- إنضم
- 14 ديسمبر 2023
- المشاركات
- 2
- مستوى التفاعل
- 13
- نقاط
- 285
- الجنس
- أنثي
- الدولة
- egypt
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
مش دايما الحياه بتستمر على وتيرة واحده
دايما بتكون التقلبات موجوده فى حياتنا
ومهما كان ثبات الانسان على حاله
لازم بيجي عليه يوم وبتقرر الحياه تغير شكل حياته
وغالبا كل ما زاد ثبات الانسان على حاله وتمسكه بنمط حياته
كل ما كان معرض لتقلبات الحياه واغراءاتها
وعبير انسانه جميلة وحنونه وفيها من الانوثة ما يكفي لانها تمتلك كل القلوب القريبة منها
وبرغم انها متجوزة سعيد بقالهم اكتر من خمس سنين
وبتعيش معاه حياه هادية وجميلة ومتفاهمه جدا جدا
الا انها عمرها ما فكرت تستغل جمالها باي طريقة لاسباب غير منطقية
ولا حتي خطر على بالها فى يوم انها تستكتر نفسها على سعيد جوزها
وعاشت مع سعيد بمنتهي الحب والحنان والتفاهم
ولان سعيد جوزها انسان طيب جدا وصاحب شخصية بريئة مش خبيثة
فكان دايما بيتعامل مع كل الناس بطيبة زيادة عن اللزوم
لدرجة ان عبير نفسها هي اللى كانت دايما بتحاول تلفت نظره لمحاولات استغلال طيبته من بعض الناس اللى بيتعامل معاهم
وسواء كانوا الناس دول قريبين منه او اغراب عنه
الا ان سعيد كان دايما بيعتبر محاولات عبير للفت نظره بسبب حبها الشديد له وخوفها عليه
ومكانش بيقتنع بكلامه لما كانت بتقوله
يا سعيد يا حبيبي انت انسان طيب وجميل وانا بخاف من طيبتك دي لان فى ناس كتير حواليك وحشين
ولان مفيش اي حاجة حصلت فى حياة سعيد وعبير تستدعي من سعيد انه يراجع نفسه
فمكانش بيحاول حتي يشغل تفكيره بنصايح عبير شريكة حياته
لحد ما فى يوم بالصدفة اتقابل سعيد بصديقه القديم اسامه
ولقائهم كان مفاجاة لهم هما الاتنين بحكم سنين العمر اللي عاشوهم سوا مع بعض من ايام الدراسة لحد ما كل واحد فيهم تاه فى مشاغل الدنيا
وبمنتهي الترحاب والكرم اصر سعيد ان اسامه صاحبه يروح معاه شقته ويتعرف علي عبير مراته
وبرغم ان عبير مكانتش عاملة حسابها بان فى حد هيتعزم عندهم على الغدا
الا انها بمجرد ما سعيد كلمها على الموبايل
بدات بسرعه وشطارة تجهز الغدا للضيف اللى واضح من كلام جوزها انه صديق عزيز على قلبه
وقبل ما يوصل سعيد مع صديقه
كانت عبير جهزت نفسها لاستقبال صديق جوزها العزيز
وبرغم ان عبير كانت جاهزة بشكل طبيعي جدا ومفيش فى لبسها اي حاجة ملفته للنظر زي اي زوجة طبيعية جدا
الا انها من اول ما شافت نظرات عيون اسامه لجسمها
حسيت ان صديق جوزها انسان مش برئ
لدرجة انها شكت يكون قبل عزومة سعيد علشان يستغل طيبته ويبص على مراته
وعلشان كده استغلت عبير اول فرصة تنفرد فيها بسعيد جوزها فى المطبخ
وفضلت تساله
انت تعرف اسامه ده منين ؟
وتعرفه من امتي ؟
وليه عزمته على الغدا عندنا ؟
وافتكر سعيد انها بتساله بكل الاسئلة دي علشان العزومة ازعجتها
