أهلا بيكم اسمى ميدو عندى 21 سنة من مصر و دى اول قصة ليا فى المنتدى
اولاُ احب أعرفكم ببطلة قصتنا امى ايمان عمرها 43 سنة اوصافها متوسطة الطول جسمها مليان عندها كرش صغير بزازها وسط و احلى حاجة فيها طيازها الكبيرة المشدودة طبعا القصة دى فعلا بدايتى فى سكة الدياثة و التعريص بس كل دا مجرد خيالات و متعة سوشيال والدى مسافر برا و مبيرجعش غير كل فين و فين الموقف حصلى و أنا كان عندى ١١ سنة.
ماما : يلا اصحى يحبيبى هوصلك المدرسة النهاردة عشان عاوزة اكلم المدرسين
انا: حاضر يست الكل ، صحيت و لبست و خرجنا و امى كانت لابسة عباية سمرا مبينة طيزها اوى و احنا معندناش عربية فبروح انا و امى بالمترو وصلنا المحطة و كان طبعا زحمة جداً لدرجة ان امى اتضايقت و كانت غضبانة عليا فى شئ معين مش فاكره المهم انا طبعا ببراة *** قررت ابعد عنها سيكة اول ما بعدت شوية لقيت راجل ضخم لزق فيها امى برقت و حاولت تشدنى وراها و انا مش قادر استوعب الموقف و مرضتش اقرب فجاءة المحلك الراجل لازق بتاعه فى طياز امى و هى عمالة تبصله بغضب بس متكلمتش انا على جنبهم فشفت كل حاجه الراجل مد ايده لتحت و اداها بعبوص ملوكى خلاها تبرق و مكتفاش بكدا الراجل بص عليا و ادانى نظرة سريعة ابتسم ابتسامة صفرا محمولة بالسخرية لما لقى انها سكتت بدأ يبعبص فيها من تحت و يقفش طيزها فوسط الزحمة و لا حد دارى و امى فى النهاية استسلمت و سابته يكمل بعدها بشويه الراجل بتاعه كان واقف لدرجة هيشق البنطلون قام ممشى ايده كلها بين فلق طياز ماما العباية اتقسمت و كان حدد كل المواقع خلاص و بعدها عرفت عمل كدا ليه قرب منها بشويش و لزق زبه اللى واقف فى الخرم بالظبط و غرسه و كانت امى هتوقع من الحركة دى بس الزحمة ساعدتها فضل على الوضع دا دقيقة و هى ساكتة بعدها نزل ايديه آلأتنين و مسك طيازها فتحها زى الراجل لما يكون بينيك واحدة و دخل زبه اعمق امى عينيها كانت هتطلع من مكانها ووشها احمر فشخ شال ايديه و بدأ يتحرك بشويش بعدها خرجه و شفت العباية داخلة فخرم طيز امى أنا لاول مرة حسيت بشعور غريب من زبى و طبعا كنت مبلغتش فمكنتش فاهم ايه الشعوى دا بعدها امى حاولت تعدل العباية قام الراجل لطش ايدها كانه بيقول أنا لسه مخلصتش يشرموطة رجع ايده لتحت و قعد يحك بتاعه فى طيزها و فضل يبعبص فيها يجى عشر محطات و فى الاخر نزل معانا عدى من جنبنا و غمز لها امى كانت طالعة كلها عرق ووشها محمر بصتلى و قالتلى : انت ليه متكلمتش او جيت تحوشه
انا بصيت بأستغراب و سكت لانى مكنتش مستوعب الموقف
رجعنا البيت و كملنا و لا اكنه حاجه حصلت
بعدها بفترة بعد البلوغ دخلت فعالم الجنس و فهمت الدنيا و كنت ماشى طبيعى لغاية ما فيوم شفت واحد سرسجي فى السوشيال ميديا بيتفاخر بانجازاته انه ازاى بعبص نسوان فى المواصلات و قبل كدا بعبص ام قدام ابنها فى المترو انا علطول استحضرت الموقف اللى حصلى وواجهت الراجل قلتله مش من حقك تعمل كدا فى محارم الناس الراجل رد عليا بسخريه : ههههههه هى البعيدة كانت امك
