NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

إبن ايمان

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
22 يونيو 2023
المشاركات
10
مستوى التفاعل
52
الإقامة
تركيا
نقاط
25
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
عدم الإفصاح
أهلا بيكم اسمى ميدو عندى 21 سنة من مصر و دى اول قصة ليا فى المنتدى

اولاُ احب أعرفكم ببطلة قصتنا امى ايمان عمرها 43 سنة اوصافها متوسطة الطول جسمها مليان عندها كرش صغير بزازها وسط و احلى حاجة فيها طيازها الكبيرة المشدودة طبعا القصة دى فعلا بدايتى فى سكة الدياثة و التعريص بس كل دا مجرد خيالات و متعة سوشيال والدى مسافر برا و مبيرجعش غير كل فين و فين الموقف حصلى و أنا كان عندى ١١ سنة.
ماما : يلا اصحى يحبيبى هوصلك المدرسة النهاردة عشان عاوزة اكلم المدرسين
انا: حاضر يست الكل ، صحيت و لبست و خرجنا و امى كانت لابسة عباية سمرا مبينة طيزها اوى و احنا معندناش عربية فبروح انا و امى بالمترو وصلنا المحطة و كان طبعا زحمة جداً لدرجة ان امى اتضايقت و كانت غضبانة عليا فى شئ معين مش فاكره المهم انا طبعا ببراة *** قررت ابعد عنها سيكة اول ما بعدت شوية لقيت راجل ضخم لزق فيها امى برقت و حاولت تشدنى وراها و انا مش قادر استوعب الموقف و مرضتش اقرب فجاءة المحلك الراجل لازق بتاعه فى طياز امى و هى عمالة تبصله بغضب بس متكلمتش انا على جنبهم فشفت كل حاجه الراجل مد ايده لتحت و اداها بعبوص ملوكى خلاها تبرق و مكتفاش بكدا الراجل بص عليا و ادانى نظرة سريعة ابتسم ابتسامة صفرا محمولة بالسخرية لما لقى انها سكتت بدأ يبعبص فيها من تحت و يقفش طيزها فوسط الزحمة و لا حد دارى و امى فى النهاية استسلمت و سابته يكمل بعدها بشويه الراجل بتاعه كان واقف لدرجة هيشق البنطلون قام ممشى ايده كلها بين فلق طياز ماما العباية اتقسمت و كان حدد كل المواقع خلاص و بعدها عرفت عمل كدا ليه قرب منها بشويش و لزق زبه اللى واقف فى الخرم بالظبط و غرسه و كانت امى هتوقع من الحركة دى بس الزحمة ساعدتها فضل على الوضع دا دقيقة و هى ساكتة بعدها نزل ايديه آلأتنين و مسك طيازها فتحها زى الراجل لما يكون بينيك واحدة و دخل زبه اعمق امى عينيها كانت هتطلع من مكانها ووشها احمر فشخ شال ايديه و بدأ يتحرك بشويش بعدها خرجه و شفت العباية داخلة فخرم طيز امى أنا لاول مرة حسيت بشعور غريب من زبى و طبعا كنت مبلغتش فمكنتش فاهم ايه الشعوى دا بعدها امى حاولت تعدل العباية قام الراجل لطش ايدها كانه بيقول أنا لسه مخلصتش يشرموطة رجع ايده لتحت و قعد يحك بتاعه فى طيزها و فضل يبعبص فيها يجى عشر محطات و فى الاخر نزل معانا عدى من جنبنا و غمز لها امى كانت طالعة كلها عرق ووشها محمر بصتلى و قالتلى : انت ليه متكلمتش او جيت تحوشه
انا بصيت بأستغراب و سكت لانى مكنتش مستوعب الموقف
رجعنا البيت و كملنا و لا اكنه حاجه حصلت
بعدها بفترة بعد البلوغ دخلت فعالم الجنس و فهمت الدنيا و كنت ماشى طبيعى لغاية ما فيوم شفت واحد سرسجي فى السوشيال ميديا بيتفاخر بانجازاته انه ازاى بعبص نسوان فى المواصلات و قبل كدا بعبص ام قدام ابنها فى المترو انا علطول استحضرت الموقف اللى حصلى وواجهت الراجل قلتله مش من حقك تعمل كدا فى محارم الناس الراجل رد عليا بسخريه : ههههههه هى البعيدة كانت امك
شتمته و عملتله بلوك بعدها اتضايقت جدا و لومت نفسى انا ليه متكلمتش ساعتها خرجت الصالة عشان افك شوية لقيت امى عمالة تنضف لقيت نفسي مركز فجسمها و طيزها و هى عمالة ترج مع كل خطوة و فجأة قامت وطت عشان تمسح و لاحظت قد إيه طيز ماما كبيرة لقيت بتاعى وقف جريت على الحمام و بديت العب بزبى و انا بتخيل جسمها و فجاة و انا بتخيل داهمتنى ذكرى اللى الراجل عمله فيها اتبضنت من نفسى و بطلت و رحت نمت صحيت من النوم متاخر لقيت امى نايمة و تلفونها مفتوح فى الصالة طبعا عندى عادة فضول قاتلة فتحته رحت للمعرض بتاع الصور شفت صورها كلها بهدوم محتشمة و عبايات قلت لازم احترمها رجعت و كنت هقفله لاحظت زرار سلة المحذوفات دخلت و عينك ما تشوف الا النور شفت علامة فيديو لست عريانة!! دخلته لقيت ايه امى الست المحترمة المحجبة مصورة طيازها ملط فى الحمام بتاعنا اول ما الفيديو اشتغل لقيتها لفت للكاميرا و مسكت فلقتين طيازها قدام الكاميرا و فتحتهم و خرمها بان طبعا انا جالى هبوط ساعتها و قلبى قعد يدق لدرجة انى كنت هطير خرجت و قفلت الموبايل و رجعت اوضتى بسرعة المنظر ده كان كفيل يخلينى منامش رجعت الصالة تانى فتحت التلفون و بعت الحاجات لتليفونى دخلت الحمام ضربت باقصى قوة عندى على الفيديو لدرجة انى جبتهم ٣ مرات ورا بعض بعدها اتغيرت نظرتى تماما لامى و بقيت بشوفها بشكل شهوانى مع العلم انى عارف ان الفيديوهات كانت مبعوتة لابويا المسافر

