NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

قصيرة ازاي دكتور عبير تعمل كدا مع أكتر طالب بتكرهه ؟

Who cares

نسوانجى مبتدأ
عضو
إنضم
13 أغسطس 2023
المشاركات
2
مستوى التفاعل
12
نقاط
2
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
بيبدأ السكشن الممل كالعادة والطويل جدا واللي عمر ما حد كان بيركز فيه ولا بيهتم بالشرح إلا قليل جدا. خصوصا بقا زياد اللي طول السكشن بيفضل ماسك تليفونه وقاعد عليه لدرجة إن دكتور عبير في مرة اتعصبت عليه وقالتله يا تركز في السكشن يا تطلع برة. عبير الأسبوع ده مش مركزة خالص وباين عليها انها متوتره ومش كويسة ومع ذلك لازم تشرح السكشن وتخلص بدري عشان وراها كمان سكشن بعده وبعد كدا لسة هتروح تشتري فستان جديد عشان تحضر بيه فرح آخر واحدة من صحباتها اللي خلاص اتجوزوا كلهم. طبعا عبير فرحانة لصاحبتها بس في نفس الوقت زعلانة إنها لسة عانس خصوصا انها وصلت ل28 سنة ولسة شغالة معيدة يدوبك بتكفيها فلوس الإيجار والعيشة لأنها متغربة ومش قاعدة في مدينتها عشان شغلها. اليوم خلص بعد معاناة طويلة وتعب ومجهود كبير جدا من عبير واخيرا جابت الفستان وروحت بيتها عشان تاخد شاور وتشوف السوشيال ميديا شوية وتنام عشان لازم تصحى بدري بكرة عشان وراها سكشنين تاني. فتحت موبايلها تشوف لو حد بعتلها مسدجات على الواتساب. أمها بتفكرها إنها بقت 28 سنة ولسة مافيش عريس. وكمان دكتورة المادة بتفكرها إنها تيجي بدري بكرة عشان تسلمها الفلاشة اللي عليها البوربوينت بتاعة الشرح. وكان في مسدج كمان جاية من رقم مش متسجل فتحتها لقت حد بيسألها أنه مش فاهم جزئية معينة من سكشن النهاردة. استغرب عبير جدا واتضايقت لأنها طلبت من الطلبة قبل كدا إن لو حد عنده سؤال يسأل دكتور المادة ميسألنيش أنا. وفعلا بعتت للي باعت الرسالة ده اللي كان كاتب اسمه على الواتساب zizzo أنه يسأل دكتور المادة. وعلى طول جالها الرد من زيزو ده أنه سألها فعلا بس مردتش عليه لحد دلوقتي وأنه محتاج يعرف الإجابة بتاعة سؤاله ضروري النهاردة. قررت تجاوب على سؤاله عبير عشان ميقرفهاش تاني ويقعد يزن وعملت ريكورد دقيقتين تشرحله الجزء اللي مش فاهمه. شكرها زيزو جدا وبعتلها قلبين. وفجأة بعد ما كانت صورته مختفية ظهرت الصورة الشخصية للرقم اللي كان بيكلمها اللي هو زيزو. فتحت عبير الصورة وعرفت انه هو ده اللي على طول بيلعب في موبايله وقت الشرح. بس في نفس الوقت فهمت ان طالما صورته ظهرت فجأة ده معناه انه سجل رقمها عنده. اترددت عبير انها تسجل رقمه كمان بس رجعت وقالت ده طالب عندي ولسة صغير وطفل بالنسبة لي وفعلا سجلت رقمه وقفلت موبايلها ونامت. صحيت عبير تاني يوم واللي كان يوم مشغول جدا زي اللي قبله وزي باقي أيامها وفي آخر اليوم كعادتها بتفتح تشوف الميديا قبل ما تنام. وهي بتقلب في ستوريز الواتساب لقت ستوري زياد منزلها وفتحتها عادي بحسن نية. لكن اللي كانت شايفاه في الستوري خلاها مستغربة ومستعجبة ومش عارفة تفكر من الصورة. زياد كان منزل صورة ليه وهو بيتمرن في الجيم ومتصور بشورت قصير بس والباقي كله من غير هدوم. جسم زياد كان رياضي جدا وعنده عضلات في كل حتة في جسمه وده خلى عبير متفاجأة شوية لأنها أول مرة تشوف صورة لطفل في نظرها بالشكل ده. ولأن حظ عبير دايما مش حلو وهي بتحاول تثبت الصورة عشان متنقلش عالستوري اللي بعدها بعتت بالغلط إيموجي لزياد رد عالستوري اللي منزلها خصوصا ان التحديث الجديد للواتساب بقا فيه إيموجيز موجودة على طول ممكن تدوس عليها دوسة واحدة تبان كرد عالستوري. طبعا بسرعة عبير راحت تمسح اللي هي عملته ده قبل ما زياد يشوفه. لكن المفاجأة إن زياد شاف الإيموجي أصلا واللي كان عبارة عن قلب أحمر! أول ما عبير شافت إن زياد شاف الريبلاي بتاعها قفلت موبايلها على طول. وفضل التفكير يموت دماغها وقعدت تسأل نفسها هو شايفني ازاي دلوقتي. ده أنا رديت بقلب أحمر على صورة ليه وهو عريان وبيستعرض عضلاته!! وقررت إنها هتنام النهاردة وتعتذر لدكتورة المادة بكرة ومتروحش الكلية عشان زياد ميشوفهاش لحد ما تفكر ايه اللي ممكن تعمله. بس كلها خمس دقايق بالظبط ومسكت تليفونها عشان تحاول تشرح لزياد موقفها. وفتحت الواتساب لقت زياد رد عليها أصلا وباعتلها رسالة بتقول (اتفشخت النهاردة في التمرين يا دكتور 😂😂).
طبعا عبير شافت الرسالة واتخضت هو ازاي يكلمني بالطريقة دي ؟! فقررت ترد عليه وتقوله انها بعتت القلب بالغلط وانها آسفة. زياد بحكم انه عايش عالتليفون رد فساعتها وقالها محصلش حاجة يادكتور. الموضوع خلص في دماغ عبير وخلاص هو فهم ان دي كانت غلطة وقررت إنها تروح الكلية عادي بكره ونامت عشان تصحى بدري. راحت عبير الكلية عادي واليوم كان ماشي كويس لحد ما في نص اليوم جالها زياد على مكتبها بحجة أنه عنده سؤال مش فاهمه. عبير مكانش في دماغها وعادي قعدت عشان تفهمه السؤال لكنها لاحظت ان زياد مكانش مركز معاها. في الحقيقة زياد كان مركز مع بزازها. بزاز عبير متوسطين الحجم وشكلهم مناسب جدا لجسمها لأنها مش طويلة ولا قصيرة أوي هو طولها حوالي 1.60 cm ووزنها 55 kg وبالنسبة لطيزها كانت حلوة أوي وحجمها مناسب مش مبالغ فيه. من الآخر عبير جسمها حلو جدا وده اللي مزعلها أنها مش مخطوبة لحد دلوقتي ولا دخلت في أي علاقة غرامية بقالها سنتين. زياد في اللحظة اللي كانت عبير بتحاول تفهمه كان مركز مع بزازها بطريقة غريبة وهي لاحظت ده واتضايقت. وعشان هي متوترة أصلا من زياد بعد اللي حصل امبارح سألته على طول بعصبيه هو انت مركز معابا ولا مركز مع حاجة تاني ؟

