يبدو أن هذه الشكلية أصبحت فرصة للخروج باستنتاج هام عن طبيعة الميول الجنسية لدينا، فمعظم التعليقات توجه صاحب المشكل للاستمرار بدل إن تحذره وتنصحه بالتراجع والتوقف عن تخيلاته، وفي المرتبة الثانية هناك تعليقات يسعى أصحابها لاغتنام الفرصة للتقرب من صاحب المشكل، وهي أيضا تصب في نفس الاتجاه،أي تشجيع الميول الديوثية. ومع ذلك فالنظرة الاجتماعية للديوث ما تزال سلبية،مع الاسف رغم العدد الخفي وعدد المستفيدين من الوضع