- إنضم
- 14 ديسمبر 2023
- المشاركات
- 2
- مستوى التفاعل
- 13
- نقاط
- 285
- الجنس
- أنثي
- الدولة
- egypt
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
منطقي جدا يكون الملل سبب قاتل للمشاعر والحب بين اي زوجين
ولو بحثنا عن اسباب تدمير العلاقات الزوجية
هنلاقي الملل من اول واهم الاسباب المدمرة لاي علاقة زوجية مهما كان الحب قوى بين الزوجين
واسباب الملل كتيرة جدا
وبتختلف باختلاف الشخصيات وطبيعة العلاقة بين كل زوجين وظروف عملهم واوضاعهم المادية
وبرغم مرور اكتر من ٨ سنين علي جواز هدي وماهر
وبرغم تسلل الملل لحياتهم من بعد اول سنة جواز
الا ان هدي محاولتش ولو حتي بمجرد التفكير في كسر حاجز العادات والتقاليد في حياتها
وكانت على مدار ٨ سنين جواز مستسلمه استسلام تام لحالة الملل وثبات المشاعر والاحساس
وفي يوم صحيت هدي علي صوت خناق وزعيق ما بين سكان عمارتها مع اتنين ستات وراجل واضح من شكلهم انهم اغراب عن سكان العمارة
لكن بعد دقايق قليلة
قدرة هدي تدرك سبب الخناق والصوت العالي بنهم
لما سمعتهم من ورا باب
شقتها
وعرفت ساعتها ان سبب الخناق بين سكان العمارة والاتنين ستات والراجل اللي معاهم علشان اشتروا شقة في العمارة وهيفتحواها مركز لتعليم الرقص الشرقي والاستعراضي
وبما ان هدي من اقدم سكان العمارة
ولانها صاحبة شخصية ملتزمة بالعادات والتقاليد
دخلت بسرعه ولبست اسدال البيت وخرجت من شقتها مندفعه للدفاع عن شرف وسمعة العمارة ضد الاوغاد دول
لكن اللى حصل بالنسبة لهدى مكانش متوقع ابدا
واول ما خرجت هدى من باب
شقتها
وبدأت تنزل السلم باتجاه صوت الزعيق
اتفاجات بمنظر الاتنين ستات وطريقة لبسهم
وبرغم ان ستايل لبسهم مكانش فاج او عريان
الا ان شكلهم وطريقة لبسهم جعلوا هدى تتراجع عن ثورتها بشكل كبير
وبدل ما كانت نازلة وفي نفسها مصره على طردهم من العمارة
اتبدل حالها ١٨٠° درجة
وحتي نبرة صوتها انخفضت من قبل ما تعلى
ووقفت هدي في موقف المحايد
وبوقفتها دي بدات الامور تهدا بين سكان العمارة والجيران الجداد
لحد ما وصلت لاتفاق محايد يرضي الطرفين
وكان لهدي الفضل في الوصول للاتفاق ده
ورجعت هدى لشقتها وهى حاسه في نفسها بنشوة غريبة
لكنها مكانتش قادرة تحدد ايه هو سبب نشوتها
ودخلت هدي مطبخها تكمل تحضري الغدا لماهر جوزها وهي بتفكر وبتقول لنفسها
وفيها ايه لما يفتحوا شقتهم مدرسة للرقص مدام هما عاوزين كده
وبعدين شكلهم بيقول انهم ناس راقية مش سوابق ولا بنات لليل
بس بردو يا بت يا هدي مكانش يصح توقفي في صفهم قدام جيرانك
الجيران يقولوا عليكي ايه
مانا مكانش ينفع اتسبب في خناقة ما بين الناس وبعضها خصوصا وجوزى في الشغل
وفي الاخر هما هيعملوا اللي هما عاوزينه لانهم معاهم تصريح
وكمان شكلهم ستات متحضرة اوى
...........
وفي عز ما كانت هدى مشغوله ببالها وبتحضير الغدا
رن جرس
باب
شقتها
وسابت اللي في ايديها ولبست الاسدال وراحت تفتح
وكانت مفاجاة لها اول ما شافت مرفت وهيام وهما بيقدمولها تورتة
كتعبير عن سعادتهم بموقفها معاهم
وشكروها كتير وهما واقفين على باب
الشقة
وبرغم محاولات هدى انهم يدخلوا شقتها
الا انهم اتعذروا بحكم انهم عندهم مشوار مهم
وقبل ما يمشوا عرضوا على هدى انها تنضم لمدة سنة كاملة في مدرسة الرقص مجانا كهدية على وقفتها معاهم
اتكسفت هدى جدا من عرضهم ده وقبلته وهى شبه متاكده بانها مش هتنضم معاهم ولو ليوم واحد
وقفلت هدي باب
شقتها بعد ما ودعت مرفت وهيام
وقلعت اسدالها
لكن المرادي مدخلتش المطبخ
دخلت اوضة نومها
ووقفت قدام مرايتها
بتبص لنفسها وهي بتتامل جسمها
وبدات بحسها الفكاهي تقول لنفسها
قال اتعلم الرقص قال
وبداءت تعمل حركات استعراضية وكوميدية قدام مرايتها كنوع من التريقة علي عرض مرفت وهيام
وفي كل حركة كانت بتعملها
كانت بتموت على نفسها من الضحك
لحد ما اتفاجات بماهر جوزها وهو داخل عليها اوضة النوم مستغرب جدا من اللي بتعمله
اتخضت هدى من دخول ماهر عليها لانها مسمعتش صوت باب
الشقة لما جه ماهر من الشغل
واول سؤال سأله ماهر لهدى
ايه اللي بتعمليه ده؟
وعيد ميلاد مين النهارده؟
استغربت هدى من سؤاله التانى
وجاوبت عليه باستغراب
يعنى ايه عيد ميلاد مين
رد ماهر وهو بيشاور ناحية الصاله برا وقالها
امال ايه التورتة
اللي برا دى
افتكرت هدى انها سابت التورتة برا في الصاله ونسيت تشيلها في التلاجة
وخرجت بسرعه تشيل التورتة في التلاجة وهى بتحكى لماهر عن كل اللي حصل بمنتهى العفوية
لكن ماهر كان كل ما يسمع كلامها يزيد غضبه
اكتر
لحد. ما عرف ان الستات دول عرضوا على مراته الانضمام للمدرسة معاهم
وقتها انفجر ماهر في هدى
وبدات تظهر عليه علامات الغضب سواء منها ولا من اللى حصل
وبدون تفاهم فسر رقص هدى قدام مرايتها على انها كانت بتستعد للتدريب على الرقص
وحاولت هدى انها تدافع عن نفسها وتحاول تشرحله اللي حصل فعلا
لكن ماهر كان غير متقبل لاى محاولة تبرءة من هدى