و دى كانت بذور الدياثة حاسس انى طولت زيادة عن اللزوم بعتذر لكن لو القصة عجبتكم هكمل للمرحلة الجاية و ازاى تدريجيا بقيت ديوث معترف بدياثته
 
  • عجبني
  • حبيته
  • جامد
التفاعلات: عاشق الطيز1, amersex, عاشق البزااااز الملبن و 23 آخرين
.
أهلا بيكم اسمى ميدو عندى 21 سنة من مصر و دى اول قصة ليا فى المنتدى

اولاُ احب أعرفكم ببطلة قصتنا امى ايمان عمرها 43 سنة اوصافها متوسطة الطول جسمها مليان عندها كرش صغير بزازها وسط و احلى حاجة فيها طيازها الكبيرة المشدودة طبعا القصة دى فعلا بدايتى فى سكة الدياثة و التعريص بس كل دا مجرد خيالات و متعة سوشيال والدى مسافر برا و مبيرجعش غير كل فين و فين الموقف حصلى و أنا كان عندى ١١ سنة.
ماما : يلا اصحى يحبيبى هوصلك المدرسة النهاردة عشان عاوزة اكلم المدرسين
انا: حاضر يست الكل ، صحيت و لبست و خرجنا و امى كانت لابسة عباية سمرا مبينة طيزها اوى و احنا معندناش عربية فبروح انا و امى بالمترو وصلنا المحطة و كان طبعا زحمة جداً لدرجة ان امى اتضايقت و كانت غضبانة عليا فى شئ معين مش فاكره المهم انا طبعا ببراة *** قررت ابعد عنها سيكة اول ما بعدت شوية لقيت راجل ضخم لزق فيها امى برقت و حاولت تشدنى وراها و انا مش قادر استوعب الموقف و مرضتش اقرب فجاءة المحلك الراجل لازق بتاعه فى طياز امى و هى عمالة تبصله بغضب بس متكلمتش انا على جنبهم فشفت كل حاجه الراجل مد ايده لتحت و اداها بعبوص ملوكى خلاها تبرق و مكتفاش بكدا الراجل بص عليا و ادانى نظرة سريعة ابتسم ابتسامة صفرا محمولة بالسخرية لما لقى انها سكتت بدأ يبعبص فيها من تحت و يقفش طيزها فوسط الزحمة و لا حد دارى و امى فى النهاية استسلمت و سابته يكمل بعدها بشويه الراجل بتاعه كان واقف لدرجة هيشق البنطلون قام ممشى ايده كلها بين فلق طياز ماما العباية اتقسمت و كان حدد كل المواقع خلاص و بعدها عرفت عمل كدا ليه قرب منها بشويش و لزق زبه اللى واقف فى الخرم بالظبط و غرسه و كانت امى هتوقع من الحركة دى بس الزحمة ساعدتها فضل على الوضع دا دقيقة و هى ساكتة بعدها نزل ايديه آلأتنين و مسك طيازها فتحها زى الراجل لما يكون بينيك واحدة و دخل زبه اعمق امى عينيها كانت هتطلع من مكانها ووشها احمر فشخ شال ايديه و بدأ يتحرك بشويش بعدها خرجه و شفت العباية داخلة فخرم طيز امى أنا لاول مرة حسيت بشعور غريب من زبى و طبعا كنت مبلغتش فمكنتش فاهم ايه الشعوى دا بعدها امى حاولت تعدل العباية قام الراجل لطش ايدها كانه بيقول أنا لسه مخلصتش يشرموطة رجع ايده لتحت و قعد يحك بتاعه فى طيزها و فضل يبعبص فيها يجى عشر محطات و فى الاخر نزل معانا عدى من جنبنا و غمز لها امى كانت طالعة كلها عرق ووشها محمر بصتلى و قالتلى : انت ليه متكلمتش او جيت تحوشه