زياد : معلش يادكتور سرحت بس شوية

عبير : طب ركز في الشرح عشان مش هعيده تاني

زياد : انا آسف بس بعد تمرين امبارح مش عارف اركز خالص

في دماغها افتكرت الصورة اللي كان منزلها زياد بس استغربت ان زياد لتاني مرة بيقول انه تعب من تمرين امبارح. ومن غير ما تحس بنفسها سألته سؤال


عبير : انت أول مرة تتمرن ولا ايه ؟

زياد : لا بس تمرين امبارح كان صعب أوي ومرهق

عبير : طب ما علينا خلينا نركز في الشرح دلوقتي

كملت عبير الشرح ولاحظت اكتر من مرة ان لسة زياد بيبص على بزازها كل فترة والتانية. بس قالت لنفسها خلاص خلينا نخلص وخليه يغور عشان ميقعدش أكتر من كدا. وفعلا خلصت شرح وقالت إنها مستعجلة عشان وراها سكشن هتروح تشرحه وطلع زياد من مكتبها وقفل الباب وراه. قعدت عبير مع نفسها شوية تفكر في اللي بيحصل مع زياد ده وليه بقا بيظهر كتير كدا في حياتها الفترة اللي فاتت وليه دايما عمالة تفكر في الصورة ولأول مرة من سنتين بدأت عبير تحس احساس مختلف وغريب. سرحت عبير في خيالها دقيقتين بالظبط في الصورة اللي مش عايزة تطلع من دماغها لكنها رجعت وفاقت بسرعة بس المفاجأة انها اكتشفت ان ايديها الشمال محطوط على كسها من فوق الهدوم. ايه اللي حصل وازاي انا وصلت لكدا ؟ أنا لازم ابطل اللي بعمله ده دلوقتي حالا. وفعلا قامت عبير من كرسيها وقالت هتروح الحمام الأول. دخلت عبير الحمام واكتشفت نقط على الأندر الأبيض اللي كانت لابساه ! وده خلاها تفتكر أيام آخر علاقة عاطفية دخلت فيها وهي كانت مع شاب عرفته عن طريق صاحبتها بس مكانوش بيحبوا بعض. ورغم ان العلاقة دي قعدت حوالي 6 شهور بس إلا أنهم كانوا بيتكلموا في أي حاجة تخص السكس وكانوا بيعملوا سكس فون كمان. السكس فون اللي افتكرته عبير بينها وبين الشاب ده خلاها هورني لأول مرة من فترة كبيرة. وبدون أي تفكير ولا تخطيط بدأت عبير تلعب في كسها في حمام الكلية. عبير مكانتش فاكرة أوي ازاي كانت بتلعب في كسها وقت السكس فون فحطت ايديها كلها على كسها وفضلت تحركها جامد. الشهوة الجنسية عند عبير رجعت تاني في اللحظة اللي كانت بتدعك فيها كسها حتى لو في حمام الكلية. وهي بتلعب جامد أوي في كسها جابتهم عبير وهي مستمتعة ومبسوطة أوي انها ارتاحت. بسرعة خرجت عبير من الحمام وراحت شرحت السكشن وخلصت وراحت مكتبها تجهز حاجتها عشان تروح. أخدت حاجتها وطلعت برة الكلية واستنت توقف تاكسي عشان تروح بيتها. وهي واقفة لقت عربية نضيفة ركنت قصادها بس مشافتش مين في العربية عشان الازاز كان متفيم. لحد ما نزل الازاز واكتشفت ان اللي سايق العربية هو زياد