وفي لحظة اتبدلت الحالة النفسية لهدى من اعجاب وضحك
لنكد واتهامها بالباطل
وانتهى الحوار بينهم على كلمة هدى وهى بتقوله
اعمل اللي انت شايفه صح
لو عاوز تطردهم اطردهم
لكن الموضوع بالنسبة لهدي موقفش لحد كده
وبدل ما تتراجع هدي في نفسها عن اعجابها باسلوب واستايل ميرفت وهيام
زاد اعجبها بيهم اكتر وبحريتهم في الحياه
خصوصا وانها عرفت منهم بان الراجل اللي كان معاهم ده يبقى جوز ميرفت واخو هيام
وبعد ما كانت من جواها رافضة الانضمام للمدرسة
بدات تفكر في التجربة حتى ولو من ورا ماهر
وده كله بفضل عصبية ماهر جوزها عليها واتهامها بالباطل
لان الكبت لازم يؤدى للانفجار
وبداء ماهر يبداء حربه ضد ميرفت وهيام وعصام
ويحاول بكل الطرق انه يطردهم من العمارة بمساعدة بعض سكان العمارة
وعلى مدار ايام واسابيع كانت هدى واقفة في موقف المتفرج
مستنية تشوف مين اللى هينفذ رغبته
ماهر هيقدر يطرد ميرفت وهيام وعصام
ولا ميرفت وهيام وعصام هيقدروا يستمروا في مشروعهم
وبالفعل استجاب القدر لصوت هدى
وقدرت ميرفت وهيام وعصام يحقق راغبتهم بامر من القانون بحكم ان كل اوراهم رسمية
وفي يوم ما عرفت هدى من ماهر انهم خلاص هيستمروا في العمارة ومش هيمشوا
غصب عنها وبدون شعور ظهرت على ملامحها علامات السعادة
ومقدرتش تخبي مشاعرها
ولحظها ماهر
وبداء ينهال عليها سب واهانه لدرجة انه اتهامها في شرفها
وكانت صدمة بكل المقاييس بالنسبة لهدى
وعلى طول قررت انها تلم هدومها وتروح لاهلها علشان تطلب الطلاق
وبالفعل راحت لاهلها وحكتلهم عن كل اللي حصل بينها وبين ماهر
وكانت الصدمة التانية لها لما اتفاجات بان اهلها انضموا لصف ماهر
ووبخوها علي تأيدها لمدرسة الرقص والفجور
مش كده وبس
دول حكموا عليها انها تعتذر لماهر جوزها وتندم على اللي عملته
وفي يوم ما رجعت هدي لماهر وهي في حالة صدمة نفسية شديدة
اتفاجات بان اليوم ده هو يوم الافتتاح لمدرسة الرقص
واترددت كتير قبل ما تدخل العمارة علشان مش عاوزة ميرفت او هيام يشوفوها وهي في الحاله النفسية السيئة دي
لكنها في الاخر اضطريت تطلع العمارة
وتشاء الاقدار ان هيام تقبلها صدفة قدام باب
شقة المدرسة
ومن اول لحظة شافت هيام هدى
حسيت بانها بتمر بازمة نفسية
وحاولت تخلي هدى تدخل تقعد معاها في المدرسة شوية
لكن هدى كانت مصممة متدخلش
وكان باين عليها القلق والخوف احسن ماهر جوزها يشوفها
لكن هيام طمنتها لما قالتلها
متقلقيش جوزك نزل من شوية ومرجعش
علي طول طلعت هدى تليفونها من شنطتها واتصلت بماهر
ومرتاحتش الا لما عرفت منه انه نزل فعلا علشان يحضر حالة وفاة ام واحد صاحبه في محافظة تانية
ومش هيرجع غير بالليل
وامرها انها تقعد في بيتها وترتب البيت ونفسها وتنتظره لحد ما يرجع
ونبه عليها متخرجش من باب
الشقة ولا تفتح الباب لحد خصوصا الشراميط اللى في مدرسة الرقص
وسمعت هدى تعليمات ماهر بمنتهى الهدوء وادعاء الطاعه
وبمجرد ما قفلت المكالمة معاه
ابتسمت في وش هيام وقالتلها
فرجينى على المدرسة كلها
مكانتش هدى بتطلب من هيام باستعجال تفرجها فعلا على المدرسة
على قد ما كانت بتستعجل تكسير كل قيود ماهر وهي في نفسها بتقول
اذا كانوا شراميط... انا هبقى شرموطة اكتر منهم
مكانتش هدي تقصد بكلامها انها بالفعل هتبقى ست شرموطة
لكنها كانت تقصد انها هتتعلم الرقص وهتبقى من ضمن الستات اللي جوزها بيقول عليهم شراميط
ودخلت هدي ما هيام تتفرج علي المدرسة
وفى كل خطوة كانت بتنبهر بالديكورات والاضاءة
لحد ما وقفت في مكانها وهي مندهشة من منظر عصام وهو لابس بنطلون الرقص الاستريتش
وبيدرب بنت فوق العشرين سنة
والبنت لابسة مايوه وان بيس علي شورت استريتش فوق الركبة
وكانت حركاتهم كلها مثيرة جدا جدا بالنسبة لهدي
لدرجة انها خرجت من اوضة التدريب لانها كانت خلاص علي وشك تنهار جنسيا قدامهم
وحسيت هيام بحالة الانبهار الشديد اللي فيها هدي
وعلشان كده تعمدت تدخلها اوضة التدريب التانية لميرفت
وميرفت كانت هي المسؤولة عن قسم الرقص الشرقي
وبرغم ان اوضة التدريب عن ميرفت كانت كلها بنات وستات فقط بعدد قليل لت يتعدي السبع افراد
الا ان بمجرد دخول هدى بدات تحس براغبة رهيبة في نفسها بالانضمام للتدريب مع ميرفت
خصوصا لما شافت ميرفت بترقص وهى لابسة بكينى وان بيس فقط
وجسمها لوحده يسحر اي حد بجماله
الي جانب رقص ميرفت في حد ذاته كفيل يثير الشهوة علي جسمها الكيرفي الجميل
وعاشت هدي مع هيام وميرفت في شقتهم لحظات من امتع لحظات مرت في حياتها
لدرجة انها خرجت من عندهم وهي واخده قرارها بالرجوع للشقة في اقرب وقت
ضاربة بكلام ماهر جوزها عرض الحائط
كل ده وميرفت وهيام كانوا لسه ميعرفوش اللي حصل بين هدي وماهر جوزها
وبدأت هدي لاول مره في حياتها تحس بانها كانت بتعيش حياتها غلط
وان حياه ابسط بكتير من اللي كانت فهماه
ولما رجع ماهر بالليل لقاها عاملة كل اللي هو طلبه منها وزيادة كمان
