NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

AsmaaElgamda

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
7 أغسطس 2023
المشاركات
12
مستوى التفاعل
36
نقاط
23
الجنس
أنثي
الدولة
مصر
توجه جنسي
عدم الإفصاح
اهلاً ومرحباً انا اسماء 18 سنة وهنا بقدم قصص واقعية انتشرت على السوشيال ميديا لكن انا بقدر اجمع التفاصيل الكاملة ولو عايز تتعرف مين انا دى صورة حصرية لجسمى وانا نايمه مته نفسك
ويلا بينا نشوف تفاصيل القصة الحقيقية .......
بطل قصتنا النهاردة هو علاء 19 سنة عايش فى قرية فى الارياف وكان ساكن قصادة سامية محجبة عندها 25 سنة وقت بداية القصة، ست جميلة وامكانياتها جامدة تشوفها محجبة بس تخليك محتاج مطافي علشان تخلى قضيبك ينام ، ست جسمها مظبوط جداً وطريه على الاخر ، وعندها بنت صغيرة وعايشة مع جوزها ، ودى صورة حصرية حقيقية لجسمها علشان تعرف يعنى ايه مظبوطة كانت انتشرت على السوشيال ميديا لما الحكاية اتفضحت


علاء كان شاب عايش فى حاله نفسه يحب ويعيش شبابه لكن ظروفه كانت صعبة والبنات فى بلدهم كانوا عارفين انه شاب فقير وعمره ما هيقدر يتجوز ولا يفتح بيت ، علشان كدة كانوا بيكرهوة ، والمحاولة الوحيدة اللى حاول علاء يتعرف فيها على بنت ، ضربته بالشبشب على دماغه وعملتله محضر ، فى قسم الشرطة ، لكن والد علاء راح لوالد البنت وكان بيترجاه علشان يتنازل عن المحضر ووعده ان علاء مش هيقرب لبنته تانى ومرت سنين قبل ما تبدا علاقة ما بين سامية وعلاء جارها

وعدت الايام وعلاء اصبح سنه 27 سنة وجارته المحجبة سامية اصبح سنها 33 سنة ، وفى التوقيت ده بدات حكايتهم اللى اتفضحت واصبحت ايكونة على الانترنت ..

فى يوم من الايام علاء كان خارج من البيت بالليل ورايح يقعد على القهوة زى باقى الشباب فى القرية ، فسمع صوت صراخ من البيت اللى قصادهم وكان صوت سامية بتصرخ وبتقول حريقة ... حريقه ... فجرى علاء بسرعة وكسر الباب ودخل البيت لقى سامية بقميص النوم ، فحضنها من ورى وايده كانت حاضنة بزازها ، وسئلها انتى كويسة ايه اللى حصل ؟؟


فردت سامية عليه انا كويسة الحقنى وشوف الانبوبة الخرطوم بتاعها فالت وبتطلع نار وهتحرق البيت كله ، فجري بسرعة علشان يطفي النار ويقفل الانبوبة وقالها ادخلى استرى نفسك وما تخافيش ، وبعد ما قدر يطفى النار ويفل الانبوبة كانت البلد كلها فى البيت بتتفرج وبتسئل ايه اللى حصل ، الهم النهار قرب يطلع وعلاء هدومه كلها اتبهدلت ، وسامية قفلت بابها والناس روحت بيوتها والحكاية اتلمت على خير

لكن علاء ما كان قادر ينام وكان قضيبه واقف زى الحديد وهو نايم على السرير بيتخيل شكل سامية بقميص النوم وحلمات بزازها باينة من تحت القميص لانها ما كانت لابسة حمالة صدر ، واستمر علاء يحك فى قضيبه لحد ما النوم غلبه ، وقام من النوم لقى نفسة منزل لبنه لانه كان بيحلم انه بينيك سامية فى طيزها وكان صاحى مبسوط وحاسس ان ده يوم الصباحية بتاعته لانه حضن سامية ومسك حلمات بزازها بين ايديه ، وكمان كان مبسوط لانه شاف جسم سامية والكلوت بتاعها اللى كان باين من تحت القميص


وقام علاء اخد دش ولبس هدومه وقرر انه يخرج ، واول ما فتح الباب لقى سامية قاعدة قدام بيتها ولابسه الخمار واول ما شافته بصت فى عينيه بكسوف وقامت بسرعة دخلت البيت من غير حتى ما تقوله شكرا على اللى عمله معاها ليلة الحريق ، لكن علاء ما زعلش بالعكس كان مبسوط وحاسس انها مكسوفة لانه شاف جسمها كله ، وفى لحظة جائت فكرة مجنونة لعلاء وقرر يروح يطمئن على جارته سامية خصوصا لانه كان عارف ان جوزها مسافر يشتغل وهى قاعدة مع بنتها لوحدهم

وراح علاء وخبط على باب البيت وفتحت سامية واول ما شافته اتخضت ، علاء قالها ازيك النهاردة عملتى ايه فى الحجات اللى اتحرقت امبارح ، قالتله انا كويسة ولميت الحجات كلها بس لسه ما ركبتش انبوبة جديدة ومش عارفه اعمل اى اكل ، علاء قالها ولا يهمك انا هركبهالك بس ساعدينى ، قالتله اتفضل ادخل ، ودخل علاء البيت ودخل المطبخ علشان يركب الانبوبة وكان قلبه بيدق بسرعة جدا وكانه داخل ينيكها ، وسئل علاء سامية عن بنتها وقالتله انها فى المدرسة من بدري ، وراحت سامية علشان تجيب الانبوبة الجديدة لعلاء علشان يشغلها

شاف علاء سامية وهى شايله الانبوبة بايديها الاتنين ومش قادرة تحركها من مكانها، فجرى علاء بسرعة على سامية وحضنها من ورى وهو متعمد يدخل قضيبة فى طيازها من فوق العباية وراح قالها عنك انتى ، سامية حست بقضيب علاء بين طيازها وبعدت عنه بسرعة وبدات تركز مع بنطلونه وشافت قضيبه واقف على الاخر ، علاء اخد الانبوبة ودخلها المطبخ علشان يشغلها ، وبعد ما شغل الانبوبة قال لسامية تعالى اتاكدى انها اشتغلت وكله تمام ، سامية قربت من الانبوبة علشان تشم فيها ليكون فيها غاز متسرب وتعمل حريق تانى ، وعلاء بدا يبص ويتفرج على طيازها وكعب رجلها الاحمر وكان فى حالة هيجان