شتمته و عملتله بلوك بعدها اتضايقت جدا و لومت نفسى انا ليه متكلمتش ساعتها خرجت الصالة عشان افك شوية لقيت امى عمالة تنضف لقيت نفسي مركز فجسمها و طيزها و هى عمالة ترج مع كل خطوة و فجأة قامت وطت عشان تمسح و لاحظت قد إيه طيز ماما كبيرة لقيت بتاعى وقف جريت على الحمام و بديت العب بزبى و انا بتخيل جسمها و فجاة و انا بتخيل داهمتنى ذكرى اللى الراجل عمله فيها اتبضنت من نفسى و بطلت و رحت نمت صحيت من النوم متاخر لقيت امى نايمة و تلفونها مفتوح فى الصالة طبعا عندى عادة فضول قاتلة فتحته رحت للمعرض بتاع الصور شفت صورها كلها بهدوم محتشمة و عبايات قلت لازم احترمها رجعت و كنت هقفله لاحظت زرار سلة المحذوفات دخلت و عينك ما تشوف الا النور شفت علامة فيديو لست عريانة!! دخلته لقيت ايه امى الست المحترمة المحجبة مصورة طيازها ملط فى الحمام بتاعنا اول ما الفيديو اشتغل لقيتها لفت للكاميرا و مسكت فلقتين طيازها قدام الكاميرا و فتحتهم و خرمها بان طبعا انا جالى هبوط ساعتها و قلبى قعد يدق لدرجة انى كنت هطير خرجت و قفلت الموبايل و رجعت اوضتى بسرعة المنظر ده كان كفيل يخلينى منامش رجعت الصالة تانى فتحت التلفون و بعت الحاجات لتليفونى دخلت الحمام ضربت باقصى قوة عندى على الفيديو لدرجة انى جبتهم ٣ مرات ورا بعض بعدها اتغيرت نظرتى تماما لامى و بقيت بشوفها بشكل شهوانى مع العلم انى عارف ان الفيديوهات كانت مبعوتة لابويا المسافر
و دى كانت بذور الدياثة حاسس انى طولت زيادة عن اللزوم بعتذر لكن لو القصة عجبتكم هكمل للمرحلة الجاية و ازاى تدريجيا بقيت ديوث معترف بدياثته
اولاُ احب أعرفكم ببطلة قصتنا امى ايمان عمرها 43 سنة اوصافها متوسطة الطول جسمها مليان عندها كرش صغير بزازها وسط و احلى حاجة فيها طيازها الكبيرة المشدودة طبعا القصة دى فعلا بدايتى فى سكة الدياثة و التعريص بس كل دا مجرد خيالات و متعة سوشيال والدى مسافر برا و مبيرجعش غير كل فين و فين الموقف حصلى و أنا كان عندى ١١ سنة.
ماما : يلا اصحى يحبيبى هوصلك المدرسة النهاردة عشان عاوزة اكلم المدرسين
انا: حاضر يست الكل ، صحيت و لبست و خرجنا و امى كانت لابسة عباية سمرا مبينة طيزها اوى و احنا معندناش عربية فبروح انا و امى بالمترو وصلنا المحطة و كان طبعا زحمة جداً لدرجة ان امى اتضايقت و كانت غضبانة عليا فى شئ معين مش فاكره المهم انا طبعا ببراة *** قررت ابعد عنها سيكة اول ما بعدت شوية لقيت راجل ضخم لزق فيها امى برقت و حاولت تشدنى وراها و انا مش قادر استوعب الموقف و مرضتش اقرب فجاءة المحلك الراجل لازق بتاعه فى طياز امى و هى عمالة تبصله بغضب بس متكلمتش انا على جنبهم فشفت كل حاجه الراجل مد ايده لتحت و اداها بعبوص ملوكى خلاها تبرق و مكتفاش بكدا الراجل بص عليا و ادانى نظرة سريعة ابتسم ابتسامة صفرا محمولة بالسخرية لما لقى انها سكتت بدأ يبعبص فيها من تحت و يقفش طيزها فوسط الزحمة و لا حد دارى و امى فى النهاية استسلمت و سابته يكمل بعدها بشويه الراجل بتاعه كان واقف لدرجة هيشق البنطلون قام ممشى ايده كلها بين فلق طياز ماما العباية اتقسمت و كان