ونفذت كمان كلام اهلها واعتذرته زي ما طلبوا منها
وقدرت بذكائها توهم ماهر جوزها بانها ندمت اشد ندم علي اللي عملته
لدرجة انها بذكائها استخدمت ماهر جوزها وجعلته هو بنفسه اللي يوصل لاهلها قد ايه هي رجعت لصوابها وعقلها وعرفت انها غلطانه
وبرغم ان هدي لما عملت كده مكانتش مرتبه لنفسه خطواته
الا انها اعتبرت ان هي دي الخطوة الاولى والاهم اللي كان لازم تعملها علشان تقدر تعيش حياتها الجديدة اللب بتتمناها
وبمجرد ما اكتسبت هدي ثقة ماهر جوزها واهلها مره تانية
مترددتش لحظة في استغلال الفرصة
وانتظرت اول فرصة عرفت فيها بان ماهر على معاد بعد شغله وهيتاخر فيه
ونفذت قرارها بالنزول عند ميرفت وهيام
لكن دخولها المدرسة المرادى مكانش زى دخولها في يوم الافتتاح
لانها لما قررت تنزلهم
كانت واخده قرارها بان اليوم ده هيكون اول يوم تدريب لها
وكانت محدده القسم اللي هتنضم له
وعلشان كده اختارت تلبس تحت عبايتها ام سوسته بنطلونها الاستيرتش والبدي اللي اكتر من نص صدرها عريان فيه
واختارت التوقيت المناسب اللي يسمحلها تدخل المدرسة من غير ما حد من الجيران يشوفها
خصوصا وانها كانت عامله لنفسها ميكاب كامل وكانها رقاصة محترفة مش لسه رايحة اول حصة للتدرب
لكن برغم استعداد هدى
الا انها بمجرد ما هيام فتحتلها باب
المدرسة بعد ما شافتها من عين
باب
الشقة
صابها الذهول من منظر هيام وهى واقفة قدامها لابسه عباية مفتوحة ع الاخر ومن تحت منها لابسه بكيني لانجيري وتكاد تكون عريانة ملط
ودخلت هدي وهي معتقدة ان اكيد مفيش غير هيام وميرفت فقط في المكان
وان عصام جوز اخو هيام اكيد مش موجود
والا استحاله هتلبس كده قدام اخوها
خصوصا وان حلمات بزازها واضحة وضوح الشمس من تحت البكيني
ده غير ان كسها كان تقريبا اكتر من نصه عريان
لكن بعد اقل من دقيقتين
سمعت هدى صوت ميرفت وهى بتتكلم مع عصام جوه في اوضة من اوض التدريب
ولما سالت هيام
هى ميرفت معاها حد بتدربه جوه
اتفاجات لما هيام عرفتها بانهم اجازة عن التدريب النهارده
وان عصام هو اللي بيتكلم مع ميرفت جوه
لحظات بتمر على هدى وهى في حيرة من امرها
هل تنسحب بهدوء وتطلع شقتها بعد ما صابها اليأس
ولا تستغل الفرصة وتقعد ما ميرفت وهيام وعصام وتحاول تقرب منهم اكتر
وكان الخيار التاني هو الاقرب لقلبها
خصوصا وان ميرفت وعصام خرجوا من اوضة التدريب يسلموا عليها
وبخروج ميرفت وعصام قدامها وعصام لابس شورت واسع وبدي ضيق بيظهر قوة جسمه ورشاقته
وميرفت لابسة بدى توب على بطنها وصدرها اغلبه باستثناء الحلمات عريان
قررت هدى انها تستغل الفرصة فعلا وتختار انها تقعد وسطهم وتقرب منهم اكتر
لكنها في نفس الوقت مكانتش قادره تستوعب ازاي هيام قاعده بالجراءة دي قدام اخوها عادي كده
لكن عدم استيعابها ده بداء يزول بمرور الوقت واندماج هدي في الحوار ما بنهم هما الاربعه
خصوصا بعد ما بدات تحكلهم عن اللي حصل من ماهر جوزها ومن اهلها نفسهم معاها
وقد ايه حسيت بالظلم من اهلها وبالاهانة وهي بتعتذر لجوزها
وحاولت ميرفت مع هيام انهم يصبروها على اللي مرت بيه بسببهم
لكن هدى فاجاتهم بقرارتها علي التمرد
وبانها قررت تعمل اللي هي شيفاه صح
وفاجاتهم اكتر لما صارحتهم بانها كانت نازلة المرادي مخصوص وفي نيتها تكون ده اول تدريب لها علي الرقص فعلا
وساعتها استغرب عصام وقالها
بس لبسك ده مش هيكون مناسب للتدريب
طبعا عصام كان بيتكلم علي العباية اللي لابساها هدي
ومكانش يعرف هي لابسه ايه من تحتها
لكن هدي كانت اكتسبت من الجراءة ما يكفي لانها تبهرهم كلهم لما وقفت قدامهم وفتحت سوسة العباية علشان تشرق انوثتها لاول مره قدام حد غريب عناها سواء راجل ولا ست
وانبهار ميرفت وهيام وعصام بهدي مكانش بسبب لبسها فقط
لكن كان. الجزء الاكبر منه. بسبب روعة جسمها
لدرجة ان هدي شافت في عيون عصام نظرات بتاكد انه هاج عليها
ومكانتش نظرات عصام فقط اللي ظاهر فيها الهيجان على جسمها
وكمان نظرت ميرفت وهيام لجسم هدى ظهرت فيهم الراغبة
ومخبيتش ميرفت اعجابها بجسم هدي لما قالتلها
ايه الجمال
ده. كله يا دودي
دانتي جسم ده. حرام يستخبي
ومترددتش عصام فى انه يمدح هو كمان في جسمها بشدة
اما بخصوص هيام فكان اعجابها بجسم هدي حركي اكتر من لفظي
لانها في رد فعل سريع منها قامت وبدات تعدي لهدي البدي وتحاول تظر جمالها اكتر قدام ميرفت وعصام
وبدات قعدتهم مع بعض تخرج من اطار طالبة للتدريب
لعلاقة اصدقاء في بنهم توافق علي الحرية بمفهومها الحقيقي مش الحرية الخداعة اللي المجتمع بيحاول يوهمهم بيها
وبرغم ان هدي خرجت من شقة ميرفت وهيام وعصام من غير ما تاخد اول تدريب لها زي ما كانت متوقعه
الا انها. طلعت. شقتها وفي روحها نشوة تكاد تكون نشوة انثي اتناكت في كل حته من جسمها
ومكانش ده حال هدى فقط
ده كان حال عصام نفسه كمان
لدرجة ان تاثير هيجان عصام علي هدي
ظهر اكتر اول ما هظرت هيام معاه وقالتله
شكلها عجبتك.