وفجاة سمعوا صوت انفجار شديد من عند الجيران ، سامية اتخضت وجالها اغماء ووقعت على الارض ، وبسرعة جرى علاء وطلع فوق السطح فى بيت سامية وشاف حريق كبير فى بيت عند الشارع اللى وراهم ، والناس كلها اتلمت هناك ، فنزل بسرعة من فوق السطح علشان يشوف سامية اللى جالها اغماء من صوت الانفجار

واول ما دخل المطبخ وشاف سامية قدامه على الارض ، بدا قضيبه يقف زى الحديد وقعد فى الارض وحضن سامية وشالها علشان يدخلها غرفة النوم ، واول ما دخل الاوضة ونزل سامية على السرير بدا يتفرج على غرفة النوم بتاع سامية وحاسس انه مش مصدق نفسه ،


وشاف قميص نوم سامية معلق على الشماعة فمسكه وبدا يشم ريحته ويحضنة ، وفتح الدولاب بتاع الهدوم وبدا يمسك الكلوتات وحمالات الصدر ، وبعد شوية افتكر انه لازم يتصرف بسرعة اما ينادم الناس علشان يفوقوا سامية او يطلبوا الاسعاف او يخلع سامية كل هدومها ويتمتع معاها ويصورها ، وبسرعة قرر انه يتمتع بجسم سامية لان دى فرصة ومش هتكرر تانى ، خصوصا ان البلد كلها مشغولة بموضوع الانفجار والحريق اللى حصل فى الشارع اللى وراهم

وفعلا بدا علاء يقرب من سامية وهى نايمه على السرير ، ومسك خدودها وبدا يبوس شفايفها ويمص فيهم ، ونزل بايده على بزازها وبدا يدلكهم ويتمتع بجسمها ، وراح مخلعها العباية والخمار بتاعها ، وشاف قدامه قميص نوم سامية اللى مبين من تحته حلمات بزازها بلونهم الاحمر الفاتح ولقى سامية مش لابسه حمالة صدر ، ولابسة كلوت خفيف قصير ، فبدا علاء يبوس فى رجل سامية وهو بيخلعها القميص واستمر يبوس ويلحس فى سمانة رجلها وفخدتها لحد ما وصل للكلوت بتاعها ، وقرب من كسها وبدا ياكل فيه زى المحروم من فوق الكلوت ويحك فيه بايدة ، وبدا يقلعها الكلوت ودى كانت اول مرة لعلاء يشوف كس حقيقي قدام عينيه

وشاف علاء كس سامية جارته اخيراً بلونه الابيض ونضافته وكان فيه شعر خفيف جدا اسود ، كان عامل منظر رهيب ، وطلع علاء تليفونه وبدا ياخد صور لسامية وكسها باين وهى نايمه ودى صورة حصرية لكسها لما علاء نشر الصور على الانترنت
، وبعد ما اخد الصور بدا علاء يمص فى كس سامية وياكل فيه ويلحسه ويبوس فى فخدتها لانه كان محروم وعمره ما شاف جسم واحدة ست قبل كده ، وفى اللحظة دى سامية فاقت من الاغماء وكان علاء بياكل كسها ويلحس فيه فقامت سامية بسرعة ............ وده نهاية الجزء الاول
تابعونا لمتابعة الجزء الثانى
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: 1اسد مصر 1, موولبلي, البرنس احمد و 24 آخرين
ممتازه استمر

Hb3sHcG.md.jpg Hb3ipPn.md.jpg Hb3sxcb.md.jpg Hb3imMX.md.jpg Hb3s9Fs.jpg Hb3sFN2.md.jpg Hb3sJSf.jpg Hb3sqo7.jpg Hb3sKtS.md.jpg Hb3sBV9.md.jpg Hb3sCPe.jpg Hb3soKu.jpg
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: 1اسد مصر 1, Gooooo, el-korsan و 15 آخرين
اهلاً ومرحباً انا اسماء 18 سنة وهنا بقدم قصص واقعية انتشرت على السوشيال ميديا لكن انا بقدر اجمع التفاصيل الكاملة ولو عايز تتعرف مين انا دى صورة حصرية لجسمى وانا نايمه مته نفسك
ويلا بينا نشوف تفاصيل القصة الحقيقية .......
بطل قصتنا النهاردة هو علاء 19 سنة عايش فى قرية فى الارياف وكان ساكن قصادة سامية محجبة عندها 25 سنة وقت بداية القصة، ست جميلة وامكانياتها جامدة تشوفها محجبة بس تخليك محتاج مطافي علشان تخلى قضيبك ينام ، ست جسمها مظبوط جداً وطريه على الاخر ، وعندها بنت صغيرة وعايشة مع جوزها ، ودى صورة حصرية حقيقية لجسمها علشان تعرف يعنى ايه مظبوطة كانت انتشرت على السوشيال ميديا لما الحكاية اتفضحت


علاء كان شاب عايش فى حاله نفسه يحب ويعيش شبابه لكن ظروفه كانت صعبة والبنات فى بلدهم كانوا عارفين انه شاب فقير وعمره ما هيقدر يتجوز ولا يفتح بيت ، علشان كدة كانوا بيكرهوة ، والمحاولة الوحيدة اللى حاول علاء يتعرف فيها على بنت ، ضربته بالشبشب على دماغه وعملتله محضر ، فى قسم الشرطة ، لكن والد علاء راح لوالد البنت وكان بيترجاه علشان يتنازل عن المحضر ووعده ان علاء مش هيقرب لبنته تانى ومرت سنين قبل ما تبدا علاقة ما بين سامية وعلاء جارها

وعدت الايام وعلاء اصبح سنه 27 سنة وجارته المحجبة سامية اصبح سنها 33 سنة ، وفى التوقيت ده بدات حكايتهم اللى اتفضحت واصبحت ايكونة على الانترنت ..