لكن الحقيقة ان عبير كانت عاوزة تعرف كل حاجة عن اسامه ده وطبيعة علاقته بجوزها قبل ما تقول لجوزها على نظراته السافله لجسمها وشفايفها من اول لحظة دخل فيها الشقة
وطبعا بعد ما عرفت من سعيد ان اسامه ده صديق عمر قديم
وان مشاغل الحياه هي اللى فرقتهم عن بعض
مقدرتش تتكلم وتصارح جوزها باستغلال صديق عمره لطيبته وهو بيبص على مراته
وافتكرت عبير بان الموقف هيعدي ويفوت ومش هيتكرر تاني
وقالت لنفسها مفيش داغي انها تتكلم مع جوزها فى حاجة
وفعلا عدت العزومة بدون اي حاجة غير طبيعية من اسامه باستثناء نظراته الجريئة لجسم عبير
لكن بالنسبة لعبير بعد ما العزومة انتهت
وخلاص خرج اسامه من الشقة وخرج سعيد معاه علشان يوصله لاقرب مكان يركب منه
اتفاجات عبير فى نفسها باحساسها بالهيجان بمجرد ما افتكرت نظرات اسامه لجسمها
وبالتحديد لما اسامه سلم عليها بايده وهو خارج من الشقة
واستغل ان سعيد جوزها بيلبس الشوز ومش واخد باله
واتك على ايديها شوية وهو بيبص لشفايفها
وحاولت عبير تطرد فكرة الهيجان من نفسها
لكن الوقت ماسعفهاش
لان سعيد نفسه كان راجع بعد ما وصل اسامه وحالته النفسية جميلة
وبداء يداعب جسم عبير فى اشارة منه انه عاوز ينيكها
ومقدرتش ساعتها عبير تسيطر على نفسها وبدات مقاومتها لهيجانها تنهار قدام هيجان سعيد جوزها عليها
وسابت نفسها للهيجان
وبرغم ان سعيد عارف ان عبير مراته انسانه هايجة جنسيا
ووقت النيك بنهم بتكون فى قمة المتعه والهيجان
الا ان هيجان عبير المرادي كان فوق العاده
لدرجة ان صوتها كان عالى بشكل ملحوظ وهي بتتناك من سعيد
ومنيكتها بالشكل ده اثرت على سعيد وجعلته ميقدرش يطول فى النيك
وينزل لبنه في كسها بسرعه
وبرغم ان ده مش طبيعي من سعيد
ومرات قليلة جدا اللى كان بيجيب لبنه بسرعه فى كس عبير
وبرغم ان عبير كانت لسه هايجة ولسه مشبعتش من زبر سعيد
الا انها استقبلت الموقف بشكل طبيعي
ومحسستش سعيد باي ضيق او زعل منها
لكنها مكانتش تعرف انها بكتمان هيجانها جواها هتفتح فى خيالها ابواب عمرها ما كانت ممكن تفكر فيها فى يوم من الايام
وبدات الحياه تمشي بشكل طبيعي بين سعيد وعبير
وغاب اسامه عن المشهد نهائي
لدرجة ان عبير كانت ابتديت تنسي فعلا اللى حصل
لكن اسامه مكانش سهل
ولا نظراته لجسم عبير كانت مجرد صدفه
حتي غيابه عن حيات سعيد وعبير مكانش صدفه
ده كان جزء من خطته
وفى الوقت المناسب ظهر اسامه فى حياة سعيد وعبير من تاني
لما اتصل بسعيد كالعادة زي ما كان بيتصل بيه كل يوم تقريبا فى اثناء مواعيد شغله
لكن المرادي اتصل عليه فى المعاد اللى بيكون سعيد موجود في البيت مش فى الشغل
وطلب من سعيد انه يجيله بيته يشرب معاه الشاي ويتكلموا سوا فى موضوع مهم
وبكل طيبة وكرم رحب سعيد بصديق عمره
وقتها وقفت عبير فى حيره من امرها
حاسه فى نفسها بفرحه مش عارفه سببها