انا بصيت بأستغراب و سكت لانى مكنتش مستوعب الموقف
رجعنا البيت و كملنا و لا اكنه حاجه حصلت
بعدها بفترة بعد البلوغ دخلت فعالم الجنس و فهمت الدنيا و كنت ماشى طبيعى لغاية ما فيوم شفت واحد سرسجي فى السوشيال ميديا بيتفاخر بانجازاته انه ازاى بعبص نسوان فى المواصلات و قبل كدا بعبص ام قدام ابنها فى المترو انا علطول استحضرت الموقف اللى حصلى وواجهت الراجل قلتله مش من حقك تعمل كدا فى محارم الناس الراجل رد عليا بسخريه : ههههههه هى البعيدة كانت امك
شتمته و عملتله بلوك بعدها اتضايقت جدا و لومت نفسى انا ليه متكلمتش ساعتها خرجت الصالة عشان افك شوية لقيت امى عمالة تنضف لقيت نفسي مركز فجسمها و طيزها و هى عمالة ترج مع كل خطوة و فجأة قامت وطت عشان تمسح و لاحظت قد إيه طيز ماما كبيرة لقيت بتاعى وقف جريت على الحمام و بديت العب بزبى و انا بتخيل جسمها و فجاة و انا بتخيل داهمتنى ذكرى اللى الراجل عمله فيها اتبضنت من نفسى و بطلت و رحت نمت صحيت من النوم متاخر لقيت امى نايمة و تلفونها مفتوح فى الصالة طبعا عندى عادة فضول قاتلة فتحته رحت للمعرض بتاع الصور شفت صورها كلها بهدوم محتشمة و عبايات قلت لازم احترمها رجعت و كنت هقفله لاحظت زرار سلة المحذوفات دخلت و عينك ما تشوف الا النور شفت علامة فيديو لست عريانة!! دخلته لقيت ايه امى الست المحترمة المحجبة مصورة طيازها ملط فى الحمام بتاعنا اول ما الفيديو اشتغل لقيتها لفت للكاميرا و مسكت فلقتين طيازها قدام الكاميرا و فتحتهم و خرمها بان طبعا انا جالى هبوط ساعتها و قلبى قعد يدق لدرجة انى كنت هطير خرجت و قفلت الموبايل و رجعت اوضتى بسرعة المنظر ده كان كفيل يخلينى منامش رجعت الصالة تانى فتحت التلفون و بعت الحاجات لتليفونى دخلت الحمام ضربت باقصى قوة عندى على الفيديو لدرجة انى جبتهم ٣ مرات ورا بعض بعدها اتغيرت نظرتى تماما لامى و بقيت بشوفها بشكل شهوانى مع العلم انى عارف ان الفيديوهات كانت مبعوتة لابويا المسافر

و دى كانت بذور الدياثة حاسس انى طولت زيادة عن اللزوم بعتذر لكن لو القصة عجبتكم هكمل للمرحلة الجاية و ازاى تدريجيا بقيت ديوث معترف بدياثته
 