فى يوم من الايام علاء كان خارج من البيت بالليل ورايح يقعد على القهوة زى باقى الشباب فى القرية ، فسمع صوت صراخ من البيت اللى قصادهم وكان صوت سامية بتصرخ وبتقول حريقة ... حريقه ... فجرى علاء بسرعة وكسر الباب ودخل البيت لقى سامية بقميص النوم ، فحضنها من ورى وايده كانت حاضنة بزازها ، وسئلها انتى كويسة ايه اللى حصل ؟؟


فردت سامية عليه انا كويسة الحقنى وشوف الانبوبة الخرطوم بتاعها فالت وبتطلع نار وهتحرق البيت كله ، فجري بسرعة علشان يطفي النار ويقفل الانبوبة وقالها ادخلى استرى نفسك وما تخافيش ، وبعد ما قدر يطفى النار ويفل الانبوبة كانت البلد كلها فى البيت بتتفرج وبتسئل ايه اللى حصل ، الهم النهار قرب يطلع وعلاء هدومه كلها اتبهدلت ، وسامية قفلت بابها والناس روحت بيوتها والحكاية اتلمت على خير

لكن علاء ما كان قادر ينام وكان قضيبه واقف زى الحديد وهو نايم على السرير بيتخيل شكل سامية بقميص النوم وحلمات بزازها باينة من تحت القميص لانها ما كانت لابسة حمالة صدر ، واستمر علاء يحك فى قضيبه لحد ما النوم غلبه ، وقام من النوم لقى نفسة منزل لبنه لانه كان بيحلم انه بينيك سامية فى طيزها وكان صاحى مبسوط وحاسس ان ده يوم الصباحية بتاعته لانه حضن سامية ومسك حلمات بزازها بين ايديه ، وكمان كان مبسوط لانه شاف جسم سامية والكلوت بتاعها اللى كان باين من تحت القميص


وقام علاء اخد دش ولبس هدومه وقرر انه يخرج ، واول ما فتح الباب لقى سامية قاعدة قدام بيتها ولابسه الخمار واول ما شافته بصت فى عينيه بكسوف وقامت بسرعة دخلت البيت من غير حتى ما تقوله شكرا على اللى عمله معاها ليلة الحريق ، لكن علاء ما زعلش بالعكس كان مبسوط وحاسس انها مكسوفة لانه شاف جسمها كله ، وفى لحظة جائت فكرة مجنونة لعلاء وقرر يروح يطمئن على جارته سامية خصوصا لانه كان عارف ان جوزها مسافر يشتغل وهى قاعدة مع بنتها لوحدهم

وراح علاء وخبط على باب البيت وفتحت سامية واول ما شافته اتخضت ، علاء قالها ازيك النهاردة عملتى ايه فى الحجات اللى اتحرقت امبارح ، قالتله انا كويسة ولميت الحجات كلها بس لسه ما ركبتش انبوبة جديدة ومش عارفه اعمل اى اكل ، علاء قالها ولا يهمك انا هركبهالك بس ساعدينى ، قالتله اتفضل ادخل ، ودخل علاء البيت ودخل المطبخ علشان يركب الانبوبة وكان قلبه بيدق بسرعة جدا وكانه داخل ينيكها ، وسئل علاء سامية عن بنتها وقالتله انها فى المدرسة من بدري ، وراحت سامية علشان تجيب الانبوبة الجديدة لعلاء علشان يشغلها

شاف علاء سامية وهى شايله الانبوبة بايديها الاتنين ومش قادرة تحركها من مكانها، فجرى علاء بسرعة على سامية وحضنها من ورى وهو متعمد يدخل قضيبة فى طيازها من فوق العباية وراح قالها عنك انتى ، سامية حست بقضيب علاء بين طيازها وبعدت عنه بسرعة وبدات تركز مع بنطلونه وشافت قضيبه واقف على الاخر ، علاء اخد الانبوبة ودخلها المطبخ علشان يشغلها ، وبعد ما شغل الانبوبة قال لسامية تعالى اتاكدى انها اشتغلت وكله تمام ، سامية قربت من الانبوبة علشان تشم فيها ليكون فيها غاز متسرب وتعمل حريق تانى ، وعلاء بدا يبص ويتفرج على طيازها وكعب رجلها الاحمر وكان فى حالة هيجان

وفجاة سمعوا صوت انفجار شديد من عند الجيران ، سامية اتخضت وجالها اغماء ووقعت على الارض ، وبسرعة جرى علاء وطلع فوق السطح فى بيت سامية وشاف حريق كبير فى بيت عند الشارع اللى وراهم ، والناس كلها اتلمت هناك ، فنزل بسرعة من فوق السطح علشان يشوف سامية اللى جالها اغماء من صوت الانفجار

واول ما دخل المطبخ وشاف سامية قدامه على الارض ، بدا قضيبه يقف زى الحديد وقعد فى الارض وحضن سامية وشالها علشان يدخلها غرفة النوم ، واول ما دخل الاوضة ونزل سامية على السرير بدا يتفرج على غرفة النوم بتاع سامية وحاسس انه مش مصدق نفسه ،


وشاف قميص نوم سامية معلق على الشماعة فمسكه وبدا يشم ريحته ويحضنة ، وفتح الدولاب بتاع الهدوم وبدا يمسك الكلوتات وحمالات الصدر ، وبعد شوية افتكر انه لازم يتصرف بسرعة اما ينادم الناس علشان يفوقوا سامية او يطلبوا الاسعاف او يخلع سامية كل هدومها ويتمتع معاها ويصورها ، وبسرعة قرر انه يتمتع بجسم سامية لان دى فرصة ومش هتكرر تانى ، خصوصا ان البلد كلها مشغولة بموضوع الانفجار والحريق اللى حصل فى الشارع اللى وراهم

وفعلا بدا علاء يقرب من سامية وهى نايمه على السرير ، ومسك خدودها وبدا يبوس شفايفها ويمص فيهم ، ونزل بايده على بزازها وبدا يدلكهم ويتمتع بجسمها ، وراح مخلعها العباية والخمار بتاعها ، وشاف قدامه قميص نوم سامية اللى مبين من تحته حلمات بزازها بلونهم الاحمر الفاتح ولقى سامية مش لابسه حمالة صدر ، ولابسة كلوت خفيف قصير ، فبدا علاء يبوس فى رجل سامية وهو بيخلعها القميص واستمر يبوس ويلحس فى سمانة رجلها وفخدتها لحد ما وصل للكلوت بتاعها ، وقرب من كسها وبدا ياكل فيه زى المحروم من فوق الكلوت ويحك فيه بايدة ، وبدا يقلعها الكلوت ودى كانت اول مرة لعلاء يشوف كس حقيقي قدام عينيه

