- إنضم
- 6 أغسطس 2023
- المشاركات
- 29
- مستوى التفاعل
- 323
- نقاط
- 146
- الجنس
- أنثي
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
انا اسماء 18 سنة ، ودى صورة حصرية لطيزى لسه مصوراها النهاردة لو حابب تشوفها وتتعرف عليا 💘
والنهاردة هحكيلكم ( الجزء الثانى ) من القصة الواقعية اللى حصلت فى ارياف البحيرة ، ودلوقتى يلا بينا نشوف كمالة الحكاية
رمضان خلاص كلم ميرفت مرات خاله وفرجها على الفيديو ، وميرفت خلاص استسلمت وقالت لرمضان انا تحت امرك بس خليها بالليل علشان خالك ممكن يطب فى اى وقت وانا هعملك كل اللى انته عايزه ، قامت ميرفت من الارض بعد ما كانت هتبوس رجل رمضان علشان ميفضحهاش ودخلت البيت ، ورمضان فضل قاعد فى الجنينة يفكر وكان فرحان ومش مصدق كل اللى حصل
وبعد شوية دخل البيت وطلع غرفته اللى فى الدور التانى ونام ......
وبعد شوية الحاج سعيد وصل البيت بعد ما خلص شغل ، وكان مستنى علشان يتغدا ، وقال لميرفت مراته نادى على رمضان وصحيه علشان ينزل يتتغدى معانه ، راحت ميرفت علشان تصحى رمضان من النوم ، رمضان اول ما فتح عينه شاف قدامه ميرفت بجمال عيونها وجسمها وريحتها الحلوة ، وكان حاسس انه فى الجنة ، وقال لميرفت خلاص انا صحيت وهنزل وراكى ،
وبدا رمضان يتفرج على جسم ميرفت وهى خارجة من الغرفة ، ويمتع عينه بطيزها الطرية وكعب رجلها الاحمر ، خصوصاً انها بتلبس عبايات شفافة فى البيت ، وكان بيفكر ومش مصدق ان كلها ساعات وميرفت تبقى قدام عينيه وتحت امره من غير هدوم ويشوف كسها الابيض ويمص حلمات صدرها اللى زى القشطه
رمضان عقله ماكنش مستوعب اللى بيحصل وكل ما يشوف ميرفت مرات خاله بتطبخ او بتتكلم مع الستات فى الشارع يفضل يبص عليها ويسرح ،ويتملكه احساس انها عشيقته وخدامته لوحده ومينفعش حد تانى ينيكها معاه او يشاركه فيها وان خلاص كلها ساعات ويعلن دخلته على ميرفت مرات خاله
(((( صورة حصرية لميرفت بطلة القصة بعد ما الحكاية اتفضحت ( حمل من هنا ) )))
ونزل رمضان علشان يتغدى مع خاله ، وبعد الغدا الحاج سعيد قال لرمضان انا مسافر يومين علشان ابيع المحصول عايزك تخلى بالك من البيت لحد ما ارجع ، وفى اللحظة دى رمضان كان قلبه بيرقص من الفرحة ، وبطنه قشعرت وكركبت ، ومكنش مصدق ان الحظ بيساعده
راح رمضان للمحطة علشان يوصل خاله ورجع للبيت بعد المغرب ، دخل البيت ولقى مرات خاله بتسمع التلفزيون فى الصاله ، راح قاعد جمبها وسئلها عن بنات خاله الصغيرين وقالتله ناموا
وفى اللحظة بدات احلام رمضان تتحقق ، وبدا يبص على خدود مرات خاله وشفايفها وهى قاعدة جمبه على الكنبه وبدا قلب رمضان يدق بسرعة جداً وقضيبة كان واقف زى الصاروخ وبدا يمسك ايد ميرفت مرات خاله وحطها على قضيبه وميرفت بدات تدلك القضيب بحنيه ، وقرب من شفايفها وبدا يبوس فيهم ويشرب عسل من بقها وطلع صدرها من العباية الخفيفة ومص فيه زى المحروم
