NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

A-sun

نسوانجى متقحرط
عضو
إنضم
6 أغسطس 2023
المشاركات
29
مستوى التفاعل
318
نقاط
126
الجنس
أنثي
الدولة
مصر
توجه جنسي
عدم الإفصاح
احب اعرفكم بنفسي قبل ما ابدا القصة انا اسماء 18 سنة ، وكتبت قصة خيانة امى هنا على المنتدى ودى صورة حصريه ليها ( حمل من هنا )

وده لينك للقصة تقدر تروح تقراها بنفسك ( شاهد القصة من هنا )



القصة دى حقيقية
حصلت فى قرية فى ارياف البحيرة ..... ودى صورة حقيقية لميرفت مرات خال بطل الجكاية اللى حصلت صور حصرية (n):love:



كان فيه شاب اسمة رمضان عندة 22 سنة والده ووالدته ماتوا وهو صغير وخاله الحاج سعيد هو اللى رباه ، رمضان كان بيحب خاله جداً وبيعتبره زى ابوه ، لدرجة ان رمضان وهو صغير كان بينادى على خاله الحاج سعيد ويقوله يا بابا

لكن مش دايماً الحلو بيكمل ، لان رمضان مكنش بيحب مرات خاله ميرفت ، هى ست جميلة عندها 37 سنة بيضه جدا وطويلة وشعرها اسود وطويل وجسمها مش تخين قوى وبتهتم بنفسها ، لكن كان قلبها مش سالك وكانت دايما بتعامل رمضان بطريقة وحشة ، وهى اللى كانت بتخلي خاله سعيد يضربه ويشتمه ، لكن القدر كان مخبي لرمضان هدية كبيرة ، علشان ياخد حقه من مرات خاله

فى يوم صحى رمضان الساعة 5 الصبح على غير العادة ، وفتح شباك اوضته اللى فاتح على جنينة البيت من الخلف علشان يشم شوية هواء
لكن وهو بيبص شاف منظر عمره ما هيقدر ينساة ، شاف ميرفت مرات خاله مستخبية ورى البيت ومعاها عماد جارهم وصاحب خاله سعيد الروح بالروح


وقبل ما اقولكم عن الموقف اللى شافه سعيد ، احب اعرفكم بالعنتيل عماد وده اكتر شخص رمضان بيكرهوا فى حياته وهقولكم السبب ، عماد ده راجل مقاول انفار ، يعنى بياخد بنات وشباب ويشغلهم فى الحقول وهو اللى بيقبضهم ، يعنى زى المشرف كده ، وكان الحاج سعيد بيبعت ابن اخته رمضان مع عماد علشان يشغله

ورمضان لما كان بيروح علشان يشتغل ، كان بشوف عماد المشرف على الفلاحين وهو بياخد البنات الصغيرين فى العشه ( العشة مكان مبنى من سيقان الذرة اليابسة ) ويقعد يقفش فى بزازهم ويخليهم يمصوا قضيبة مقابل انه يريحهم من الشغل ويديهم فلوس زيادة ، ودايما عماد كان بينزل لبنه فى طيز البنت من دول علشان ما يفتحاش ، لدرجة ان البنات اللى بتشتغل معاه كانت بتحب تتناك فى ظيزها اكتر من كسها بسبب لبن عماد

المهم نرجع لرمضان لما فتح الشباك ، لما بص بعينه شاف ميرفت مرات خاله قاعدة على ركبتها فى الارض وواقف قدامها عماد جارهم العنتيل ، وبيطلع قضيبة وبيدخله ما بين شفايف ميرفت علشان تمص فيه ، فى اللحظة دى رمضان كان مرتبك ومش مصدق اللى عينه شايفاه ، علشان كدة بسرعة راح رمضان وجاب تليفونه علشان يصور اللى بيحصل

وفعلا جاب تليفونه وشغل الكاميرا ، وشاف عماد ماسك شعر ميرفت مرات خاله وبيدخل قضيبه كله فى بقها لحد ما كانت هترجع ، وبعد كده عمادة مد ايده وطلع بزاز ميرفت وقومها من ع الارض وقعد يمص ويلحس فى صدرها زى ما يكون بياكله او محروم وعمره ما مص بزاز ست جميلة قبل كده ، وميرفت بتغمض عيونها وبتتوجع كل ما عماد ياكل فى بزازها زى ما يكون محدش ناك كسها قبل كدة او مص بزازها ببقه ولحسها بلسانه

وبعد كده عماد لف ميرفت وزنقها فى الحيط وفقسها وسندت على الحيط بايدها وعماد دخل قضيبه كله فى كسها ، عماد كان قضيبه كبير وميرفت لما دخل فى كسها كانت بتتوجع من شدة المتعة والالم وعماد كان بيحط ايده على بقها علشان محدش يسمعهم ، وفضل عماد يدخل قضيبه فى ميرفت وبزازها اللى زى القشطة تتهز قدامه ويمص فيها شوية ويلحس لسان ميرفت شويه ، عماد كان بيستمتع بريحة شعر ميرفت وهو بينيكها ، لانها كانت بنت زى الملبن ، وشوية وبدا عماد يترعش ونزل عماد لبنه فى كس ميرفت وكان حاضنها قوى وبيلحص بزازها وشفايفها ، ولما ريح نفسة ونزل لبنه جواها ميرفت بتقول طلعه بقى عماد رفض وكمل بوس فى خدها ونزل على ركبته وقعد يبوس طيزها و وركها ولحس شوية فى كسها وبعدين ، قام لبس هدومة وميرفت نزلت العباية ورفعت الكلوت ، عماد روح على بيته وميرفت دخلت البيت


وكل ده بيحصل ورمضان بيسجل فيديو بتليفونه وبيصور كل حاجة ، وبعد ما الموقف خلص رمضان قعد مع نفسه وكان هيتجنن من كتر التفكير ، والمشكله انه كل ما يشغل الفيديو ويتفرج عليه كان لازم ينزل لبنه من كتر سخونة مرات خاله ميرفت اللى زى ما يكون مشفتش زبر راجل قبل كده

وبعد فترة رمضان قرر انه ياخد حقه من مرات خاله ميرفت ، وكان مقتنع ان ميرفت لازم تكون ليه لوحدة ، هو بس اللى ينيكها ويلحس جسمها ، وفعلا فى يوم الحاج سعيد مشى على الشغل ، ومكنش فيه غير رمضان ومرات خاله ميرفت ، المهم رمضان قال لمرات خاله عايزك فى موضوع مهم ، وخدها وراح الجنينة وقعدوا

رمضان قال لمرات خاله ، انا بخاف عليك جدا ولو مش بعزك مكنتش جيت واتكلمت معاكى ، قالته انته خوفتنى هو ايه اللى حصل ، راح رمضان مطلع تليفونه وفرجها على الفيديو ، وميرفت اول ما شافت نفسها لما كان عما بينيكها اغمى عليها فى الحال ، راح رمضان وجاب مايه ورش على وشها وفوقها ، وقالها ما تخفيش انا عمرى ما هقول لخالي حاجة ابدا طول ما احنا مع بعض ، راحت ميرفت نزلت على رجل رمضان علشان تبوسها ، لكن رمضان قومها وحط وشها على قضيبه ، بصتله ميرفت وفهمت وقالت بالليل علشان العيال صاحيين وخالك ممكن يطب فى اى وقت

ولحد هنا الجزء الاول خلص ........ انتظروا الجزء الثانى من حكاية رمضان مع مرات خاله ، ودى صورة حقيقية لميرفت كانت منتشرة من فترة لما اتفضحت حكايتهم (n)


تابعونا علان تعرفوا كل اللى حصل لحد ما اتفضحت القصة
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
  • حبيته
التفاعلات: Hussein Alalamy, Abo hassan, الوزير الحنين و 32 آخرين
كملى حلوه
 
احب اعرفكم بنفسي قبل ما ابدا القصة انا اسماء 18 سنة ، وكتبت قصة خيانة امى هنا على المنتدى ودى صورة حصريه ليها ( حمل من هنا )

وده لينك للقصة تقدر تروح تقراها بنفسك ( شاهد القصة من هنا )



القصة دى حقيقية
حصلت فى قرية فى ارياف البحيرة ..... ودى صورة حقيقية لميرفت مرات خال بطل الجكاية اللى حصلت صور حصرية (n):love:



كان فيه شاب اسمة رمضان عندة 22 سنة والده ووالدته ماتوا وهو صغير وخاله الحاج سعيد هو اللى رباه ، رمضان كان بيحب خاله جداً وبيعتبره زى ابوه ، لدرجة ان رمضان وهو صغير كان بينادى على خاله الحاج سعيد ويقوله يا بابا

لكن مش دايماً الحلو بيكمل ، لان رمضان مكنش بيحب مرات خاله ميرفت ، هى ست جميلة عندها 37 سنة بيضه جدا وطويلة وشعرها اسود وطويل وجسمها مش تخين قوى وبتهتم بنفسها ، لكن كان قلبها مش سالك وكانت دايما بتعامل رمضان بطريقة وحشة ، وهى اللى كانت بتخلي خاله سعيد يضربه ويشتمه ، لكن القدر كان مخبي لرمضان هدية كبيرة ، علشان ياخد حقه من مرات خاله