وشاف علاء كس سامية جارته اخيراً بلونه الابيض ونضافته وكان فيه شعر خفيف جدا اسود ، كان عامل منظر رهيب ، وطلع علاء تليفونه وبدا ياخد صور لسامية وكسها باين وهى نايمه ودى صورة حصرية لكسها لما علاء نشر الصور على الانترنت
، وبعد ما اخد الصور بدا علاء يمص فى كس سامية وياكل فيه ويلحسه ويبوس فى فخدتها لانه كان محروم وعمره ما شاف جسم واحدة ست قبل كده ، وفى اللحظة دى سامية فاقت من الاغماء وكان علاء بياكل كسها ويلحس فيه فقامت سامية بسرعة ............ وده نهاية الجزء الاول
تابعونا لمتابعة الجزء الثانى
هتنزل الباقي امتي
 
  • عجبني
التفاعلات: موولبلي
كمل وماتتاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: موولبلي
  • عجبني
التفاعلات: موولبلي
الينكات مش شغالة
 
  • عجبني
التفاعلات: Henish
اهلاً ومرحباً انا اسماء 18 سنة وهنا بقدم قصص واقعية انتشرت على السوشيال ميديا لكن انا بقدر اجمع التفاصيل الكاملة ولو عايز تتعرف مين انا دى صورة حصرية لجسمى وانا نايمه مته نفسك
ويلا بينا نشوف تفاصيل القصة الحقيقية .......
بطل قصتنا النهاردة هو علاء 19 سنة عايش فى قرية فى الارياف وكان ساكن قصادة سامية محجبة عندها 25 سنة وقت بداية القصة، ست جميلة وامكانياتها جامدة تشوفها محجبة بس تخليك محتاج مطافي علشان تخلى قضيبك ينام ، ست جسمها مظبوط جداً وطريه على الاخر ، وعندها بنت صغيرة وعايشة مع جوزها ، ودى صورة حصرية حقيقية لجسمها علشان تعرف يعنى ايه مظبوطة كانت انتشرت على السوشيال ميديا لما الحكاية اتفضحت


علاء كان شاب عايش فى حاله نفسه يحب ويعيش شبابه لكن ظروفه كانت صعبة والبنات فى بلدهم كانوا عارفين انه شاب فقير وعمره ما هيقدر يتجوز ولا يفتح بيت ، علشان كدة كانوا بيكرهوة ، والمحاولة الوحيدة اللى حاول علاء يتعرف فيها على بنت ، ضربته بالشبشب على دماغه وعملتله محضر ، فى قسم الشرطة ، لكن والد علاء راح لوالد البنت وكان بيترجاه علشان يتنازل عن المحضر ووعده ان علاء مش هيقرب لبنته تانى ومرت سنين قبل ما تبدا علاقة ما بين سامية وعلاء جارها

وعدت الايام وعلاء اصبح سنه 27 سنة وجارته المحجبة سامية اصبح سنها 33 سنة ، وفى التوقيت ده بدات حكايتهم اللى اتفضحت واصبحت ايكونة على الانترنت ..

فى يوم من الايام علاء كان خارج من البيت بالليل ورايح يقعد على القهوة زى باقى الشباب فى القرية ، فسمع صوت صراخ من البيت اللى قصادهم وكان صوت سامية بتصرخ وبتقول حريقة ... حريقه ... فجرى علاء بسرعة وكسر الباب ودخل البيت لقى سامية بقميص النوم ، فحضنها من ورى وايده كانت حاضنة بزازها ، وسئلها انتى كويسة ايه اللى حصل ؟؟


فردت سامية عليه انا كويسة الحقنى وشوف الانبوبة الخرطوم بتاعها فالت وبتطلع نار وهتحرق البيت كله ، فجري بسرعة علشان يطفي النار ويقفل الانبوبة وقالها ادخلى استرى نفسك وما تخافيش ، وبعد ما قدر يطفى النار ويفل الانبوبة كانت البلد كلها فى البيت بتتفرج وبتسئل ايه اللى حصل ، الهم النهار قرب يطلع وعلاء هدومه كلها اتبهدلت ، وسامية قفلت بابها والناس روحت بيوتها والحكاية اتلمت على خير

لكن علاء ما كان قادر ينام وكان قضيبه واقف زى الحديد وهو نايم على السرير بيتخيل شكل سامية بقميص النوم وحلمات بزازها باينة من تحت القميص لانها ما كانت لابسة حمالة صدر ، واستمر علاء يحك فى قضيبه لحد ما النوم غلبه ، وقام من النوم لقى نفسة منزل لبنه لانه كان بيحلم انه بينيك سامية فى طيزها وكان صاحى مبسوط وحاسس ان ده يوم الصباحية بتاعته لانه حضن سامية ومسك حلمات بزازها بين ايديه ، وكمان كان مبسوط لانه شاف جسم سامية والكلوت بتاعها اللى كان باين من تحت القميص


وقام علاء اخد دش ولبس هدومه وقرر انه يخرج ، واول ما فتح الباب لقى سامية قاعدة قدام بيتها ولابسه الخمار واول ما شافته بصت فى عينيه بكسوف وقامت بسرعة دخلت البيت من غير حتى ما تقوله شكرا على اللى عمله معاها ليلة الحريق ، لكن علاء ما زعلش بالعكس كان مبسوط وحاسس انها مكسوفة لانه شاف جسمها كله ، وفى لحظة جائت فكرة مجنونة لعلاء وقرر يروح يطمئن على جارته سامية خصوصا لانه كان عارف ان جوزها مسافر يشتغل وهى قاعدة مع بنتها لوحدهم

وراح علاء وخبط على باب البيت وفتحت سامية واول ما شافته اتخضت ، علاء قالها ازيك النهاردة عملتى ايه فى الحجات اللى اتحرقت امبارح ، قالتله انا كويسة ولميت الحجات كلها بس لسه ما ركبتش انبوبة جديدة ومش عارفه اعمل اى اكل ، علاء قالها ولا يهمك انا هركبهالك بس ساعدينى ، قالتله اتفضل ادخل ، ودخل علاء البيت ودخل المطبخ علشان يركب الانبوبة وكان قلبه بيدق بسرعة جدا وكانه داخل ينيكها ، وسئل علاء سامية عن بنتها وقالتله انها فى المدرسة من بدري ، وراحت سامية علشان تجيب الانبوبة الجديدة لعلاء علشان يشغلها