عبير : ايه ده انت عندك عربية؟

زياد : لا دي عربية أبويا بس سرقتها منه النهاردة. اركبي يادكتور هوصلك


عبير : لا أنا مستنية تاكسي

زياد : يا دكتور ما العربية موجودة اهي بدل التاكسي وكدا كدا العربية مش بتاعتنا 😂

عبير : ماشي بس خرجني برة الجامعة بس وهاخد تاكسي من برة

زياد : اللي تشوفيه يا دكتور



ركبت عبير العربية وهي مشاعرها مضطربة ومش عارفة هي بتعمل ايه. اول حاجة هي خايفة من زياد ممكن يحاول يعمل معاها حاجة خصوصا انه قطع بزازها بعينيه النهاردة. تاني حاجة هي خايفة من نفسها تعمل حاجة خصوصا انها افتكرت احساس المتعة النهاردة برضه. بس في نفس الوقت هي فرحانة ان في حد هيوصلها عشان هي فعلا تعبانة والتاكسي بياخد فلوس كتير. وفي وسط تفكيرها ده سألها زياد

زياد : ممكن عنوان حضرتك يا دكتور عشان أوصلك

عبير من غير ما تفكر : اه طبعا ********

زياد : طب كويس ده في طريقي

عبير : انت ساكن هناك ولا ايه ؟

زياد : لا بس رايح الجيم دلوقتي والجيم في طريق بيتك

عبير برضه من غير ما تفكر : انت بتتمرن كل يوم ولا ايه ؟

زياد : اه طبعا

عبير خلاص مش في وعيها : عشان كدا

زياد : عشان كدا ايه ؟

عبير فاقت خلاص : ايه ؟ اقصد يعني الرياضة حلوة لصحتك

زياد : هي حلوة بس انا بتعب أوي

عبير : سلامتك حاول ترفه عن نفسك عشان متزهقش من كتر التمرين

زياد : اه ما انا بعمل كدا فعلا

عبير : بتعمل ايه ؟

زياد : لا يا دكتور مينفعش أقول 😂

عبير : لا قول بتعمل ايه 😂

زياد : بتسلى شوية مع بنات أعرفهم

عبير هنا أدركت خلاص ان لحظة ما ركبت العربية وهي بقت من البنات دي وان كلها وقت بس وهتعمل اللي زياد نفسه يعمله من الأول. والحقيقة انها مش معترضة على ده هي خلاص مش حاسة بنفسها وكل اللي بتفكر فيه هو صورة زياد واللي كانت بتعمله مع حبيبها القديم.

عبير : لا مش فاهمة

زياد : يعني يا دكتور اوقات ببقى عامل مجهود عالي أوي في التمرين فبحتاج حد يخفف عليا

عبير : يخفف عليك ازاي ؟

زياد : يعني أقل حاجة مثلا ان صاحبي يرتاح شوية 😂

عبير : صاحبك ؟

زياد : صاحبي اللي تحت

وشاور علة زبه. وللمفاجأة زبه كان واقف وباين أوي من البنطلون اللي كان لابسه. طبعا عبير اتخضت لأن دي أول مرة تشوف حاجة زي كدا

عبير : ايه ده يا حيوان

زياد : أعمل ايه بس يا دكتور ما انت اللي عامله فيه كدا

عبير : زياد لو سمحت وقف العربية ونزلني

وهنا كمان مفاجأة تكتشفها عبير. العربية بقت في مكان مفهوش حد يعتبر وكمان الباب مبيفتحش. وخلاص العربية وقفت والازاز كله متفيم ومحدش هيقدر يساعدها

عبير : زياد عشان خاطري انت بتعمل ايه ؟ عشان خاطري بلاش فضايح

زياد : ممكن تسمعيني يا دكتور ؟

عبير : ماشي

زياد : احنا جينا المكان ده لسبب واحد بس يا دكتور وهو ان أنا وانت عايزين نعمل كدا. وأنا عمري ما اعمل حاجة غصب بعنك. وعشان تصدقيني ادي الباب اهو

دلوقتي الفرصة متاحة لعبير تختار اللي هي عايزاها. لو عايزة تمشي بس هتفتح الباب وتنزل من العربية. لو مش عايزة تمشي يبقى تستعد للمتعة الحقيقية اللي عمرها ما جربتها قبل كدا. عبير اختارت المتعة وقررت تفضل في العربية وتجرب معنى المتعة مع ولد بجسم زي ده.


زياد : بحب خدودك وهي حمرا كدا يا عبير

عبير : اسمي دكتور عبير وبطل ها

زياد : حاشر يا دكتورتي يا جميلة يا انت

قفل زياد الباب خلاص والعربية كلها بقت مقفولة ومحدش هيقدر يشوفهم. ومن غير اي مقدمات. حط ايده على فخاد عبير اللي كانت لابسة جينز أزرق.