أهلا بيكم اسمى ميدو عندى 21 سنة من مصر و دى اول قصة ليا فى المنتدى

اولاُ احب أعرفكم ببطلة قصتنا امى ايمان عمرها 43 سنة اوصافها متوسطة الطول جسمها مليان عندها كرش صغير بزازها وسط و احلى حاجة فيها طيازها الكبيرة المشدودة طبعا القصة دى فعلا بدايتى فى سكة الدياثة و التعريص بس كل دا مجرد خيالات و متعة سوشيال والدى مسافر برا و مبيرجعش غير كل فين و فين الموقف حصلى و أنا كان عندى ١١ سنة.
ماما : يلا اصحى يحبيبى هوصلك المدرسة النهاردة عشان عاوزة اكلم المدرسين
انا: حاضر يست الكل ، صحيت و لبست و خرجنا و امى كانت لابسة عباية سمرا مبينة طيزها اوى و احنا معندناش عربية فبروح انا و امى بالمترو وصلنا المحطة و كان طبعا زحمة جداً لدرجة ان امى اتضايقت و كانت غضبانة عليا فى شئ معين مش فاكره المهم انا طبعا ببراة *** قررت ابعد عنها سيكة اول ما بعدت شوية لقيت راجل ضخم لزق فيها امى برقت و حاولت تشدنى وراها و انا مش قادر استوعب الموقف و مرضتش اقرب فجاءة المحلك الراجل لازق بتاعه فى طياز امى و هى عمالة تبصله بغضب بس متكلمتش انا على جنبهم فشفت كل حاجه الراجل مد ايده لتحت و اداها بعبوص ملوكى خلاها تبرق و مكتفاش بكدا الراجل بص عليا و ادانى نظرة سريعة ابتسم ابتسامة صفرا محمولة بالسخرية لما لقى انها سكتت بدأ يبعبص فيها من تحت و يقفش طيزها فوسط الزحمة و لا حد دارى و امى فى النهاية استسلمت و سابته يكمل بعدها بشويه الراجل بتاعه كان واقف لدرجة هيشق البنطلون قام ممشى ايده كلها بين فلق طياز ماما العباية اتقسمت و كان حدد كل المواقع خلاص و بعدها عرفت عمل كدا ليه قرب منها بشويش و لزق زبه اللى واقف فى الخرم بالظبط و غرسه و كانت امى هتوقع من الحركة دى بس الزحمة ساعدتها فضل على الوضع دا دقيقة و هى ساكتة بعدها نزل ايديه آلأتنين و مسك طيازها فتحها زى الراجل لما يكون بينيك واحدة و دخل زبه اعمق امى عينيها كانت هتطلع من مكانها ووشها احمر فشخ شال ايديه و بدأ يتحرك بشويش بعدها خرجه و شفت العباية داخلة فخرم طيز امى أنا لاول مرة حسيت بشعور غريب من زبى و طبعا كنت مبلغتش فمكنتش فاهم ايه الشعوى دا بعدها امى حاولت تعدل العباية قام الراجل لطش ايدها كانه بيقول أنا لسه مخلصتش يشرموطة رجع ايده لتحت و قعد يحك بتاعه فى طيزها و فضل يبعبص فيها يجى عشر محطات و فى الاخر نزل معانا عدى من جنبنا و غمز لها امى كانت طالعة كلها عرق ووشها محمر بصتلى و قالتلى : انت ليه متكلمتش او جيت تحوشه
انا بصيت بأستغراب و سكت لانى مكنتش مستوعب الموقف
رجعنا البيت و كملنا و لا اكنه حاجه حصلت
بعدها بفترة بعد البلوغ دخلت فعالم الجنس و فهمت الدنيا و كنت ماشى طبيعى لغاية ما فيوم شفت واحد سرسجي فى السوشيال ميديا بيتفاخر بانجازاته انه ازاى بعبص نسوان فى المواصلات و قبل كدا بعبص ام قدام ابنها فى المترو انا علطول استحضرت الموقف اللى حصلى وواجهت الراجل قلتله مش من حقك تعمل كدا فى محارم الناس الراجل رد عليا بسخريه : ههههههه هى البعيدة كانت امك
شتمته و عملتله بلوك بعدها اتضايقت جدا و لومت نفسى انا ليه متكلمتش ساعتها خرجت الصالة عشان افك شوية لقيت امى عمالة تنضف لقيت نفسي مركز فجسمها و طيزها و هى عمالة ترج مع كل خطوة و فجأة قامت وطت عشان تمسح و لاحظت قد إيه طيز ماما كبيرة لقيت بتاعى وقف جريت على الحمام و بديت العب بزبى و انا بتخيل جسمها و فجاة و انا بتخيل داهمتنى ذكرى اللى الراجل عمله فيها اتبضنت من نفسى و بطلت و رحت نمت صحيت من النوم متاخر لقيت امى نايمة و تلفونها مفتوح فى الصالة طبعا عندى عادة فضول قاتلة فتحته رحت للمعرض بتاع الصور شفت صورها كلها بهدوم محتشمة و عبايات قلت لازم احترمها رجعت و كنت هقفله لاحظت زرار سلة المحذوفات دخلت و عينك ما تشوف الا النور شفت علامة فيديو لست عريانة!! دخلته لقيت ايه امى الست المحترمة المحجبة مصورة طيازها ملط فى الحمام بتاعنا اول ما الفيديو اشتغل لقيتها لفت للكاميرا و مسكت فلقتين طيازها قدام الكاميرا و فتحتهم و خرمها بان طبعا انا جالى هبوط ساعتها و قلبى قعد يدق لدرجة انى كنت هطير خرجت و قفلت الموبايل و رجعت اوضتى بسرعة المنظر ده كان كفيل يخلينى منامش رجعت الصالة تانى فتحت التلفون و بعت الحاجات لتليفونى دخلت الحمام ضربت باقصى قوة عندى على الفيديو لدرجة انى جبتهم ٣ مرات ورا بعض بعدها اتغيرت نظرتى تماما لامى و بقيت بشوفها بشكل شهوانى مع العلم انى عارف ان الفيديوهات كانت مبعوتة لابويا المسافر

و دى كانت بذور الدياثة حاسس انى طولت زيادة عن اللزوم بعتذر لكن لو القصة عجبتكم هكمل للمرحلة الجاية و ازاى تدريجيا بقيت ديوث معترف بدياثته
جميلة
 
  • عجبني
التفاعلات: إبن ايمان
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
أهلا بيكم اسمى ميدو عندى 21 سنة من مصر و دى اول قصة ليا فى المنتدى