شاف علاء سامية وهى شايله الانبوبة بايديها الاتنين ومش قادرة تحركها من مكانها، فجرى علاء بسرعة على سامية وحضنها من ورى وهو متعمد يدخل قضيبة فى طيازها من فوق العباية وراح قالها عنك انتى ، سامية حست بقضيب علاء بين طيازها وبعدت عنه بسرعة وبدات تركز مع بنطلونه وشافت قضيبه واقف على الاخر ، علاء اخد الانبوبة ودخلها المطبخ علشان يشغلها ، وبعد ما شغل الانبوبة قال لسامية تعالى اتاكدى انها اشتغلت وكله تمام ، سامية قربت من الانبوبة علشان تشم فيها ليكون فيها غاز متسرب وتعمل حريق تانى ، وعلاء بدا يبص ويتفرج على طيازها وكعب رجلها الاحمر وكان فى حالة هيجان

وفجاة سمعوا صوت انفجار شديد من عند الجيران ، سامية اتخضت وجالها اغماء ووقعت على الارض ، وبسرعة جرى علاء وطلع فوق السطح فى بيت سامية وشاف حريق كبير فى بيت عند الشارع اللى وراهم ، والناس كلها اتلمت هناك ، فنزل بسرعة من فوق السطح علشان يشوف سامية اللى جالها اغماء من صوت الانفجار

واول ما دخل المطبخ وشاف سامية قدامه على الارض ، بدا قضيبه يقف زى الحديد وقعد فى الارض وحضن سامية وشالها علشان يدخلها غرفة النوم ، واول ما دخل الاوضة ونزل سامية على السرير بدا يتفرج على غرفة النوم بتاع سامية وحاسس انه مش مصدق نفسه ،


وشاف قميص نوم سامية معلق على الشماعة فمسكه وبدا يشم ريحته ويحضنة ، وفتح الدولاب بتاع الهدوم وبدا يمسك الكلوتات وحمالات الصدر ، وبعد شوية افتكر انه لازم يتصرف بسرعة اما ينادم الناس علشان يفوقوا سامية او يطلبوا الاسعاف او يخلع سامية كل هدومها ويتمتع معاها ويصورها ، وبسرعة قرر انه يتمتع بجسم سامية لان دى فرصة ومش هتكرر تانى ، خصوصا ان البلد كلها مشغولة بموضوع الانفجار والحريق اللى حصل فى الشارع اللى وراهم

وفعلا بدا علاء يقرب من سامية وهى نايمه على السرير ، ومسك خدودها وبدا يبوس شفايفها ويمص فيهم ، ونزل بايده على بزازها وبدا يدلكهم ويتمتع بجسمها ، وراح مخلعها العباية والخمار بتاعها ، وشاف قدامه قميص نوم سامية اللى مبين من تحته حلمات بزازها بلونهم الاحمر الفاتح ولقى سامية مش لابسه حمالة صدر ، ولابسة كلوت خفيف قصير ، فبدا علاء يبوس فى رجل سامية وهو بيخلعها القميص واستمر يبوس ويلحس فى سمانة رجلها وفخدتها لحد ما وصل للكلوت بتاعها ، وقرب من كسها وبدا ياكل فيه زى المحروم من فوق الكلوت ويحك فيه بايدة ، وبدا يقلعها الكلوت ودى كانت اول مرة لعلاء يشوف كس حقيقي قدام عينيه

وشاف علاء كس سامية جارته اخيراً بلونه الابيض ونضافته وكان فيه شعر خفيف جدا اسود ، كان عامل منظر رهيب ، وطلع علاء تليفونه وبدا ياخد صور لسامية وكسها باين وهى نايمه ودى صورة حصرية لكسها لما علاء نشر الصور على الانترنت
، وبعد ما اخد الصور بدا علاء يمص فى كس سامية وياكل فيه ويلحسه ويبوس فى فخدتها لانه كان محروم وعمره ما شاف جسم واحدة ست قبل كده ، وفى اللحظة دى سامية فاقت من الاغماء وكان علاء بياكل كسها ويلحس فيه فقامت سامية بسرعة ............ وده نهاية الجزء الاول
تابعونا لمتابعة الجزء الثانى
كمل يا برنس وما تتاخر
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
وسيستجيب لك أحد @مشرفين قصص
لو كان متاح مباشرة
 
ممتازه استمر

Hb3sHcG.md.jpg Hb3ipPn.md.jpg Hb3sxcb.md.jpg Hb3imMX.md.jpg Hb3s9Fs.jpg Hb3sFN2.md.jpg Hb3sJSf.jpg Hb3sqo7.jpg Hb3sKtS.md.jpg Hb3sBV9.md.jpg Hb3sCPe.jpg Hb3soKu.jpg
سموووءه... طبعا كل الصور دى مش بتاعه ساميه خالص يعنى ممكن تبقى تقولى ان كسها وبزازها شبه الكس الجامد والبزاز النار الملبن دى.. بس ده ميمنعش قصتك جميله ونااار ووقفتلى زوبرى على اخره بصراحه واتمنيت انى انيك ساميه دى بأى طريقه وطبعا عايزك انتى ياسموءه شكلك اجمد كتير اوى خاصة كسك الجبار وبزازك النار مستنييكك اووى ياسموءه ضرورى وبسرعه طبعا خاص او تليجرام او زى متحبى نتواصل بس ضرورى طبعا.. وهمتعك وانيكك وافشخك اححح. لى واجمد نيك وفشخك زى مقولتلك مستنييكك. ححححححح
 