عبير : انت داخل سخن على طول ليه كدا

زياد : عشان متتكسفيش مني يا دكتور

وفجأة نزل على شفايفها في بوسة طويلة أوي افتكرت عبير أول بوسة ليها واللي كانت أيام الجامعة مع أول حبيب ليها. بس واضح أوي ان زياد خبرة في موضوع البوس لدرجة إنه خلاها تندمج وتبقى في عالم تاني مع البوسة الجميلة دي على شفايفها الحلوة

عبير خلاص سخنت ومبقتش تفكر في أي حاجة : ممكن تقلع التيشيرت بتاعك ؟

بيقلع زياد التيشيرت وبتبان عضلاته كلها قدام عبير اللي بتضحك وبدأت تلمس عضلات صدره وبطنه. وراحت كمان هي باسته المرة دي بوسة طويلة كانت فيها إيد زياد بدأت تلعب في بزاز عبير. وعشان زياد محترف أوي عرف يقلع عبير اللي كانت لابساه من فوق وخلاها بالبرا بس

وراح بايس رقبتها بوسة مليانة رومانسية خلت عبير تدوب فيها ومتبقاش قادرة. بعد كدا بحرفنة كبيرة قلعها البرا وبقت بزازها كلها قدامه.

نزل بلسانه على طول على حلماتها وفضل يمص فيهم بحرفنة أوي

عبير : اممممم اااه اااه يخربيتك براااحة عليهم هتفعصهم اااه

فضل زياد ياكل ويلحس بزاز عبير جامد اوي وراح ماسك إيد عبير وهو بيلحس بزازها وحط ايديها على زبره من فوق البنطلون.


عبير : اييييه دههه ايه المفاجأة دييييي

زياد : بزازك طعمهم حلو أوي يا دكتورتي اممممم

عبير : خدهم في بوقك يحبيبي واستمتع بيهم

كمل لحس في بزاز عبير شوية كمان لحد ما خلاص تعب وقرر انه يطلعه. وفعلا قلع البنطلون وكمان البوكسر وطلع زبه لعبير

عبير : اييييه دههههه

زياد : هاتي ايدك يا حبيبتي

بياخد زياد إيد عبير ويحطها على زبه اللي كان سخن أوي. ومن غير اي مقدمات عبير بتنزل بوشها عشان تمص زب زياد.

زياد : أيوة يا دكتور مصي زبي جامد أوي ايوة كدااا

عبير وهي بتمص : دي أول مرة أمص فلو مش حلوة اديني بتعلم

زياد : انت جامدة أوي يا دكتور أصلا

وهي بتمص زب زياد قلعت الجينز اللي هي لابساه وبقت بالأندر الأببض بس اللي كان متغرق من كسها. وشالت بوقها من زب زياد وعدلت قعدتها.

عبير : مش هتردي الجميل اللي لسة عاملاهولك ولا ايه ؟

زياد : طبعا يا قلبي

راحت عبير عالكنبة اللي ورا ووراها زياد وقلعها الاندر خالص عشان مالوش لازمة دلوقتي. نيم زياد عبير على ضهرها ونزل هو يقعد عالأرض وبقا قصاد كسها بالظبط. أول بس ما حط لسانه جسم عبير كله اتكهرب.

عبير : آآآآآآه آآآآآآه بالراحة يا حبيبي

قعد يلحس زياد زي المحترف في كس عبير اللي كان محلوق كله ومفهوش ولا شعراية وهي عمالة تصوت من المتعة ااااه كمل يا حبيبي الحس كس دكتورتك جامد اوي. انا عايزاك تخليني بتاعتك النهاردة


خلص زياد لحس وقام عشان يدخله. خلاص جت اللحظة اللي عبير مستنياها بقالها سنين. اخيرا هتتناك وتجرب احساس المتعة الحقيقي.

زياد : ادخله فين ؟

عبير : انت بتسأللللل دخله في كسسسييي اخلصصص

بيدخله زياد واحدة واحدة في كسها بعد ما لعب بيه على زنبورها قبل ما يدخله وهي كانت هتجنن أصلا انه يدخله وينجز

عبير : دخللللله بقا يلااااا مش قادرة

دخله زياد في كس عبير وهي نايمة على ضهرها وفاتحة رجليها عالآخر وكسها بياخد الزب الكبير ده

عبير : اااااه مش قاااادرة

بدأ يحرك جسمه زياد على عبير طالع وداخل وعبير خلاص بقت في عالم تاني

زياد : بتحبي زبي جواكي يا دكتورتي ؟

عبير : أوي يا حبيبي دخله كمان دخله كلله بقايا

بيسمع الكلام زياد وبيدخل زبه كله جوا كس عبير وبينيك في عبير بأقصى قوة عنده

عبير : آآآآآآه ااااه نيكني نيكني جامد نيك دكتورتك اللي بتشرحلك نيييييكنييييي

سرع زياد النيك وخلاص بقا بينيكها جامد أوي لحد ما ارتعش جسم عبير وانتفض من مكانه وجابتهم على زبه

عبير بصويت : ااااااااااااااه بجيبهمممممم ايوةةةة نيكنييييي اااااااههه

زياد من صوت عبير مقدرش يستحمل هو كمان وخلاص قرب يجيبهم

زياد : هجيب اجيبهم فييين؟

عبير : في كسسسسييييي هاتهم جوايا عايزة اتغرق بلبنك

زياد : ااااااه

بدأ يجيبهم زياد في كس عبير زي ما قالتله ونزل لبنه كله جواها. اتبسطت عبير أوي من اليوم ده وحست اخيرا لأول مرة انها مبسوطة وسعيدة بأول تجربة ليها حقيقية حست فيها بمتعة أول مرة تحس بيها
 