وفى نفس الوقت عاوزة تعترض على استقبال اسامه فى شقتها مره تانية وفى وقت متاخر
وحاولة عبير تلفت نظر سعيد جوزها بان الوقت متاخر
وانه محتاج ينام بدري علشان شغله
لكن سعيد كالعادة افتكر كلام عبير ده مش اكتر من خوف عليه وحب
وبالفعل وصل اسامه لشقة عبير وسعيد
واستقبله سعيد فى الاول قبل ما تخرج عبير من اوضة النوم علشان تسلم عليه وهي لابسه تقريبا نفس اللبس اللى استقبلته بيه اول مره
وبعد دقايق من وصول اسامه
طلب سعيد من عبير تعملهم شاي
ودخلت عبير تجهز الشاي والكيك وهي مرتاحه نفسيا المرادي خصوصا وان نظرات اسامه لها المرادي كانت طبيعية جدا ومفهاش اي حاجة من نظراته لجسمها فى اول مره
وبعد ما قدمت عبير الشاي لسعيد جوزها واسامه
استاذنت منهم تسيبهم براحتهم يتكلموا وتدخل هي تخلص شغل المطبخ
واستغلت انشغال سعيد واسامه فى الموضوع اللى بيتكلموا فيه
وقلعت عباية الاستقبال اللى كانت لبساها
ووقفت فى المطبخ بالقميص النوم القصير فوق الركبة تغسل المواعين
وكانت بتعتقد ان زيارة اسامه هتخلص قبل ما تخلص هي شغل المطبخ
لكن حصل اللى مكانتش ممكن ابدا تتوقعه عبير
وفى لحظة ما كانت مندمجة فى غسيل المواعين
اتصدمت باسامة وهو بيحضنها من ضهرها فى المطبخ وبيلف ايده على بطنها وهو بيلمس بشفايفه رقبتها وبيقولها
وحشتيني اوي يا بيرو
واتفزعت عبير من اللى بيحصل
وعقلها مكانش قادر يستوعب الموقف
وازاي اسامه دخل المطبخ عليها وهي بالشكل ده وسعيد جوزها قاعد معاه برا
وحاولت تتهرب من حضن اسامه
لكن كان واضح ان اسامه عارف هو بيعمل ايه كويس اوي
حتي فى طريقة حضنه لعبير
لانها بمجرد ما حاولت تهرب من حضن اسامه
اكتشفت ان اسامه شبه مسيطر عليها تماما
وكل ما كانت تحاول تهرب
كل ما زاد تحرش اسامه بيها
خصوصا لما همس فى ودانها وقالها
متقلقيش سعيد جوزك انا حطتله المنوم فى كوباية الشاي ومش هيصحي غير الصبح
وقتها فهمت عبير انها وقعت ضحية لطيبة سعيد جوزها وثقته الزيادة عن اللزوم فى الناس
لكن برغم كده فضلت تحاول تهرب من اقتحام اسامه لجسمها
لحد ما بداء اسامه يعلن عن نيته بشكل صريح لما وقع حمالة قميص نومها والسنتيان من على كتفاها وهو بيزنق زبره اكتر بين طيزها
كان صعب اوي على عبير انها تقاوم قدام كل ده
وبعد اقل من دقيقتين كانت عبير واقفة فى حضن اسامه عريانة ملط بعد ما طلع اسامه زبره وبداء يلمس لحم عبير
وبمجرد ما حسيت عبير بصلابة زبر ااسامة وحجمه
اعلنت استسلامها وسابت نفسها لاقتحام اسامه مش بس لجسمها
وكمان اقتحام زبره لكسها
واتناكت عبير من اسامه نيك عمرها ما جربته مع سعيد جوزها من يوم جوازهم
كل ده وسعيد لسه نايم مكانه فى الصاله على كنبة الانترية
وخرج اسامه من الشقة بعد ما ودعته عبير وهى لفه جسمها بملاية السرير
وتعمدت تغطي سعيد جوزها بملاية السرير اللى كانت مغطية بيها جسمها بعد ما اتناكت من صاحبه