فى يوم صحى رمضان الساعة 5 الصبح على غير العادة ، وفتح شباك اوضته اللى فاتح على جنينة البيت من الخلف علشان يشم شوية هواء
لكن وهو بيبص شاف منظر عمره ما هيقدر ينساة ، شاف ميرفت مرات خاله مستخبية ورى البيت ومعاها عماد جارهم وصاحب خاله سعيد الروح بالروح


وقبل ما اقولكم عن الموقف اللى شافه سعيد ، احب اعرفكم بالعنتيل عماد وده اكتر شخص رمضان بيكرهوا فى حياته وهقولكم السبب ، عماد ده راجل مقاول انفار ، يعنى بياخد بنات وشباب ويشغلهم فى الحقول وهو اللى بيقبضهم ، يعنى زى المشرف كده ، وكان الحاج سعيد بيبعت ابن اخته رمضان مع عماد علشان يشغله

ورمضان لما كان بيروح علشان يشتغل ، كان بشوف عماد المشرف على الفلاحين وهو بياخد البنات الصغيرين فى العشه ( العشة مكان مبنى من سيقان الذرة اليابسة ) ويقعد يقفش فى بزازهم ويخليهم يمصوا قضيبة مقابل انه يريحهم من الشغل ويديهم فلوس زيادة ، ودايما عماد كان بينزل لبنه فى طيز البنت من دول علشان ما يفتحاش ، لدرجة ان البنات اللى بتشتغل معاه كانت بتحب تتناك فى ظيزها اكتر من كسها بسبب لبن عماد

المهم نرجع لرمضان لما فتح الشباك ، لما بص بعينه شاف ميرفت مرات خاله قاعدة على ركبتها فى الارض وواقف قدامها عماد جارهم العنتيل ، وبيطلع قضيبة وبيدخله ما بين شفايف ميرفت علشان تمص فيه ، فى اللحظة دى رمضان كان مرتبك ومش مصدق اللى عينه شايفاه ، علشان كدة بسرعة راح رمضان وجاب تليفونه علشان يصور اللى بيحصل

وفعلا جاب تليفونه وشغل الكاميرا ، وشاف عماد ماسك شعر ميرفت مرات خاله وبيدخل قضيبه كله فى بقها لحد ما كانت هترجع ، وبعد كده عمادة مد ايده وطلع بزاز ميرفت وقومها من ع الارض وقعد يمص ويلحس فى صدرها زى ما يكون بياكله او محروم وعمره ما مص بزاز ست جميلة قبل كده ، وميرفت بتغمض عيونها وبتتوجع كل ما عماد ياكل فى بزازها زى ما يكون محدش ناك كسها قبل كدة او مص بزازها ببقه ولحسها بلسانه

وبعد كده عماد لف ميرفت وزنقها فى الحيط وفقسها وسندت على الحيط بايدها وعماد دخل قضيبه كله فى كسها ، عماد كان قضيبه كبير وميرفت لما دخل فى كسها كانت بتتوجع من شدة المتعة والالم وعماد كان بيحط ايده على بقها علشان محدش يسمعهم ، وفضل عماد يدخل قضيبه فى ميرفت وبزازها اللى زى القشطة تتهز قدامه ويمص فيها شوية ويلحس لسان ميرفت شويه ، عماد كان بيستمتع بريحة شعر ميرفت وهو بينيكها ، لانها كانت بنت زى الملبن ، وشوية وبدا عماد يترعش ونزل عماد لبنه فى كس ميرفت وكان حاضنها قوى وبيلحص بزازها وشفايفها ، ولما ريح نفسة ونزل لبنه جواها ميرفت بتقول طلعه بقى عماد رفض وكمل بوس فى خدها ونزل على ركبته وقعد يبوس طيزها و وركها ولحس شوية فى كسها وبعدين ، قام لبس هدومة وميرفت نزلت العباية ورفعت الكلوت ، عماد روح على بيته وميرفت دخلت البيت


وكل ده بيحصل ورمضان بيسجل فيديو بتليفونه وبيصور كل حاجة ، وبعد ما الموقف خلص رمضان قعد مع نفسه وكان هيتجنن من كتر التفكير ، والمشكله انه كل ما يشغل الفيديو ويتفرج عليه كان لازم ينزل لبنه من كتر سخونة مرات خاله ميرفت اللى زى ما يكون مشفتش زبر راجل قبل كده

وبعد فترة رمضان قرر انه ياخد حقه من مرات خاله ميرفت ، وكان مقتنع ان ميرفت لازم تكون ليه لوحدة ، هو بس اللى ينيكها ويلحس جسمها ، وفعلا فى يوم الحاج سعيد مشى على الشغل ، ومكنش فيه غير رمضان ومرات خاله ميرفت ، المهم رمضان قال لمرات خاله عايزك فى موضوع مهم ، وخدها وراح الجنينة وقعدوا

رمضان قال لمرات خاله ، انا بخاف عليك جدا ولو مش بعزك مكنتش جيت واتكلمت معاكى ، قالته انته خوفتنى هو ايه اللى حصل ، راح رمضان مطلع تليفونه وفرجها على الفيديو ، وميرفت اول ما شافت نفسها لما كان عما بينيكها اغمى عليها فى الحال ، راح رمضان وجاب مايه ورش على وشها وفوقها ، وقالها ما تخفيش انا عمرى ما هقول لخالي حاجة ابدا طول ما احنا مع بعض ، راحت ميرفت نزلت على رجل رمضان علشان تبوسها ، لكن رمضان قومها وحط وشها على قضيبه ، بصتله ميرفت وفهمت وقالت بالليل علشان العيال صاحيين وخالك ممكن يطب فى اى وقت

ولحد هنا الجزء الاول خلص ........ انتظروا الجزء الثانى من حكاية رمضان مع مرات خاله ، ودى صورة حقيقية لميرفت كانت منتشرة من فترة لما اتفضحت حكايتهم (n)


تابعونا علان تعرفوا كل اللى حصل لحد ما اتفضحت القصة
كمل يا برنس وما تتاخر
 
احب اعرفكم بنفسي قبل ما ابدا القصة انا اسماء 18 سنة ، وكتبت قصة خيانة امى هنا على المنتدى ودى صورة حصريه ليها ( حمل من هنا )

وده لينك للقصة تقدر تروح تقراها بنفسك ( شاهد القصة من هنا )



القصة دى حقيقية
حصلت فى قرية فى ارياف البحيرة ..... ودى صورة حقيقية لميرفت مرات خال بطل الجكاية اللى حصلت صور حصرية (n):love:



كان فيه شاب اسمة رمضان عندة 22 سنة والده ووالدته ماتوا وهو صغير وخاله الحاج سعيد هو اللى رباه ، رمضان كان بيحب خاله جداً وبيعتبره زى ابوه ، لدرجة ان رمضان وهو صغير كان بينادى على خاله الحاج سعيد ويقوله يا بابا

لكن مش دايماً الحلو بيكمل ، لان رمضان مكنش بيحب مرات خاله ميرفت ، هى ست جميلة عندها 37 سنة بيضه جدا وطويلة وشعرها اسود وطويل وجسمها مش تخين قوى وبتهتم بنفسها ، لكن كان قلبها مش سالك وكانت دايما بتعامل رمضان بطريقة وحشة ، وهى اللى كانت بتخلي خاله سعيد يضربه ويشتمه ، لكن القدر كان مخبي لرمضان هدية كبيرة ، علشان ياخد حقه من مرات خاله

فى يوم صحى رمضان الساعة 5 الصبح على غير العادة ، وفتح شباك اوضته اللى فاتح على جنينة البيت من الخلف علشان يشم شوية هواء
لكن وهو بيبص شاف منظر عمره ما هيقدر ينساة ، شاف ميرفت مرات خاله مستخبية ورى البيت ومعاها عماد جارهم وصاحب خاله سعيد الروح بالروح


وقبل ما اقولكم عن الموقف اللى شافه سعيد ، احب اعرفكم بالعنتيل عماد وده اكتر شخص رمضان بيكرهوا فى حياته وهقولكم السبب ، عماد ده راجل مقاول انفار ، يعنى بياخد بنات وشباب ويشغلهم فى الحقول وهو اللى بيقبضهم ، يعنى زى المشرف كده ، وكان الحاج سعيد بيبعت ابن اخته رمضان مع عماد علشان يشغله

ورمضان لما كان بيروح علشان يشتغل ، كان بشوف عماد المشرف على الفلاحين وهو بياخد البنات الصغيرين فى العشه ( العشة مكان مبنى من سيقان الذرة اليابسة ) ويقعد يقفش فى بزازهم ويخليهم يمصوا قضيبة مقابل انه يريحهم من الشغل ويديهم فلوس زيادة ، ودايما عماد كان بينزل لبنه فى طيز البنت من دول علشان ما يفتحاش ، لدرجة ان البنات اللى بتشتغل معاه كانت بتحب تتناك فى ظيزها اكتر من كسها بسبب لبن عماد

المهم نرجع لرمضان لما فتح الشباك ، لما بص بعينه شاف ميرفت مرات خاله قاعدة على ركبتها فى الارض وواقف قدامها عماد جارهم العنتيل ، وبيطلع قضيبة وبيدخله ما بين شفايف ميرفت علشان تمص فيه ، فى اللحظة دى رمضان كان مرتبك ومش مصدق اللى عينه شايفاه ، علشان كدة بسرعة راح رمضان وجاب تليفونه علشان يصور اللى بيحصل