  • عجبني
  • طب!
  • انا سخنت كده ليه
التفاعلات: AndyCat, sexo19, Kareem kareem و 11 آخرين
تجنن تسلم ايدك تحياتي لك
 
  • يالهوي هي وصلت لكده
التفاعلات: نزيه الخاطر
قصة فاجرة وجامدة نيك روعه استمر انا ضربت عليها😂
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
بيبدأ السكشن الممل كالعادة والطويل جدا واللي عمر ما حد كان بيركز فيه ولا بيهتم بالشرح إلا قليل جدا. خصوصا بقا زياد اللي طول السكشن بيفضل ماسك تليفونه وقاعد عليه لدرجة إن دكتور عبير في مرة اتعصبت عليه وقالتله يا تركز في السكشن يا تطلع برة. عبير الأسبوع ده مش مركزة خالص وباين عليها انها متوتره ومش كويسة ومع ذلك لازم تشرح السكشن وتخلص بدري عشان وراها كمان سكشن بعده وبعد كدا لسة هتروح تشتري فستان جديد عشان تحضر بيه فرح آخر واحدة من صحباتها اللي خلاص اتجوزوا كلهم. طبعا عبير فرحانة لصاحبتها بس في نفس الوقت زعلانة إنها لسة عانس خصوصا انها وصلت ل28 سنة ولسة شغالة معيدة يدوبك بتكفيها فلوس الإيجار والعيشة لأنها متغربة ومش قاعدة في مدينتها عشان شغلها. اليوم خلص بعد معاناة طويلة وتعب ومجهود كبير جدا من عبير واخيرا جابت الفستان وروحت بيتها عشان تاخد شاور وتشوف السوشيال ميديا شوية وتنام عشان لازم تصحى بدري بكرة عشان وراها سكشنين تاني. فتحت موبايلها تشوف لو حد بعتلها مسدجات على الواتساب. أمها بتفكرها إنها بقت 28 سنة ولسة مافيش عريس. وكمان دكتورة المادة بتفكرها إنها تيجي بدري بكرة عشان تسلمها الفلاشة اللي عليها البوربوينت بتاعة الشرح. وكان في مسدج كمان جاية من رقم مش متسجل فتحتها لقت حد بيسألها أنه مش فاهم جزئية معينة من سكشن النهاردة. استغرب عبير جدا واتضايقت لأنها طلبت من الطلبة قبل كدا إن لو حد عنده سؤال يسأل دكتور المادة ميسألنيش أنا. وفعلا بعتت للي باعت الرسالة ده اللي كان كاتب اسمه على الواتساب zizzo أنه يسأل دكتور المادة. وعلى طول جالها الرد من زيزو ده أنه سألها فعلا بس مردتش عليه لحد دلوقتي وأنه محتاج يعرف الإجابة بتاعة سؤاله ضروري النهاردة. قررت تجاوب على سؤاله عبير عشان ميقرفهاش تاني ويقعد يزن وعملت ريكورد دقيقتين تشرحله الجزء اللي مش فاهمه. شكرها زيزو جدا وبعتلها قلبين. وفجأة بعد ما كانت صورته مختفية ظهرت الصورة الشخصية للرقم اللي كان بيكلمها اللي هو زيزو. فتحت عبير الصورة وعرفت انه هو ده اللي على طول بيلعب في موبايله وقت الشرح. بس في نفس الوقت فهمت ان طالما صورته ظهرت فجأة ده معناه انه سجل رقمها عنده. اترددت عبير انها تسجل رقمه كمان بس رجعت وقالت ده طالب عندي ولسة صغير وطفل بالنسبة لي وفعلا سجلت رقمه وقفلت موبايلها ونامت. صحيت عبير تاني يوم واللي كان يوم مشغول جدا زي اللي قبله وزي باقي أيامها وفي آخر اليوم كعادتها بتفتح تشوف الميديا قبل ما تنام. وهي بتقلب في ستوريز الواتساب لقت ستوري زياد منزلها وفتحتها عادي بحسن نية. لكن اللي كانت شايفاه في الستوري خلاها مستغربة ومستعجبة ومش عارفة تفكر من الصورة. زياد كان منزل صورة ليه وهو بيتمرن في الجيم ومتصور بشورت قصير بس والباقي كله من غير هدوم. جسم زياد كان رياضي جدا وعنده عضلات في كل حتة في جسمه وده خلى عبير متفاجأة شوية لأنها أول مرة تشوف صورة لطفل في نظرها بالشكل ده. ولأن حظ عبير دايما مش حلو وهي بتحاول تثبت الصورة عشان متنقلش عالستوري اللي بعدها بعتت بالغلط إيموجي لزياد رد عالستوري اللي منزلها خصوصا ان التحديث الجديد للواتساب بقا فيه إيموجيز موجودة على طول ممكن تدوس عليها دوسة واحدة تبان كرد عالستوري. طبعا بسرعة عبير راحت تمسح اللي هي عملته ده قبل ما زياد يشوفه. لكن المفاجأة إن زياد شاف الإيموجي أصلا واللي كان عبارة عن قلب أحمر! أول ما عبير شافت إن زياد شاف الريبلاي بتاعها قفلت موبايلها على طول. وفضل التفكير يموت دماغها وقعدت تسأل نفسها هو شايفني ازاي دلوقتي. ده أنا رديت بقلب أحمر على صورة ليه وهو عريان وبيستعرض عضلاته!! وقررت إنها هتنام النهاردة وتعتذر لدكتورة المادة بكرة ومتروحش الكلية عشان زياد ميشوفهاش لحد ما تفكر ايه اللي ممكن تعمله. بس كلها خمس دقايق بالظبط ومسكت تليفونها عشان تحاول تشرح لزياد موقفها. وفتحت الواتساب لقت زياد رد عليها أصلا وباعتلها رسالة بتقول (اتفشخت النهاردة في التمرين يا دكتور 😂😂).
طبعا عبير شافت الرسالة واتخضت هو ازاي يكلمني بالطريقة دي ؟! فقررت ترد عليه وتقوله انها بعتت القلب بالغلط وانها آسفة. زياد بحكم انه عايش عالتليفون رد فساعتها وقالها محصلش حاجة يادكتور. الموضوع خلص في دماغ عبير وخلاص هو فهم ان دي كانت غلطة وقررت إنها تروح الكلية عادي بكره ونامت عشان تصحى بدري. راحت عبير الكلية عادي واليوم كان ماشي كويس لحد ما في نص اليوم جالها زياد على مكتبها بحجة أنه عنده سؤال مش فاهمه. عبير مكانش في دماغها وعادي قعدت عشان تفهمه السؤال لكنها لاحظت ان زياد مكانش مركز معاها. في الحقيقة زياد كان مركز مع بزازها. بزاز عبير متوسطين الحجم وشكلهم مناسب جدا لجسمها لأنها مش طويلة ولا قصيرة أوي هو طولها حوالي 1.60 cm ووزنها 55 kg وبالنسبة لطيزها كانت حلوة أوي وحجمها مناسب مش مبالغ فيه. من الآخر عبير جسمها حلو جدا وده اللي مزعلها أنها مش مخطوبة لحد دلوقتي ولا دخلت في أي علاقة غرامية بقالها سنتين. زياد في اللحظة اللي كانت عبير بتحاول تفهمه كان مركز مع بزازها بطريقة غريبة وهي لاحظت ده واتضايقت. وعشان هي متوترة أصلا من زياد بعد اللي حصل امبارح سألته على طول بعصبيه هو انت مركز معابا ولا مركز مع حاجة تاني ؟