اولاُ احب أعرفكم ببطلة قصتنا امى ايمان عمرها 43 سنة اوصافها متوسطة الطول جسمها مليان عندها كرش صغير بزازها وسط و احلى حاجة فيها طيازها الكبيرة المشدودة طبعا القصة دى فعلا بدايتى فى سكة الدياثة و التعريص بس كل دا مجرد خيالات و متعة سوشيال والدى مسافر برا و مبيرجعش غير كل فين و فين الموقف حصلى و أنا كان عندى ١١ سنة.
ماما : يلا اصحى يحبيبى هوصلك المدرسة النهاردة عشان عاوزة اكلم المدرسين
انا: حاضر يست الكل ، صحيت و لبست و خرجنا و امى كانت لابسة عباية سمرا مبينة طيزها اوى و احنا معندناش عربية فبروح انا و امى بالمترو وصلنا المحطة و كان طبعا زحمة جداً لدرجة ان امى اتضايقت و كانت غضبانة عليا فى شئ معين مش فاكره المهم انا طبعا ببراة *** قررت ابعد عنها سيكة اول ما بعدت شوية لقيت راجل ضخم لزق فيها امى برقت و حاولت تشدنى وراها و انا مش قادر استوعب الموقف و مرضتش اقرب فجاءة المحلك الراجل لازق بتاعه فى طياز امى و هى عمالة تبصله بغضب بس متكلمتش انا على جنبهم فشفت كل حاجه الراجل مد ايده لتحت و اداها بعبوص ملوكى خلاها تبرق و مكتفاش بكدا الراجل بص عليا و ادانى نظرة سريعة ابتسم ابتسامة صفرا محمولة بالسخرية لما لقى انها سكتت بدأ يبعبص فيها من تحت و يقفش طيزها فوسط الزحمة و لا حد دارى و امى فى النهاية استسلمت و سابته يكمل بعدها بشويه الراجل بتاعه كان واقف لدرجة هيشق البنطلون قام ممشى ايده كلها بين فلق طياز ماما العباية اتقسمت و كان حدد كل المواقع خلاص و بعدها عرفت عمل كدا ليه قرب منها بشويش و لزق زبه اللى واقف فى الخرم بالظبط و غرسه و كانت امى هتوقع من الحركة دى بس الزحمة ساعدتها فضل على الوضع دا دقيقة و هى ساكتة بعدها نزل ايديه آلأتنين و مسك طيازها فتحها زى الراجل لما يكون بينيك واحدة و دخل زبه اعمق امى عينيها كانت هتطلع من مكانها ووشها احمر فشخ شال ايديه و بدأ يتحرك بشويش بعدها خرجه و شفت العباية داخلة فخرم طيز امى أنا لاول مرة حسيت بشعور غريب من زبى و طبعا كنت مبلغتش فمكنتش فاهم ايه الشعوى دا بعدها امى حاولت تعدل العباية قام الراجل لطش ايدها كانه بيقول أنا لسه مخلصتش يشرموطة رجع ايده لتحت و قعد يحك بتاعه فى طيزها و فضل يبعبص فيها يجى عشر محطات و فى الاخر نزل معانا عدى من جنبنا و غمز لها امى كانت طالعة كلها عرق ووشها محمر بصتلى و قالتلى : انت ليه متكلمتش او جيت تحوشه
انا بصيت بأستغراب و سكت لانى مكنتش مستوعب الموقف
رجعنا البيت و كملنا و لا اكنه حاجه حصلت
بعدها بفترة بعد البلوغ دخلت فعالم الجنس و فهمت الدنيا و كنت ماشى طبيعى لغاية ما فيوم شفت واحد سرسجي فى السوشيال ميديا بيتفاخر بانجازاته انه ازاى بعبص نسوان فى المواصلات و قبل كدا بعبص ام قدام ابنها فى المترو انا علطول استحضرت الموقف اللى حصلى وواجهت الراجل قلتله مش من حقك تعمل كدا فى محارم الناس الراجل رد عليا بسخريه : ههههههه هى البعيدة كانت امك
شتمته و عملتله بلوك بعدها اتضايقت جدا و لومت نفسى انا ليه متكلمتش ساعتها خرجت الصالة عشان افك شوية لقيت امى عمالة تنضف لقيت نفسي مركز فجسمها و طيزها و هى عمالة ترج مع كل خطوة و فجأة قامت وطت عشان تمسح و لاحظت قد إيه طيز ماما كبيرة لقيت بتاعى وقف جريت على الحمام و بديت العب بزبى و انا بتخيل جسمها و فجاة و انا بتخيل داهمتنى ذكرى اللى الراجل عمله فيها اتبضنت من نفسى و بطلت و رحت نمت صحيت من النوم متاخر لقيت امى نايمة و تلفونها مفتوح فى الصالة طبعا عندى عادة فضول قاتلة فتحته رحت للمعرض بتاع الصور شفت صورها كلها بهدوم محتشمة و عبايات قلت لازم احترمها رجعت و كنت هقفله لاحظت زرار سلة المحذوفات دخلت و عينك ما تشوف الا النور شفت علامة فيديو لست عريانة!! دخلته لقيت ايه امى الست المحترمة المحجبة مصورة طيازها ملط فى الحمام بتاعنا اول ما الفيديو اشتغل لقيتها لفت للكاميرا و مسكت فلقتين طيازها قدام الكاميرا و فتحتهم و خرمها بان طبعا انا جالى هبوط ساعتها و قلبى قعد يدق لدرجة انى كنت هطير خرجت و قفلت الموبايل و رجعت اوضتى بسرعة المنظر ده كان كفيل يخلينى منامش رجعت الصالة تانى فتحت التلفون و بعت الحاجات لتليفونى دخلت الحمام ضربت باقصى قوة عندى على الفيديو لدرجة انى جبتهم ٣ مرات ورا بعض بعدها اتغيرت نظرتى تماما لامى و بقيت بشوفها بشكل شهوانى مع العلم انى عارف ان الفيديوهات كانت مبعوتة لابويا المسافر