وفعلا جاب تليفونه وشغل الكاميرا ، وشاف عماد ماسك شعر ميرفت مرات خاله وبيدخل قضيبه كله فى بقها لحد ما كانت هترجع ، وبعد كده عمادة مد ايده وطلع بزاز ميرفت وقومها من ع الارض وقعد يمص ويلحس فى صدرها زى ما يكون بياكله او محروم وعمره ما مص بزاز ست جميلة قبل كده ، وميرفت بتغمض عيونها وبتتوجع كل ما عماد ياكل فى بزازها زى ما يكون محدش ناك كسها قبل كدة او مص بزازها ببقه ولحسها بلسانه

وبعد كده عماد لف ميرفت وزنقها فى الحيط وفقسها وسندت على الحيط بايدها وعماد دخل قضيبه كله فى كسها ، عماد كان قضيبه كبير وميرفت لما دخل فى كسها كانت بتتوجع من شدة المتعة والالم وعماد كان بيحط ايده على بقها علشان محدش يسمعهم ، وفضل عماد يدخل قضيبه فى ميرفت وبزازها اللى زى القشطة تتهز قدامه ويمص فيها شوية ويلحس لسان ميرفت شويه ، عماد كان بيستمتع بريحة شعر ميرفت وهو بينيكها ، لانها كانت بنت زى الملبن ، وشوية وبدا عماد يترعش ونزل عماد لبنه فى كس ميرفت وكان حاضنها قوى وبيلحص بزازها وشفايفها ، ولما ريح نفسة ونزل لبنه جواها ميرفت بتقول طلعه بقى عماد رفض وكمل بوس فى خدها ونزل على ركبته وقعد يبوس طيزها و وركها ولحس شوية فى كسها وبعدين ، قام لبس هدومة وميرفت نزلت العباية ورفعت الكلوت ، عماد روح على بيته وميرفت دخلت البيت


وكل ده بيحصل ورمضان بيسجل فيديو بتليفونه وبيصور كل حاجة ، وبعد ما الموقف خلص رمضان قعد مع نفسه وكان هيتجنن من كتر التفكير ، والمشكله انه كل ما يشغل الفيديو ويتفرج عليه كان لازم ينزل لبنه من كتر سخونة مرات خاله ميرفت اللى زى ما يكون مشفتش زبر راجل قبل كده

وبعد فترة رمضان قرر انه ياخد حقه من مرات خاله ميرفت ، وكان مقتنع ان ميرفت لازم تكون ليه لوحدة ، هو بس اللى ينيكها ويلحس جسمها ، وفعلا فى يوم الحاج سعيد مشى على الشغل ، ومكنش فيه غير رمضان ومرات خاله ميرفت ، المهم رمضان قال لمرات خاله عايزك فى موضوع مهم ، وخدها وراح الجنينة وقعدوا

رمضان قال لمرات خاله ، انا بخاف عليك جدا ولو مش بعزك مكنتش جيت واتكلمت معاكى ، قالته انته خوفتنى هو ايه اللى حصل ، راح رمضان مطلع تليفونه وفرجها على الفيديو ، وميرفت اول ما شافت نفسها لما كان عما بينيكها اغمى عليها فى الحال ، راح رمضان وجاب مايه ورش على وشها وفوقها ، وقالها ما تخفيش انا عمرى ما هقول لخالي حاجة ابدا طول ما احنا مع بعض ، راحت ميرفت نزلت على رجل رمضان علشان تبوسها ، لكن رمضان قومها وحط وشها على قضيبه ، بصتله ميرفت وفهمت وقالت بالليل علشان العيال صاحيين وخالك ممكن يطب فى اى وقت

ولحد هنا الجزء الاول خلص ........ انتظروا الجزء الثانى من حكاية رمضان مع مرات خاله ، ودى صورة حقيقية لميرفت كانت منتشرة من فترة لما اتفضحت حكايتهم (n)


تابعونا علان تعرفوا كل اللى حصل لحد ما اتفضحت القصة
عاش كمل
 
بداية حلوة
 
احب اعرفكم بنفسي قبل ما ابدا القصة انا اسماء 18 سنة ، وكتبت قصة خيانة امى هنا على المنتدى ودى صورة حصريه ليها ( حمل من هنا )

وده لينك للقصة تقدر تروح تقراها بنفسك ( شاهد القصة من هنا )



القصة دى حقيقية
حصلت فى قرية فى ارياف البحيرة ..... ودى صورة حقيقية لميرفت مرات خال بطل الجكاية اللى حصلت صور حصرية (n):love:



كان فيه شاب اسمة رمضان عندة 22 سنة والده ووالدته ماتوا وهو صغير وخاله الحاج سعيد هو اللى رباه ، رمضان كان بيحب خاله جداً وبيعتبره زى ابوه ، لدرجة ان رمضان وهو صغير كان بينادى على خاله الحاج سعيد ويقوله يا بابا

لكن مش دايماً الحلو بيكمل ، لان رمضان مكنش بيحب مرات خاله ميرفت ، هى ست جميلة عندها 37 سنة بيضه جدا وطويلة وشعرها اسود وطويل وجسمها مش تخين قوى وبتهتم بنفسها ، لكن كان قلبها مش سالك وكانت دايما بتعامل رمضان بطريقة وحشة ، وهى اللى كانت بتخلي خاله سعيد يضربه ويشتمه ، لكن القدر كان مخبي لرمضان هدية كبيرة ، علشان ياخد حقه من مرات خاله

فى يوم صحى رمضان الساعة 5 الصبح على غير العادة ، وفتح شباك اوضته اللى فاتح على جنينة البيت من الخلف علشان يشم شوية هواء
لكن وهو بيبص شاف منظر عمره ما هيقدر ينساة ، شاف ميرفت مرات خاله مستخبية ورى البيت ومعاها عماد جارهم وصاحب خاله سعيد الروح بالروح


وقبل ما اقولكم عن الموقف اللى شافه سعيد ، احب اعرفكم بالعنتيل عماد وده اكتر شخص رمضان بيكرهوا فى حياته وهقولكم السبب ، عماد ده راجل مقاول انفار ، يعنى بياخد بنات وشباب ويشغلهم فى الحقول وهو اللى بيقبضهم ، يعنى زى المشرف كده ، وكان الحاج سعيد بيبعت ابن اخته رمضان مع عماد علشان يشغله

ورمضان لما كان بيروح علشان يشتغل ، كان بشوف عماد المشرف على الفلاحين وهو بياخد البنات الصغيرين فى العشه ( العشة مكان مبنى من سيقان الذرة اليابسة ) ويقعد يقفش فى بزازهم ويخليهم يمصوا قضيبة مقابل انه يريحهم من الشغل ويديهم فلوس زيادة ، ودايما عماد كان بينزل لبنه فى طيز البنت من دول علشان ما يفتحاش ، لدرجة ان البنات اللى بتشتغل معاه كانت بتحب تتناك فى ظيزها اكتر من كسها بسبب لبن عماد

المهم نرجع لرمضان لما فتح الشباك ، لما بص بعينه شاف ميرفت مرات خاله قاعدة على ركبتها فى الارض وواقف قدامها عماد جارهم العنتيل ، وبيطلع قضيبة وبيدخله ما بين شفايف ميرفت علشان تمص فيه ، فى اللحظة دى رمضان كان مرتبك ومش مصدق اللى عينه شايفاه ، علشان كدة بسرعة راح رمضان وجاب تليفونه علشان يصور اللى بيحصل

وفعلا جاب تليفونه وشغل الكاميرا ، وشاف عماد ماسك شعر ميرفت مرات خاله وبيدخل قضيبه كله فى بقها لحد ما كانت هترجع ، وبعد كده عمادة مد ايده وطلع بزاز ميرفت وقومها من ع الارض وقعد يمص ويلحس فى صدرها زى ما يكون بياكله او محروم وعمره ما مص بزاز ست جميلة قبل كده ، وميرفت بتغمض عيونها وبتتوجع كل ما عماد ياكل فى بزازها زى ما يكون محدش ناك كسها قبل كدة او مص بزازها ببقه ولحسها بلسانه

وبعد كده عماد لف ميرفت وزنقها فى الحيط وفقسها وسندت على الحيط بايدها وعماد دخل قضيبه كله فى كسها ، عماد كان قضيبه كبير وميرفت لما دخل فى كسها كانت بتتوجع من شدة المتعة والالم وعماد كان بيحط ايده على بقها علشان محدش يسمعهم ، وفضل عماد يدخل قضيبه فى ميرفت وبزازها اللى زى القشطة تتهز قدامه ويمص فيها شوية ويلحس لسان ميرفت شويه ، عماد كان بيستمتع بريحة شعر ميرفت وهو بينيكها ، لانها كانت بنت زى الملبن ، وشوية وبدا عماد يترعش ونزل عماد لبنه فى كس ميرفت وكان حاضنها قوى وبيلحص بزازها وشفايفها ، ولما ريح نفسة ونزل لبنه جواها ميرفت بتقول طلعه بقى عماد رفض وكمل بوس فى خدها ونزل على ركبته وقعد يبوس طيزها و وركها ولحس شوية فى كسها وبعدين ، قام لبس هدومة وميرفت نزلت العباية ورفعت الكلوت ، عماد روح على بيته وميرفت دخلت البيت