زياد : معلش يادكتور سرحت بس شوية

عبير : طب ركز في الشرح عشان مش هعيده تاني

زياد : انا آسف بس بعد تمرين امبارح مش عارف اركز خالص

في دماغها افتكرت الصورة اللي كان منزلها زياد بس استغربت ان زياد لتاني مرة بيقول انه تعب من تمرين امبارح. ومن غير ما تحس بنفسها سألته سؤال


عبير : انت أول مرة تتمرن ولا ايه ؟

زياد : لا بس تمرين امبارح كان صعب أوي ومرهق

عبير : طب ما علينا خلينا نركز في الشرح دلوقتي

كملت عبير الشرح ولاحظت اكتر من مرة ان لسة زياد بيبص على بزازها كل فترة والتانية. بس قالت لنفسها خلاص خلينا نخلص وخليه يغور عشان ميقعدش أكتر من كدا. وفعلا خلصت شرح وقالت إنها مستعجلة عشان وراها سكشن هتروح تشرحه وطلع زياد من مكتبها وقفل الباب وراه. قعدت عبير مع نفسها شوية تفكر في اللي بيحصل مع زياد ده وليه بقا بيظهر كتير كدا في حياتها الفترة اللي فاتت وليه دايما عمالة تفكر في الصورة ولأول مرة من سنتين بدأت عبير تحس احساس مختلف وغريب. سرحت عبير في خيالها دقيقتين بالظبط في الصورة اللي مش عايزة تطلع من دماغها لكنها رجعت وفاقت بسرعة بس المفاجأة انها اكتشفت ان ايديها الشمال محطوط على كسها من فوق الهدوم. ايه اللي حصل وازاي انا وصلت لكدا ؟ أنا لازم ابطل اللي بعمله ده دلوقتي حالا. وفعلا قامت عبير من كرسيها وقالت هتروح الحمام الأول. دخلت عبير الحمام واكتشفت نقط على الأندر الأبيض اللي كانت لابساه ! وده خلاها تفتكر أيام آخر علاقة عاطفية دخلت فيها وهي كانت مع شاب عرفته عن طريق صاحبتها بس مكانوش بيحبوا بعض. ورغم ان العلاقة دي قعدت حوالي 6 شهور بس إلا أنهم كانوا بيتكلموا في أي حاجة تخص السكس وكانوا بيعملوا سكس فون كمان. السكس فون اللي افتكرته عبير بينها وبين الشاب ده خلاها هورني لأول مرة من فترة كبيرة. وبدون أي تفكير ولا تخطيط بدأت عبير تلعب في كسها في حمام الكلية. عبير مكانتش فاكرة أوي ازاي كانت بتلعب في كسها وقت السكس فون فحطت ايديها كلها على كسها وفضلت تحركها جامد. الشهوة الجنسية عند عبير رجعت تاني في اللحظة اللي كانت بتدعك فيها كسها حتى لو في حمام الكلية. وهي بتلعب جامد أوي في كسها جابتهم عبير وهي مستمتعة ومبسوطة أوي انها ارتاحت. بسرعة خرجت عبير من الحمام وراحت شرحت السكشن وخلصت وراحت مكتبها تجهز حاجتها عشان تروح. أخدت حاجتها وطلعت برة الكلية واستنت توقف تاكسي عشان تروح بيتها. وهي واقفة لقت عربية نضيفة ركنت قصادها بس مشافتش مين في العربية عشان الازاز كان متفيم. لحد ما نزل الازاز واكتشفت ان اللي سايق العربية هو زياد