و دى كانت بذور الدياثة حاسس انى طولت زيادة عن اللزوم بعتذر لكن لو القصة عجبتكم هكمل للمرحلة الجاية و ازاى تدريجيا بقيت ديوث معترف بدياثته
هل في باقي ؟
 
  • عجبني
التفاعلات: إبن ايمان
بداية رائعة استمر
 
  • عجبني
التفاعلات: إبن ايمان
أهلا بيكم اسمى ميدو عندى 21 سنة من مصر و دى اول قصة ليا فى المنتدى

اولاُ احب أعرفكم ببطلة قصتنا امى ايمان عمرها 43 سنة اوصافها متوسطة الطول جسمها مليان عندها كرش صغير بزازها وسط و احلى حاجة فيها طيازها الكبيرة المشدودة طبعا القصة دى فعلا بدايتى فى سكة الدياثة و التعريص بس كل دا مجرد خيالات و متعة سوشيال والدى مسافر برا و مبيرجعش غير كل فين و فين الموقف حصلى و أنا كان عندى ١١ سنة.
ماما : يلا اصحى يحبيبى هوصلك المدرسة النهاردة عشان عاوزة اكلم المدرسين
انا: حاضر يست الكل ، صحيت و لبست و خرجنا و امى كانت لابسة عباية سمرا مبينة طيزها اوى و احنا معندناش عربية فبروح انا و امى بالمترو وصلنا المحطة و كان طبعا زحمة جداً لدرجة ان امى اتضايقت و كانت غضبانة عليا فى شئ معين مش فاكره المهم انا طبعا ببراة *** قررت ابعد عنها سيكة اول ما بعدت شوية لقيت راجل ضخم لزق فيها امى برقت و حاولت تشدنى وراها و انا مش قادر استوعب الموقف و مرضتش اقرب فجاءة المحلك الراجل لازق بتاعه فى طياز امى و هى عمالة تبصله بغضب بس متكلمتش انا على جنبهم فشفت كل حاجه الراجل مد ايده لتحت و اداها بعبوص ملوكى خلاها تبرق و مكتفاش بكدا الراجل بص عليا و ادانى نظرة سريعة ابتسم ابتسامة صفرا محمولة بالسخرية لما لقى انها سكتت بدأ يبعبص فيها من تحت و يقفش طيزها فوسط الزحمة و لا حد دارى و امى فى النهاية استسلمت و سابته يكمل بعدها بشويه الراجل بتاعه كان واقف لدرجة هيشق البنطلون قام ممشى ايده كلها بين فلق طياز ماما العباية اتقسمت و كان حدد كل المواقع خلاص و بعدها عرفت عمل كدا ليه قرب منها بشويش و لزق زبه اللى واقف فى الخرم بالظبط و غرسه و كانت امى هتوقع من الحركة دى بس الزحمة ساعدتها فضل على الوضع دا دقيقة و هى ساكتة بعدها نزل ايديه آلأتنين و مسك طيازها فتحها زى الراجل لما يكون بينيك واحدة و دخل زبه اعمق امى عينيها كانت هتطلع من مكانها ووشها احمر فشخ شال ايديه و بدأ يتحرك بشويش بعدها خرجه و شفت العباية داخلة فخرم طيز امى أنا لاول مرة حسيت بشعور غريب من زبى و طبعا كنت مبلغتش فمكنتش فاهم ايه الشعوى دا بعدها امى حاولت تعدل العباية قام الراجل لطش ايدها كانه بيقول أنا لسه مخلصتش يشرموطة رجع ايده لتحت و قعد يحك بتاعه فى طيزها و فضل يبعبص فيها يجى عشر محطات و فى الاخر نزل معانا عدى من جنبنا و غمز لها امى كانت طالعة كلها عرق ووشها محمر بصتلى و قالتلى : انت ليه متكلمتش او جيت تحوشه
انا بصيت بأستغراب و سكت لانى مكنتش مستوعب الموقف
رجعنا البيت و كملنا و لا اكنه حاجه حصلت
بعدها بفترة بعد البلوغ دخلت فعالم الجنس و فهمت الدنيا و كنت ماشى طبيعى لغاية ما فيوم شفت واحد سرسجي فى السوشيال ميديا بيتفاخر بانجازاته انه ازاى بعبص نسوان فى المواصلات و قبل كدا بعبص ام قدام ابنها فى المترو انا علطول استحضرت الموقف اللى حصلى وواجهت الراجل قلتله مش من حقك تعمل كدا فى محارم الناس الراجل رد عليا بسخريه : ههههههه هى البعيدة كانت امك
شتمته و عملتله بلوك بعدها اتضايقت جدا و لومت نفسى انا ليه متكلمتش ساعتها خرجت الصالة عشان افك شوية لقيت امى عمالة تنضف لقيت نفسي مركز فجسمها و طيزها و هى عمالة ترج مع كل خطوة و فجأة قامت وطت عشان تمسح و لاحظت قد إيه طيز ماما كبيرة لقيت بتاعى وقف جريت على الحمام و بديت العب بزبى و انا بتخيل جسمها و فجاة و انا بتخيل داهمتنى ذكرى اللى الراجل عمله فيها اتبضنت من نفسى و بطلت و رحت نمت صحيت من النوم متاخر لقيت امى نايمة و تلفونها مفتوح فى الصالة طبعا عندى عادة فضول قاتلة فتحته رحت للمعرض بتاع الصور شفت صورها كلها بهدوم محتشمة و عبايات قلت لازم احترمها رجعت و كنت هقفله لاحظت زرار سلة المحذوفات دخلت و عينك ما تشوف الا النور شفت علامة فيديو لست عريانة!! دخلته لقيت ايه امى الست المحترمة المحجبة مصورة طيازها ملط فى الحمام بتاعنا اول ما الفيديو اشتغل لقيتها لفت للكاميرا و مسكت فلقتين طيازها قدام الكاميرا و فتحتهم و خرمها بان طبعا انا جالى هبوط ساعتها و قلبى قعد يدق لدرجة انى كنت هطير خرجت و قفلت الموبايل و رجعت اوضتى بسرعة المنظر ده كان كفيل يخلينى منامش رجعت الصالة تانى فتحت التلفون و بعت الحاجات لتليفونى دخلت الحمام ضربت باقصى قوة عندى على الفيديو لدرجة انى جبتهم ٣ مرات ورا بعض بعدها اتغيرت نظرتى تماما لامى و بقيت بشوفها بشكل شهوانى مع العلم انى عارف ان الفيديوهات كانت مبعوتة لابويا المسافر