وكل ده بيحصل ورمضان بيسجل فيديو بتليفونه وبيصور كل حاجة ، وبعد ما الموقف خلص رمضان قعد مع نفسه وكان هيتجنن من كتر التفكير ، والمشكله انه كل ما يشغل الفيديو ويتفرج عليه كان لازم ينزل لبنه من كتر سخونة مرات خاله ميرفت اللى زى ما يكون مشفتش زبر راجل قبل كده

وبعد فترة رمضان قرر انه ياخد حقه من مرات خاله ميرفت ، وكان مقتنع ان ميرفت لازم تكون ليه لوحدة ، هو بس اللى ينيكها ويلحس جسمها ، وفعلا فى يوم الحاج سعيد مشى على الشغل ، ومكنش فيه غير رمضان ومرات خاله ميرفت ، المهم رمضان قال لمرات خاله عايزك فى موضوع مهم ، وخدها وراح الجنينة وقعدوا

رمضان قال لمرات خاله ، انا بخاف عليك جدا ولو مش بعزك مكنتش جيت واتكلمت معاكى ، قالته انته خوفتنى هو ايه اللى حصل ، راح رمضان مطلع تليفونه وفرجها على الفيديو ، وميرفت اول ما شافت نفسها لما كان عما بينيكها اغمى عليها فى الحال ، راح رمضان وجاب مايه ورش على وشها وفوقها ، وقالها ما تخفيش انا عمرى ما هقول لخالي حاجة ابدا طول ما احنا مع بعض ، راحت ميرفت نزلت على رجل رمضان علشان تبوسها ، لكن رمضان قومها وحط وشها على قضيبه ، بصتله ميرفت وفهمت وقالت بالليل علشان العيال صاحيين وخالك ممكن يطب فى اى وقت

ولحد هنا الجزء الاول خلص ........ انتظروا الجزء الثانى من حكاية رمضان مع مرات خاله ، ودى صورة حقيقية لميرفت كانت منتشرة من فترة لما اتفضحت حكايتهم (n)


تابعونا علان تعرفوا كل اللى حصل لحد ما اتفضحت القصة
تعالي نتكلم خاص
 
  • عجبني
التفاعلات: Shded²
احب اعرفكم بنفسي قبل ما ابدا القصة انا اسماء 18 سنة ، وكتبت قصة خيانة امى هنا على المنتدى ودى صورة حصريه ليها ( حمل من هنا )

وده لينك للقصة تقدر تروح تقراها بنفسك ( شاهد القصة من هنا )



القصة دى حقيقية
حصلت فى قرية فى ارياف البحيرة ..... ودى صورة حقيقية لميرفت مرات خال بطل الجكاية اللى حصلت صور حصرية (n):love:



كان فيه شاب اسمة رمضان عندة 22 سنة والده ووالدته ماتوا وهو صغير وخاله الحاج سعيد هو اللى رباه ، رمضان كان بيحب خاله جداً وبيعتبره زى ابوه ، لدرجة ان رمضان وهو صغير كان بينادى على خاله الحاج سعيد ويقوله يا بابا

لكن مش دايماً الحلو بيكمل ، لان رمضان مكنش بيحب مرات خاله ميرفت ، هى ست جميلة عندها 37 سنة بيضه جدا وطويلة وشعرها اسود وطويل وجسمها مش تخين قوى وبتهتم بنفسها ، لكن كان قلبها مش سالك وكانت دايما بتعامل رمضان بطريقة وحشة ، وهى اللى كانت بتخلي خاله سعيد يضربه ويشتمه ، لكن القدر كان مخبي لرمضان هدية كبيرة ، علشان ياخد حقه من مرات خاله

فى يوم صحى رمضان الساعة 5 الصبح على غير العادة ، وفتح شباك اوضته اللى فاتح على جنينة البيت من الخلف علشان يشم شوية هواء
لكن وهو بيبص شاف منظر عمره ما هيقدر ينساة ، شاف ميرفت مرات خاله مستخبية ورى البيت ومعاها عماد جارهم وصاحب خاله سعيد الروح بالروح


وقبل ما اقولكم عن الموقف اللى شافه سعيد ، احب اعرفكم بالعنتيل عماد وده اكتر شخص رمضان بيكرهوا فى حياته وهقولكم السبب ، عماد ده راجل مقاول انفار ، يعنى بياخد بنات وشباب ويشغلهم فى الحقول وهو اللى بيقبضهم ، يعنى زى المشرف كده ، وكان الحاج سعيد بيبعت ابن اخته رمضان مع عماد علشان يشغله

ورمضان لما كان بيروح علشان يشتغل ، كان بشوف عماد المشرف على الفلاحين وهو بياخد البنات الصغيرين فى العشه ( العشة مكان مبنى من سيقان الذرة اليابسة ) ويقعد يقفش فى بزازهم ويخليهم يمصوا قضيبة مقابل انه يريحهم من الشغل ويديهم فلوس زيادة ، ودايما عماد كان بينزل لبنه فى طيز البنت من دول علشان ما يفتحاش ، لدرجة ان البنات اللى بتشتغل معاه كانت بتحب تتناك فى ظيزها اكتر من كسها بسبب لبن عماد

المهم نرجع لرمضان لما فتح الشباك ، لما بص بعينه شاف ميرفت مرات خاله قاعدة على ركبتها فى الارض وواقف قدامها عماد جارهم العنتيل ، وبيطلع قضيبة وبيدخله ما بين شفايف ميرفت علشان تمص فيه ، فى اللحظة دى رمضان كان مرتبك ومش مصدق اللى عينه شايفاه ، علشان كدة بسرعة راح رمضان وجاب تليفونه علشان يصور اللى بيحصل

وفعلا جاب تليفونه وشغل الكاميرا ، وشاف عماد ماسك شعر ميرفت مرات خاله وبيدخل قضيبه كله فى بقها لحد ما كانت هترجع ، وبعد كده عمادة مد ايده وطلع بزاز ميرفت وقومها من ع الارض وقعد يمص ويلحس فى صدرها زى ما يكون بياكله او محروم وعمره ما مص بزاز ست جميلة قبل كده ، وميرفت بتغمض عيونها وبتتوجع كل ما عماد ياكل فى بزازها زى ما يكون محدش ناك كسها قبل كدة او مص بزازها ببقه ولحسها بلسانه

وبعد كده عماد لف ميرفت وزنقها فى الحيط وفقسها وسندت على الحيط بايدها وعماد دخل قضيبه كله فى كسها ، عماد كان قضيبه كبير وميرفت لما دخل فى كسها كانت بتتوجع من شدة المتعة والالم وعماد كان بيحط ايده على بقها علشان محدش يسمعهم ، وفضل عماد يدخل قضيبه فى ميرفت وبزازها اللى زى القشطة تتهز قدامه ويمص فيها شوية ويلحس لسان ميرفت شويه ، عماد كان بيستمتع بريحة شعر ميرفت وهو بينيكها ، لانها كانت بنت زى الملبن ، وشوية وبدا عماد يترعش ونزل عماد لبنه فى كس ميرفت وكان حاضنها قوى وبيلحص بزازها وشفايفها ، ولما ريح نفسة ونزل لبنه جواها ميرفت بتقول طلعه بقى عماد رفض وكمل بوس فى خدها ونزل على ركبته وقعد يبوس طيزها و وركها ولحس شوية فى كسها وبعدين ، قام لبس هدومة وميرفت نزلت العباية ورفعت الكلوت ، عماد روح على بيته وميرفت دخلت البيت


وكل ده بيحصل ورمضان بيسجل فيديو بتليفونه وبيصور كل حاجة ، وبعد ما الموقف خلص رمضان قعد مع نفسه وكان هيتجنن من كتر التفكير ، والمشكله انه كل ما يشغل الفيديو ويتفرج عليه كان لازم ينزل لبنه من كتر سخونة مرات خاله ميرفت اللى زى ما يكون مشفتش زبر راجل قبل كده

وبعد فترة رمضان قرر انه ياخد حقه من مرات خاله ميرفت ، وكان مقتنع ان ميرفت لازم تكون ليه لوحدة ، هو بس اللى ينيكها ويلحس جسمها ، وفعلا فى يوم الحاج سعيد مشى على الشغل ، ومكنش فيه غير رمضان ومرات خاله ميرفت ، المهم رمضان قال لمرات خاله عايزك فى موضوع مهم ، وخدها وراح الجنينة وقعدوا

رمضان قال لمرات خاله ، انا بخاف عليك جدا ولو مش بعزك مكنتش جيت واتكلمت معاكى ، قالته انته خوفتنى هو ايه اللى حصل ، راح رمضان مطلع تليفونه وفرجها على الفيديو ، وميرفت اول ما شافت نفسها لما كان عما بينيكها اغمى عليها فى الحال ، راح رمضان وجاب مايه ورش على وشها وفوقها ، وقالها ما تخفيش انا عمرى ما هقول لخالي حاجة ابدا طول ما احنا مع بعض ، راحت ميرفت نزلت على رجل رمضان علشان تبوسها ، لكن رمضان قومها وحط وشها على قضيبه ، بصتله ميرفت وفهمت وقالت بالليل علشان العيال صاحيين وخالك ممكن يطب فى اى وقت

ولحد هنا الجزء الاول خلص ........ انتظروا الجزء الثانى من حكاية رمضان مع مرات خاله ، ودى صورة حقيقية لميرفت كانت منتشرة من فترة لما اتفضحت حكايتهم (n)