عبير : ايه ده انت عندك عربية؟

زياد : لا دي عربية أبويا بس سرقتها منه النهاردة. اركبي يادكتور هوصلك


عبير : لا أنا مستنية تاكسي

زياد : يا دكتور ما العربية موجودة اهي بدل التاكسي وكدا كدا العربية مش بتاعتنا 😂

عبير : ماشي بس خرجني برة الجامعة بس وهاخد تاكسي من برة

زياد : اللي تشوفيه يا دكتور



ركبت عبير العربية وهي مشاعرها مضطربة ومش عارفة هي بتعمل ايه. اول حاجة هي خايفة من زياد ممكن يحاول يعمل معاها حاجة خصوصا انه قطع بزازها بعينيه النهاردة. تاني حاجة هي خايفة من نفسها تعمل حاجة خصوصا انها افتكرت احساس المتعة النهاردة برضه. بس في نفس الوقت هي فرحانة ان في حد هيوصلها عشان هي فعلا تعبانة والتاكسي بياخد فلوس كتير. وفي وسط تفكيرها ده سألها زياد

زياد : ممكن عنوان حضرتك يا دكتور عشان أوصلك

عبير من غير ما تفكر : اه طبعا ********

زياد : طب كويس ده في طريقي

عبير : انت ساكن هناك ولا ايه ؟

زياد : لا بس رايح الجيم دلوقتي والجيم في طريق بيتك

عبير برضه من غير ما تفكر : انت بتتمرن كل يوم ولا ايه ؟

زياد : اه طبعا

عبير خلاص مش في وعيها : عشان كدا

زياد : عشان كدا ايه ؟

عبير فاقت خلاص : ايه ؟ اقصد يعني الرياضة حلوة لصحتك

زياد : هي حلوة بس انا بتعب أوي

عبير : سلامتك حاول ترفه عن نفسك عشان متزهقش من كتر التمرين

زياد : اه ما انا بعمل كدا فعلا

عبير : بتعمل ايه ؟

زياد : لا يا دكتور مينفعش أقول 😂

عبير : لا قول بتعمل ايه 😂

زياد : بتسلى شوية مع بنات أعرفهم

عبير هنا أدركت خلاص ان لحظة ما ركبت العربية وهي بقت من البنات دي وان كلها وقت بس وهتعمل اللي زياد نفسه يعمله من الأول. والحقيقة انها مش معترضة على ده هي خلاص مش حاسة بنفسها وكل اللي بتفكر فيه هو صورة زياد واللي كانت بتعمله مع حبيبها القديم.

عبير : لا مش فاهمة

زياد : يعني يا دكتور اوقات ببقى عامل مجهود عالي أوي في التمرين فبحتاج حد يخفف عليا

عبير : يخفف عليك ازاي ؟

زياد : يعني أقل حاجة مثلا ان صاحبي يرتاح شوية 😂

عبير : صاحبك ؟

زياد : صاحبي اللي تحت

وشاور علة زبه. وللمفاجأة زبه كان واقف وباين أوي من البنطلون اللي كان لابسه. طبعا عبير اتخضت لأن دي أول مرة تشوف حاجة زي كدا

عبير : ايه ده يا حيوان

زياد : أعمل ايه بس يا دكتور ما انت اللي عامله فيه كدا

عبير : زياد لو سمحت وقف العربية ونزلني

وهنا كمان مفاجأة تكتشفها عبير. العربية بقت في مكان مفهوش حد يعتبر وكمان الباب مبيفتحش. وخلاص العربية وقفت والازاز كله متفيم ومحدش هيقدر يساعدها

عبير : زياد عشان خاطري انت بتعمل ايه ؟ عشان خاطري بلاش فضايح

زياد : ممكن تسمعيني يا دكتور ؟

عبير : ماشي

زياد : احنا جينا المكان ده لسبب واحد بس يا دكتور وهو ان أنا وانت عايزين نعمل كدا. وأنا عمري ما اعمل حاجة غصب بعنك. وعشان تصدقيني ادي الباب اهو

دلوقتي الفرصة متاحة لعبير تختار اللي هي عايزاها. لو عايزة تمشي بس هتفتح الباب وتنزل من العربية. لو مش عايزة تمشي يبقى تستعد للمتعة الحقيقية اللي عمرها ما جربتها قبل كدا. عبير اختارت المتعة وقررت تفضل في العربية وتجرب معنى المتعة مع ولد بجسم زي ده.


زياد : بحب خدودك وهي حمرا كدا يا عبير

عبير : اسمي دكتور عبير وبطل ها

زياد : حاشر يا دكتورتي يا جميلة يا انت

قفل زياد الباب خلاص والعربية كلها بقت مقفولة ومحدش هيقدر يشوفهم. ومن غير اي مقدمات. حط ايده على فخاد عبير اللي كانت لابسة جينز أزرق.