فين باقي القصه
 
كملها اين باقى القصة
 
اهلاً ومرحباً انا اسماء 18 سنة وهنا بقدم قصص واقعية انتشرت على السوشيال ميديا لكن انا بقدر اجمع التفاصيل الكاملة ولو عايز تتعرف مين انا دى صورة حصرية لجسمى وانا نايمه مته نفسك
ويلا بينا نشوف تفاصيل القصة الحقيقية .......
بطل قصتنا النهاردة هو علاء 19 سنة عايش فى قرية فى الارياف وكان ساكن قصادة سامية محجبة عندها 25 سنة وقت بداية القصة، ست جميلة وامكانياتها جامدة تشوفها محجبة بس تخليك محتاج مطافي علشان تخلى قضيبك ينام ، ست جسمها مظبوط جداً وطريه على الاخر ، وعندها بنت صغيرة وعايشة مع جوزها ، ودى صورة حصرية حقيقية لجسمها علشان تعرف يعنى ايه مظبوطة كانت انتشرت على السوشيال ميديا لما الحكاية اتفضحت


علاء كان شاب عايش فى حاله نفسه يحب ويعيش شبابه لكن ظروفه كانت صعبة والبنات فى بلدهم كانوا عارفين انه شاب فقير وعمره ما هيقدر يتجوز ولا يفتح بيت ، علشان كدة كانوا بيكرهوة ، والمحاولة الوحيدة اللى حاول علاء يتعرف فيها على بنت ، ضربته بالشبشب على دماغه وعملتله محضر ، فى قسم الشرطة ، لكن والد علاء راح لوالد البنت وكان بيترجاه علشان يتنازل عن المحضر ووعده ان علاء مش هيقرب لبنته تانى ومرت سنين قبل ما تبدا علاقة ما بين سامية وعلاء جارها

وعدت الايام وعلاء اصبح سنه 27 سنة وجارته المحجبة سامية اصبح سنها 33 سنة ، وفى التوقيت ده بدات حكايتهم اللى اتفضحت واصبحت ايكونة على الانترنت ..

فى يوم من الايام علاء كان خارج من البيت بالليل ورايح يقعد على القهوة زى باقى الشباب فى القرية ، فسمع صوت صراخ من البيت اللى قصادهم وكان صوت سامية بتصرخ وبتقول حريقة ... حريقه ... فجرى علاء بسرعة وكسر الباب ودخل البيت لقى سامية بقميص النوم ، فحضنها من ورى وايده كانت حاضنة بزازها ، وسئلها انتى كويسة ايه اللى حصل ؟؟


فردت سامية عليه انا كويسة الحقنى وشوف الانبوبة الخرطوم بتاعها فالت وبتطلع نار وهتحرق البيت كله ، فجري بسرعة علشان يطفي النار ويقفل الانبوبة وقالها ادخلى استرى نفسك وما تخافيش ، وبعد ما قدر يطفى النار ويفل الانبوبة كانت البلد كلها فى البيت بتتفرج وبتسئل ايه اللى حصل ، الهم النهار قرب يطلع وعلاء هدومه كلها اتبهدلت ، وسامية قفلت بابها والناس روحت بيوتها والحكاية اتلمت على خير

لكن علاء ما كان قادر ينام وكان قضيبه واقف زى الحديد وهو نايم على السرير بيتخيل شكل سامية بقميص النوم وحلمات بزازها باينة من تحت القميص لانها ما كانت لابسة حمالة صدر ، واستمر علاء يحك فى قضيبه لحد ما النوم غلبه ، وقام من النوم لقى نفسة منزل لبنه لانه كان بيحلم انه بينيك سامية فى طيزها وكان صاحى مبسوط وحاسس ان ده يوم الصباحية بتاعته لانه حضن سامية ومسك حلمات بزازها بين ايديه ، وكمان كان مبسوط لانه شاف جسم سامية والكلوت بتاعها اللى كان باين من تحت القميص


وقام علاء اخد دش ولبس هدومه وقرر انه يخرج ، واول ما فتح الباب لقى سامية قاعدة قدام بيتها ولابسه الخمار واول ما شافته بصت فى عينيه بكسوف وقامت بسرعة دخلت البيت من غير حتى ما تقوله شكرا على اللى عمله معاها ليلة الحريق ، لكن علاء ما زعلش بالعكس كان مبسوط وحاسس انها مكسوفة لانه شاف جسمها كله ، وفى لحظة جائت فكرة مجنونة لعلاء وقرر يروح يطمئن على جارته سامية خصوصا لانه كان عارف ان جوزها مسافر يشتغل وهى قاعدة مع بنتها لوحدهم

وراح علاء وخبط على باب البيت وفتحت سامية واول ما شافته اتخضت ، علاء قالها ازيك النهاردة عملتى ايه فى الحجات اللى اتحرقت امبارح ، قالتله انا كويسة ولميت الحجات كلها بس لسه ما ركبتش انبوبة جديدة ومش عارفه اعمل اى اكل ، علاء قالها ولا يهمك انا هركبهالك بس ساعدينى ، قالتله اتفضل ادخل ، ودخل علاء البيت ودخل المطبخ علشان يركب الانبوبة وكان قلبه بيدق بسرعة جدا وكانه داخل ينيكها ، وسئل علاء سامية عن بنتها وقالتله انها فى المدرسة من بدري ، وراحت سامية علشان تجيب الانبوبة الجديدة لعلاء علشان يشغلها

شاف علاء سامية وهى شايله الانبوبة بايديها الاتنين ومش قادرة تحركها من مكانها، فجرى علاء بسرعة على سامية وحضنها من ورى وهو متعمد يدخل قضيبة فى طيازها من فوق العباية وراح قالها عنك انتى ، سامية حست بقضيب علاء بين طيازها وبعدت عنه بسرعة وبدات تركز مع بنطلونه وشافت قضيبه واقف على الاخر ، علاء اخد الانبوبة ودخلها المطبخ علشان يشغلها ، وبعد ما شغل الانبوبة قال لسامية تعالى اتاكدى انها اشتغلت وكله تمام ، سامية قربت من الانبوبة علشان تشم فيها ليكون فيها غاز متسرب وتعمل حريق تانى ، وعلاء بدا يبص ويتفرج على طيازها وكعب رجلها الاحمر وكان فى حالة هيجان

وفجاة سمعوا صوت انفجار شديد من عند الجيران ، سامية اتخضت وجالها اغماء ووقعت على الارض ، وبسرعة جرى علاء وطلع فوق السطح فى بيت سامية وشاف حريق كبير فى بيت عند الشارع اللى وراهم ، والناس كلها اتلمت هناك ، فنزل بسرعة من فوق السطح علشان يشوف سامية اللى جالها اغماء من صوت الانفجار