و دى كانت بذور الدياثة حاسس انى طولت زيادة عن اللزوم بعتذر لكن لو القصة عجبتكم هكمل للمرحلة الجاية و ازاى تدريجيا بقيت ديوث معترف بدياثته

أهلا بيكم اسمى ميدو عندى 21 سنة من مصر و دى اول قصة ليا فى المنتدى

اولاُ احب أعرفكم ببطلة قصتنا امى ايمان عمرها 43 سنة اوصافها متوسطة الطول جسمها مليان عندها كرش صغير بزازها وسط و احلى حاجة فيها طيازها الكبيرة المشدودة طبعا القصة دى فعلا بدايتى فى سكة الدياثة و التعريص بس كل دا مجرد خيالات و متعة سوشيال والدى مسافر برا و مبيرجعش غير كل فين و فين الموقف حصلى و أنا كان عندى ١١ سنة.
ماما : يلا اصحى يحبيبى هوصلك المدرسة النهاردة عشان عاوزة اكلم المدرسين
انا: حاضر يست الكل ، صحيت و لبست و خرجنا و امى كانت لابسة عباية سمرا مبينة طيزها اوى و احنا معندناش عربية فبروح انا و امى بالمترو وصلنا المحطة و كان طبعا زحمة جداً لدرجة ان امى اتضايقت و كانت غضبانة عليا فى شئ معين مش فاكره المهم انا طبعا ببراة *** قررت ابعد عنها سيكة اول ما بعدت شوية لقيت راجل ضخم لزق فيها امى برقت و حاولت تشدنى وراها و انا مش قادر استوعب الموقف و مرضتش اقرب فجاءة المحلك الراجل لازق بتاعه فى طياز امى و هى عمالة تبصله بغضب بس متكلمتش انا على جنبهم فشفت كل حاجه الراجل مد ايده لتحت و اداها بعبوص ملوكى خلاها تبرق و مكتفاش بكدا الراجل بص عليا و ادانى نظرة سريعة ابتسم ابتسامة صفرا محمولة بالسخرية لما لقى انها سكتت بدأ يبعبص فيها من تحت و يقفش طيزها فوسط الزحمة و لا حد دارى و امى فى النهاية استسلمت و سابته يكمل بعدها بشويه الراجل بتاعه كان واقف لدرجة هيشق البنطلون قام ممشى ايده كلها بين فلق طياز ماما العباية اتقسمت و كان حدد كل المواقع خلاص و بعدها عرفت عمل كدا ليه قرب منها بشويش و لزق زبه اللى واقف فى الخرم بالظبط و غرسه و كانت امى هتوقع من الحركة دى بس الزحمة ساعدتها فضل على الوضع دا دقيقة و هى ساكتة بعدها نزل ايديه آلأتنين و مسك طيازها فتحها زى الراجل لما يكون بينيك واحدة و دخل زبه اعمق امى عينيها كانت هتطلع من مكانها ووشها احمر فشخ شال ايديه و بدأ يتحرك بشويش بعدها خرجه و شفت العباية داخلة فخرم طيز امى أنا لاول مرة حسيت بشعور غريب من زبى و طبعا كنت مبلغتش فمكنتش فاهم ايه الشعوى دا بعدها امى حاولت تعدل العباية قام الراجل لطش ايدها كانه بيقول أنا لسه مخلصتش يشرموطة رجع ايده لتحت و قعد يحك بتاعه فى طيزها و فضل يبعبص فيها يجى عشر محطات و فى الاخر نزل معانا عدى من جنبنا و غمز لها امى كانت طالعة كلها عرق ووشها محمر بصتلى و قالتلى : انت ليه متكلمتش او جيت تحوشه