عبير : انت داخل سخن على طول ليه كدا

زياد : عشان متتكسفيش مني يا دكتور

وفجأة نزل على شفايفها في بوسة طويلة أوي افتكرت عبير أول بوسة ليها واللي كانت أيام الجامعة مع أول حبيب ليها. بس واضح أوي ان زياد خبرة في موضوع البوس لدرجة إنه خلاها تندمج وتبقى في عالم تاني مع البوسة الجميلة دي على شفايفها الحلوة

عبير خلاص سخنت ومبقتش تفكر في أي حاجة : ممكن تقلع التيشيرت بتاعك ؟

بيقلع زياد التيشيرت وبتبان عضلاته كلها قدام عبير اللي بتضحك وبدأت تلمس عضلات صدره وبطنه. وراحت كمان هي باسته المرة دي بوسة طويلة كانت فيها إيد زياد بدأت تلعب في بزاز عبير. وعشان زياد محترف أوي عرف يقلع عبير اللي كانت لابساه من فوق وخلاها بالبرا بس

وراح بايس رقبتها بوسة مليانة رومانسية خلت عبير تدوب فيها ومتبقاش قادرة. بعد كدا بحرفنة كبيرة قلعها البرا وبقت بزازها كلها قدامه.

نزل بلسانه على طول على حلماتها وفضل يمص فيهم بحرفنة أوي

عبير : اممممم اااه اااه يخربيتك براااحة عليهم هتفعصهم اااه

فضل زياد ياكل ويلحس بزاز عبير جامد اوي وراح ماسك إيد عبير وهو بيلحس بزازها وحط ايديها على زبره من فوق البنطلون.


عبير : اييييه دههه ايه المفاجأة دييييي

زياد : بزازك طعمهم حلو أوي يا دكتورتي اممممم

عبير : خدهم في بوقك يحبيبي واستمتع بيهم

كمل لحس في بزاز عبير شوية كمان لحد ما خلاص تعب وقرر انه يطلعه. وفعلا قلع البنطلون وكمان البوكسر وطلع زبه لعبير

عبير : اييييه دههههه

زياد : هاتي ايدك يا حبيبتي

بياخد زياد إيد عبير ويحطها على زبه اللي كان سخن أوي. ومن غير اي مقدمات عبير بتنزل بوشها عشان تمص زب زياد.

زياد : أيوة يا دكتور مصي زبي جامد أوي ايوة كدااا

عبير وهي بتمص : دي أول مرة أمص فلو مش حلوة اديني بتعلم

زياد : انت جامدة أوي يا دكتور أصلا

وهي بتمص زب زياد قلعت الجينز اللي هي لابساه وبقت بالأندر الأببض بس اللي كان متغرق من كسها. وشالت بوقها من زب زياد وعدلت قعدتها.

عبير : مش هتردي الجميل اللي لسة عاملاهولك ولا ايه ؟

زياد : طبعا يا قلبي

راحت عبير عالكنبة اللي ورا ووراها زياد وقلعها الاندر خالص عشان مالوش لازمة دلوقتي. نيم زياد عبير على ضهرها ونزل هو يقعد عالأرض وبقا قصاد كسها بالظبط. أول بس ما حط لسانه جسم عبير كله اتكهرب.

عبير : آآآآآآه آآآآآآه بالراحة يا حبيبي

قعد يلحس زياد زي المحترف في كس عبير اللي كان محلوق كله ومفهوش ولا شعراية وهي عمالة تصوت من المتعة ااااه كمل يا حبيبي الحس كس دكتورتك جامد اوي. انا عايزاك تخليني بتاعتك النهاردة


خلص زياد لحس وقام عشان يدخله. خلاص جت اللحظة اللي عبير مستنياها بقالها سنين. اخيرا هتتناك وتجرب احساس المتعة الحقيقي.

زياد : ادخله فين ؟

عبير : انت بتسأللللل دخله في كسسسييي اخلصصص

بيدخله زياد واحدة واحدة في كسها بعد ما لعب بيه على زنبورها قبل ما يدخله وهي كانت هتجنن أصلا انه يدخله وينجز

عبير : دخللللله بقا يلااااا مش قادرة

دخله زياد في كس عبير وهي نايمة على ضهرها وفاتحة رجليها عالآخر وكسها بياخد الزب الكبير ده

عبير : اااااه مش قاااادرة

بدأ يحرك جسمه زياد على عبير طالع وداخل وعبير خلاص بقت في عالم تاني

زياد : بتحبي زبي جواكي يا دكتورتي ؟

عبير : أوي يا حبيبي دخله كمان دخله كلله بقايا

بيسمع الكلام زياد وبيدخل زبه كله جوا كس عبير وبينيك في عبير بأقصى قوة عنده

عبير : آآآآآآه ااااه نيكني نيكني جامد نيك دكتورتك اللي بتشرحلك نيييييكنييييي

سرع زياد النيك وخلاص بقا بينيكها جامد أوي لحد ما ارتعش جسم عبير وانتفض من مكانه وجابتهم على زبه

عبير بصويت : ااااااااااااااه بجيبهمممممم ايوةةةة نيكنييييي اااااااههه

زياد من صوت عبير مقدرش يستحمل هو كمان وخلاص قرب يجيبهم

زياد : هجيب اجيبهم فييين؟

عبير : في كسسسسييييي هاتهم جوايا عايزة اتغرق بلبنك

زياد : ااااااه

بدأ يجيبهم زياد في كس عبير زي ما قالتله ونزل لبنه كله جواها. اتبسطت عبير أوي من اليوم ده وحست اخيرا لأول مرة انها مبسوطة وسعيدة بأول تجربة ليها حقيقية حست فيها بمتعة أول مرة تحس بيها
عاس
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%