واول ما دخل المطبخ وشاف سامية قدامه على الارض ، بدا قضيبه يقف زى الحديد وقعد فى الارض وحضن سامية وشالها علشان يدخلها غرفة النوم ، واول ما دخل الاوضة ونزل سامية على السرير بدا يتفرج على غرفة النوم بتاع سامية وحاسس انه مش مصدق نفسه ،


وشاف قميص نوم سامية معلق على الشماعة فمسكه وبدا يشم ريحته ويحضنة ، وفتح الدولاب بتاع الهدوم وبدا يمسك الكلوتات وحمالات الصدر ، وبعد شوية افتكر انه لازم يتصرف بسرعة اما ينادم الناس علشان يفوقوا سامية او يطلبوا الاسعاف او يخلع سامية كل هدومها ويتمتع معاها ويصورها ، وبسرعة قرر انه يتمتع بجسم سامية لان دى فرصة ومش هتكرر تانى ، خصوصا ان البلد كلها مشغولة بموضوع الانفجار والحريق اللى حصل فى الشارع اللى وراهم

وفعلا بدا علاء يقرب من سامية وهى نايمه على السرير ، ومسك خدودها وبدا يبوس شفايفها ويمص فيهم ، ونزل بايده على بزازها وبدا يدلكهم ويتمتع بجسمها ، وراح مخلعها العباية والخمار بتاعها ، وشاف قدامه قميص نوم سامية اللى مبين من تحته حلمات بزازها بلونهم الاحمر الفاتح ولقى سامية مش لابسه حمالة صدر ، ولابسة كلوت خفيف قصير ، فبدا علاء يبوس فى رجل سامية وهو بيخلعها القميص واستمر يبوس ويلحس فى سمانة رجلها وفخدتها لحد ما وصل للكلوت بتاعها ، وقرب من كسها وبدا ياكل فيه زى المحروم من فوق الكلوت ويحك فيه بايدة ، وبدا يقلعها الكلوت ودى كانت اول مرة لعلاء يشوف كس حقيقي قدام عينيه

وشاف علاء كس سامية جارته اخيراً بلونه الابيض ونضافته وكان فيه شعر خفيف جدا اسود ، كان عامل منظر رهيب ، وطلع علاء تليفونه وبدا ياخد صور لسامية وكسها باين وهى نايمه ودى صورة حصرية لكسها لما علاء نشر الصور على الانترنت
، وبعد ما اخد الصور بدا علاء يمص فى كس سامية وياكل فيه ويلحسه ويبوس فى فخدتها لانه كان محروم وعمره ما شاف جسم واحدة ست قبل كده ، وفى اللحظة دى سامية فاقت من الاغماء وكان علاء بياكل كسها ويلحس فيه فقامت سامية بسرعة ............ وده نهاية الجزء الاول
تابعونا لمتابعة الجزء الثانى
يا كملها أو احذفها
 
  • عجبني
التفاعلات: الوزير الحنين
اهلاً ومرحباً انا اسماء 18 سنة وهنا بقدم قصص واقعية انتشرت على السوشيال ميديا لكن انا بقدر اجمع التفاصيل الكاملة ولو عايز تتعرف مين انا دى صورة حصرية لجسمى وانا نايمه مته نفسك
ويلا بينا نشوف تفاصيل القصة الحقيقية .......
بطل قصتنا النهاردة هو علاء 19 سنة عايش فى قرية فى الارياف وكان ساكن قصادة سامية محجبة عندها 25 سنة وقت بداية القصة، ست جميلة وامكانياتها جامدة تشوفها محجبة بس تخليك محتاج مطافي علشان تخلى قضيبك ينام ، ست جسمها مظبوط جداً وطريه على الاخر ، وعندها بنت صغيرة وعايشة مع جوزها ، ودى صورة حصرية حقيقية لجسمها علشان تعرف يعنى ايه مظبوطة كانت انتشرت على السوشيال ميديا لما الحكاية اتفضحت


علاء كان شاب عايش فى حاله نفسه يحب ويعيش شبابه لكن ظروفه كانت صعبة والبنات فى بلدهم كانوا عارفين انه شاب فقير وعمره ما هيقدر يتجوز ولا يفتح بيت ، علشان كدة كانوا بيكرهوة ، والمحاولة الوحيدة اللى حاول علاء يتعرف فيها على بنت ، ضربته بالشبشب على دماغه وعملتله محضر ، فى قسم الشرطة ، لكن والد علاء راح لوالد البنت وكان بيترجاه علشان يتنازل عن المحضر ووعده ان علاء مش هيقرب لبنته تانى ومرت سنين قبل ما تبدا علاقة ما بين سامية وعلاء جارها

وعدت الايام وعلاء اصبح سنه 27 سنة وجارته المحجبة سامية اصبح سنها 33 سنة ، وفى التوقيت ده بدات حكايتهم اللى اتفضحت واصبحت ايكونة على الانترنت ..

فى يوم من الايام علاء كان خارج من البيت بالليل ورايح يقعد على القهوة زى باقى الشباب فى القرية ، فسمع صوت صراخ من البيت اللى قصادهم وكان صوت سامية بتصرخ وبتقول حريقة ... حريقه ... فجرى علاء بسرعة وكسر الباب ودخل البيت لقى سامية بقميص النوم ، فحضنها من ورى وايده كانت حاضنة بزازها ، وسئلها انتى كويسة ايه اللى حصل ؟؟


فردت سامية عليه انا كويسة الحقنى وشوف الانبوبة الخرطوم بتاعها فالت وبتطلع نار وهتحرق البيت كله ، فجري بسرعة علشان يطفي النار ويقفل الانبوبة وقالها ادخلى استرى نفسك وما تخافيش ، وبعد ما قدر يطفى النار ويفل الانبوبة كانت البلد كلها فى البيت بتتفرج وبتسئل ايه اللى حصل ، الهم النهار قرب يطلع وعلاء هدومه كلها اتبهدلت ، وسامية قفلت بابها والناس روحت بيوتها والحكاية اتلمت على خير