تابعونا علان تعرفوا كل اللى حصل لحد ما اتفضحت القصة
فين الصور دي🙂
احب اعرفكم بنفسي قبل ما ابدا القصة انا اسماء 18 سنة ، وكتبت قصة خيانة امى هنا على المنتدى ودى صورة حصريه ليها ( حمل من هنا )

وده لينك للقصة تقدر تروح تقراها بنفسك ( شاهد القصة من هنا )



القصة دى حقيقية
حصلت فى قرية فى ارياف البحيرة ..... ودى صورة حقيقية لميرفت مرات خال بطل الجكاية اللى حصلت صور حصرية (n):love:



كان فيه شاب اسمة رمضان عندة 22 سنة والده ووالدته ماتوا وهو صغير وخاله الحاج سعيد هو اللى رباه ، رمضان كان بيحب خاله جداً وبيعتبره زى ابوه ، لدرجة ان رمضان وهو صغير كان بينادى على خاله الحاج سعيد ويقوله يا بابا

لكن مش دايماً الحلو بيكمل ، لان رمضان مكنش بيحب مرات خاله ميرفت ، هى ست جميلة عندها 37 سنة بيضه جدا وطويلة وشعرها اسود وطويل وجسمها مش تخين قوى وبتهتم بنفسها ، لكن كان قلبها مش سالك وكانت دايما بتعامل رمضان بطريقة وحشة ، وهى اللى كانت بتخلي خاله سعيد يضربه ويشتمه ، لكن القدر كان مخبي لرمضان هدية كبيرة ، علشان ياخد حقه من مرات خاله

فى يوم صحى رمضان الساعة 5 الصبح على غير العادة ، وفتح شباك اوضته اللى فاتح على جنينة البيت من الخلف علشان يشم شوية هواء
لكن وهو بيبص شاف منظر عمره ما هيقدر ينساة ، شاف ميرفت مرات خاله مستخبية ورى البيت ومعاها عماد جارهم وصاحب خاله سعيد الروح بالروح


وقبل ما اقولكم عن الموقف اللى شافه سعيد ، احب اعرفكم بالعنتيل عماد وده اكتر شخص رمضان بيكرهوا فى حياته وهقولكم السبب ، عماد ده راجل مقاول انفار ، يعنى بياخد بنات وشباب ويشغلهم فى الحقول وهو اللى بيقبضهم ، يعنى زى المشرف كده ، وكان الحاج سعيد بيبعت ابن اخته رمضان مع عماد علشان يشغله

ورمضان لما كان بيروح علشان يشتغل ، كان بشوف عماد المشرف على الفلاحين وهو بياخد البنات الصغيرين فى العشه ( العشة مكان مبنى من سيقان الذرة اليابسة ) ويقعد يقفش فى بزازهم ويخليهم يمصوا قضيبة مقابل انه يريحهم من الشغل ويديهم فلوس زيادة ، ودايما عماد كان بينزل لبنه فى طيز البنت من دول علشان ما يفتحاش ، لدرجة ان البنات اللى بتشتغل معاه كانت بتحب تتناك فى ظيزها اكتر من كسها بسبب لبن عماد

المهم نرجع لرمضان لما فتح الشباك ، لما بص بعينه شاف ميرفت مرات خاله قاعدة على ركبتها فى الارض وواقف قدامها عماد جارهم العنتيل ، وبيطلع قضيبة وبيدخله ما بين شفايف ميرفت علشان تمص فيه ، فى اللحظة دى رمضان كان مرتبك ومش مصدق اللى عينه شايفاه ، علشان كدة بسرعة راح رمضان وجاب تليفونه علشان يصور اللى بيحصل

وفعلا جاب تليفونه وشغل الكاميرا ، وشاف عماد ماسك شعر ميرفت مرات خاله وبيدخل قضيبه كله فى بقها لحد ما كانت هترجع ، وبعد كده عمادة مد ايده وطلع بزاز ميرفت وقومها من ع الارض وقعد يمص ويلحس فى صدرها زى ما يكون بياكله او محروم وعمره ما مص بزاز ست جميلة قبل كده ، وميرفت بتغمض عيونها وبتتوجع كل ما عماد ياكل فى بزازها زى ما يكون محدش ناك كسها قبل كدة او مص بزازها ببقه ولحسها بلسانه

وبعد كده عماد لف ميرفت وزنقها فى الحيط وفقسها وسندت على الحيط بايدها وعماد دخل قضيبه كله فى كسها ، عماد كان قضيبه كبير وميرفت لما دخل فى كسها كانت بتتوجع من شدة المتعة والالم وعماد كان بيحط ايده على بقها علشان محدش يسمعهم ، وفضل عماد يدخل قضيبه فى ميرفت وبزازها اللى زى القشطة تتهز قدامه ويمص فيها شوية ويلحس لسان ميرفت شويه ، عماد كان بيستمتع بريحة شعر ميرفت وهو بينيكها ، لانها كانت بنت زى الملبن ، وشوية وبدا عماد يترعش ونزل عماد لبنه فى كس ميرفت وكان حاضنها قوى وبيلحص بزازها وشفايفها ، ولما ريح نفسة ونزل لبنه جواها ميرفت بتقول طلعه بقى عماد رفض وكمل بوس فى خدها ونزل على ركبته وقعد يبوس طيزها و وركها ولحس شوية فى كسها وبعدين ، قام لبس هدومة وميرفت نزلت العباية ورفعت الكلوت ، عماد روح على بيته وميرفت دخلت البيت


وكل ده بيحصل ورمضان بيسجل فيديو بتليفونه وبيصور كل حاجة ، وبعد ما الموقف خلص رمضان قعد مع نفسه وكان هيتجنن من كتر التفكير ، والمشكله انه كل ما يشغل الفيديو ويتفرج عليه كان لازم ينزل لبنه من كتر سخونة مرات خاله ميرفت اللى زى ما يكون مشفتش زبر راجل قبل كده

وبعد فترة رمضان قرر انه ياخد حقه من مرات خاله ميرفت ، وكان مقتنع ان ميرفت لازم تكون ليه لوحدة ، هو بس اللى ينيكها ويلحس جسمها ، وفعلا فى يوم الحاج سعيد مشى على الشغل ، ومكنش فيه غير رمضان ومرات خاله ميرفت ، المهم رمضان قال لمرات خاله عايزك فى موضوع مهم ، وخدها وراح الجنينة وقعدوا

رمضان قال لمرات خاله ، انا بخاف عليك جدا ولو مش بعزك مكنتش جيت واتكلمت معاكى ، قالته انته خوفتنى هو ايه اللى حصل ، راح رمضان مطلع تليفونه وفرجها على الفيديو ، وميرفت اول ما شافت نفسها لما كان عما بينيكها اغمى عليها فى الحال ، راح رمضان وجاب مايه ورش على وشها وفوقها ، وقالها ما تخفيش انا عمرى ما هقول لخالي حاجة ابدا طول ما احنا مع بعض ، راحت ميرفت نزلت على رجل رمضان علشان تبوسها ، لكن رمضان قومها وحط وشها على قضيبه ، بصتله ميرفت وفهمت وقالت بالليل علشان العيال صاحيين وخالك ممكن يطب فى اى وقت

ولحد هنا الجزء الاول خلص ........ انتظروا الجزء الثانى من حكاية رمضان مع مرات خاله ، ودى صورة حقيقية لميرفت كانت منتشرة من فترة لما اتفضحت حكايتهم (n)


تابعونا علان تعرفوا كل اللى حصل لحد ما اتفضحت القصة
فين الصور دي🙂
 
كمل/ي بس الصور مش بتفتح 😂😂😂😂
 
احب اعرفكم بنفسي قبل ما ابدا القصة انا اسماء 18 سنة ، وكتبت قصة خيانة امى هنا على المنتدى ودى صورة حصريه ليها ( حمل من هنا )

وده لينك للقصة تقدر تروح تقراها بنفسك ( شاهد القصة من هنا )



القصة دى حقيقية
حصلت فى قرية فى ارياف البحيرة ..... ودى صورة حقيقية لميرفت مرات خال بطل الجكاية اللى حصلت صور حصرية (n):love:



كان فيه شاب اسمة رمضان عندة 22 سنة والده ووالدته ماتوا وهو صغير وخاله الحاج سعيد هو اللى رباه ، رمضان كان بيحب خاله جداً وبيعتبره زى ابوه ، لدرجة ان رمضان وهو صغير كان بينادى على خاله الحاج سعيد ويقوله يا بابا

لكن مش دايماً الحلو بيكمل ، لان رمضان مكنش بيحب مرات خاله ميرفت ، هى ست جميلة عندها 37 سنة بيضه جدا وطويلة وشعرها اسود وطويل وجسمها مش تخين قوى وبتهتم بنفسها ، لكن كان قلبها مش سالك وكانت دايما بتعامل رمضان بطريقة وحشة ، وهى اللى كانت بتخلي خاله سعيد يضربه ويشتمه ، لكن القدر كان مخبي لرمضان هدية كبيرة ، علشان ياخد حقه من مرات خاله

فى يوم صحى رمضان الساعة 5 الصبح على غير العادة ، وفتح شباك اوضته اللى فاتح على جنينة البيت من الخلف علشان يشم شوية هواء
لكن وهو بيبص شاف منظر عمره ما هيقدر ينساة ، شاف ميرفت مرات خاله مستخبية ورى البيت ومعاها عماد جارهم وصاحب خاله سعيد الروح بالروح