انا بصيت بأستغراب و سكت لانى مكنتش مستوعب الموقف
رجعنا البيت و كملنا و لا اكنه حاجه حصلت
بعدها بفترة بعد البلوغ دخلت فعالم الجنس و فهمت الدنيا و كنت ماشى طبيعى لغاية ما فيوم شفت واحد سرسجي فى السوشيال ميديا بيتفاخر بانجازاته انه ازاى بعبص نسوان فى المواصلات و قبل كدا بعبص ام قدام ابنها فى المترو انا علطول استحضرت الموقف اللى حصلى وواجهت الراجل قلتله مش من حقك تعمل كدا فى محارم الناس الراجل رد عليا بسخريه : ههههههه هى البعيدة كانت امك
شتمته و عملتله بلوك بعدها اتضايقت جدا و لومت نفسى انا ليه متكلمتش ساعتها خرجت الصالة عشان افك شوية لقيت امى عمالة تنضف لقيت نفسي مركز فجسمها و طيزها و هى عمالة ترج مع كل خطوة و فجأة قامت وطت عشان تمسح و لاحظت قد إيه طيز ماما كبيرة لقيت بتاعى وقف جريت على الحمام و بديت العب بزبى و انا بتخيل جسمها و فجاة و انا بتخيل داهمتنى ذكرى اللى الراجل عمله فيها اتبضنت من نفسى و بطلت و رحت نمت صحيت من النوم متاخر لقيت امى نايمة و تلفونها مفتوح فى الصالة طبعا عندى عادة فضول قاتلة فتحته رحت للمعرض بتاع الصور شفت صورها كلها بهدوم محتشمة و عبايات قلت لازم احترمها رجعت و كنت هقفله لاحظت زرار سلة المحذوفات دخلت و عينك ما تشوف الا النور شفت علامة فيديو لست عريانة!! دخلته لقيت ايه امى الست المحترمة المحجبة مصورة طيازها ملط فى الحمام بتاعنا اول ما الفيديو اشتغل لقيتها لفت للكاميرا و مسكت فلقتين طيازها قدام الكاميرا و فتحتهم و خرمها بان طبعا انا جالى هبوط ساعتها و قلبى قعد يدق لدرجة انى كنت هطير خرجت و قفلت الموبايل و رجعت اوضتى بسرعة المنظر ده كان كفيل يخلينى منامش رجعت الصالة تانى فتحت التلفون و بعت الحاجات لتليفونى دخلت الحمام ضربت باقصى قوة عندى على الفيديو لدرجة انى جبتهم ٣ مرات ورا بعض بعدها اتغيرت نظرتى تماما لامى و بقيت بشوفها بشكل شهوانى مع العلم انى عارف ان الفيديوهات كانت مبعوتة لابويا المسافر

و دى كانت بذور الدياثة حاسس انى طولت زيادة عن اللزوم بعتذر لكن لو القصة عجبتكم هكمل للمرحلة الجاية و ازاى تدريجيا بقيت ديوث معترف بدياثته
 
جامد اوى استمر وياريت صوره شبه امك ومتتاخرش فى التنزيل
 
  • عجبني
التفاعلات: عاشق البزااااز الملبن
جميلة ويعني فيها شبه من اللي حصل معايا
 
  • عجبني
التفاعلات: عاشق البزااااز الملبن و dro
جميلة ياريت القصة تكمل
 
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
وسيستجيب لك أحد مشرفي القصص
لو كان متاح مباشرة
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%