لكن علاء ما كان قادر ينام وكان قضيبه واقف زى الحديد وهو نايم على السرير بيتخيل شكل سامية بقميص النوم وحلمات بزازها باينة من تحت القميص لانها ما كانت لابسة حمالة صدر ، واستمر علاء يحك فى قضيبه لحد ما النوم غلبه ، وقام من النوم لقى نفسة منزل لبنه لانه كان بيحلم انه بينيك سامية فى طيزها وكان صاحى مبسوط وحاسس ان ده يوم الصباحية بتاعته لانه حضن سامية ومسك حلمات بزازها بين ايديه ، وكمان كان مبسوط لانه شاف جسم سامية والكلوت بتاعها اللى كان باين من تحت القميص


وقام علاء اخد دش ولبس هدومه وقرر انه يخرج ، واول ما فتح الباب لقى سامية قاعدة قدام بيتها ولابسه الخمار واول ما شافته بصت فى عينيه بكسوف وقامت بسرعة دخلت البيت من غير حتى ما تقوله شكرا على اللى عمله معاها ليلة الحريق ، لكن علاء ما زعلش بالعكس كان مبسوط وحاسس انها مكسوفة لانه شاف جسمها كله ، وفى لحظة جائت فكرة مجنونة لعلاء وقرر يروح يطمئن على جارته سامية خصوصا لانه كان عارف ان جوزها مسافر يشتغل وهى قاعدة مع بنتها لوحدهم

وراح علاء وخبط على باب البيت وفتحت سامية واول ما شافته اتخضت ، علاء قالها ازيك النهاردة عملتى ايه فى الحجات اللى اتحرقت امبارح ، قالتله انا كويسة ولميت الحجات كلها بس لسه ما ركبتش انبوبة جديدة ومش عارفه اعمل اى اكل ، علاء قالها ولا يهمك انا هركبهالك بس ساعدينى ، قالتله اتفضل ادخل ، ودخل علاء البيت ودخل المطبخ علشان يركب الانبوبة وكان قلبه بيدق بسرعة جدا وكانه داخل ينيكها ، وسئل علاء سامية عن بنتها وقالتله انها فى المدرسة من بدري ، وراحت سامية علشان تجيب الانبوبة الجديدة لعلاء علشان يشغلها

شاف علاء سامية وهى شايله الانبوبة بايديها الاتنين ومش قادرة تحركها من مكانها، فجرى علاء بسرعة على سامية وحضنها من ورى وهو متعمد يدخل قضيبة فى طيازها من فوق العباية وراح قالها عنك انتى ، سامية حست بقضيب علاء بين طيازها وبعدت عنه بسرعة وبدات تركز مع بنطلونه وشافت قضيبه واقف على الاخر ، علاء اخد الانبوبة ودخلها المطبخ علشان يشغلها ، وبعد ما شغل الانبوبة قال لسامية تعالى اتاكدى انها اشتغلت وكله تمام ، سامية قربت من الانبوبة علشان تشم فيها ليكون فيها غاز متسرب وتعمل حريق تانى ، وعلاء بدا يبص ويتفرج على طيازها وكعب رجلها الاحمر وكان فى حالة هيجان

وفجاة سمعوا صوت انفجار شديد من عند الجيران ، سامية اتخضت وجالها اغماء ووقعت على الارض ، وبسرعة جرى علاء وطلع فوق السطح فى بيت سامية وشاف حريق كبير فى بيت عند الشارع اللى وراهم ، والناس كلها اتلمت هناك ، فنزل بسرعة من فوق السطح علشان يشوف سامية اللى جالها اغماء من صوت الانفجار

واول ما دخل المطبخ وشاف سامية قدامه على الارض ، بدا قضيبه يقف زى الحديد وقعد فى الارض وحضن سامية وشالها علشان يدخلها غرفة النوم ، واول ما دخل الاوضة ونزل سامية على السرير بدا يتفرج على غرفة النوم بتاع سامية وحاسس انه مش مصدق نفسه ،


وشاف قميص نوم سامية معلق على الشماعة فمسكه وبدا يشم ريحته ويحضنة ، وفتح الدولاب بتاع الهدوم وبدا يمسك الكلوتات وحمالات الصدر ، وبعد شوية افتكر انه لازم يتصرف بسرعة اما ينادم الناس علشان يفوقوا سامية او يطلبوا الاسعاف او يخلع سامية كل هدومها ويتمتع معاها ويصورها ، وبسرعة قرر انه يتمتع بجسم سامية لان دى فرصة ومش هتكرر تانى ، خصوصا ان البلد كلها مشغولة بموضوع الانفجار والحريق اللى حصل فى الشارع اللى وراهم

وفعلا بدا علاء يقرب من سامية وهى نايمه على السرير ، ومسك خدودها وبدا يبوس شفايفها ويمص فيهم ، ونزل بايده على بزازها وبدا يدلكهم ويتمتع بجسمها ، وراح مخلعها العباية والخمار بتاعها ، وشاف قدامه قميص نوم سامية اللى مبين من تحته حلمات بزازها بلونهم الاحمر الفاتح ولقى سامية مش لابسه حمالة صدر ، ولابسة كلوت خفيف قصير ، فبدا علاء يبوس فى رجل سامية وهو بيخلعها القميص واستمر يبوس ويلحس فى سمانة رجلها وفخدتها لحد ما وصل للكلوت بتاعها ، وقرب من كسها وبدا ياكل فيه زى المحروم من فوق الكلوت ويحك فيه بايدة ، وبدا يقلعها الكلوت ودى كانت اول مرة لعلاء يشوف كس حقيقي قدام عينيه

وشاف علاء كس سامية جارته اخيراً بلونه الابيض ونضافته وكان فيه شعر خفيف جدا اسود ، كان عامل منظر رهيب ، وطلع علاء تليفونه وبدا ياخد صور لسامية وكسها باين وهى نايمه ودى صورة حصرية لكسها لما علاء نشر الصور على الانترنت
، وبعد ما اخد الصور بدا علاء يمص فى كس سامية وياكل فيه ويلحسه ويبوس فى فخدتها لانه كان محروم وعمره ما شاف جسم واحدة ست قبل كده ، وفى اللحظة دى سامية فاقت من الاغماء وكان علاء بياكل كسها ويلحس فيه فقامت سامية بسرعة ............ وده نهاية الجزء الاول
تابعونا لمتابعة الجزء الثانى
وحشه مسروقه
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%