وقبل ما اقولكم عن الموقف اللى شافه سعيد ، احب اعرفكم بالعنتيل عماد وده اكتر شخص رمضان بيكرهوا فى حياته وهقولكم السبب ، عماد ده راجل مقاول انفار ، يعنى بياخد بنات وشباب ويشغلهم فى الحقول وهو اللى بيقبضهم ، يعنى زى المشرف كده ، وكان الحاج سعيد بيبعت ابن اخته رمضان مع عماد علشان يشغله

ورمضان لما كان بيروح علشان يشتغل ، كان بشوف عماد المشرف على الفلاحين وهو بياخد البنات الصغيرين فى العشه ( العشة مكان مبنى من سيقان الذرة اليابسة ) ويقعد يقفش فى بزازهم ويخليهم يمصوا قضيبة مقابل انه يريحهم من الشغل ويديهم فلوس زيادة ، ودايما عماد كان بينزل لبنه فى طيز البنت من دول علشان ما يفتحاش ، لدرجة ان البنات اللى بتشتغل معاه كانت بتحب تتناك فى ظيزها اكتر من كسها بسبب لبن عماد

المهم نرجع لرمضان لما فتح الشباك ، لما بص بعينه شاف ميرفت مرات خاله قاعدة على ركبتها فى الارض وواقف قدامها عماد جارهم العنتيل ، وبيطلع قضيبة وبيدخله ما بين شفايف ميرفت علشان تمص فيه ، فى اللحظة دى رمضان كان مرتبك ومش مصدق اللى عينه شايفاه ، علشان كدة بسرعة راح رمضان وجاب تليفونه علشان يصور اللى بيحصل

وفعلا جاب تليفونه وشغل الكاميرا ، وشاف عماد ماسك شعر ميرفت مرات خاله وبيدخل قضيبه كله فى بقها لحد ما كانت هترجع ، وبعد كده عمادة مد ايده وطلع بزاز ميرفت وقومها من ع الارض وقعد يمص ويلحس فى صدرها زى ما يكون بياكله او محروم وعمره ما مص بزاز ست جميلة قبل كده ، وميرفت بتغمض عيونها وبتتوجع كل ما عماد ياكل فى بزازها زى ما يكون محدش ناك كسها قبل كدة او مص بزازها ببقه ولحسها بلسانه

وبعد كده عماد لف ميرفت وزنقها فى الحيط وفقسها وسندت على الحيط بايدها وعماد دخل قضيبه كله فى كسها ، عماد كان قضيبه كبير وميرفت لما دخل فى كسها كانت بتتوجع من شدة المتعة والالم وعماد كان بيحط ايده على بقها علشان محدش يسمعهم ، وفضل عماد يدخل قضيبه فى ميرفت وبزازها اللى زى القشطة تتهز قدامه ويمص فيها شوية ويلحس لسان ميرفت شويه ، عماد كان بيستمتع بريحة شعر ميرفت وهو بينيكها ، لانها كانت بنت زى الملبن ، وشوية وبدا عماد يترعش ونزل عماد لبنه فى كس ميرفت وكان حاضنها قوى وبيلحص بزازها وشفايفها ، ولما ريح نفسة ونزل لبنه جواها ميرفت بتقول طلعه بقى عماد رفض وكمل بوس فى خدها ونزل على ركبته وقعد يبوس طيزها و وركها ولحس شوية فى كسها وبعدين ، قام لبس هدومة وميرفت نزلت العباية ورفعت الكلوت ، عماد روح على بيته وميرفت دخلت البيت


وكل ده بيحصل ورمضان بيسجل فيديو بتليفونه وبيصور كل حاجة ، وبعد ما الموقف خلص رمضان قعد مع نفسه وكان هيتجنن من كتر التفكير ، والمشكله انه كل ما يشغل الفيديو ويتفرج عليه كان لازم ينزل لبنه من كتر سخونة مرات خاله ميرفت اللى زى ما يكون مشفتش زبر راجل قبل كده

وبعد فترة رمضان قرر انه ياخد حقه من مرات خاله ميرفت ، وكان مقتنع ان ميرفت لازم تكون ليه لوحدة ، هو بس اللى ينيكها ويلحس جسمها ، وفعلا فى يوم الحاج سعيد مشى على الشغل ، ومكنش فيه غير رمضان ومرات خاله ميرفت ، المهم رمضان قال لمرات خاله عايزك فى موضوع مهم ، وخدها وراح الجنينة وقعدوا

رمضان قال لمرات خاله ، انا بخاف عليك جدا ولو مش بعزك مكنتش جيت واتكلمت معاكى ، قالته انته خوفتنى هو ايه اللى حصل ، راح رمضان مطلع تليفونه وفرجها على الفيديو ، وميرفت اول ما شافت نفسها لما كان عما بينيكها اغمى عليها فى الحال ، راح رمضان وجاب مايه ورش على وشها وفوقها ، وقالها ما تخفيش انا عمرى ما هقول لخالي حاجة ابدا طول ما احنا مع بعض ، راحت ميرفت نزلت على رجل رمضان علشان تبوسها ، لكن رمضان قومها وحط وشها على قضيبه ، بصتله ميرفت وفهمت وقالت بالليل علشان العيال صاحيين وخالك ممكن يطب فى اى وقت

ولحد هنا الجزء الاول خلص ........ انتظروا الجزء الثانى من حكاية رمضان مع مرات خاله ، ودى صورة حقيقية لميرفت كانت منتشرة من فترة لما اتفضحت حكايتهم (n)


تابعونا علان تعرفوا كل اللى حصل لحد ما اتفضحت القصة
ليه كده شوهتى البحيره
 
  • عجبني
التفاعلات: mojrem
احب اعرفكم بنفسي قبل ما ابدا القصة انا اسماء 18 سنة ، وكتبت قصة خيانة امى هنا على المنتدى ودى صورة حصريه ليها ( حمل من هنا )

وده لينك للقصة تقدر تروح تقراها بنفسك ( شاهد القصة من هنا )



القصة دى حقيقية
حصلت فى قرية فى ارياف البحيرة ..... ودى صورة حقيقية لميرفت مرات خال بطل الجكاية اللى حصلت صور حصرية (n):love:



كان فيه شاب اسمة رمضان عندة 22 سنة والده ووالدته ماتوا وهو صغير وخاله الحاج سعيد هو اللى رباه ، رمضان كان بيحب خاله جداً وبيعتبره زى ابوه ، لدرجة ان رمضان وهو صغير كان بينادى على خاله الحاج سعيد ويقوله يا بابا

لكن مش دايماً الحلو بيكمل ، لان رمضان مكنش بيحب مرات خاله ميرفت ، هى ست جميلة عندها 37 سنة بيضه جدا وطويلة وشعرها اسود وطويل وجسمها مش تخين قوى وبتهتم بنفسها ، لكن كان قلبها مش سالك وكانت دايما بتعامل رمضان بطريقة وحشة ، وهى اللى كانت بتخلي خاله سعيد يضربه ويشتمه ، لكن القدر كان مخبي لرمضان هدية كبيرة ، علشان ياخد حقه من مرات خاله

فى يوم صحى رمضان الساعة 5 الصبح على غير العادة ، وفتح شباك اوضته اللى فاتح على جنينة البيت من الخلف علشان يشم شوية هواء
لكن وهو بيبص شاف منظر عمره ما هيقدر ينساة ، شاف ميرفت مرات خاله مستخبية ورى البيت ومعاها عماد جارهم وصاحب خاله سعيد الروح بالروح


وقبل ما اقولكم عن الموقف اللى شافه سعيد ، احب اعرفكم بالعنتيل عماد وده اكتر شخص رمضان بيكرهوا فى حياته وهقولكم السبب ، عماد ده راجل مقاول انفار ، يعنى بياخد بنات وشباب ويشغلهم فى الحقول وهو اللى بيقبضهم ، يعنى زى المشرف كده ، وكان الحاج سعيد بيبعت ابن اخته رمضان مع عماد علشان يشغله

ورمضان لما كان بيروح علشان يشتغل ، كان بشوف عماد المشرف على الفلاحين وهو بياخد البنات الصغيرين فى العشه ( العشة مكان مبنى من سيقان الذرة اليابسة ) ويقعد يقفش فى بزازهم ويخليهم يمصوا قضيبة مقابل انه يريحهم من الشغل ويديهم فلوس زيادة ، ودايما عماد كان بينزل لبنه فى طيز البنت من دول علشان ما يفتحاش ، لدرجة ان البنات اللى بتشتغل معاه كانت بتحب تتناك فى ظيزها اكتر من كسها بسبب لبن عماد

المهم نرجع لرمضان لما فتح الشباك ، لما بص بعينه شاف ميرفت مرات خاله قاعدة على ركبتها فى الارض وواقف قدامها عماد جارهم العنتيل ، وبيطلع قضيبة وبيدخله ما بين شفايف ميرفت علشان تمص فيه ، فى اللحظة دى رمضان كان مرتبك ومش مصدق اللى عينه شايفاه ، علشان كدة بسرعة راح رمضان وجاب تليفونه علشان يصور اللى بيحصل