ووقفت قدامه عريانه ملط وهو نايم وقالتله
المره الجاية انا اللى هحطلك المنون بايدي فى الشاي يا حبيبي
انتهت #
دايما بتكون التقلبات موجوده فى حياتنا
ومهما كان ثبات الانسان على حاله
لازم بيجي عليه يوم وبتقرر الحياه تغير شكل حياته
وغالبا كل ما زاد ثبات الانسان على حاله وتمسكه بنمط حياته
كل ما كان معرض لتقلبات الحياه واغراءاتها
وعبير انسانه جميلة وحنونه وفيها من الانوثة ما يكفي لانها تمتلك كل القلوب القريبة منها
وبرغم انها متجوزة سعيد بقالهم اكتر من خمس سنين
وبتعيش معاه حياه هادية وجميلة ومتفاهمه جدا جدا
الا انها عمرها ما فكرت تستغل جمالها باي طريقة لاسباب غير منطقية
ولا حتي خطر على بالها فى يوم انها تستكتر نفسها على سعيد جوزها
وعاشت مع سعيد بمنتهي الحب والحنان والتفاهم
ولان سعيد جوزها انسان طيب جدا وصاحب شخصية بريئة مش خبيثة
فكان دايما بيتعامل مع كل الناس بطيبة زيادة عن اللزوم
لدرجة ان عبير نفسها هي اللى كانت دايما بتحاول تلفت نظره لمحاولات استغلال طيبته من بعض الناس اللى بيتعامل معاهم
وسواء كانوا الناس دول قريبين منه او اغراب عنه
الا ان سعيد كان دايما بيعتبر محاولات عبير للفت نظره بسبب حبها الشديد له وخوفها عليه
ومكانش بيقتنع بكلامه لما كانت بتقوله
يا سعيد يا حبيبي انت انسان طيب وجميل وانا بخاف من طيبتك دي لان فى ناس كتير حواليك وحشين
ولان مفيش اي حاجة حصلت فى حياة سعيد وعبير تستدعي من سعيد انه يراجع نفسه
فمكانش بيحاول حتي يشغل تفكيره بنصايح عبير شريكة حياته
لحد ما فى يوم بالصدفة اتقابل سعيد بصديقه القديم اسامه
ولقائهم كان مفاجاة لهم هما الاتنين بحكم سنين العمر اللي عاشوهم سوا مع بعض من ايام الدراسة لحد ما كل واحد فيهم تاه فى مشاغل الدنيا
وبمنتهي الترحاب والكرم اصر سعيد ان اسامه صاحبه يروح معاه شقته ويتعرف علي عبير مراته
وبرغم ان عبير مكانتش عاملة حسابها بان فى حد هيتعزم عندهم على الغدا
الا انها بمجرد ما سعيد كلمها على الموبايل
بدات بسرعه وشطارة تجهز الغدا للضيف اللى واضح من كلام جوزها انه صديق عزيز على قلبه
وقبل ما يوصل سعيد مع صديقه
كانت عبير جهزت نفسها لاستقبال صديق جوزها العزيز
وبرغم ان عبير كانت جاهزة بشكل طبيعي جدا ومفيش فى لبسها اي حاجة ملفته للنظر زي اي زوجة طبيعية جدا
الا انها من اول ما شافت نظرات عيون اسامه لجسمها
حسيت ان صديق جوزها انسان مش برئ
لدرجة انها شكت يكون قبل عزومة سعيد علشان يستغل طيبته ويبص على مراته
وعلشان كده استغلت عبير اول فرصة تنفرد فيها بسعيد جوزها فى المطبخ
وفضلت تساله
انت تعرف اسامه ده منين ؟
وتعرفه من امتي ؟
وليه عزمته على الغدا عندنا ؟
وافتكر سعيد انها بتساله بكل الاسئلة دي علشان العزومة ازعجتها
لكن الحقيقة ان عبير كانت عاوزة تعرف كل حاجة عن اسامه ده وطبيعة علاقته بجوزها قبل ما تقول لجوزها على نظراته السافله لجسمها وشفايفها من اول لحظة دخل فيها الشقة