وملحقش يرد عليها عصام قبل ما ايديها تحسس علي زبره قدام عيون ميرفت
وعلي صوت ضحكت ميرفت
دابت شفايف هيام في حضن شفايف عصام اخوها
وبدات. ايد عصام تقطف زهرة
بزاز هيام وهي مستمرة في دعك زبر اخوها من فوق الشورت قدام عيون ميرفت مراته وصديقة عمرها
وزي ما توافقت هدي معاهم في الاتفاق علي الحرية
حصل توافق جنسي تاني ما بنهم برغم عدم وحودهم مع بعض في مكان واحد
وفى لحظة ما اختفا زبر عصام في درب كس هيام
كانت. هدي هي كمان عريانة ملط علي سريرها بتداعب كسها لاول مره في حياتها علي خيال عصام وهو بينيكها
كل ده وعلاقة هدي بميرفت وهيام وعصام مفيش فيها اي كلام او تلميحات توضح راغبة اي حد منهم في التاني جنسيا
باستثناء. بعض النظرات
وحتي النظرات بالنسبة لهدى كانت غير مؤكده
لانها مكانتش قادرة تستوعب اصلا ظهور هيام قدام اخوها عصام بلبس عريان
يبقى ازاى هتستوعب ان عصام بينيك هيام اخته وكمان بمعرفة ميرفت مراته وقدامها فى اغلب الاوقات
واستمرت هدى على الشكل والطريقة دى مع ماهر جوزها
على مدار الوقت والايام بتقنعه اكتر واكتر بالتزامها بالقواعد اللى هو عاوزها تمشي عليها
وفي نفس الوقت منتظرة اقرب فرصة تانية او بمعنى ادق تالته علشان تنزل تقعد مع ميرفت وهيام وعصام
وبرغم مرور اكتر من اسبوعين علي لقاء هدي وميرفت وهيام وعصام
الا ان الظروف مسماحتلهاش بفرصة تجمعها بيهم
وقتها قررت ميرفت بخلق فرصة تكون سهله ومستديمة
وقرار ميرفت مكانش قرار فردي
ده. كان قرار جماعي متفقه عليه مع عصام وهيام
واستغلت ميرفت نزول ماهر لشغله كالعادة بعد ما راحت هي وهيام وعصام الشقة من بدرى
ووقفت هيام. تراقب ماهر من ورا شباك شقتهم لحد ما اتاكدت. انه خرج من. الشارع
وحتي بعد خروج ماهر من الشارع فضلت هيام واقفة ورا الشباك تراقب الطريق
وطلعت ميرفت لهدي شقتها
وخبطت. عليها
وكانت هدي لسه نايمة
وافتكرت ان. ماهر جوزها رجع. علشان نسي مفاتيحه
وكانت. نايمة بالكلوت والسنتيان فقط
وقامت فتحت باب
. الشقة في لحظة غفلة منها وهي متاكده. تماما بان اللي بيرن جرس
. الباب يبقى ماهر جوزها لان الساعه كانت. سبعه الصبح ومش معقول حد هيجلهم في الوقت ده
لكنها. اتفاجات بميرفت قدامها
واتفاجات ميرفت اكتر بمنظر هدي قدامها بالشكل ده
وعلشان كده دخلت ميرفت بسرعه الشقة وقفلت الباب وراها بحجة علشان محدش يشوفها من الجيران
لكن الحقيقة ورا دخول ميرفت شقة هدي بالشكل ده
هي ان ميرفت مقدرتش تقاوم جمال هدي وجسمها
وعلشان كده. بمجرد دخولها للشقة
بدات تلمس جسم هدي بلمسات بتاكد انها عاوزة منها حاجة
حاولت هدي تتهرب منها بهدوء
لكن هروب هدي من لمسات. ميرفت كان له نتيجة عكسية
لان. هدي كانت. بتهرب باتجاه اوضة النوم
لحد ما بالفعل دخلت اوضة النوم وورا منها ميرفت بتحاول تغلف لمساتها لجسمها في صورة هظار وضحك
وكمان لان. هروب هدي بخطوات اشبه بالجري الخفيف قدام عيون ميرفت
زاد من جنون ميرفت علي جسم هدي
وبدخول ميرفت وهدي لاوضة النوم
اتبدل الحال
واتحولت. لمسات ميرفت لجسم هدي
لتحسيس واضح وصريح لجسمها
لدرجة ان ميرفت زنقت هدي ورا ستارة اوضة النوم
وحطيت. ايديها. على كسها من فوق الكلوت وظهرت في عيونها رغبتها
واول ما هدي قالتلها
انتي عاوزة ايه يا ميرفت
جاوبت ميرفت بمنتهي الوضوح
عاوزة كسك
دي كانت اخر كلمه. تنطقها ميرفت قبل ما تنطلق اهات هدي قدام اقتحام ميرفت لمواطن شرفها وعفتها
وبرغم ان هدي عمرها ما فكرت ولو للحظة في النوع ده من العلاقات
الا انها قدام احتراف ميرفت وروعة منيكتها وعهرها
مقدرتش تقاوم النوع الجديد عليها من المتعه
وفىاقل من دقيقة
كانت صوابع هدي بتشد علي ايد ميرفت وهي بتلعب فى كسها
وبتمص شفايفها
وغرقت هدي في بحور المتعه مع ميرفت من غير ما يحسبوا وقتهم
خصوصا بعد استسلام هدي وحبها للمتعه. مع ميرفت
لحد ما. رن موبايل ميرفت في مكالمة من عصام
وقتها كانت ميرفت مع هدي فى لحظة هدوء للشهوة بعد ما. كل واحده منهم جابت شهوتها علي ايد التانية مش اقل من مرتين
واتصدمت هدي لما سمعت ميرفت وهي بتقول لعصام اطلع وانا هفتحلك الباب بس اوعي حد من الحيران يشوفك
وحاولت هدى تستفهم من ميرفت عصام يطلع فين وازاى واحنا عريانين كده
لكن الوقت مكانش كافي علشان تلحق ميرفت تفهمها
لان. عصام في ثوانى كان بيدق على باب
الشقة براحه
وقامت. ميرفت تفتحله
وقامت هدى تدور علي حاجة تخطي بيها جسمها
لكتها بحكم. ارتباكها مقدرتش تلحق تغطى جسمها قبل ما تتفاجئ بدخول ميرفت عليها اوضة النوم عريانة ملط زى ما كانت في حضنها من شوية
وورا منها عصام جوزها. بياكل جسم هدى بعيونه
حاولت هدي تشد ملاية السرير
وكل سم في ملامحها مكسوف من الموقف
لكن. بخبرة الشرمطة في ميرفت
بسرعه. قعدت علي السرير
قبل ما تشد هدي الملاية من عليه
وسابت. هدي عريانة ملط وكسها بيلمع من اثر شهوتها. قدام عيون عصام
كان عصام فى اللحظة دي انجز اكتر من نص المهم