وفعلا جاب تليفونه وشغل الكاميرا ، وشاف عماد ماسك شعر ميرفت مرات خاله وبيدخل قضيبه كله فى بقها لحد ما كانت هترجع ، وبعد كده عمادة مد ايده وطلع بزاز ميرفت وقومها من ع الارض وقعد يمص ويلحس فى صدرها زى ما يكون بياكله او محروم وعمره ما مص بزاز ست جميلة قبل كده ، وميرفت بتغمض عيونها وبتتوجع كل ما عماد ياكل فى بزازها زى ما يكون محدش ناك كسها قبل كدة او مص بزازها ببقه ولحسها بلسانه

وبعد كده عماد لف ميرفت وزنقها فى الحيط وفقسها وسندت على الحيط بايدها وعماد دخل قضيبه كله فى كسها ، عماد كان قضيبه كبير وميرفت لما دخل فى كسها كانت بتتوجع من شدة المتعة والالم وعماد كان بيحط ايده على بقها علشان محدش يسمعهم ، وفضل عماد يدخل قضيبه فى ميرفت وبزازها اللى زى القشطة تتهز قدامه ويمص فيها شوية ويلحس لسان ميرفت شويه ، عماد كان بيستمتع بريحة شعر ميرفت وهو بينيكها ، لانها كانت بنت زى الملبن ، وشوية وبدا عماد يترعش ونزل عماد لبنه فى كس ميرفت وكان حاضنها قوى وبيلحص بزازها وشفايفها ، ولما ريح نفسة ونزل لبنه جواها ميرفت بتقول طلعه بقى عماد رفض وكمل بوس فى خدها ونزل على ركبته وقعد يبوس طيزها و وركها ولحس شوية فى كسها وبعدين ، قام لبس هدومة وميرفت نزلت العباية ورفعت الكلوت ، عماد روح على بيته وميرفت دخلت البيت


وكل ده بيحصل ورمضان بيسجل فيديو بتليفونه وبيصور كل حاجة ، وبعد ما الموقف خلص رمضان قعد مع نفسه وكان هيتجنن من كتر التفكير ، والمشكله انه كل ما يشغل الفيديو ويتفرج عليه كان لازم ينزل لبنه من كتر سخونة مرات خاله ميرفت اللى زى ما يكون مشفتش زبر راجل قبل كده

وبعد فترة رمضان قرر انه ياخد حقه من مرات خاله ميرفت ، وكان مقتنع ان ميرفت لازم تكون ليه لوحدة ، هو بس اللى ينيكها ويلحس جسمها ، وفعلا فى يوم الحاج سعيد مشى على الشغل ، ومكنش فيه غير رمضان ومرات خاله ميرفت ، المهم رمضان قال لمرات خاله عايزك فى موضوع مهم ، وخدها وراح الجنينة وقعدوا

رمضان قال لمرات خاله ، انا بخاف عليك جدا ولو مش بعزك مكنتش جيت واتكلمت معاكى ، قالته انته خوفتنى هو ايه اللى حصل ، راح رمضان مطلع تليفونه وفرجها على الفيديو ، وميرفت اول ما شافت نفسها لما كان عما بينيكها اغمى عليها فى الحال ، راح رمضان وجاب مايه ورش على وشها وفوقها ، وقالها ما تخفيش انا عمرى ما هقول لخالي حاجة ابدا طول ما احنا مع بعض ، راحت ميرفت نزلت على رجل رمضان علشان تبوسها ، لكن رمضان قومها وحط وشها على قضيبه ، بصتله ميرفت وفهمت وقالت بالليل علشان العيال صاحيين وخالك ممكن يطب فى اى وقت

ولحد هنا الجزء الاول خلص ........ انتظروا الجزء الثانى من حكاية رمضان مع مرات خاله ، ودى صورة حقيقية لميرفت كانت منتشرة من فترة لما اتفضحت حكايتهم (n)


تابعونا علان تعرفوا كل اللى حصل لحد ما اتفضحت القصة
كملي
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
احب اعرفكم بنفسي قبل ما ابدا القصة انا اسماء 18 سنة ، وكتبت قصة خيانة امى هنا على المنتدى ودى صورة حصريه ليها ( حمل من هنا )

وده لينك للقصة تقدر تروح تقراها بنفسك ( شاهد القصة من هنا )



القصة دى حقيقية
حصلت فى قرية فى ارياف البحيرة ..... ودى صورة حقيقية لميرفت مرات خال بطل الجكاية اللى حصلت صور حصرية (n):love:



كان فيه شاب اسمة رمضان عندة 22 سنة والده ووالدته ماتوا وهو صغير وخاله الحاج سعيد هو اللى رباه ، رمضان كان بيحب خاله جداً وبيعتبره زى ابوه ، لدرجة ان رمضان وهو صغير كان بينادى على خاله الحاج سعيد ويقوله يا بابا

لكن مش دايماً الحلو بيكمل ، لان رمضان مكنش بيحب مرات خاله ميرفت ، هى ست جميلة عندها 37 سنة بيضه جدا وطويلة وشعرها اسود وطويل وجسمها مش تخين قوى وبتهتم بنفسها ، لكن كان قلبها مش سالك وكانت دايما بتعامل رمضان بطريقة وحشة ، وهى اللى كانت بتخلي خاله سعيد يضربه ويشتمه ، لكن القدر كان مخبي لرمضان هدية كبيرة ، علشان ياخد حقه من مرات خاله

فى يوم صحى رمضان الساعة 5 الصبح على غير العادة ، وفتح شباك اوضته اللى فاتح على جنينة البيت من الخلف علشان يشم شوية هواء
لكن وهو بيبص شاف منظر عمره ما هيقدر ينساة ، شاف ميرفت مرات خاله مستخبية ورى البيت ومعاها عماد جارهم وصاحب خاله سعيد الروح بالروح


وقبل ما اقولكم عن الموقف اللى شافه سعيد ، احب اعرفكم بالعنتيل عماد وده اكتر شخص رمضان بيكرهوا فى حياته وهقولكم السبب ، عماد ده راجل مقاول انفار ، يعنى بياخد بنات وشباب ويشغلهم فى الحقول وهو اللى بيقبضهم ، يعنى زى المشرف كده ، وكان الحاج سعيد بيبعت ابن اخته رمضان مع عماد علشان يشغله

ورمضان لما كان بيروح علشان يشتغل ، كان بشوف عماد المشرف على الفلاحين وهو بياخد البنات الصغيرين فى العشه ( العشة مكان مبنى من سيقان الذرة اليابسة ) ويقعد يقفش فى بزازهم ويخليهم يمصوا قضيبة مقابل انه يريحهم من الشغل ويديهم فلوس زيادة ، ودايما عماد كان بينزل لبنه فى طيز البنت من دول علشان ما يفتحاش ، لدرجة ان البنات اللى بتشتغل معاه كانت بتحب تتناك فى ظيزها اكتر من كسها بسبب لبن عماد

المهم نرجع لرمضان لما فتح الشباك ، لما بص بعينه شاف ميرفت مرات خاله قاعدة على ركبتها فى الارض وواقف قدامها عماد جارهم العنتيل ، وبيطلع قضيبة وبيدخله ما بين شفايف ميرفت علشان تمص فيه ، فى اللحظة دى رمضان كان مرتبك ومش مصدق اللى عينه شايفاه ، علشان كدة بسرعة راح رمضان وجاب تليفونه علشان يصور اللى بيحصل

وفعلا جاب تليفونه وشغل الكاميرا ، وشاف عماد ماسك شعر ميرفت مرات خاله وبيدخل قضيبه كله فى بقها لحد ما كانت هترجع ، وبعد كده عمادة مد ايده وطلع بزاز ميرفت وقومها من ع الارض وقعد يمص ويلحس فى صدرها زى ما يكون بياكله او محروم وعمره ما مص بزاز ست جميلة قبل كده ، وميرفت بتغمض عيونها وبتتوجع كل ما عماد ياكل فى بزازها زى ما يكون محدش ناك كسها قبل كدة او مص بزازها ببقه ولحسها بلسانه

وبعد كده عماد لف ميرفت وزنقها فى الحيط وفقسها وسندت على الحيط بايدها وعماد دخل قضيبه كله فى كسها ، عماد كان قضيبه كبير وميرفت لما دخل فى كسها كانت بتتوجع من شدة المتعة والالم وعماد كان بيحط ايده على بقها علشان محدش يسمعهم ، وفضل عماد يدخل قضيبه فى ميرفت وبزازها اللى زى القشطة تتهز قدامه ويمص فيها شوية ويلحس لسان ميرفت شويه ، عماد كان بيستمتع بريحة شعر ميرفت وهو بينيكها ، لانها كانت بنت زى الملبن ، وشوية وبدا عماد يترعش ونزل عماد لبنه فى كس ميرفت وكان حاضنها قوى وبيلحص بزازها وشفايفها ، ولما ريح نفسة ونزل لبنه جواها ميرفت بتقول طلعه بقى عماد رفض وكمل بوس فى خدها ونزل على ركبته وقعد يبوس طيزها و وركها ولحس شوية فى كسها وبعدين ، قام لبس هدومة وميرفت نزلت العباية ورفعت الكلوت ، عماد روح على بيته وميرفت دخلت البيت


وكل ده بيحصل ورمضان بيسجل فيديو بتليفونه وبيصور كل حاجة ، وبعد ما الموقف خلص رمضان قعد مع نفسه وكان هيتجنن من كتر التفكير ، والمشكله انه كل ما يشغل الفيديو ويتفرج عليه كان لازم ينزل لبنه من كتر سخونة مرات خاله ميرفت اللى زى ما يكون مشفتش زبر راجل قبل كده