وميرفت بتغمض عيونها من المتعه ومسكت رمضان وحضنته جامد على بزازها علشان يتمتع وهى كانت حاسه ان رمضان محروم وهيمتعها ، وبدا رمضان ينزل على ركبته فى الارض تحت رجل ميرفت مرات خاله ورفع العباية وبدا يلحس فى سمانة رجلها وهى قاعدة على الكنبة وجسمها ولع نار من الشهوة وهو بيلحس ويمص سمانة رجلها زى المحروم ووصل لفخدتها وفضل يبوس فيها ويلحسها لحد ما وصل لكسها حط وشه وشفايفه على الكلوت بتاع ميرفت
وبدا يلحس فيه وايده على صدرها مش عايز يسيب بزازها وبدا رمضان يرفع رجل ميرفت ويخلعها الكلوت وشاف كسها لاول مرة بدا يلحس فى كسها الابيض وميرفت تحضن دماغه جامد على كسها وكانت اول مره ليها حد يلحس كسها ويمص فيه بالشكل ده وبدات تتوجع من شدة المتعه وتقوله براحة يارمضان ، لكن هو مش عايز يبطل لحس ، وقام رمضان ومسك قضيبة الكبير وبدا يدلك قضيبه فى كسها شوية
و وراح مدخله كله فى كسها وميرفت مرات خاله بدات تتوجع من الشهوة والمتعه اه اه براحة يارمضان وجابت ميرفت عسل من كسها على قضيب رمضان وبدات تترعش، ورمضان حاتط قضيبه التخين كله فى كس ميرفت الرطب اللى مليان عسل و يدخله ويطلعه من كسها وميرفت بتعض فى شفايفها وتغمض فى عيونها زى مايكون محرومة من النيك ورمضان يدخله ويطلعه ويمص فى حلمات صدرها بكل حرمان لحد ما قرب يجيب لبنه فى كسها
ميرفت تقوله نزلهم فى بقى احسن ورمضان يسكتها ويجط ايده على بقها ويدخل قضيبه فيها بقوة ويطلعه وبدا يلحس لسانها ويمص شفايفهاا وبدا ينزل لبنه جواها وكان بيتوجع وهو بينزل فى كس ميرفت اللبن وفضل راكب فوق ميرفت مش عايز يطلع قضيبة منها ، ولما ارتاح فى كسها وبدا يطلع قضيبة ميرفت قالتله انا هطلع انام لكن رمضان مسبهاش شالها ما بين درعاته ودخل غرفة النوم علشان يكمل متعه فى حضن ميرفت
ودى صورة حصرية لميرفت بطلة القصة بعد ما الحكاية اتفضحت ( حمل من هنا )
ولحد هنا خلص الجزء الثانى من القصة تابعونا فى انتظار الجزء الثالث
والنهاردة هحكيلكم ( الجزء الثانى ) من القصة الواقعية اللى حصلت فى ارياف البحيرة ، ودلوقتى يلا بينا نشوف كمالة الحكاية
رمضان خلاص كلم ميرفت مرات خاله وفرجها على الفيديو ، وميرفت خلاص استسلمت وقالت لرمضان انا تحت امرك بس خليها بالليل علشان خالك ممكن يطب فى اى وقت وانا هعملك كل اللى انته عايزه ، قامت ميرفت من الارض بعد ما كانت هتبوس رجل رمضان علشان ميفضحهاش ودخلت البيت ، ورمضان فضل قاعد فى الجنينة يفكر وكان فرحان ومش مصدق كل اللى حصل
وبعد شوية دخل البيت وطلع غرفته اللى فى الدور التانى ونام ......