وقلع هدومه كلها بمنتهي السهولة
وبقي واقف هو كمان عريان ملط قدام هدي
وهدي قلبها بيتنطط بين. ضلوعها من خوفها ومتعتها ودهشتها بسبب حجم زبر عصام
وما هي الا ثواني معدوده
وكانت. هدي بتدوب في حضن. شفايف عصام بدون. ادني مقاومة
بالعكس
هدي كانت. متجاوبة لدرجة انها. بحركة عفوية منها فتحت ما بين رجلها. علشان تسمح لزبر عصام. يتوغل اكتر ويوصل لكسها
꧁꧁꧁꧁꧁꧁꧂꧂꧂꧂꧂꧂
تفتكروا ايه. سبب استجابة هدي بسهولة؟؟
وممكن علاقة هدي بميرفت وهيام وعصام توصل لفين.؟؟
ولو بحثنا عن اسباب تدمير العلاقات الزوجية
هنلاقي الملل من اول واهم الاسباب المدمرة لاي علاقة زوجية مهما كان الحب قوى بين الزوجين
واسباب الملل كتيرة جدا
وبتختلف باختلاف الشخصيات وطبيعة العلاقة بين كل زوجين وظروف عملهم واوضاعهم المادية
وبرغم مرور اكتر من ٨ سنين علي جواز هدي وماهر
وبرغم تسلل الملل لحياتهم من بعد اول سنة جواز
الا ان هدي محاولتش ولو حتي بمجرد التفكير في كسر حاجز العادات والتقاليد في حياتها
وكانت على مدار ٨ سنين جواز مستسلمه استسلام تام لحالة الملل وثبات المشاعر والاحساس
وفي يوم صحيت هدي علي صوت خناق وزعيق ما بين سكان عمارتها مع اتنين ستات وراجل واضح من شكلهم انهم اغراب عن سكان العمارة
لكن بعد دقايق قليلة
قدرة هدي تدرك سبب الخناق والصوت العالي بنهم
لما سمعتهم من ورا باب
وعرفت ساعتها ان سبب الخناق بين سكان العمارة والاتنين ستات والراجل اللي معاهم علشان اشتروا شقة في العمارة وهيفتحواها مركز لتعليم الرقص الشرقي والاستعراضي
وبما ان هدي من اقدم سكان العمارة
ولانها صاحبة شخصية ملتزمة بالعادات والتقاليد
دخلت بسرعه ولبست اسدال البيت وخرجت من شقتها مندفعه للدفاع عن شرف وسمعة العمارة ضد الاوغاد دول
لكن اللى حصل بالنسبة لهدى مكانش متوقع ابدا
واول ما خرجت هدى من باب
وبدأت تنزل السلم باتجاه صوت الزعيق
اتفاجات بمنظر الاتنين ستات وطريقة لبسهم
وبرغم ان ستايل لبسهم مكانش فاج او عريان
الا ان شكلهم وطريقة لبسهم جعلوا هدى تتراجع عن ثورتها بشكل كبير
وبدل ما كانت نازلة وفي نفسها مصره على طردهم من العمارة
اتبدل حالها ١٨٠° درجة
وحتي نبرة صوتها انخفضت من قبل ما تعلى
ووقفت هدي في موقف المحايد
وبوقفتها دي بدات الامور تهدا بين سكان العمارة والجيران الجداد
لحد ما وصلت لاتفاق محايد يرضي الطرفين
وكان لهدي الفضل في الوصول للاتفاق ده
ورجعت هدى لشقتها وهى حاسه في نفسها بنشوة غريبة
لكنها مكانتش قادرة تحدد ايه هو سبب نشوتها
ودخلت هدي مطبخها تكمل تحضري الغدا لماهر جوزها وهي بتفكر وبتقول لنفسها
وفيها ايه لما يفتحوا شقتهم مدرسة للرقص مدام هما عاوزين كده
وبعدين شكلهم بيقول انهم ناس راقية مش سوابق ولا بنات لليل
بس بردو يا بت يا هدي مكانش يصح توقفي في صفهم قدام جيرانك
الجيران يقولوا عليكي ايه
مانا مكانش ينفع اتسبب في خناقة ما بين الناس وبعضها خصوصا وجوزى في الشغل
وفي الاخر هما هيعملوا اللي هما عاوزينه لانهم معاهم تصريح
وكمان شكلهم ستات متحضرة اوى
...........
وفي عز ما كانت هدى مشغوله ببالها وبتحضير الغدا
رن جرس
وسابت اللي في ايديها ولبست الاسدال وراحت تفتح
وكانت مفاجاة لها اول ما شافت مرفت وهيام وهما بيقدمولها تورتة
وشكروها كتير وهما واقفين على باب
وبرغم محاولات هدى انهم يدخلوا شقتها
الا انهم اتعذروا بحكم انهم عندهم مشوار مهم
وقبل ما يمشوا عرضوا على هدى انها تنضم لمدة سنة كاملة في مدرسة الرقص مجانا كهدية على وقفتها معاهم
اتكسفت هدى جدا من عرضهم ده وقبلته وهى شبه متاكده بانها مش هتنضم معاهم ولو ليوم واحد
وقفلت هدي باب
وقلعت اسدالها
لكن المرادي مدخلتش المطبخ
دخلت اوضة نومها
ووقفت قدام مرايتها
بتبص لنفسها وهي بتتامل جسمها
وبدات بحسها الفكاهي تقول لنفسها
قال اتعلم الرقص قال
وبداءت تعمل حركات استعراضية وكوميدية قدام مرايتها كنوع من التريقة علي عرض مرفت وهيام
وفي كل حركة كانت بتعملها
كانت بتموت على نفسها من الضحك
لحد ما اتفاجات بماهر جوزها وهو داخل عليها اوضة النوم مستغرب جدا من اللي بتعمله
اتخضت هدى من دخول ماهر عليها لانها مسمعتش صوت باب
واول سؤال سأله ماهر لهدى
ايه اللي بتعمليه ده؟
وعيد ميلاد مين النهارده؟
استغربت هدى من سؤاله التانى
وجاوبت عليه باستغراب
يعنى ايه عيد ميلاد مين
رد ماهر وهو بيشاور ناحية الصاله برا وقالها
امال ايه التورتة
افتكرت هدى انها سابت التورتة برا في الصاله ونسيت تشيلها في التلاجة
وخرجت بسرعه تشيل التورتة في التلاجة وهى بتحكى لماهر عن كل اللي حصل بمنتهى العفوية
لكن ماهر كان كل ما يسمع كلامها يزيد غضبه
لحد. ما عرف ان الستات دول عرضوا على مراته الانضمام للمدرسة معاهم
وقتها انفجر ماهر في هدى
وبدات تظهر عليه علامات الغضب سواء منها ولا من اللى حصل
وبدون تفاهم فسر رقص هدى قدام مرايتها على انها كانت بتستعد للتدريب على الرقص