وبعد فترة رمضان قرر انه ياخد حقه من مرات خاله ميرفت ، وكان مقتنع ان ميرفت لازم تكون ليه لوحدة ، هو بس اللى ينيكها ويلحس جسمها ، وفعلا فى يوم الحاج سعيد مشى على الشغل ، ومكنش فيه غير رمضان ومرات خاله ميرفت ، المهم رمضان قال لمرات خاله عايزك فى موضوع مهم ، وخدها وراح الجنينة وقعدوا

رمضان قال لمرات خاله ، انا بخاف عليك جدا ولو مش بعزك مكنتش جيت واتكلمت معاكى ، قالته انته خوفتنى هو ايه اللى حصل ، راح رمضان مطلع تليفونه وفرجها على الفيديو ، وميرفت اول ما شافت نفسها لما كان عما بينيكها اغمى عليها فى الحال ، راح رمضان وجاب مايه ورش على وشها وفوقها ، وقالها ما تخفيش انا عمرى ما هقول لخالي حاجة ابدا طول ما احنا مع بعض ، راحت ميرفت نزلت على رجل رمضان علشان تبوسها ، لكن رمضان قومها وحط وشها على قضيبه ، بصتله ميرفت وفهمت وقالت بالليل علشان العيال صاحيين وخالك ممكن يطب فى اى وقت

ولحد هنا الجزء الاول خلص ........ انتظروا الجزء الثانى من حكاية رمضان مع مرات خاله ، ودى صورة حقيقية لميرفت كانت منتشرة من فترة لما اتفضحت حكايتهم (n)


تابعونا علان تعرفوا كل اللى حصل لحد ما اتفضحت القصة
عاش
 
كمل لكن اللينكات مش شغاله
 
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
وسيستجيب لك أحد @مشرفين قصص
لو كان متاح مباشرة
 
احب اعرفكم بنفسي قبل ما ابدا القصة انا اسماء 18 سنة ، وكتبت قصة خيانة امى هنا على المنتدى ودى صورة حصريه ليها ( حمل من هنا )

وده لينك للقصة تقدر تروح تقراها بنفسك ( شاهد القصة من هنا )



القصة دى حقيقية
حصلت فى قرية فى ارياف البحيرة ..... ودى صورة حقيقية لميرفت مرات خال بطل الجكاية اللى حصلت صور حصرية (n):love:



كان فيه شاب اسمة رمضان عندة 22 سنة والده ووالدته ماتوا وهو صغير وخاله الحاج سعيد هو اللى رباه ، رمضان كان بيحب خاله جداً وبيعتبره زى ابوه ، لدرجة ان رمضان وهو صغير كان بينادى على خاله الحاج سعيد ويقوله يا بابا

لكن مش دايماً الحلو بيكمل ، لان رمضان مكنش بيحب مرات خاله ميرفت ، هى ست جميلة عندها 37 سنة بيضه جدا وطويلة وشعرها اسود وطويل وجسمها مش تخين قوى وبتهتم بنفسها ، لكن كان قلبها مش سالك وكانت دايما بتعامل رمضان بطريقة وحشة ، وهى اللى كانت بتخلي خاله سعيد يضربه ويشتمه ، لكن القدر كان مخبي لرمضان هدية كبيرة ، علشان ياخد حقه من مرات خاله

فى يوم صحى رمضان الساعة 5 الصبح على غير العادة ، وفتح شباك اوضته اللى فاتح على جنينة البيت من الخلف علشان يشم شوية هواء
لكن وهو بيبص شاف منظر عمره ما هيقدر ينساة ، شاف ميرفت مرات خاله مستخبية ورى البيت ومعاها عماد جارهم وصاحب خاله سعيد الروح بالروح


وقبل ما اقولكم عن الموقف اللى شافه سعيد ، احب اعرفكم بالعنتيل عماد وده اكتر شخص رمضان بيكرهوا فى حياته وهقولكم السبب ، عماد ده راجل مقاول انفار ، يعنى بياخد بنات وشباب ويشغلهم فى الحقول وهو اللى بيقبضهم ، يعنى زى المشرف كده ، وكان الحاج سعيد بيبعت ابن اخته رمضان مع عماد علشان يشغله

ورمضان لما كان بيروح علشان يشتغل ، كان بشوف عماد المشرف على الفلاحين وهو بياخد البنات الصغيرين فى العشه ( العشة مكان مبنى من سيقان الذرة اليابسة ) ويقعد يقفش فى بزازهم ويخليهم يمصوا قضيبة مقابل انه يريحهم من الشغل ويديهم فلوس زيادة ، ودايما عماد كان بينزل لبنه فى طيز البنت من دول علشان ما يفتحاش ، لدرجة ان البنات اللى بتشتغل معاه كانت بتحب تتناك فى ظيزها اكتر من كسها بسبب لبن عماد

المهم نرجع لرمضان لما فتح الشباك ، لما بص بعينه شاف ميرفت مرات خاله قاعدة على ركبتها فى الارض وواقف قدامها عماد جارهم العنتيل ، وبيطلع قضيبة وبيدخله ما بين شفايف ميرفت علشان تمص فيه ، فى اللحظة دى رمضان كان مرتبك ومش مصدق اللى عينه شايفاه ، علشان كدة بسرعة راح رمضان وجاب تليفونه علشان يصور اللى بيحصل

وفعلا جاب تليفونه وشغل الكاميرا ، وشاف عماد ماسك شعر ميرفت مرات خاله وبيدخل قضيبه كله فى بقها لحد ما كانت هترجع ، وبعد كده عمادة مد ايده وطلع بزاز ميرفت وقومها من ع الارض وقعد يمص ويلحس فى صدرها زى ما يكون بياكله او محروم وعمره ما مص بزاز ست جميلة قبل كده ، وميرفت بتغمض عيونها وبتتوجع كل ما عماد ياكل فى بزازها زى ما يكون محدش ناك كسها قبل كدة او مص بزازها ببقه ولحسها بلسانه

وبعد كده عماد لف ميرفت وزنقها فى الحيط وفقسها وسندت على الحيط بايدها وعماد دخل قضيبه كله فى كسها ، عماد كان قضيبه كبير وميرفت لما دخل فى كسها كانت بتتوجع من شدة المتعة والالم وعماد كان بيحط ايده على بقها علشان محدش يسمعهم ، وفضل عماد يدخل قضيبه فى ميرفت وبزازها اللى زى القشطة تتهز قدامه ويمص فيها شوية ويلحس لسان ميرفت شويه ، عماد كان بيستمتع بريحة شعر ميرفت وهو بينيكها ، لانها كانت بنت زى الملبن ، وشوية وبدا عماد يترعش ونزل عماد لبنه فى كس ميرفت وكان حاضنها قوى وبيلحص بزازها وشفايفها ، ولما ريح نفسة ونزل لبنه جواها ميرفت بتقول طلعه بقى عماد رفض وكمل بوس فى خدها ونزل على ركبته وقعد يبوس طيزها و وركها ولحس شوية فى كسها وبعدين ، قام لبس هدومة وميرفت نزلت العباية ورفعت الكلوت ، عماد روح على بيته وميرفت دخلت البيت


وكل ده بيحصل ورمضان بيسجل فيديو بتليفونه وبيصور كل حاجة ، وبعد ما الموقف خلص رمضان قعد مع نفسه وكان هيتجنن من كتر التفكير ، والمشكله انه كل ما يشغل الفيديو ويتفرج عليه كان لازم ينزل لبنه من كتر سخونة مرات خاله ميرفت اللى زى ما يكون مشفتش زبر راجل قبل كده

وبعد فترة رمضان قرر انه ياخد حقه من مرات خاله ميرفت ، وكان مقتنع ان ميرفت لازم تكون ليه لوحدة ، هو بس اللى ينيكها ويلحس جسمها ، وفعلا فى يوم الحاج سعيد مشى على الشغل ، ومكنش فيه غير رمضان ومرات خاله ميرفت ، المهم رمضان قال لمرات خاله عايزك فى موضوع مهم ، وخدها وراح الجنينة وقعدوا

رمضان قال لمرات خاله ، انا بخاف عليك جدا ولو مش بعزك مكنتش جيت واتكلمت معاكى ، قالته انته خوفتنى هو ايه اللى حصل ، راح رمضان مطلع تليفونه وفرجها على الفيديو ، وميرفت اول ما شافت نفسها لما كان عما بينيكها اغمى عليها فى الحال ، راح رمضان وجاب مايه ورش على وشها وفوقها ، وقالها ما تخفيش انا عمرى ما هقول لخالي حاجة ابدا طول ما احنا مع بعض ، راحت ميرفت نزلت على رجل رمضان علشان تبوسها ، لكن رمضان قومها وحط وشها على قضيبه ، بصتله ميرفت وفهمت وقالت بالليل علشان العيال صاحيين وخالك ممكن يطب فى اى وقت

ولحد هنا الجزء الاول خلص ........ انتظروا الجزء الثانى من حكاية رمضان مع مرات خاله ، ودى صورة حقيقية لميرفت كانت منتشرة من فترة لما اتفضحت حكايتهم (n)


تابعونا علان تعرفوا كل اللى حصل لحد ما اتفضحت القصة
يا كملها او احذفها
 
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: Simon3

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%