسيل وقفت من مكاني وعديت الشارع وخدت زاويه واضحه تشوفني واشوفها ووقف
اول مشافتني دخلت بعد نظره اندهاش مهمه اوي
شويه وخرجت بصت لقتني دخلت تاني
شويه وخرجت وتجاهلتني تماما وكاني مش موجود روحت ع طول مشيت وقررت ان كدا المرحله الاولي ف الخطه نجحت فهرجع الجامعه ونشتغل المرحله التانيه
وهي الصرف
اصرف واجيب هدايا وبعتهالها البيت مع دليفري من غير اسم واسألها فكرت الهديه سؤال واحد وهو( لو قربت وقلت
هتكسري قلبي ؟ ) عملت الموضوع دا ٣ مرات بعدين قفلت كل الخطط البدايه
وقررت احسم الامر هختفي اسبوعين كاملين مش هخليها تلمح شكلي نهائي واول ما ارجع بع الأسبوعين من رده فعلها هاخد القرار فاللحظه دي
وقد كان
غبت اسبوعين كاملين كنت بشتغل فيهم ع جسمي وشكلي واول ظهور لازم يكون ملفت
اشتريت طقم كلاسيك قماش قميص وبنطلون وساعه وحزام وجذمه ب الشئ الفلاني و**** وقتها
وقصه شعر محترمه جدا وخاتم فضه عليه اسمها
وتاتو ع صدري بىا قلبي ب الظبط باسمها بالانجليزي وصغير كده وشكله فاجر
وزنلت الجامعه وكانت قاعده قدام مدرج البنات بين الساعه ١٢ و١ هي وصاحبها
ومدررج البنات مقابل للمدخل فلما تدخل في ٥٠ متر الي فوشك شايفك فيهم ٦ ع ٦ وانتا جاي فوشه هي قاعده مع ٢ زميلها وتحتها كده بدرجتين ٣ ٤ بنات
دخلت وهادي وبرنس وعيني ع عينها فقط لا غير
اول ما شفتني اتخطفت ورفعت عينها ببهجه وركزت معايا اوي الي هوا عنيها بتسألني انتا فين خضتني عليك ع طول ابتسمتلها ابتسامه خفيفه فهي ضحكت وفرحت وهوب نزلت عنيها انة كملت ناحيتها ووقفت قدام المدرج وبثقه ندهت عليها ية هدير
هي : نعم
انا " سلام عليكم
هي :عليكم السلام
انا استأذنك ف دقتين من وقتك مهمين ليا
هي : خير في حاجه ومش راضيه تقوم من مكانها
انا : اه لكن مش هينفع فالوكيشن دا بعد أذنك
قققققققااااااامت من مكانها وجتلي وبدأنا نمشي باتجاه ارض الجامعه برا والوسع
وغسلت مخ البنت
كلام مترتب وموزون وواثق وجرئ اني متعلق بعنيها
وبيها واخلاقها وبحبها بصدق وكنت حنين وزوق اوي وصوت واطي وأدب فنص الكلام رفعت ايدي شافت الخاتم قالد دة شبه اسمي قلتلها لا هو اسمك
انا كاتبه ع قبلي مش مجرد خاتم
سألتني ازاي تك فتحت زرر القميص تك شافته تك وشها احمر والبنت اتوهمت
هوب روحت ماشي من قدامها من غير اي كلام
واول مديتها ضهري ابتسمت لنفسي ابتسامه نصر جميله
معاها احلي احساس بالانتصار
فاللحظه قررت انيك هدير فكل حته فجسمها طبعا من غير مدخله فكسها لان هي بنت
وواثق جدا فقراري وماشي ومتأكد اني هعمل دة
يتببع.....