وطبعا بعد ما عرفت من سعيد ان اسامه ده صديق عمر قديم
وان مشاغل الحياه هي اللى فرقتهم عن بعض
مقدرتش تتكلم وتصارح جوزها باستغلال صديق عمره لطيبته وهو بيبص على مراته
وافتكرت عبير بان الموقف هيعدي ويفوت ومش هيتكرر تاني
وقالت لنفسها مفيش داغي انها تتكلم مع جوزها فى حاجة
وفعلا عدت العزومة بدون اي حاجة غير طبيعية من اسامه باستثناء نظراته الجريئة لجسم عبير
لكن بالنسبة لعبير بعد ما العزومة انتهت
وخلاص خرج اسامه من الشقة وخرج سعيد معاه علشان يوصله لاقرب مكان يركب منه
اتفاجات عبير فى نفسها باحساسها بالهيجان بمجرد ما افتكرت نظرات اسامه لجسمها
وبالتحديد لما اسامه سلم عليها بايده وهو خارج من الشقة
واستغل ان سعيد جوزها بيلبس الشوز ومش واخد باله
واتك على ايديها شوية وهو بيبص لشفايفها
وحاولت عبير تطرد فكرة الهيجان من نفسها
لكن الوقت ماسعفهاش
لان سعيد نفسه كان راجع بعد ما وصل اسامه وحالته النفسية جميلة
وبداء يداعب جسم عبير فى اشارة منه انه عاوز ينيكها
ومقدرتش ساعتها عبير تسيطر على نفسها وبدات مقاومتها لهيجانها تنهار قدام هيجان سعيد جوزها عليها
وسابت نفسها للهيجان
وبرغم ان سعيد عارف ان عبير مراته انسانه هايجة جنسيا
ووقت النيك بنهم بتكون فى قمة المتعه والهيجان
الا ان هيجان عبير المرادي كان فوق العاده
لدرجة ان صوتها كان عالى بشكل ملحوظ وهي بتتناك من سعيد
ومنيكتها بالشكل ده اثرت على سعيد وجعلته ميقدرش يطول فى النيك
وينزل لبنه في كسها بسرعه
وبرغم ان ده مش طبيعي من سعيد
ومرات قليلة جدا اللى كان بيجيب لبنه بسرعه فى كس عبير
وبرغم ان عبير كانت لسه هايجة ولسه مشبعتش من زبر سعيد
الا انها استقبلت الموقف بشكل طبيعي
ومحسستش سعيد باي ضيق او زعل منها
لكنها مكانتش تعرف انها بكتمان هيجانها جواها هتفتح فى خيالها ابواب عمرها ما كانت ممكن تفكر فيها فى يوم من الايام
وبدات الحياه تمشي بشكل طبيعي بين سعيد وعبير
وغاب اسامه عن المشهد نهائي
لدرجة ان عبير كانت ابتديت تنسي فعلا اللى حصل
لكن اسامه مكانش سهل
ولا نظراته لجسم عبير كانت مجرد صدفه
حتي غيابه عن حيات سعيد وعبير مكانش صدفه
ده كان جزء من خطته
وفى الوقت المناسب ظهر اسامه فى حياة سعيد وعبير من تاني
لما اتصل بسعيد كالعادة زي ما كان بيتصل بيه كل يوم تقريبا فى اثناء مواعيد شغله
لكن المرادي اتصل عليه فى المعاد اللى بيكون سعيد موجود في البيت مش فى الشغل
وطلب من سعيد انه يجيله بيته يشرب معاه الشاي ويتكلموا سوا فى موضوع مهم
وبكل طيبة وكرم رحب سعيد بصديق عمره
وقتها وقفت عبير فى حيره من امرها
حاسه فى نفسها بفرحه مش عارفه سببها
وفى نفس الوقت عاوزة تعترض على استقبال اسامه فى شقتها مره تانية وفى وقت متاخر
وحاولة عبير تلفت نظر سعيد جوزها بان الوقت متاخر