وحاولت هدى انها تدافع عن نفسها وتحاول تشرحله اللي حصل فعلا
لكن ماهر كان غير متقبل لاى محاولة تبرءة من هدى
وفي لحظة اتبدلت الحالة النفسية لهدى من اعجاب وضحك
لنكد واتهامها بالباطل
وانتهى الحوار بينهم على كلمة هدى وهى بتقوله
اعمل اللي انت شايفه صح
لو عاوز تطردهم اطردهم
لكن الموضوع بالنسبة لهدي موقفش لحد كده
وبدل ما تتراجع هدي في نفسها عن اعجابها باسلوب واستايل ميرفت وهيام
زاد اعجبها بيهم اكتر وبحريتهم في الحياه
خصوصا وانها عرفت منهم بان الراجل اللي كان معاهم ده يبقى جوز ميرفت واخو هيام
وبعد ما كانت من جواها رافضة الانضمام للمدرسة
بدات تفكر في التجربة حتى ولو من ورا ماهر
وده كله بفضل عصبية ماهر جوزها عليها واتهامها بالباطل
لان الكبت لازم يؤدى للانفجار
وبداء ماهر يبداء حربه ضد ميرفت وهيام وعصام
ويحاول بكل الطرق انه يطردهم من العمارة بمساعدة بعض سكان العمارة
وعلى مدار ايام واسابيع كانت هدى واقفة في موقف المتفرج
مستنية تشوف مين اللى هينفذ رغبته
ماهر هيقدر يطرد ميرفت وهيام وعصام
ولا ميرفت وهيام وعصام هيقدروا يستمروا في مشروعهم
وبالفعل استجاب القدر لصوت هدى
وقدرت ميرفت وهيام وعصام يحقق راغبتهم بامر من القانون بحكم ان كل اوراهم رسمية
وفي يوم ما عرفت هدى من ماهر انهم خلاص هيستمروا في العمارة ومش هيمشوا
غصب عنها وبدون شعور ظهرت على ملامحها علامات السعادة
ومقدرتش تخبي مشاعرها
ولحظها ماهر
وبداء ينهال عليها سب واهانه لدرجة انه اتهامها في شرفها
وكانت صدمة بكل المقاييس بالنسبة لهدى
وعلى طول قررت انها تلم هدومها وتروح لاهلها علشان تطلب الطلاق
وبالفعل راحت لاهلها وحكتلهم عن كل اللي حصل بينها وبين ماهر
وكانت الصدمة التانية لها لما اتفاجات بان اهلها انضموا لصف ماهر
ووبخوها علي تأيدها لمدرسة الرقص والفجور
مش كده وبس
دول حكموا عليها انها تعتذر لماهر جوزها وتندم على اللي عملته
وفي يوم ما رجعت هدي لماهر وهي في حالة صدمة نفسية شديدة
اتفاجات بان اليوم ده هو يوم الافتتاح لمدرسة الرقص
واترددت كتير قبل ما تدخل العمارة علشان مش عاوزة ميرفت او هيام يشوفوها وهي في الحاله النفسية السيئة دي
لكنها في الاخر اضطريت تطلع العمارة
وتشاء الاقدار ان هيام تقبلها صدفة قدام باب
ومن اول لحظة شافت هيام هدى
حسيت بانها بتمر بازمة نفسية
وحاولت تخلي هدى تدخل تقعد معاها في المدرسة شوية
لكن هدى كانت مصممة متدخلش
وكان باين عليها القلق والخوف احسن ماهر جوزها يشوفها
لكن هيام طمنتها لما قالتلها
متقلقيش جوزك نزل من شوية ومرجعش
علي طول طلعت هدى تليفونها من شنطتها واتصلت بماهر
ومرتاحتش الا لما عرفت منه انه نزل فعلا علشان يحضر حالة وفاة ام واحد صاحبه في محافظة تانية
ومش هيرجع غير بالليل
وامرها انها تقعد في بيتها وترتب البيت ونفسها وتنتظره لحد ما يرجع
ونبه عليها متخرجش من باب
وسمعت هدى تعليمات ماهر بمنتهى الهدوء وادعاء الطاعه
وبمجرد ما قفلت المكالمة معاه
ابتسمت في وش هيام وقالتلها
فرجينى على المدرسة كلها
مكانتش هدى بتطلب من هيام باستعجال تفرجها فعلا على المدرسة
على قد ما كانت بتستعجل تكسير كل قيود ماهر وهي في نفسها بتقول
اذا كانوا شراميط... انا هبقى شرموطة اكتر منهم
مكانتش هدي تقصد بكلامها انها بالفعل هتبقى ست شرموطة
لكنها كانت تقصد انها هتتعلم الرقص وهتبقى من ضمن الستات اللي جوزها بيقول عليهم شراميط
ودخلت هدي ما هيام تتفرج علي المدرسة
وفى كل خطوة كانت بتنبهر بالديكورات والاضاءة
لحد ما وقفت في مكانها وهي مندهشة من منظر عصام وهو لابس بنطلون الرقص الاستريتش
وبيدرب بنت فوق العشرين سنة
والبنت لابسة مايوه وان بيس علي شورت استريتش فوق الركبة
وكانت حركاتهم كلها مثيرة جدا جدا بالنسبة لهدي
لدرجة انها خرجت من اوضة التدريب لانها كانت خلاص علي وشك تنهار جنسيا قدامهم
وحسيت هيام بحالة الانبهار الشديد اللي فيها هدي
وعلشان كده تعمدت تدخلها اوضة التدريب التانية لميرفت
وميرفت كانت هي المسؤولة عن قسم الرقص الشرقي
وبرغم ان اوضة التدريب عن ميرفت كانت كلها بنات وستات فقط بعدد قليل لت يتعدي السبع افراد
الا ان بمجرد دخول هدى بدات تحس براغبة رهيبة في نفسها بالانضمام للتدريب مع ميرفت
خصوصا لما شافت ميرفت بترقص وهى لابسة بكينى وان بيس فقط
وجسمها لوحده يسحر اي حد بجماله
الي جانب رقص ميرفت في حد ذاته كفيل يثير الشهوة علي جسمها الكيرفي الجميل
وعاشت هدي مع هيام وميرفت في شقتهم لحظات من امتع لحظات مرت في حياتها
لدرجة انها خرجت من عندهم وهي واخده قرارها بالرجوع للشقة في اقرب وقت
ضاربة بكلام ماهر جوزها عرض الحائط
كل ده وميرفت وهيام كانوا لسه ميعرفوش اللي حصل بين هدي وماهر جوزها
وبدأت هدي لاول مره في حياتها تحس بانها كانت بتعيش حياتها غلط
وان حياه ابسط بكتير من اللي كانت فهماه