وبعد شوية الحاج سعيد وصل البيت بعد ما خلص شغل ، وكان مستنى علشان يتغدا ، وقال لميرفت مراته نادى على رمضان وصحيه علشان ينزل يتتغدى معانه ، راحت ميرفت علشان تصحى رمضان من النوم ، رمضان اول ما فتح عينه شاف قدامه ميرفت بجمال عيونها وجسمها وريحتها الحلوة ، وكان حاسس انه فى الجنة ، وقال لميرفت خلاص انا صحيت وهنزل وراكى ،
وبدا رمضان يتفرج على جسم ميرفت وهى خارجة من الغرفة ، ويمتع عينه بطيزها الطرية وكعب رجلها الاحمر ، خصوصاً انها بتلبس عبايات شفافة فى البيت ، وكان بيفكر ومش مصدق ان كلها ساعات وميرفت تبقى قدام عينيه وتحت امره من غير هدوم ويشوف كسها الابيض ويمص حلمات صدرها اللى زى القشطه
رمضان عقله ماكنش مستوعب اللى بيحصل وكل ما يشوف ميرفت مرات خاله بتطبخ او بتتكلم مع الستات فى الشارع يفضل يبص عليها ويسرح ،ويتملكه احساس انها عشيقته وخدامته لوحده ومينفعش حد تانى ينيكها معاه او يشاركه فيها وان خلاص كلها ساعات ويعلن دخلته على ميرفت مرات خاله
(((( صورة حصرية لميرفت بطلة القصة بعد ما الحكاية اتفضحت ( حمل من هنا ) )))
ونزل رمضان علشان يتغدى مع خاله ، وبعد الغدا الحاج سعيد قال لرمضان انا مسافر يومين علشان ابيع المحصول عايزك تخلى بالك من البيت لحد ما ارجع ، وفى اللحظة دى رمضان كان قلبه بيرقص من الفرحة ، وبطنه قشعرت وكركبت ، ومكنش مصدق ان الحظ بيساعده
راح رمضان للمحطة علشان يوصل خاله ورجع للبيت بعد المغرب ، دخل البيت ولقى مرات خاله بتسمع التلفزيون فى الصاله ، راح قاعد جمبها وسئلها عن بنات خاله الصغيرين وقالتله ناموا
وفى اللحظة بدات احلام رمضان تتحقق ، وبدا يبص على خدود مرات خاله وشفايفها وهى قاعدة جمبه على الكنبه وبدا قلب رمضان يدق بسرعة جداً وقضيبة كان واقف زى الصاروخ وبدا يمسك ايد ميرفت مرات خاله وحطها على قضيبه وميرفت بدات تدلك القضيب بحنيه ، وقرب من شفايفها وبدا يبوس فيهم ويشرب عسل من بقها وطلع صدرها من العباية الخفيفة ومص فيه زى المحروم
وميرفت بتغمض عيونها من المتعه ومسكت رمضان وحضنته جامد على بزازها علشان يتمتع وهى كانت حاسه ان رمضان محروم وهيمتعها ، وبدا رمضان ينزل على ركبته فى الارض تحت رجل ميرفت مرات خاله ورفع العباية وبدا يلحس فى سمانة رجلها وهى قاعدة على الكنبة وجسمها ولع نار من الشهوة وهو بيلحس ويمص سمانة رجلها زى المحروم ووصل لفخدتها وفضل يبوس فيها ويلحسها لحد ما وصل لكسها حط وشه وشفايفه على الكلوت بتاع ميرفت
وبدا يلحس فيه وايده على صدرها مش عايز يسيب بزازها وبدا رمضان يرفع رجل ميرفت ويخلعها الكلوت وشاف كسها لاول مرة بدا يلحس فى كسها الابيض وميرفت تحضن دماغه جامد على كسها وكانت اول مره ليها حد يلحس كسها ويمص فيه بالشكل ده وبدات تتوجع من شدة المتعه وتقوله براحة يارمضان ، لكن هو مش عايز يبطل لحس ، وقام رمضان ومسك قضيبة الكبير وبدا يدلك قضيبه فى كسها شوية
و وراح مدخله كله فى كسها وميرفت مرات خاله بدات تتوجع من الشهوة والمتعه اه اه براحة يارمضان وجابت ميرفت عسل من كسها على قضيب رمضان وبدات تترعش، ورمضان حاتط قضيبه التخين كله فى كس ميرفت الرطب اللى مليان عسل و يدخله ويطلعه من كسها وميرفت بتعض فى شفايفها وتغمض فى عيونها زى مايكون محرومة من النيك ورمضان يدخله ويطلعه ويمص فى حلمات صدرها بكل حرمان لحد ما قرب يجيب لبنه فى كسها
ميرفت تقوله نزلهم فى بقى احسن ورمضان يسكتها ويجط ايده على بقها ويدخل قضيبه فيها بقوة ويطلعه وبدا يلحس لسانها ويمص شفايفهاا وبدا ينزل لبنه جواها وكان بيتوجع وهو بينزل فى كس ميرفت اللبن وفضل راكب فوق ميرفت مش عايز يطلع قضيبة منها ، ولما ارتاح فى كسها وبدا يطلع قضيبة ميرفت قالتله انا هطلع انام لكن رمضان مسبهاش شالها ما بين درعاته ودخل غرفة النوم علشان يكمل متعه فى حضن ميرفت
ودى صورة حصرية لميرفت بطلة القصة بعد ما الحكاية اتفضحت ( حمل من هنا )
ولحد هنا خلص الجزء الثانى من القصة تابعونا فى انتظار الجزء الثالث