وانه محتاج ينام بدري علشان شغله
لكن سعيد كالعادة افتكر كلام عبير ده مش اكتر من خوف عليه وحب
وبالفعل وصل اسامه لشقة عبير وسعيد
واستقبله سعيد فى الاول قبل ما تخرج عبير من اوضة النوم علشان تسلم عليه وهي لابسه تقريبا نفس اللبس اللى استقبلته بيه اول مره
وبعد دقايق من وصول اسامه
طلب سعيد من عبير تعملهم شاي
ودخلت عبير تجهز الشاي والكيك وهي مرتاحه نفسيا المرادي خصوصا وان نظرات اسامه لها المرادي كانت طبيعية جدا ومفهاش اي حاجة من نظراته لجسمها فى اول مره
وبعد ما قدمت عبير الشاي لسعيد جوزها واسامه
استاذنت منهم تسيبهم براحتهم يتكلموا وتدخل هي تخلص شغل المطبخ
واستغلت انشغال سعيد واسامه فى الموضوع اللى بيتكلموا فيه
وقلعت عباية الاستقبال اللى كانت لبساها
ووقفت فى المطبخ بالقميص النوم القصير فوق الركبة تغسل المواعين
وكانت بتعتقد ان زيارة اسامه هتخلص قبل ما تخلص هي شغل المطبخ
لكن حصل اللى مكانتش ممكن ابدا تتوقعه عبير
وفى لحظة ما كانت مندمجة فى غسيل المواعين
اتصدمت باسامة وهو بيحضنها من ضهرها فى المطبخ وبيلف ايده على بطنها وهو بيلمس بشفايفه رقبتها وبيقولها
وحشتيني اوي يا بيرو
واتفزعت عبير من اللى بيحصل
وعقلها مكانش قادر يستوعب الموقف
وازاي اسامه دخل المطبخ عليها وهي بالشكل ده وسعيد جوزها قاعد معاه برا
وحاولت تتهرب من حضن اسامه
لكن كان واضح ان اسامه عارف هو بيعمل ايه كويس اوي
حتي فى طريقة حضنه لعبير
لانها بمجرد ما حاولت تهرب من حضن اسامه
اكتشفت ان اسامه شبه مسيطر عليها تماما
وكل ما كانت تحاول تهرب
كل ما زاد تحرش اسامه بيها
خصوصا لما همس فى ودانها وقالها
متقلقيش سعيد جوزك انا حطتله المنوم فى كوباية الشاي ومش هيصحي غير الصبح
وقتها فهمت عبير انها وقعت ضحية لطيبة سعيد جوزها وثقته الزيادة عن اللزوم فى الناس
لكن برغم كده فضلت تحاول تهرب من اقتحام اسامه لجسمها
لحد ما بداء اسامه يعلن عن نيته بشكل صريح لما وقع حمالة قميص نومها والسنتيان من على كتفاها وهو بيزنق زبره اكتر بين طيزها
كان صعب اوي على عبير انها تقاوم قدام كل ده
وبعد اقل من دقيقتين كانت عبير واقفة فى حضن اسامه عريانة ملط بعد ما طلع اسامه زبره وبداء يلمس لحم عبير
وبمجرد ما حسيت عبير بصلابة زبر ااسامة وحجمه
اعلنت استسلامها وسابت نفسها لاقتحام اسامه مش بس لجسمها
وكمان اقتحام زبره لكسها
واتناكت عبير من اسامه نيك عمرها ما جربته مع سعيد جوزها من يوم جوازهم
كل ده وسعيد لسه نايم مكانه فى الصاله على كنبة الانترية
وخرج اسامه من الشقة بعد ما ودعته عبير وهى لفه جسمها بملاية السرير
وتعمدت تغطي سعيد جوزها بملاية السرير اللى كانت مغطية بيها جسمها بعد ما اتناكت من صاحبه
ووقفت قدامه عريانه ملط وهو نايم وقالتله
المره الجاية انا اللى هحطلك المنون بايدي فى الشاي يا حبيبي
انتهت #