ولما رجع ماهر بالليل لقاها عاملة كل اللي هو طلبه منها وزيادة كمان
ونفذت كمان كلام اهلها واعتذرته زي ما طلبوا منها
وقدرت بذكائها توهم ماهر جوزها بانها ندمت اشد ندم علي اللي عملته
لدرجة انها بذكائها استخدمت ماهر جوزها وجعلته هو بنفسه اللي يوصل لاهلها قد ايه هي رجعت لصوابها وعقلها وعرفت انها غلطانه
وبرغم ان هدي لما عملت كده مكانتش مرتبه لنفسه خطواته
الا انها اعتبرت ان هي دي الخطوة الاولى والاهم اللي كان لازم تعملها علشان تقدر تعيش حياتها الجديدة اللب بتتمناها
وبمجرد ما اكتسبت هدي ثقة ماهر جوزها واهلها مره تانية
مترددتش لحظة في استغلال الفرصة
وانتظرت اول فرصة عرفت فيها بان ماهر على معاد بعد شغله وهيتاخر فيه
ونفذت قرارها بالنزول عند ميرفت وهيام
لكن دخولها المدرسة المرادى مكانش زى دخولها في يوم الافتتاح
لانها لما قررت تنزلهم
كانت واخده قرارها بان اليوم ده هيكون اول يوم تدريب لها
وكانت محدده القسم اللي هتنضم له
وعلشان كده اختارت تلبس تحت عبايتها ام سوسته بنطلونها الاستيرتش والبدي اللي اكتر من نص صدرها عريان فيه
واختارت التوقيت المناسب اللي يسمحلها تدخل المدرسة من غير ما حد من الجيران يشوفها
خصوصا وانها كانت عامله لنفسها ميكاب كامل وكانها رقاصة محترفة مش لسه رايحة اول حصة للتدرب
لكن برغم استعداد هدى
الا انها بمجرد ما هيام فتحتلها باب
صابها الذهول من منظر هيام وهى واقفة قدامها لابسه عباية مفتوحة ع الاخر ومن تحت منها لابسه بكيني لانجيري وتكاد تكون عريانة ملط
ودخلت هدي وهي معتقدة ان اكيد مفيش غير هيام وميرفت فقط في المكان
وان عصام جوز اخو هيام اكيد مش موجود
والا استحاله هتلبس كده قدام اخوها
خصوصا وان حلمات بزازها واضحة وضوح الشمس من تحت البكيني
ده غير ان كسها كان تقريبا اكتر من نصه عريان
لكن بعد اقل من دقيقتين
سمعت هدى صوت ميرفت وهى بتتكلم مع عصام جوه في اوضة من اوض التدريب
ولما سالت هيام
هى ميرفت معاها حد بتدربه جوه
اتفاجات لما هيام عرفتها بانهم اجازة عن التدريب النهارده
وان عصام هو اللي بيتكلم مع ميرفت جوه
لحظات بتمر على هدى وهى في حيرة من امرها
هل تنسحب بهدوء وتطلع شقتها بعد ما صابها اليأس
ولا تستغل الفرصة وتقعد ما ميرفت وهيام وعصام وتحاول تقرب منهم اكتر
وكان الخيار التاني هو الاقرب لقلبها
خصوصا وان ميرفت وعصام خرجوا من اوضة التدريب يسلموا عليها
وبخروج ميرفت وعصام قدامها وعصام لابس شورت واسع وبدي ضيق بيظهر قوة جسمه ورشاقته
وميرفت لابسة بدى توب على بطنها وصدرها اغلبه باستثناء الحلمات عريان
قررت هدى انها تستغل الفرصة فعلا وتختار انها تقعد وسطهم وتقرب منهم اكتر
لكنها في نفس الوقت مكانتش قادره تستوعب ازاي هيام قاعده بالجراءة دي قدام اخوها عادي كده
لكن عدم استيعابها ده بداء يزول بمرور الوقت واندماج هدي في الحوار ما بنهم هما الاربعه
خصوصا بعد ما بدات تحكلهم عن اللي حصل من ماهر جوزها ومن اهلها نفسهم معاها
وقد ايه حسيت بالظلم من اهلها وبالاهانة وهي بتعتذر لجوزها
وحاولت ميرفت مع هيام انهم يصبروها على اللي مرت بيه بسببهم
لكن هدى فاجاتهم بقرارتها علي التمرد
وبانها قررت تعمل اللي هي شيفاه صح
وفاجاتهم اكتر لما صارحتهم بانها كانت نازلة المرادي مخصوص وفي نيتها تكون ده اول تدريب لها علي الرقص فعلا
وساعتها استغرب عصام وقالها
بس لبسك ده مش هيكون مناسب للتدريب
طبعا عصام كان بيتكلم علي العباية اللي لابساها هدي
ومكانش يعرف هي لابسه ايه من تحتها
لكن هدي كانت اكتسبت من الجراءة ما يكفي لانها تبهرهم كلهم لما وقفت قدامهم وفتحت سوسة العباية علشان تشرق انوثتها لاول مره قدام حد غريب عناها سواء راجل ولا ست
وانبهار ميرفت وهيام وعصام بهدي مكانش بسبب لبسها فقط
لكن كان. الجزء الاكبر منه. بسبب روعة جسمها
لدرجة ان هدي شافت في عيون عصام نظرات بتاكد انه هاج عليها
ومكانتش نظرات عصام فقط اللي ظاهر فيها الهيجان على جسمها
وكمان نظرت ميرفت وهيام لجسم هدى ظهرت فيهم الراغبة
ومخبيتش ميرفت اعجابها بجسم هدي لما قالتلها
ايه الجمال
دانتي جسم ده. حرام يستخبي
ومترددتش عصام فى انه يمدح هو كمان في جسمها بشدة
اما بخصوص هيام فكان اعجابها بجسم هدي حركي اكتر من لفظي
لانها في رد فعل سريع منها قامت وبدات تعدي لهدي البدي وتحاول تظر جمالها اكتر قدام ميرفت وعصام
وبدات قعدتهم مع بعض تخرج من اطار طالبة للتدريب
لعلاقة اصدقاء في بنهم توافق علي الحرية بمفهومها الحقيقي مش الحرية الخداعة اللي المجتمع بيحاول يوهمهم بيها
وبرغم ان هدي خرجت من شقة ميرفت وهيام وعصام من غير ما تاخد اول تدريب لها زي ما كانت متوقعه
الا انها. طلعت. شقتها وفي روحها نشوة تكاد تكون نشوة انثي اتناكت في كل حته من جسمها
ومكانش ده حال هدى فقط
ده كان حال عصام نفسه كمان
لدرجة ان تاثير هيجان عصام علي هدي
ظهر اكتر اول ما هظرت هيام معاه وقالتله
شكلها عجبتك.