حدد كل المواقع خلاص و بعدها عرفت عمل كدا ليه قرب منها بشويش و لزق زبه اللى واقف فى الخرم بالظبط و غرسه و كانت امى هتوقع من الحركة دى بس الزحمة ساعدتها فضل على الوضع دا دقيقة و هى ساكتة بعدها نزل ايديه آلأتنين و مسك طيازها فتحها زى الراجل لما يكون بينيك واحدة و دخل زبه اعمق امى عينيها كانت هتطلع من مكانها ووشها احمر فشخ شال ايديه و بدأ يتحرك بشويش بعدها خرجه و شفت العباية داخلة فخرم طيز امى أنا لاول مرة حسيت بشعور غريب من زبى و طبعا كنت مبلغتش فمكنتش فاهم ايه الشعوى دا بعدها امى حاولت تعدل العباية قام الراجل لطش ايدها كانه بيقول أنا لسه مخلصتش يشرموطة رجع ايده لتحت و قعد يحك بتاعه فى طيزها و فضل يبعبص فيها يجى عشر محطات و فى الاخر نزل معانا عدى من جنبنا و غمز لها امى كانت طالعة كلها عرق ووشها محمر بصتلى و قالتلى : انت ليه متكلمتش او جيت تحوشه
انا بصيت بأستغراب و سكت لانى مكنتش مستوعب الموقف
رجعنا البيت و كملنا و لا اكنه حاجه حصلت
بعدها بفترة بعد البلوغ دخلت فعالم الجنس و فهمت الدنيا و كنت ماشى طبيعى لغاية ما فيوم شفت واحد سرسجي فى السوشيال ميديا بيتفاخر بانجازاته انه ازاى بعبص نسوان فى المواصلات و قبل كدا بعبص ام قدام ابنها فى المترو انا علطول استحضرت الموقف اللى حصلى وواجهت الراجل قلتله مش من حقك تعمل كدا فى محارم الناس الراجل رد عليا بسخريه : ههههههه هى البعيدة كانت امك
شتمته و عملتله بلوك بعدها اتضايقت جدا و لومت نفسى انا ليه متكلمتش ساعتها خرجت الصالة عشان افك شوية لقيت امى عمالة تنضف لقيت نفسي مركز فجسمها و طيزها و هى عمالة ترج مع كل خطوة و فجأة قامت وطت عشان تمسح و لاحظت قد إيه طيز ماما كبيرة لقيت بتاعى وقف جريت على الحمام و بديت العب بزبى و انا بتخيل جسمها و فجاة و انا بتخيل داهمتنى ذكرى اللى الراجل عمله فيها اتبضنت من نفسى و بطلت و رحت نمت صحيت من النوم متاخر لقيت امى نايمة و تلفونها مفتوح فى الصالة طبعا عندى عادة فضول قاتلة فتحته رحت للمعرض بتاع الصور شفت صورها كلها بهدوم محتشمة و عبايات قلت لازم احترمها رجعت و كنت هقفله لاحظت زرار سلة المحذوفات دخلت و عينك ما تشوف الا النور شفت علامة فيديو لست عريانة!! دخلته لقيت ايه امى الست المحترمة المحجبة مصورة طيازها ملط فى الحمام بتاعنا اول ما الفيديو اشتغل لقيتها لفت للكاميرا و مسكت فلقتين طيازها قدام الكاميرا و فتحتهم و خرمها بان طبعا انا جالى هبوط ساعتها و قلبى قعد يدق لدرجة انى كنت هطير خرجت و قفلت الموبايل و رجعت اوضتى بسرعة المنظر ده كان كفيل يخلينى منامش رجعت الصالة تانى فتحت التلفون و بعت الحاجات لتليفونى دخلت الحمام ضربت باقصى قوة عندى على الفيديو لدرجة انى جبتهم ٣ مرات ورا بعض بعدها اتغيرت نظرتى تماما لامى و بقيت بشوفها بشكل شهوانى مع العلم انى عارف ان الفيديوهات كانت مبعوتة لابويا المسافر
و دى كانت بذور الدياثة حاسس انى طولت زيادة عن اللزوم بعتذر لكن لو القصة عجبتكم هكمل للمرحلة الجاية و ازاى تدريجيا بقيت ديوث معترف بدياثته