وملحقش يرد عليها عصام قبل ما ايديها تحسس علي زبره قدام عيون ميرفت
وعلي صوت ضحكت ميرفت
دابت شفايف هيام في حضن شفايف عصام اخوها
وبدات. ايد عصام تقطف زهرة
وزي ما توافقت هدي معاهم في الاتفاق علي الحرية
حصل توافق جنسي تاني ما بنهم برغم عدم وحودهم مع بعض في مكان واحد
وفى لحظة ما اختفا زبر عصام في درب كس هيام
كانت. هدي هي كمان عريانة ملط علي سريرها بتداعب كسها لاول مره في حياتها علي خيال عصام وهو بينيكها
كل ده وعلاقة هدي بميرفت وهيام وعصام مفيش فيها اي كلام او تلميحات توضح راغبة اي حد منهم في التاني جنسيا
باستثناء. بعض النظرات
وحتي النظرات بالنسبة لهدى كانت غير مؤكده
لانها مكانتش قادرة تستوعب اصلا ظهور هيام قدام اخوها عصام بلبس عريان
يبقى ازاى هتستوعب ان عصام بينيك هيام اخته وكمان بمعرفة ميرفت مراته وقدامها فى اغلب الاوقات
واستمرت هدى على الشكل والطريقة دى مع ماهر جوزها
على مدار الوقت والايام بتقنعه اكتر واكتر بالتزامها بالقواعد اللى هو عاوزها تمشي عليها
وفي نفس الوقت منتظرة اقرب فرصة تانية او بمعنى ادق تالته علشان تنزل تقعد مع ميرفت وهيام وعصام
وبرغم مرور اكتر من اسبوعين علي لقاء هدي وميرفت وهيام وعصام
الا ان الظروف مسماحتلهاش بفرصة تجمعها بيهم
وقتها قررت ميرفت بخلق فرصة تكون سهله ومستديمة
وقرار ميرفت مكانش قرار فردي
ده. كان قرار جماعي متفقه عليه مع عصام وهيام
واستغلت ميرفت نزول ماهر لشغله كالعادة بعد ما راحت هي وهيام وعصام الشقة من بدرى
ووقفت هيام. تراقب ماهر من ورا شباك شقتهم لحد ما اتاكدت. انه خرج من. الشارع
وحتي بعد خروج ماهر من الشارع فضلت هيام واقفة ورا الشباك تراقب الطريق
وطلعت ميرفت لهدي شقتها
وخبطت. عليها
وكانت هدي لسه نايمة
وافتكرت ان. ماهر جوزها رجع. علشان نسي مفاتيحه
وكانت. نايمة بالكلوت والسنتيان فقط
وقامت فتحت باب
لكنها. اتفاجات بميرفت قدامها
واتفاجات ميرفت اكتر بمنظر هدي قدامها بالشكل ده
وعلشان كده دخلت ميرفت بسرعه الشقة وقفلت الباب وراها بحجة علشان محدش يشوفها من الجيران
لكن الحقيقة ورا دخول ميرفت شقة هدي بالشكل ده
هي ان ميرفت مقدرتش تقاوم جمال هدي وجسمها
وعلشان كده. بمجرد دخولها للشقة
بدات تلمس جسم هدي بلمسات بتاكد انها عاوزة منها حاجة
حاولت هدي تتهرب منها بهدوء
لكن هروب هدي من لمسات. ميرفت كان له نتيجة عكسية
لان. هدي كانت. بتهرب باتجاه اوضة النوم
لحد ما بالفعل دخلت اوضة النوم وورا منها ميرفت بتحاول تغلف لمساتها لجسمها في صورة هظار وضحك
وكمان لان. هروب هدي بخطوات اشبه بالجري الخفيف قدام عيون ميرفت
زاد من جنون ميرفت علي جسم هدي
وبدخول ميرفت وهدي لاوضة النوم
اتبدل الحال
واتحولت. لمسات ميرفت لجسم هدي
لتحسيس واضح وصريح لجسمها
لدرجة ان ميرفت زنقت هدي ورا ستارة اوضة النوم
وحطيت. ايديها. على كسها من فوق الكلوت وظهرت في عيونها رغبتها
واول ما هدي قالتلها
انتي عاوزة ايه يا ميرفت
جاوبت ميرفت بمنتهي الوضوح
عاوزة كسك
دي كانت اخر كلمه. تنطقها ميرفت قبل ما تنطلق اهات هدي قدام اقتحام ميرفت لمواطن شرفها وعفتها
وبرغم ان هدي عمرها ما فكرت ولو للحظة في النوع ده من العلاقات
الا انها قدام احتراف ميرفت وروعة منيكتها وعهرها
مقدرتش تقاوم النوع الجديد عليها من المتعه
وفىاقل من دقيقة
كانت صوابع هدي بتشد علي ايد ميرفت وهي بتلعب فى كسها
وبتمص شفايفها
وغرقت هدي في بحور المتعه مع ميرفت من غير ما يحسبوا وقتهم
خصوصا بعد استسلام هدي وحبها للمتعه. مع ميرفت
لحد ما. رن موبايل ميرفت في مكالمة من عصام
وقتها كانت ميرفت مع هدي فى لحظة هدوء للشهوة بعد ما. كل واحده منهم جابت شهوتها علي ايد التانية مش اقل من مرتين
واتصدمت هدي لما سمعت ميرفت وهي بتقول لعصام اطلع وانا هفتحلك الباب بس اوعي حد من الحيران يشوفك
وحاولت هدى تستفهم من ميرفت عصام يطلع فين وازاى واحنا عريانين كده
لكن الوقت مكانش كافي علشان تلحق ميرفت تفهمها
لان. عصام في ثوانى كان بيدق على باب
وقامت. ميرفت تفتحله
وقامت هدى تدور علي حاجة تخطي بيها جسمها
لكتها بحكم. ارتباكها مقدرتش تلحق تغطى جسمها قبل ما تتفاجئ بدخول ميرفت عليها اوضة النوم عريانة ملط زى ما كانت في حضنها من شوية
وورا منها عصام جوزها. بياكل جسم هدى بعيونه
حاولت هدي تشد ملاية السرير
لكن. بخبرة الشرمطة في ميرفت
بسرعه. قعدت علي السرير
وسابت. هدي عريانة ملط وكسها بيلمع من اثر شهوتها. قدام عيون عصام
كان عصام فى اللحظة دي انجز اكتر من نص المهم
وقلع هدومه كلها بمنتهي السهولة
وبقي واقف هو كمان عريان ملط قدام هدي
وهدي قلبها بيتنطط بين. ضلوعها من خوفها ومتعتها ودهشتها بسبب حجم زبر عصام
وما هي الا ثواني معدوده
وكانت. هدي بتدوب في حضن. شفايف عصام بدون. ادني مقاومة
بالعكس
هدي كانت. متجاوبة لدرجة انها. بحركة عفوية منها فتحت ما بين رجلها. علشان تسمح لزبر عصام. يتوغل اكتر ويوصل لكسها
꧁꧁꧁꧁꧁꧁꧂꧂꧂꧂꧂꧂
تفتكروا ايه. سبب استجابة هدي بسهولة؟؟
وممكن علاقة هدي بميرفت وهيام وعصام توصل لفين.؟؟
